أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الطبيعة, التلوث , وحماية البيئة ونشاط حركات الخضر - عبد الله خطوري - اِيزُورَانْ نُوشَالْ















المزيد.....

اِيزُورَانْ نُوشَالْ


عبد الله خطوري

الحوار المتمدن-العدد: 7668 - 2023 / 7 / 10 - 16:56
المحور: الطبيعة, التلوث , وحماية البيئة ونشاط حركات الخضر
    


في حِضن أجمات آلجبال تجاعيدُ قفار منتصبة منذ عهود مغروسة غائرة في قرار آلأرضين صلبة متينة متشابكة كأنها أفاع رقطاء يَتَلَوّى بعضُها على بعض في فَلَوات بِيدٍ غابات لا نهاية لامتداداتها آلأزلية، كأنها أنامل خشنة لمَرَدَةٍ كالسواري آعتادوا تقطيع صخور الأعالي وآجتثاث جذور الأوصال، كأنها رواب راسيات في شموخ عتاقتها ارتوتْ على مَدَى سنين تندَّتْ آخضَّلَ خَشاشُها تَيبّس حتى أضحى أقسى من وجع آلأقدار في أقسى جبروتها .. لقد آستطاعت الطبيعة لعهود مقاومة عوامل الانقراض، لكنها طُوقت في آلأزمنة الحديثة بما لا تطيق مقاومتها، فتحول تعايش الإنسان البدوي الإيجابي ومجاله الحيوي إلى حلبة صراع غير متكافئ آزداد ضراوة وآستفحالا بقدوم رأسمال موغل في وحشيته همُّه الوحيد مضاعفة مخزون ثورته ولو على حساب الصخر والماء والهواء والألوان (١) والإنسان والشجر .. أمام هذا الغزو الجائر، أضحى إيلاء التراث الجغرافي للمرتفعات أمرا ضروريا كي لا تستفحل الآفة ويستشري الوضع إلى مستويات لا تحمد عقباها ...
مَثَلُ الأبواب الخشبية العتيقة والأسقف آلمتشابكة وسواريها المديدة ومكوناتها المتلاحمة في بلدات أرياف الأطلس المتوسط كمَثَل أعمار شائخة مهمَلة، تشكل مادة غنية يجب الاحتفاظ بها وعليها لأن عُمْر بعضها يتجاوز مائة سنة ويزيد.إنها شواهد على عصر خلا ويخلو من بين أيدينا ولا نلتفت إليه .. حري بنا لملمة شتات عينات هذه البصمات الآدمية التي تبدو لأعيننا بسيطة لا ضرورة لها، جدير بنا إعادة الاعتبار إلى تفاصيلها الموغلة في العتاقة بآعتبارها تراثا محليا إنسانيا دون ننتظرَ هيئات من داخل البلد أو خارجه تفعل ذلك أو نتريث حتى يهل علينا هلال الينوسكو من وراء بحار يهش في وجوهنا بآبتسامة عجفاء لِيَهبَ لنا من نصائحه ووصاياه ومِنَّاتِهِ ومكرماته وعطاياه كي نحسن آلعزاء بما خلف السلف للخلف .. نحن لا نحتاج إلا للوفاء لأنفسنا في مثل هذه المعركة التاريخية المصيرية، معركة وجودية مع ذواتنا من أجل ذواتنا .. إن أغلب قُرانا النائيات عن محاور المَركز بمثابة متاحف مُتْرَعَة بالحياة نابضة بالعيش وبوجيب قلوب ساكنيها ومُعمريها الذين ورثوها أبا عن جد؛وجَولة سريعة في ربوعنا توضح بجلاء هذه الوثائق التاريخية الحية التي يجب الحرص على الاحتفظ بها وصيانتها وتطويقها برعايتنا، والعمل الحثيث على عدم إضاعتها وتركها تُدْفَنُ كما دفن آباؤُنا أجدادَهم ودفن أجدادُنا آباءَهُم إلى ما لا نهاية من سلسلة الدفن المتواتر التي لا تنتهي الا لتبدأ من جديد ...

دارٌ أمسى دارسا رسمُها
وحشا قفارا ما بها آهلُ
قد جرتِ الريح بها ذيلها
وآستن في أطلالها الوابلُ

كذلك شَدَا متحسرا عمر بن أبي ربيعة يبكي طلله الدارس هو إنسان الحاضرة الذي ترك البادية مستأنسا بالمدينة ورغد عيشها بعيدا عن رسوم الفلوات وأطلال آلمفازات .. فكَمْ لدينا في أرياف الجبال من صخور وثغور وأدواح تركناها وراء ظهورنا نسيا منسيا لدهر غاشم يفعل فعله الماحي الآثم في تجاويفيها وتلافيف حيواتها إلى حد أمسى الهجران سيد آلمواقف، وآنقلبت آية آلرحيل من السهول إلى الوهاد رأسا على آلأعقاب .. لقد رحلنا جميعنا بالوراثة وغير الوراثة إلى قيعان لا قرار لقيعانها الغائرة إلا بمزيد من الانحدار .. ألِفنا آلسفوح ومرابض زرائب الإسمنت المسلح الماسخ نصعد نهبط في مُعلباتها العجفاء الزاحفة في مدارجنا بأقدام قميئة لشقق أمَّاتِ أربع وأربعين تنهش دمانا بِرِضَانَا وهَوَانَا .. وبين تعاقب الأزمنة وتسارع تكتكات الأقدار قُدُما إلى مهاوي الأعمار، طفقنا نتشبت بخلايا لنا ظلت عالقة بتجاعيد آلقفار بين صخر ومَرْوٍ وخشب صلب متين وزيتون تليد وصنوبر وأبنوس وأرز وعرعر .. آه .. تذكرني نتوءاتي البارزة آلجاثية في هواء عرائي صخورا أُخَرَ وأطلالَ دوارسَ وآثار من يباب تفقأ آلبآبئ إذْ تصادفها في مهامه الواقع المتعثر أو في أفياء آلرؤى .. أحيانا أدق بابا من بيبان عراقتنا لا أجدُ أحدا .. لا حسيسَ يَرد .. حتى آلصدى لا صدى له (٢) .. واقفا أجِدُني أتفحص تلابيب عتباته المنكمشة .. قامة سمهرية سامقة بتجاعيد صلبة سميكة غائرة كأنها أفاع رقطاء يَتَلَوّى بعضُها على بعض في فيافي فلوات لا نهاية لامتداداتها الميتافيزيقية الأزلية، كأنها أنامل خشنة لأذرع مَرَدَةٍ عماليق بصموا فيها بصماتهم هم الذين آعتادوا تشذيب جلاميدَ جبال صافنات، ألِفوا تقبيل جذور الأوصال، فنحتت حلومهم صناعة يدوية كرَواب راسيات في شموخ عمق عتاقتها، ارتوَتْ على مَدَى سنين تندَّتْ آخضَّلَ خَشاشُها تَيبّسَ حتى أضحى أقسى من وجع الأقدار في جبروتها .. بيد أن الجفاف الذي رافق تحولات المناخ وتقلبات الطقس في السنين الأخيرة عقد حيوات كائنات متنوعة كثيرة ظل تواجدها بالمجالات لمواسم عديدة مرتبط أيما آرتباط بتوفر كمية مهمة من منابع المياه والعيون والأودية والغدران التي جفت وقل معينها وأصابها بوار القحط خصوصا في مواسم الصيف ..

يَقُّورْ وُولْ تْشُورَنْ إيمَطْلانْ
رَحْلنْ اُودْمَاوَنْ نِيغُودَانْ
تَرْزَا تْفُوشْتْ ايزْرا دِيغصَّانْ
زْوَانْ إيسَكْلَا قُورَنْ إيزُورَانْ
زْوَانْ إسَافْنْ مُوتَنْ إيغَدْرَانْ
اُوتجي تَقيمْ تَسْليليوْ تاسْليتْ اُوَنْزَارْ
أدِيْ مولانا الخير آدْ عِيشَنْ اِيجَدْرانْ
آدْ يَوْشْ آنْزَارْ آدْ دَوْلَنْ وَمَانْ (٣)

رَوَى جدي _فيما روى عن جده_ أنه عايَنَ أسلافا له يقصدون مداشر آلجوار يلتمسون من آلأحباب "تْوِيزي" (٤) في زمن كانت هذه العادة النبيلة مثار آحترام وتقدير الجماعات في أعالي قمم بويبلان، لَـبّى الفتية إيتَرَّاسَنْ (٥) نداء الجماعة وقصدوا بمعية خبراء القرية أعلا قمة "موسى أوصالح" (٦) يعانقون عمالقة إيطَلْعِيِّينْ (٧) وصلابة تيكِيدا (٨) مُهلّلين مُكبّرين مُصليين على النبي الكريم داعين القَوي القدير أن يُعينَ مَهامّهُم ويُهَوِّنَ صَلَفَ مُنعرجاتهم وهُمْ يَنُوؤُونَ بحمل ثقل الدعامات العريضة المديدة الضخمة، وكل رَكيزة يتكفل بها آثنان من الشباب "سَنْ إيتراسنْ" (٩) بهمة وجأش وصبر تلين لجِِلادِهِ جبابرة إيشاون نتمورانغ (١٠)؛ وكان للصعود والهبوط نغمةٌ كالوَلَه، شَذًى كعَبير أوجاع يتفاقم وجيبُها دون كلل أو مَلَل، ولمْ تَكلّ نفوس الرجال طيلة عقبات ومنحدرات شعاب وفجاج ومنعرجات آلطرقات الشائكة المتشابكة الملتبسة العَصِية آختراقها على الهوام والدواب وزواحف الأرضين، لم تتراجع قُواهم ولم تضل أعينهم الطريق .. قُدُما إلى أمام الأمام كان ديدنهم، لا يبالون بالأحراش بالصخور بالوهاد بالضواري بالعثار، لا يأبهون بالرغام، يضحكون لا يكترثون، حتى إذا قرب المسير للوصول حثُّوا خطاهم يترنمون وينشدون ترانيم "تييفارين" (١١) تحكي حكايات قديمة لأناس عاشوا قبلهم وكانوا مثلهم أو أشد صلابة وضراوة .. كانوا هنا يَعبُّون من الأودية ومجاري الأمواه عَبَّا، يقتاتون الهواء زوشنَ زعترَ آزيرَ وعصائد زامْبُو
و (تيزْنِينْ نَتْزُومْبِيّينْ) (١٢) وغلال الكَرْم والتين والزيتون وأبّا، وأطوارا عاشوها يتفَيَّؤون شموس وظلالا، يقيمون أعراسا، يفرحون، يجيئون، يذهبون، يذرعون آلشعاب، يرقصون لا يبالون بصلف الأيام وقساوة الليالي .. كانوا هنا قبلهم يغرسون النبات والشجر يزرعون يرعون الأتربة بعرق صبرهم ومحبتهم، وكذلك كان الذين قبلهم .. وظلت الشفاه تتناقل سِيَرَهُمْ جيلا بعد جيل .. هنا عاش الزراع هنا مات الغارسون هنا حَلَتِ آلحياة وصفا معينها .. رَحل مَنْ رَحل .. بقي مَنْ بقيَ .. وحدها أطلال الأتربة وتجاعيد الأشجار، ظلت مكثت قَرَّتْ بالمكان في آللاقرار كبصمة زمن يشهد على التعاون، على المَوَدَّة، على الحب، على الإخاء، على الصبر، على الوفاء للكلمة، على الموت، على الحضور على الغياب على الميلاد آليَتَجَدّدُ فينا ليل نهار .. وما حب آلديار شغفن قلبي ولكن حب من سكن الديارا .. (١٣)

☆إشارات:
١_إيزورانْ = الجذور
_شال = التراب
_تامورث = الأرض
_إيزْرا = الحجارة
الأبيض = أملال
الأسود = أبرشان
الأحمر = أزوݣاغ
الأصفر = أوْراغ
الأخضر = أزيزاوْ
الطبيعة = تيزيفت
الأزرق = أزروال
الأشهب = أبرباش
تيفْسا = الربيع
_آنَبْدُو = الصيف
_تاجرستْ = فصل الشتاء
_آجريس = الجليد
_آدْفَلْ = الثلج
_آنْزار = المطر

٢_من أشعار عبد الرزاق عبد الواحد في هذا الباب متأثرا بما نظم قديما في الغرض نفسه :
لا تطرُق البابَ تَدري أنَّهُم رَحَلوا
خُذ ِالمَفاتيحَ وافتحْ، أيُّها الرَّجلُ !
أدري سَتذهَبُ تَستَقصي نَوافِذَهُم
كما دأبتَ، وتسعى حَيثُما دَخلوا
تُراقِبُ الزَّاد هَل نامُوا وَما أكلوا؟
وَتطُفيءُ النُّورَ لو لو مَرَّة ًفعَلوا
لا تطرُق ِالبابَ كانوا حينَ تَطرُقها
لا يَنزلونَ إليها كنتَ تَنفعلُ
وَيَضحَكون وقد تَقسو فتَشتمُهُم
وأنتَ في السِّرِّ مَشبوبُ الهَوى، جَذِلُ!
حتى إذا فتَحوها، والتقَـيتَ بِهم
كادَتْ عيونكَ، فرْط الحُبِّ، تَنهَمِلُ!
لا تطرُق البابَ مِن يَومَينِ تَطرُقُها
لكنَّهُم يا، غَزيرَ الشَّيبِ، ما نزَلوا!
ستُبصِرُ الغُرَفَ البَكماءَ مُطفأة
أضواؤها وبَقاياهُم بها هَمَلُ
قمصانُهُم كتبٌ في الرَّفِّ أشرِطة
على الأسِرَّةِ، عافوها وما سَألوا
كانتْ أعزَّ عليهم مِن نَواظِرِهم
وَها عليها سُروبُ النَّملِ تَنتقِلُ !
وسَوفَ تلقى لُقىً، كم شاكسوكَ لِكي
تبقى لهُم ثمَّ عافوهُنَّ وارتَحَلوا !
خُذْها لماذا إذن تبكي وَتلثمُها؟
كانتْ أعزَّ مُناهم هذهِ القُبَلُ !
يا أدمُعَ العينِ مَن منكم يُشاطِرُني
هذا المَساءَ، وَبَدرُ الحزن يَكتَمِلُ؟!
ها بَيتيَ الواسِعُ الفَضفاضُ يَنظرُ لي
وكلُّ بابٍ بهِ مِزلاجُها عَجِلُ
كأنَّ صَوتا يُناديني، وأسمَعُهُ
يا حارِسَ الدَّار، أهلُ الدَّارِ لن يَصِلوا

٣_يَقُّورْ وُولْ تشورن ايمطلان : جف القلب وأصاب المقابر الخصب
_ترزا تفوشت ايزرا ديغصان : فتت الشمس الصخور والعظام
_ رَحْلنْ اُودْمَاوَنْ نِيغُودَانْ : رحلت الوجوه الصبيحة
_زْوَانْ إيسَكْلَا قُورَنْ إيزُورَانْ : يبست الأدواح جفت جذورها
_زْوَانْ إسَافْنْ مُوتَنْ إيغَدْرَانْ : نضبت مياه الأودية والغدران
_اُوتجي تَقيمْ تَسْليليوْ تاسْليتْ اُوَنْزَارْ : لم تعد تزغرد أطياف قزح في رحابنا
_أدِيْ مولانا الخير : دعاء بالخير
_آدْ عِيشَنْ اِيجَدْرانْ : لتعود الحياة الى الجرف والمنحدرات
_آدْ يَوْشْ آنْزَارْ : ويهب الغيث
_ آدْ دَوْلَنْ وَمَانْ : وتعود المياه الى مجاريها
٤_تْويزي : كلمة أمازيغية تشير الى الأعمال التطوعية التي تقوم بها جماعة القرية من أجل إعانة مَن يجد صعوبة في إتمام عمل ما كالحصاد والدرس في البيادر وما شابه
٥_إيتَرَّاسَنْ : الشباب
٦_قمة موسى أوصالح : أعلا قمة في بويبلان يفوق علوها ٣٠٠٠ متر على سطح البحر
٧_إيطَلْعِيِّينْ/تيكيدا : جمع (أطَلْعِي) .. ٨_(تاكيديتْ) سواري ودعامات تستعمل في البناء تشد البيوت الطينية بالسقف
٩_سَنْ ايتراسن : شابان يافعان .. (سَنْ) تعني بالامازيغية اثنان ..
١٠_إيشاون نتمورانغ : جبال بلداتنا
١١_تييَفَّارينْ : نوع من الأغاني يشدوها فرد (شاعر) تردد لازمتها المتكرة جوقة جماعية تتكون من ثلاثة اشخاص او أكثر
١٢_تيزْنِينْ نَتْزُومْبِيّينْ : حبوب ثمار الصنوبر ..
١٣_ قصيدة قيس بن الملوح :
أَمُرُّ عَلى الدِيارِ دِيارِ لَيلى
أُقَبِّلَ ذا الجِدارَ وَذا الجِدارا
وَما حُبُّ الدِيارِ شَغَفنَ قَلبي
وَلَكِن حُبُّ مَن سَكَنَ الدِيارا



#عبد_الله_خطوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هَبَاااااء
- مَقْبَرَةُ بَنَعْمَانْ
- آسِيمُوحَنْد آسِيمُوحَاااانْدْ
- أمُودُو يُكْمِلُ آلطَّريقَ دُودُ سِكَّةِ آلْحَديد
- غُودَانْ غُودَانْ غُودااااانْ
- رُبَّمَا لَمْ يَحِنْ بَعْدُ أَوَانُ مِيلَادِي
- المُخَلَّعُ البسيط في قصيدة: -سمَا الخطيبانِ في آلمعالِي- لح ...
- تِيخِينْ نْلَعْبَااادْ
- العيد وآلناس
- عِيدْ آمَقْرَانْ
- لِيغَارَاا لِيغَارَااا
- غَدَّا الْعِيدْ وَنْذَبْحُو عِيشَا وَسْعِيدْ
- هَلْ ثَمَّةَ أَمَلٌ لِسِنْدِبَاد
- كُلُّهُمْ ذَهَبُوا
- قَهْوَةُ فِينِيق
- قُبْلَةُ آلْآبَالِيسِ
- تَابْحِيرْتْ نْإيمُوسْكانْ(بستان آلعفاريت)
- غُولَااااكْسْ أيها آلْمُمْتَحَنُون
- اِسْمُهَا آلحَياة
- كأنّهَا صُورَتُكَ في عَسَفِ آلظَّلاَمِ


المزيد.....




- حميميم.. قوات روسيا تحيي عيد النصر
- الروس يحتفلون بعيد النصر في باريس
- بايدن: -لن نزود إسرائيل بالأسلحة إذا قررت مواصلة خطتها لاقتح ...
- بوادر توتر جديد بين إيطاليا ومنظمات إغاثية ألمانية
- انفجار إطار طائرة -بوينغ- أثناء هبوطها بتركيا (فيديو + صور) ...
- تقارير غربية تؤكد توجيه الجيش الروسي ضربات مدمرة لعتاد قوات ...
- الحوثي: ضوء أمريكي أخضر للإسرائيليين في رفح واستعراض ضد الشع ...
- غالانت يرد على تصريحات بايدن حول تعليق شحنات الأسلحة الأمري ...
- -مواجهة متوترة- بين ستورمي دانييلز وترمب في نيويورك
- البرجوازية والبساطة في مجموعة ديور لخريف وشتاء 2024-2025


المزيد.....

- ‫-;-وقود الهيدروجين: لا تساعدك مجموعة تعزيز وقود الهيدر ... / هيثم الفقى
- la cigogne blanche de la ville des marguerites / جدو جبريل
- قبل فوات الأوان - النداء الأخير قبل دخول الكارثة البيئية الك ... / مصعب قاسم عزاوي
- نحن والطاقة النووية - 1 / محمد منير مجاهد
- ظاهرةالاحتباس الحراري و-الحق في الماء / حسن العمراوي
- التغيرات المناخية العالمية وتأثيراتها على السكان في مصر / خالد السيد حسن
- انذار بالكارثة ما العمل في مواجهة التدمير الارادي لوحدة الان ... / عبد السلام أديب
- الجغرافية العامة لمصر / محمد عادل زكى
- تقييم عقود التراخيص ومدى تأثيرها على المجتمعات المحلية / حمزة الجواهري
- الملامح المميزة لمشاكل البيئة في عالمنا المعاصر مع نظرة على ... / هاشم نعمة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الطبيعة, التلوث , وحماية البيئة ونشاط حركات الخضر - عبد الله خطوري - اِيزُورَانْ نُوشَالْ