أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبد الله خطوري - تِيخِينْ نْلَعْبَااادْ















المزيد.....

تِيخِينْ نْلَعْبَااادْ


عبد الله خطوري

الحوار المتمدن-العدد: 7660 - 2023 / 7 / 2 - 21:28
المحور: الادب والفن
    


●أولا / تَايَفَّارْتْ نْ لْقَهْوَا (أنشودة القهوة)
سْبَابْ نْ لَخْلَا نَبْنَادَمْ لَبْرِيقْ دَلْكَاسْ
نْزيدْ خَلْطَنْ اُورْيَا نَقِّيمْ شَايْ لَابَاس
تَغْلَا لقهوا تْيَا رَبْعَمْيَا اِيوْقَرْطَاسْ

يَمَّا تِيخِينْ جْرَانْتْ كامْلَا يْمِيدَّنْ
دايْمَنْ تَازْلَنْ لَحْبَابْ اُورْ بَدَّنْ
آهَا تَخْلَا دِي لْمُوسَاكِينْ اُورْ قَدَّنْ
ونِيتْ يَتْجِينْ آدَاسْ يِينِي لْمَدَّا واهَا

لازمة....

سْبَابْ نْ لَخْلَا نَدَّنْيَا كامْلَا سَسُكَّارْ
يَغْلَا خْ لَعْبادْ اُورْ يَا هَنِّينْ اِي لْمُنْكَرْ
حَضِّيغْ دِي سُوقْ كولْهَا دَاڭَسْ اِيكْ يَتْفَكَّارْ
آدْجِينْ لُومُورْ نَخْ يلَّا لِعْتِيمَادْ

لازمة....

سْبابْ لَخْلَا نَغْ سُكَّارَا دْ وَاتَايْ
آكُولْ سَاعَا تيخينْ جْرَانْتْ اِي وْغَلَّايْ
آغيرْ آمَانْ أورَانَغْ تِيحْلِينْ اِي شَايْ
مَلِلي آدْ يَقْطَا وَغْرومْ آهَا تِينيتْ عَادْ

لازمة....

مَلِلي آدْ يَقْطَا وَغْرُومْ آهَا يَاتَّخْلَا
آتَّافَتْ لْبَالْ سْبُوهَيُّوفْ اِينَّجْلَا
وْشَاسْ آتايْ آڭـــدْ لقهوا ما تَحْلَا
اُورْ يَلِّلهي ڭـــوبريقْ دَ تْمُوغْلي ڭـــبَرَّادْ

لازمة....

آمامش آتجرا من غير ايتْسَدْنانْ
آما تَخطو حسبتانغ كاملا ڭِـــيغْنانْ
كُولْهَا يْسفلت ايحييدْ اِيوْ سنان
اُونْمِي تَقْطَا بَكْري خِيراسْ ڭـــيعنان

لازمة....

تَغْلَا لقهوا اُونْ مِي تينيتْ آدْ يَفْجَعْ
لُولا طْمَطُّوت آدْ اِيِي تْصَدَّعْ
ما وْرَاسْ تَللِي بَكْري حَسْباسْ تَصْرَعْ
هَيَا تَخْلا آتِييْ دڭـــوخامْ لَفْسَادْ
تَغْلَى لقهوا دْوَتاي عَلَّانَاسْ سُّومْ
جِينْ اُولَاوَنْ نْ مِيدَّنْ قَاعْ آمْ لَحْمُومْ
اُورَا يَللِي حَدْ آثِيدُوقْ خْ وَغْرُومْ
كُولْهَا مَانِي يَتُّوسُو كَامْلَا سْ لَفْوَارْ

لازمة....

آيَا زْمَانا يَسَّحْمَاقْ كَامْلا يْمَهْبالْ
واخا آديلي يَـــڭـــورْ غيرْ ڭُـــودَرْبالْ
آدْ تَافَتْ مَنْ غيرْ لْقَهوا تَوْيَاسَنْ لْبالْ
واخا آدْ يَقْطا وَغْرُومْ لاباسْ شَا اُويرِسَارْ

لازمة....

آيا جِيلَا يحمق يخلا داڭَـــسْ الفيشْ
ونُورْ يَسْوِينْ لقهوا هِيَّا اُورْ يَعِيشْ
نَتَّا لْموفِيدْ نَّغْ ليدَامْ آڭـــدْ لْعِيشْ
آسِيوْلِيِي خْ زَّشْتْ تْفَاوَفْتْ نَ لْجَسدْ

لازمة....

آيا جيلا يَحْمَقْ وَالُو اُورْ غَارَسْ دْوَا
يَــڭـــورْ آمْ اومَهْبولْ تْحَمْقي لقهوا
يَـڭـــورْ سِيوَى سَنَّفْسْ آدَا غْراسْ يَخْوَا
آيُولْ اِيسْوَا تيخِينْ ايخَصِي ايوْعَوَّادْ

لازمة....

لَفْطُورْ اِيسْ اَڭَـــدْ وَغْرُومْ اِيفْ لَحْفَا
آمَا تَلَّا وَحْدَسْ مَا يَادْ تَاكْفَا
آهَا لْحَبَّا يَنْ تْبَرْشَانْتْ هَا لْقَرْفَا
آمَا يَاغِي وِينْ اِيتْ يِينْ آدْ تْيَفَّرْ

سْبَابْ نْ لَخْلَا نَبْنَادَمْ لَبْرِيقْ دَلْكَاسْ
نْزيدْ خَلْطَنْ اُورْيَا نَقِّيمْ شَايْ لَابَاس
تَغْلَا لقهوا تْيَا رَبْعَمْيَا اِيوْقَرْطَاسْ
يَمَّا تِيخِينْ جْرَانْتْ كامْلَا اِيْ لَعْبَادْ

●ثانيا / ترجمة بعض الكلمات :
_تَايَفَّارْتْ : نوع من الغناء الورايني يشبه أنشودة ينشدها الشيخ الشاعر تعينه جوقة مرددين تتكون من ثلاثة أفراد أو أكثر يختصون بتكرار وإعادة لازمتها التي تتواتر طيلة الانشاد من بدايته حتى نهايته ...
_تِيخِينْ : مآسي وشقاء
_آمَانْ : الماء
_قَرْطاسْ : قرطاس القهوة علبتها
_لعباد : العباد، الناس، البشر
_نْزيدْ خَلْطَنْ : لما حلا برحابنا
_ميدَّنْ : أنام
_تَازْلَنْ : يلهثون
_اورْ بَدَّنْ : لا يتوقفون
_أغْرُومْ لَحْفا : الرغيف الحافي
_حَضِّيغْ : عاينتُ بحثت
_بوهَيوف : مسغبة
آغيرْ آمَانْ : مجرد مياه
_أورَانَغْ تِيحْلِينْ اِي شَايْ : لا ينفعنا في شيء
_تْمُوغْلي : نظرة تأمل
_يَنَّجْلا : يشرد يتيه يتلف
_تْسَدْنَانْ : نساء
_اِيغْنانْ : لعنة الشقاء
_يَفْجَعْ : يتوجس من مباغتة الهلع
_طَامَطُوتْ : الزوجة
_لَحْموم : سخام
_آخَّامْ : المنزل
_يَتُّوسُو كَامْلَا سْ لَفْوَارْ : يسعل من شدة وقع الفوار
_دَرْبالْ : أسمال
_ونُورْ يَسْوِينْ لقهوا : مَن لم يكرع القهوة _هِيَّا اُورْ يَعِيشْ : لم يذق طعم الحياة
_زَّشْتْ تْفَاوَفْتْ نَ لْجَسدْ:الزيت نور البدن
_يَــڭـــورْ : يمشي خبط عشواء بلا هداية
_عَوَّادْ : معوذ مُعالِج تقليدي
_لْحَبَّا يَنْ تْبَرْشَانْتْ : الحبة السوداء
_آغِي : الحليب
_وِينْ اِيتْ يِينْ آدْ تْيَفَّرْ : إذا وُجِدَ فليخَبأ في مكان أمين بعيد عن أنظار الطفيليين

●ثالثا / ترجمة تقريبية لأنشودة (القهوة)
الإبريق والكأس سبب العناء
عندما حلا برحابنا عم الشقاء
استعصى ثمن القهوة تبجح بالغلاء
يا لمآسي هاذي العباد
يلهثون وراءها لا يتوقف السعار
وأسفاه لعثرات العثار
تُرْدِي ذويها مهاويَ القفار
يناورون عبثا صلف الأسعار
جَرْيَ الجياع لهيبَ الجمار
ولا سوق غير أسواق الدُّوَار
كل آن كل حين أكواز ماء
لا شيء غير ماء مهين
لا بلسمَ فيه لا شفاء
آه لوهم مساغب هذا العناء
أخال رغيف الخصاصة فناء الأنام
ما الذي سيحدث فقط للنساء
إذا لم يكرعنها فهم دوما في شجار
اياكم ابتعدوا دعوا العراك للعراك
اسرعوا خاطبوا ود القهوة
قبل يعم البلاء
اغنموا سؤرها فهي إكسير شفاء العناء
شطت القهوة وعم الهلع
وزوجة لي في مطبخها أصيبت بالصرع
بعد فقدها لسائلها المحبوب
فهي صراخ زعيق دؤوب
قلوب الأنام سُخامٌ عطوب
وأحشاء لهم سعالُ عواءٍ كسيف
هو ذاك، هذا الزمان مشوم
"كما تراه غشوم"
أوْدَى آلمهالكَ ما تبقى من عقول الأنام
كذا يكون جنون آلطغام
وراثة حمق تلقفها جيل يقفو جيلا
من لم يحتس القهوة لا يجد عنها بديلا
فلا الرغيف رغيف
ولا غبش آلعيش أصيلا
تكاد زيت البهاء تنور الأكوان
ولا تنور عقلا مريضا جهولا


●رابعا / مقاربة :
السامع لنبرات هذه الأهزوجة لا يرجع كلماتها إلى سياق سبعينيات القرن الماضي، فكأن صاحبها الزجال الشعبي الأمازيغي ( موحند أوهلال مواليد بلدة أكسار منطقة ايمغراون التابعة إداريا لمدينة تازا عام ١٩٣٢ المتوفى يوم الثلاثاء 8 مارس ٢٠١٦ ) ينطق بما يمور في صدور الكثيرين من تبرمات قانطة بسبب آرتفاع أثمنة مواد الاستهلاك.صحيح أن صاحبنا في أهزوجته تايفارته ( وهي نوع من المنظومات المقفاة باللسان المازيغي الورايني ) ركز على حبيبة الجماهير آنذاك وفي كل آن ( القهوة ) تلك الخمرة المحللة التي ما إن يبلغ كافيينها الدماغ حتى يتغير المزاج تتفتح المسام تنشط الخلايا تحلو الدنيا بما ضاقت ورحبت ولابأس أن يبذل لأعينها من أجل تحقيق ذلك المبتغى الغالي والنفيس .. اللافت للانتباه أن الانسان البدوي والحضري في هذه المعادلة سيان لا فرق بين النفر هنا والرهط هناك حتى إنه خصص الشغوفون بهذا السائل منذ عصور خلت أمكنة خاصة يجتمع فيها عشاقها أطلق عليها باللسان المغربي الدارج آسم ( القهوة ) وهو ما يقابل آسم المكان في اللغة العربية (المقهى) .. والمثير في الأمر كذلك، هي هذه النغمة المحتجة المتبرمة غير الراضية من آرتفاع سعر وصال معشوقة الجماهير، ورغم ذلك كان المغاربة يعاقرونها في فطورهم وأصائلهم ومساءاتهم وسمر لياليهم وأفراحهم وجدهم وهزلهم (كانت القهوة في ليالي العرس بجبال آيت وراين تجهز في مقاريج عملاقة يطاف بها حول الضيوف في طقوس لا يحس خصوصيتها الا الذي عاشها وقتئذ ) .. هي عادة عند المغاربة أن يتبرموا من غلاء سلعة ما يجدونها فاحشة الثمن دون أن يتجرؤوا في لحظة ما على مقاطعتها، إذ لا قدرة لهم على آقتراح البدائل ومواجهة تبعات المواجهة فيما يبدو، والأمر في عمومه غير مقتصر على هذا السائل الأسحم، بل يشمل باقي السلع، المغربي يجد سعر اللحم غاليا لكنه يقف صفوفا أحيانا من أجل كبد دوارة أو طحال أو توابل عيد صغير أو كبير أو عواشر من العواشرات التي لا تنتهي عند المغاربة الا لتبدأ من جديد .. المغربي أكثر ما يكون استهلاكا في شهر صوم رمضان الذي من غايته محاربة هذه النزوة التي تأخذ بزمام الانسان تجعل منه كائنا بيولوجيا دون منازع .. المغربي يشكو غلاء فواتير الماء دون يجدَ غضاضة في تبذير عشرات الليترات والكيلواطات بطريقة غير مبالية وحس بارد ضاربا الدنيا بما رحبت بركلة جمافو مزاجية عجيبة .. المغربي يزداد تعلقه بأسعار السلع العالية، كلما ارتفعت تفاقم تهافته عليها حتى أضحى رفع قيمة سلعة معينة نوعا من الإشهار لها يجسد قيمتها النوعية بين باقي السلع.. المغربي لا يقنعه طبيب المشفى العمومي حتى يتوجه الى نظير له يهبه عرقه طواعية مقتنعا بالشفاء فور خروجه من عيادته .. المغربي يظل يجزي الانتقاد لمؤسسات التعليم الخصوصية ثم يقبل عليها اقبال وحوش مستنفرة تفر من قسورة تعليم مجاني وما الباطل غير الباطل .. القضية ليست فردية تخص فردا بعينه أو سلالة أو عصبية أو قبيلة أو مجموعة قبائل أو جهة من الجهات، الظاهرة أعم من ذلك وأشمل .. انها عقلية جماعية ورثها الخلف عن السلف ويجهد خلف الخلف في العض عليها بالنواجد للأسف : نتذمر نشكو من الشيء ثم نقبل عليه رغم ذلك، الشيء الذي يطرح أكثر من علامة آستفهام بخصوص هذا السلوك الجماعي العجيب .. فعلا، إنه مظهر من مظاهر النفس المغربية التي يشكل فهمها ويستعصي ضبط مؤشرات معقولة لمقاربتها مقاربة تشفي غليل الباحثين في أسرار الأفراد والجماعات عبر جغرافية التاريخ وتاريخ الجغرافيات ...



#عبد_الله_خطوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العيد وآلناس
- عِيدْ آمَقْرَانْ
- لِيغَارَاا لِيغَارَااا
- غَدَّا الْعِيدْ وَنْذَبْحُو عِيشَا وَسْعِيدْ
- هَلْ ثَمَّةَ أَمَلٌ لِسِنْدِبَاد
- كُلُّهُمْ ذَهَبُوا
- قَهْوَةُ فِينِيق
- قُبْلَةُ آلْآبَالِيسِ
- تَابْحِيرْتْ نْإيمُوسْكانْ(بستان آلعفاريت)
- غُولَااااكْسْ أيها آلْمُمْتَحَنُون
- اِسْمُهَا آلحَياة
- كأنّهَا صُورَتُكَ في عَسَفِ آلظَّلاَمِ
- تِيسِيلَا نَلْگامُوسْ
- قَالَ سَآوِي إِلَى جَبَلٍ فَأَوْدَتْ بِهِ آلَّلعَنَات
- تَامَرْجُولْتْ (رتَاج)
- آحَرُّودْ (طِفْل)
- مُمَانَعَةُ آلْقَمَر
- قطاف
- هَلُمَّ التَّو السّاعَة العَجَل
- دَمُ شَاعرٍ


المزيد.....




- أفلام كرتون على مدار اليوم …. تردد قناة توم وجيري الجديد 202 ...
- الفيديو الإعلاني لجهاز -آي باد برو- اللوحي الجديد يثير سخط ا ...
- متحف -مسرح الدمى- في إسبانيا.. رحلة بطعم خاص عبر ثقافات العا ...
- فرنسا: مهرجان كان السينمائي يعتمد على الذكاء الاصطناعي في تد ...
- رئيس الحكومة المغربية يفتتح المعرض الدولي للنشر والكتاب بالر ...
- تقرير يبرز هيمنة -الورقي-و-العربية-وتراجع -الفرنسية- في المغ ...
- مصر.. الفنانة إسعاد يونس تعيد -الزعيم- عادل إمام للشاشات من ...
- فيلم -بين الرمال- يفوز بالنخلة الذهبية لمهرجان أفلام السعودي ...
- “ثبتها للأولاد” .. تردد قناة سبونج بوب الجديد لمشاهدة أفلام ...
- محامية ترامب تستجوب الممثلة الإباحية وتتهمها بالتربح من قصة ...


المزيد.....

- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبد الله خطوري - تِيخِينْ نْلَعْبَااادْ