أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بارباروسا آكيم - اخبار سريعة













المزيد.....

اخبار سريعة


بارباروسا آكيم

الحوار المتمدن-العدد: 7666 - 2023 / 7 / 8 - 10:00
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


في حوار مع احد الإخوة الصلاعمة حول الأحداث الأخيرة و منها حرق المصحف في السويد
تطرقنا الى آخر المستجدات على الساحة و الى تظافر مختلف القوى الخيرة للدفاع عن مصحف السيدة حفصة

و قد أشار متأخرا الى :  تضامن مجموعات مختلفة من الإخوان و افرع سپاه پاسداران انقلاب اسلامی  وحريم السلطان التركي من نور و مهند بالإضافة إلى الإخوة المُطَلَقين و اصحاب قضايا تعنيف الأطفال  في خليط عجيب من المكونات البشرية التي تسعى نحو السلام و الاستقرار و حقوق الإنسان

و قد تطرق سيادته الى آخر المستجدات التي حاقت بأهل المكر و السوء
حيث احترق القصر الرئاسي السويدي بعد يوم واحد من حرق المصحف على يد احد عناصر الحرس الثوري المدعو سلوان موميكا
(( بالمناسبة إخواني الخبر منشور على كل صفحات الصلعمايزيشن على وسائل التواصل ))

و عند سؤالنا سيادته : إن مملكة السويد لا يوجد بها قصر رئاسي ، الا ان سيادته رد : بأن الخبر قد تكتمت عليه السويد حتى اللحظة .
و لا فرق بين ملكي و جمهوري طالما إنهم أعداء الله
و قد وضع سيادته صورة قال انها للقصر السويدي
و حيث اننا لم نعثر الى حد هذه اللحظة على الصورة المرفقة فيكون الموضوع قيد البحث او استحصال اعتراف صريح صادر من العائلة المالكة في السويد

اما بالنسبة لمتابعاتي خلال الأيام الماضية لنشرة الأخبار
فقد ساند السيد عادل ابن ام مهدي المعروف ايضا بعادل زوية رسالة المرجعية الى الأمم المتحدة واصفا حرق المصحف بالعمل الهمجي اللاإنساني
مطالبا الأمم المتحدة بالإستفادة من خبرته الطويلة في مجال حقوق الإنسان و العمل الإغاثي من ايام الحرس القومي الى تنظيم إحتجاجات تشرين

و في تفاصيل ردود الأفعال الدولية المهمة حول نفس الخبر
فقد استنكر الأخ العزيز علي سالم حرق القرآن من قبل الخليفة عثمان بن عفان مطالبا منظمات المجتمع المدني و منظمات حقوق الإنسان بالشجب و الإستنكار
تحياتنا الى الأخ العزيز  علي سالم

اما بالنسبة لخايب الرجا في دمشق
فقد ادان السيد الرئيس بشار الأسد ( حفظه الله ) حادثة قتل مواطن جزائري في فرنسا
مؤكدا وقوف دمشق قلب العروبة النابض الى جانب البؤساء من الإخوة المدمنين في عشوائيات باريس و أشار سيادته الى ان دمشق ستحبط المؤامرات الكونية و انها تحتفظ بحق الرد في الزمان و المكان المناسبين
وقد رد ارباب السوابق و حرامية قطع السيارات في عشوائيات باريس على التحية بمثلها و اكدوا وصول البضائع السورية من الكبتاغون الى شمال البحر المتوسط .

و على صعيد تطور اعمال الشغب الأخيرة في فرنسا

فقد رسمت الأحداث الأخيرة مشهدا لا يخلو من التضامن و التآخي بين تجار المخدرات و الشرطة
حيث قام الإخوة من تجار المخدرات في الضواحي بإعادة ضبط الأمن و الاستقرار
لأنهم تقريبا قد سئموا من الخمس ايام دون بيع اي حمرا وزرقا او شوشنة !!

و بحسب هذا التصريح الرسمي المنقول و المنشور  على ذمة ( مونت كارلو الدولية )
تكون الدولة الفرنسية قد تنازلت تماما عن مسؤولياتها تجاه تلك الخرائب المسماة بالضواحي
و سلمتها رسميا الى تجار المخدرات و الصلعمايزيشن

و بالنسبة لقراء الحوار المتمدن
كون هذا العالم في الضواحي عالم غريب و مصطلحاته غريبة
لن يفهمها شخص  مثقف و كيوت يقرأ لماركس و انجلس و نيتشة و شوبنهاور  و آدم سميث

  هذه المصطلحات ( حمرا و زرقا و شوشنة ) هي اسماء السموم التي تباع و يتم تعاطيها في الخرائب المسماة بالضواحي !
الحمرا و الزرقا هي الحبوب التي تأتي من لبنان و سوريا
اما الشوشنة فهو مسحوق الشم و قيمة الكيس ابو الثلاث خطوط بين ال ١٥٠ الى ٤٠٠ يورو حسب النقاوة

و هنا نتسائل على طريقة فيصل القاسم ..
هل الدولة الفرنسية و معها اوروبا العجوز  تمضي بخطى ثابتة نحو الهاوية ؟ أَم إنها تطبق سياسة : نارهم تاكل حطبهم !

اما عن جنة المناظلين و المقاتلين من اجل الحرية من شمال افريقيا في الخرائب او الضواحي
فهؤلاء يعتبرون كل اعمال الشغب هي فرصة لللتبضع و لتجديد سياراتهم حيث يقومون بحرق سياراتهم القديمة و يطالبون شركات التأمين بدفع الأضرار
و من جانب آخر يقومون بالتبضع المجاني و استلام مخصصات مالية من البنوك  وفق نظرية روبن هود

حيث أشار اتحاد الأعمال الفرنسي لشبكة سي ان ان الإخبارية
إن المتظاهرين نهبوا 200 متجر ودمروا 300 فرع مصرفي و250 متجرًا صغيرًا


و الى هنا نكون قد وصلنا الى ختام الموجز الإخباري



#بارباروسا_آكيم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الشخصية السياسية العراقية _ موميكا نموذجا _
- الرواية الدينية
- الى الأحباء القرآنيين
- جاء رمضان و جاءت مشاكله
- رسالة ختامية الى الإخوة الموامنة
- عن الخمر في بلاد الخمر
- الحجاب و التواصل البصري
- المحتوى الهابط
- الصلاعمة و الإشتراط السلوكي البافلوفي
- اليسار الفرنسي ..مكانك راوح
- تطرية القلوب في معرفة الراكب و المركوب
- تنبيه العوام لشرور الإسلام
- حول الزط و اصولهم
- محاولة لتوجيه الصراع الى المسار الصحيح
- قطر و كأس العالم الإسلامي
- الآذان صوت الإنسان
- رزق الإخوان على الليبراليين
- سجودي لنهد خلقت
- لماذا تهتمون بالشأن الأوكراني ؟!
- هل يمكن تطبيق أفكار احمد . ت كورو


المزيد.....




- إسرائيل تحتج لدى الفاتيكان على تصريحات توكل كرمان بشأن غزة
- بحضور زعيم اليونان.. إردوغان يحسم قضية -الكنيسة التي تحولت م ...
- بعد إطلاق -تكوين- في مصر.. هل رد شيخ الأزهر؟
- ماما جابت بيبي يا أولاد..ثبت الآن تردد قناة طيور الجنة بيبي ...
- الأهالي يرممون الجامع الكبير في مالي.. درّة العمارة التقليدي ...
- استئناف التصويت في الانتخابات الهندية والمسلمون في مرمى مودي ...
- الهجرة اليهودية لفلسطين.. شجعها نابليون وقاومها السلطان عبد ...
- “اضبط” احدث تردد لقناة طيور الجنة بيبي الجديد 2024 على الناي ...
- في ذكرى النكبة.. المسجد الأقصى تنتظره انتهاكات إسرائيلية بال ...
- الهند: الانتخابات تدخل مرحلتها الرابعة مع تزايد حدة الخطابات ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بارباروسا آكيم - اخبار سريعة