أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - طلعت خيري - إبراهيم بين تحطيم الأصنام والتشدد الديني















المزيد.....

إبراهيم بين تحطيم الأصنام والتشدد الديني


طلعت خيري

الحوار المتمدن-العدد: 7637 - 2023 / 6 / 9 - 12:55
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


من المفاهيم المغلوطة التي انبثقت عن عقيدة الملائكة بنات الله هي ان الملائكة أبلغت الرسل والأنبياء من قبل على ان الملائكة قالت لهم نحن بنات الله – وأمرن الرسل بتبليغ البشرية بهذه الرسالة – رد الله على المعتقدين – قائلا - وما أرسلنا من قبلك يا محمد من رسول إلا نوحي إليه – إذن الملائكة ليس من مهامها تبليغ الرسل بالرسالات – إنما هي من مسئولية الوحي فقط -- قل يا محمد لأهل مكة - إنما أنذركم بالوحي ولا يسمع الصم الدعاء إذا ما ينذرون – فمن المفاهيم التي كلف الله بها الوحي في تبليغ نبيه لإيصالها الى الناس هي التهديد والوعيد بالعذاب الدنيوي ولأخروي – قال الله - ولئن مستهم نفحة من عذاب ربك لقولن يا ويلنا إنا كنا ظالمين – ومن المفاهيم الأخرى التي كلف الله بها الوحي لتبليغ نبيه لإيصالها الى الناس عقيدة البعث والنشور الأخروي - يوم القيامة – ليعلم الناس ان ورائهم حساب – وان الحياة لم تخلق للعب والعبثية -- قال الله - ونضع الموازين القسط ليوم القيامة فلا تظلم نفسا شيئا وان كان مثقال حبة من خردل أتينا بها وكفى بنا حاسبين – انتهى الحوار مع أهل مكة حاملي عقيدة الملائكة بنات الله – ثم انتقل التنزيل الى حوار طائفة يهودية موسوية كانت تحمل تراثا دينيا أسطوريا لا عقائديا حيث أدخلت تلك الطائفة خمسة أنبياء ما قبل التاريخ ضمن تراثها الديني– وهم موسى وإبراهيم ولوط وداود وسليمان علما ان اليهودية الموسوية ليس لها امتداد تاريخي الى ما قبل تلك الفترة لان تاريخها الديني يبدأ من القرن الثالث الميلادي فترة انشقاق التوراة عن الإنجيل - نأخذ كل نبي منهم على انفراد – موسى - دعا التنزيل الطائفة اليهودية الموسوية الى الإيمان بالله واليوم الآخر فضرب الله لهم مثلا على موسى وهارون والمؤمنين من قبلهم ليؤكد لهم أن إسلافهم كانوا يخشون ربهم بالغيب وهم من الساعة مشفقون - فقال - ولقد أتينا موسى وهارون الكتاب وضياء وذكرى للمتقين –الذين يخشون ربهم بالغيب وهم من الساعة مشفقون –أنكرت تلك الطائفة القران لما ذكر الله فيه موسى وهارون والمؤمنين من أسلافهم - لأن ذلك يتعارض مع وما نقله التراث اليهودي عن موسى وهارون – فقال - وهذا ذكرا مبارك أنزلناه- أي القران- أفأنتم له منكرون

قُلْ إِنَّمَا أُنذِرُكُم بِالْوَحْيِ وَلَا يَسْمَعُ الصُّمُّ الدُّعَاء إِذَا مَا يُنذَرُونَ{45} وَلَئِن مَّسَّتْهُمْ نَفْحَةٌ مِّنْ عَذَابِ رَبِّكَ لَيَقُولُنَّ يَا وَيْلَنَا إِنَّا كُنَّا ظَالِمِينَ{46} وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ فَلَا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئاً وَإِن كَانَ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِّنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنَا بِهَا وَكَفَى بِنَا حَاسِبِينَ{47} وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى وَهَارُونَ الْفُرْقَانَ وَضِيَاء وَذِكْراً لِّلْمُتَّقِينَ{48} الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُم بِالْغَيْبِ وَهُم مِّنَ السَّاعَةِ مُشْفِقُونَ{49} وَهَذَا ذِكْرٌ مُّبَارَكٌ أَنزَلْنَاهُ أَفَأَنتُمْ لَهُ مُنكِرُونَ{50}

لكل نص ديني تأثير عقائدي على الفكر ينعكس على السلوك والتربية الدينية فيبني في فكر القاعدة الجماهيرية أيدلوجية تصاحب الأجيال حتى تصبح أرثا تاريخيا لا يمكن تفكيكه إلا عن طريق نصوص جديدة محايدة تصحح الاعتقاد - فالأديان كانت ولا تزال تعتقد ان الله أمر إبراهيم بتحطيم أصنام قومه علما انه تصرف تصرفا شخصيا من تلقاء نفسه ولم يذكر القران أي أمر من الله لإبراهيم إزاء ذلك التصرف - فمن الطوائف الدينية التي لازمت عقيدة تحطيم الأصنام هي الطائفة اليهودية الموسوية – وبعض الطوائف التوراتية المتشددة- والطائفة الوهابية والتنظيمات السلفية والجهادية - ربطت الطائفة اليهودية مبدأ تحطيم الأصنام أو التماثيل التي اقر بها إبراهيم مع العقيدة الدينية كإجراء عقائدي يصاحب العودة الى الأرض المقدسة ولاسيما هو يمثل رمز لتلك العودة –

الكتاب المقدس العهد القديم تحطيم آلهة الشعوب الأخرى

2 مل 21: 21وسلك في كل الطريق الذي سلك فيه ابوه وعبد الاصنام التي عبدها ابوه وسجد لها.
2 مل 23: 5ولاشى كهنة الاصنام الذين جعلهم ملوك يهوذا ليوقدوا على المرتفعات في مدن يهوذا وما يحيط باورشليم والذين يوقدون للبعل للشمس والقمر والمنازل ولكل اجناد السماء.
2 مل 23: 24وكذلك السحرة والعرافون والترافيم والاصنام وجميع الرجاسات التي رئيت في ارض يهوذا وفي اورشليم ابادها يوشيا ليقيم كلام الشريعة المكتوب في السفر الذي وجده حلقيا الكاهن في بيت الرب.
1 اخ 10: 9فعروه واخذوا راسه وسلاحه وارسلوا الى ارض الفلسطينيين في كل ناحية لاجل تبشير اصنامهم والشعب.
1 اخ 16: 26لان كل الهة الامم اصنام واما الرب فقد صنع السموات.
2 اخ 24: 18وتركوا بيت الرب اله ابائهم وعبدوا السواري والاصنام فكان غضب على يهوذا واورشليم لاجل اثمهم هذا.
مز 96: 5لان كل الهة الشعوب اصنام اما الرب فقد صنع السموات.
مز 97: 7يخزى كل عابدي تمثال منحوت المفتخرين بالاصنام.اسجدوا له يا جميع الالهة.
مز 106: 36وعبدوا اصنامهم فصارت لهم شركا.
مز 106: 38واهرقوا دما زكيا دم بنيهم وبناتهم الذين ذبحوهم لاصنام كنعان وتدنست الارض بالدماء
مز 115: 4اصنامهم فضة وذهب عمل ايدي الناس.
مز 135: 15اصنام الامم فضة وذهب عمل ايدي الناس.
اش 10: 10كما اصابت يدي ممالك الاوثان واصنامها المنحوتة هي اكثر من التي لاورشليم وللسامرة

https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=553547


فعقيدة تحطيم الأصنام بلورة مفهوم التشدد الديني ضد الديانات الأخرى وخاصة الوثنية منها - مستندين في ذلك الاعتقاد على ما فعله إبراهيم مع تماثيل قومه – فكانت أحداث الرواية اليهودية غير حقيقية من الناحية العقائدية - والظاهر ان المؤلف لم يستند الى معلومات من مصدر كتابي كالقران أو حتى كتاب أخر منزل من الله - إنما دون أحداثه عن طريق ما نقله التراث التاريخي لتلك الطائفة لذا أخذت القصة طابع أسطوري وليس عقائدي – مما صاحب ذلك الاعتقاد تشددا دينيا واسعا شمل تحريم الصور والنصب والتماثيل والرموز الثورية والشخصيات الوطنية وان كانت لا تدعو الى اله آخر أو آلهة أخرى --

أسطورة إبراهيم والتماثيل والأصنام من التراث اليهودي

نور العلوي

"إن تارح (والد إبراهيم) كان يصنع الأصنام، فخرج مرة إلى محل ما وأناب عنه إبراهيم في بيعها، فإذا أتى أحد يريد الشراء كان إبراهيم يقول له: كم عمرك؟ فيقول له: عمري خمسون أو ستون سنة، فكان إبراهيم يقول له: ويل لمن كان عمره ستين سنة ويرغب في عبادة الشيء الذي لم يظهر في حيز الوجود إلا منذ أيام قليلة. فكان يعتري الرجل الخجل وينصرف إلى حال سبيله. ومرة أتت امرأة وفي يدها صحن دقيق قمح، وقالت له: يا هذا، ضع هذا أمامهم. فقام وأخذ عصا في يده وكسرها كلها جذاذاً ووضع العصا في يد كبيرهم. فلما أتى أبوه قال له: من فعل بهم كذلك؟ فقال له إبراهيم: لا أخفي عليك شيئاً. إن امرأة أتت ومعها صحن دقيق قمح وقالت لي: يا هذا ضع هذا أمامهم. فوضعته أمامهم، فقال هذا: أريد أن آكل أولاً، وقال ذلك: أريد أنا أن آكل أولاً. فقام كبيرهم وأخذ العصا وكسرهم. فقال له أبوه: لماذا تلفق عليَّ خرافة؟ فهل هذه الأصنام تدرك وتعقل؟ فقال له إبراهيم: ألا تسمع أذناك ما تتكلم به شفتاك؟ فألقى والده القبض عليه وسلَّمه إلى نمرود، فقال له نمرود: فلنعبد النار. فقال له إبراهيم: فلنعبد المياه التي تطفئ النار. فقال له نمرود: فلنعبد المياه: فقال له إبراهيم: إذا كان الأمر كذلك فلنعبد السحاب الذي يجيء بالمياه. فقال له نمرود: فلنعبد السحاب، فقال له إبراهيم: إذا كان الأمر كذلك فلنعبد الرياح التي تسوق السحاب. فقال له نمرود: فلنعبد الرياح. فقال له إبراهيم: فلنعبد الإنسان الذي يقاوم الرياح. فقال له نمرود: إذا كان مرادك المحاولة فأنا لا أعبد إلا النار، وها أنا ألقيك في وسطها، وليأت الله الذي تعبده وينقذك منها. ونزل إبراهيم في أتون النار ونجا" انتــــــــــــــــــهى.

https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=260538


إبراهيم والتماثيل والأصنام من القران –

لا نجد أي أمر من الله لإبراهيم بتحطيم أصنام قومه مجرد ان القران نقل الحدث من الماضي الغيبي الى صدر الإسلام لتصحيح التراث اليهودي

ولقد أتينا إبراهيم رشده من قبل وكنا به عالمين – وإذ قال لأبيه وقومه ما هذه التماثيل التي انتم لها عاكفون - التماثيل هي رموز لإلهة قديمة كالشمس والقمر والكواكب - قالوا وجدنا آبائنا لها عابدين – قال لقد كنتم انتم وآبائكم في ضلال مبين – قالوا أجئتنا بالحق أم كنت من اللاعبين – قال بل ربكم رب السماوات والأرض الذي فطرهن وأنا على ذلكم من الشاهدين – وتالله لأكيدن أصنامكم بعد ان تولوا مدبرين – فجعلهم جذاذا إلا كبيرهم لهم لعلهم إليه يرجعون – جذاذا قطع من الحطام - قالوا من فعل هذا بإلهتنا انه لمن الظالمين - قالوا سمعنا فتى يذكرهم يقال له إبراهيم – قالوا فاتوا به على أعين الناس لعلهم يشهدون – قالوا أنت فعلت هذا بإلهتنا يا إبراهيم --قال بل فعله كبيرهم فاسألوهم ان كانوا ينطقون – فرجعوا الى أنفسهم فقالوا أنكم انتم ظالمون – ثم نكسوا على رؤوسهم لقد علمت ما هؤلاء ينطقون - قال أتعبدون من دون الله ما لا ينفعكم شيئا ولا يضركم – أف لكم ولما تعبدون من دون الله أفلا تعقلون – قالوا حرقوه وانصروا آلهتكم ان كنتم فاعلين –قلنا يا نار كوني بردا وسلاما على إبراهيم – وأرادوا به كيدا فجعلناهم الأخسرين – ونجيناه ولوط الى الأرض التي باركنا فيها للعالمين - ووهبنا له إسحاق ويعقوب نافلة وكلا جعلنا صالحين – وجعلناهم امة يهدون بأمرنا وأوحينا إليهم فعل الخيرات وأقام الصلاة وإيتاء الزكاة وكانوا لنا عابدين


وَلَقَدْ آتَيْنَا إِبْرَاهِيمَ رُشْدَهُ مِن قَبْلُ وَكُنَّا بِه عَالِمِينَ{51} إِذْ قَالَ لِأَبِيهِ وَقَوْمِهِ مَا هَذِهِ التَّمَاثِيلُ الَّتِي أَنتُمْ لَهَا عَاكِفُونَ{52} قَالُوا وَجَدْنَا آبَاءنَا لَهَا عَابِدِينَ{53} قَالَ لَقَدْ كُنتُمْ أَنتُمْ وَآبَاؤُكُمْ فِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ{54} قَالُوا أَجِئْتَنَا بِالْحَقِّ أَمْ أَنتَ مِنَ اللَّاعِبِينَ{55} قَالَ بَل رَّبُّكُمْ رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الَّذِي فَطَرَهُنَّ وَأَنَا عَلَى ذَلِكُم مِّنَ الشَّاهِدِينَ{56} وَتَاللَّهِ لَأَكِيدَنَّ أَصْنَامَكُم بَعْدَ أَن تُوَلُّوا مُدْبِرِينَ{57} فَجَعَلَهُمْ جُذَاذاً إِلَّا كَبِيراً لَّهُمْ لَعَلَّهُمْ إِلَيْهِ يَرْجِعُونَ{58} قَالُوا مَن فَعَلَ هَذَا بِآلِهَتِنَا إِنَّهُ لَمِنَ الظَّالِمِينَ{59} قَالُوا سَمِعْنَا فَتًى يَذْكُرُهُمْ يُقَالُ لَهُ إِبْرَاهِيمُ{60} قَالُوا فَأْتُوا بِهِ عَلَى أَعْيُنِ النَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَشْهَدُونَ{61} قَالُوا أَأَنتَ فَعَلْتَ هَذَا بِآلِهَتِنَا يَا إِبْرَاهِيمُ{62} قَالَ بَلْ فَعَلَهُ كَبِيرُهُمْ هَذَا فَاسْأَلُوهُمْ إِن كَانُوا يَنطِقُونَ{63} فَرَجَعُوا إِلَى أَنفُسِهِمْ فَقَالُوا إِنَّكُمْ أَنتُمُ الظَّالِمُونَ{64} ثُمَّ نُكِسُوا عَلَى رُؤُوسِهِمْ لَقَدْ عَلِمْتَ مَا هَؤُلَاء يَنطِقُونَ{65} قَالَ أَفَتَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ مَا لَا يَنفَعُكُمْ شَيْئاً وَلَا يَضُرُّكُمْ{66} أُفٍّ لَّكُمْ وَلِمَا تَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ أَفَلَا تَعْقِلُونَ{67} قَالُوا حَرِّقُوهُ وَانصُرُوا آلِهَتَكُمْ إِن كُنتُمْ فَاعِلِينَ{68} قُلْنَا يَا نَارُ كُونِي بَرْداً وَسَلَاماً عَلَى إِبْرَاهِيمَ{69} وَأَرَادُوا بِهِ كَيْداً فَجَعَلْنَاهُمُ الْأَخْسَرِينَ{70} وَنَجَّيْنَاهُ وَلُوطاً إِلَى الْأَرْضِ الَّتِي بَارَكْنَا فِيهَا لِلْعَالَمِينَ{71} وَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ نَافِلَةً وَكُلّاً جَعَلْنَا صَالِحِينَ{72} وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا وَأَوْحَيْنَا إِلَيْهِمْ فِعْلَ الْخَيْرَاتِ وَإِقَامَ الصَّلَاةِ وَإِيتَاء الزَّكَاةِ وَكَانُوا لَنَا عَابِدِينَ{73}



#طلعت_خيري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اللعب والعبثية
- طه - 2
- يا يمه انطيني الدربيل انظر حبي وشوفه عيد الفطر 1444
- طه - 1
- ليلة القدر بين التراث الإسلامي والتنزيل
- مريم - 2
- مريم - 1
- يوسف - 7
- يوسف - 6
- الرأسمالية والربح الفاسد
- يوسف - 5
- يوسف - 4
- يوسف - 3
- يوسف - 2
- حاضرة البحر – وتجارة يوم السبت
- الطواغيت وتجارة الخمور
- دور الكتب الصفراء في طغونت المجتمعات
- طواغيت الشعوب
- مكافحة الإرهاب والسرقات في الإسلام
- بومبيو ومحمد في الحوار الإستراتيجي بين العراق وامريكا


المزيد.....




- أبو عبيدة وما قاله عن سيناريو -رون آراد- يثير تفاعلا.. من هو ...
- مجلس الشيوخ الأميركي يوافق بأغلبية ساحقة على تقديم مساعدات أ ...
- ما هي أسباب وفاة سجناء فلسطينيين داخل السجون الإسرائيلية؟
- استعدادات عسكرية لاجتياح رفح ومجلس الشيوخ الأميركي يصادق على ...
- يوميات الواقع الفلسطيني الأليم: جنازة في الضفة الغربية وقصف ...
- الخارجية الروسية تعلق على مناورات -الناتو- في فنلندا
- ABC: الخدمة السرية تباشر وضع خطة لحماية ترامب إذا انتهى به ا ...
- باحث في العلاقات الدولية يكشف سر تبدل موقف الحزب الجمهوري ال ...
- الهجوم الكيميائي الأول.. -أطراف متشنجة ووجوه مشوهة بالموت-! ...
- تحذير صارم من واشنطن إلى Tiktok: طلاق مع بكين أو الحظر!


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - طلعت خيري - إبراهيم بين تحطيم الأصنام والتشدد الديني