أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - يوسف - 2















المزيد.....

يوسف - 2


طلعت خيري

الحوار المتمدن-العدد: 7137 - 2022 / 1 / 16 - 22:46
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


عرض الذين اشتروا يوسف بدراهم معددات للبيع في أسواق مصر فاشتراه العزيز – لا نعرف ما هي مكانته في الدولة المصرية آن ذاك – لكن له ثقل سياسي في اتخاذ القرار وخاصة عندما بت في إيداع يوسف السجن - وقال الذي اشتراه من مصر لأمرته أكرمي مثواه - اعتني بإقامته بأفضل ما عندك عسى ان ينفعنا –ننتفع منه في حياتنا أو نتخذه ولدا وذلك يعتمد على مدى نفعيته وانصياعه للأوامر – وكذلك مكنا ليوسف في الأرض –وفر الله ليوسف بعد هذا الحدث كافة وسائل التمكين في الأرض عبر سلسله من الأحداث - ولنعلمه من تأويل الأحاديث - التأويل ليس من الوحي إنما هي تكهنات وتفسيرات لأحداث تهم حياة الناس فتصبح أحاديث متداولة – تأويل الأحاديث – يعطي تفسيرا لما يحدث وقد يحتمل الخطأ والصواب – ازال الله كافة الاعتقادات التي جعلت ليوسف إلوهية بسبب تأويل الأحاديث – فكل أمر تحقق واقعيا على يد يوسف الله غالب عليه -- والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون

وَقَالَ الَّذِي اشْتَرَاهُ مِن مِّصْرَ لاِمْرَأَتِهِ أَكْرِمِي مَثْوَاهُ عَسَى أَن يَنفَعَنَا أَوْ نَتَّخِذَهُ وَلَداً وَكَذَلِكَ مَكَّنِّا لِيُوسُفَ فِي الأَرْضِ وَلِنُعَلِّمَهُ مِن تَأْوِيلِ الأَحَادِيثِ وَاللّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَـكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَعْلَمُونَ{21}


ولما بلغ يوسف أشده –أي بلغ مرحلة النضوج الفكري والجسدي آتيناه حكما وعلما وكذلك نجزي المحسنين - وراودته التي هو في بيتها عن نفسه – راودته هي رغبة جنسية تتبعها إرادة واقعية لتلبية ما هو في نفسها - وغلقت الأبواب وقالت هيت لك – هيت لك – نقول هايت على الشيء الذي لا يسال أحدا عنه - بعد ان غلقت الأبواب قالت عن حالها هيت لك بمعنى لا احد يسال عني في هذه الساعة - وهذا من باب تطمين يوسف لينال منها - قال – معاذ الله انه ربي أحسن مثواي – اختار لي أفضل مكان لأعيش فيه - انه لا يفلح الظالمون – ولقد همت به– جاءت من الهمة – همت به أي جرته إليها لفعل ما هو في نفسها - وهم بها -أي دفعها لعدم رغبته بفعل ما هو في نفسها –– طبعا امراة العزيز تعلم علم اليقين ان سيدها لا يعود الى بيته في هذه الساعات - ولكن أثناء ما همت به وهم بها - رأى يوسف في الغرفة شيئا قد نساه العزيز يتعلق بمنصبه أو بعمله فلا يمكن ان يستغني عنه - لذا توقع عودته على فورا – فقفز مسرعا واستبق الباب ليخرج بسرعة – وبالفعل وجد العزيز على الباب والدليل -- والفيا سيدها لدى الباب – فما رآه يوسف في غرفة العزيز كان برهان من ربه ليصرف عنه السوء والفحشاء -- لولا ان رأى برهان ربه كذلك لنصرف عنه السوء والفحشاء انه من عبادنا المخلصين --


وَلَمَّا بَلَغَ أَشُدَّهُ آتَيْنَاهُ حُكْماً وَعِلْماً وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ{22} وَرَاوَدَتْهُ الَّتِي هُوَ فِي بَيْتِهَا عَن نَّفْسِهِ وَغَلَّقَتِ الأَبْوَابَ وَقَالَتْ هَيْتَ لَكَ قَالَ مَعَاذَ اللّهِ إِنَّهُ رَبِّي أَحْسَنَ مَثْوَايَ إِنَّهُ لاَ يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ{23} وَلَقَدْ هَمَّتْ بِهِ وَهَمَّ بِهَا لَوْلا أَن رَّأَى بُرْهَانَ رَبِّهِ كَذَلِكَ لِنَصْرِفَ عَنْهُ السُّوءَ وَالْفَحْشَاء إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُخْلَصِينَ{24}

فخرج مسرعا واستبق الباب – أي باب الغرفة ليبعد الشبهة عن نفسه كأنه لم يكن في داخلها - وعند الباب أمسكت بقميصه وقدته من دبر وألفيا سيدها – ألفى - يلفي – الى بيته أي رجع الى بيته -- حال سيدها لافي الى البيت - يوسف وآمرة العزيز ألفيا سيدها لدى الباب – دافعت المرأة عن نفسها - فقالت – ما جزاء من أراد بأهلك سوء إلا ان يسجن أو عذاب اليم – دافع يوسف عن نفسه قائلا – هي راودتني عن نفسي وشهد شاهد من أهلها – ان كان قميصه قد من قبل فقد صدقت وهو من الكاذبين – وان كان قميصه قد من دبر فكذبت وهو من الصادقين -- فلما رأى العزيز قميصه قد من دبر –قال - انه من كيدكن ان كيدكن عظيم – يوسف اعرض عن هذا أي كف عن الدفاع نفسك لقد ظهر الحق - أما أنت أيتها المرأة فاستغفري لذبنك انك كنت من الخاطئين --

وَاسُتَبَقَا الْبَابَ وَقَدَّتْ قَمِيصَهُ مِن دُبُرٍ وَأَلْفَيَا سَيِّدَهَا لَدَى الْبَابِ قَالَتْ مَا جَزَاء مَنْ أَرَادَ بِأَهْلِكَ سُوَءاً إِلاَّ أَن يُسْجَنَ أَوْ عَذَابٌ أَلِيمٌ{25} قَالَ هِيَ رَاوَدَتْنِي عَن نَّفْسِي وَشَهِدَ شَاهِدٌ مِّنْ أَهْلِهَا إِن كَانَ قَمِيصُهُ قُدَّ مِن قُبُلٍ فَصَدَقَتْ وَهُوَ مِنَ الكَاذِبِينَ{26} وَإِنْ كَانَ قَمِيصُهُ قُدَّ مِن دُبُرٍ فَكَذَبَتْ وَهُوَ مِن الصَّادِقِينَ{27} فَلَمَّا رَأَى قَمِيصَهُ قُدَّ مِن دُبُرٍ قَالَ إِنَّهُ مِن كَيْدِكُنَّ إِنَّ كَيْدَكُنَّ عَظِيمٌ{28} يُوسُفُ أَعْرِضْ عَنْ هَـذَا وَاسْتَغْفِرِي لِذَنبِكِ إِنَّكِ كُنتِ مِنَ الْخَاطِئِينَ{29}

وقال نسوة في المدينة امراة العزيز تراود فتاها عن نفسه قد شغفها حبا أنا لنراها في ضلال مبين – فلما سمعت بمكرهن أرسلت إليهن بدعوة واعدت لهن متكأ أي مكانا فارها لتناول الفاكهة - واتت كل واحدة منهن سكينا وقالت اخرج عليهن فلما رأينه أكبرنه – اكبر جاءت من كبر كبير أي وجدنه قد كبر سنه واختلفت ملامحه عن صباه فرأينه اكبر مما يتوقعن - فأخذن يراودنه فنسين ما بأيدهن - وقطعن أيدهن وقلن حاش لله ما هذا بشرا ان هذا إلا ملك كريم – قالت فذلكن الذي لمتني فيه ولقد راودته عن نفسه فاستعصم -ولئن لم يفعل ما أمره ليسجنن وليكونا من الصاغرين

وَقَالَ نِسْوَةٌ فِي الْمَدِينَةِ امْرَأَةُ الْعَزِيزِ تُرَاوِدُ فَتَاهَا عَن نَّفْسِهِ قَدْ شَغَفَهَا حُبّاً إِنَّا لَنَرَاهَا فِي ضَلاَلٍ مُّبِينٍ{30} فَلَمَّا سَمِعَتْ بِمَكْرِهِنَّ أَرْسَلَتْ إِلَيْهِنَّ وَأَعْتَدَتْ لَهُنَّ مُتَّكَأً وَآتَتْ كُلَّ وَاحِدَةٍ مِّنْهُنَّ سِكِّيناً وَقَالَتِ اخْرُجْ عَلَيْهِنَّ فَلَمَّا رَأَيْنَهُ أَكْبَرْنَهُ وَقَطَّعْنَ أَيْدِيَهُنَّ وَقُلْنَ حَاشَ لِلّهِ مَا هَـذَا بَشَراً إِنْ هَـذَا إِلاَّ مَلَكٌ كَرِيمٌ{31} قَالَتْ فَذَلِكُنَّ الَّذِي لُمْتُنَّنِي فِيهِ وَلَقَدْ رَاوَدتُّهُ عَن نَّفْسِهِ فَاسَتَعْصَمَ وَلَئِن لَّمْ يَفْعَلْ مَا آمُرُهُ لَيُسْجَنَنَّ وَلَيَكُوناً مِّنَ الصَّاغِرِينَ{32}


بات يوسف عرضة للمراودة ليس أمام امراة العزيز فقط - إنما أمام جمع نسوة المدينة - فاللاتي قطعن أيدهن شرد فكرهن لمراودة يوسف - لذا دعا ربه بان يخلصه منهن -- قال -- ربي السجن أحب الي مما يدعوني إليه والا تصرف عني كيدهن اصب أليهن وأكن من الجاهلين – فاستجاب له ربه فصرف عنه كيدهن انه هو السميع العليم – كيف صرف الله عنه كيدهن – جمع العزيز رجال الدولة ثم طرح عليهم مشكلة يوسف مع امرأته ومع نسوة المدينة اللاتي قطعن أيدهن محذرا إياهم بان بقاء يوسف حرا قد يتعرض للمراودة من قبل جميع نسوة المدينة– فخرجوا بقرار موحد مفاده - ثم بدا لهم من بعد ما رأوا الآيات ليسجننه حتى حين – إذن يوسف لم يسجن لفاحشة اقترفها إنما أرادوا ان يبعدوه عن نسوة المدينة

قَالَ رَبِّ السِّجْنُ أَحَبُّ إِلَيَّ مِمَّا يَدْعُونَنِي إِلَيْهِ وَإِلاَّ تَصْرِفْ عَنِّي كَيْدَهُنَّ أَصْبُ إِلَيْهِنَّ وَأَكُن مِّنَ الْجَاهِلِينَ{33} فَاسْتَجَابَ لَهُ رَبُّهُ فَصَرَفَ عَنْهُ كَيْدَهُنَّ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ{34} ثُمَّ بَدَا لَهُم مِّن بَعْدِ مَا رَأَوُاْ الآيَاتِ لَيَسْجُنُنَّهُ حَتَّى حِينٍ{35}

ودخل معه السجن فتيان قال احدهما أني أراني أعصر خمرا – رأي نفسي في المنام أعصر خمرا – وقال الأخر إني أراني احمل فوق راسي خبزا - أي أرى نفسي في المنام احمل فوق راسي خبزا- تأكل الطير منه نبئنا اخبرنا بتأويله أنا نراك من المحسنين – قال لا يأتيكما طعاما ترزقانه من خارج السجن إلا نبأتكما بتأويله - بصنف الطعام قبل ان يأتكما ذلكما مما علمني ربي – إني تركت ملة قوم لا يؤمنون بالله وهم بالآخرة هم كافرون – يقصد قوم العزيز شعب مصر


وَدَخَلَ مَعَهُ السِّجْنَ فَتَيَانَ قَالَ أَحَدُهُمَا إِنِّي أَرَانِي أَعْصِرُ خَمْراً وَقَالَ الآخَرُ إِنِّي أَرَانِي أَحْمِلُ فَوْقَ رَأْسِي خُبْزاً تَأْكُلُ الطَّيْرُ مِنْهُ نَبِّئْنَا بِتَأْوِيلِهِ إِنَّا نَرَاكَ مِنَ الْمُحْسِنِينَ{36} قَالَ لاَ يَأْتِيكُمَا طَعَامٌ تُرْزَقَانِهِ إِلاَّ نَبَّأْتُكُمَا بِتَأْوِيلِهِ قَبْلَ أَن يَأْتِيكُمَا ذَلِكُمَا مِمَّا عَلَّمَنِي رَبِّي إِنِّي تَرَكْتُ مِلَّةَ قَوْمٍ لاَّ يُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَهُم بِالآخِرَةِ هُمْ كَافِرُونَ{37}

واتبعت ملة أبائي إبراهيم وإسحاق ويعقوب – ما كان لنا ان نشرك بالله من شيء ذلك فضل الله علينا وعلى الناس ولكن أكثر الناس لا يعلمون – بما ان الفتيان هم من قوم العزيز ملك مصر ممن لا يؤمنون بالله واليوم الآخر –قال لهما - يا صحبي السجن أأرباب متفرقون خيرا أم الله الواحد القهار - وما تعبدون من دون الله إلا أسماء سميتموها انتم وآبائكم ما انزل الله بها من سلطان – ان الحكم إلا لله أمر إلا تعبدوا إلا إياه ذلك الدين القيم ولكن أكثر الناس لا يعلمون – يا صاحبي السجن أما أحدكما فيسقي ربه خمرا - وأما الأخر فيصلب فتأكل الطير من رأسه قضي الأمر الذي فيه تستفتيان – وقال للذي ظن انه ناج منهما –إذن التأويل هو مجرد ظن وليس أمر قطعيا وقد يصيب وقد يخيب – وقال للذي ظن انه ناج منهما اذكرني عند ربك فأنساه الشيطان ذكر ربه فلبث في السجن بضع سنين


وَاتَّبَعْتُ مِلَّةَ آبَآئِـي إِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ مَا كَانَ لَنَا أَن نُّشْرِكَ بِاللّهِ مِن شَيْءٍ ذَلِكَ مِن فَضْلِ اللّهِ عَلَيْنَا وَعَلَى النَّاسِ وَلَـكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَشْكُرُونَ{38} يَا صَاحِبَيِ السِّجْنِ أَأَرْبَابٌ مُّتَفَرِّقُونَ خَيْرٌ أَمِ اللّهُ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ{39} مَا تَعْبُدُونَ مِن دُونِهِ إِلاَّ أَسْمَاء سَمَّيْتُمُوهَا أَنتُمْ وَآبَآؤُكُم مَّا أَنزَلَ اللّهُ بِهَا مِن سُلْطَانٍ إِنِ الْحُكْمُ إِلاَّ لِلّهِ أَمَرَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَـكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَعْلَمُونَ{40} يَا صَاحِبَيِ السِّجْنِ أَمَّا أَحَدُكُمَا فَيَسْقِي رَبَّهُ خَمْراً وَأَمَّا الآخَرُ فَيُصْلَبُ فَتَأْكُلُ الطَّيْرُ مِن رَّأْسِهِ قُضِيَ الأَمْرُ الَّذِي فِيهِ تَسْتَفْتِيَانِ{41} وَقَالَ لِلَّذِي ظَنَّ أَنَّهُ نَاجٍ مِّنْهُمَا اذْكُرْنِي عِندَ رَبِّكَ فَأَنسَاهُ الشَّيْطَانُ ذِكْرَ رَبِّهِ فَلَبِثَ فِي السِّجْنِ بِضْعَ سِنِينَ{42}



#طلعت_خيري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حاضرة البحر – وتجارة يوم السبت
- الطواغيت وتجارة الخمور
- دور الكتب الصفراء في طغونت المجتمعات
- طواغيت الشعوب
- مكافحة الإرهاب والسرقات في الإسلام
- بومبيو ومحمد في الحوار الإستراتيجي بين العراق وامريكا
- كورونا – والموت المقدس
- كورونا في قوم نوح - 3
- كورونا في قوم نوح - 2
- كورونا في قوم نوح
- الديانة الإبراهيمية والمخطط الغربي
- رد على مقالة مصطفى راشد -- حكم المسيحية التي أسلمت وتزوجت عل ...
- الصهيونية بين حبل الله وحبل الناس
- المغرر بهم سياسيا في يوم الرب
- إستراتيجية رب الجنود الصهيوني في تدمير الشعوب بول بريمر نبوخ ...
- أورشليم منطلق رب الجنود الصهيوني للهيمنة على العالم--
- التزيين العقائدي والقومي للأديان السياسية
- تناقضات التوراة بين ارميا اليهودي وارميا الصهيوني
- الروح – رد على مقالة صباح إبراهيم -2
- رد على مقالة بولس اسحق— وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِ ...


المزيد.....




- المقاومة الإسلامية في لبنان تستهدف مواقع العدو وتحقق إصابات ...
- “العيال الفرحة مش سايعاهم” .. تردد قناة طيور الجنة الجديد بج ...
- الأوقاف الإسلامية في فلسطين: 219 مستوطنا اقتحموا المسجد الأق ...
- أول أيام -الفصح اليهودي-.. القدس ثكنة عسكرية ومستوطنون يقتحم ...
- رغم تملقها اللوبي اليهودي.. رئيسة جامعة كولومبيا مطالبة بالا ...
- مستوطنون يقتحمون باحات الأقصى بأول أيام عيد الفصح اليهودي
- مصادر فلسطينية: مستعمرون يقتحمون المسجد الأقصى في أول أيام ع ...
- ماذا نعرف عن كتيبة نيتسح يهودا العسكرية الإسرائيلية المُهددة ...
- تهريب بالأكياس.. محاولات محمومة لذبح -قربان الفصح- اليهودي ب ...
- ماما جابت بيبي أجمل أغاني قناة طيور الجنة اضبطها الآن على تر ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - يوسف - 2