أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أبو الحسن سلام - غواية الرؤية في الإخراج المسرحي















المزيد.....

غواية الرؤية في الإخراج المسرحي


أبو الحسن سلام

الحوار المتمدن-العدد: 7634 - 2023 / 6 / 6 - 10:44
المحور: الادب والفن
    


د. أبو الحسن سلام

الرؤية مهاد نظري أقرب إلي برنامج عمل / دليل يسترشد به المخرج المسرحي أو السبنمائي ، وهي بمثابة دراسة جدوي فنية لتقييم تحليله للنص ، ووزنه بميزان منزلته الدرامية الفنية والجمالية عندما يضع خطوط تحويل محتوي النص بما بعادل تقنيات بنيته الدرامية الفنية والجمالية المجسدة لشعرية خطابه الدرامي حالة تأسس شعرية ترجمة معني النص .
والأمر بختلف عندما تتوافر رؤية المخرج في مسرحة شعرية النص تفسيرا عن معادل تجسيدي صوري فرجوي مواز لمعني النص ، أي بخطاب مواز لخطاب النص أو بمسرحة شعرية تأويلية توظف فيها تقنية الترميز و تقنية المسكوت عنه بما يؤدي إلي تعدد معني العرض المسرحي .
ي
أما في رؤية المسرحة التفكيكية لشعرية أنساق النص لا تتعادل أنساق. العرض وخطابه مع بنية النص وخطابه ، إذ تحل شعرية هدم خطاب النص واستبداله بخطاب مغاير ؛ ومن ثم .. تتغير عناصر البنية المشهدية في العرض وتتغير جمالياته . . مثال :

* في مسرحة شعرية لأغنية درامية برؤية مترجمة لمعني الموقف :
* يصور المشهد فرحة الجند في جيش الأميرة ( شهرزاد) والمشهد من أوبريت( شهرزاد) تأليف ( بيرم التونسي ) وألحان ( سيد درويش ) يحتفلون بانتصارهم علي جيش الأعداء ؛ فينشدون لحن :
* ( أحسن جيوش في الأمم جيوشنا ). لا شك في معادلة معني الفرحة والاحتفال في رؤية المخرج المترجم لمعني النص : حيث تجسد صورة الجند أشداء ، منضبطين مهندمين تغمرهم حماسة الفرحة بزهو ة الانتصار ، ممتشقي السلاح وأصواتهم تصدح بالغناء .
* في رؤية تفكيكية لشعرية الموقف الدرامي نفسه : ستتغير هيئة الجنود إلي النقيض : فنري الجند مبعثربن مهلهلي الثياب العسكرية ، مجردي السلاح لا يستطيعون الوقوف وأغلبهم مصاب في ساقه أو رأسه صورتهم مزرية : وفي الخلفية بتقنية : ( ميتامسرح ) تعرض صورتهم وهم يستعدون لمواجهة جيش الأعداء وهم علي أهبة المواجهة ينشدون ذات النشبد الحماسي :
* ( أحسن جيوش في الأمم جيوشنا وقت الشدايد تعالي شوفنا ساعة ما نلمج جيش الأعادي نهجم ولا أي شي يحوشنا ) . و بذلك تتحقق شعرية ثنائية التغريب وهي إ حدي ركائز الدراما الملحمية البريختية : ( الرائع في المشوه : و المشوه في الرائع ) .

*رؤي المسرحة الشعرية في الكوميديا :

تختلف رؤبة التمسرح الدرامي في شعربة الكوميديا عنها في سعربة التراجيديا ، وفي شعربة التراجيكوميدي : ففي الكوميدبا تتحقق الشعزية الدرامية من خلال المفارقة الكوميدية : ارتكازا علي ثلاثي مِثيرات الإضحاك : ( التكرار - قلب الأوضاع _ سلسلة التناقضات) ، في تقنية قلب الأوضاع لا تتوقف المسألة عند قلب الشخصية الكوميدية لمعني الكلام خلال الجملة الحوارية المزدوجة المعني ما بين ظاهر معناها وباطنه ، ولا قلب ظاهر معني الجملة الحركية بقصدية باطنها المسكوت عنه في ظاهر معناها ، ولا قلب ظاهر شخصية الممثل بظاهر شخصية الأنثي - علي نحو ما رأينا في بعض الأدوار التمثيلية التي لعبها بعض ممثلي الكوميديا ، مثل ( عبد المنعم إبراهيم في فيلم سكر ، عادل إمام ، سمير غانم ، وجورج سيدهم في بعض من أدوارهم المسرحية ) ، أو ما قامت به بعض الممثلات من أداء أدوار رجال ولكن ما بتجاوز ذلك إلي تشخيص ممثل الشخصية المتدنية الرثة باظهار هيئة التعالي علي شخصية نبيلة ؛ لتأكيد حالة تعويض عن شعور بالدناءة والتدني الطبقي - علي نحو ما حدث من ممثلي الصعلوكين في مسرحية ( سيدتي الجميلة ) بتوجيه حديثهما الساخر لشخصية ( كمال بك الطاروطي ) أحد أعضاء حاشية قصر ( الخديوي ) من فوق درجات السلم الخشبي المنتصب في الساحة كلون من إظهار التفاخر والتعالي ليظهرا أنهما أفضل منه .

الرؤية المسرحية
- حلم اليقظة الإبداعية
من الذهنية إلي الركحية -

أ.د أبو الحسن سلام

الرؤية بالنسبة للفنان هي حلم يقظة واستبصار ، يشحذ المبدع طاقاته الذهنية التخيلية من أجل تفسيره علي صفحة لوحة تصويرية أو خامة تشكيلية آو نص أدبي شعري أو روائي أو درامي آو علي منصة مسرحية .

ولأنها حلم يقظة فلابد أن تكون بمثابة تصور علي شاشة اللاوعي والتصور جنين الصورة الذي يولد بمهارة الخبرة الإبداعية للفنان وفق مجال إبداعه .

ولأن مجالات الفن متعددة موهبة وخبرات نظرية وعملية ومتشعبة في مدارس ارتكزت علي نظريات تحفظ عليها نقاء موضوعاتها ، ومناهج تحسد بها تلك الموضوعات النظرية ؛ لذا اختلفت الرؤي ما بين حلم يقظة المخرج المسرحي والصورة التي انتهت إليها رؤية كاتب النص الذي توافرت طاقات إبداع المخرج المسرحي علي استعادته أو تفسيره أو تأويله أو تفكيكه نسقا وخطابا حاضر الإرسال والتلقي علي صفحة المنصة المسرحية ؛ أو حاضرا غائبا علي صف?حات وسيط اتصالي .

ومن الملحوظات في هذا المجال أن تباين الرؤي في فن الإخراج المسرحي لا يحصر في اختلافه - بوصفه وليد حلم يقظة ذاتية - مبعثها تفاعلات ثقافة مخرج مسرحي - عن مخرج مسرحي آخر ، تصدي كلاهما لأخراج نص مسرحي بعينه في فترتين أو في لغتين مختلفتين ؛ ولكنها تتعدي ذلك عند التصدي لإخراج نص مسرحي شعري ، خاصة في حالة التصدي لإخراج نص مسرحي تعتمد لغة الحوار فيه علي الشعر العمودي الخليلي ، فصلا عن الصور الشعرية الذهنية المركبة التي يحتاج فك شفرتها من المتلقي إلي زمنين ؛ تسقط خلالهما من سمعه جملا أو عبارات من الأداء التمثيل المتلاحق . وهي مشكلة ؛ صادفتني ولم أجد لها حلا *
وبالإضافة إلي بعض النصوص الشعرية التي تستلهم شخصيات أو وقائع تاريخية يكون علي المخرج فيها الموازنة بين الحقيقة التاريخية والحقيقة الفنية مسرحيا **

وبالإضافة إلي ذلك تباين رؤي الإخراج ما بين الوعي الدرامي والجمالي مابين مدارس والإخراج وآسئلة التقنية المتباينة بينها ، فتلك مهام لابد من مراعاتها حال الشروع في وضع الرؤية الإخراجية لعرض مسرحي .

* ولأنها عويصة ؛ فقد اغتنمت فرصة مشاركتي في مؤتمر ( صلاح عبد الصبور إبداع دائم) بالمجلس الأعلي للثقافة ، وسألت المخرج المسرحي الآستاذ سعد أردش ( كيفية حل لتلك الإشكالية ، خاصة وأنه مثل دور القاضي أبوعمر في مسرحية صلاح عبد الصبور : مأساة الحلاج بالبرنامج الثقافي الإذاعي من إخراج البهاء طاهر ) لكنه - رحمه الله - راوغ ولم يعطي حلا ( هذا موضوع عويص يا أبو الحسن يحتاج إلي جلسة أخري !! - ربما لأن المنصة كانت حاشدة إذ كانت تضم الأساتذة : فوزي فهمي - نبيل الألفي - جلال الشرقاوي - سعد أردش - البهاء طاهر )
* ** وتحضرني في مثل هذه الحالة موقف التباين بين مخرجين مصريين كبيرين هما الآستاذ كرم مطاوع والأستاذ حسين جمعة الذي كان مخرجا لمسرحية ( الإسكندر الأكبر ) تأليف : د. مصطفي محمود علي المسرح الروماني التاريخي بمنطقة ( كوم الديكة بالأسكندرية ) كان الأول مخرجا للعرض وقام الثاني بتمثيل دور الإسكندر وفي مشهد قتل الإسكندر لصديقه ( كزيتون) علي إثر مشادة كلامية غاضبة رسم المخرج حسين جمعة لمشهد القتل ما وجده في كتاب مدرسي يدرس مادة التاريخ ( صورة يخطف فيها الإسكندر حربة بيد جندي الي يمينه ويرشح بها عن بعد صدر كليتوس غير أن المخرج يستيقظ بداخل كرم مطاوع ممثل دور الإسكندر ؛ فيعترض الي تصور المخرج المستمد من صورة في كتاب مدرسي مستلهمة لطريقة وقوع الحادثة ، فينجي المخرج نفسه قائلا ". وربني ح تخرجه ازاي أنت بأكرم. ؟! "
* وهنا يتهيأ كرم ممثلا باستقلال سيفه من غمده فإذا بمجموعة القادة يحيطون به فيصبح فيهم " هو أنا معتقل ؟!" فيتركونه ليتقدم بخطوات متزنة تجاه كليتوس وقطعته الطعنة القاتلة .
* هذا التصور في مشهدين قتل الإسكندر لكلينتون تحقق الإثارة وأفق التوقعات جماليا إذ تحرك ضمير المتلقي وتثير تمنياته في ألا يقتلهوتحقق وتؤكد احتمالية حدوث الفعل الدرامي وعدم حدوثه في إن اذ هي نقيض لتصور المخرج الآصلي للعرض الذي يخلو من عنصر المباغتة ومن عنصر الاندهاش

التصور نواة الرؤية :

التصور نواة تكوين الصورة في عمل الفكر الإبداعي ، وأما كان عمل المخرج المسرحي هو عمل إبداعي من بدايته إلي نهايته ، لذا قام علي الخيال ، أي علي فن التعبير بالصورة المسرحية المركبة تركيبا حواريا لغويا وبصريا - أو بصريا حواريا عبر منظومة إيقاعالفكر في أداء حاضر بين ثنائية الإبداع والتلقي وهي ثنائية خطاب يتشارك فيه حس المبدع مع منظومة ظاهرية حدس المتلقي ، الأمر الذي يحسب له المخرج المسرحي حسابا في ما بعرف بالتصور أو ردية إخراج النص المسرحي .

يقول الأستاذ نبيل الألفي :
" إذا كان علي أن أنهض بإخراج إحدي المسرحيات الآي وافقت عليها ؛ فعلي أن أحتضنها كشئ عزيز ، وأعيد خلق عالمها داخل ذاتي قبل أن أشرع في اتخاذ أية خطوة نحو إخراجها ، وقد أدافع عنها عنها دفاعا لا يعرف التخاذل إذا تعرضت لهجوم لا يرتكز علي أساس سليم "
ويضيف : ". ولأن المخرج هو العقل المدبر والبصيرة الواعية بالهدف الأخير الواجب تحقيقه من خلال العرض المسرحي ، فإنه بذلك يسير وفق برنامج عمل ممنهج ، فهو في البرنامج بخطط لملامح الأداء والخطوط العامة للتصميمات "
وليس معني ذلك أن التمسرح مقيد بتصور المخرج ؛ وإلا صح إدعاء عدم وجود حالات تمسرح قبل ظهور فكرة الإخراج المسرحي وتبلورها !
وهذا غير صحيح ، و إلا أعتبرنا تكرار مشهدية ( المصيدة / جنزاجو) في معمار بنية الحدث في مسرحية شكسبير ( مأساة هاملت) خارج إطار التمسرح ، و حسبنا مشهدية معمار البنية الدرامية في مسرحية ( ليالي الحصاذ) للكاتب المصري محمود دياب خارج حوزة التمسرح ، و لرأينا فنيات المسرح داخل المسرح عند بيرانديللو عملا مغايرا لأسلوب التمسرح ؛ ولاستبعددنا فنيات نظرية التغريب الملحمي عند برشت خارج حدود التمسرح ، وهذا غير صحيح بالمرة ؛ فاحتفالبة السامر في تشخيص شخصيات ( ليالي الحصاد ) لبعضهم بعضا عند محمود دياب هي في جوهر التمسرح ، والأمر نفسه بالقطع في مسر بيرانديللو ( ست شخصيات تبحث عن مؤلف) ُومسرحية ( لكل طريقته ) ، وهو مذلك في مشهديات متفرقة في مسرح توفيق الحكيم ، مثال ( معمار البنية المراوغة للحدث الدرامي في مسرحيتي ( السلطان الحائر) و ( شمس النهار ) وفي مسرحيتي ( الدنيا رواية هزلية ) و ( مجلس العدل) وفي عبثيتة الدرامية : ( ياطالع الشجرة) فهي تحف في معرض التمسرح ، وكذلك هي ( الفرافير) و ( الجنس الثالث) ليوسف إدريس مع ( جمهورية فرحات ) و ( بيت من لحم ) المحولتان من شعرية القصة القصيرة إلي شعرية التجنيس المسرحي
كلها تضمت حالات تمسرح
شأن مشهدية التمسرح في ( بين الفصلين) في مسرحية ( علي جناح التبريزي وتابعه قفة) لألفريد فرج ، ليس لكونها تطبيقا لفنيات : Enter made التي عرفت في فترة من فترات العرض المسرحي الأوربي ، ولا لكونها حالة استعادة لتقليد ( بين الفصلين ) في مسرح الستينيات المصري ، حيث كانت شائعة في بعض عروض مسرحنا المصري في ثلاثينيات القرن العشرين ؛ بل لاشتباك مضمونها مع مضمون خطاب مؤلفها ألفريد فرح ؛ لكسب التأييد لفكرة اشتراكية الإدعاء التي تقنعت بقناع تأميمات ملكية وسائل الإنتاج وإدارتها بأهل الثقة في البيروقراطية الحزبية . وهي حالة التمسرحي الحاملة لخطاب كشف زيف زعم النظام الحاكم الرافع لشعار الاشتراكية ، عن طريق محاولة الترويج لمبدأ ( كفاية الإنتاج ) في مقابل ( عدالة التوزيع) في ظل حكم ما عرف ب ( تحالف قوي الشعب العامل ) عن طريق إنتقاء موالين أفراذ من بين طبقات الشعب ( عمال - فلاحين - مثقفين - رأسماليين - عسكريين ) لا عن طريق - تحالف حقيقي بين أحزاب بعد تفكيك النظام الحزبي الوطني لعصر ما قبل يوليو 52 -

إذا بمكننا القول إن التمسرح حالة من حالات ( لزوم مالا يلزم ) في عرض معني النص وفق فنيات الأخراج المترجم الذي يستعيد معني النص علي المنصة ، أو وفق فنيات الإخراج المفسر المنتج لمعني مواز لمعني النص علي المنصة ، أو وفق فنيات الإخراج المؤول المنتج لمعان متعددة لمعني النص - علي نحو ما فعل مايرهولد في إخراجه لنص ( المفتش العام ) لجوجول - أو وفق فنيات الإخراج التفكيكي لمعني النص ، علي نحو رؤية برشت التغريبية في إخراج عبثية صمويل بيكت الشعيرة ( في انتظار جوجو) لصمويل بيكيت .
كذلك أثبتنا أن فنيات التمسرح ماثلة في النص المسرحي ، بنا مثلنا له من أمثلة ونماذج من نصوص وتجارب مسرحية عالمية وعربية تمثل فيها المخرج النص في داخله ليخرجه حياة نابضة بالحيا ك في خليفة إبداعية من خلقه بفنيات تحمل بصمة اامبدع المسرحي كاتبا أو مخرجا .



#أبو_الحسن_سلام (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العبال زهقت - عرض مسرحي طلابي
- قصيدة التثر وتعادلية النوع
- تقنيات دراماتوجيا العرض المسرحي التفكيكي - عرض في قلبي -؟للم ...
- منهج التمثيل التشاركي في نظرية المسرح البديل
- تقنيات الرائع والمشوة في إخراج المسرحية الطبيعية
- تدريبات إخراج مسرحي - للمبتدئين -
- التمسرح وغواية الرؤبة في فن المخرج المسرحي
- ميثولوجيا الأحلام في المسرح - قراءة في كتاب جديد -
- طلاب البحث العلمي-وتدريبهم
- هل الإخراج المسرجي علم ؟
- إشكالية توظيف عناصر شكل عربي بين التنظير والتطبيق للمسرح :(ع ...
- الارتجال في العرض المسرحي وفق تقنيات الكوميديا دي لارتي تطبق ...
- معيار المقارنة بين نصين مسرحيين
- كروموسومات التجريب المسرحي
- قراءة تفكيكية في كتابات مسرحية تفكيكية
- رأفت الدويري رجل المسرح : الذات والموضوع
- التطبيق النحوي علي نصوص مسرحية
- تجليات سكندرية
- حيرة البحث العلمي في فن التمثيل
- صلاج السعدني - قراءة في فن التمثيل المصري 1


المزيد.....




- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...
- مش هتقدر تغمض عينيك.. تردد قناة روتانا سينما الجديد على نايل ...
- لواء اسرائيلي: ثقافة الكذب تطورت بأعلى المستويات داخل الجيش ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أبو الحسن سلام - غواية الرؤية في الإخراج المسرحي