أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - لخضر خلفاوي - * الصبّار .. و حياة سعيدة *1! (مقاطع ملحمة سردية …)















المزيد.....

* الصبّار .. و حياة سعيدة *1! (مقاطع ملحمة سردية …)


لخضر خلفاوي
(Lakhdar Khelfaoui)


الحوار المتمدن-العدد: 7618 - 2023 / 5 / 21 - 04:47
المحور: الادب والفن
    



-كتب:لخضر خلفاوي*
****
(…)
السبيل إليها غير مُعبّد
يسمّونها طريق العرب
و هل توجد سبل في بوادي العرب معبدة
عدا سبل الشقاء و التعب ؟!
ليتهم علموا بقلبي
الذي عبّده الحزن !
كل صباح عند ذهابي
و عودتي في المساء
من المدرسة
كل تعبي كانت تلك الفجوة
كسرداب إغريقي متهالك
منسي حفروه
في هذا القلب …
أتوقّف عند ملقى الصَبارة
التي لم يقتلعها
قحط بيئة باديتي..
حتّى أبي الذي كان بجبروته و قسوته
"يطيّر ناسفا الفِيلة"
كان بارّا بتلك الصبّارة
و تركها -تصبر- و ربّما لاحظ
أنها تعترض مساراتي
و وجودها قد يعلّمني الدرس!
الدّرس الذي تعلّمه عندما
طرد أهله أمّه بعد ترمّلها..
رُبما كان يزورها ليلا و يبكي
عندها بكاء الأطفال على جدتي مريم
التي انتزعوها قسرا من حضنه !
ربما ، و ربما و ربما …
فللبؤس أوجه لا تُعدّ و لا تُحصى
باديتي هي موطن الحصا بامتياز
كلما رمينا بها شياطين اليتم
نبتت صبارة جديدة بمكان
الشياطين!
***
-كانت الصبّارة جدار مبكاي النحيف الأخضر مثلي
و الذي أعلّق عليه فزّاعات حزني
في كل يوم دوام ..
و ألقي عليها لومي و عتَبي
و كل ذنوب البشر
من حولي
كنتُ اشتكي بهلع الأطفال
الذين حلّت عليهم مُصيبة الفراق
أو لعنة الترك بعد الميلاد
و مشارف مهابل لم تلتئم بعد
من أوجاع انفراجات المخاضات
العسيرة!
لا أدري لماذا مضائق النساء دائما
متعسّرة في الاتجاهين..
والدة أو مولودة !…
فإخراج كائن جدلي مثلي
من سمّ خياط أمّ البشرية ليس
بالأمر الهيّن
سبحان مُخرج الخضر
من الحطام و القفار الظالم …
ما زالت جمجمتي تضجّ بالماضي الطفولي
و تضخّ تفاصيلا في قلبي
ليست بالضرورة تليق بالطفولة
التي قرأت عنها في الروايات العالمية ..
جمجمتي لا زالت
تتذكر صراخ
أُمّي
و هي تكاد تشارف الموت
لتطردني من ظلمات ثلاث
إلى هذه الحياة ،
فقهتُها مذ الصرخة الأولى
أنها مثوى الكروب و كل المظالم !
ترى هل لحوض أُمّي ذاكرة قوية
مثل ذاكرة وجعي ..
أَلا يزال يذكر صراخاتي الرافضة
للنّفي إلى مجاهيل هذا العالم
***
لماذا الأرحام لا تزيد من مدة ضيافتها
للأجنة عن ما فوق "التسع أيام"!
-قال لي الحزن كم لبثت في بطن
أمكَ زينب يا مِسكينْ؟
قلت لبثتُ يوما أو بعض يوم !
قالت الصبّارة كَرّ يا صبّاري الصّغير !
***
-ما نفع شربي لكل أمصال زهر الخشخاش
الذي كنتُ أقطفه كعابث بكل حريمه الحُمر
كشقائق النعمان …
لم تُزلْ تلك الأمصال عني ذلك الهلع اللصيق
بي دنيوياً..
أتحدث عن هلعي المزمن
و أنا في قلب عاصفه
المسرح
و الركح المبين !!
***
لماذا أبي يكرهني يا صبّارة ؟!
أليس كذلك ؟ أجيبيني !
هو يكرهني؟
لقد حرمني حضن أُمّي دون مشورتي !؟
(من المؤكّد أنه يمقتني مقتا شديدا
بسبب كرهه لأُمّي ..)
لا نستغنى عن الصّاحبات إلا إذا كنا
لا نحبهن أو أُغتيل الحب
بتفصيل لم يكن في حسبان
التجربة المشتركة
-هكذا فسّرت لي صاحبته
و أنا استيقظ على بكائي و دموعي
من كابوس فظيع
كنتُ الطفل الوحيد في باديتنا
الذي ( يتكَبَّس) و لا ( يحلمُ)..
أحدهم قال لي دعكَ من الأحلام
فهي رغيف الصّغار
و أنتَ ولدت كبيرا يا صغيري !
-إذْ رأيته في منامي يذبحني كما تُذبح الشاة !
**
(لا أدري من زوّد أحدهما الآخر بهكذا فظاظة
أبي أمِ الصبّارة !؟
جلد أبي الأملس ليس دليلا على براءته!
هذا ما كنت اعتقده ، قلتُ في نفسي…)
تجيب الصبّارة بكلّ فظاظة:
-لا يهمّ طبيعة مشاعر والدك ،
أُنظرني و تأمّل :
هل تعرف لي نَسبا
في هذه القفار و القحط ؟
هل رأيتَ موكبا زائرا قاصدا منبتي
أو عشيرة صبّار عادتني في الصبح
و العشي ..
أو أهلا صبّارون جاءوا للاطمئنان علي لمرّة واحدة
طيلة منبتي و تَصَبُّري هاهنا!
انظرني مثلا و لا تجبن يا صغيرا
لقد نبتُّ لوحدي
و نميتُ لوحدي
و مرضتُ لوحدي
و انتصبتُ لوحدي
و عشتُ لوحدي
و أصوم الدهر لوحدي
و مع ذلك هزمت
الرّيح و العواصف
و لم يحرمني قبح
العالم و قسوته خضرتي
و تجلّدي
مازلتُ واقفة
أنظر أراقب العابرين
و الآفاق تنظرني
لا تنسَ أنه لا فضل لأحدِ
عليّ ..أنا الصبّارة يا هذا!
فكنْ قويا مثلي إذن
و لا تتوقف !
***
و لكنْ! و لكنْ!
كنتُ أتحشرجُ حزني
في حلقي
و الدّمع يسّاقطُ
لا سبيل لي لإيقافه
تصرخ في وجهي الصبّارة
توقف يا أحمق !
توقّف يا جبان !!
لا تبكي !
لا تضعف !
فلا يبكي إلا الضعفاء
أو النساء
و أنتَ رجلٌ
هل يبكي الرجال !؟
***
-نسيتِ التماسيح يا صبّارة !
فهي تبكي أيضا!
-لستُ رجلا !
رجل ؟ أنا لستُ رجلا !
أنا طفل لا يتجاوز الست
قنينات من الوجع
كلّ قنّينة خبأت فيها ساكِباً
أحماض معدة أُمّي الخضراء
المُستفرغة يوميا
و هي تتجرّع مرارة
الخلافات الزوجية !
وقتها كانت خطتي و نيتي
هي صناعة قنابل
حزن تسيل بالدموع
أفجّرها في قاعة برلمان الشيوخ
شيوخ قبيلتنا طبعاً المتعجرفين الجبابرة !
***
بلى !
بلى!
استقم و لا تُرِني دموعك هذه كالحُرمة!
أنتَ لا تعلم أنّ رجولتك
اجتاحتك مذ مرحلة الرضاعة
رجولتك لم تكن بحاجة إلى طفولة
هشة !
لقد جئت لتحرق كل مراحل التطوّر
المكذوب !
تجلّد و استحِ من دموع
الحريم هذه !..
يا نسل الرّجال…
عليكَ ألا تنسَ إذا اعترض
طريقك تمساح يتباكى
و يمشي أو يزحف الهوينا
حدّد جنسه و جندره أولا
لا تفرّ منه ، ثمّ عليك القضاء عليه
قبل أن يقضي عليك !
هيّا ! امسح دموع العار
دعنا من هذا ..
فلم تأتِ بعد مرحلة حياتك
في مصارعة تماسيح عالمك !
-يا للعار !! رجل يبكي
لأنه اشتاق إلى مصّاصة
والدته !
باديتك لا يعرف قاموسها
مُصطلح رياض الأطفال …
باديتك لا تطأطئ رأسها
إلا للرجال !
قمْ أيها اليتيم المُقدّس
فلستَ يتيما بالصدفة ..
قُم ! ما لكْ !
لا تنهزم .. لا تجعل الحزن
يهزمك!
استقم و اُبصُقْ حالا على وجهكَ
البريئ
ابصُق على جالب عاركَ
و هو يفضح حاجتك..
ابصق عليه !
*
توقفت عن البكاء
لغرابة الطلب متسائلا في خُلْدي
- (أعني ذكرى أخي خالد - المتوفي منذ فترة و هو يحبو ! )
: كيف أبصق على وجهي ؟!
و إذا ما فعلت و هذا مستحيلا؛
أوَ يتركني الفقد و الحزن
لحالي يا صبارة ؟!
أجل .. أجل .. أجل يا رجل !
-و كيف أبصق على وجهي
يا صبّارة؟!
دُلّيني ما العمل ؟
-اخرج كفيك و افتحهما
كالدّاعي أمام الله !..
مثلما كنت تدعوه ليردّ إليك
أمّك ثم أتعبك الدعاء ..
قدّمهما عند مشارف وجهك ..
لكن هذه المرة لا تدعو الله !
و ابصق مباشرة على كفيك
و سوف يرتدُّ على وجهكَ بصاقكَ!
***
لا أدري كيف نسيتُ أنّي كنتُ أبكي ؟..
نسيتُ دموعي المنهمرة ..
نسيتُ الألم ..
و كلّ ما كان يهمني
هو انجاح طقس الصبّارة
البصاق على الذات ..
كما يفعل حيوان " اللاّما"..
بدت لي الفكرة سريالية
و ملفتة للنظر ..
لا أدري كيف قرنت مُتخيّل المشهد
ببصاق حضن والدي السفلي
في رحم والدتي
فتمثلت فيه بشرا سوداويا
حِيكت ضده قبل مجيئه لهذا العالم
كل المكائد و الشرور !!
-جمّعت كف يمناي بكف يسراي
ثم قدّمتهما مقرونتين إلى سحنتي
فكدتُ أن ألمس -أنفي-
و تستيقظ تلك الأنفة البربرية في
كرمح
يمنع خنوعي
و تمنعني من الفعل
استجمعت ممضمضاً جيدا
بصاقي..
ثم تأمّلت خطوط راحتي المتضاربة
لم أقرأها جميعها ..
و انفجرتُ ببصقة عظيمة
فانفجر البصاق مرتدا من الخطوط
على وجهي ..
مسحتُ على كل وجهي بعدها
كنتُ أغسلُ وجهي بملح دموعي
الذي تسرّب مع الدّمع إلى حلقي !
عيناي كانتا على ما بدا لي قبل هذا
تَبصُقان سمّ الحزن المالح فينتهي بعضه
في سراب فمي ..
-قلتُ بصوت عالٍ "آمين"..
أنا رجل ! فعلا .. الصبّارة
كانت على حق !
الرجال لا يبكون !
و هل يبكي الرجال!
لا أبدًا .. الرجال لا يبكون
مثل الحريم !
الحريم لا تنتظرهم
فيالق من التماسيح مثلي !
تبسّمت الصبّارة
و هي تراني أبصق
أمصال أوجاعي
على وجهي
كمعلّقات لن تحفظها
من حولي عن ظهر قلب !
و لن تقرأها الحشرات الطائرة
و تلك الزاحفة ..
كم أمقت الزاحفين !

***
-أنت الآن أفضل
قلتُ لك : كن قويا دائما
و لا تبكي ..
كُن أمّكَ.. كنّ والدك،
كنْ جدّك
كن إخوتك..
كن ناسكَ ..
كنْ قبيلتك التي كانت
و التي لم تكن…
و إن شئت عدْ إلى اللوح
المحفوظ
و إلى الحقبة التي سبقت
الانفجار العظيم ..
كنْ أمانيك
و إن شئتَ استمنيها
أمنية بأمنية ..
أو بُلْ عليها
عند غضبك !
كن أهلكَ..
كنْ حبيبتكَ..
كنْ صاحبك..
كنْ حتى خصمكْ..
و لا تكن محتاجا أبداً
لأحد!
و ظهرك للدنيا أعطيها ..
***
أوَ تنتظر عطف و منّةً الآخرين..
لو فعلتها سوف يخونوك و يتخلّون عنك
يا صباري النّاس بوار و الخير ليس فيها !
لا تعتقد أنهم وجدوا هنا لأجلك !
..
كنْ صبّارا ..
كن رجلا …
كن قويا ..
لا تنهزم ..
اخسر كل شيء
و انتصر في أن تكون
كل شيء خسرته.
هل فهمت معنى أن تكون
قويا و صبّارا نافعا
أن تنفلقَ منك ينابيع
التحدّي
المصير هو مصيرك
إرادتك هي خلاصكَ
و إن أرهقتك الدّنيا
أبصق على وجهها ثم امضِ
غير آبه أو مكترث بما لا يُرضيها ..
و لا تلتفِتَنَّ إليها أبداً ؛
هي هكذا بغيّ ألفتْ تردّد -اللاهثين- عليها
دون انقطاع
و تُحب من يعودها
و لوجهه يُولّيها !
و ردّد في قلبك
تعويذة الصبّارين
أنا لستُ مكسورا
لستُ مقهورا ..
أنا كما خالتي -من العدم- الصبّارة
هي عاشتْ بمفردها
حياةً سعيدة !
و سوف ترى كم يألم
و يحزن الذين
ينتظرون منك حزنك
و بكاؤكَ
و ترديدك لأسطوانة
فقدانك لمصّاصة أُمّك !
دعهم لفضولهم
يرضعون حسراتهم علقما
من انتصابة الصبّار !
إنَّ أروع شيء في محن الرجال
لما تكون الانتصارات قوافيها.
—— .
*)= 1*) مقطع من مقاطع -الجزء الثاني- للملحمة الشعرية ( مش-بهلول في باديتي) سردية تعبيرية من طفولة :لخضر خلفاوي
*باريس الكبرى جنوبا
19/5/23



#لخضر_خلفاوي (هاشتاغ)       Lakhdar_Khelfaoui#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- *أفكار: /وُجُوهٌ Faces يومئذ … ‏ Ce jour-là, il y aura des v ...
- *أفكار: أصدقاؤكَ هم أنتَ و أنتَ هُم؛ إمّا باقة ورد جميلة أو ...
- *حول تجربة الكتابة و النشر في الوطن العربي( المتحوّلون) : ال ...
- ملف/ فكريات و سرديات : رؤى مختلفة من مفكّرتي الخاصة
- *من الأمثال الشعبية الجزائرية، كلب السلوڨي و الذّيب!
- *فاكهة الملوك!
- موج البحر هدّته أملاح سباخي
- * الكيان يسلبنا نصف الهوية ، بل كل الهوية!
- *من قلبِ الصّخرة
- أفكار: متشرّدون، ضائعون بلا سكن!
- *من الحياة: القدر؛ أو الليلة التي أحييتُ فيها النساء جميعاً!
- *هل تدرون … أبي هو من أهلي ! ؟
- *أُمي عن ظهر و عن قلب*!
- *أفكار: اغتراب الروح و الفكر
- * -الأفيون- البديل - أو خشخاش الأصدقاء- الأزرق!
- من تجربة الكِتابة ، أفكار عدة حول كُتّاب الحياة البديلة:أسوا ...
- من مفكرة الإلكترونية: مجموعة خواطر و سرديات تعبيرية
- *أفكار : تشخيص الأزرق الآسر !
- *أفكار: نخب الغرب المختصة تدق ناقوس الخطر و تتباكى على ضحايا ...
- *أفكار : -الثامن 8 من مارس : عَيب المرأة السطحية المستمرّ !


المزيد.....




- -كائناتٌ مسكينة-: فيلم نسوي أم عمل خاضع لـ-النظرة الذكورية-؟ ...
- مصر.. الفنان بيومي فؤاد يدخل في نوبة بكاء ويوجه رسالة للفنان ...
- الذكاء الاصطناعي يعيد إحياء صورة فنان راحل شهير في أحد الأفل ...
- فعالية بمشاركة أوباما وكلينتون تجمع 25 مليون دولار لصالح حمل ...
- -سينما من أجل غزة- تنظم مزادا لجمع المساعدات الطبية للشعب ال ...
- مشهور سعودي يوضح سبب رفضه التصوير مع الفنانة ياسمين صبري.. م ...
- NOW.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 154 مترجمة عبر فيديو لاروزا
- لماذا تجعلنا بعض أنواع الموسيقى نرغب في الرقص؟
- فنان سعودي شهير يعلق على مشهد قديم له في مسلسل باللهجة المصر ...
- هاجس البقاء.. المؤسسة العلمية الإسرائيلية تئن من المقاطعة وا ...


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - لخضر خلفاوي - * الصبّار .. و حياة سعيدة *1! (مقاطع ملحمة سردية …)