أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - وليد الأسطل - روايتي لؤلؤة راشيل (3)















المزيد.....

روايتي لؤلؤة راشيل (3)


وليد الأسطل

الحوار المتمدن-العدد: 7563 - 2023 / 3 / 27 - 04:51
المحور: الادب والفن
    


7

وصلت جوليانا إلى مركز الشرطة، استقبلها مفتش شاب، أزرق العينين، قصير شعر الرأس، يرتدي بنطلون جينز وقميصا أبيض. قدم نفسه:
- المفتش بيانتشي.
أتفضلين القهوة أم الشاي؟
- فنجان قهوة محلى بقطعتي سكر، من فضلك.
- هل تعلمين لماذا أنت هنا؟
- نعم، وأعتقد أن هناك سوء فهم فظيع!
- هل لديك محامي؟
- نعم! لدي صديق محام، هل يمكنني الإتصال به؟
- بالطبع، تفضلي.
أنصت بيانتشي بإمعان إلى الحوار الذي دار بين جوليانا ومحاميها السيد أوجاوستينو جيوردانو.
- إنك تجيدين الدفاع عن نفسك، قال بيانتشي. لننتظر وصول محاميك. ابقي هنا، سأغيب لمدة وجيزة.
وضع بيانتشي ملف جوليانا على الطاولة دون أن يرفع عينيه عنها. ثم غادر الغرفة وأغلق الباب خلفه.
انتظرت جوليانا على كرسيها، كانت عيناها منهكتين، وعقلها غائما. رأت ملفها على الطاولة، قرأته، وهكذا أصبحت على دراية بما يحتويه.
امتلأت عيناها بالدموع، لم تفهم شيئا وتساءلت عن كيفية تأليف مثل هذه القصة في مثل هذا الوقت القصير.
سمعت خطى وصيحات. وصل السيد أوجاوستينو جيوردانو. فتح الباب واندفع نحو جوليانا.
- صديقتي الغالية! لا تخشي شيئا. هل يمكنني رؤية ملف موكلتي؟ قال متذمرا.
فتح الملف الذي أعطاه له بيانتشي. قرأه بعناية ثم جلس بجوار جوليانا.
- لم أفعل شيئا يا أوجاوستينو! هناك من أحضر هذه المريضة إلي وهي على تلك الحالة، فما كان مني إلا أن اتصلت بالإسعاف! لا أعرف هذه السيدة! لست أفهم ما يجري! قدمت جوليانا إفادتها، بينما كانت عينا أوجاوستينو السوداوتين المستديرتين مركزتين على وجه بيانتشي.
في تلك اللحظة، رن الهاتف المحمول لبيانتشي. نهض وذهب صوب النافذة. بدا مندهشا.
ثم أغلق هاتفه المحمول.
- تم العثور للتو على حقنة من الأتروبين في سلة مهملات الدكتورة دال، يتطابق الدم الذي عليها مع دم المريضة! ما تعليقك على هذا سيدتي؟
تولى جيوردانو الإجابة بدلها:
- تعليقي هو أنه من الواضح أن الجريمة كانت مدبرة بشكل جيد، ولكن ليس من قبل موكلتي التي ستكون مجنونة إن ظلت متمسكة بالانكار مع وجود الكثير من الأدلة بين يدي الشرطة.
- قال بيانتشي، كل شيء ممكن، لكن علي أن أبقيك لفترة أطول قليلا، سيدة دال. سوف يستمع لأقوالك الرائد برونو حنا. أنا آسف.
ذعرت جوليانا:
- لن أسجن لشيء لم أفعله، قل شيئا يا أوجاوستينو.
- لا تقلقي يا صغيرتي، العم أوجاوستينو لن يتخلى عنك أبدا.
أشار بيانتشي إلى شرطي واقف عند الباب. توجه الشرطي إلى جوليانا، أخرجها من المكتب، عبرا الرواق، وركبا المصعد إلى الطابق الأول، ثم قادها إلى غرفة فارغة بها فقط منضدة ومصباح وثلاثة كراسي. أجبرها على الجلوس في الوقت الذي دخل فيه جيوردانو الغرفة، متبوعا ببيانتشي.
"إياك أن تعاملها بفظاظة "، أنا أحذرك! إنها ليست مجرمة، لذا يجب عليك احترامها.
وجد جيوردانو وجوليانا نفسيهما وحيدين في الغرفة.
- لا ينقصنا إلا القليل من الويسكي، أشعر بأننا في حانة! قال جيوردانو قبل أن يلعن الكرسي الحديدي الذي وجده ضيقا جدا. الأمر الذي جعل جوليانا تبتسم، ثم طفقا يتحدثان.
- لنبدأ من البداية، خاطبها جيوردانو.
- لكنني قد أخبرتك! لقد كان طلبا عاجلا خارج ساعات الإستشارة المعتادة. أرادت سكرتيرتي ريتا البقاء، لكنني جعلتها تغادر. أخذت امرأتان شقراوتان غريبتا الأطوار هذه المرأة إلى غرفة الكشف الخاصة بي. لقد ساعدتاني في وضعها على الطاولة، وبمجرد أن تم تثبيتها غادرتا على الفور. أذكر أن إحداهما تعثرت في غرفة الكشف؛ فاصطدمت بمنصة ضوء الفحص إثر دفعها لعلبة النفايات. لم تنطقا بكلمة واحدة، وغادرتا، رغم أني ناديتهما أكثر من مرة. ووجدت نفسي في حالة صدمة مع المريضة التي لم تكن تنزف، والتي لم أكن أعرف عنها شيئا سوى اسمها. ثم اتصلت بالإسعاف. هذا كل شيء. ماذا سيحدث الآن يا أوجاوستينو؟
- سوف يقوم الرائد برونو حنا بإعادة استجوابك. تمسكي بما حدث لك بالضبط، مع ذكر التفاصيل، فمجموع التفاصيل نتيجته الحقيقة. إذا ضاع تفصيل واحد فقط، ضاعت الحقيقة. هل فهمت؟ حاولي أن تتذكري كل شيء: الروائح، الأقمشة، الألوان، الانطباعات. قولي كل شيء. لا أريدك أن تبكي: نحن في الحلبة، علينا أن نقاتل.
تنهد أوجاوستينو، ثم وضع نظارته على جبهته، ومنح جوليانا غمزة عين.
- قالت جوليانا شكرا لك على وجودك هنا! أنت عائلتي الوحيدة.
- لا تجربي الأسلوب العاطفي، إنه لا يفلح معي!
انفجر ضاحكا، ابتسمت جوليانا، وضغطت بيدها على ذراع صديقها.


8


غادرت ريتا المكتب، وعادت إلى منزلها لتأخذ مفاتيح منزل الدكتورة دال الريفي، ومجموعة كاملة من المعدات المتعلقة بالكمبيوتر، وهاتفين محمولين، ومسدسا أسطوانيا صغيرا أبقته في يدها. كانت قد أخفته في الخزانة الصغيرة تحت حوض المطبخ.
اتصلت ريتا بزوجها، وأخبرته أن لديها الكثير من العمل وأنها ستبقى في الريف مع الدكتورة دال لجزء كبير من الليل، وسواء صدقها أم لا، فإنه ينبغي عليه أن لا يرتكب أي حماقة، كتمزيقه لملابسها الداخلية مثلا، لأنها ستطلب الطلاق، ونظرا لعدد الشكاوى التي سبق وأن قدمتها ضده على مدار خمس سنوات، فلن تواجه مشكلة في الحصول عليه في غضون ستة أشهر.
وصلت بعد حوالي عشرين دقيقة، عبر غابة سيستو فيورنتينو، إلى ما كانت جوليانا تسميه "مقصورتها". لقد كان بناء متينا للغاية، من الخشب والمعدن، متجذرا في حقل كبير، تحده أشجار البلوط التي كانت جوليانا فخورة جدا بصمودها كلها أمام العواصف.
عليها الآن أن تفتح البوابة وتسلك الممر المؤدي إلى البيت. فتحتها، لكنها وجدتها ثقيلة. كانت البوابة الأصلية لهذا المكان، ولم ترغب جوليانا أبدا في تغييرها.
ركنت سيارتها فور تجاوزها البوابة، وقطعت ممر الحصى الموصل إلى البيت مشيا. كانت جميع مصاريع النوافذ مغلقة. بدا البيت وكأنه سقيفة قش قديمة، لولا وجود العوارض المعدنية الملونة والشكل المقبب البيزنطي لجزء منه.
فتحت الباب ودخلت. وضعت أغراضها على المقعد الخشبي في المدخل، ثم فتحت مصاريع غير مطلة على الطريق.
- بهذه الطريقة لن يعرف من يتواجد في الطريق أني هنا. علي أن أكون حذرة، فلست أدري ما يمكن أن يحدث، قالت لنفسها.
بعد حوالي عشرين دقيقة، طرق شخص طويل، سمين، يرتدي خوذة قيادة، ويحمل حقيبة ظهر سوداء، ويوجد في أذنه اليسرى قرط صغير، وفي ذراعه اليسرى وشم، على جزء من نافذة المطبخ، بعد أن أوقف دراجته النارية عند نهاية الممر في الجزء الخلفي من المنزل. قفزت ريتا، ووضعت يدها في جيبها بشكل لا إرادي، شعرت بفوهة مسدسها الصغير، ثم ذهبت لفتح النافذة الفرنسية في الغرفة الخلفية.
- آه، هذا أنت يا باولو! سعيدة لرؤيتك.
وأنا كذلك، قال باولو، وعانقها.
- لم نلتق منذ وقت طويل، يا صديقتي الهاكر! اعتقدت أنك قد توقفت عن القرصنة.
- أنا بدوري اعتقدت ذلك! لكن وضع جوليانا هو من دفعني لهذا. هل جلبتَ أدواتك؟
- نعم، نحن لا ننفصل.
وضع حقيبته على الطاولة، ربت عليها بحنان، ثم فتحها، وأخرج جهازي كمبيوتر علامتهما التجارية غير مقروءة بالإضافة إلى نظام كامل من الكابلات.
- بداية، لأن أمامنا الكثير من العمل، فإني أقترح عليك تناول الفطيرة التي تحبها، لقد حضرتها من أجلك.
- واو، أنت جادة إذن يا صديقتي القرصانة.
جلس الصديقان أمام طاولة فورميكا قديمة، وضعت عليها الفطيرة وقنينة نبيذ باردولينو 2002.
علق باولو قائلا: "إنك تبالغين في تدليلي". أخذ رشفة من النبيذ:"إنه نبيذ جيد، في صحتك".
بعد الوجبة، شرحت له ريتا الأمر بالتفصيل، وحدثته عن غياب المعلومات الشخصية الخاصة بالسيدة روسي وزوجها في بنك البيانات.
جلس كلاهما أمام الحاسوب، فتحا نظام لينكس، وتركا أجهزتهما تخرخر حتى الفجر.
- ها قد وجدت شيئا! قال باولو. لقد توصلت إلى مصدر المكالمة التي تلقيتموها من أجل أخذ الموعد! إنها من غرفة في المستشفى! لن يكون من السهل العثور على الحقير الذي قام بها! لا توجد كاميرات مراقبة في الطابق العلوي، على ما أعتقد! لم أجد أي شيء يتعلق بالسيدة روسي، كما أنك أخبرتني أنها لم تكن تحمل معها أوراقا ثبوتية!
- دعك من هذا. روسي ليس اسم هذه السيدة! من أي غرفة قلت أن المكالمة قد تمت؟
- الغرفة 20، في القسم الخاص بالولادة.
- علقت ريتا:"أمر غريب! جوليانا طبيبة نسائية، وتتعلق تهمتها بمشكلة في أمراض النساء، والتي أو الذي اتصل بها وقام بهذه الخطة الشريرة، فعلها من جناح الولادة؟"
- ملاحظة جيدة، قال باولو. كما لو أن الأمر له علاقة بالمنافسة!
بينما كان باولو يبحث عن تفسيرات وتحليلات أخرى، رأى ريتا تسجل المكالمات ذات الأرقام الخاصة والمكالمات ذات الأرقام غير المخفية التي تلقتها الدكتورة فابيا كوستا، شريكة جوليانا السابقة. لم تحب ريتا الدكتورة فابيا في يوم من الأيام، رغم أنها كانت تتعالج عندها قبل أن تصبح سكرتيرة جوليانا.
- هل تعلمين أنه قد تم القبض على الدكتورة فابيا وبحوزتها الكوكايين في أحد النوادي قبل عشر سنوات؟
- لا تمزح، قالت ريتا. يبدو أن هذا قد حدث بعد فترة وجيزة من فض جوليانا لشراكتها معها. استمر، نحن على الطريق الصحيح.
- أنا في خدمتك صديقتي، سأقوم بطباعة صورها. لها جسم جميل.
بدأت ريتا في طباعة قوائم المكالمات التي عثرت عليها، ثم تسللت بسهولة إلى سيرفر الصحيفة لتتبع مصدر هذه المعلومات المذهلة. ما وجدته أذهلها.
- هل تعرف من أخبر الصحافة ورافاييل لومباردي الصحفي؟
- زوجها؟ قال ماركو مازحا.
- أوه لا! الغرفة 20.
عند تشغيلهما التلفزيون، اكتشفت ريتا وباولو اسم الضحية. كانت سيسيليا فيراري، زوجة روبيرتو فيراري، صانع خمور إقليم توسكانا الشهير.
-قالت ريتا:"يبدو أن المشاكل لم تنته بعد. لا بد لي من البحث في ملفات جوليانا لمعرفة ما إذا كان هناك أرشيف بهذا الإسم. لكنهم ختموا العيادة بالشمع!"
- هل هناك مدخل آخر؟ سألها باولو.
- من خلال القبو في نهاية الحديقة، ولكن ليتسنى لنا ذلك ينبغي علينا اجتياز جدار ارتفاعه أربعة أمتار! ليس الأمر سهلا!
- الأختام على العيادة، وليست على البيت بأكمله، أليس كذلك؟
- نعم، لكن الباب الأمامي مشترك، فكيف يمكننا القيام بذلك؟
القبو.


9

فتح باب مكتبي.
- مرحبا دكتور. أردت أن أراك لأن لدي شيئا قد يهمك بخصوص السيدة فيراري
خمن، قال لي الطبيب الشرعي.
- مسمومة، حامل هي الأخرى، مخدرة؟
- لا! لم تصب الهدف. يمكننا أن نرى بوضوح أن ذراعين قد حملتاها ملصقتان إياها بشيء أو بشخص ما. أنظر إلى العلامات الموجودة على كتفها الأيمن وعظمة الترقوة اليمنى وأسفل ظهرها. وليس هذا من صنع الطبيبة النسائية أو رجال الإسعاف. بالإضافة إلى ذلك وجدت آثار الكلوروفورم، أي لقد تم تنويمها قبل أن "يتم العبث بها". أما وقت الوفاة ففي حوالي الساعة الثامنة والنصف، أي في سيارة الإسعاف أو بمجرد وصولها إلى المستشفى. وهذا بسبب جرعة الأتروبين الزائدة، التي تم حقنها في ذراعها عن طريق الوريد مباشرة. علينا معرفة الفارق الزمني بين فعل الإعتداء عليها وبين نقلها
إلى عيادة الدكتورة دال! عندما وَصَلَت إلى عيادة الدكتورة دال، كانت قد بدأت تستيقظ.
- قلت: بصراحة، أجد هذا غير منطقي! ألا تعتقد ذلك؟ هناك طرق أخرى يمكن اتباعها لقتل شخص ما، أليس كذلك؟
- يكون هذا غير منطقي في حالة عدم وجود من يرغب في توريط الدكتورة! والمفاجأة الأخيرة، كانت قبضتا يديها المغلقتين للغاية، وبشكل خاص واحدة منهما، وانظر إلى ما وجدته فيها.
- أرني!
تفاجأت حين رأيت اللؤلؤة! لقد كانت مثل تلك التي وجدتها في يد راشيل.
- قم بتحليلها بسرعة. إلى اللقاء.
كنت في مكتبي ميتا أكثر مما كنت على قيد الحياة عندما دخل لوكا.
- هل أنت بخير يا سيدي؟
- لا تقلق. أبلغني بكل ما يمكنك العثور عليه عن عائلة فيراري.
كل شيء، أصدقاؤهم، أعداؤهم، أصدقاء وأعداء أبنائهم، كل شيء، كل شيء، كل شيء.
كدت أن أصرخ وأنا أقول ذلك. نظر إليّ لوكا بقلق واندهاش.
- أردت إبلاغك يا سيدي بأن عايدة موجودة هنا، وهي تريد التحدث إليك.
- عايدة؟
- نعم! صديقة الفتاة السوداء المقتولة.
- نعم! دعها تدخل. شكرا لك لوكا.



#وليد_الأسطل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رواية لؤلؤة راشيل 2
- روايتي البوليسية -لؤلؤة راشيل- 1
- إلى والدي
- ظاهرة سولجنيتسين.. جورج نيفا
- فيلم Red Desert 1964
- كتاب “هافيل.. حياة” لمايكل زانتوفسكي
- عن الأحداث الدموية في التاريخ السوفيتي.. نيكولاس ويرث
- مواسم جياكومو.. ماريو ريغوني ستيرن
- عن التطبيع
- فيلم مائة يوم في باليرمو
- فيلم القندس
- شارة الشجاعة الحمراء.. ستيفن كرين
- العميل السري.. جوزيف كونراد
- الميل الأخضر.. ستيفن كينج
- رحلة إلى الهند.. إدوارد مورغان فورستر
- الرجل الذي كان الخميس.. جلبرت كيث تشيسترتون
- رواية قاموس الخزر.. ميلوراد بافيتش
- رواية -غير متجسد-.. تي إف بوويز
- رواية فاعل الخير .. سوزان سونتاج
- رواية سوزان والمحيط الهادىء.. جان جيرودو


المزيد.....




- مسلسل طائر الرفراف الحلقة 70 مترجمة باللغة العربية بجودة HD ...
- السحر والإغراء..أجمل الأزياء في مهرجان كان السينمائي
- موسكو تشهد العرض الأول للنسخة السينمائية من أوبرا -عايدة- لج ...
- المخرج الأمريكي كوبولا على البساط الأحمر في مهرجان كان
- تحديات المسرح العربي في زمن الذكاء الصناعي
- بورتريه دموي لـ تشارلز الثالث يثير جدلا عاما
- -الحرب أولها الكلام-.. اللغة السودانية في ظلامية الخطاب الشع ...
- الجائزة الكبرى في مهرجان كان السينمائي.. ما حكايتها؟
- -موسكو الشرقية-.. كيف أصبحت هاربن الروسية صينية؟
- -جَنين جِنين- يفتتح فعاليات -النكبة سرديةٌ سينمائية-


المزيد.....

- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - وليد الأسطل - روايتي لؤلؤة راشيل (3)