أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عيد الماجد - النساء في الاسلام













المزيد.....

النساء في الاسلام


عيد الماجد
كاتب وشاعر

(Aid Motreb)


الحوار المتمدن-العدد: 7501 - 2023 / 1 / 24 - 09:19
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


النساء تعتبر اهم عامل لجذب الجمهور فالشركات عندما تريد الاعلان عن نفسها ومنتجاتها تاتي بالنساء والمطربين عندما يغنوا يغنوا عن النساء وعندما يصوروا الفيديوهات يصوروا مع النساء وصناع الافلام لاتنجح افلامهم الا عندما يضعوا بها النساء وفي الحروب قديما كانوا ياتون بالنساء لتشجيع الجيوش على الهجوم على الخصوم واغرائهم بنساء الخصوم اذا انتصروا للزج بهم بلاخوف في المعارك فالنساء هن كل شي وهن اي شي وهن الحياة وجمالها وفتنتها وبدون النساء لن تكون هناك حياة والفكره نفسها استثمرها الدين الاسلامي في محاولة اغرائه للناس حتى يدخلوا فيه ففي الاديان الاخرى لك زوجه واحده فقط ولايجوز ان تطلقها مهما كان السبب الا في حالة الخيانه ومحرم عليك الزنا او ممارسة الجنس بدون زواج اما في الاسلام فقد سمح لك بالكثير من المغريات التي جاءت لتجذبك لتعتنق هذا الدين فانت تستطيع ان تتزوج اربعه نساء زواجا شرعيا هذا غير ملكات اليمين اللواتي تسبيهن من الغزوات والحروب بعد انت تقتل ذويهن وتستطيع ايضا ان تطلق من زوجاتك الاربع وقتما تشاء وتستبدلن باخريات وقد جذبت هذه المغريات الكثير من البشر على مر السنين ممن كان هدفهم ان ياخذوا حرية اكبر في ممارسة الجنس سواء عن طريق الزواج باكثر من امراه او عن طريق السبي وامتلاك النساء من القبائل والدول الخاسره في المعارك التي خاضها اتباع الاسلام في الماضي فالموضوع يشبه الى حد كبير الاعلانات التجاريه التي تعملها شركات الاتصالات في وسائل الاعلام في عصرنا هذا فشركة الاتصالات تقوم بالاعلان عن خدمات تفوق خدمات الشركات المنافسه لجعل الزبائن يتركون الشركه المنافسه وينضمون لشركة صاحب الاعلان وهكذا كانت سياسة الاسلام المزيد من العروض والمغريات لجذب الناس للدين الجديد وبما ان هناك الدين المسيحي واليهوديه فلقد درس مؤسسي الاسلام هذان الدينان وبحثوا عن الثغرات لملئها بما يجذب الاتباع فالمسيحيه يسمح فيها للرجل بزوجه واحده فقط فاستغلها الاسلام تعال معي وخذ اربع نساء شرعيات وعشرات الجواري ايضا واصبحت القصه اشبه بالمزاد فتوافد الناس بحثا عن المغريات والعروض الجديده واهم تلك العروض هو الجنس وهل يوجد لدى الذكر العربي ماهو اهم من الجنس فالجنس هو اهم شئ يبحث عنه العربي ومن اجل الجنس الارضي والسماوي اتى الناس للاسلام فالغني اتى لتكون له سلطه اكبر وقوه مسانده ليزيد امواله ويسبي العديد من النساء والفقير المطحون او المملوك اتى لامرين اما للفوز ببعض المال وبعض النساء الفائضات عن حاجة الاغنياء او للفوز بالحور عين في الاخره التي وعده فيها الاسلام بعد ان يموت كل هذا طبيعي اذا كان من خطط وانشا هذا الدين بشرا مثلنا لكن المشكله ان من اتى بهذا الدين قال انه من عند الرب الذي خلق كل شي اليس غريبا ياترى ان يفكر الرب كرجل بدوي فالمفترض ان يكون تفكير الرب مختلفا عنا نحن البشر فكيف لمن خلق السماوات والارض والكواكب ان يتاجر بما خلق لمن خلق وكيف يسمح لمن خلق بقتل من خلق الا يفترض ان يكون هدف الرب السلام بين خلقه بغض النظر عن انتماءاتهم او بلدانهم او لون بشرتهم لماذا اذا يتعامل الرب الاسلامي مع خلقه بطبقيه وفوقيه فاضحه ولماذا يعد اتباعه بجنه مليئه بالجنس والخمر والدعاره ومااهمية الجنس في عالم الاموات؟؟
في المسيحيه وبالانجيل يقول يسوع ان الناس بعد الموت يتحولون لنور لايزوجون ولايتزوجون وهذا منطقي جدا وعقلاني بعض الشي لكن هذا لايعجب الرجل البدوي المهووس بالجنس فابتكر له الاسلام الجنس في الجنه وبالطبع لايوجد دليل ولايمكن لاحد ان يثبت ذلك لان الميت لن يعود ليقول انه كذاب ومن هذه النقطه تطورت خرافة الجنه فكل شيخ ياتي يجلس ساعتين يؤلف الحكايا ويضيف عشرات الميزات للجنه دون رقابه كما يقول المثل الحكي ماعليه جمرك ,,,ولاتستطيع ان تقول له انك كاذب لانه سيتهمك بالكفر وستقتل وسيقول لك ان الجنه فيها مالاعين رات ولاخطر على قلب بشر ...اذن انا اسف كمل ياعمي الحج وهات كمان بصوت اللمبي.....
الدين الاسلامي انتشر بطريقتين لاثالث لهما الترغيب كما ذكرت بالنساء والخمر وهذا في وقت البدايه اي وقت الضعف والترهيب بالسيف وهذا في زمن القوه وارهاب الناس والان والاسلام في اضعف حالاته اتجه المسلمين للنعومه تارة وللعنف تارة اخرى كما نشاهد المسلمين الان في اوروبا يستجدون الناس لتحويل الكنائس القديمه لمساجد وبعد ذلك جمع الاتباع وفي الدول العربيه يمارسون العنف مثل ماحدث في العراق وسوريا عندما احتلتهما عصابات داعش والنصره وطالبان في افغانستان .
ليكن في علمك عزيزي القارئ مهما كنت مسلما او ملحدا او مسيحيا او غير ذلك اذا كان هناك رب قد خلق هذا الكون فتاكد انه برئ من كل هذه الجرائم التي ارتكبت باسمه من كل الاديان فمن خلق الكون وكل مافيه من كواكب واجرام نعرفها ولا نعرفها لا اعتقد انه ينزل نفسه لهذا المستوى الضحل ويشغل نفسه بقبيله بدويه جاهله ليقف معها ليقتل بها ملايين البشر فلو جاء هذا من الرب لعلم اتباعه على الاقل كيف يصنعون ويبدعون كسائر الامم ليحموا انفسهم ويكتفوا ذاتيا ولايحتاجوا للامم الاخرى فالمسلمين اليوم من افشل الامم اقتصاديا وعسكريا وصناعيا وهي امة ليست فاشله بامتيازفقط بل هي صفر على الشمال ولو نفذ بترولهم لعادوا لزمن البغال فاين هو الرب لماذا لايتدخل لاعطاء اتباعه مفاتيح العلوم والفيزياء ولماذا ينتظر المسلمين اختراعات الامم الاخرى ليخرجوا لنا بخرافه ومسخرة الاعجاز العلمي



#عيد_الماجد (هاشتاغ)       Aid_Motreb#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الغراب الفاسق
- اغرب بلد بالتاريخ
- شياع السوداني رجل ايران في العراق
- كاظم الساهر وطن يمشي على قدمين
- هل هذا هو الله
- المسلمين واحتكار الرحمه
- القيصر وخليجي 25 اين الحقيقه
- انت الانسان العظيم
- خليجي 25 وتنظيم المليشيات
- حقوق مجتمع الميم
- بين الله والشيطان ضاع البشر
- ومازال مسلسل الفساد مستمرا
- ثلاثه في المقهى
- الحياة التي اعرفها
- حكومة الثعالب تعود من جديد
- اهلا بكم في جمهورية العمائم
- لاتبتسم انت في العراق
- تمخض الجبل فولد فأرا انتهت المظاهرات
- ثورة تشرين الثانيه ولعبة تبديل الجلد
- امبراطورية فارس الكبرى بايد عربيه


المزيد.....




- مسيحيو السودان.. فصول من انتهاكات الحرب المنسية
- -لم توفر بيئة آمنة للطلاب اليهود-.. دعوى قضائية على جامعة كو ...
- البنك الاسلامي للتنمية وافق على اقتراح ايران حول التمويلات ب ...
- استباحة كاملة دون مكاسب جوهرية.. هكذا مرّ عيد الفصح على المس ...
- قائد الثورة الاسلامية سيستقبل حشدا من المعلمين 
- تونس تحصل على 1.2 مليار دولار قرضاً من المؤسسة الدولية الإسل ...
- مين مستعد للضحك واللعب.. تردد قناة طيور الجنة بيبي الجديد 20 ...
- «استقبلها وفرح ولادك»…تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على ك ...
- لوموند تتابع رحلة متطرفين يهود يحلمون بإعادة استيطان غزة
- إبادة جماعية على الطريقة اليهودية


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عيد الماجد - النساء في الاسلام