أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سالم المرزوقي - القضيه الفلسطينيه من خارج القوس-الثوري-















المزيد.....

القضيه الفلسطينيه من خارج القوس-الثوري-


سالم المرزوقي

الحوار المتمدن-العدد: 7457 - 2022 / 12 / 9 - 23:07
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



فلسطين قضية العرب المركزيه،هذا الشعار المغالط الذي تسوق له الأنظمه العربيه لتمويه تدخلها وديمومة دكتاتورية حكامها وملوكها وللتخفي من استحقاقات الديمقراطيه وحقوق الانسان والتحرر الوطني وبناء مستقبل شعوبها،وأكثر من ذلك حتى بعض المعارضات التي تدعي التقدميه أصبحت تخفي عجزها وفشلها والبعض يداري انتهازيته تحت يافطة قضية فلسطين المركزيه وكأن أية خطوه لحلحلة المعضله الفلسطينيه سيؤدي للتحرر في كل المنطقه وسيغير وجه الحياة للشعوب المفقره ويخلصها من بؤسها وتخلفها وفساد أنظمتها العميله.
انطلاقا من تفكيك مصطلح مركزية القضيه الفلسطينيه،سنحاول تبيان موقع هذه القضيه في محيطها العربي والاقليمي والدولي،بعيدا عن العاطفه والحماس والتضليل الشعاراتي.

الشعب الفلسطيني وحده صاحب القضيه ومركزها:

لا جدال أن قضية فلسطين مركزيه فقط لصاحب الشأن الشعب الفلسطيني الذي يدوس على جمر التشرد والأسر والارهاب الصهيوني والمغتصبه أرضه وحقوقه والمصادره ثقافته والمزيف تاريخه،أما عداه فنعتقدهم متغافلون عن دورهم ولم يدركوا بعد طبيعة تموقعهم ومصالح أوطانهم في خارطة الصراعات السياسيه والعسكريه والاقتصاديه ومحاورها وآفاقها في عصر أصبح فيه الاستعمار المباشر لايختلف عن الاستقلال الصوري المطعم بالتخلف الذي يدير ظهره للعلوم الحديثه،ويحي الثقافات الرجعيه باسم الأصالة،بدل المدنيه والتحضر والنظر لأفق الانسانية المقدم على الاندماج التدريجي للمجتمعات واندثار الحدود الجغرافيه والعرقية بين بني البشر.أما الانتهازيون والتجّار بمآسي الشعوب وحقوقها فهم يتعمدون إخفاء أصل التحرر وجوهر الصراع.
إن المركزي في المعضله الفلسطينيه والذي يتحاشى الكثيرون عمدا أو سهوا التصريح بخطورته وضرورة مواجهته واقتلاعه فهو الكيان العسكري السياسي الذي بني على أساطير توراتيه لاصطناع قوميه فاشيه من خلال توظيف الدين اليهودي لخدمة الاستعمار والامبرياليه في المنطقه.
الأصل أن هذا الكيان الهجين الشرس ذو الأنياب النوويه والمكوّن عصابيا (اسرائيل) هو الخطر المركزي لافقط على فلسطين و شعوب المنطقه بل على كل الانسانيه الطموحه لعالم يسوده السلام والامن والحريه.
إن التجارة بمظلومية الشعب الفلسطيني أصبحت مكشوفة ولم تعد تخفي الاستحقاقات النضاليه نحو التقدميه والتحرر والانعتاق والسلم بوضع الإصبع على الداء الصهيوأطلسي الذي يسير عكس تاريخ البشريه وثقافتها الأمميه السلميه.فبدون تفكيك هذا الكيان العنصري مجسدا في دولة اسرائيل،لن يكون هناك أمن واستقرار ونهضة لشعوب المنطقه ولا تحرر لشعب فلسطين مهما كانت الحلول مثل حل الدولتين والتسويات المغشوشه،لسبب وحيد أن زرع اسرائيل وحضانتها من طرف الغرب الأطلسي كان ولازال وسيظل اللغم الذي يهدد الجميع.

وراء المركزيه يكمن شيطان التآمر:

ربما يحاججنا الطيبون البسطاء بألاّ فرق بين شعار مركزية قضية فلسطين ومواجهة العدو الصهيوني فكله يصب في نفس الهدف وهو تحرير الأرض،لكن لو فككنا المركزيتين وتتبعنا زواريب السياسة وكمائنها لأدركنا أن شعار مركزية القضيه الفلسطينيه كان مدخل الرجعيات العربيه للتدخل في شأن الشعب الفلسطيني والتحكم في مقاومته وتوجيهها حسب مصالح هذه الأنظمه التي هي في الأخير عميله وبقاءها مرتبط بالتحالف المعلن والخفي ببقاء الدوله الصهيونيه،وقد أثبتت العقود الماضيه من عمر الثورة الفلسطينيه بما لايدع مجالا للشك أن تدخل الأنظمه العربيه باسم مركزية القضيه جعل الشعب الفلسطيني رهينة في قوته ومصيره ماسهّل التآمر عليه وحرفه عن توحيد قواه ومقاومته.
لقد نجح الثالوث الامبريالي الصهيوني والرجعي العربي في اختراق الشعب الفلسطيني وتخريب وحدته واستلابه حقه في تقرير طريقة مواجهته لعدوه وعرقل إعادة بناء منظمة التحرير ووحدة المقاومه و فرمل عقلنتها حتى لا تتلاءم مع المتغيرات الجيوسياسيه وكبّلها حتى لاتدير زوايا تحالفاتها ورهاناتها لتحقيق أهدافها المشروعه،لتبقى أسيرة المناورات والتسويات المشبوهه.
لقد ساعد شعار مركزية القضيه الفلسطينيه بتعريبها تارة وأسلمتها تارة أخرى على إخفاء الدورالتآمري الخطير للأنظمه العميله،ومكٌن من جهة أخرى اسرائيل من تمويه جوهر كيانها الاستعماري الفاشي المعتدي وذلك بافتعال مظلومية تصفية اليهود دينيا وعرقيا، واستحضار الأساطير التوراتيه عن شتات شعب لله المختار وحقه في أرض الميعاد المزعومه.

فلسطين قضيه انسانيه:

صحيح أن قضية فلسطين معقده يتداخل فيها الاستعمار والاستيطان والتشابك الديني والعرقي،لكن درجة الوعي الانساني بالديمقراطيه وحقوق الانسان والحريه أصبح ناضجا لحل كل تعقيدات المجتمعات الغير متجانسه دينيا وعرقيا،ونكاد نجزم أن هذه المبادئ الساميه أصبحت ضرورة لانقاذ كل معتنقي الديانات(الاسلاميه واليهوديه والمسيحيه) من التوظيف لتغذية الارهاب والفاشيه والعنصريه والحروب، والحاله الأهم والأبرز هنا هي انقاذ الطوائف اليهوديه من استثمارها لخدمة المشاريع الرأسماليه الاستعماريه،وتحرير اليهود من قبضة الفاشيه الصهيونيه،وهذا لا يقل أهمية عن تحرير فلسطين أما ما بعد هذا وذاك (أي مابعد تفكيك دولة الكيان الصهيوني) فذاك يحدده وعي سكان كل فلسطين مهما اختلفت دياناتهم ومعتقداتهم ونمط عيشهم المشترك،استئناسا بما وصلت إليه الانسانيه من مدنيه ومبادئ حقوق الانسان وديمقراطيه تضمن السلم الأهلي والتعايش والحريات.

التحرر الوطني جزء من الأممي:

عقود من الاستقلال والتحرر الوطني لعديد الدول والشعوب بدون وعي تقدمي مواكب للعلوم الحديثه والثقافات المتحضره،أثبت أنه أجوف وانكفاء نحو الماضويه والتخلف وعزلة عما وصلته البشريه من تقدم،بدليل أن بعض المجتمعات عاشت أسوأ حروب أهلية ودمار اجتماعي وفقر وبؤس بعد استقلالها الشكلي أكثر بكثير مما عاشته تحت نير المستعمر.
هذا لا يعني أن الحقبة الاستعماريه كانت ربيعا والمستعمر كان الراعي الطيب الخلوق للشعوب المستعمره،بل نعني أن التحرر يجب أن يكون تقدميا شاملا يراهن على تغيير الفرد والمجتمع بهدف بناء وطن جديد يطيب فيه العيش لمواطنيه في كنف العدالة والحريه ومناخ من الديمقراطيه والمدنيه المتحضره، لا أن يكون استقلالا صوريا وشوفينيا يجترّ الماضويه والتخلف عن الحضاره البشريه، ليستفرد بالأوطان حكام لصوص ودكتاتوريين دمويين وطبقات جشعه،ويعود الاستعمار الذي خرج تحت يافطة التحرر الوطني من نافذة إكراهات التداين والتبعيه اقتصاديا والاختراقات ثقافيا والعماله سياسيا.
بالعودة للثورة الفلسطينيه،نعتقد أنها بدأت مسارا مميزا في المنطقه العربيه،عكست تطورا رائعا في أدب المقاومه وفنونها وحفزت القوى السياسيه العربيه للانفتاح عن الثقافات التقدميه العالميه ونجحت في تحشيد اجماع أممي حول مشروعية القضيه الفلسطينيه وحاصرت الى حد مّا الكيان الصهيوني ببناء منظمة التحرير كجامع موحد للشعب الفلسطيني ونخبه.
لكن هذا المد الثوري النموذجي في المنطقه العربيه تراجع مذ فتح الباب للشعارات الفضفاضة اللاواقعيه من صنف مركزية القضيه عربيا وأسلمتها دينيا ما سهّل تسرّب المال الفاسد للاقتصاد الفلسطيني ومكّن الأنظمه العربيه من التدخل والتحكم في المسار السياسي الفلسطيني بدفعه نحو التسويات والتنازلات وفتح ثغرات نفذت منها الرجعيات والأجهزه المخابراتيه لاختراق النسيج المجتمعي الفلسطيني مثل الجمعيات الاخوانيه ومنظمات المجتمع المدني المشبوهه

مواجهة التطبيع:

البعض بل الأغلبيه تستسهل مضغ شعار مقاومة التطبيع وكأنه ماده اشهاريه للتموقع مع الثوره الفلسطينيه دون تفعيل ذلك بمحاصرة العدو الصهيوني على أرض الواقع وفي كل مكان وزمان وعلى كل الأوجه السياسيه والديبلوماسيه والاقتصاديه والأهم مواجهة ثقافة الهزيمه والقبول فكريا بديمومة الامبرياليه والاستعمار والتعايش مع الفاشيه والعنصريه كوقائع لا تتغير.والحال أن الحسم والقطع النهائي مع حقبة من تاريخ ظالم وخاطئ مرت به البشريه هو الواقعيه والحقيقه.
لنا في تجربة مقاطعة نظام الميز العنصري في جنوب افريقيا درسا أمميا عظيما،كان له وقع لاستنهاض القوى الثورية الافريقية وأحرج الغرب الامبريالي وحاصر وفضح سياسته الاستعماريه وديمقراطيته العنصريه.
لا أدري إن كنت متطرفا أو ساذجا سياسيا لكن الحقيقة أن الكيان الصهيوني لا يختلف عن نظام الميز العنصري في جنوب افريقيا الذي سقط وسقطت معه صفحة من الظلم عمّ إثرها السلام والأمن وتوقفت الحروب الأهليه لا فقط داخل مجتمع جنوب افريقيا بل في كل الدول المحيطه،اسرائيل كذلك ليست فقط مستوطنه استعماريه على حساب الشعب الفلسطيني بل هي معسكرا متقدما زرع في الواجهه لفرملة أي تقدم وأية نهضه وأي تحرر وطني في محيط فلسطين،بدليل دعمها(أي اسرائيل)للأنظمه الأكثر رجعية وتخلفا،ورعايتها للتنظيمات الارهابيه والفاشيه كالاخوان المسلمين والمتطرفين المسيحيين لجعلهم أدوات تفجير للحروب الأهليه وتقويض استقرار وأمن المجتمعات العربيه.
رغم أدعاء الغرب الزائف بأن اسرائيل هي الديمقراطيه الوحيده في الشرق الأوسط،فهي الأكثر ميز عنصري والأشد اضطهادا لمواطني فلسطين داخليا والأكثر تدخلا وعداء لتخريب الدول والمجتمعات في المحيط العربي والاقليمي.
لا فائدة ذات أهميه من وضع الأرجل خارج النار لحمايتها من الاحتراق وترك الرأس وسط الموقد،وعلى القوى الوطنيه والتقدميه خارج فلسطين تطوير المواجهه وتجذيرها بدفع مقاومة التطبيع الى مداها الأقصى والقطع مع ديمقراطية الغرب المسمومة،لأن هذا الغرب الأطلسي بإمكانياته الماديه والاعلاميه الهائله قادر على صناعة اسرائيلات أخرى اعتمادا على الرجعيات والفاشيات عبر تقوية الأحزاب والمنظمات الرجعيه بتمويلها والدعاية لها،وتفعيل وإحياء الثقافات المموهه دينيا وعرقيا لحرف الصراع عن أصله التطوري الانساني.
‏لاحظ صديقي(تي) القارئ أن الغرب الأطلسي بدأ يتقيأ حقيقته ويصرخ علنا أن سقوط الفاشيه الأكرانيه يعني سقوط ديمقراطيته المغشوشه التي سيطر بها على العالم طيلة عقود وفي المقابل ترفع روسيا والصين ودول البريكس صوتها لإرساء نظام عالمي جديد والذي يعني أن دولا صغيره وشعوبا ضعيفه ستتحرر من الهيمنه الأطلسيه(ليس مجاله التوسع في هذا الشأن)،ونعتقد أن القضيه الفلسطينيه في قلب الحدث،فإذا سقطت أكرانيا الفاشيه المتنمره بالحلف الأطلسي(وهي ساقطه قريبا)،يصبح الظرف مناسبا لمحاصرة اسرائيل كما حوصر نظام الأبرتايد في جنوب افريقيا وعلى القوى الوطنيه والتقدميه تغيير نهجها التهييجي الشعاراتي لتأخذ المواجهه بعدها الشعبي والأممي سياسيا واقتصاديا وحقوقيا.أما الاكتفاء بدعم المقاومه الفلسطينيه والصراخ بمساندتها،فنعتقده هروب من استحقاق المواجهه الفعاله وربما يكون منفذا للتدخل في شأن الشعب الفلسطيني الذي يقدم التضحيات ويصادم عدوه ولا شك أنه الأكثر ادراكا لظرف النظام العالمي القادم وسيصعّد مقاومته بطريقته وسيعرف طريقه للتحرر.

ختاما:

كل شعوب الأرض مطالبه بنزع الأسلحه المدمره ومقاومة الأوبئه الفتاكه والتعاون لسلامة البيئه وهذا لن يكون إلا بتفكيك منظومات الاستعمار والاضطهاد والعنصريه ونبذ الإيديولوجيات الفاشيه التي تسير عكس التاريخ التطوري للبشر بإحياء ورسكلة ثقافات الحروب وسباق التسلح والتناحر بين الدول والشعوب.
إن التعصب للقوميات والدينات والجغرافيا، ليس في جوهره إلا إحياءا للغريزة الموروثه من أصلنا الحيواني التي لازمت تاريخ الانسان منذ استقر وأصبح "عاقلا"ومسيطرا على كوكب الأرض،هذا التاريخ العنيف والدموي سابقا،أصبح اليوم أكثر خطورة ويهدد بانقراض الجنس البشري نظرا لتطور أسلحة الدمار الشامل النوويه والبيولوجيه والامعان في الخراب البيئي، وعليه فالثورة على هذا التاريخ وعلى أسسه الإيديولوجيه والسياسيه هو جوهر التقدميه للانقلاب والتخلص من الإرث الدموي الذي أصبح ضرورة أمميه لبناء مجتمع الانسان العاقل الحقيقي،الحالم والسعيد.
لكل ما سبق يمكننا القول أن قضايا التحرر الوطني ومهما بلغت من شرعيه ومشروعيه لن تكون تقدميه مالم تتوافق مع التحرر الأممي للإنسانيه جمعاء ولهذا فقضية فلسطين يجب ألا تخرج عن هذا السياق الانساني وإلا فشلت وتحولت الى علامة تجاريه وأداة للمقايضات السياسيه ومادة للدعايه الاعلاميه.



#سالم_المرزوقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تونس ثورة أم ردة وإعادة انتشار للاستعمار؟
- ثورات الفوضى الخلاقه والحلم التوراتي
- لماذا صدرت في حقك بطاقة تفتيش يساريه؟
- تصحيحا للتاريخ وإنصافا لليسار التونسي وبورقيبه
- تونس نحو التأسيس لجبهة وطنيه تقدميه
- قصة الثوره في المنطقه العربيه
- لا يا سيادة الأمين العام
- اليسار وعبير موسي وبورقيبه
- المنحى الفاشي في ثقافة اليسار التونسي
- حالة استرخاء زمن الكورونا
- رساله الى رموز اليسار المفلسه
- مقاومة التطبيع معركة تحرير فلسطين
- الراقصه والطبال في حضرة برلمان تونس
- اليسار قبل كورونا وبعدها
- تونس: ثوره أم مؤامره أم شيئ آخر
- المرأه والتقدم اذا أردنا
- هل قتل محمد مرسي ؟
- ملاحظات حول أزمة اليسار التونسي
- هل تخرج معركة طرابلس عن السيطره ؟
- وقعة الاخوان وقعة البرامكه


المزيد.....




- فيديو لرجل محاصر داخل سيارة مشتعلة.. شاهد كيف أنقذته قطعة صغ ...
- تصريحات بايدن المثيرة للجدل حول -أكلة لحوم البشر- تواجه انتق ...
- السعودية.. مقطع فيديو لشخص -يسيء للذات الإلهية- يثير غضبا وا ...
- الصين تحث الولايات المتحدة على وقف -التواطؤ العسكري- مع تايو ...
- بارجة حربية تابعة للتحالف الأمريكي تسقط صاروخا أطلقه الحوثيو ...
- شاهد.. طلاب جامعة كولومبيا يستقبلون رئيس مجلس النواب الأمريك ...
- دونيتسك.. فريق RT يرافق مروحيات قتالية
- مواجهات بين قوات التحالف الأميركي والحوثيين في البحر الأحمر ...
- قصف جوي استهدف شاحنة للمحروقات قرب بعلبك في شرق لبنان
- مسؤول بارز في -حماس-: مستعدون لإلقاء السلاح بحال إنشاء دولة ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سالم المرزوقي - القضيه الفلسطينيه من خارج القوس-الثوري-