أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سالم المرزوقي - قصة الثوره في المنطقه العربيه















المزيد.....

قصة الثوره في المنطقه العربيه


سالم المرزوقي

الحوار المتمدن-العدد: 7059 - 2021 / 10 / 27 - 09:50
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


قصة الثوره في المنطقه العربيه:

للثورة مفاهيم عده تختلف باختلاف التموقع والتاريخ والهدف لكل فكر أو فلسفه ولكن ثمة اجماع أن الثورة تعني التغيير من حاله الى أخرى ويذهب بعض المؤرخين أن مصطلح الثوره لم يكن سياسيا ولا علاقة له بحركة المجتمعات البشريه بل كان مصطلحا فيزيائيا فلكيا ابتكره نيكولاس كوبرنيكوس (Nicolas Copernicus1473-1543) و عنون به كتابه الشهير (ثورة الأجرام الفلكية) وفيما بعد جاء اسقاط مصطلح الثوره على الميدان السياسي والاجتماعي واقترن بالانقلابات والغييرات على رأس السلطه كما الثوره الفرنسيه والبلشفيه ومن ثمة توسٌع ليشمل حروب التحرر الوطني التي أصبح يطلق عليها ثورات.
تطور مفهوم الثوره وتشعب في الفكر السياسي الحديث وتحوٌل تدريجيا لاحتكار يساري بامتياز نتيجة الهيمنه الكونيه للرأسماليه والظلم والاستعمار الامبريالي ما دفع الماركسيين للتطرف في احتكار الثورة بجعلها حتمية تاريخيه كما عرفها ماركس:
"الثورة ضرورة حتمية حيوية لتطور المجتمع وتجاوز المواطن مواطن ضعفه وقصوره، وهي المحرك التاريخي لتطور المجتمع من نظام اجتماعي إلى آخر."
أما في منطقتنا العربيه فقد اقترنت التغييرات السياسيه تاريخيا بتسميات أخرى مثل التمرد والعصيان والخروج عن طاعة الحاكم أو خلعه وفك البيعة والفتنة والانفصال ولم يظهر مصطلح الثورة إلا مع حركات التحرر والانقلابات العسكريه وكانت هذه التغييرات السياسيه في غالبها خاليه من أي محتوى طبقي أو منوال اجتماعي أو ثقافي مخطط له سلفا ولعله السر الأبرز في فشلها وعدم قدرتها على تحقيق النهضه المرجوة من التغيير.

سايكس بيكو والنموذج الأول للثوره العربيه:

وسط غبار المعارك ودوي المدافع وأزيز الطائرات وهدير الدبابات تلك الأسلحه الحديثه التي دخلت للمعارك توا،تأكد الحلفاء البريطانيين والفرنسيين والروس من نتيجة الحرب لصالحهم واستباقا للتدخل الأمريكي عقد وزراء خارجية الدول الثلاث في أفريل وماي من سنة 1916 قمة وقعوا خلالها اتفاقية تقاسم جثة الرجل المريض أي الدوله العثمانيه وكان نصيب بريطانيا جنوب الجزيره العربيه وفرنسا شمالها بلاد الشام حتى الموصل أما روسيا القيصريه فحصتها من العاصمه اسطنمبول ومضيق البوسفور وصولا لبحر قازوين وابتلاع كل ما حوله لضمه للامبراطوريه الروسيه.
قبل نهاية الحسم العسكري لم يبقى للجيش الروسي إلا عشرات الكيلومترات لاسقاط العاصمة اسطنبول وقبر الخلافه العثمانيه الى الأبد. أما الجيش البريطاني فقد تعثر ولم يتقدم كثيرا في الجزيرة العربيه والعراق ولذلك لجأ لتحريض العرب على التمرد والانفصال عن سلطة الباب العالي وأقحم لأول مرة فكرة الثورة في القاموس السياسي وخدع الشريف حسين بالوعد بتنصيبه ملكا على كل الجزيره العربيه إن أفلح في توحيد القبائل والأمصار ودفع الشعوب لثورة استقلال عن الخلافه العثمانيه.
لم تسقط اسطنبول ومرة أخرى يتدخل مصطلح الثورة كأنه هبة من السماء لدولة الاتراك أي نجاح البلاشفه في ثورتهم البروليتاريه وهي ثورة حقيقيه مزلزله نقلت روسيا نوعيا من وضع امبراطوري قديم الى وضع تقدمي جديد فتغيرت خارطة العالم وتحافات الدول والمحاور العسكريه. وأعلنت روسيا الثوريه خروجها من الحرب وسحب جيوشها عملا بالقاعده الماركسيه لحق الشعوب في تقرير مصيرها وما الحرب الدائره إلا حرب امبرياليات لاستعمار الشعوب.
الغريب أن البلاشفه فضحوا اتفاقية سايكس بيكو التي كانوا طرفا فيها وأعلموا أمير مكة الشريف حسين أن وعود البريطانيين باستقلال العرب كاذبه وأن المنطقه سيقع تقسيمها بين فرنسا وبريطانيا وأنه لن يكون ملكا،لكنه أي الشريف حسين كذب الروس وأعلن أنه يثق في أصدقاءه البريطانيين.
لا ندري في هذه الحاله هل بلغت به الحماقة والغباء لهذا الحد أم أنه جبان خاضع لا يستطيع التخلص من قبضة البريطانيين،في كل الأحوال انتهى به المطاف لاجئا في قبرص حتى موته وسقط أبناءه وورثته الواحد تلو الآخر ولم يبقى منهم إلا الملك عبدلله في شرق الأردن ليكون راعيا لقيام الدوله الصهيونيه الوليده.
إذن فأول إقحام لمصطلح الثوره في القاموس السياسي العربي كان بإيحاء غربي وانتهى بمأساة تقسيم المنطقه العربيه وزرع الكيان الصهيوني عوض أن تكون تغيير بنيوي اقتصادي سياسي نهضوي للأمة العربيه كما هو متعارف في علم الثورات.

الماركسيه والثوره:

كادت الماركسيه أن تتحول لعلم الثورات وذلك بفضل عبقرية ماركس في تفكيك النظام الرأسمالي ووضع المجهر على علاقات الانتاج التي تخفى جوهرها الاستغلالي للطبقات والشعوب المستهدفه بالحرفيه السياسيه عبر القوانين المموهه بالحريه والديمقراطيه والحذق الديبلوماسي وصولا لاستعمال القوة لفرض النمط الرأسمالي وعولمته عبر الاستعمار.
لكن الماركسيه ورغم ما قدمته من تنوير لحركات التحرر والطبقات المظلومه ورغم نجاح اليسار العالمي دولا وأحزابا ومنظمات في كبح جموح الامبرياليه المدمر بفرض التوازنات السياسيه والعسكريه والاقتصاديه،رغم كل هذه الجوانب الايجابيه ظل هذا الفكر ثابتا يراوح مكانه من حيث الابداع والتطور ليتحول تدريجيا من جدل خلاق الى دين ساكن وتحولت قوى اليسار العالمي من قوى طليعيه تقدميه الى كتل هامده بعضها تأقلم مع الرأسماليه الليبراليه وأصبح في خدمتها بعد أن كان نقيضها.
أما الرأسماليه فقد استفادت واستثمرت جهد الاقتصاديين اليساريين وخاصة كتاب ماركس -رأس المال- الذي لازال معتمدا في مراكز البحث والاستراتيجيات للدول الرأسماليه والشركات العملاقه المتعددة الجنسيات لتسهيل اختراق الاقتصادات الوطنيه وتطويع الطبقات المنتجه للثروه وتنظيم حركة رأس المال المالي والاستثمار والاحتكار ومراكمة الأرباح.
لقد كانت المنظومه الرأسماليه سباقة في توظيف العلوم والتقنيات الحديثه لدفع النمو والانتاج وبهذا السبق تكاد تكون أسقطت نبوءة ماركس بحتمية سقوط الرأسماليه.
على العكس من هذا ظل اليسار العالمي سجين ثورية الطبقه العامله للقرن التاسع عشر عندما كانت محور علاقات الانتاج وصانعة فائض قيمة العمل والحال أن الجيل الرابع من الثوره الصناعيه قد همش دور العامل الثوري الذي تحدث عنه ماركس.
لسنا ندعي المعرفه في الاقتصاد لكن ثمة ظواهر واضحه للعيان يدركها حتى غير المختص في الشأن، مثلا في شركة ميكروسوفت العملاقه أصبح العامل مجرد أداة لتغليف الأجهزه ورفعها للمخازن أما المنتج الحقيقي فهو مهندس درجه أولى شهادته العلميه أرقي من مالك الشركه بيلغاتس نفسه، والحال كذلك في كل ميادين العمل والانتاج،ففي الفلاحه لم يعد يحرث الأرض ويحصد المحاصيل ذاك الفلاح الذي يتصبب عرقه ليسقي الأرض بجهده بل آلات متطوره ومعقده يديرها مهندس عالي التكوين يتقن الاعلاميه والتواصل مع الأقمار الصناعيه.
لا نعتقد أن الماركسيه أفلت وانتهى عصرها كما يروج مثقفو الليبراليين لأن جوهرها علمي وروحها انسانيه وقيمها حالمه بمستقبل أجمل للانسانيه، الانسانيه التي تعاني خطر الانقراض جراء عبث الرأسماليه بالبيئة بشرا وحجرا وهواءا وسماءا وتوظف العلم لصناعة الأسلحه الفتاكه لفرض شعار "أنا أو الدمار".
فقط على اليسار أن يستمع لنصيحة ماركس عندما قال :"لست ماركسيا" أي لست نبيكم وما دونته ليس قرآنكم أو انجيلكم.

الاستثناء التونسي

المتعارف عليه في تاريخ الفكر السياسي أن قوى اليسار هي دائما الأكثر ريبه من المشاريع الديمقراطيه نظرا لإرثها النظري حول دكتاتورية البروليتاريا وهي كذلك الأكثر حذرا من التقاطعات السياسيه مع المدارس الرأسماليه لأن الفكر اليساري مبني أساسا عن الصراع الطبقي لكن اليسار التونسي ومنذ اللحظة التي غادر فيها الرئيس بن علي البلاد وحال صفق أعضاء الكونغرس الأمريكي وقوفا للحدث التونسي انخرط اليسار التونسي بكل فصائله بلا تردد في لعبة الثورة المزعومه، وحتى بعض الفصائل المغاليه سياسيا والتي قاطعت الانتخابات وتعففت عن المشاركه في الحراك السياسي لم تشذ عن المسار العام باعتبار حدث 14 جانفي ثورة فاجأ بها الشعب الجميع وكأن وعيها وتأطيرها وأهدافها نزلت إلهاما من السماء على الشعب،بل أن البعض ذهب بعيدا في تعظيم الشعب التونسي عن بقية شعوب العالم والحال أن الشعب التونسي يعاني من حالة تخلف وجهل مزمن ظهرت بوضوح في نتائج انتخابات المجلس التأسيسي عندما زكى الاخوان الرجعيين ومنحهم الأغلبيه وشاهد العالم أكبر فضيحة في عالم السياسه عندما تولى تسيير الدولة لصوص خبثاء وارهابيين معلنين وسواقط شارعيين وجواسيس مرتزقه.
من الطبيعي بهكذا مشروع فوضوي سمي باطلا خلاقا أن تدخل تونس عشرية طاحنه دمر فيها الاقتصاد ونهبت الأموال واستوطن الارهاب والاغتيالات بل أن تونس تصدرت قائمة الدول التي تصدر الارهاب لتخريب دول الجوار كليبيا وسوريا والعراق(ليس موضوعنا في هذا النص مزيد الغوص في تفاصيل نتائج الثورة المزعومه).
من المفارقات العجيبه أن اليسار التونسي ظل يتحدث عن الثورة التونسيه ويبحث عن مبررات فشلها حتى بعد أن كشفت ملفات إدارتها المخابراتيه،لقد نشر الصحفي الاستقصائي جوليان أسانج في موقع ويكيليكس رسائل البريد الالكتروني لوزيرة الخارجيه الأمريكيه وفضح إدارتها للثورات العربيه واعترفت الوزيره كلنتون في مذكراتها بتفاصيل المطبخ الذي أسقط رؤساء واحدث انقلابات ومكن الاخوان من الحكم وفتح جبهات عسكريه ارهابيه في المنطقه لكن اليسار التونسي لم يسمع ولم يرى وللأسف لازال الى اليوم منخرط في لعبة الثورة المزعومه ويبحث عن تصحيحها،أليست هذه مسخره تاريخيه أشد وطأة من حماقة ثورة الملك البدوي الشريف حسين والتي أدت لتثبيت مشروع سايكس بيكو اللعين؟
نعتقد وبلا تجني وانفعال أنه الاستثناء التونسي في الحماقة والغباء لطبقه سياسيه رخوه قشورية الثقافه،يسارها لازال بعيدا عن العقلانيه الماركسيه وروحها التحرريه وحداثتها التقدميه.

الثورة الحديثه ليست فتنة:

لسنا مدعين للعلم والمعرفه ومن أهل اختصاص في علم الاجتماع السياسي ولا ندري إن كانت الثورة علم اقترب من المجرد المجرب كباقي العلوم التجريبيه وأصبحت حتميه كما حددها ماركس ورفاقه(هذا مؤجل للمستقبل بعد فشل التجربه البلشفيه بسقوط الاتحاد السوفياتي وترنٌح الأمميه الشوعيه وانشقاقاتها) لكن المؤكد والمجمع عليه أن الثورة هي تغيير نوعي طموح للقفز عن ظاهره اجتماعيه-سياسيه أصبحت معطله للتطور والتقدم الانساني و "خرده" وجب تغييرها للدفع نحو الأفضل،هذا هو التعريف الموضوعي للثوره،أما الذاتي فمحكوم بالوعي والثقافة والحرفيه وهو ما انتبه له لينين في كراس ما العمل لضمان استيلاء البلاشفه على السلطه واستثمار الثوره نحو برنامج الحزب. أوردنا في أول المقال أن الرأسماليه استثمرت الارث الماركسي لترميم الثغرات في بنيتها الفكريه والاقتصايه حتى لا تنهار واليوم تستثمر الثورة كانقلاب وأداة خادعه للعودة للوراء ولافشال وتعطيل أية مشاريع نهضويه واعده كالثورات الثقافيه والعلميه التي تتجنب الصراع السياسي المباشر.
الخلاصه أن الثورة ليست فتنة (إلا عند العصابات الاخوانيه) ولا فوضى ستخلق جديدا كما يدعيها الأمريكي وكذلك ليست كيمياء علميه منضبطه للقوانين الطبيعه كما يدعيها اليساريون بل هي تغيير تحكمه علاقات انتاج اقتصاديه متحوٌله وعامل ذاتي متحرك وغير ثابت ومختلف من مجتمع لآخر ومن جغرافيا لأخرى ومن زمن لآخر.
انطلاقا مما سبق من عرض لتاريخ الثورات العربيه نستطيع القول أن زمن الثورة الايجابيه في منطقتنا العربيه لم يحن لا ظرفه الموضوعي ولا الذاتي وإن حصل تغيير مٌا هنا أو هناك فهو إما انقلابات عسكريه مباشره(بغضها ربنا يكون وطنيا ايجابيا لكنه لا يصمد)أو انقلاب بثوب مدني توظف فيه عاطفة الشعوب وغرائزها لترسيخ ثقافة القديم والأقدم وإعادة رسكلته وهو ما حصل فيما سمي بثورات الربيع العربي فهي فتنة وفوضى متعمده وليست ثورة.

سالم المرزوقي -تونس- 7



#سالم_المرزوقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لا يا سيادة الأمين العام
- اليسار وعبير موسي وبورقيبه
- المنحى الفاشي في ثقافة اليسار التونسي
- حالة استرخاء زمن الكورونا
- رساله الى رموز اليسار المفلسه
- مقاومة التطبيع معركة تحرير فلسطين
- الراقصه والطبال في حضرة برلمان تونس
- اليسار قبل كورونا وبعدها
- تونس: ثوره أم مؤامره أم شيئ آخر
- المرأه والتقدم اذا أردنا
- هل قتل محمد مرسي ؟
- ملاحظات حول أزمة اليسار التونسي
- هل تخرج معركة طرابلس عن السيطره ؟
- وقعة الاخوان وقعة البرامكه
- رساله مفتوحه:ما هكذا تساس الدوله المدنيه يا سيادة الرئيس
- هل تونس على أبواب الحرب الأهليه ....؟
- قراءه في التحالف النداخواني الحاكم في تونس
- نبيل فياض المثقف المشتبك
- أمريكا رأس امبراطورية الرأسماليه لن تنهار،ربما تنهض
- تونس الفسفاط الغنيمه


المزيد.....




- زيلينسكي يقيل رئيس حرسه الشخصي بعد إحباط مؤامرة اغتيال مزعوم ...
- شوّهت عنزة وأحدثت فجوة.. سقوط قطعة جليدية غامضة في حظيرة تثي ...
- ساعة -الكأس المقدسة- لسيلفستر ستالون تُعرض في مزاد.. بكم يُق ...
- ماذا بحث شكري ونظيره الأمريكي بأول اتصال منذ سيطرة إسرائيل ع ...
- -حماس- توضح للفصائل الفلسطينية موقفها من المفاوضات مع إسرائي ...
- آبل تطور معالجات للذكاء الاصطناعي
- نتنياهو يتحدى تهديدات بايدن ويقول إنها لن تمنع إسرائيل من اج ...
- طريق ميرتس إلى منصب مستشار ألمانيا ليست معبدة بالورود !
- حتى لا يفقد جودته.. يجب تجنب هذه الأخطاء عند تجميد الخبز
- -أكسيوس-: تقرير بلينكن سينتقد إسرائيل دون أن يتهمها بانتهاك ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سالم المرزوقي - قصة الثوره في المنطقه العربيه