|
تحية إلى أحمد جان عثمان
حسين عجيب
الحوار المتمدن-العدد: 7444 - 2022 / 11 / 26 - 18:32
المحور:
العولمة وتطورات العالم المعاصر
تحية لأحمد جان عثمان ... ( تكملة لحوار بدأ منذ حوالي عشرين سنة )
أخي وصديقي أحمد تحياتي ومحبتي .... بعض الأفكار الأساسية للنظرية : ملاحظة 1 اليوم الحالي ، والحاضر كله ، جديد وقديم بالتزامن . الحياة تأتي من الأمس والماضي ( من القديم ) ، والزمن أو الوقت بالعكس يأتي من الغد والمستقبل ( من الجديد ) . وهذا التفسير البسيط ، والسهل ، يقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء وفي أي نقطة على سطح الآراض _ وأعتقد في الكون أيضا . ما يرفعه إلى مستوى القانون العلمي ( المنطقي والتجريبي معا ) . ويمكن ملاحظة أن اليوم الحالي ، ومعه كل يوم جديد ، مزدوج بطبيعته ( أو ثلاثي بالأصح ) : يوم الحياة ويوم الزمن ويوم المكان . 1 _ يوم المكان ثابت لا يتغير . 2 _ يوم الحياة يأتي من الماضي إلى المستقبل ، عبر الحاضر . 3 _ يوم الزمن والوقت يأتي من المستقبل إلى الماضي ، عبر الحاضر . والملاحظة الثالثة ، كلنا نعرف أن اليوم الحالي جديد بالفعل ( كل لحظة يتغير العالم ، واثر الفراشة ) لكن لدينا شك مبرر ، بحيث يعتقد الكثيرون بالعكس : لا جديد تحت الشمس ، والعود الأبدي . اليوم الحالي جديد بالنسبة للوقت والزمن بالكامل ، وهو قديم ومكرر أو استمرارية بالنسبة للحياة والأحياء بالكامل . أيضا هذه الفكرة ، الخبرة ، تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء . .... ملاحظة 2 الماضي والقديم والبداية ، بحكم العادة نعتبرها متلازمة بدون تفكير ، مقابل المستقبل والجديد والنهاية ، بينما هي علاقة عكسية مثل اليمين واليسار . بحيث يمكن أن يكون المستقبل هو القديم والبداية ، والماضي بهذه الحالة بالعكس ، هو النهاية والجديد ( عكس المستقبل بدلالة الزمن ) . ونفس الفكرة بشأن الساعة ، حيث أن اتجاه دوران الساعة ، او حركتها معكوسة أو مقلوبة . ومن الضروري عكسها لتتناسب مع حركة مرور الوقت ( بينما هي في وضعها الحالي ، تناسب الحركة الموضوعية للحياة _ بعكس الحركة التعاقبية للزمن والوقت _ التوقيت الحالي مقلوب بالفعل ) . وأنا على يقين ، أن اتجاه حركة الساعة سوف يتم عكسها في المستقبل . وربما خلال هذا القرن ؟! .... ملاحظة 3 دليل الجدلية العكسية بين حركتي الحياة والزمن ، وبرهانها _ بالتزامن _ يتمثل بالعمر الفردي . والمثال النموذجي ، الذي كررته إلى درجة الملل والابتذال : يولد الانسان في العمر صفر وبقية العمر الكاملة ، ويموت بالعكس ، في بقية العمر التي تناقصت للصفر ، والعمر الكامل . أعتقد أن التفسير الصحيح لتلك الفكرة _ أو الظاهرة بالأصح ، والمشتركة في كل الثقافات واللغات الحديثة ،_ والوحيد يكون باعتبار أن حركتي الزمن والحياة تتعاكسان بطبيعتهما بالنسبة للبداية والاتجاه والنهاية . ملاحظة ختامية ، العلاقة بين الماضي والمستقبل علاقة تناقض لا تعاكس ، بين الكبير والصغير ( بين أكبر من أكبر شيء وبين أصغر من اصغر شيء ) . الماضي يمثل ، ويجسد ، أصغر من اصغر شيء وهو في الداخل . المستقبل يمثل ويجسد ، أكبر من أكبر شيء وهو في الخارج . .... تلك أهم الأفكار التي تتمحور حولها النظرية الجديدة ... أعتقد أننا غالبا ، بشكل دوري ولاواع ، نعود كل يوم إلى الأمس والماضي ، بدل الانتقال بالفعل إلى الغد والمستقبل _ حيث الجديد والمجهول _ سواء أكنا نحن الأحياء من ننتقل إلى المستقبل أم كان المستقبل هو الذي يقترب . .... كل الأفكار الجديدة تتلقى المقاومة والرفض بداية ، ومع مرور الزمن ، وتعاقب الأجيال تستبدل الأفكار القديمة غير المناسبة بالجديدة والمناسبة ، بشكل تدرجي وغير ملحوظ غالبا . أسعى بكل جهدي ، لتصير أفكار النظرية الجديدة ( بعضها على الأقل ) موضع حوار ثقافي خلال حياتي ، لأنني أعتقد أنها غير مفهومة بعد . .... صديقي العزيز سوف أكون سعيدا بمشاركتك ، أو قراءتك وملاحظاتك ... سلام للعائلة الجميلة كلها ، ودنيز خاصة . .... .... هوامش وملحقات ( جديدة )
ما هو الماضي ، أيضا المستقبل ؟! محاولة تعريف جديدة ، ما تزال في مرحلة الاقتراح والحوار المفتوح ... 1 ما هو الماضي ، وأين يوجد ؟ الماضي في الداخل ، داخلنا وداخل الحياة والأرض . ( الماضي هناك في الداخل ، في البعيد الداخلي ) . ما هو المستقبل ، وأين يوجد ؟ المستقبل في الخارج ، خارجنا وخارج الحياة والأرض . ( المستقبل هناك في الخارج ، في البعيد الخارجي ) . الحياة مصدرها الماضي ، وبدايتها المؤكدة . الزمن مصدره المستقبل ، وبدايته المؤكدة . لكن ذلك ليس من السهل فهمه ، عداك عن تقبله بشكل عاطفي وتجريبي ، ومن ثم بناء الموقف العقلي ( الجديد )عليه بالفعل . 2 المشكلة لغوية في المستوى الأول . كلمة الماضي اسم واحد ، أو تسمية لعدة أشياء مختلفة بالفعل . الماضي تعني السابق . لكن السابق بالنسبة للزمن ليس هو نفسه بالنسبة للحياة ، بل يتعاكسان بطبيعتهما ، والسابق بالنسبة للمكان يختلف بدوره أيضا . الأمس ، خلال 24 ساعة السابقة ، المثال النموذجي للماضي . نفس المشكلة تتكرر مع كلمة المستقبل . المستقبل يعني اللاحق ، أو ما لم يحدث بعد . الغد ، خلال 24 ساعة القادمة ، المثال النموذجي للمستقبل . ويبقى الحاضر ، هو اللغز الأصعب والأكثر عسرا على الفهم والدراسة . .... لحسن لحظ ، لدينا في العربية ثلاثة أسماء متميزة للحاضر : حاضر الحياة : الحضور . حاضر المكان : المحضر . حاضر الزمن : الحاضر نفسه . 3 تصور وتخيل حركة الواقع المباشرة ، أو الموضوعية ، بطبيعتها صعبة . تتضاعف درجة الصعوبة عند محاولة تصور الحاضر المستمر ، خاصة . 4 مكان الحاضر بين الماضي والمستقبل ، او العكس بين المستقبل والماضي . الماضي يمثل أصغر من أصغر شيء يمكن وجوده ، أو تخيله . وأعتقد أن من المناسب ، تشبيه الماضي باللانهاية السالبة . والعكس ، يتمثل المستقبل باللانهاية الموجبة . بينهما الحاضر ، ويمثل الصفر . .... مع أنني لا أستطيع تخيل الصفر نفسه ، ولا استطيع تخيل اللانهاية طبعا . مع ذلك ، أعرف بيقين أن الصفر أكبر من اللانهاية السالبة ، ويتضمنها . والسؤال المنطقي والصعب ، كيف يمكن وجود ما هو أصغر من الصفر ؟! 5 في الطاقة الكهربائية ثلاثة أنواع ، أو اشكال : سلبية وإيجابية ومحايدة . يسهل فهمها بدلالة المال ، أو الرصيد الثلاثي : ( الموجب والسالب والحيادي او الصفري ) الرصيد الموجب ، يتمثل بالملكية العادية . حيث يمكن تحويله بحسب الحاجة ، أو الرغبة ، إلى أشكال مختلفة ومتنوعة ، وعتبته الصفر . بينما الرصيد السالب ، بالعكس ، سقفه الصفر . ويتمثل بالديون ، ليس أمام المدين ( شخص أم شركة وغيرها ) سوى تسديد الديون في الحالة الطبيعية . والحالة الثالثة ، أو الرصيد الحيادي ، تتمثل بالرصيد الصفري . وهي مزدوجة تأتي من أحد الجانبين : من السالب إلى الصفر ، ثم الموجب . أو بالعكس ، من الموجب إلى السالب ومرورا بالصفر . 6 المرحلة الأصعب ، في التخيل والتصور أو الفهم ، كيف أن الصفر يتضمن اللانهاية السالبة ؟! أو كيف أن يوم الأمس كمثال ، خلال 24 ساعة ، يتضمن الماضي كله ويحتويه بالفعل . بالمقارنة مع الحالة العكسية ، بين الصفر واللانهاية الموجبة ، يحدث العكس . في هذه الحالة كل شيء واضح ، المستقبل يتضمن كل ما يوجد لاحقا ، أو سوف يوجد . ..... المستقبل يتضمن الحاضر والماضي بالتزامن ، وهو الحكم النهائي على كل عمل أو فكرة أو سلوك وموقف . ما نعرفه اليوم ، بشكل مؤكد عن المستقبل ، أنه يمثل المرحلة الأولى للزمن ، أو أنه مصدر الزمن وبالعكس تماما بالنسبة للحياة ، يمثل المرحلة الثالثة والنهائية .لكن يبقى جانب لآخر ملتبس في مفهوم المستقبل ، بالنسبة للواقع والوجود والكون ، والمستقبل جديد _ ومتجدد بطبيعته ويتعذر التنبؤ به بشكل مسبق وحقيقي . ( سوف أناقش مشكلة ، فكرة ، المستقبل بدلالة النظرية الجديدة لاحقا بشكل موسع ومستقل ) . 7 النظرية الجديدة ، موقف عقلي وثقافي جديد ، تفتح صفحة مغايرة في الفكر وربما تمثل حلقة مشتركة بين العلم والفلسفة . وهي أحد احتمالين ، سوف يتكشفان بالكامل خلال هذا القرن : 1 _ فرضية نظرية وفلسفية ، حول الواقع والعلاقة بين الزمن والحياة خاصة ، غير صحيحة وتتناقض مع الملاحظة وقابلية الاختبار والتعميم . 2 _ النظرية صحيحة ، وتنسجم مع الاكتشافات اللاحقة . سوف أعتمد الاحتمال الأول ، عملا بنصيحة المفكر عبد الرحمن بدوي : تفاؤل الإرادة وتشاؤم الفكر . الحوار مفتوح .... رسالة سابقة إلى أحمد جان عثمان صديقي : توصلت خلال السنوات السابقة إلى بعض الأفكار الصادمة ، حول طبيعة الواقع وماهيته ، بدلالة العلاقة بين الحياة والزمن . أيضا حول طبيعة الزمن وماهيته ، وهل هو نفسه الوقت الذي تقيسه الساعة فقط ، أم أن للزمن وجوده السابق على الحياة والمستقل عن الثقافة واللغة ؟! ومع أنني أرجح أن الزمن نوع من الطاقة الكونية ، تقابلها طاقة الحياة وتوازن بينهما طاقة المكان ( الاحداثية ) ، لا يمكنني التأكد عبر البرهان المنطقي والتجريبي من ذلك ، وأعتبر أن للموقف المعاكس نفس نسبة الاحتمال الفعلية ، بدلالة المعايير المنطقية أيضا لا التجريبية فقط . وربما يكون السؤال الأصعب حول طبيعة الحاضر نفسه ، بين الزمن والحياة والمكان ؟ أيضا طبيعة الماضي والمستقبل ؟! وتساؤل آخر لا يقل صعوبة ، حول إمكانية وجود الزمن _ أو الحياة _ خارج المراحل الثلاثة الحاضر والماضي والمستقبل ؟! .... لغز الحاضر ، يتعلق بلغز الواقع والزمن . أعتقد أن الحاضر يمثل ، ويجسد ، المسافة بين الماضي والمستقبل . لكن السؤال الصعب ، حول ماهية الحاضر وطبيعته : هل هو فجوة أم ذروة أم هاوية أم غيرها من الأشكال الجديدة ( والمجهولة ، والتي ربما تبقى مجهولة لوقت طويل ) ؟! . .... أيضا فكرة ناقشتها بشكل تفصيلي في المخطوطات السابقة ، وهي منشورة على الحوار المتمدن ، أتمنى أن يتسع وقتك لقراءتها ونقدها تمثل خلاصة مواقف نيوتن واينشتاين وستيفن هوكينغ من الزمن ، بالإضافة إلى موقف القديس أوغستين المعروف من الزمن ، وخلاصته : ( طبعا أعرف ما هو الزمن ، لكن لو سألني أحد ما هو الزمن : سوف أكون عاجزا عن الإجابة ) . نيوتن يهمل الحاضر مقابل الماضي والمستقبل ، ويعتبر قيمته لا متناهية في الصغر ، ويمكن اهماله بدون ان يؤثر ذلك على الحسابات العلمية . اينشتاين بالعكس ، يركز الحاضر فقط ، ويهمل الماضي والمستقبل . ستيفن هوكينغ ، وقد ألف كتابا عن الزمن مترجم إلى العربية ، من قبل دار جرير المعروفة برصانتها " تاريخ موجز للزمن " . لكن موقف ستيفن هوكينغ من مشكلة الزمن الحقيقية ، طبيعته ، وحدوده ، واتجاه حركته ، هو نفس الموقف الذي يتكرر في عشرات الكتب في العربية عن الزمن ( تأليفا أو ترجمة ) ، حيث يقفز الكاتب فوق المشكلة بدل معالجتها ، او طرحها بشكل مباشر وواضح . .... نقطة أخيرة أحب أن الفت نظرك إليها ، حول اتجاه مرور الزمن أو الوقت _ وبصرف النظر عن النتيجة الحقيقية لحل مشكلة طبيعة العلاقة بين الزمن والوقت ، وهل هما واحد بالفعل أم للزمن وجوده السابق والمنفصل _ يمكن التأكد من حركة مرور الزمن ، بعكس الموقف الثقافي العالمي الحالي : تبدأ من المستقبل إلى الماضي ، وعبر الحاضر بالطبع . وهذا الاتجاه الصحيح ، وهو نفسه ، تمثله حركة الساعة الرملية . وهنا المفارقة ، حيث الموقف العقلي للإنسان القديم من حركة مرور الزمن ( او الوقت ) هو الصحيح والمناسب ، بينما الموقف الحالي يحتاج إلى العكس ، وهو ما اعتقد أنه سوف يحدث قبل نهاية هذا القرن . وآمل أن يكون ذلك خلال حياتي . .... تحياتي لك وللعائلة نورما ودلبر ودنيز ( وللأفراد الجدد ممن لم نلتقي بعد ) ونبقى على تواصل ....
#حسين_عجيب (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
هوامش وملاحظات جديدة
-
مقترح حل جديد للعلاقة بين الماضي والمستقبل
-
على هامش النظرية الجديدة ...
-
مشكلة هناك ، بدلالة النظرية الجديدة
-
كلمات ...كلمات ...كلمات
-
منذ أن كنا حوارا...
-
المستقبل هو الآن أيضا ...كيف ولماذا ؟!
-
هوامش وملاحظات
-
هل يمكن أن يكون المستقبل أولا ، قبل الماضي ؟!
-
خاتمة
-
الفصل الخامس _ الكتاب السابع
-
التفكير المختلف
-
ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال
...
-
الفصل الرابع _ منعطف جديد تكملة
-
الفصل الرابع _ منعطف جديد
-
الكتاب السابع _ الفصل الثالث
-
الحركة التعاقبية للزمن ، أو للحياة ، طبيعتها وماهيتها
-
العلاقة بين الحركتين الانتقالية والتعاقبية
-
القسم السابع _ الفصل 3
-
القسم السابع _ الفصل الأول والثاني
المزيد.....
-
تحليل.. هكذا تغلب بوتين على عدد كبير من رؤساء أمريكا آخرهم ت
...
-
رغم الضربات الأمريكية... الحوثيون يعلنون إطلاق صاروخ باليستي
...
-
قصف مستمر على غزة وارتفاع بعدد القتلى وقطر تعلن إحراز تقدم ف
...
-
نتنياهو: تسوية ملف إيران لن يكون إلا على الطريقة الليبية
-
لافروف يصل البرازيل للمشاركة في اجتماع وزراء خارجية مجموعة -
...
-
الداخلية السعودية تعلن تنفيذ حكم -القتل تعزيرا- بحق مواطن
-
-القوة المشتركة- في السودان تتهم -الدعم السريع- بقطع الأعضاء
...
-
مصادر طبية: قوات الدعم السريع نفذت مجزرة في أم درمان
-
نائب في البرلمان الأوروبي: ما حدث في كورسك فشل آخر للقوات ال
...
-
تقرير عبري يكشف وثائق سرية توضح خطة السنوار لخداع إسرائيل قب
...
المزيد.....
-
Express To Impress عبر لتؤثر
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
التدريب الاستراتيجي مفاهيم وآفاق
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
Incoterms 2000 القواعد التجارية الدولية
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف
...
/ زهير الخويلدي
-
قضايا جيوستراتيجية
/ مرزوق الحلالي
-
ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال
...
/ حسين عجيب
-
الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر )
/ حسين عجيب
-
التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي
...
/ محمود الصباغ
-
هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل
/ حسين عجيب
-
الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر
/ أيمن زهري
المزيد.....
|