أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - حسين عجيب - مقترح حل جديد للعلاقة بين الماضي والمستقبل















المزيد.....

مقترح حل جديد للعلاقة بين الماضي والمستقبل


حسين عجيب

الحوار المتمدن-العدد: 7432 - 2022 / 11 / 14 - 18:28
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


مشكلة العلاقة بين الماضي والمستقبل
( اقتراح حل جديد ، ومنطقي ويقبل الملاحظة والاختبار )

لمعرفة العلاقة ، الحقيقية ، بين الماضي والمستقبل أو العكس بين المستقبل والماضي ، يلزم معرفة الماضي والمستقبل والحاضر أولا .
آمل في نهاية النص ، أن نصل معا القارئ _ة والكاتب إلى تصور جديد وواضح ، عن العلاقة الحقيقية بين مراحل الزمن ( أو الوقت ) الثلاثة ...
تصور أولي
عدم التناظر بين الماضي والمستقبل ، محور الاختلاف بين المواقف المتنوعة من الزمن ( من الفزيائيين والفلاسفة خاصة ) .
الماضي داخلنا ، والمستقبل خارجنا ، والحاضر عمرنا .
الماضي يتمثل باللانهاية السالبة ، والمستقبل باللانهاية الموجبة ، والحاضر يتمثل بالصفر الحيادي .
ما يزال موقف نيوتن هو الأنسب ، لتوصيف العلاقة بين المراحل الثلاثة للزمن والوقت ( الحاضر والماضي والمستقبل ، والعلاقة بينهما ) لكنه يحتاج إلى عكس اتجاه الزمن . فهو يبدأ من المستقبل إلى الماضي ، مرورا بالحاضر ، بالعكس تماما من الحركة الموضوعية للحياة .
1
الحاضر أولا
للحاضر ثمانية أنواع ، وربما أكثر في العربية وغيرها .
1 _ حاضر الزمن .
2 _ حاضر الحياة ( الحضور ) .
3 _ حاضر المكان ( المحضر ) .
4 _ الحاضر الآني .
5 _ الحاضر المستمر .
6 _ الحاضر الفردي .
7 _ الحاضر المشترك .
8 _ الحاضر كما تدركه الحواس .
ناقشت سابقا أنواع الحاضر المذكورة أعلاه ، وهي منشورة على الحوار المتمدن ، واكتفي هنا بالتذكير بها .
يمكن تحديد الحاضر بصورة عامة ، بشكل متكامل ، بأنه مرحلة ثانية بطبيعته ، يأتي بعد الماضي بالنسبة للحياة ، وبعد المستقبل بالنسبة للزمن .
ومع أننا لا ندرك سوى الحاضر ، يمكن التأكد من حدوث الماضي والمستقبل خلال أي فترة زمنية ، دقيقة أو سنة .
مثال على ذلك الدقيقة الحالية ، أو السنة وغيرها : قبل دقيقة كان الماضي ، أيضا كان المستقبل ( وهذا هو الفرق والاختلاف النوعي بين النظرية الجديدة وبين الموقف الثقافي العلمي _ السائد والمشترك ، بين مختلف المواقف المعروفة للفلاسفة أو الفيزيائيين _ من الزمن ) .
بعبارة ثانية ،
الحاضر يأتي من المستقبل أيضا ، وليس من الماضي فقط .
مثال تطبيقي : اليوم الحالي بالنسبة للكاتب 14 / 11 / 2022 .
هذا اليوم ثلاثي بطبيعته ، يتضمن يوم الحياة ويوم الزمن ويوم المكان .
يوم المكان هو نفسه ، لا يتغير بمرور الزمن أو الحياة .
يوم الحياة ينتقل من الماضي إلى الحاضر ، ثم المستقبل .
يوم الزمن أو الوقت ينتقل من المستقبل إلى الحاضر ، ثم الماضي .
....
الحاضر يمثل ، ويجسد المسافة بين الماضي والمستقبل أو العكس ، المسافة بين المستقبل والماضي .
والسؤال هنا عن نوع المسافة بينهما ( المستقبل والماضي ) ، هل هي فجوة أم ذروة أم هاوية أم شكلا مختلفا عن كل تصوراتنا الحالية ؟!
2
الماضي حدث سابقا ، وهو يوجد داخلنا . داخل الحياة أو الأرض .
الماضي يمثل ، ويجسد أصغر من أصغر شيء هناك في الداخل .
بينما المستقبل بالعكس لم يحدث بعد ، وهو يوجد خارجنا .
المستقبل يمثل ، ويجسد اكبر من اكبر شيء هناك في الخارج .
....
أعتقد أن المستقبل يأتي من خارج الكون ، بينما الماضي يأتي من داخل الحياة والعالم والأرض .
هذه الفكرة ، الجديدة ، تتوضح من خلال فهم أصل الفرد المزدوج دوما بين الماضي والمستقبل .
3
يمكن تصنيف المعرفة إلى مجالات :
1 _ المعرفة العلمية ، الخبرة والتجربة .
2 _ ما يمكن معرفته .
3 _ ما لا يمكن معرفته .
بين المستويات الثلاثة توجد تدرجات لا نهائية بالطبع .
لكن ، بوضوح وثقة يمكننا التحديد _ التقريبي طبعا _ لما نعرفه ( المعرفة العلمية مثلا ) ولما لا يمكن معرفته ، خلال هذا القرن ( طبيعة الزمن وماهيته مثلا ) .
....
ملحق 1
أفكار جديدة ، تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء

1 _ الماضي يبتعد والمستقبل يقترب ، بنفس السرعة التي تقيسها الساعة .
الماضي يبتعد عن الآن _ هنا ، وعن الحاضر بشكل محدد .
المستقبل يقترب من الآن _ هنا ، ومن الحاضر بشكل محدد .
لكن هذه الخبرة ، التي نشعر بها ، تنطوي على مغالطة ومفارقة معا .
المغالطة ، تتمثل بالموقف الثقافي العالمي الموروث ، والمشترك ، والذي يعتبر أن الحياة والزمن واحد أو في اتجاه واحد .
والمفارقة تتمثل ، بأن حركتي الحياة والزمن في اتجاهين متعاكسين دوما .
2 _ يولد الانسان في الحاضر ، ويستمر في الحاضر حتى لحظة وفاته .
قبل الولادة يكون الفرد موزعا بين الماضي والمستقبل ، تكون حياته ( جسده ومورثاته ) في الماضي عبر سلاسل الآباء والأجداد ، ويكون زمنه ( بقية عمره ) في المستقبل .
هذه الفكرة ، الجديدة ن تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء ز
مثالها المباشر ، مقارنة بين ثلاثة أجيال : الجيل الحالي ، وقبل قرن سنة 1922 ، وبعد قرن سنة 2122 . الأجيال الثلاثة تتصل بالأصل المشترك ، وكل مواليد المستقبل تنطبق عليهم قاعدة الماضي المشترك .
3 _ التزامن ، الفكرة التي رفضها اينشتاين واعتبرها خطأ ، تقوم بها غالبية البشر اليوم عبر أدوات التواصل الاجتماعي .
مثالها اليومي والمبتذل ، محادثة مباشرة _ بالصوت والصورة _ بين مجموعة أشخاص يتوزعون عبر القارات .
4 _ الحياة والزمن واحد أم اثنين ؟
يبدو السؤال مبتذلا ، الحياة والزمن اثنان بالطبع .
لا توجد لغة أو ثقافة في العالم ، تتعامل مع الزمن والحياة على باعتبارهما واحد مثل الزمن والوقت مثلا .
لكن المفارقة ، والمغالطة أيضا ، أن الممارسة الثقافية _ العلمية والفلسفية أيضا _ تعتبرهما واحدا غالبا !
يعتبر في الثقافة الحالية ، ان سهم الزمن هو نفسه سهم الحياة ، وينطلق من الماضي إلى المستقبل .
الحقيقة بالعكس تماما ، والمثال النموذجي يتكشف من خلال العمر الفردي ، فهو مزدوج بين الحياة والزمن .
بقية العمر زمن ، وتأتي من المستقبل إلى الحاضر ، تتناقص من بقية العمر الكاملة لحظة الولادة ، إلى الصفر لحظة الموت . .
والعمر الحالي حياة ، يأتي من الماضي إلى الحاضر ، يتزايد من الصفر إلى العمر الكامل .
....
ملحق 2
يمكن اعتبار الوقت نفسه الزمن ، بما أننا لا نستطيع التمييز بينهما بالفعل .
خلال الحياة الإنسانية يكون الوقت هو نفسه الزمن ، والاختلاف ( الاحتمالي ) بينهما يتعلق حصرا بمرحلة ما قبل الحياة والانسان ، أو ما بعدها ، عدا ذلك لا يوجد فرق بين الوقت والزمن .
....
ما هو اتجاه مرور الوقت ، بهذه الحالة ؟
الموقف الثقافي العالمي ، يعتبر أن مرور الوقت أو الزمن ( سهم الزمن) : يبدأ من الماضي إلى المستقبل ، مرورا بالحاضر .
هذا الموقف يتناقض مع الملاحظة والتجربة في كل لحظة ، وعبر كل حدث أو موقع فوق سطح الكرة الأرضية . ومع ذلك يستمر الجميع ، علماء وفلاسفة وغيرهم من الكتاب والمثقفين ، في اعتباره صحيحا أو مقبولا !
المفارقة ، أن ما يسمى سهم الزمن هو نفسه اتجاه الحركة الموضوعية للحياة ( التي تتمثل بتقدم العمر الفردي ، أيضا بالتعاقب بين الأجيال ) .
لكن السؤال الذي يتجنبه الجميع ، على سبيل الخداع غالبا ، هل حركة الزمن ، أو الوقت ، هي نفسها الحركة الموضوعية للحياة ؟
الجواب المنطقي والتجريبي لا ، هما حركتان مختلفتان ويتعذر جمعهما .
هل الحياة هي نفسها الزمن ؟
السؤال بحد ذاته يقارب الحماقة ، ولو أجاب عليه بالإيجاب طالب في المرحلتين الإعدادية أو الثانوية لأستحق الرسوب وناله بالتأكيد .
لو تجرأ أحد وسأله ، الجواب العملي _ عبر الثقافة العالمية _ هو نعم الحياة والزمن واحد .
يشبه الواقع الثقافي العالمي ، الحالي ، قصة ثياب الامبراطور .
....
إذا كانت حركة مرور الوقت والحياة نفسها ، ومن الماضي إلى المستقبل ، من أين نشأ الفرق بين لحظة قراءتك واللحظة الحالية ؟
لا يستطع أحد الإجابة على هذا السؤال بشكل علمي ، منطقي أو تجريبي .
....
ظاهرة العمر الفردي ، دليل وبرهان على المزدوجة العكسية بين حركتي الحياة والوقت أو الزمن .
يولد الانسان بعمر الصفر وبقية العمر كاملة .
أليست حقيقة موضوعية ، وتقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء !
بعد لحظة أو ساعة من الولادة ، يتزايد العمر لحظة ثم ساعة .
بالتزامن ، هذه اللحظة والساعة بالتمام نقصت من بقية العمر ، أليس ذلك واضحا ، وبديهيا !؟
كيف ينقص العمر الحالي من بقية العمر ؟
( من يشكك بهذا السؤال ، أحدنا بالضرورة )
لكن ، من يشكك بهذا السؤال عمليا ، العالم الحالي كله أو الموقف الثقافي .
السؤال نفسه بصيغة ثانية ، لكن شخصي ومحدد لك أنت :
فترة قراءتك الحالية بالنسبة لك ، هل زادت إلى عمرك أم نقصت منه ؟
الجواب زادت خطأ ، والجواب نقصت خطأ أيضا .
عمرك الحالي يتزايد بالطبع ، وهو يتزايد بالفعل من العمر صفر لحظة الولادة ، إلى العمر الحالي ( الكامل بنهاية العمر ) .
وبقية عمرك نقصت بنفس المقدار .
العمر يتزايد ، وبقية العمر تتناقص بالتزامن .
هذه حقيقة ثقافية ، مشتركة بين جميع اللغات الكبرى .
كيف ، ولماذا ، تتناقص بقية العمر ، بينما يتزايد العمر الحالي ؟
لأن بقية العمر زمن ، ورصيد إيجابي في المستقبل طبعا ( ليس في الماضي ولا في الحاضر ) ، يبدأ بالتناقص لحظة الولادة .
والعمر الحالي حياة ، وهي تبدأ بالتزايد ،من الصفر لحظة الولادة ، إلى العمر الكامل لحظة الموت .
العمر الكامل يساوي بقية العمر ، ويعاكسها بالإشارة .
هذا المثال الأوضح ، والأشمل ، على الجدلية العكسية بين حركتي الحياة والزمن أو الوقت . وهو يمثل الدليل والبرهان بالتزامن .
....

ملحق 3
لتوصيل فكرة ، أفكار ، جديدة يلزم تحقيق شرطين بالتزامن :
1 _ الأول يتعلق بالكاتب ، أو المرسل ، والرسالة .
الفهم السليم ، والواضح وغير المتناقض ، للفكرة أو الخبرة ، والتعبير عنها بشكل مكثف وسلس .
وهنا أعتذر سلفا ، وأعترف أن بعض الأفكار الواردة في النص ، كان من الممكن صياغتها بطرق أنسب . مع أنني أعيد تدوين الأفكار وقراءتها بعد الكتابة ، أكثر من مرة غالبا . وقد فعلت ذلك في هذا النص أيضا ، لكن مع إعادة القراءة تنفتح تساؤلات جديدة ومفاجئة ، ويعود الشك مع كل مراجعة ما يدفعني إلى الإضافة أو الحذف بشكل دوري ومتكرر . وهذه العملية لا تتوقف ، ومفتوحة بطبيعتها .
لا يوجد حد ، أو عدد من المرات الكافية ، وهكذا وجدت نفسي بين خيارين أولهما التأجيل ، وتكرار المراجعة والتدقيق ، والثاني المغامرة بالنشر ، والاعتماد على القراءة المتفهمة والمتأنية .
وقد اخترت كما هو واضح ، وأملي ان تكون قفزة ثقة لا قفزة طيش .
2 _ الشرط الثاني ، ويتعلق بالقارئ _ة أو المتلقي بصورة عامة .
قبل توفر الرغبة والدافع والوقت الكافي ، يتعذر فهم أو تفهم فكرة جديدة .
وبما أنك أكملت القراءة إلى هنا أشكرك ، وسوف أسعى لتلافى تكرار العيوب الواردة في هذا النص _ بحسب مقدرتي خلال النصوص القادمة .
....



#حسين_عجيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- على هامش النظرية الجديدة ...
- مشكلة هناك ، بدلالة النظرية الجديدة
- كلمات ...كلمات ...كلمات
- منذ أن كنا حوارا...
- المستقبل هو الآن أيضا ...كيف ولماذا ؟!
- هوامش وملاحظات
- هل يمكن أن يكون المستقبل أولا ، قبل الماضي ؟!
- خاتمة
- الفصل الخامس _ الكتاب السابع
- التفكير المختلف
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ...
- الفصل الرابع _ منعطف جديد تكملة
- الفصل الرابع _ منعطف جديد
- الكتاب السابع _ الفصل الثالث
- الحركة التعاقبية للزمن ، أو للحياة ، طبيعتها وماهيتها
- العلاقة بين الحركتين الانتقالية والتعاقبية
- القسم السابع _ الفصل 3
- القسم السابع _ الفصل الأول والثاني
- الفصل الثاني _ القسم 1 و 2
- القسم الثاني _ الفصل الثاني


المزيد.....




- علماء يستخدمون الذكاء الاصطناعي لحل مشكلة اختفاء -غابات بحري ...
- خبيرة توضح لـCNN إن كانت إسرائيل قادرة على دخول حرب واسعة ال ...
- فيضانات دبي الجمعة.. كيف يبدو الأمر بعد 3 أيام على الأمطار ا ...
- السعودية ومصر والأردن تعلق على فشل مجلس الأمن و-الفيتو- الأم ...
- قبل بدء موسم الحج.. تحذير للمصريين المتجهين إلى السعودية
- قائد الجيش الإيراني: الكيان الصهيوني اختبر سابقا ردة فعلنا ع ...
- الولايات المتحدة لا تزال غير مقتنعة بالخطط الإسرائيلية بشأن ...
- مسؤول أوروبي: الاتحاد الأوروبي يحضر الحزمة الرابعة عشرة من ا ...
- إصابة 3 أشخاص في هجوم انتحاري استهدف حافلة تقل عمالًا ياباني ...
- إعلام ونشطاء: هجوم صاروخي إسرائيلي جنوبي سوريا


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - حسين عجيب - مقترح حل جديد للعلاقة بين الماضي والمستقبل