أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - منى نوال حلمى - أسلمة المونديال ... لمصلحة منْ ؟؟















المزيد.....

أسلمة المونديال ... لمصلحة منْ ؟؟


منى نوال حلمى

الحوار المتمدن-العدد: 7444 - 2022 / 11 / 26 - 14:46
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


أسلمة المونديال .... لمصلحة منْ ؟؟
--------------------------------------------------

***** لا يهم أن تهتز الضمائر .. المهم أن تهتز الشِباك *****
----------------------------------------------------------------------
أولا ، 220 مليار دولار تكلفة كأس العالم التى أنفقتها قطر 2022 . مبالغ طائلة تكفى لانتشال ال 800 مليون شخصا حول العالم من الحياة تحت خط الفقر .
ماذا نقول ؟؟. عالم مختل ومقلوب المقاييس والمعايير والانفاق . لمصلحة منْ " بيزنس "
كورة الرِجل - كرة القدم - ؟؟. ان البلاد العربية الاسلامية فى ذيل الأمم التى تنهض أو
قطعت مشوارا كبيرا للنهضة بالفعل . وهذه البلادعندما تقع فى أيديها الأموال ، فانها لا توجهها
لمناحى التحضر الحقيقية ، ومجالات تغير العقلية الموروثة منذ أزمنة سحيقة . هذا شئ محزن
للغاية . لا فائدة ... ولا أمل ... لست ضد الترفيه أو ضد الرياضة . لكننى لا أرى الا تجارة عابرة للحدود لترويج عولمة الرأسمالية المهترئة الاستغلالية ، ودعاية واعلانات عن الاستهلاكات ، وفتح أسواق لاحتراف اللاعبين والمدربين والحكام ، وامتصاص الاحباط والهزيمة والضآلة عن الناس فى كل العالم . أكيد الحياة تتفرج على البشر وهى ساخرة ، تتألم من الفوارق البشعة بين الأفراد ، وبين الدول .
ناس يأكلون من القمامة ومشردون ومطردون وعاطلون عن العمل ، ومرضى وعجزة ، ومهاجرين من بلادهم ، وربما يشتغلون كالعبيد فى أماكن غير أوطانهم ، وناس لديهم من فائض الأموال فيهدرونها فى مونديال كرة القدم ، وأشياء أخرى ، لا تقيم بعضا من العدالة ، ولا تبنى حضارة ، ولا تغير ثقافة ولا تحسن الأخلاق .
ماذا نقول ؟؟. مش مهم تهتز الضمائر طالما أن الشِباك تهتز .
وهى أموال لم تأت بسبب الصناعات الثقيلة المهمة ، أو التصدير الزراعى الضرورى للطعام والحياة ، أو امتلاك اختراعات عالمية واكتشافات طبية أو صناعة سينما راقية أو بناء صرح تكتولوجى منبثق من العقول . ولكنها بسبب بترول وجدوه فى باطن الأرض ، والعالم يحتاجه ويشتريه .
ثانيا ، ما هذه الأسلمة للمونديال على أرض قطر ؟؟. نعلم جيدا أن قطر ، بلد عربى اسلامى ، وبالطبع الاسلام كما هو معروف موروث من الأهل ، يعنى لا أهمية له . كل شئ بالوراثة لا يساوى شيئا . اذن ما هذه الدعاية منذ الافتتاح لتأكيد هوية الاسلام ؟؟. لقد دهشت أن مراسم الاحتفال كلها ذكور يلبسون الملابس البدوية ويمسكون بالسوف !!!! . هل السيف هوية الاسلام ؟؟. ولماذا كانوا يتحركون بالسيوف وكأنهم مستعدون للقتال فى طريقهم الى " غزوة " ، أو " سرية " ؟؟. ثم ما معنى الافتتاح بآيات من القرآن ؟؟. وايقاف الأحداث اذا جاء وقت الآذان والصلاة ؟؟. هل الاسلام يحتاج الى دعاية واعلان وحماية وتبشير ، وفى حدث عالمى تتنوع فيه الديانات والثقافات والتقاليد ؟؟. لماذا كل هذه المظاهر لأسلمة المونديال ؟؟.و هل مثلا كان فيه مونديالات منذ 14 قرن فى الجزيرة العربية ؟؟. أليست كل هذه المستحدثات للرياضة والترفيه ( مع أنها ليست كذلك بالضبط ) والاختلاط ، غير اسلامية ، كافرة ، من بلاد غير المسلمين الكفرة ؟؟. ما هذا التباهى الدعائى الذى يطل علينا كل يوم أن مئات من الأشخاص قد أسلموا منذ ليلة افتتاح المونديال ؟؟. وهل اذا فازت ايران الشيعية مثلا ، هل تفرح قطر ، التى لا يتجاوز فيها الشيعة نسبة 10 % ؟؟. تساؤلات عديدة تتملك أى انسان يستخدم عقله فى التفكير وربط الآحداث ببعضها البعض . ثم أتسائل عن رفض قطر لبس أى ملابس أو رموز ، فيها علم المثليين . مرة أخرى أليس هذا حدثا عالميا ، لكل الناس بكافة توجهاتهم وعقائدهم وأطيافهم وعاداتهم وأسلوبهم ؟؟. انه المنطق نفسه من فرض الوصاية ، وفرض العادات والتقاليد ، وفرض الزى ، والذى فى النهاية لا يؤكد الا الحقيقة التى لا تتخفى ،
أن مفتاح السر للتقدم والنهضة والتفوق الحقيقى ، هو " الحرية " ، و" عدالة المقاييس " ، و " الجوهر الحضارى " وليس الشكل والمظاهر . نعيش فى القرن الواحد والعشرين ، عام 2022 ، ونفكر ونتصرف ونمارس الوصايا والازدواجية ، وكأننا نعيش قبل العصور الوسطى . حقا ان مونديال هذا العام على أرض قطر المسلمة ، يكشف أهل الاسلام ، وعلاقتهم الحقيقية بالحياة وطريقة التفكير .
ثالثا : تريدون اعطاء صورة مبهرة عن المسلمين والمسلمات ، هذا لا يتحقق الا بكيف هى الأحوال فى بلاد المسلمين والمسلمات . سنتغاضى مؤقتا أننا جميعا نرث الأديان . اعطاء صورة جميلة عن البلاد التى تدين بالاسلام ، لن تحدث الا بتحسن وتحضر ورقى وحقوق الانسان ومكانة النساء ومنزلة السينما والفنون فى هذه البلاد . اعطاء صورة كويسة عن بلاد المسلمين ، تكون بعدم الحكم على شرف البنت والمرأة ، - وبالتالى شرف الذكور - بغشاء البكارة الحاكم بأمره فى هذه البلاد ، وبسببه تقتل وتذبح البنات والنساء علنا فى فخر وتباهى وزغاريد . تريدون احترام العالم ، اذن فعلوا قيم المواطنة على الجميع دون استثناء ، وشرعوا قوانين تحقق العدالة بين كل الناس ، ولا تستخدموا الميكرفونات والصخب ولوى حقائق التاريخ لكى تقنعونا بالتفوق رغم أنف التاريخ ، ولا تمارسوا الارهاب الدينى والثقافى ، ولا تتحالفوا مع أنصار الدول الدينية وتمولوهم وتدعموهم

----------------------------------------------------------------------------------------


***** الفن والمرأة .. آخر معاقل تيارات الاسلام الجهادى الاخوانى والسلفى المسلح وغير المسلح ... تأسلم اخوانى وهابى سلفى للتواصل الاجتماعى
---------------------------------------------------------------------
الهجوم الشرس على الفن والسينما والملسلات والتعليقات معدومة الأدب على تصريحات للمثلات والممثلين ، هو ظاهرة فى كل وسائل التواصل الاجتماعى . وليس فقط من أعضاء وعضوات معروفين بانتمائهم الى هذه التيارات ، ويتلقون مكافآت هائلة بالدولار لكى ينشروا كراهية الفن والسينما والمسلسلات ، وأن الفن قلة أدب وقلة دين وضد الاسلام وضد القرآن وضد السنة النبوية ، وضد اجماع الفقهاء ، وضد عادات وتقاليد البلاد العربية التى أعزها الله بالاسلام . ولا أعرف كيف أعزها الله بالاسلام ، وكل الناس ورثوا الدين من أهاليهم . وهناك مجموعة من الشباب سواء كانوا يتلقى دولارات أيضا أو لا ، كل واحد فيهم طالع علينا بالوصايا الأخلاقية والدينية ومتخصص فى التحريض ضد الفن والسينما بشكل حصرى . وقبل البدئ يقول لنا وكأنه يأمرنا : " فى الأول نصلى على رسول الله سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ". كلهم يبدأون بهذه الجملة الآمرة وبابتسامة تفضح الكذب ، أهذه مصادفة ؟؟. ابتسامة لزجة ، ولغة جسد متدنية ، متفقين عليها كلهم ، وكل واحد شكله لم يستحم منذ شهور ، ولا شغلانه له الا شتيمة الفن والسينما ، لتعويض ضياعه والتنفيس عن عقده من البطالة والحقد على النساء وكراهيتهم ، ووجد فى أن يتم استئجاره بخمسين دولارا شهريا ، مكسبا ضخما ، لا يكلفه الا شوية بذاءات ، ولا يجد غضاضة لأنه " يدافع عن دينه " ، و" يدافع عن رسوله " و" يدافع عن أوامر ربنا " ، و" يدافع عن تقاليد الاسلام " و" يدافع عن الدولة الدينية والخلافة الاسلامية ". كل واحد يستلقط أى موضوع أو حدث أو مناسبة أو جريمة أو أغنية أو مهرجان أو برنامج اعلامى ، أو ماتشات كورة ، أو اكتشاف طبى ، أى حاجة ، لكى يستخدمها لبث " الأسلمة الاخوانية السلفية كارهة الفن والنساء والعلم والحرية والعدالة ". شباب متأسلم اسلامجى اخوانى وهابى سلفى ، عقولهم فاضية وجيوبهم مليانة وقلوبهم ممتلئة بالحقد والغل . فى عالمنا الآن ، لم يبق لهؤلاء كآخر المعاقل التى يدافعون عنها بشراسة ، هى الفن والمرأة . لكن الفن لم يتوقف حتى وهم فى عز قوتهم ، والنساء اصبحت أكثر وعيا ، حتى بعض الرجال أصبحوا أكثر وعيا واستنارة . انها حركة الحياة التى نثق بها ، والتى اندفعت الى الأمام ، ولن تتعثر .
--------------------------------------------------------------------

ل***** ماذا يكشف فستان المرأة عن جسمها ؟؟؟ .
-------------------------------------------------------------------
لماذا تجعل المرأة نفسها مثل الدمية المتزوقة المعروضة للاعجاب والبيع أو الزواج أو أى شئ آخر ؟؟؟. ولماذا تكشف عن مقاطع لا تظهر الا عندما تدخل لتنام فى السرير ؟؟. هل عشان نقول انها أنثى صارخة الأنوثة ؟؟. ومنْ يهمه أن يعرف ذلك ؟؟. عشان نقول معاها فلوس وبتعرف تستخدم أغلى مصمم أزياء وعطور وشنط وجزم ومجوهرات وباروكات وماكياج ؟؟. ما هذه المناظر التى تظهر بها النساء فى الحفلات والمهرجانات والمناسبات والأعياد والأمسيات وغيرها ؟؟. وهل هذه العقليات يمكن أن تتحرر أو تقدم علما أو فنا عليه القيمة ؟؟. أشاهد نساء مرموقات فى بلاد مختلفة من العالم وفى كل مجال ، فى منتهى البساطة . نساء عاديات ، ولسن دمى أو مملوكات أو جوارى النسخة الخاصة للقرن الواحد والعشرين .


----------------------------------------------------------------------------


***** جورج برنارد شو 26 يوليو 1856 - 2 نوفمبر 1950 ... " أكتب لمنْ يقرأنى لا لأحصل على جائزة " .. كلمة قالها عندما فاز بجائزة نوبل 1925
--------------------------------------------------------------------------
كاتب مسرحى من ايرلندا / دبلن ، جمع بين الابداع فى الكتابة والابداع فى الفلسفة والمقالات الصحفية الصادمة والنقد الساخر .... يؤمن بالاشتراكية الفابية المؤسسة 1884 وكان أبرز أعضاء الجمعية الفابية / لندن وأبرز أعضاء حزب العمال البريطانى الذى اسسته الجمعية 1900 ، كتب عدد كبير متنوع من المسرحيات أشهرها " بيجماليون " التى تحولت الى فيلم سينمائى أكثر من مرة ، وألهمت العديد من الأعمال الدرامية فى العالم كله . حتى فى مصر تحولت الى مسرحية " سيدتى الجميلة " My Fair Lady . كان شو غزير الانتاج ترك 50 مسرحية مثل الانسان والانسان الأعلى ، بيوت الأرامل ، وغيرها . وعندما حدثت مجزرة دنشواى فى مصر فى 13 يونيو 1906 فى قرية دنشواى / المنوفية ، كتب شو ضد الأحكام الصادرة فى حق فلاحى القرية ، والمعاملة البشعة التى تلقاها المتهمين الأبرياء دون محاكمة عادلة ، من أجل ضابط انجليزة مات من ضربة شمس ، واتهم اللورد كرومر ومنْ معه بالتآمر الخسيس لصالح سلطات الاحتلال ابريطانى ، بل انه حرض المصريين بعد هذه الواقعة للتمرد على الاحتلال البريطانى لمصر ، رغم أنه مواطن بريطانى . .
فاز شو بجائزة نوبل عام 1925 ، ورفض استلامها ، فى أول واقعة من نوعها . وقال حينئذ : - جائزة نوبل تشبه طوق النجاة يلقى لسباح وصل الى الشاطئ ......
أغفر لألفريد نوبل اختراعه الديناميت ، لكننى لا أغفر له انشاء جائزة نوبل ......
أكتب لمنْ يقرأنى وليس لأفوز بجائزة
من أقواله الساخرة :
من الأفضل ألا تأتى عن أن تأتى متأخرا . .
.تعلمت منذ زمن طويل ألا أتصارع مع خنزير أبدا ، لأننى سأتسخ أولا ، وسيسعد هو بذلك ثانيا . .
أكثر الناس قلقا فى السجن هو السجان .
.الانسان العاقل يكيف نفسه مع العالم . الانسان غير العاقل يكيف العالم مع نفسه . ولهذا فان كل تقدم فى الحياة يعتمد على الانسان غير العاقل
ليست الفضيلة ألا نرتكب الرذيلة ، ولكن ألا نشتهيها .
اذا قتل الانسان نمرا يسمونه رياضة ، واذا قتل النمر انسانا يسمونها شراسة .
هو لا يعرف شيئا ويظن أنه يعرف كل شئ ، هو اذن يشتغل بالسياسة .
لست أقاوم أى اغراء ، لأن الأمور السيئة لا تغرينى .
المتفائل والمتشائم كلاهما مفيد للمجتمع . الأول اخترع الطائرة ، والثانى مظلة الانقاذ .
الأزياء الفاخرة تدل على ضعف العقول .
لا تكن كالشمعة ، تضئ للآخرين وتحرق نفسها .
لن يعم السلام فى العالم حتى تختفى الوطنية وحب الوطن .
الوطنية هى أن تشعر أن بلدك أفضل بلد فى العالم ، لمجرد أنك ولدت فيه .
الحيوانات أصدقائى ، وأنا لا آكل أصدقائى .
-----------------------------------------------------

***** قول الحقيقة كاف لأن يكرهنا الجميع
---------------------------------------

أن يكرهنا الناس أسوأ أنواع الكراهية والتى ليس لها علاج ، ممتدة الى الأبد ، معناه الحقيقى والأعظم أننا فقط لا نقول الا الحقيقة ، دون ترقيع ومواربة وتحايل ومراوغة . تريدين أن تحصلى على كراهية الناس من جميع الأطياف ، فقط قولى الحقيقة دون أن تجعليها ترتدى حجابا أو نقابا . تريد أن يلعنك الناس على اختلافهم ليل نهار الى الآبد ، فقط " قل للأعور انت أعور فى عينه ". أن يكون معنا المال والحسب والنسب ، ليس كافيا وليس معناه بالضرورة أن يمقتك ويلعنك الناس . لكن أن تتشبث بالحقيقة ، فهذا يفتح عليك نار الكراهية من كل اتجاه .

-----------------------------------------------------------------------



#منى_نوال_حلمى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الوداع على ورقة بردى .. قصة قصيرة
- النساء .. لماذا يتجملن ويرتدين الأزياء الفاخرة والمجوهرات وا ...
- تجدد الحياة سيفرغ كأس - الكوكتيل - المسمومة
- النبوءة ... قصة قصيرة
- سيدة مشاعرى ... قصة قصيرة
- رسالة من امرأة وحيدة .. قصة قصيرة
- زَفة .... قصة قصيرة
- جدول الأسبوع .. قصة قصيرة
- 4 نوفمبر عيد الحب الخادع المخدوع
- تساؤلات ... قصة قصيرة
- كهنة الثقافة وكهنة الأديان
- أحلم بعالم ليس فيه فلوس
- لا تحرجنى مع - الخريف - ... قصة قصيرة
- الحصار ضد الأقليات المبدعة
- 22 أكتوبر ميلاد - نوال - أمى
- قصتى معك ... قصة قصيرة
- يوم فى حياتى ... قصة قصيرة
- الخوف من الاختلاف
- أحب أن أعرف موعد ومكان وطريقة موتى
- جيفارا .. الموت من أجل كوب لبن لكل أطفال العالم


المزيد.....




- اختيار أعضاء هيئة المحلفين في محاكمة ترامب بنيويورك
- وزير الدفاع الأميركي يجري مباحثات مع نظيره الإسرائيلي
- مدير الـ -سي آي إيه-: -داعش- الجهة الوحيدة المسؤولة عن هجوم ...
- البابا تواضروس الثاني يحذر من مخاطر زواج الأقارب ويتحدث عن إ ...
- كوليبا: لا توجد لدينا خطة بديلة في حال غياب المساعدات الأمري ...
- بعد الفيتو الأمريكي.. الجزائر تعلن أنها ستعود بقوة لطرح العض ...
- السلاح النووي الإيراني.. غموض ومخاوف تعود للواجهة بعد الهجوم ...
- وزير الدفاع الأميركي يحري مباحثات مع نظيره الإسرائيلي
- مدير الاستخبارات الأمريكية يحذر: أوكرانيا قد تضطر إلى الاستس ...
- -حماس-: الولايات المتحدة تؤكد باستخدام -الفيتو- وقوفها ضد شع ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - منى نوال حلمى - أسلمة المونديال ... لمصلحة منْ ؟؟