أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - الثقافة قضية والقضية هي التغيير















المزيد.....

الثقافة قضية والقضية هي التغيير


سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر

(Oujjani Said)


الحوار المتمدن-العدد: 7430 - 2022 / 11 / 12 - 15:46
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


" عندما كنت بصدد مراجعة هذه المقالة قبل الارسال ، البوليس السياسي يقطع عنّي La connexion ، مع العلم انني أؤدي واجبات الاشتراكي بانتظام "
أمام الوضع الحرج الذي نوجد فيه ، بفعل سيادة الظلم ، والاستبداد ، والطغيان من قبل دولة مخزنية بوليسية ، تشتغل خارج الضوابط العادية الجاري بها العمل في الدول الديمقراطية ، تصبح الحاجة تدعو الى التجديد في المسألة الثقافية ، لان الثقافة قضية ، والقضية تعني الدولة الديمقراطية التي لا مفر منها . فطرح المسألة الثقافية لمواجهة التحنيط والتعتيم ، ومواجهة النهب وسرقة أموال الشعب الفقير والمفقر ، تصبح في هذا الزمن الرديء الذي استأسدت فيه القطط ، فرض عين وواجب وطني ، لِما تتميز به المرحلة الشاردة التي يسودها الرعب ، والترعيب ، والتخويف ، سعيا من النظام السلطاني المخزني ، البوليسي ، البطريركي ، الرعوي ، الطقوسي ، القروسطوي ، الجبري ، المعتدي ، والظالم ، لترميم البيت المُتداعي للسقوط ، وسعياً منه الى تدعيم المُتداعي من اركانه ، والتكيف مع التحولات التي شهدها ويشهدها العالم ، المهددة لكراسي وعروش ، حيث يجب ان تحتل المسألة الثقافية الهادفة الى التغيير حيزا هاما في مجال الاهتمامات الهامة المرتبطة بالدولة وبالشأن العام .
وتبدو اليوم الحاجة اكثر إلحاحاً ، في ظل فراغ الساحة ، وانتشار الميوعة والتفاهة ، التي تغدي أسس الدولة البوليسية الرعوية والمخزنية ، ثم سيادة البلبلة الفكرية والتشكيك في المبادرات الجادة ، حتى في حدودها الدنيا بفعل القمع البوليسي والقمع الأيديولوجي ، الذي يغدي الثقافة المخزنية القائمة على القمع والجبر ، دون بديل جاد يطرح لتجاوز الازمة الثقافية الشاذة التي تطفو وحدها على السطح .
ان البحث في المسألة الثقافية ، لا يمكن ان يكون خصبا ومجديا ، دون ربط المسألة بخلفياتها الاقتصادية والاجتماعية ، من حيث انّ هذه المسألة مرتبطة ، بتكوينه ، وتاريخه ، وعلاقاته بمحيطه القريب والبعيد ، وبطبيعة الدولة القائمة ، من حيث هي مؤسسة قائمة ، لها آليات وضوابط وهياكل . ومن حيث هي سياسات نافذة وممارسات جارية . فالمشكلات المستعصية التي تواجهها الثقافة التي تروم التغيير ، هي في الجزء الأكبر منها ، ملتصقة بالنظام القائم على القهر ، والطغيان ، والاستبداد ، والاضطهاد الثقافي والمجتمععي ، والذي يحتكر لوحده وسائل ترويج المنتجات التافهة والرديئة باسم الثقافة ، بواسطة الأجهزة الأيديولوجية للدولة القامعة البوليسية من اعلام ( صحافة – تلفزة ... ) ودور النشر . ومن مدرسة عمومية بعد ان جعلها في خدمته بما يسنه من مناهج ، وينفده من خطط تحكم على أوسع الجماهير بالأمية ، والجهل ، والرداءة ، والتفاهة ، مما يجعل هذه الجماهير تلوذ بالثقافة القروسطوية ، التي تجد فيها أجوبة ( صحيحة ؟ ) على ما يطرحه عليها المجتمع والحياة .. وللإشارة فالمدرسة العمومية تم قتلها عندما أضحت تفرخ الجريمة بمختلف مظاهرها المقززة .. وهذا ما كانت ولا زالت تصبو له الدولة المخزنية البوليسية ، البطريركية ، والرعوية ، والكمبرادورية ... الخ
وفي مناخ كهذا ، تعمل الدولة القائمة على ترويج ثقافة جامدة ، تمزج في عجين هلامي ، بين التقليد الذي ليس بتقليد ، لان لا علاقة له بثقافة الشعب المغربي الأصيل ، وبين ( الحداثة ) التي ليس لها منها غير الاسم ، لان الدولة الثيوقراطية المزيفة الدين ، لا يمكن ابدا ان تكون عصرية ، فأحرى ان تكون دولة حداثية .. هكذا نجد الدولة الرعوية البوليسية تنهل من موروث تقليدي ، يشرعن الطغيان والاستبداد ، ويقصي العقل باسم الدين ، ويجعل من الطاعة ، والركوع ، والسجود للأمام الأمير، سيدة الفضائل . كما تنهل من ( الحداثة ) حداثة لزجة رخوية ، تقوم على ثقافة الاستهلاك المشوه ، لا على ثقافة الإنتاج والابداع ، تمجد التقنية الفارغة من أي مدلول أيديولوجي ، وتحتقر الانسان والتاريخ الفاعل لوحده .
ان هذه الثقافة البوليسية المخزنية ، تقدم نفسها على انها خالدة وأزلية ، غير مرتبطة لا بالمجتمع ولا بالتاريخ ، وهي ثقافة قروسطوية وطقوسية ، تعادي التغيير ، وتنفر منه ، وتعتبره شذوذا عن حالة الطبيعة . انها ثقافة تبرير للوضع القائم ، تضفي عليه مسحة من قداسة زائفة ومغشوشة .
ان وضعا ثقافيا من هذا القبيل ، يطرح على ثقافة المواجهة والتغيير تحديات كبيرة ، عليها ان تواجهها بالجرأة والمسؤولية اللازمة ، لكي تربح الغد المنتظر الذي لا ريب فيه ، وفي مقدمة هذه التحديات القدرة على رصد الجديد ، وتمييزه مع القديم الذي يتمظهر بأشكال جديدة ، في أفق القطع معه جذريا ، عندما تنضج ظروف التغيير ، وتصبح طارحة لنفسها بنفسها على المجتمع الذي سيتحول الى حركي غير المجتمع الساكن . ومن قبيل التحديات كذلك ، عدم الركون الى الأجوبة الجاهزة والبالية ، والجرأة على التقدم نحو هذا الجديد ، والكشف عنه ، واعلانه مع حلول وقت التغيير الذي اصبح يطل من شقوق الباب .
ان مشروع ثقافة التغيير ، بما هو مشروع مضاد للدولة البوليسية المخزنية ، الرعوية ، البطريركية ، الكمبرادورية ، القرسطوية ، الطقوسية ، الثيوقراطية المزيفة ... ، يمكن ان يستشف ملامحه وأسسه ، من ملامح وأسس الوضع الثقافي القائم ، من حيث انه ينبني على نقضه . فثقافة التغيير تقوم على :
1 ) العقل الرافض للطقوسية ، والقرسطوية ، وللتقاليد المرعية ، و اسطورة نسب النبي :
في ظل الشروط القائمة البالية المحنطة ، التي تتسم بانتعاش التيارات اللاّعقلانية ، على خلفية الازمة ، وانسداد الآفاق في بلاد المركز الرأسمالي ، وفي دول الأطراف او المحيط ، خاصة بعد مقلب الوحش ( كورونا ) ، وانحسار المشروع القومي العربي والمشروع الماركسي .. ، تتفاقم ظاهرة النكوص والارتداد عن القيم المستندة على العقل ، والواثقة في قدراته ، بما هو آلة للكشف والتحليل ، واستخلاص النتائج . في هكذا شروط ، تبرز الحاجة ماسة الى رفع لواء العقل والاستناد عليه ، في تحليل المجتمع والتاريخ ، ضد رؤى والنظرات اللاّعقلانية ، سواء من النظام السلطوي ، او من المأسلمين ، حيث يتنافسون معاً حرب الوصاية على الدين ، للظفر بالخيرات ، وبثروات الرعايا المساكين المفقرين . والخطورة اعتماد الدين ك ( شرعية ) تاريخية تفتقدها النظرات الأخرى ، حيث تنتشر بشكل واسع هذه الرؤية المنغلقة ، التي ترى ان النص الديني قدّم أجوبة تامة ونهائية للمشكلات التي طرحتها ، وتطرحها الحياة على الانسان في الماضي ، والحاضر، والمستقبل ، وترى ان العقل قاصر ( رعايا ) أمير المؤمنين ، او انه يقود الى الضلال عن الطريق المستقيم ، أي الخروج عن طاعة الأمير الامام بنفض غبار الرعية ، وبالتالي التسليم بالوضع من جهة ، وبالحقائق التي تعتبرها أزلية دون تمحيص نقدي ..
اما التيارات الأخرى ، وانْ كانت لا تقوم على الدين ، فهي ذات منحى لا عقلاني ، تنظر للإنسان ككائن تحكمه الغرائز ، وتسوقه الاهواء ، ويستسلم للعواطف الجامحة ، ويلعب اللاّوعي دورا أساسيا إنْ لم يكن اشبه بالقدر في حياته ، وهذه التيارات التي كانت تسود اوربة عصر الامبريالية ، تجد لها صدى واسعا ، في صفوف مثقفي دول الأطراف ، الذين يجترونها دون موقف نقدي لازم ، سالكين طريق العبث والضياع .
2 ) التاريخ : الجميع اصبح يتحدث عن التاريخ حتى من لا تاريخ لهم فاختلط الحابل بالنابل .
ليس التاريخ فيما ترى ثقافة التغيير ، تدفقا لا عقلانيا للأحداث ، يقف الانسان مشدوها امامها . إنه سيرورة يحكمها منطق داخلي ، فهو بذلك ذو معقولية ومعنى ، وهو يتحرك بفعل البشر افرادا وجماعات . فالتاريخ بدأ يظهر بظهور الانسان على الأرض ، ويستمر مع هذا الانسان في صراعه ، من اجل غد افضل ، غد الشعوب وليس غد الأنظمة الدكتاتورية والبوليسية البلطجية .
ان هذا الصراع الذي خاضه الانسان منذ القدم ضد قوى متنوعة ، من نظم طاغية ، واستبدادية ، وبوليسية ، ومتسلطة ، وغريبة ، كما خاض هذا الصراع ضد الجهل ، مما مكنه من معرفة واسعة ، بددت العوالم المظلمة التي كانت تلوح امامه . وفتحت له آفاق واسعة ، واكسبته الثقة في النفس وفي المستقبل الذي سيكون مغرب الشعب ، لا مغرب الحكام الطغاة الظالمين .
ان التاريخ هو تقدم واستمرار متواصل ، ومستقبل الانسان ليس وراءه بل امامه ، كما لا يمكن استعادة الماضي ولا تكراره ، والتجديد والتقدم سُنة من سُنن الكون . والبشرية تتقدم نحو الغد الأفضل المنتظر عبر منعرجات متنوعة .
ان الركود ليس الاّ عرضي ، فالزمان بأبعاده الثلاثة : ماضي ، وحاضر ، ومستقبل ، هو ليس دائرة مغلقة ومتكررة . ان الوجود الذي يحكمه السيرورة ، يتفتق دائما عن اشكال جديدة من الحياة ، اغنى واخصب من سابقاتها . ولا يعني الإقرار بهذه الحقائق السقوط في مرض التفاؤلية والانتظارية الساذجة او أَلْيوتوبْيا ، كما لا يعني الركون الى انتظار حتمية مفترضة .
3 ) الديمقراطية :
ان ثقافة التغيير معنية بالأساس وبدرجة أولى ، بالمسألة الديمقراطية بما هي مطلب لأوسع الجماهير الشعبية ، وبما هي شرط لازم لازدهارها وانتعاشها . وتقضي هذه الديمقراطية الغاء كافة التشريعات ، ورفع الإجراءات الإدارية التي تضيق الخناق على ثقافة التغيير .
ان ديمقراطية الثقافة تستوجب فتح المناطق المحروسة ، والحد من سلطة التحريم والتقديس . وفي هذا الاطار تبدو حاجة ثقافة التغيير ملحة الى نبد الانغلاق والتقوقع السائد داخلها ، واعتماد أساليب الحوار والجدل العلني ، دون رمي بالخروج عن طاعة الأمير مرة ، والتكفير مرات ، ولا الهرطقة باعتبار ان سيادة الديمقراطية داخلها ، هي مجال لتفاعل الآراء وتخصيبها .
وتقتضي هذه الديمقراطية الانفتاح على أوسع الجماهير ، والبحث عن السبل للنفاذ اليها ، وامكانيات التغلغل في الوجدان والوعي والسلوك ، اعتبارا انه دون هذا الانفتاح ، سيكون محكوم على هذه الثقافة بالضمور والكساح ، وهنا ينبغي بذل مجهود جبار لتجديد اللغة بما هي وسيلة تواصل ، وإمدادها بالحياة ، دون السقوط في الابتذال ، ولا اهمال أي مكون من مكونات الهوية .
4 ) الانفتاح على الثقافات الكونية ، او ربط المحلي بالكوني :
مع التحولات التي عرفها ويعرفها العالم ، خاصة بعد اكذوبة الوحش كرونا ، والغزو الروسي لأكرانيا ، وتعمق عملية العولمة على الصعيد الاقتصادي والتجاري ، التي تنعكس بحدة على المستوى الثقافي ، خصوصا في ظل ما تمتلك الامبريالية من إمكانيات هائلة ، لنشر خطابها وقيمها الثقافية ، تطرح بشدة على جدول اعمال ثقافة التغيير ، مسألة علاقة الكوني بالمحلي ، وما يرتبط بها من مشكلات الهوية ، وأسلوب ومضمون الانفتاح ، وهكذا تبدو الهوية مهددة بخطر كاسح ، لا تملك من أسلوب للمقاومة غير الانغلاق .
ان المطلوب في ثقافتنا ان لا تتعامل مع الهوية كمعطى جاهز ونهائي ، او ككيان فوق التاريخ . بل هي مشروع منفتح على الدوام ، على المنجزات التقدمية للآخر ، تتفاعل معها دون تعصب ولا انغلاق ، وان لا نضع الذات ( هل هي مكون منسجم ؟ ) في تعارض مع الآخر ، لان علاقة الخاص بالعام ، هي علاقة جدل وتفاعل مستمر ، وليست الخصوصية مقدسا جديدا ينضاف الى جملة المقدسات المكبلة لحركية الشعب والجماهير ، والتي ترفع لمحاربة الفكر الأخر بكل منوعاته ، تحت يافظة الفكر المستورد ، الدخيل ، الأجنبي ... الخ .
وفي هذا الصدد تطرح مشكلة الفرنكفونية ، بما هي مشكلة لغوية ثقافية ، تتداخل بالسياسة والاقتصاد . فاللغة هي اكثر من أداة تواصل ، انها الواقع المباشر للفكر ، وترتكز فيها النظرة للذات والعالم ، وتلخص التجربة المعاشة . ان الطبقات والشرائح المرتبطة بالاستعمار هي التي تستميت دفاعا عن الفرنسية ، بتقديمها على انها أداة محايدة ، ووسيلة لامتلاك ثقافة الغرب المتقدم ، في مواجهة همجية الشرق . غير انه يجب الاّ يفوتنا التسجيل انّ هذا الرأي يجد مبرره ، فيما تعيشه اللغة العربية من ركود ، بفعل الناطقين بها ، ويجد مبرره في الازمة البنيوية التي أصبحت عليها الامازيغية ، التي لم ترتقي الى لغة القواعد ، وبقيت محصورة في دائرة لهجة التواصل .. وهذا الوضع يرجع السبب المباشر فيه الى النظام القائم .
بقي ان نسجل في معرض العلاقة بين المحلي والكوني ، ان الحداثة كهمّ يخامر كثيرا من المثقفين ، ليست مغامرة غير مسؤولة ، ولا استهلاك لإحداث الصراعات اللغوية والفكرية التي ينتجها الغرب . ان الحداثة بما هي حركة ومفهوم ، هي ارتباط بهموم الانسان والمجتمع المغربي ، الذي يرزح تحت استبداد وطغيان الدولة السلطانية ، البطريركية ، الرعوية ، الكمبرادورية ، القروسطوية ، والطقوسية .... الخ .
ان هذه الملاحظات لم تكن غاية ، بل هي وسيلة لبلوغ الغاية التي هي الدولة الديمقراطية والنظام الديمقراطي الذي لا مفر منه ، والاّ انتظار الطوفان بتعبير احد شيوخ الإسلام السياسي الشيخ عبد السلام ياسين رحمه الله .



#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)       Oujjani_Said#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- النظام السياسي المغربي نظام سلطاني مخزني وبوليسي بامتياز
- عودة اليمين الى الحكم في الولايات المتحدة الامريكية ، وفي اس ...
- إدارة الفايسبوك
- إعلان طنجة لطرد الجمهورية الصحراوية من الاتحاد الافريقي . رق ...
- دور ووضع الجيش من دور ووضع الشعب .
- نحو بديل سياسي إسلامي لتسيير الشأن العام – دولة الشورى . الش ...
- المؤتمر السادس عشر لجبهة البوليساريو . 13 و 14 و 15 و 16 ينا ...
- تحليل قرار مجلس الأمن رقم 2654 الصادر يوم الخميس 2022/10/27 ...
- خبر . المغرب يتجهز لاستقبال لقاء مغربي ، اسرائيلي ، امريكي ، ...
- هل سيحضر السلطان محمد السادس مؤتمر القمة العربية في الجزائر ...
- أزمة روسية ، أم أزمة أوكرانية
- العلاقة بين السياسة والحرب
- - الاتحاد الوطني للقوات الشعبية - - المهدي بن بركة - - 29 اك ...
- ( معارضة ) الخارج . ( معارضة ) الداخل
- الرئيس الموريتاني محمد ولد الغزواني يستقبل موفداً لرئيس الجم ...
- الحسن الثالث . عودة قوية وميمونة للأميرة سلمى بناني .
- هل انقلب رئيس الحكومة الاسبانية السيد بيدرو سانشيز على حل ال ...
- رسالة الرئيس الروسي فلادمير بوتين من تعبئة ثلاثمائة الف جندي ...
- الصراع داخل القصر السلطاني
- ممنوع الاستفتاء وتقرير المصير في إقليم - دونباس / لوغانسك / ...


المزيد.....




- لأول مرة.. لبنان يحذر -حماس- من استخدام أراضيه لشن هجمات على ...
- انتشار قوات الأمن السورية في جرمانا بعد اتفاق مع وجهاء الدرو ...
- الجيش الأمريكي يتجه لتحديث أسلحته لأول مرة منذ الحرب الباردة ...
- العراق.. هروب نزلاء من سجن الحلة الإصلاحي في محافظة بابل وال ...
- مشروبات طبيعية تقلل التوتر والقلق
- هل تقبل إيران بإدمان استيراد اليورانيوم؟
- وقوع زلزال بقوة 7,5 درجة قبالة سواحل تشيلي وتحذير من تسونامي ...
- المجلس الأعلى للدفاع في لبنان يحذر حماس من تنفيذ -أعمال تمس ...
- غارة إسرائيلية على منطقة مجاورة للقصر الرئاسي بدمشق.. ما الذ ...
- من السجن إلى المنفى : قصة صحفية مصرية ناضلت من أجل الحرية


المزيد.....

- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة
- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق
- الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف / هاشم نعمة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - الثقافة قضية والقضية هي التغيير