|
إعلان طنجة لطرد الجمهورية الصحراوية من الاتحاد الافريقي . رقصة الديك المدبوح الذي يهرول من شدة الألم في جميع الاتجاهات .
سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر
(Oujjani Said)
الحوار المتمدن-العدد: 7425 - 2022 / 11 / 7 - 15:57
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
مباشرة بعد إنقضاء أشغال مؤتمر القمة العربية بالجزائر ، نظم " معهد أماديوس " ، " Institut Amadeus " بمدينة طنجة يوم الجمعة ، مائدة مستديرة بعنوان " الاتحاد الافريقي على ضوء قضية الصحراء المغربية " ، حضرها عدد من رؤساء حكومات ، ووزراء خارجية أفارقة سابقون ، و ليس حاليون .. وللإشارة فان المشرف على إنشاء " معهد أماديوس " ، هو إبراهيم الفاسي الفهري ، إبن مستشار السلطان محمد السادس الطيب الفاسي الفهري ، وهي العائلة الأخطبوط التي تتقاسم مع القصر خيرات المغرب ، وتتقاسم معه تسييره من أعلى المستويات .. وللإشارة كذلك ، فإن إبراهيم الفاسي الفهري ، إبن مستشار محمد السادس ، أنشأ المعهد المذكور ، عندما كان والده وزيرا لوزارة خارجية السلطان ، باقتراح من والده الذي قدم له كل يد العون ، حتى يبزغ في الساحة كمؤثر مثيراً للإنتباه ، رغم ان إبراهيم الفاسي هذا دخل الى جامعة Montréal الكندية لدراسة العلوم السياسية ، وكما دخل الجامعة ، خرج منها بدون شهادة / دبلوم . فبسبب هذا النقص والضعف ، سيبادر إبراهيم الفاسي الفهري ، وبتوجيه والده ، بإنشاء " معهد أماديوس " ، حتى تكون له مكانة عند أصحاب القرار ، وفي الساحة التي تغلفها الوصولية والانتهازية ، وصولية وانتهازية العائلات ، المسيطرة على مغرب البرابرة والعروبيين .. فلقاء طنجة الذي تم انعقاده الجمعة الماضية 04/10/2022 ، المتزامن مع نهاية أشغال مؤتمر القمة العربية في الجزائر ، لم تكن فكرته من بنات أفكار إبراهيم الفاسي الفهري ، بل ان الفكرة مستوحاة من بنات أفكار والده مستشار السلطان محمد السادس في الشؤون الخارجية والدبلوماسية ، مع العلم ان المستشار الوحيد رئيس المستشارين ، يبقى وحده صديق ومستشار السلطان فؤاد الهمة .. فلقاء طنجة قبل حصوله ، أكيد انْ يكون المستشار الطيب الفاسي الفهري ، قد استشار مع صديق محمد السادس فؤاد الهمة ، الذي اعطى الضوء الأخضر لعقد المائدة المستديرة ، باعتبار انه المسؤول الوحيد قبل الجيش ، عن ملف الصحراء الغربية .. فالمائدة المستديرة ، أو لقاء طنجة لبحث الوضعية القانونية للجمهورية الصحراوية داخل الاتحاد الافريقي ، جاءت مباشرة كرد عن مؤتمر قمة الجزائر ، الذي تجاهل بالمرة ما يجري من حرب استنزاف بالصحراء منذ 13 نونبر 2020 ، كما تناسى نوع العلاقات المتدهورة بين النظامين المغربي والجزائري ، كما لم يشر مؤتمر القمة العربي الى الصحراء ، لا بالمغربية ولا بالغربية ، رغم شطحات ناصر بوريطة التي افتضحت في حينها ، عندما فشل في إرباك اشغال المؤتمر بقضية الصحراء الغربية ، كما ان مؤتمر قمة الجزائر لم يدن الجمهورية الإسلامية الإيرانية ، ولم يدن حزب الله اللبناني ، ومنها يكون مؤتمر القمة العربي وبشكل واضح ، قد رفض وصف جبهة البوليساريو بالمليشيات ، او بالمنظمة الإرهابية ، وعندها يكون مؤتمر القمة العربي قد اعتبر البوليساريو كحركة تحرير ، اعترف بها النظام المغربي نفسه ، واعترف بالجمهورية الصحراوية في يناير 2017 . فمؤتمر قمة الجزائر كان صفعة في خذ النظام السلطاني العلوي المخزني ، ولم يكن صفعة في خذ ناصر بوريطة الشارد الذي يتصرف دائما كبلطجي وليس كوزير للخارجية .. .. وقبل انْ نعاجل جدية او عدم جدية لقاء طنجة ، الذي خرج منه نداء يطالب بطرد الجمهورية الصحراوية من الاتحاد الافريقي ، نشير انّ مؤتمر قمة الجزائر فشل فشلا ذريعاً ، كفشل من سبقه من المؤتمرات العربية ، ولا نعود هنا لمسائلة القيادة الجزائرية عن نتائج قرارات مؤتمر الجزائر السابق في سنة 2005 ، التي بقيت حبرا على ورق ، بل نسائلها عن نتائج جميع القرارات التي خرجت بها مؤتمرات القمة التي عقدها الحكام العرب منذ أول مؤتمر ، حتى لا نتسرع في الحكم على نجاح مؤتمر الجزائر الاخير الفاشل بجميع المقاييس . والسؤال . اين العرب من مؤتمر الخرطوم مؤتمر اللاّئات الثلاث " لا صلح ، لا سلام ، لا مفاوضات " ، وكان أهم مؤتمر من حيث القرارات المصاغة ، لكنها بقيت كغيرها من قرارات المؤتمرات ، مجرد حبرا على ورق . بل ان مقارنة الوضع الحالي مع مؤتمر اللاّئات الثلاث في الخرطوم ، يعد نكسة بكل المقاييس . انّ الحكم بنجاح أي مؤتمر ، لا يكون بنوع وجدية القرارات المتخذة ، بل ان الحكم بنجاح المؤتمر ، يكون بمدى نجاح الدول التي أيدت القرارات ، بتنزيلها الى الأرض .. فهل سبق في تاريخ مؤتمرات قمة العرب ، انْ عرفت قراراتها التنزيل والتطبيق ، ام ان جميع قرارات المؤتمرات ظلت مجرد حبر على ورق .. والخطورة بالنسبة للدول التي حضرت قمة الجزائر و أياً كان مستوى ودرجة التمثيل ، فباستثناء النظام الجزائري ، والنظام التونسي ، والقطري ، فالجميع مطبع مع الكيان الصهيوني إمّا بطريق مباشر كالنظام السلطاني المخزني العلوي ، او نظام البحرين ، او نظام الأردن ، او الامارات ، او مصر ، او عُمان التي زارها رئيس وزراء الكيان السابق " نتنياهو " ، وهناك من يطبع بطريق غير مباشر كالسعودية ، وموريتانية ، والسودان ... أمّا ليبيا واليمن فيخضعان لحكم المليشيات في غياب الدولة .. فهل سيعوض لقاء طنجة الذي نظمه ابن مستشار السلطان محمد السادس الطيب الفاسي الفهري ، العائلة المسيطرة على مغرب البرابرة والعروبيين ، خيبة شطحات ناصر بوريطة في مؤتمر الجزائر الفاشل ..وهل اصدار إعلان سُمي بإعلان طنجة ، يدعو الى طرد الجمهورية الصحراوية من الاتحاد الافريقي ، من شأنه ان ينجح فيما فشل فيه النظام السلطاني المخزني العلوي ، عندما اصبح عضوا بالاتحاد الافريقي ، بعد اعترافه الصريح بالجمهورية الصحراوية ، وبالحدود الموروثة عن الاستعمار في يناير 2017 ، ونشر اعترافه هذا ، بظهير شريف وقعه محمد السادس شخصيا في الجريدة الرسمية للدولة العلوية عدد 6539 ؟ ان عدد الموقعين على اعلان طنجة المَسْخَرة والأضحوكة ، لم يتعدى عددهم ستة عشر ( 16 ) رؤساء حكومات ووزراء جمهورية أفارقة سابقين وليسوا حاليين . وإنّ دفع هؤلاء الى اصدار ما يسمى بإعلان طنجة ، جاء مباشرة بعد مؤتمر الجزائر الفاشل . فهل كانت الدعوة لعقد لقاء طنجة من ابتكار إبراهيم الفاسي الفهري ، الذي لا يحمل أية شهادة جامعية ، أم انّ الفكرة كانت من وحي والده مستشار السلطان محمد السادس ، حتى يُثبّت لابنه مكانة أفضل في هرم الحكم في المغرب ، تحضيراً لمسؤولية عليا في المستقبل ، سيما وانّ قضية الصحراء الغربية بالنسبة للدولة السلطانية ، تشكل لها أرقاً جعلها تتيه في دروب لها مدخل وليس لها مخرج .. لأنها ترتبط بوجود الدولة ، وليس فقط بوجود النظام .. عندما إعترف النظام السلطاني المخزني العلوي بالجمهورية الصحراوية ، وبالحدود الموروثة عن الاستعمار ، عندما اعترف بالقانون الأساسي للاتحاد الافريقي ، الذي شاركت في تحريره الجمهورية الصحراوية ، التي أصبحت حالة فارضة لنفسها في الساحة الدولية ، وأدّى قسم ويمين الانضمام الى الاتحاد ، امام رئيسة الجلسة التي كانت صحراوية تمثل الجمهورية الصحراوية .. ، فهل انضمام الدولة السلطانية الى الاتحاد ، كان بهدف تصحيح سياسة المقعد الفارغ عندما انسحب النظام من منظمة الوحدة الافريقية في سنة 1984 ، بعد قبول عضوية الجمهورية الصحراوية ، ام ان الهدف من كل هذه الجذبة التي تحيل الى رقصة الديك المذبوح ، كان بهدف واحد وحيد ، هو طرد الجمهورية الصحراوية من الاتحاد الافريقي الذي فشل فيه النظام العلوي .. لكن رغم الرشاوى التي قدمها النظام العلوي في شكل استثمارات ، لجر ولاستمالة الدول الافريقية الى سياسته بطرد الجمهورية الصحراوية ، فان هذه ، أي الدول الافريقية داخل الاتحاد الافريقي ، تزداد تشبتا وتمسكا بالجمهورية الصحراوية التي تعتبر انّ الاعتراف بها مسألة استراتيجية كموريتانية ، دون ان ننسى تصريحات دولة جنوب السودان ، وكينا ، وتونس ، والحبل على الجرار ، في حين يزداد جفاء وابتعاد الدول الافريقية للنظام المغربي .. فما السبب ؟ لماذا يتمسكون بالجمهورية الصحراوية ، ولماذا يكرهون النظام المغربي ، ومن يبتسم له منهم فقط ينافقه . فاذا كان النظام العلوي قد غادر منظمة الوحدة الافريقية في سنة 1984 ، بسبب قبول عضوية الجمهورية الصحراوية ، ورجع للانضمام الى نظيرة منظمة الوحدة الافريقية OUA ، الاتحاد الافريقي ، بعد انْ اعترف بما رفضه قبل 1984 راضخا .. ، فكيف سينجح فيما فشل فيه قبل سنة 1984 ، والحال ان الجمهورية الصحراوية التي يصفونها بالوهمية ، تحضر كدولة اللقاءات التي تحصل مع الاتحادات القارية كالاتحاد الأوربي وبحضور النظام المغربي ، ولها مكتب دبلوماسي بالأمم المتحدة ، ولها مكاتب دبلوماسية ، وسياسية ، وإعلامية في جميع العواصم الاوربية ، وبواشنطن ، وسويسرا ، وكندا ، وروسيا ، والصين ، ورفرف علمها ورايتها عاليا في سماء عاصمة الاتحاد الأوربي Bruxelles .. بل كيف نفهم قبول محكمة العدل الاوربية ، لطلب الطعن المقدم من قبل الجمهورية الصحراوية ، في الاتفاقيات المبرمة مع النظام المغربي في قطاع الصيد البحري ، والتجارة ، والفلاحة .. وتصدر المحكمة قرارها في الدرجتين الابتدائية والاستئنافية ، بالطعن في الاتفاقيات المذكورة .. وهذا ليس له من تفسير غير أنّ محكمة العدل الاوربية شأن الاتحاد الأوربي ، والولايات المتحدة الامريكية ، لا يعترفون بمغربية الصحراء شأن مجلس الأمن . وحين لا يعترفون بمغربية الصحراء فالسؤال . هل يعترفون بانها ملكاً للصحراويين الذين يجب أن يمارسوا حقهم المشروع الغير قابل للتصرف ، الاستفتاء بإشراف الأمم المتحدة ، لتأكيد مشروعية جنسية الأقاليم التي يعتبرون انها قضية تصفية استعمار يجب ان تحل بالقانون الدولي ، ومن خلال بالأمم المتحدة .. فكيف سيتسنى لمدير " معهد أماديوس " " Institut Amadeus " ، المدفوع من قبل والده مستشار السلطان الطيب الفاسي الفهري العائلة المسيطرة على المغرب ، ان ينجح فيما فشل فيه السلطان ، وفشلت فيه الدولة السلطانية العلوية المخزنية ، الرعوية ، البطريركية ، الكمبرادورية ... اللهم انّ انعقاد هذا اللقاء ، كان من اجل إثارة الانتباه اكثر لشخص ابن المستشار إبراهيم الفاسي الفهري ، الذي لا يتوفر على شهادة جامعية ، ويعيش بالريع الاجتماعي والمالي لوالده ولعائلته ، خاصة وانّ والده المستشار ، يدرك حجم الاخطار التي يخبئها نزاع الصحراء الغربية على المستقبل الوجودي للدولة السلطانية المخزنية ، فوجد ان انعقاد هذا اللقاء بمدينة طنجة الدولية ، وبالتزامن مع خيبة شطحات ناصر بوريطة في التشويش على اشغال مؤتمر القمة العربية الفاشل ، هو فرصة ومناسبة يجب اقتناصها ، لإيثار انتباه القصر ، لموضوع اللقاء الذي خرج بعض حاضريه من رؤساء الحكومات ووزراء الخارجية الافارقة السابقين وليس الحاليين ، بنداء او اعلان طنجة ، يدعو الى طرد الجمهورية الصحراوية ، وحرمانها من العضوية بالاتحاد الافريقي .. وهو نداء لن يعيره احد من المسؤولين العارفين أهمية ، لانهم يعرفون انه مجرد لقاء تسويقي وبوز Booz لنجل مستشار السلطان الطيب الفاسي الفهري ، مدير " معهد أماديوس " " Institut Amadeus " إبراهيم الفاسي الفهري الذي لا يتوفر على شهادة جامعية .. وكما شرحت أعلاه ، فان انعقاد هذا اللقاء ، وبمدينة طنجة الدولية ، وبحضور رؤساء حكومات ووزراء للخارجية أفارقه سابقين ، ما كان له ان يتم من دون استشارة المستشار الاول ، رئيس المستشارين وصديق السلطان محمد السادس ، فؤاد الهمة . ومرة أخرى لماذا تجاهل مؤتمر القمة العربي بالجزائر الفاشل ، الإشارة الى تأزم العلاقة بين النظامين المغربي والجزائري ، وتجاهل الإشارة الى حرب الاستنزاف الجارية في الصحراء منذ 13 نونبر 2020 ، ولماذا لم يتداول الوضع القانوني للصحراء هل هي مغربية ام ليست مغربية ، وهو ما يعني ان الدول العربية تأخذ نفس المسافة من النزاع بين الأطراف المتصارعة . لكن حين يتم التلميح الى المشروعية الدولية ، فأكيد ان الخيار المُتبنى ، هو ما ستنتهي اليه اشغال مجلس الامن ، والتي لن تكون في آخر المطاف غير الاستفتاء وتقرير المصير .. واذا علمنا ان نتائج أي استفتاء تنظمه الأمم المتحدة ، سينتهي بنتيجة99 % لصالح الاستقلال ، فان ضبابية الموقف العربي من نزاع الصحراء ، يصب في عدم مغربيتها .. وهنا لا يجب الثقة في المواقف الخليجية التي تتبدل مع الرياح . مرة مع مغربية الصحراء ، ومرة ضدها عندما تسود الغيوم العلاقات مع النظام المغربي المعني الوحيد بمغربية الصحراء ، لانه يعرف انها ستكون سبب سقوطه .. ان العنوان التسويقي و Booz ، لنجل مستشار السلطان محمد السادس الطيب الفاسي الفهري ، مدير " معهد أماديوس " " Institut Amadeus " إبراهيم الفاسي الفهري الذي يتوفر فقط على الباكالوريا ، ولا يتوفر على شهادة جامعية ، فكما دخل خرج من جامعة Montréal ، " الاتحاد الافريقي على ضوء قضية الصحراء المغربية " ، هو اكبر من المعهد المذكور ، واكبر من شخص مديره إبراهيم الفاسي الفهري ، ابن مستشار السلطان محمد السادس الطيب الفاسي الفهري العائلة التي تسيطر على مغرب البرابرة والعروبيين .. فحين توظف قضية الصحراء الغربية في الابتزاز مرة ، وفي التخويف مرة ، وفي الوصولية والانتهازية كما نشاهد مع " أماديوس " مرات ، للرفع من شأن فارغ يجهل صراع الصحراء ، فتلكم مصيبة تقتضي المسائلة الجنائية عن الوضع الذي دخله نزاع الصحراء ، فكل من غنم وأثرى الثراء الفاحش باسم الصحراء ، وبمعاناة الشعب بسبب الصحراء ، يجب ان يعطي الحساب الذي لا ريب فيه ، ووقته يقترب بثبات انشاء الله ..
#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)
Oujjani_Said#
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
دور ووضع الجيش من دور ووضع الشعب .
-
نحو بديل سياسي إسلامي لتسيير الشأن العام – دولة الشورى . الش
...
-
المؤتمر السادس عشر لجبهة البوليساريو . 13 و 14 و 15 و 16 ينا
...
-
تحليل قرار مجلس الأمن رقم 2654 الصادر يوم الخميس 2022/10/27
...
-
خبر . المغرب يتجهز لاستقبال لقاء مغربي ، اسرائيلي ، امريكي ،
...
-
هل سيحضر السلطان محمد السادس مؤتمر القمة العربية في الجزائر
...
-
أزمة روسية ، أم أزمة أوكرانية
-
العلاقة بين السياسة والحرب
-
- الاتحاد الوطني للقوات الشعبية - - المهدي بن بركة - - 29 اك
...
-
( معارضة ) الخارج . ( معارضة ) الداخل
-
الرئيس الموريتاني محمد ولد الغزواني يستقبل موفداً لرئيس الجم
...
-
الحسن الثالث . عودة قوية وميمونة للأميرة سلمى بناني .
-
هل انقلب رئيس الحكومة الاسبانية السيد بيدرو سانشيز على حل ال
...
-
رسالة الرئيس الروسي فلادمير بوتين من تعبئة ثلاثمائة الف جندي
...
-
الصراع داخل القصر السلطاني
-
ممنوع الاستفتاء وتقرير المصير في إقليم - دونباس / لوغانسك /
...
-
الملكية البرلمانية في المغرب
-
- الفاسبوك - سيغلق حسابي يوم الاربعاء 28 من الشهر الجاري
-
دورة منتظرة لمجلس الامن حول نزاع الصحراء الغربية في شهر اكتو
...
-
هل سيحضر السلطان محمد السادس مؤتمر القمة العربي المقبل في ال
...
المزيد.....
-
-الصواريخ بتعدي فوق روسنا زي الحمام الزاجل-.. محمد رمضان يعت
...
-
الحرس الثوري يكشف تفاصيل ضربة مستشفى سوروكا في إسرائيل.. وصو
...
-
إعلام عبري: الصواريخ الإيرانية أصابت أهدافا مباشرة في مدن تل
...
-
سياسة برلين الشرق أوسطية على نار الصراع بين إيران وإسرائيل
-
تواصل التصعيد الإيراني الإسرائيلي واتهامات إيرانية للوكالة ا
...
-
نجم عابر قد يهدد استقرار نظامنا الشمسي
-
بوتين وشي جين بينغ: لا حل عسكريا لقضايا الشرق الأوسط
-
زاخاروفا: -بريكس- نواة النظام العالمي الجديد
-
الكونغرس الأمريكي.. مشروع قرار يلغي -قانون قيصر- المفروض على
...
-
توجيهات أمريكية بفحص الحضور الإلكتروني لطالبي التأشيرات التع
...
المزيد.....
-
كذبة الناسخ والمنسوخ _حبر الامة وبداية التحريف
/ اكرم طربوش
-
كذبة الناسخ والمنسوخ
/ اكرم طربوش
-
الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر
...
/ عبدو اللهبي
-
في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك
/ عبد الرحمان النوضة
-
الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول
/ رسلان جادالله عامر
-
أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب
...
/ بشير الحامدي
-
الحرب الأهليةحرب على الدولة
/ محمد علي مقلد
-
خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية
/ احمد صالح سلوم
-
دونالد ترامب - النص الكامل
/ جيلاني الهمامي
-
حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4
/ عبد الرحمان النوضة
المزيد.....
|