أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - عودة اليمين الى الحكم في الولايات المتحدة الامريكية ، وفي اسرائيل .















المزيد.....

عودة اليمين الى الحكم في الولايات المتحدة الامريكية ، وفي اسرائيل .


سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر

(Oujjani Said)


الحوار المتمدن-العدد: 7428 - 2022 / 11 / 10 - 14:01
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


أولا ، نحن نستعمل مصطلح اليمين واليسار تجاوزا في حالة الولايات المتحدة الامريكية ، وفي حالة إسرائيل . وهو نفس المصطلح ينطبق على ما يسمى بأحزاب اليمين ، وبأحزاب اليسار في القارة الاوربية ، وفي العالم .
فعند التدقيق في معنى المصطلح ، سنجد انّ بالولايات المتحدة الامريكية ، هناك نظام الثنائية الحزبية ، ولا يعتبر النظام الحزبي الأمريكي بالتعددي ، رغم وجود أحزاب أيديولوجية ميكروسكوبية ، لا تؤثر في النظام الثنائي الحزبي الذي يتقاسم الأدوار وليس النظام العام ، والركائز الامريكية ، في تسيير دفة الحكم المسيطر عليه من قبل اللوبي الصهيوني ، ومجمعات الأسلحة ، والشركات ، والابناك الكبرى . فالحزبان الجمهوري والديمقراطي يتبادلان لعب الأدوار ، التي تكون ترتبط بما يجري من أزمات مهددة داخل الولايات المتحدة الامريكية ، او بالارتباط بالظروف الدولية التي تؤثر في سمعة الولايات المتحدة ، خاصة في ميدان الإبادة للشعوب ( العراق ) ، وللدول ( ليبيا واليمن ) ، وفي ميدان حقوق الانسان .
ان اتفاق المجمع الصهيوني ، والشركات ، والابناك الكبرى ، ومجمع صانعي الأسلحة ، على تقديم الرئيس السابق " براك أوباما " Obama ، للانتخابات الرئاسية باسم الحزب الديمقراطي ، فذلك للتغطية على الصورة السلبية لأمريكا في العالم ، وبالأخص بالعالم العربي عندما تم غزو العراق في عهد الحزب الجمهوري . فتقديم " براك أوباما " الافريقي والأسود ، الى الانتخابات الرئاسية التي كانت محسومة نتائجها ، لم تتأتي صدفة ، بل كان مخططا لها بدقة ، لان من يحكم ليس شخص "براك أوباما " ، بل ان من يحكم هو الفريق والمجمع الذي قدم رئيسا إفريقيا أسود اللون الى الرئاسة بالبيت الأبيض . ففي عهد الرئيس باراك أوباما Obama كسابقه الرئيس Clinton ، تعقدت القضية الفلسطينية بتنفيذ الإدارة الامريكية الاجندات الإسرائيلية ، بدعوى دور الوسيط المشبوه بين الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي . وستنتهي حقبة باراك أوباما عندما استنفد المخطط الذي جاء من اجله ، وليعوضه Tramp عن الحزب الجمهوري الذي اقبر القضية الفلسطينية والقضايا العربية . فماذا تبدل بين الرئيس باراك أوباما Obama ، والرئيس Trump في السياسة الداخلية الامريكية ، وفي السياسة الدولية التي كانت تتراوح بين الجزرة ( الحزب الديمقراطي ) ، و العصا ( الحزب الجمهوري ) .. وهل جاء الحزب الديمقراطي في عهد John Biden بجديد يخالف عهد Trump ، وObama ، و Clinton ... ، بالنسبة للصراع الفلسطيني الإسرائيلي ، وبالنسبة للقضايا الدولية . انها نفس السياسة تٌنزّل وتطبق ، والاختلاف فقط في المنفذين الذين يلعبون الأدوار التي ترسم خارج البيت الأبيض .
كذلك الامر بالنسبة لإسرائيل . ان القول باليمين وباليسار عند تسيير دفة الحكم ، لا يعني انّ ما يسمى باليمين ، وما يسمى باليسار يختلفان من حيث الموقف من الدولة الإسرائيلية ، ومن القضية الفلسطينية ، وبالضبط من مسألة الدولة الفلسطينية التي تم اقبارها .. فعندما يتعلق الامر بالقضايا الاستراتيجية لدولة إسرائيل كأرض ، أرض إسرائيل الكبرى ، ومن الدولة الفلسطينية ، فالجميع ومن دون استثناء ، يجمعون على القضايا الكبرى ، ويختلفون فقط في نوع الأدوار التي تلعب مرة باسم اليمين ، ومرة باسم اليسار ، لتعتيم فكر العرب ، وللاحتفاظ برابط او خيط ، لإغراق العرب في الحوارات والمفاوضات التي توقفت ، لتذويب القضية بطول عمل الزمن الذي لا يرحم .. فكم حكومات باسم اليسار حكمت الدولة الصهيونية ، وكم حكومات باسم اليمين عوضتها في مواصلة الدفاع عن القضايا الاستراتيجية بعناوين مختلفة .
ان الحروب التي خاضتها جيوش الأنظمة العربية ضد الجيش الصهيوني ، كانت عندما كان يتولى تسيير الدولة حزب العمال الصهيوني ، ومعظم المفاوضات التي جرت بين إسرائيل وبين الأنظمة العربية ، ومنظمة ( التحرير ) الفلسطينية ، حصلت زمن تولي ما يسمى باليمين تسيير دفة الحكم في الدولة العبرية ..
ان الدول الكبرى الخبيرة بالسياسات الاستراتيجية ، تحتفظ بنفس المسافة بين ما يسمى باليمين ، وما يسمى باليسار بعد كل انتخابات تشريعية ورئاسية في الولايات المتحدة الامريكية ، وفي إسرائيل . وأيّاً كان عنوان الجماعة التي ستتولى الحكم ، فالحكومات الديمقراطية تعتبر كل ما يجري بالدولتين ، من شأن واختصاص الشعبين والدولتين ، لان هذه الدول تتعامل مع حكومات ، ومع سياسات ، وليس مع اشخاص يتبدلون عند كل مسرحية انتخابية .
لكن السؤال . لماذا الحكام العرب ، والشعوب العربية هم وحدهم من يهتم حد الغثيان ، بما يجري من تحولات سياسة شكلية بالولايات المتحدة الامريكية ، وبإسرائيل .
لماذا كان الجميع يصفق ويفرح عندما كانت الانتخابات تتأتي الى الحكم بالحزب الديمقراطي في أمريكا ، وبحزب العمال وحلفاءه في إسرائيل ، وكانوا يغضبون ويحزنون اذا جاءت الانتخابات بالحزب الجمهوري في أمريكا ، وبأحزاب اليمين في إسرائيل ، مع العلم ان نفس الوضع يستمر من دون تغيير ، بل يزيد الوضع استفحالا ليصل الى اقبار القضايا العربية ، واقبار القضية الفلسطينية ، والتشطيب بالكامل على حلم الدُّويلة الفلسطينية التي لن تكون ابدا ..
لكن السؤال وبعد التطبيع الكامل للأنظمة السياسية العربية مع دولة إسرائيل ، سنجد ان الأنظمة المطبعة تهلل ، وفرحة بنتيجة فوز اليمين الإسرائيلي في الانتخابات ، وبعودة حكومة اليمين الأكثر من متطرف هذه المرة ، في حين ان الشعوب العربية لزمت الصمت ، وكأنها غير مبالية ، وغير معنية بما يجري من حولها ..
ان المعنى الوحيد لترحيب وفرح الحكام العرب بعودة الحزب الجمهوري الى الحكم بالولايات المتحدة الامريكية في السنتين القادمتين ، وعودة اليمين الإسرائيلي الى الحكم في إسرائيل ، هو رغبتهم لإقبار القضية الفلسطينية التي تزعجهم الى الابد ، والتخلص من الردود الشعبية التي ترهقهم وتقلقهم كوخز ضمير ، إنْ كان لهم حقا ضمير بسبب القضية الفلسطينية التي لم تبق كذلك ، وتحولت الى مجرد حكم ذاتي باسم سلطة منزوعة السيادة والصلاحية ، في ظل الدولة الإسرائيلية .. فعودة الحزب الجمهوري الى الحكم في أمريكا في غضون السنتين القادمتين ، وعودة اليمين الصهيوني الى الحكم في الدولة الصهيونية ، فيه تنفيس على مواقف هذه الأنظمة للقضايا العربية ، وللقضية الفلسطينية ، وتعتبره كخلاص من الأسئلة المحرجة حول حق العودة ، وحق الدولة الفلسطينية التي تم اقبارها بالكامل .
ان نظام الثنائية الحزبية في أمريكا ، ونظام الثنائية الحزبية في إسرائيل ( يمين – يسار ) ، يجعل الاختلاف بين هذين المجمعين ، فقط في الأدوار الملعبة للحفاظ على نفس الوضع بتسميات مختلفة ( يمين – يسار ) ، ( ديمقراطي – جمهوري ) . امّا الوضع بالنسبة للقضايا الاستراتيجية والقومية ، فلا خلاف ولا اختلاف حولها . فحتى الحزب الشيوعي الإسرائيلي ( ركاح ) حين يتكلم عن حقوق الشعب الفلسطيني ، فهو ينظر اليها داخل دولة إسرائيل الكبرى ، وليس خارجها . وعندما انتقل يردد الحديث عن الدُّويلة الفلسطينية ، فهو لم يكن يعني الدولة الفلسطينية ذات السيادة ، لأنه يربط مشروع الدُّويلة بحق ارض اليهود اكثر من مستقبل الدولة الصهيونية .. فالساسة الإسرائيليون يتحدثون اليوم عن ارض إسرائيل ، بعد ان ضمنوا حق الدولة باعتراف ( القيادة الفلسطينية ) بزعامة ياسر عرفات منذ مؤتمر مدريد في سنة 1982 ، وبعده مؤتمر أسلو Oslo في سنة 1993 .. فعندما تستغرق المفاوضات العقيمة والعاقرة بين ساسة إسرائيل ، وبين الفلسطينيين ، مرة باسم اليمين ، ومرة باسم اليسار اكثر من أربعين سنة من دون نتيجة ، وتنجح الدولة الصهيونية من افراغ القضية الفلسطينية من قوتها وجوهرها ، لتحولها الى مجرد لقاءات Booz من اجل ال Booz ، وتجد نفسها قيادة منظمة ( التحرير ) مكبلة بنتيجة الوضع الذي غرقت فيه ، أكيد ان الساسة الإسرائيليين المنسجمين في مخططاتهم المتقنة بطراز رفيع ، خاصة عندما نجحوا في اغراق قيادة الفلسطينية بأوساخ الدولار ، والعيش في الفيلات ، وركوب السيارات Limousine ، وارتداء البدلات المصنفة وربطة العنق ، والتوفر على حسابات بنكية بالدول الاوربية .. سينتقلون الى المرحلة النهائية من مخطط ارض إسرائيل ، الذي هو التشطيب بالكامل على حقّين هما حق العودة وحق الدولة .
فلأول مرة في تاريخ ما يسمى بحكومات اليمين الإسرائيلي ، ستأتي هذه المرة حكومة إسرائيلية يمينية الأصل ، والمفصل ، والمولد .. انّ ما كان يسمى بحكومات اليمين الإسرائيلي في السابق ، لم تكن حكومات تتكون من أحزاب يمينية ، بل كانت تسمى باليمينية لأنه كان يقودها حزب يميني متحالف مع أحزاب أخرى قد تكون اقل يمينية ، او قد تكون مندفعة اكثر من يمينية ، وهذه تبقى حالة نادرة ، لان الاغلب كان حكومة يقودها حزب يميني كبير كالليكود ، وبتحالف مع أحزاب قريبة من اليمين ، لكنها تختلف شكلا ومسطريا في بعض الحيثيات مع الحزب القائد . لكن هذه المرة فان الانتخابات التشريعية الإسرائيلية جاءت بأحزاب كلها يمينية ، وستتشكل حكومة لأول مرة تجمع أحزاب يمينية متشددة ، وأحزاب يمينية متطرفة .. وفي ظل وضع كهذا يجب انتظاره ، اكيد ستعلن الحكومة عن ترتيبات وإجراءات لتخطي دولة إسرائيل ، الى ارض إسرائيل الكبرى .. فباستثناء حزب الله اللبناني الذي وجد نفسه محاصرا بالساحة اللبنانية وبالمنطقة ، وحصار عرابه ايران التي اندلعت فيها شِبة ثورة ضد نظام الملالي الفاشي السلطوي ، ونظرا للصعوبات الاقتصادية الخطيرة التي تمر منها مصر والأردن ، وبسبب غياب الأنظمة السياسية العربية ، او اضعافها كسورية ، والعراق ، وليبيا ، واليمن .... فإسرائيل المدفوعة من الغرب ومن الولايات المتحدة الامريكية ، ستكون فرصة عمرها الأخيرة للانتقال الى وضع الدولة الوحيدة القوية بالاقتصاد وبالعلوم ، وليس بالحرب ، هي تشكيل الحكومة الأكثر من يمينية لإغلاق جميع المنافد التي كانت تشكل تهديدا لدولة الكيان ..
ان ما يجهله معظم العرب الذين مرة يصفقون لمجيء اليمين بزعامة حزب يميني كبير ، ومرة يصفقون لمجيء حزب يساري بزعامة حزب العمال مع مجموعة أحزاب متقاربة في الانتماء العقائدي ، وفي البرنامج ، أنّ الدولة الإسرائيلية والدول الغربية بزعامة الولايات المتحدة الامريكية ، حين ينظمون الاستحقاقات السياسية ، فهي تنظم ضمن القواعد التي تشكل الأصل ، وضمن النظام العام الذي تتفنن هذه الأحزاب سواء باسم اليمين ، او باسم يمين اليمين ، او باسم اليسار ، في الحفاظ عليه ، والدفاع عنه بمكانزمات مختلفة ، وبأدوار مختلفة ، وبتسميات مختلفة تزرع الانشقاق في مواقف المشتغلين بالشأن العام العرب ، الذين يراهنون على الوهم لخدمة القضايا العربية التي مُسّتْ من هؤلاء اكثر من مساسها من الساسة الإسرائيليين والغربيين الذين يدافعون عن الدولة بتسميات ومسميات شتى ..
ومرة أخرى ماذا تغير في فرنسا مثلا عندما يدخل قصر L’Elysée اليسار ، باسم الحزب الاشتراكي الذي انقرض ، او يدخله اليمين بقيادة احد الأحزاب اليمينية ؟ وهو نفس السؤال نطرحه عندما يكون بالبيت الأبيض الحزب الديمقراطي او الحزب الجمهوري ، وقضية النزاع بين المرشح Algor عن الحزب الديمقراطي ، وبين جورج بوش الابن عن الحزب الجمهوري ، كانت فضيحة للديمقراطية الامريكية .. انه نفس السؤال نطرحه عندما يقود دولة إسرائيل اليسار او اليمين . فماذا تبدل وتغير منذ سنة 1948 ، ومنذ سنة 1967 ؟ . لا شيء ، لان جميع الأحزاب التي تتأتي لتسيير دفة الحكم ، تخدم الدولة الإسرائيلية بالأساس كقاعدة عامة ، وكانت نتيجة هذه الحقيقة إقبار حق العودة وحق الدُّويلة الفلسطينية ، ولو كانت مجردة من السلاح ..
ومرة أخرى لماذا صفق الحكام العرب لفوز اليمين المتشدد بزعامة حزب الليكود في الانتخابات التشريعية ، رغم ان الحكومة الصهيونية الحالية التي جرى معها التطبيع هي حكومة يمينية .. فهل هذه الحكومة اليمينية لم تشفي غليلهم ، حتى يرحبوا ، ويطبلوا ، ولوحدهم من دون دول العالم ، لمجيء حكومة ستكون اكثر يمينية من الحكومة الحالية . فهل الحكام يعشقون الشدود الفكري والعقائدي الغربي الذي يرفضونه لأبناء جلدتهم من المتأسلمين بمختلف مشاربهم ومنابعهم .. وهل من فرق بين التطرف اليهودي ، والتطرف المسيحي ، والتطرف الاسلاموي ، حتى يتم التصفيق للتطرف اليهودي المسيحي ، وتتم محاربة التطرف الاسلاموي ؟



#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)       Oujjani_Said#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إدارة الفايسبوك
- إعلان طنجة لطرد الجمهورية الصحراوية من الاتحاد الافريقي . رق ...
- دور ووضع الجيش من دور ووضع الشعب .
- نحو بديل سياسي إسلامي لتسيير الشأن العام – دولة الشورى . الش ...
- المؤتمر السادس عشر لجبهة البوليساريو . 13 و 14 و 15 و 16 ينا ...
- تحليل قرار مجلس الأمن رقم 2654 الصادر يوم الخميس 2022/10/27 ...
- خبر . المغرب يتجهز لاستقبال لقاء مغربي ، اسرائيلي ، امريكي ، ...
- هل سيحضر السلطان محمد السادس مؤتمر القمة العربية في الجزائر ...
- أزمة روسية ، أم أزمة أوكرانية
- العلاقة بين السياسة والحرب
- - الاتحاد الوطني للقوات الشعبية - - المهدي بن بركة - - 29 اك ...
- ( معارضة ) الخارج . ( معارضة ) الداخل
- الرئيس الموريتاني محمد ولد الغزواني يستقبل موفداً لرئيس الجم ...
- الحسن الثالث . عودة قوية وميمونة للأميرة سلمى بناني .
- هل انقلب رئيس الحكومة الاسبانية السيد بيدرو سانشيز على حل ال ...
- رسالة الرئيس الروسي فلادمير بوتين من تعبئة ثلاثمائة الف جندي ...
- الصراع داخل القصر السلطاني
- ممنوع الاستفتاء وتقرير المصير في إقليم - دونباس / لوغانسك / ...
- الملكية البرلمانية في المغرب
- - الفاسبوك - سيغلق حسابي يوم الاربعاء 28 من الشهر الجاري


المزيد.....




- كيف تمكنّت -الجدة جوي- ذات الـ 94 عامًا من السفر حول العالم ...
- طالب ينقذ حافلة مدرسية من حادث مروري بعد تعرض السائقة لوعكة ...
- مصر.. اللواء عباس كامل في إسرائيل ومسؤول يوضح لـCNN السبب
- الرئيس الصيني يدعو الولايات المتحدة للشراكة لا الخصومة
- ألمانيا: -الكشف عن حالات التجسس الأخيرة بفضل تعزيز الحماية ا ...
- بلينكن: الولايات المتحدة لا تدعم استقلال تايوان
- انفجار هائل يكشف عن نوع نادر من النجوم لم يسبق له مثيل خارج ...
- مجموعة قوات -شمال- الروسية ستحرّر خاركوف. ما الخطة؟
- غضب الشباب المناهض لإسرائيل يعصف بجامعات أميركا
- ما مصير الجولة الثانية من اللعبة البريطانية الكبيرة؟


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - عودة اليمين الى الحكم في الولايات المتحدة الامريكية ، وفي اسرائيل .