أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نجم الدليمي - تجربة البناء الاشتراكي في جمهورية الصين الشعبية اسهام كبير في تطوير النظرية الماركسية- اللينينية.















المزيد.....

تجربة البناء الاشتراكي في جمهورية الصين الشعبية اسهام كبير في تطوير النظرية الماركسية- اللينينية.


نجم الدليمي

الحوار المتمدن-العدد: 7410 - 2022 / 10 / 23 - 16:48
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


١.. بعض الجهلة في علم تطور المجتمع البشري، وخاصة نظرية ماركس عن تطور المجتمع البشري، عليكم دراسة هذه النظرية وبعد ذلك تستطيعون تقييم اي نظام اقتصادي واجتماعي.
٢. ان قيادة الحزب الشيوعي الصيني قد استخدمت سياسة النيب التي وضعها لينين في العشرينات من القرن الماضي ولظروف خاصة بوضع الاتحاد السوفيتي في وقتها ... فقيادة الحزب الشيوعي الصيني قد استخدمت سياسة النيب وتم تطبيقها وفق ظروف الشعب الصيني الاقتصادية والاجتماعية، وهذا احد اهم اسرار نجاح الاصلاح الاشتراكي بقيادة الحزب الشيوعي الصيني.
٣.. ان النظام السياسي والاقتصادي والاجتماعي في جمهورية الصين الشعبية هو نظام اشتراكي، والاشتراكية تشكل مرحلة انتقالية لمرحلة اولى من التشكيلة الاجتماعية والاقتصادية للشيوعية، ولكل مرحلة قوانينها الخاصة بها ويخطأ من يعتقد ان جمهورية الصين الشعبية هي الان في مرحلة الشيوعية ، هي الان في مرحلة الانتقال الا وهي الاشتراكية، وهناك فرق بين الاشتراكية والشيوعية....،

٤... ان الحزب الشيوعي الصيني هو من يقود الدولة والمجتمع الصيني وفق النظرية الماركسية -اللينينية وهذا ما تم التأكيد عليه في جميع مؤتمرات الحزب الشيوعي الصيني، وان الملكية العامة لوسائل الانتاج هي الملكية السائدة والقائدة للاصلاح الاشتراكي مع وجود الملكية الخاصة والتي تعمل وفق سياسة الحزب والحكومة الصينية، وان ظهور المليونيرية والملياردية في المجتمع اللاطبقي المجتمع الاشتراكي الصيني، لا يشكلون اي وزن اجتماعي في عدد سكان الصين الذي يقارب من 1،5 مليار نسمة، وهم يعملون وفق سياسة الحزب الشيوعي الصيني الحاكم.. وينفذون توجيهات الحزب والدولة الصينية.

٥. ان قيادة الحزب الشيوعي الصيني قد ادركت خطر سياسة الخائن والعميل الامبريالي غورباتشوف وفريقه المرتد، والذي فكك دولته العظمى تحت مشروع قوى الثالوث العالمي وحلفائهم، تحت مشروع الحكومة العالمية الا وهو ما يسمى بالبيرويسترويكا الغارباتشوفية السيئة الصيت في شكلها ومضمونها، والعميل غورباتشوف في زيارته لجمهورية الصين الشعبية، اراد ان ينقل مشروع الحكومة العالمية للصين وعبر ذلك ان يتم القضاء على جمهورية الصين الشعبية ونظامها الاشتراكي، وتم تقليص برنامج زيارته ورجع خائبا ومذلولا من الصين وفشل في تحقيق هدف التخريبي الاجرامي والمتوحش.

٦. يلاحظ ان بعض الحاقدين والجهلة في علم الاقتصاد السياسي وخصوم الحزب الشيوعي الصيني وقيادته للتحولات الكبيرة في كافة المجالات الاقتصادية والسياسية والتجارية والاجتماعية والعسكرية.. خائفين ويحاولون تشويه الحقائق الموضوعية ومنها ان الصين دولة رأسمالية وغيرها من الخزعبلات الاخرى ...، وخلال فترة قصيرة للفترة 1987 ولغاية اليوم، اذ اصبحت جمهورية الصين الشعبية القوة الاقتصادية والعسكرية الكبرى اليوم واصبح الدخل القومي للصين قد تجاوز ما حققته اميركا.... وخلال الخمس سنوات القادمة ستكون جمهورية الصين الشعبية الدولة الاولى في العالم من ناحية الاقتصاد والقوة العسكرية.....، ولا يستبعد في القريب العاجل من ان يكون اليوان الصيني هو العملة العالمية وهذا سوف يضعف دور الدولار الأمريكي على الصعيد العالمي....

٧.. ان الصراع السياسي والاقتصادي والاجتماعي والايدولوجي بين الامبريالية الاميركية وحلفائها المتوحشين من جهة وبين جمهورية الصين الشعبية سوف يشتد اكثر فاكثر ، وليس من باب الصدفة ان الادارة الامريكية اليوم توجه صراعها وعملها اللاشرعي واللاقانوني والقذر بالضد من الحزب الشيوعي الصيني، بالضد من قيادة الحزب الشيوعي الصيني، وتسعى ان تعيد تجربتها مع الاتحاد السوفيتي وعبر ما يسمى بالبيرويسترويكا الغارباتشوفية والتي وجدت ظالتها في العميل والخائن غورباتشوف وفريقه المرتد وبالتالي استطاعوا ان ينفذوا مخططهم الاجرامي ضد الشعب السوفيتي، ولكن قيادة الحزب الشيوعي الصيني تدرك خطط الامبريالين بزعامة الامبريالية الاميركية وحلفائها المتوحشين.

٨.. سؤال مشروع؟ هل يوجد خطر من الاستثمارات الأجنبية المباشرة في الاقتصاد الصيني؟ الجواب نعم توجد مخاطر على الشعب والمجتمع والاقتصاد الوطني في الصين،ولكن قيادة الحزب الشيوعي الصيني تدرك ذلك وبشكل كبير فجميع الاستثمارات الأجنبية المباشرة في الصين هي تحت اشراف وتوجيه الحكومة الصينية والحزب الشيوعي الصيني وهناك قانون ينظم عمل ونشاط جميع الشركات الاجنبية وهي تحت اشراف ورقابة الدولة الصينية ومؤسساتها الاقتصادية والسياسية والامنية، والقانون يسمح للشركات الاجنبية من تحويل ارباحها وفق قانون مشرع، لان الرأسمال ليس لديه وطن،فهو يركض وراء الربح بالدرجة الأولى، ولن يبحث عن وطن، فالربح وتعظيمه هو المؤشر الرئيسي لنشاطه....

٩.. نقول لمن مخنوق ومتظايق من منجزات الاشتراكية العظمى في جمهورية الصين الشعبية ويحاول ان شوه المنجزات التي حققتها وتحققها اليوم قيادة الحزب الشيوعي الصيني، فالصين نظامها اشتراكي، ودولتها اشتراكية، والشعب الصيني يدعم ويساند الحزب الشيوعي الصيني ونظامه الاشتراكي العادل فالحزب الشيوعي الصيني يظم في عضويته نحو 95 مليون عضو حزبي، وقيادة الحزب الشيوعي الصيني تعتمد على النوعية وليس الكمية في عمل الحزب ناهيك عن تعزيز الرقابة الحزبية والشعبية حول عمل الحزب والدولة الصينية وباستمرا يتم تنظيف، ابعاد الاعضاء الحزبين وبغض النظر عن الموقع الحزبي ويستخدمون القانون وديكتاتورية القانون على الجميع، وانزال اقصى العقوبة بحق من لم يلتزم بالقانون ويعمل ضد مصلحة الوطن والشعب الصيني وهذا هو الاجراء السليم من اجل الحفاظ على النظام الاشتراكي والدولة الاشتراكية.

١٠. ان تجربة البيرويسترويكا الغارباتشوفية السيئة الصيت في شكلها ومضمونها قد الحقت الضرر الكبير على الصعيد المحلي والعالمي ، ان الاشتراكية تحتاج إلى قيادة شيوعية حقيقية وثورية وحاسمة وان تلتزم بشروط البناء الاشتراكي وخاصة تطبيق مبدع لديكتاتورية البروليتاريا والاعتماد على النوعية في نشاط وعمل الحزب الشيوعي وليس الكمية، وليس اعتباطا في قيادة لينين وستالين يتم سنوياً تنظيف الحزب من اكثر من 500 الف عضواً.... ولاسباب عديدة من اجل ان يبقى الحزب القوة الرائدة والفاعلة في قيادة الحزب والمجتمع والدولة السوفيتية، بدليل كان عدد اعضاء الحزب الشيوعي السوفيتي قبل الحرب الوطنية العظمى (الحرب العالمية الثانية 1941-1945) ما يقارب من 5 مليون عضواً وبعدد سكان ما يقارب 200 مليون نسمة وقدم الحزب نحو 3،5 مليون عضوا شهيد من اجل المجتمع والدولة السوفيتية وتحرير البلاد من الفاشية اللقيط والوريث الشرعي للنظام الامبريالي العالمي،. بعد مجيئ خروشوف التحريفي والانتهازي، الذي وضع البدايات الحقيقة لتفكيك الاتحاد السوفيتي في المؤتمر العشرين للحزب عام 1956 من خلال الهجوم على ستالين واستخدام سياسة الانتقام من الرفاق الموالين للرفيق ستالين وما انعكس ذلك سلبا على الحزب الشيوعي السوفيتي والدولة السوفيتية والحركة الشيوعية العالمية، سواء كان ذلك بشكل مقصود او بسبب الجهل او الغباء فهي سياسة ارست عوامل التفكك للاتحاد السوفيتي، وجاء الخائن والعميل الامبريالي غورباتشوف وفريقه المرتد وتحت غطاء مايسمى بالبيرويسترويكا الغارباتشوفية وفي حزب وصل عدد الاعضاء نحو 20 مليون عضو، سادت الكمية على النوعية في عمل ونشاط الحزب الشيوعي السوفيتي واصبح الحزب جزء من الجهاز البيروقراطي الاداري، اي ان جهاز الدولة قد احتوى الغالبية العظمى من كوادر الحزب واعضاءه، ناهيك عن الدور السلبي لجهاز امن الدولة السوفيتية (كي،جي،بي) ووجود الدراويش في الحزب من اعلى قمة الحزب والسلطة الى ادناها وحلت الكارثة المحدقة على الشعب السوفيتي وعلى جميع شعوب العالم. ان قيادة الحزب الشيوعي الصيني قد ادركت وتدرك وبشكل جيد ماتم للحزب الشيوعي السوفيتي وللشعب السوفيتي ولن تتكرر تجربة الخيانة العظمى التي وقعت في الاتحاد السوفيتي للمدة 1985-1991، على الحزب الشيوعي الصيني على الشعب الصيني.
11- ان نجاح تجربة البناء الاشتراكي في جمهورية الصين الشعبية والاستمرار في هذه التجربة الفريدة وفق ظروف وخصائص المجتمع الصيني في الميدان السياسي والاقتصادي والاجتماعي والايدولوجي والثقافي... الخاصة بالمجتمع الصيني مع وجود تعدد الأنماط الاقتصادية ومنها القطاع العام القطاع الخاص الوطني، والذي يعمل تحت اشراف وتوجيه القطاع العام وتحت قيادة الحزب الشيوعي الصيني والاستمرار في هذا البناء الاشتراكي كمرحلة انتقالية نحو المجتمع الشيوعي، يعد ذلك انجازا سياسياً واقتصادياً واجتماعياً وايديولوجيا في تطوير النظرية الماركسية- اللينينية.
سيحتفل الشعب الصيني والحزب الشيوعي الصيني في الذكرى ال100 لتأسيس جمهورية الصين الشعبية (1949-2049)، واحتمال ان يتم الانتهاء من المرحلة الانتقالية والانتقال الى بناء المجتمع اللاطبقي المجتمع الشيوعي، وهذا يتطلب كما نعتقد تعزيز سلطة الشعب الحقيقية وتعزيز دور ومكانة الحزب الشيوعي الصيني، والعمل على تطوير وتعزيز وحدة الحزب الشيوعي الصيني والنظرية الماركسية- اللينينية وتطبيق مبدع لمبدأ النقد والنقد الذاتي ومبدأ المركزية الديمقراطية داخل الحزب الشيوعي الصيني والعمل على تعزيز دمقرط المجتمع الصيني مع العمل على تعزيز القوة العسكرية للمجتمع الصيني، لان الراسمالية وفي مرحلتها المتقدمة الامبريالية لا تزال قائمة والصراع الايديولوجي سوف يشتد بين جمهورية الصين الشعبية والعالم الامبريالي بزعامة الامبريالية الاميركية وحلفائها المتوحشين.
ان الصين الشعبية سوف تحتفل بالذكرى ال100 لتاسيسها وستكون القوة الاقتصادية الاولى عالمياً ، ليس فقط في ذلك بل القوة الاولى في ميدان التكنولوجيا الحديثة والقوة العسكرية ،لان ذلك مطلوب ما دام اسلوب الانتاج الراسمالي المتوحش والمتطرف في وحشيته قائم. وهناك خطر واحد يواجه المجتمع البشري وهو احتمال نشوب حرب كونية نووية ثالثة لان النظام الامبريالي العالمي بزعامة الامبريالية الاميركية وحلفائها يعيشون ازمة سياسية وايديولوجية واقتصادية واجتماعية ومالية وحتى اخلاقية وان الحرب هي احد الأساليب لمعالجة ازمة نظامهم المازوم بنيويا هذا الاحتمال قائم ولا يمكن استبعاده بشكل نهائي، وقد يكون مقصود بالضد من جمهورية الصين الشعبية لوقف تطورها الاقتصادي والاجتماعي والتكنولوجي....، المستقبل القريب سيكشف لنا مفاجآت كثيرة حول ذلك؟



#نجم_الدليمي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- : وجهة نظر :: العراق في مأزق :ماالعمل؟
- : حول دور ومكانة الماسونية العالمية في عالمنا اليوم.
- : الحقيقة الموضوعية :: ضرورة البيرويسترويكا للمنظمات الدولية ...
- : جونسون ليزا وجهان لعملة واحدة ::خراب اقتصادي وتعمق الازمة ...
- : :: خطر النهج النيوليبرالي والاصلاح الاقتصادي وخطر العولمة ...
- : عام 1989--عام ناقوس الخطر
- : الخائن غورباتشوف وكذب الغرب الامبريالي؟!
- : فكر الرفيق فهد ::ثوابت مبدئية واممية عالية مخلصة
- : بعيداً عن التناقضات
- : جريمة نكراء:: بمناسبة الذكرى ال 4 لاستشهاد القائد اليساري ...
- : عشق جهنم!!!
- : خداع وازدواجية المعايير لدى قادة الغرب الامبريالي :: الدلي ...
- : الى اين يسير العراق منذ الاحتلال الامريكي للعراق ولغاية ال ...
- : حول الاستفتاء الشعبي والديمقراطي في الدونباس
- رؤية مستقبلية حول العالم اليوم وغداً.
- : هل تعلم من ارث مؤسس حزبنا الشيوعي العراقي الرفيق فهد
- : وفاة اخر رئيس للاتحاد السوفيتي
- : اهمية ودور ومكانة وفاعلية الحزب في المجتمع العراقي - يعد ض ...
- : النظام الارهابي النيونازي يفشل في هجومه العسكري:: الدليل و ...
- ردود على مقالتي حول مفهوم اللبرالية


المزيد.....




- هل تتعاطي هي أيضا؟ زاخاروفا تسخر من -زهوة- نائبة رئيس الوزرا ...
- مصريان يخدعان المواطنين ببيعهم لحوم الخيل
- رئيس مجلس الشورى الإيراني يستقبل هنية في طهران (صور)
- الحكومة الفرنسية تقاضي تلميذة بسبب الحجاب
- -على إسرائيل أن تنصاع لأمريكا.. الآن- - صحيفة هآرتس
- شاهد: تحت وقع الصدمة.. شهادات فرق طبية دولية زارت مستشفى شهد ...
- ساكنو مبنى دمرته غارة روسية في أوديسا يجتمعون لتأبين الضحايا ...
- مصر تجدد تحذيرها لإسرائيل
- مقتل 30 شخصا بقصف إسرائيلي لشرق غزة
- تمهيدا للانتخابات الرئاسية الأمريكية...بايدن في حفل تبرع وتر ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نجم الدليمي - تجربة البناء الاشتراكي في جمهورية الصين الشعبية اسهام كبير في تطوير النظرية الماركسية- اللينينية.