أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عقيل الواجدي - جعفر حاجم البدري / رابطة الشعر العربي 1995-2001















المزيد.....

جعفر حاجم البدري / رابطة الشعر العربي 1995-2001


عقيل الواجدي

الحوار المتمدن-العدد: 7254 - 2022 / 5 / 20 - 18:02
المحور: الادب والفن
    


جعفر حاجم البدري
تولد/ 1973
ماجستير ادب انكليزي
عضو رابطة الشعر العربي
بقدر ما كان للسياسة الرعناء التي تنتهجها السلطة بقائدها المعتوه من اثر أعاد العراق قرونا من الأعوام الى الوراء، وخاصة بالفخ الذي سعى اليه بقدميه عام 1990 لتبدأ مرحلة العد التنازلي للكرامة والسيادة العراقية والذل والعوز لشعب عانى المرارة – والى الان - رازحا تحت سلطة قمعية سعت الى تعويض هزائمها المتكررة بانتصار على الشعب من خلال قهره واذلاله، ولن يمر على شعب اقسى من الحصار ليفتك به، لكن الحسنة التي جنيتها من كل هذا هم ، الاعضاء النازحون من دولة ( الكويت ) الذين اصبحوا ضحايا نظامين، فهم المتهمون دائما.
حلقة الربط بيني وبين كل الاحبة الذين عرفتهم من العائدين من دولة الكويت كان الأستاذ عبدالمحسن نهار البدري، ثم الرابطة التي ربطت حبال همومنا ببعضها لندرك مدى التقارب الروحي الذي يصل ما بيننا غير ملتفتين الى حالة من العنصرية حاول البعض من الطرفين التأصيل لها ولم يفلح الاّ سنوات عديدة لينصهر الجميع في بوتقة واحدة هي العراق اذا ما عرفنا ان الكل جذوره من هذه الأرض وان شتت بهم الأوطان.
جعفر حاجم مالح البدري، الانسان الذي عرفته مبكرا من تسعينات القرن الماضي فوجدت فيه الخلق النبيل والطيبة النقية والطَّموح الذي يسعى لأدراك كل شيء بإمكانية الانسان الواعي، لم يستطع الظرف الذي مر به العراق ابان تلك الفترة ان ينآى به عن حقيقة يؤمن بها انه الانسان الذي يمتلك كل مقومات الانسان المثقف الذي لا تستطيع البيئة الضيقة ان تسلخه عن محيطه العام، وهذا مما لاشك ناتج عن ثقافة يمتلكها متأصلة في روحه، وقراءة مبكرة في ان الأيام كفيلة في فك اصفاد الانتماءات الضيقة والسير نحو عالم آخر.
( هل حركة أجدادنا نحو الكويت هجرة أم نزوحا؟

و الجواب، كلاهما ببداية و نهاية، حيث أن بداية الحراك نحو الكويت كانت بالأصل تجوال حر في منطقة جغرافية شاسعة يعتبرها البدوي مملكته بغض النظر عن حسابات الحدود السياسية، فالبدوي من أجدادنا تتصل لديه الكطيعة ( أراضي قبيلة البدور الزراعية في محافظة ذي قار بجمهورية العراق ) بمراعي الحنية و الدبدبة ( مراعي القبائل البدوية العراقية الجنوبية و منها البدور ) ببراري السعودية و الكويت و يعتبرها وحدة جغرافية، اما مع تطليق الصحراء و الولوج للحياة المدنية في الكويت كانت الهجرة مع سابق الاصرار و الترصد لتوفر شرط التخطيط المسبق و عقد العزم على الاستقرار ببلد آكثر أمانا و ترك موطن الصحراء المترامي الأطراف. أما عودة البدون للعراق بعد أحداث الكويت لم تكن هجرة أو عودة يلفظها الاصطلاحي بل هي نزوح قسري نحو البلد الأم لأنه جاء بلا ارادة القادمين و بلا ما يضمن لهم حقوق العيش الكريم، فهو لا يندرج تحت مفهوم الهجرة الاختيارية( 1).)
دؤوب في عمله لا ينفك ان يظهر قابلياته الشعرية والأدبية وحتى المهنية كونه أستاذا للغة الإنكليزية في ان يوظفها في خدمة المحيطين به، التواضع سمة متأصلة فيه حتى تكاد عيناه تفصحان عن طيبة مكنونة لا تفارقه.
تجربته الكتابية بدأت مبكرا وهذا دائما ما يميز أصحاب المواهب الذين يصقلون مواهبهم بالقراءة المبكرة، فكان للشعر والقصة المساحة الأكبر من اهتماماته الأدبية ثم اتسعت ليدخل عالم الترجمة ومن ثم عالم الدراسات الاسلوبية التي تُظهر جليّا عمق مقدرته وكفاءته في هذا المجال.
كان الرفض والتمرد والتهكم سمات اتسمت بها كتابات أعضاء الرابطة والقاسم المشترك في النفوس الساعية للحرية والمعلنة حربها ولو بحرف سيخلده التاريخ بشرف، كل العيون المترصدة والاقلام المبريّة لأقتناص اية حالة شك، المجنّدة من سلطة اَعْلامُها جُهّالها لم تستطع ان تخلق الخوف الذي يمكن ان يجتث من الأفواه الصادحة بالرفض ولو كلمة.
وتعد قصيدة ( كيوبيد (2 )) والتي شارك فيها في مهرجان البصرة الشعري 20/4/1996 صرخة ادانة مدوّية ورفض معلن لسياسة السلطة التي صادرت اقوات الشعب بدعوى الحصار بينما قصور ومنتجعات طغاتها تنعم بكل خير العراق.
كيوبيد،
كيوبيد،
و لعنة الجوع تبيد،
وجبة الحب و خبز الكادحين،
و تصيح أحشاء ذياك اليتيم
أجوعي منك يا ربي الكريم
أم درهم اللعنات في جيب العبيد؟
كيوبيد،
كيوبيد،
يا سكونا حطم الجوع يديه
و ( وكيل المنشأة ) قط سمين
هز ذيل الخبث في قبو الحصار
يبتغي أن يصطاد فار
لم يكن ذنباً لديه
يمزج الآه بآه من جديد
حين صاح يوم عيد
كيوبيد،
كيوبيد.
وكان للشاعر جعفر حاجم البدري توثيقه التهكمي لتلك المرحلة بعنوان حصاريات: ( في غفلة من زمن العراق المتخم بالغفلات، تكالبت ذئاب الجوع الحصارية على بقايا اشلاء العراق المحتضر فوق سرير البعث و الخنوع حيث لا اشهر شخصيتين في كل منطقة من أوروك السقيم هما شخصية الرفيق الحزبي و شخصية ( وكيل الكمية ). فعيون الخلق فاقدة الارادة تنظر لكل منهما بنظرتين متباينتين: فالأول مصدر قلق و خوف من امتداد أذرع اخطبوط ( جيش القدس ) الكرتوني لتنال حرمة النفس و ( يَطَقْ ( 3)) محمول على الأكتاف في هجرة بائرة نحو مقر ( الشعبة الحزبية )، أما الثاني، فهو مصدر فرحة قيمتها الدنيا بأسرها حينما يمن – وكيل الكمية - على معدة ( الخائب المغلوب على أمره ) بحفنة سكر لن تحيل مرارة الحياة للحلاوة مهما ضوعف مقدارها! ).
غياب الرمزية في بعض نصوص الشاعر جعفر حاجم البدري افصحت تماما عن غايته ورسالته التي اراد ايصالها، فالرجل الواحد لا يتعدى فهمه لأكثر من رأس السلطة، نص لا يمكن تأويله وشجاعة تحلّى بها شاعرنا حد المجازفة:
(لا تبصر في زمن الرجل الواحد
غير يزيد، و المأمون
و أنا الحامل ضيم الجرح
و أنا الحامل خبز الليل
كي أطعم أفواه الصبح
أرغفة الأمل المسجون)( 4)

ربما كان اثر الحصار اوجع في الارواح من اثر الحرب، فالبيوت الخالية من رجالها خاوية من قوتها. يبقى للشاعر الحر دور في أرشفة هذه الازمنة وتوثيقها حتى لا يتم خداع التاريخ بزيف المنتفعين:

(حين تكون الانسانية
امرأة تحتار كثيرا ما تطبخ
لا تملك شيئا في المطبخ
غير ذباب اللعن البائس
فوق غطاء القدر الثكلى
يلعق ارهاصات الجوع
لا جدوى، يرجع يائس!)( 5)

المرأة الحلم، الهاجس الابدي والملهم للشعراء قد اقتنصتها الظروف بطلقة العوز حتى بات الاحساس مأسورا، خائفا، قلقا، تجد ان المرأة تقف في ركن قصي من حياة اغلب شعراء التسعينات، زاحمها الجوع فأقصاها، وتبددت كرامة شعب فتبددت معه.
( حبك مأسور في حلم
في احدي اركان الغرفة
فوق جدار
حلمك لن يصعد أبدا
نحو خلودك في الدنيا
فالعمر قطار
لو تاهت سنواتك عنه
لن تكملي انت المشوار )( 6)

اما في مجال القصة فكانت هنالك محاولات جادة من قبل الكاتب جعفر حاجم البدري لتأطير عالم الكتابة لديه بقص انساني، امتلك ادواته فسبر اغوارها، سلس العبارة انيقها، يأخذك بهدوء النسمة رغم انفعالات شخوصه:

( الهروب نحو الحياة )
يقبع في كرسيه منتظرا ارتفاع صوت المؤذن للإفطار وهو يمعن النظر بحسرة للكرسي الفارغ أمامه الا من صورة باطار وضعها فوق الكرسي، لا يوجد أحد سواهما، هو والصورة، أطرق برأسه للأسفل وأغمض عينيه.
عشرات الأحاسيس السقيمة تتفاعل بداخل عقله الصائم عن اتخاذ قرار في أحلك لحظات عمره، رفع رأسه محاولا اختلاس نظرة جديدة للصورة، اشاح بوجهه عنها مغمضا عينيه وكأنه لا يطيق النظر اليها، كل تفاصيل الوجه المؤطر باطار ذهبي تبوح بسيناريو فيلم طويل تتراكم بين بدايته ونهايته عشرات الانتصارات التي حققت لإبليس وعده بإغواء أحفاد آدم عليه السلام، فهذا الوجه القابع خلف زجاج الاطار رهين محبسيه، الزجاج والولاء لشيطانه، لطالما حاول لجم رغباته الجانحة بيد أنه يجدد مهر عقده مع ابليس مانحا اياه مقود القيادة بفوضوية حاكت بيع دكتور فاوستس لنفسه ( 7).
في قرارة نفسه، هو ميت، ولن ترجع روحه للحياة، ولم يبق منه سوى الصورة التي كلما أراد أن يجنح ينظر اليها بحسرة وحزن ليركب جادة السواء ممسكا بتلابيب طهره ولسان حاله يقول ( أتوسل اليك، لا تتركني ).
الوجه المسجون بالصورة لا ينتظر ( الله أكبر ) التي تطلق نهير الماء نحو أرضه اليباب، بيد أن من جلس قبالها ينتظر خلاصه من دوامة حيرته أكثر من انتظاره لجرعة اللبن،
مع أول مضغة للتمر، أخذته الذاكرة لعوالم كان صاحب الصورة سيدها، المال والجاه شيئان يسيران مما ملكه، كانت الحياة تبتسم له بغنج كمن تدعوه لمضاجعتها فوق فراش الرفاهية المطلقة، ولم يتوان عن هتك استار عفتها، لقد بعثر دنانيره في كل اتجاه، وأغدق يسرف بلا هوادة،
مع أول جرعة لبن، حملته ذاكرته الى أزمات كان صاحب الصورة عراب انفراجها، بيد أنه اساء تقدير عواقبها، بل اساء انتظار ( عفيه ) ممن آثرهم على أولوياته وحالما بلجت شمس انفراجه أزمتهم خفقت أجنحتهم بالابتعاد، ليبق هو مصارعا أخماسه واسداسه ومقصلة الندم تشيد على منصة سذاجته، وكأن المغدق دائما هو الولي الصالح ومتى ما جف ضرع دراهمه يستحيل الى مرض معد.
لا زال ممسكا بقدح اللبن، نهض من مكانه وسلط عينيه على شريكه الجامد ( الصورة ) هبطت حواجبه نحو عينيه في تعاضد المقبل على هجوم و تلبدت سماء جبينه بالغيوم ورفع القدح قليلا ثم قذفه بعنف نحو زجاج الصورة ليحيل تمامها الى شظايا متناثرة، لقد كانت صورته هو!
عاد لكرسيه، وتنهد بعمق، وقرر أن يمزق عقده مع ابليس، أن ينحر سذاجته من الوريد للوريد، ويعيش لأجل نفسه، ومن يعيل.
انتهى.


الكاتب في سطور:
الاسم: جعفر حاجم البدري
التولد: 16/ 8/ 1973
الحالة الاجتماعية: متزوج
التحصيل الدراسي: ماجستير في علم اللغة الانجليزي التطبيقي
المهنة: مدرس منذ 1998

الارتباطات الأدبية:
1- عضو رابطة الأدباء الشباب السابقة في ذي قار.
2- عضو جمعية المترجمين العراقيين منذ 1999.

الاسهامات الأدبية:
1- المشاركة في بعض الندوات الأدبية التي أقامها الاتحاد العام لأدباء العراق/ فرع ذي قار.
2- تمثيل ذي قار في مؤتمر الشعر العربي في البصرة و الذي أقامه الاتحاد العام لشباب العراق سابقا.
3- المشاركة في العديد من الندوات الأدبية التي أقامتها رابطة الأدباء الشباب في ذي قار.
4- المشاركة في العديد من الندوات الأدبية التي أقامتها كلية التربية للعلوم الانسانية في ذي قار في عقد التسعينيات الماضي.
5- النشر في جريدة الأنباء الكويتية وجريدة عكد الهوى الذي قارية.
6- نشر قصائد من الشعر الحر، وقصائد مترجمة، وقصص قصيرة مترجمة، ودراسات نقدية مختلفة في مواقع ومجلات الكترونية عديدة ومنها ( الحوار المتمدن، موقع كتابات، موقع الناقد العراقي، موقع النور للدراسات).

الاسهامات العلمية:
1- بحث منشور في مجلة عالمية، المجلة الدولية لتطوير العلوم الاجتماعية والانسانية ( IJDSSH ) بعنوان ( اختبار مبدأ التقتير في حوارات موجهة نحو هدف معين بواسطة متعلمين عراقيين) في المجلد الثامن - شهر يوليو لسنة 2019.
2- بحث علمي منشور بمجلة عالمية، المجلة الدولية للدراسات النفسية والاجتماعية بعنوان ( تحليل متعدد الأغراض لتركيب الهوية التعريفية في منصات التواصل الاجتماعي ) في كانون الأول 2019.
3- المشاركة ( عبر النت ) في مؤتمر دولي أقيم في الهند بواسطة المجلة الدولية لتطوير العلوم الاجتماعية والانسانية ( IJDSSH ) بدراسة تحت عنوان ( تكوين الكلمات نحو ميدان المعركة: دراسية في تحليل الخطاب تخص الخطاب السياسي العربي في الحرب ضد الارهاب) في المجلد الثامن - شهر يوليو لسنة 2019.
4- كتاب قيد الطباعة باللغة الانجليزية بعنوان ( أساسيات في علم اللغة ).

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
( 1 ) الحراك السكاني التاريخي لبدون الكويت بين هجرة و نزوح، دراسة في علم الاجتماع للأستاذ جعفر حاجم البدري
( 2) في الميثولوجيا الرومانية كيوپد يعتبر إله الحب الجنسي. كان الإله الصغير المشؤوم - قليل الحظ - كيوبيد هو إله الحب.
( 3) عبارة عن وسادة وبطانية خفيفتان يحملهما الجندي على ظهره.
( 4) من قصيدة (أنا السيف و أنا السياف ) 28/6/1996
( 5)من قصيدة ( خبز الكلمات ) 23/3/1995
( 6 ) من قصيدة (المسألة الكبرى ) 17/6/1995

( 7) في مسرحية الكاتب الانكليزي ( كريستوفر مارلو ) يبيع دكتور فاوستس نفسه للشيطان فيسيء التقدير لأنه ظن أن البيع لعقله فقط لكن الشيطان ملك عقله وجسده وعندما يرغب فاوستس بالتخلص من العقد يرتفع به الشيطان للسماء العليا ويرميه نحو الأرض.



#عقيل_الواجدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاستاذ جعفر حاجم البدري يترجم قصة ( لا ذاكرة للوطن )
- أثر ثقافة الشاعر في نمو النص ونضجه ، قراءة في قصيدة الشاعرة ...
- من شعراء رابطة الشعر العربي 1995-2001 / اسعد المطيري
- شعراء الحنظل المتمردون، رابطة الشعر العربي في ذي قار 1995-20 ...
- رابطة الشعر العربي ومنشورها العلني / للكاتب علي عبدالنبي الز ...
- الرابطة موقف وانجاز / الرابطة، هويّة التمرد / عبدالمحسن نهار ...
- الرابطة موقف وانجاز / الرابطة التي احببتها /القاص ابراهيم سب ...
- الرابطة موقف وانجاز / الجزء الخامس
- الرابطة موقف واِنجاز / الجزء الرابع
- الرابطة موقف وانجاز / الجزء الثالث
- الرابطة موقف واِنجاز / الجزء الثاني
- الرابطة موقف واِنجاز / الجزء الاول
- مقدمة مجموعة ميارنا للشاعر عقيل الواجدي
- مقدمة مجموعة (في ذمة الموج ) للشاعر علي مكي راضي
- وللجمال بقية --- قراءة انطباعية في نص ( وللخيال بقية ) للشاع ...
- ميارات عقيل الواجدي - بقلم عبدالمحسن نهار البدري
- انسيابية الكتابة في قصص محمد رسن صكبان
- ( موت ُ الاسم ... موتُ الذات )
- ذمة الموج ، موج من الجمال
- البابُ المُوصد ، باب يُشرع لكاتب شاب ( حسين عماد الواجدي )


المزيد.....




- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...
- إيران: حكم بالإعدام على مغني الراب الشهير توماج صالحي على خل ...
- “قبل أي حد الحق اعرفها” .. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 وفيلم ...
- روسيا تطلق مبادرة تعاون مع المغرب في مجال المسرح والموسيقا
- منح أرفع وسام جيبوتي للجزيرة الوثائقية عن فيلمها -الملا العا ...
- قيامة عثمان حلقة 157 مترجمة: تردد قناة الفجر الجزائرية الجدي ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عقيل الواجدي - جعفر حاجم البدري / رابطة الشعر العربي 1995-2001