أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - اتريس سعيد - النورانية الإلهية المقدسة















المزيد.....

النورانية الإلهية المقدسة


اتريس سعيد

الحوار المتمدن-العدد: 7251 - 2022 / 5 / 17 - 13:32
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


هذه التسمية المقدسة "طهارة، نقاء، إستقامة" لفهمها تحتاج منظومة متكاملة من النقاء الروحي، والطهارة الجسدية، و الإستقامة الأخلاقية، ليس لفهمها فحسب بل حتى البدأ بتطبيق مبادئها، فهي تعكس عالماً مختلفة تماما عن العالم الفطري الذي نعيش فيه، عالماً يتطلب أقصى درجات التحكم بالعقل والعاطفة، وهي صفة فعلية تعكس التطور الروحي و الفكري والجسدي بأعمق صورة وهذه الصفات تنقل الانسان فعلياً إلى مستوى التفكير والوعي الإلهيين وهي ليست كلمة واحدة بل ثالوث مقدس يعكس العلم الذي يمكن من خلاله للكائن البشري الوصول إلى أعلى درجات الوعي الألهي.
النورانية ليست ديانة بالمعنى الدقيق للكلمة بقدر ما هي مستوى روحي ونفسي يصل إليه الكائن البشري من خلال تزوده بالعلم اللدني والمعرفة الإلهية، هاتين المفردتين في عالمنا المادي الموضوعي تشيران إلى هذا النمط من التعريف لكن الواقع الفعلي لوجودهما في المستويات العليا للوعي تشيران إلى علوم نوعية فائقة التعقيد تساعد الكائن البشري في الإرتقاء تدريجياً إلى مستويات الوعي المتفوقة التي تأخذه إلى عالم الأبدية وتلقي العلوم النوعية لسير أغوار أسرار المنظومة الكونية عبر نسق هندسي عظيم يقف خلفه علم خفي مقدس يمكنه من الفهم التدريجي لكل القوانين الكونية العميقة الثابتة والأبدية، وعملية سير أغوار أسرار المنظومة الكونية ليست معقدة بل طريق يجب أن يسلكه هذا الكائن في مسرح التطور الكوني و دون المرور فيه تنتفي كل قوانين التطور الروحية والنفسية في المنظومة الكونية.
ولأن علومها تتفوق على مفردات العقل البشري في البعد الأرضي وكيفية تقبل هذه المبادئ، إلا أنها تعمل بشكل مباشر على تطوير البنية الروحية والذهنية له بشكل تدريجي لتنقله إلى حالات أسمى في الوجود حتى قبل تخلصه من دورات الضرورة، ففي الكثير من الحالات تبقى بعض التفاصيل التي تتبلور أثناء التطور الروحي تفوق قدراتنا على فهمها وسبر أغوارها، فالكثير من الحالات التي نعيشها في إحدى مراحلها لا يمكن التعبير عنها بمصطلحات اللغات الموجودة في البعد الأرضي. لذلك يتم تفسيرها وفق لغة الكون الرمزية التي تشمل كل شيء في الكون أو الوجود، ففي بوابات العلم الإلهي المقدس التي ذكرت في السابق وعددها 12، والتي تتحكم بها جميعا بوابة الكون العنكبوتية الجامعة، تخضع كل بوابة من البوابات العلمية إلى تأثيرات متواصلة من الشمس والقمر والكواكب المحيطة بنا، ولا بد من التذكير أننا هنا نتحدث عن بوابات تتعلق بعالمنا المادي رغم أنها موجودة في كل عالم من العوالم السبعة وفق منظومة فيزيائية مختلفة تماماً وقوانين علمية نوعية، تختلف نوعية عن تلك التي تتحدث بها في عالمنا المادي البحت.
فبوابة علمية واحدة كبوابة الوعي التي تمثل إلتقاء الأيدي وطريق الملك آنو في الدوائر السماوية، والكينونة الحقيقية "أنا أكون" وبداية الكون المادي فيها من العلم الخفي ما لا تكفيه مجلدات كثيرة لشرحه ومهما كانت المختصرات التي تتحدث بها عن هذه المنظومة من الوعي فإنها بلا أدنى شك لا تفي حقها في التعبير، فهذا الجانب المسمى بالوعي تحكمه جملة من التأثيرات الكونية سنتوقف عندها بشكل يقترب من السلاسة وبعيدة عن التعقيد.
- سبعة كواكب تؤثر سلبية و إيجابية على هذا الوعي
- سبعة عوالم يشملها هذا الوعي ولكل منها قوانينه الفيزيائية الخاصة
- سبعة أوكتافات موسيقية تشكل الأساس لتعريف هذا الوعي
- سبعة ألوان تمثل هذا الوعي
- سبعة غدد تتمكن من الإتصال بهذا الوعي
- سبعة عوالم يعيش فيها هذا الوعي
- سبعة مراحل للخلق يمر بها هذا الوعي
- سبعة ملائكة يسيطرون على هذا الوعي ويراقبونه
هذا فقط ما يتعلق ببوابة واحدة من هذا العلم المقدس الباطني، ونفس الأمر ينطبق على بوابات العالم الأخر، و تأثيرات كل هذه الجوانب على كل بوابة من البوابات وشرح وتحليل تلك التأثيرات بطرق قد تقترب للخيال من الأسلوب المنهجي البسيط العادي.
فلو أخذنا تأثیر جانب الوعي الذي يحكم مجاله ودائرته السماوية كوكب زحل، نجد أن هذا الجانب ينشط بتأثير واضح من طاقة القمر "الأله سين, إل سين" والمصبوغة بقوة زحل على شكل تردد رنيني قوي يترك آثاره في التصرفات على الشخصية في العالم المادي.
يشمل هذا التأثير جوانب السلوك الأدبي المهذب، والشعور الصادق بالمسؤولية، وكيفية تنفيذ المهمات في تفاصيل الحياة اليومية البسيطة، والتزود بالحكمة ومحاولة تعلم إصدار القرارات الصائبة في الحياة.
هذا التأثير إذا تمكن الفرد من التعامل معه من خلال تناغم ذبذبات دماغه ومشاعره ووعيه وعاطفته مع التناغم الكوني لزحل وتردده الرنيني فإنه سيخرج بنتائج كثيرة تخدم حياته ووعيه نحو الأفضل في تعلمه للعلوم الهندسية الباطنية، فهذا التأثير الإيجابي يعزز الإستمرارية في الحياة بشكل إيجابي متفائل محب لكل شيء، متسامي عن الدخول في متاهات الحياة الوضيعة الخالية من المعنى، كما يعلمنا الصبر و الصلابة عند الشدائد والإستفادة من التجارب حتى ولو كانت قاسية مؤلمة، فقيمة التعلم تكمن في هذا الجانب على إعتبار أن تحديات الحياة المادية المفروضة علينا في هذا البعد يجب أن لا تشكل عائقا أمام تقدمنا الروحي والفكري والذهني، كما يمدنا هذا التأثير بالتحليل السليم للأسباب و النتائج لكل تحديات الحياة التي تواجهنا والتركيز دائما على الجوانب الإيجابية في هذه التحديات والتعلم منها، وهذا ما يقودنا إلى الدقة في التخطيط والعمل في كل المسؤوليات الملقاة على عاتقنا، كما تعمق الجوانب العلمية والمعرفية وطرق التفكير السليم الهادئ الخالي من الأفكار المتطرفة وتمدنا بالنضوج عند كل منعطف وتجعلنا نتقدم بإستمرار إذا ما تمكنا من ملائمة ترددنا مع هذه التأثيرات بشكل متناغم.
إن هذا الجانب من تأثير زحل لوحده على منظومة الوعي قد لا يفهمها البعض أو يحاول إعادتها إلى دائرة علم الفلك والترددات الرنينية التي تحدث بإستمرارية بين كل من الشمس والأرض، والقمر والأرض، لكنها في الحقيقة منظومة كونية تحكمها قوانين الهندسة المقدسة الكونية الخفية قبل كل شيء، هذه المنظومة مترابطة متناغمة لا يمكن فصل أي تأثير مهما كان صغير وحتى على النطاق الذري إلى أكبر التأثيرات التي تحدث والتي من شأنها تساعد على دوام التقدم في التطور الروحي والفكري والذهني عند الشخص في مسيرة تعلمه وتزوده بالمعرفة النوعية التي وجدت أصلاً وفق قياسات ثابتة تحكمها قوانین نوعية أبدية تبرمج نفسها بإستمرار على طبيعة التناغم الذي نرسله لها من خلال تفاصيل حياتنا اليومية.
لهذا تشبه العملية دورات كونية داخل دورات كونية إلى ما لا نهاية من التأثيرات المتبادلة بين الكائنات والمنظومة الكونية ووعيها المقدس النقي.
سميت هذه الهندسة بالمقدسة لأنها إلهية وكلمة مقدس تعني بالدقة إلهي، الطهارة، النقاء، الإستقامة، هذا الثالوث المقدس يقابل بلغة الأرقام السرية كلمة إلهي، وفق منظومة هندسية كونية إنبلجت للوجود من الأعلى إلى الأسفل، كما يقابل هذا الثالوث المقدس الذي تتكون منه كلمة إلهي ثلاثة ترددات رنينية كونية رمزية مقدسة، كما يقابلها نغمات موسيقية مقدسة ثلاث، وثلاث معادن نفسية لها صفات الطهارة والنقاء والإستقامة ولها ثلاث دورات تشير الى أبديتها الخالدة كهندسة كونية مقدسة تحكم كل تفاصيل الكون من خلال الرب العظيم الذي يمثل هذا الثالوث في أعلى مستويات الطهارة والنقاء والإستقامة.
كما يقابلها ثالوث مقدس يشكل الروح والنفس والجسد الذي شكل منه الرب العلي أول مظاهر الكينونة، هذه الهندسة بقيت لعشرات الآلاف من الأعوام حكراً على أقلية إمتلكت كل معاني القدسية فيما مضى وأعطتها بشكل مشفر للبشرية المتحضرة على شكل رموز، وأديان، كي يتمكن من إستيعاب ولو المبادئ الأولية لعلمها الخفي المقدس الذي لا يمكن سبر أغواره عبر العيش في بعد واحد دون التمكن من التطور و الإرتقاء عبر العوالم السبعة لوقف دورة الضرورة والإنطلاق إلى الأبدية في دراسة هذا العلم الخفي الذي كما أسلفت محصور بيد أقلية حافظت عليه عهوداً طويلة كي لا يتعرض للتشويه والخطأ في النقل والتفسير والتحليل والتطبيق.
هذه الهندسة الإلهية شكلت ركنا أساسياً في العلم النوعي الذي قدمته للبشرية في بادئ الأمر وعندما تمكن البعض من إستخدامه بوسائل وأساليب شريرة للغاية قررت تشفيره حفاظاً على قدسيته وطهارته ونبله، فهي تعكس عملية التجلي المقدس وما نتج عنها من ظهور الجانب الخفي من الكون ومنظومته أو ما نطلق عليه بالظل الكوني، فالعملية لا يمكن أن تخرج من إطار هذه الصفة الكونية في المبدأ المقدس (الإزدواجية)، فيمكننا من خلال فهم منظومتها العلمية النوعية في التحكم بالطاقات والقدرات الإنسانية بشكل عميق للغاية يجعل من البعض أداة سهلة كي يقوم بتحويل هذا العلم لغايات أنانية شريرة تبتعد عن الصفة الإلهية المقدسة في طبيعة علومها.
وأخذ الحكماء قديماً منها الكثير من التصاميم العظيمة في البناء المادي والروحي على حد سواء ولعبت عبر تاريخهم الطويل دوراً محوريا في تفوقهم على الشعوب المجاورة لهم بعد حدوث الإنزلاق الزمني والهبوط إلى البعد الأرضي، فكل ما أنتجته الهندسة الإلهية وعلمها المقدس ما هو إلا إفراز للوعي المقدس كوني للعلي الأعلى ويتخلل كل الظواهر و الأشياء والمخلوقات على شكل وعي يتناسب مع مستوى تلك المخلوقات والأشياء والظواهر، فهذا التجلي العظيم للنور هو من أفرز المبادئ الحكمة الخفية التي يجب سبر أغوارها لتعلم مبادئ العلوم الإلهية بأوضح صورة، أي أن تقبلنا لهذا العلم يتعمق كلما تعمقنا في فهم تعبير الظواهر والأشياء عن مبدأها الأصلي، ويشكل أدق تمثل المبادئ الأساسية في علوم الهندسة المقدسة التعبير الدقيق عن إنتظام هذا الوعي الأقدس ذاتياً، برنامج معلوماتي فائق التعقيد والتنظيم ذاتياً ينشر نوره وعلمه في الكون بصورة رمزية يمكن لمن يستطيع تحقيق التناغم الكوني معه أن يصل إلى أعلى درجات تقبل العلم النوعي وكشف أسراره.
لقد مثل التنوّر حجر الزاوية الأساسية لكل العلوم الخفية على كوكب الأرض منذ ما يقارب النصف مليون عام، فقد عبرت أغلب السياقات الدينية عن طبيعة علومها الخفية في تفسير نشأة الكون تفسيراً دقيقاً وصارما لا يقبل الخطأ و يدعم هذا التفسير يوميا كل إكتشاف علمي يقدمه لنا العلم الروحي والأكاديمي الكمي المنهجي، فقد وصفت تفسير نشأة الكون بأنه الهندسة المقدسة لتجلي مشيئة الإله، وأغلب الذين مروا على هذا العلم الخفي المقدس أدركوا على الفور قصور الذين لا يستوعبون مبادئها في وعيهم المحدود، فكل شيء لا ينسجم مع محدودية وعيهم يمثل بالنسبة لهم خرافة، غير أن الحقيقة الساطعة معكوسة تماماً وتتجسد في أن الوعي المتفوق الذي بنيت أغلب مبادئها عليه لا يمكن أن يصل إليه من لا يتجلى بقيم الطهارة والنقاء والإستقامة لهذا تمثل الخرافة الحقيقية في علوم الحكمة المقدسة قلة الوعي وضعف الإرادة فهما الوهم الذي يحيط بهما الإنسان نفسه كأساس لأوهام أكبر لا يبذل جهده ولو في حدود الممكن لمعرفة أساس ومصدر الوهم في نفسه ولو أنه كشف الحقيقة بقوة الإرادة لوصل إلى نور الوعي الإلهي والحكمة الخفية المقدسة.

͜ ✍ﮩ₰ الماستر الأكبر سعيد اتريس



#اتريس_سعيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خِيِمَّيَاء التَّكْوِين النُورَانِّيَةْ فِي الْعَوَالِم الدّ ...
- طبيعة الأبعاد الكونية
- خيمياء العوالم الداخلية
- البعد الرابع أو المستوى النجمي
- المدارس السرية الإبليسية
- الحواجز الزمنية والأبعاد الكونية
- الأبعاد الكونية العليا
- الأبعاد الكونية -Cosmic Dimensions-
- حاول أن تحب حزنك لعله يرحل
- الموقف الماركسي من الصهيونية
- البناء الكوني في الهندسة الإلهية المقدسة
- تجربتي مع كوان ين -kuan yien-
- الميركابا التيتاهايدرون
- مهما قلت لك في القلب أكثر
- أمة الفقر تنجب بلا تفكير؟
- ماذا تعرف عن البعد الرابع؟
- حتى تجيد رقصة الحياة
- حينما يصبح العالم فجأة مثاليا
- الشكوى سلعة الشيطان الرخيصة
- هل يمكن التحكم في العقل تقنيا


المزيد.....




- ماذا قالت المصادر لـCNN عن كواليس الضربة الإسرائيلية داخل إي ...
- صافرات الإنذار تدوي في شمال إسرائيل
- CNN نقلا عن مسؤول أمريكي: إسرائيل لن تهاجم مفاعلات إيران
- إعلان إيراني بشأن المنشآت النووية بعد الهجوم الإسرائيلي
- -تسنيم- تنفي وقوع أي انفجار في أصفهان
- هجوم إسرائيلي على أهداف في العمق الإيراني - لحظة بلحظة
- دوي انفجارات بأصفهان .. إيران تفعل دفاعاتها الجوية وتؤكد -سل ...
- وسائل إعلام إيرانية: سماع دوي انفجار شمال غرب أصفهان
- صافرات الإنذار تدوي في شمال إسرائيل وأنباء عن هجوم بالمسيرات ...
- انفجارات قرب مطار أصفهان وقاعدة هشتم شكاري الجوية ومسؤول أمر ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - اتريس سعيد - النورانية الإلهية المقدسة