أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مصطفى راشد - قصيدة / سلامآ لروحك ياشيرين














المزيد.....

قصيدة / سلامآ لروحك ياشيرين


مصطفى راشد

الحوار المتمدن-العدد: 7246 - 2022 / 5 / 12 - 08:07
المحور: الادب والفن
    


https://youtu.be/v7HThlEqmFE

-----------------------
سلامآ لروحك الطاهرة ياشيرين
قتلوكى المجرمين
أعداء الإنسانية والدين
وعزائى لأهلك،، وزملائك الأبطال المرابطين
ونعزى أنفسنا ،، وأهل الأرض أجمعين
سلامآ لكى ياشهيدة،، من رب العالمين
خير من يقتص،، ممن قتلوكى وكل الظالمين
وكل ذنبك
انك تؤدى رسالة الإعلاميين
بحياد وصدق مبين
وهو ماأزعج هؤلاء المجرمين
لأن قلمك،، أقوى من مدافع المحتلين
وصوتك يزلزل المتغطرسين
حتى بعد وفاتك ،، من قتلوكى مرعوبين
ستظل روحك أقوى منهم أجمعين
وحصلتى على أعلى أوسمة الصحفيين
لقب شهيدة الصحفيين
الذى يتساوى مع الأنبياء والمرسلين
لأن كلاهما ،، صاحب رسالة من رب العالمين
فسلامآ لروحك الطاهرة ياشرين
سلامآ وتحية لروحك،، من كل الطيبين
يارمزآ ،، للسلام والمسالمين
وقريبآ سنكون جميعآ معك مجاورين
فارقدى بسلام وانتظرينا،، فنحن قادمين
نهاية الجميع ظالمين ومظلومين
وللأسف من قتلوكى،، ظنوا أنهم مؤبدين
ألم يرو اين هتلر،، وكل السفاحين السابقين
فسلامآ لروحك الطاهرة ياشيرين
فحقك عند،، من لا تضيع عنده الحقوق
يابنت الطيبين
أبكيتينا ،،وبكاكى الناس أجمعين
هنيئآ لك فى الجنة،، مع الخالدين
وحياة أبدية،، لأمثالك المؤمنين
فالشهيد مثل الأنبياء والمرسلين
مع محمد والمسيح وموسى والصالحين
لتكونى شاهدة ،، على من قتلوكى يوم الدين
كلمات عزاء د مصطفى راشد
وعذرا كتبت على عجل من تليفونى لا يوجد به تشكيل للكلمات



#مصطفى_راشد (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ربع قرن من السباب والإشاعات الكاذبة
- حتى لا تكون دعوة الرئيس للحوار الوطنى مجرد مكلمة
- غزوات واحتلال وليست فتوحات
- رسالة لكل مسلم
- أسلمت مسيحية وقتلنا قس فتسيد المسلمين العالم
- الإسلام لم يمنع بيع الطعام بنهار رمضان للفاطر من المسلمين وغ ...
- من اين أتت صلاة التراويح
- سؤال للرئيس السيسى المحترم وانتظر منه الإجابة
- صيام رمضان ليس فرضآ بل اختياريآ
- شريعة الله أم شريعة طالبان
- تحية لأمى والشيخ كرباج ولهذا توقفت عن متابعة الشعراوى
- يجوز شرعآ دفن الكلب والحيوان والمرأة وغير المسلم مع المسلم
- عشق العرب للديكتاتور
- ميكرفون لكل مواطن
- هدى عبد الناصر تتلاعب بالصحافة والإعلام
- سيموت 95٪ من سكان الأرض
- لوثة وهمجية المتنطعين وشكاوى إزدراء الأديان
- إلى كل مسلم ومسيحى ويهودى لا يفوتك الحج الأعظم
- فرية نزول القرآن على سبعة أحرف
- يسعى مجرمي الإخوان والسلفيين لتجريدي من صفتى الأزهرية


المزيد.....




- شوقي عبد الأمير: اللغة العربية هي الحصن الأخير لحماية الوجود ...
- ماذا يعني انتقال بث حفل الأوسكار إلى يوتيوب؟
- جليل إبراهيم المندلاوي: بقايا اعتذار
- مهرجان الرياض للمسرح يقدّم «اللوحة الثالثة» ويقيم أمسية لمحم ...
- -العربية- منذ الصغر، مبادرة إماراتية ورحلة هوية وانتماء
- اللغة العربية.. هل هي في خطر أم تتطور؟
- بعد أكثر من 70 عاما.. الأوسكار يغادر التلفزيون إلى يوتيوب
- رأي.. سامية عايش تكتب لـCNN: بين الأمس واليوم.. عن فيلم -الس ...
- الجامعة العربية: اللغة العربية قوة ناعمة لا تشيخ وحصن يحمي ه ...
- تسليم جائزة السلطان قابوس للثقافة والفنون والاداب في احتفالي ...


المزيد.....

- مراجعات (الحياة الساكنة المحتضرة في أعمال لورانس داريل: تساؤ ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ليلة الخميس. مسرحية. السيد حافظ / السيد حافظ
- زعموا أن / كمال التاغوتي
- خرائط العراقيين الغريبة / ملهم الملائكة
- مقال (حياة غويا وعصره ) بقلم آلان وودز.مجلةدفاعاعن الماركسية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية
- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مصطفى راشد - قصيدة / سلامآ لروحك ياشيرين