أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عباس علي العلي - من مداخلة الروائي الشهيد الدكتور علاء مشذوب أثناء تقديمه لروايتي غريب في 9/5/2015















المزيد.....

من مداخلة الروائي الشهيد الدكتور علاء مشذوب أثناء تقديمه لروايتي غريب في 9/5/2015


عباس علي العلي
باحث في علم الأديان ومفكر يساري علماني

(Abbas Ali Al Ali)


الحوار المتمدن-العدد: 7242 - 2022 / 5 / 8 - 18:13
المحور: الادب والفن
    


أكاد أجزم أن الهيئة الإدارية للاتحاد لا تقيم الأماسي كإسقاط فرض ابدا، بل أنها بأمسياتها الأسبوعية هذه، تعمل على تفعيل الثقافة وإثارة الأسئلة، ولذلك أستميحها عذرا أن تمنحني الحرية الكافية كي نتأمل هذه الرواية ونرتقي لنكون بمستواها، دون خوف أو مبررات أو أعذار.
عندما كنت أنزل بعض البوستات في الفيس البوك عن الصوفية والمتصوفة ظن البعض أنني ملحد، بل أن بعض الأخوة أتهمني بذلك علنا في نادي الكتاب، وأنا لا ألومه في ذلك، لأنه لم يقرأ كتيب وليس كتابا ربما لأكثر من خمس سنوات، لكن السؤال هو لماذا يتصور البعض أن الله كائن من زجاج سرعان ما ينكسر عند رميه بحجر صغير، أو يتسخ عند هبوب رياح جنوبية.
هذه رواية (صمت الآلهة) للروائي (جيلبرت سينويه) يناقش فيها الروائي ومن خلال بطلته التي تعمل روائية من خلال موضوعة القتل، من خلال جريمة، حتى ما إذا وصلت الى مسك خيوط القاتل ومعرفته، يصرح القاتل عن نفسه، وهو الله الذي تلبس بجسد إنسان ميت، والكاتب في نصه لا يخاف أن يظهر الله قاتلا، والبطلة من قبل تستحضر الأنبياء الثلاثة (موسى، عيسى، محمد)، وهذه الرواية متوفرة في اسواق (بغداد وكربلاء وربما محافظات أخرى).
أحبتي الحضور
ليست ميزة أن يولد شاعرُّ في كربلاء، فالشعر ديوان العرب وجوهر الفنون، والشعراء سياج الأدب وخضرته، لكن أن تزدان كربلاء سرداً فذاك هو الجمال، تلك الشجرة التي تفيض بفياءها أبداعا وألقا. وعندما اسمع بأسماء مثل (جاسم عاصي، عباس خلف، طالب عباس، طامي هراطه، علي حسين عبيد، علي لفته سعيد...وآخرون) فأنني أزداد زهواً، ان كربلاء ولاّدة، ونحن اليوم نستضيف الروائي والمفكر عباس العلي في روايته (غريب). فكتابة الرواية عالم مرهق ونزيف دائم، ومن يكتب الرواية فهو يرتكب حماقة عندما يفكر أن يكون خالق لعوالم من أحداث وشخوص يمتصون دمك ليحيوا، ويأكلوا زمنك ليستمروا، ان عملية الخلق الروائي هي من أصعب المهمات الإبداعية. والسرد في الرواية ربما غايته المتعة والجمال، وان تعدى ذلك الى الفلسفة والفكر كان غاية المنى.
نحن اليوم أمام نص كبير بطروحاته، السرد فيه متداخل، والراوي هو العالم بكل شيء، يسيح بنا في الكثير من خبايا العراق وظاهره، يبدأ من الحرب العراقية – الإيرانية، يعود بنا الى طفولته، يرتد بنا الى حبيبته هناء (ص26) يتحدث لنا عن عام 1975 عندما دخل المرحلة الثانوية، يعود من جديد الى الحرب العراقية – الإيرانية، عن جبهات القتال، ليتقدم بنا الى المرحلة الجامعية، يناقش أفكاره من خلال أبطال للوهلة الأولى، تعتقدهم كيانات منفصلة، كما هو في صديقه عدنان وسعيد، وبعد قليل تدرك أنك قد توهمت وأن هذه الشخصيات وهمية أو رخوة، إذ ليس لها تاريخ أو زمان أو مكان، تمر عليك مرور الكرام وتختفي، لتعود وتختفي، لتخلص الى نتيجة أنهما كيانات متصلة بالراوي، بمعنى أنها غير موجودة وموجودة في الوقت نفسه.
ورواية (غريب) رواية فلسفية بامتياز تناقش الكثير من الأفكار (الدين، الموت، المرأة، الطبيعة، العقل ص103، الحرية ص104، الحب ص107...الخ) تتعامل الرواية مع المتلقي على أنه متلقي إيجابي مشارك في الإجابة على الأسئلة التي يطرحها أو يتساءل عنها، ومن هذه الأسئلة في ص16: ترى من الحق أننا نساير الواقع ونكمل حكاية بدأتها السماء لننهي فصولها بخيبة أو بنجاح. ثم وبعد قليل يقول : أظن أنني ارتكبت الحماقة وآمنت به. لكنه يعود ويسأل من خلال حوار نفسي أو نتوهم من خلال صديقه عدنان في ص23: إلا عدنان كان يحلم أن يخترق هذا الجدار السميك المسمى سماء ليبحث بين الكواكب عن عالم فيه حياة ليعيش فرصته هناك.
ترى الراوي متزن مرة، ومضطرب مرات، فهو مرة يحيل بعض طبائع الإنسان الى الملائكية ويجد الذرائعية في حل مشاكله عندما يعلق على مشجب إبليس أخطائه من خلال نقاشه مع كتاب عدنان (الغريب) فيقول في ص36: أكتشف عدنان ان الانسان يمكنه أن يكون ملاكا ويكفي أنه مأمور بأن يكون كذلك وقد هيأت القوة المتحكمة كل الأسباب لذلك، لولا خطيئته الأولى التي تعلمها دون غيرها من ابليس من حيث لا يدرك، الحسد كان البذرة الأولى التي نقل فايروسها المعدي له وتفنن في استخدامها واللعب معها عابثا واحيانا قاصدا.
ليعود في ص37 ليسرد لنا مقدمة كتاب الغريب لعدنان وهي بالشكل الآتي: عندما يسرق السارق أو يقتل القاتل يحاكم وينال الجزاء هذا من العدالة لك من العدل أن يحاكم أولا كبار القوم وسادته ومن جعل السرقة خيارا والقتل، هؤلاء هم المجرمون، رأس المؤسسة الاجتماعية التي تحرص على ديمومة الخطأ وتراعي خطيئتها عندما تحاكم المخطئ بصفة مجرم تنتهك العدل مرتين وتنتهك العدالة في كل يوم مليون مرة.
ومن ثم يحاكم أبانا آدم في ص38: نعود لنحاكم آدم على فعلته تلك عندما سمح لولديه ان يتنازعا، يقول صديقي عدنان في كتاب الغريب بالضد من فكرتي ان آدم لم يكن يعلم بما يدور بين الأبناء لم يكن يعلم الغيب، أقول له كان عليه أن يحرص أكثر كي لا يشم ولديه ريح ابليس. ان الرواية تنتمي الى تيار الوعي: ويطلق مصطلح تيار الوعي أو تداعي الذاكرة في النقد الأدبي على التقنية الأدبية التي تسعى لإظهار وجهة نظر الشخص من خلال صياغة تسلسل الأفكار بصيغة كتابية، وهذه الأفكار إما أن تكون محادثة داخلية غير مترابطة، أو تكون متعلقة بأفعال وتصرفات الشخص, ويفوق في اهميته تيار السرد النظامي للعالم الخارجي وما فيه والذي كان يطبع الأسلوب التقليدي.
في ص57 نقرأ الآتي: فشمس حبيبة الجميع، وحبيبة عدنان، تعيش بين ظهرانينا وإذا بالراوي يكتب: انكببت باكيا على القبر وأنا أقرأ تاريخ وفاتها المرقوم انها الذكرى الثانية والثلاثون لرحيلها الى الرب، ما اقسى قلبك ايها الرب ... صرخت بقوة أكرهك يا رب أكرهك حين لا تدع الجمال أن يزين لنا هذا الواقع الذي بسطته أنت بفعلتك. كان عليك ان تحبس المجرمين الأوائل آدم وابليس، لسنا من ذريتهم نحن أولاد حواء فقط.
الراوي والبطل هنا متصالحان من أنفسهما، فهما إذ يخاصمان الرب أو يتصالحان معه، فأنه دليل محبة وإحترام، وهي علاقة أقرب للصوفية منها لأي مذهب آخر، فالرب عند الصوفية رب الحب والتسامح والغفران، وليس رب الإرهاب والعذاب والعقاب.
ثم نتابع في ص78: حيث يبدي الراوي رأيه بالكتابة ليقول: نظريتي تتمحور حول قيمة الكتابة انها تعبير ليس إلا، لا يهمني الإطار، الأهم ان نبدع بالفكرة ونضعها في شكلها الجميل لنزيدها حُسنا ولكن ذلك لا يزيدها نبلا.
النقطة التي يرتكز عليها النص هو في لقاء عدنان مع الدرويش ليحوله من رجل مضطرب الى رجل متصوف يدعو الى دين الحب.
وبعدها سألت ضيف الجلسة وفارسها : انت تعتقد ان سبب بلاء الانسان هو ابليس، دون ان توضح سبب ذلك، وكذلك الخطأ الذي ارتكبه آدم وبذلك انت تختلف مع الحلاج ولكن أنت بدون سبب وهو بسبب، يخص ابليس، فموافقة الحلاج لإبليس ذات شعبتين: الأولى إنكار الوسائط مع الاتصال المباشر بالسماء والتذاهن معها. وهذه مفسرة في عدم إقرار إبليس بآدم أي عدم إيمانه بنبوته. وآدم أول الأنبياء وأبوهم وليس فقط أبو البشر. الثانية تتعلق بجوهر الانسان الذي يجب أن يصان عن الامتهان والإذلال. ص104: فالحلاج يقول على لسان ابليس: أن عذبني بناره أبد الأبد ما سجدت لأحدث ولا أذل لشخص وجسد. ص104: يكتمل سلوك ابليس مع سلوك فرعون الذي رفض الإقرار بنبوة موسى. ويعلن الحلاج تتلمذه لفرعون. والحلاج ينفي الظلم عن فرعون ولا يرادف الفرعنة والتفرعن مع الجبروت والتجبر ويجعل القصة التوراتية المعاد إنتاجها في القرآن تدور حول رجل يدعى النبوة وآخر يرفض تصديقه والإقرار به. وبذلك ينتقل فرعون من طبقة الجبابرة الطغاة الى طبقة المفكرين الأحرار. (تحدثت المصادر الإسلامية عن عدالة فرعون في أمور القضاء والخراج وجعلتها أمور مفصولة عن كفره).
ص120: ليس لأن الناس تكره بعضها وانها لا تحب السلام والكثير من الأمراض التي يشكو منها واقعنا ولكن لأن ما وصل مشوها ومشوبا بالرغم ان النص كاملا عندنا لكن الناس تريد ان تسمع لا تريد ان تقرأ لذا نشط أهل الكلام أكثر وجاسوا الديار بحديث أكثره منسوب لله.
ص135: قرأت اليوم ومن خلال مواقع التواصل بيان لفئة تؤمن بالقتل والدمار وشيوع الكراهية على أنها خيار الله وإرادته لتطهير الوجود من أعدائه، أنها تحتفل بقتل بضع أفراد كنيسة سيدة النجاة وتعتبر ذلك انتصار لله وان من قتل كانوا من جنده الميامين ، الله لا يعرف عنه إرسال جند من بشر لقتل البشر ولا قتل غيرهم، جند الله أدواته التي جعلها الله مسخرة لأن تعبد الطريق للناس كافرهم ومؤمنهم، الله ليس مافيا ولا يحب أساليبها الدموية.
بودي أن أسأل الروائي د. عباس العلي عدة أسئلة هي محور جلستنا.
1- لماذا الرواية الفلسفية.
2- هل هناك تناص مع رواية أو القصة الطويلة للبير كامو (الغريب).
3- في برنامج (روافد) عندما التقى أحمد الزين الروائي (عبد الرحمن منيف) سأله من يقرأ لك مخطوطاتك الروائية فأجاب جبرا ابراهيم جبرا، وأسألك من يقرأ لك مخطوطاتك.
4- كيف يجري الخطاب على لسان البطل عدنان وهو بكل هذا الوعي والعقل التحليلي للكون والعالم وإذا به يؤمن بالآتي ص39: اللعنة على الغراب الذي علم الإنسان كيف يواري جريمته، هو من ابتكر ذاكرة القبور، والسؤال الثاني: هل كان الانسان قبل هذا التاريخ يحرق جثة الميت، أم يرتكها نهبا للطيور والضواري،
5- اذا كان عدنان الصديق، فلماذا سيد عدنان جد صديقك.
6- كثيرا ما مدحت الطبيعة، ومن ثم نسبت للإنسان خرابها، هل لك ان توضح لنا الفرق بين العقل الطبيعي والعقل الواقعي.
7- تنسب الخطيئة الأولى لآدم، وتبرأ حواء، لماذا كل هذا الحنق على آدم والشيطان
8- على الرغم من انك تدور في فلك الأديان والرب إلا أنك كثيرا ما تنقضه في ص85: سنقاوم يا شمس حتى يأذن الرب بشيء أما نلتقي فوقها أو تحتها ولا أظن الفوق ممكن.
9- ماذا تقصد ص93: ان مشكلتنا الحقيقية ليست مع الله بل مع الذين يعتبرون الله أميا لا يقرأ ولا يكتب ولا يسمع ولا يبصر.
10- هناك دعوة للتصوف وإدانة للميليشيات ص94: من فرّقَ بين شمس وقمرها كان رجلا من ميليشيات الرب ومن كبار القوم الذين يعبدون الرب ليل نهار... المسكين نسي ان أصل العبادة الحب ومن لا يحب لا يمكن أن ينعم بالسلام والهدوء...
11- الإدانة للقتل والإرهاب ص95: الطبيعة كما الله تستنكر ان نحصد قبل النضج وقبل ان تكتمل موازين الفائدة التامة، القتل مثل قطف الورد قبل تفتحه بحجة أننا نحتاج للتمتع بجمالها أو تستمتع بالنظر أو لا نريد أن نرى ما يذكرنا بأن كل شيء محكوم بأوانه.
12- رأيته مرة يبكي - ويقصد عدنان - وهي المرة الوحيدة التي بكى فيها أمامي، كان جنديا إيرانيا بجراح بالغة يجري له الطبيب العراقي في وحدة الميدان الطبية عملية فورية لإنقاذه، سألته تبكي لشخص جاء أصلا للموت وبيده سلاح جاهر للقتل...قال لا... أبكي لبكاء الطبيب الذي أخبروه للتو بأن شقيقه أستشهد في نفس المعركة وقد يكون هذا الذي بين يديه هو الفاعل.
13- ما يؤاخذ على الرواية هو القول الشائع من انه من أجل يحتفى بالطعام الجيد لابد ان يكون هناك صحن نظيف وجيد، فهما وجهان لعملة واحدة، إذ لا يمكن للقارئ أن يشتري نص مطبوع طباعة رديئة مهما كان متنه جيد، مثلما لا يمكن للصحن الجميل ان يزيد من ألق المتن فالطعام والصحن أحدهما يكمل الآخر.



#عباس_علي_العلي (هاشتاغ)       Abbas_Ali_Al_Ali#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الفساد دين العباد
- النبوة الممتدة في الفكر السياسي الديني الإسلامي
- من قوة السيكولوجيا الفطرية إلى قوة السيكولوجيا الموجهة التار ...
- القرآن ومقهومه للتاريخ
- الفرق بين تاريخ الانسان وتاريخ الموجودات الاخرى
- المعيارية في دراسة التاريخ
- في إشكالية التاريخ المتفق والمختلف عليه
- بائع مجنون ومشتري عاقل
- صورة الموجود الكلي في الوجود التفصيلي
- هل يحتاج مفهوم الوجود إلى التعريف
- القصدية الدلالية للنص الديني بين أهل العلم وأهل التصور
- لماذا؟ ومن قتل عليا في المحراب؟
- الخلاصة في وجود الله بالوجود
- الوجود بين الظاهر والصورة
- الحرية على طبق من ذهب
- ... أمارات تحت سقف الله
- مثقفون ولعبة الثقافة
- مقدمة في التربية الأولية وعلاقتها بالنظرية الأجتماعية العامة
- في الديمقراطية التوافقية ماهية الإشكالية وجوهر المشكلة
- وحدة الخالق ووحدة المخلوق ح2


المزيد.....




- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...
- مش هتقدر تغمض عينيك.. تردد قناة روتانا سينما الجديد على نايل ...
- لواء اسرائيلي: ثقافة الكذب تطورت بأعلى المستويات داخل الجيش ...
- مغنية تسقط صريعة على المسرح بعد تعثرها بفستانها!


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عباس علي العلي - من مداخلة الروائي الشهيد الدكتور علاء مشذوب أثناء تقديمه لروايتي غريب في 9/5/2015