أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صوت الانتفاضة - (هذا هو الشكل الذي سيظهر به اعلانك)














المزيد.....

(هذا هو الشكل الذي سيظهر به اعلانك)


صوت الانتفاضة

الحوار المتمدن-العدد: 7187 - 2022 / 3 / 11 - 10:11
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


هذه الجملة دائما ما تظهر لك على موقع "الفيس بوك"، إذا ما قمت بترويج اعلان ما عن سلعة او أي شيء آخر، فهذا الموقع هو تجاري بالمحصلة النهائية، ويحقق أرباح مهولة جدا من خلال ترويج الإعلانات، فهو يريك الشكل الذي سيظهر به اعلانك على الموقع، وتبدأ بدفع الأموال حسب ما ترغب في العدد الذي تريد الوصول اليه من الناس.

كنا دائما نقول-ولا زلنا- ان القوى الإسلامية والقومية هي قوى همجية ورجعية، لا يمكن لها ان تؤمن بالديموقراطية او الحرية، فهي قوى قروسطية ظلامية، حدود فهمها للسياسة "غالب ومغلوب" "راع ورعية"، اما قضية انتخابات او حرية تعبير او تظاهرة ما فأنها بالنسبة لهم "سخافات" و "هراءات" لا يمكن التعويل عليها؛ الجميع يدرك ذلك، فمرور عشرين عاما من حكم هذه القوى الفاشية اعطتنا معرفة جيدة بهم.

رغم كل تلك المعرفة فقد أصرت بعض القوى الارتدادية "التشرينية" الا ان تشارك الإسلام السياسي في حكمه، وتضيف له شرعية، بعد ان فقدها تماما، خصوصا أيام الانتفاضة، هذه القوى التي أعلنت انها سوف تحد من الفساد والنهب وتحد من السلوكيات والتصرفات الاجرامية للميليشيات الإسلامية، ها هي تقع في ورطة كبيرة امام جماهيرها، فهي ليست بحجم قوى الإسلام السياسي، بالتالي فإنها ستعلن فشلها حاضرا او مستقبلاً.

ان محاولة اغتيال المعارض "ضرغام ماجد" كانت هي الدليل والبرهان القاطع على ما ستظهر به حكومة "الإصلاح الرشيدة" المرتقبة، أي انها ستكون حكومة "تواثي" بامتياز، وسيكون شعارها إسلامي تام وخالص "من قال برأسه هكذا، قلنا له "بتواثينا وكواتمنا" هكذا"؛ نعم، هذه هي الحقيقة في السنوات المقبلة من حكم هذه القوى الاجرامية، نعم "هذا هو الشكل الذي ستظهر به الحكومة القادمة".
#طارق_فتحي



#صوت_الانتفاضة (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من سخافات السلطة (اليوم الوطني للتسامح)
- برهم صالح: (يا عزيزي كلنا لصوص)
- في ذكرى انتفاضة 25 شباط 2011
- الطقوس الدينية كسلاح بيد القوى الحاكمة
- المحكمة الاتحادية، الدستور، القانون: لعبة القوى المسيطرة
- مفارقات قادة السلطة
- عمال عقود وزارة الصناعة والنقابات العمالية
- السلم الأهلي والإسلام السياسي
- (إله الألة)
- وحدة وصراع الاضداد
- ماذا تسمى هذه السياسة؟
- التعليم ورجال الدين
- (أصحاب ولا اعز) واقطاب العملية السياسية
- في ذكرى وفاة لينين
- قاآني وكوثراني نجف-بغداد-أربيل
- احمد عبد الحسين وحب الوطن
- مهزلة العراق وتكريم توني بلير
- الديموقراطية الخامسة
- الجيش سور السلطة
- ودعنا عاما بإشلاء أطفال ونساء


المزيد.....




- الهند والصين تُعيدان فتح الحدود للسياح بعد قطيعة طويلة
- حتى الحبس له فاتورة.. فرنسا تدرس إلزام السجناء بدفع تكاليف ا ...
- إلى أين وصلت خارطة الطريق الأممية الخاصة بليبيا؟
- رئيس أركان الجيش الإسرائيلي يرهن وقف الحرب في غزة بإطلاق سرا ...
- سردية -معاداة السامية- تجبر جامعة كولومبيا على تسوية مع إدار ...
- الحكومة البريطانية تعين صحفيا من -ذا صن- رئيسا للاتصالات
- لامي: استهداف منتظري المساعدات في غزة -مقزز-
- معاريف تكشف عن تغير -لافت- في إدارة المعركة ضد قيادة حماس
- فيديو يظهر لحظة مداهمة فيضانات مفاجئة منزلًا في نيويورك.. شا ...
- آلاف الزوار يتدفقون لالتقاط الصور.. ومزارعون إيطاليون يردّون ...


المزيد.....

- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي
- زمن العزلة / عبدالاله السباهي
- ذكريات تلاحقني / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صوت الانتفاضة - (هذا هو الشكل الذي سيظهر به اعلانك)