أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عزيز الخزرجي - ألفساد على مفترق طريق















المزيد.....

ألفساد على مفترق طريق


عزيز الخزرجي

الحوار المتمدن-العدد: 7149 - 2022 / 1 / 30 - 01:58
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


(ألفساد) في آلعراق والعالم له جذور تأريخيّة و قصص دامية و حروب عالمية و إقليمية ودولية لا و لن تنتهي وإنعكاسات ستمتد وتمتدّ يجب دراستها و الوقوف عندها لمعرفتها و وضع الحلول ألجذرية لها قبل ما تتحول إلى سنن ثابتة لتستمر لمديات .. ألله أعلم بنهايتها!

يجب على الجميع أولاً و قبل كل شيئ؛ أنْ يعلموا بأن ألفساد و النهب كما أشرنا لم يُبدعه ألحكّام و رؤوساء أحزاب اليوم ألمتحاصصون أو المشرعين "القانونيين" عن طريق تطبيق قوانين حمورابي أو القوانين الرومانية وإن حطموا بذلك مع جهلهم و جشعهم مستقبل العراق وآلعراقيين ؛ بل الحقيقة هو منهج متوارث تأريخياً من الحكومات السابقة و من آلآباء وآلأجداد (سعد بن أبي وقاص) أحدهم !

و كذلك يجب علينا و لمعرفة حقيقة و خفايا و أسرار أيّ شيئ ؛ و كما تؤكد المناهج العلميّة و القرآنيّة و مراكز البحث و التحقيق خصوصاً بشأن الأحداث التأريخية و الوثائق و آلآثار أو نهج الحكومات و التيارات الفكرية المختلفة و واقع الشعوب و أخلاقها و سيرتها و حضارتها؛ يجب و لأجل معرفة دقيقة و صحيحة, آلبحث في جذور ألدّوافع و الأسباب و الظروف و المؤثرات التي أدّت لتحديد مواقفهم و مناهجهم و سلوكهم و تعاملهم و تقدّمهم أو تخلّفهم, ثمّ دراسة إفرازات و أنعكاسات ذلك على ثقافة المحكومين و أحزابهم و رؤوسائهم و شيوخهم الذين نقلوا ذلك إلى الأجيال من بعدهم و سعوا لترسيخها و ترجمتها بفعل أو حركة أو نهضة أو فساد عبر الواقع كنتاج لتأريخهم و أخلاقهم و الثقافة التي تلقوها أو إكتسبوها من مربيهم و أحزأبهم و آلمدارس التي درسوا فيها, و هكذا في باقي الشؤون و القضايا المتعلقة بالحياة و المعتقدات على جميع الصّعد, و كذلك معرفة الأنعكاسات المستقبلية و علاقتها بحقيقة الوجود و الرسالة التي وجد البشر من أجلها ..

و من الأمور المصيرية الواجب معرفتها, هي المتعلقة بمستقبل العراق و حتى العالم .. ذلك الغامض و الخطير جداً و التي شارك في إختلاقها القوى الإستكبارية الخارجية و الأحزاب و التيارات المتحاصصة داخلياً بقيادة المنظمة الأقتصادية العالمية التي تسيطر الآن على المنابع و الأراضي الزراعية و البنوك و الشركات و الأعلام؛ بعد ما مهدت لمسألة تقسيم القوى و الرئاسات كحصص للنهب و السلب بين رؤوساء الأحزاب و المسؤوليين ألمتحاصصين في الحكومات و آلبرلمانات و غيرها مقابل راتب مجزي من حقوق الفقراء!

و إليكم جانب من آلسّر الذي أدى إلى نشر الفساد و الظلم الممنهج كنظام قانوني و دستوري يطبقه الجميع:

لمّا جُمِعت غنائم ألمدائن العراقيّة في سنة 16 هـجريّة بعد حروب طاحنة و أحتلال عسكري، قسّمها (سعد بن ابي وقاص) بين الناس بعد أن خَمَّسها، فأصاب الفارس إثنا عشر ألفاً، و قسّم المنازل بين الناس، و أحضر العيالات فأنزلهم الدّور، فأقاموا في المدائن.

و أما في (جلولاء)؛ فقد قام المسلمون بقتل مائة ألف عراقيّ، و قُسّمت الغنيمة و أصاب كلّ واحد من الفوارس (تسعة آلاف و تسع) من آلدّواب، و كانت الغنيمة ثلاثين ألف ألف, يعني 30 مليون، و بعث (سعد) الخُمس لعمر بن الخطاب, و هكذا تقاسم رؤوساء الأحزاب وقتها أموال الناس.

و بعد ذلك تمّ تقسيم غنائم (تكريت) و (الموصل)، فكان سهم الفارس – الراكب - (ثلاثة آلاف درهم)، و (الرّاجل) ألف درهم، و بعثوا بالخُمس لعمر بن الخطاب أيضاً و هكذا تمّـت الصّفقة بإشراف الخليفة.

فلا عجب عندما نعلم أنّ الصحابي الجليل المجاهد الثائر المناضل (سعد بن ابي وقاص) كما أبنائه و أحفاده اليوم حينما مات كان يملك قصراً بالعقيق على عشرة أميال من المدينة مع أموال طائلة قسّمها على مقرّبيه، و قد ترك مائتين و خمسين ألف درهم!

مع العلم أنّ (عمر بن الخطاب) إستقطع نصف ثروة (سعد) عندما عزله من ولاية العراق و ترك الباقي له بلا حساب و كتاب أو قانون أو شرع!

وكان (سعد) يقول : [لقد غزونا مع رسول الله و ما لنا طعام نأكله إلّا ورق (ألحبلة) وهذا (السّمر) (نوعان من نبات شجر البادية)].

و هكذا فعلت و تفعل حكومات اليوم ألظالمة بآلتحاصص و تقسيم قوت الفقراء بلا رحمة, حتى عمّقت وكرّست الطبقيّة و الفوارق الأجتماعية آلمقيتة بشكل قانونيّ وعرفيّ فتسبّبت في تحطيم الشعوب و إذلالها, و المشكلة الكبرى هي الأفرازات التي تركتها تلك آلسّياسات والقوانين اللاإنسانية في عقول الناس بمن فهيهم المسلمون للأسف!

وعندما حكمَ (عليّ العدل) أو كما سماه المسيحي جورج جورداق و قبله أكبر فلاسفة العالم كأستاذ لهم .. عندما حكم (العليّ الأعلى) بعد تفاقم الأوضاع و إصرار المسلمين لإنتخابه لنجاتهم من المأساة التي ألّمت بهم من كل جانب ومكان؛ أراد منذ اليوم الأوّل تطبيق نهج رسول الله(ص) بعد مرور أكثر من عقدين على شهادته(ص), حيث تغيّرت خلالهما السننن و الكثير من القوانين .. لكن الأمّة التي تعودت على الطبقية و الفوارق الحقوقية كما بيّنا؛ لم تستسغ عدالته وإنصافه وتقواه, خصوصاً حين وزّعَ ثروة (بيت المال) بآلتساوي بين الناس, و لم يفرّق بين شيخ و عبد أو رئيس و وزير و موظف عاديّ في الحقوق و الرّواتب و المخصصات, و كان الصحابة الكبار و للأسف الشديد من المعترضين الأوائل على تلك آلسياسة العلوية(ع) لأنهم تلعموا خلال أكثر من عقدين الركون للدنيا, لهذا نرى طلحة و الزبير و عمر بن العاص و أمثالهم من الذين عاصروا رسول الله و نصروا دعوته في مقدمة الناس المعترضين, و المحنة أنّ 33 بدرياً كانوا معهم بآلأضافة إلى بعض الأعيان و الشيوخ من مختلف الأمصار كمكة و المدينة و الكوفة, بحيث إعتبروا عدالته(ع) ظلماً لحقوقهم التي كانت سائدة سابقاً زمن الخلفاء لأنّهم تربّوا على نهج آخر يُفرّق في العطاء بين السّيد و العبد, وبين قومية وأخرى و بين رئيس و مرؤوس, و بين عشيرة و أخرى, و رئيس أو شيخ و آخر أو بين قائد و موظف وكما يفعل ساسة اليوم بكلّ شهوة و غباء كقانون حتى بلغت الفوارق الحقوقية ذروتها مثلاً بين الرئيس أو الوزير و الموظف أو العامل الذي يكدح عشرات المرات أكثر من الرئيس و الوزير.

لقد وصل الوضع الحالي في جميع بلاد العالم تقريباً حدّاً يُبشر بثورة و بإنقلاب كبير و تغيير أساسي يرافقه عنف و ربما إجراء محاكمات شعبية بآلجملة للحاكمين, هذا بعد عزوف الناخبين عن المؤسسات السياسية التقليدية في العالم، لكن السؤآل المطروح هو: هل من الممكن أن ينهض النظام الدّيمقراطيّ من دون أحزاب سياسية تقودها [المنظمة الأقتصادية العالمية] التي تشرف على منابع الطاقة و البنوك و الشركات الكبرى في العالم عبر الحكومات التي تُنفّذ سياستها بإتقان للحصول على الرواتب و العطيات الخاصة؟
و آلسؤآل الآخر؛ كيف يمكن تطبيق العدالة و محو الطبقية مع وجود ديمقراطية مستهدفة؟

في عام 1796، كال الرئيس الأمريكي جورج واشنطن الانتقادات للأحزاب السياسيّة لكونها أتاحت الفرصة لرجال "مخادعين و طموحين وبلا مبادئ لتقويض سلطة الشعب", و ما أشبه اليوم بالبارحة، فمنذ بضعة أشهر تمّ طعن 147 عضوا جمهورياً بالكونغرس علناً في نتائج الانتخابات الرئاسية الأمريكيّة السابقة والتي تسببت في إنتخاب ترامب العاهر, و هكذا في معظم الانتخابات التي حدثت حيث رافقتها إنتقادات و رفض من المشاركين, فقد أثار الكثير من الأمريكيين نفس المخاوف التي أعرب عنها جورج واشنطن, و حتى (كندي) الذي أراد جعل قضية العملة الأمريكية(الدولار) بيد الدولة لكن اللوبيّات الحزبية التي كانت تسيطر على عملة الدولار إغتالته!

وهكذا هبطت شعبية الأحزاب السياسية للحضيض إلى حدٍّ كبير بجميع أنواعها و ألوانها و هويتها خصوصاً القومية و الأسلامية ، وتواجه ألأحزاب ألعلمانية أيضاً في الدول المتطورة ومنها الدّيمقراطي والجمهوري في أمريكا هي الأخرى انتقادات واسعة، و هكذا باقي بلدان العالم و منها العراق حيث تُواجه جميع الأحزاب ألمتحاصصة و من قِبل جماهيرهم أيضاً و حتى أعضاء أحزابهم النقد و الرفض .. لا لأنهم لا يمثلون الشعب فحسب؛ بل أيضاً لأنهم أصبحوا يُلبّون مصالح النخبة السياسيّة المتحكمة فيهم بآلدّرجة الأولى و تعاملهم كآلعبيد عبر التمييز الحقوقيّ و المالي و الطبقي و الأداري في الرواتب بين العمال و الموظفين و الرؤوساء! والدّليل على ذلك كمثال ؛ أن نسبة متزايدة من الناخبين الأمريكيين، تعادل 38 في المئة في عام 2018م، و في العراق أيضا و في نفس السنة رفضت أكثرية الشعب العراقي المشاركة في الانتخابات, و ذكروا أنهم لا ينتمون لأيّ من الحزبين, وهذه النسبة الآن في أمريكا خصوصاً أكبر من نسبة الناخبين الذين يعتبرون أنفسهم إمّا جمهوريين أو ديمقراطيين, و هكذا بباقي البلدان حيث تدنّت إلى حدٍّ بعيد شعبيّة جميع الأحزاب من قبل مذاهبهم و جمهورهم و حتى أعضائهم رغم إن أكثرهم يستلمون الأموال و الرواتب بسببهم لذلك فأن انتخابات العراق القادمة ستشكل منعطفاً خطيراً و رفضا شعبياً لا مثيل له, ما لم تُستبدل الثقافة الحالية بثقافة كونيّة بعكس الذين يتصورون بأن إستبدال الأشخاص هو الحلّ!؟

مشكلة الشعوب؛ هي أنّ أحزابها تُشيع بأنّ عدم دعمهم ليتحاصصوا الأموال و آلرّواتب؛ سيؤدي إلى مجيئ و تسلط المستكبرين عن طريق دكتاتور أو جماعات إرهابية تقتلهم و تنهبهم ووو أكثر فأكثر مثل صدام و معه البدو, ودليلهم هو لقاء شخص مع شيخ في آلأمارات أو السعودية أو أمريكا, و هذه بآلأضافة إلى كونها حجج واهية و إشاعات غير ممكنة بعد الذي كان في حال تماسك الشعب و إيمانه بفكر وثقافة (التوحيد) لعبادة الله الحقيقي لا الدولار الحقيقي الذي حلّ محل الله بحياة السياسيين, بل نعني آلله الذي عرضناه في الفلسفة الكونيّة بدل الثقافات ألحزبيّة الأرضيّة المنحطة القائمة! إضافة إلى أنّ النهب و التحاصص قائم الآن بذاته و ينتشر بقوة من قبل المتحاصصين الشياطين وما آل إليه الوضع الآن من خلافات بين الأحزاب آلكردية و الشيعية و السّنية رغم إتفاقهم الظاهري خير دليل على إصرارهم لإدامة الفساد بنهب حقوق الفقراء و تدمير ما تبقى في العراق؟
و لكننا نبقى نقول: [هل من شركائكم من يبدؤا الخلق ثم يعيده , قل الله يبدء الخلق ثم يعيده فأنى تؤفكون؟].
و [ما أوتيتم من شيئ فمتاع الحياة الدّنيا و زينتها و ما عند الله خير و أبقى أَ فَلا تعقلون؟] ألقصص / 60.

وفي الختام: هذه رسالتي الأخيرة للسيّد الصدر المقتدى, لأنّ الفساد في العراق بات على مفترق طريق, و أنت الآن المعني و حلقة الوصل بين مفترق الطريق .. فإمّا تتسبّب في إدامته لا سامح الله وكما عرضنا سابقاً أو تقطع دابره و دابر المفسدين(المتحاصصون) وكما عرضنا سابقاً أيضا .. و [هالميدان يحميدان] و السلام عليكم و رحمة الله وبركاته.



#عزيز_الخزرجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أيها الصدر المقاوم : ألثورة هي الثورة
- ألكتب الكونيّة للفيلسوف العارف الحكيم:
- لماذا آلعراق إلى سفال؟
- لماذا العراق إلى سفال!؟
- بشرى لأهل الوجدان و عشاق الفكر و الثقافة :
- زيباري نموذج للمتحاصص الفاسد:
- لا إستقرار في العراق مع الفوارق الطبقية و الحقوقية:
- تأريخ محاربة الفكر و حرق الكتب في الإسلام:
- مع إطلالة 2022م؛ كتاب كوني جديد:
- لماذا يقتلون الفلاسفة دائماً؟
- حرق المكتبات وراء تخلف الأمة!
- أسباب حرق الكتب في الأسلام؟
- عندما تفتقر النخب الثقافة؟
- إصدار كتاب جديد: (أصول الحوار الكوني)
- صدور كتاب جديد : (أصول الحوار الكوني)
- أسباب حرق الكتب في تأريخ الإسلام:
- المراتب العقلية في المعرفة الكونية
- ألبيان الكونيّ لسنة Cosmic statement of the year 2022
- البيان الكونيّ لسنة 2022م : Cosmic statement of the year 202 ...
- بيانُ آلفلاسفة لسنة 2022م :


المزيد.....




- -جريمة ضد الإنسانية-.. شاهد ما قاله طبيب من غزة بعد اكتشاف م ...
- بالفيديو.. طائرة -بوينغ- تفقد إحدى عجلاتها خلال الإقلاع
- زوجة مرتزق في أوكرانيا: لا توجد أموال سهلة لدى القوات المسلح ...
- مائتا يوم على حرب غزة، ومئات الجثث في اكتشاف مقابر جماعية
- مظاهرات في عدة عواصم ومدن في العالم دعمًا لغزة ودعوات في تل ...
- بعد مناورة عسكرية.. كوريا الشمالية تنشر صورًا لزعيمها بالقرب ...
- -زيلينسكي يعيش في عالم الخيال-.. ضابط استخبارات أمريكي يؤكد ...
- ماتفيينكو تؤكد وجود رد جاهز لدى موسكو على مصادرة الأصول الرو ...
- اتفاق جزائري تونسي ليبي على مكافحة الهجرة غير النظامية
- ماسك يهاجم أستراليا ورئيس وزرائها يصفه بـ-الملياردير المتعجر ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عزيز الخزرجي - ألفساد على مفترق طريق