أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عزيز الخزرجي - لماذا العراق إلى سفال!؟














المزيد.....

لماذا العراق إلى سفال!؟


عزيز الخزرجي

الحوار المتمدن-العدد: 7144 - 2022 / 1 / 24 - 08:50
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


هل يطبق مبدء من المبادئ أدناه في حكومة من حكومات العالم!؟
[ما ولّت أمّة رجل .. و فيهم مَنْ هو أعلم منه إلّا لم يزل عمرهم سفالاً حتى يرجعوا مثل عبدة العجل]...
و هذا هو حال العراق و مستقبله الأسود تماماً كنموذج حيث يرجع للوراء و يتمزّق يوما بعد آخر بسبب الأحزاب و التوافقات و الحصص القائمة لسرقة الناس لمرتزقتهم .. و كلّ جهة رغم ثبوت غبائها و جهلها و فسادها و أمّيتها الفكريّة؛ تدعو لنفسها و لحزبها و هواها و ربّها الحقيقي (الدّولار) و أما الله المنسي فهو للتظاهر و الصلاة في المسجد و إلقاء خطبة لتغرير الناس و كسب عواطفهم ووو......
و[مَنْ دعا آلنّاس إلى نفسه و فيهم مَنْ هو أعلم منه؛ فهو ضالٍ مُبتدع].
و فوق هذا كله : مَنْ طبق الحقّ مثلما طبقه الأمام عليّ(ع) رغم أنه كان رئيساً لأكثر من 12 دولة وقتها, و كان حياته و بيته و راتبه لا يختلف عن أي جندي أو موظف أو محافظ أو وزير .. بل كان يعيش مثل أي فقير في الأمة!؟
تفضل أخي القارئ: إنظر في الصورة أدناه إلى كروش العتاوي و لباسهم و تكبرهم و فعالهم التي أفسدت العراقيين للأسف الشديد .. كأنهم خشب مسندة, حيث إختبأت خمس وجبات منهم لحد الآن كآلقراصنة و قد توالت لاجل سرقة الفقراء ,حيث دمرت و خرّبت العراق و العراقيين .. بحيث لم يبق يؤيدهم و يتبعهم إلا المرتزقة و النفعيين لأجل الرواتب الحرام
لكن محاكمتهم قريبة بإذن الله.

ملاحظة : أرجو .. إن كان ممكناً نشر صورة جماعية للمتحاصصين الذي حكموا لتكتمل صورة المقال و شكراً لكل ما تنشرون ..



#عزيز_الخزرجي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بشرى لأهل الوجدان و عشاق الفكر و الثقافة :
- زيباري نموذج للمتحاصص الفاسد:
- لا إستقرار في العراق مع الفوارق الطبقية و الحقوقية:
- تأريخ محاربة الفكر و حرق الكتب في الإسلام:
- مع إطلالة 2022م؛ كتاب كوني جديد:
- لماذا يقتلون الفلاسفة دائماً؟
- حرق المكتبات وراء تخلف الأمة!
- أسباب حرق الكتب في الأسلام؟
- عندما تفتقر النخب الثقافة؟
- إصدار كتاب جديد: (أصول الحوار الكوني)
- صدور كتاب جديد : (أصول الحوار الكوني)
- أسباب حرق الكتب في تأريخ الإسلام:
- المراتب العقلية في المعرفة الكونية
- ألبيان الكونيّ لسنة Cosmic statement of the year 2022
- البيان الكونيّ لسنة 2022م : Cosmic statement of the year 202 ...
- بيانُ آلفلاسفة لسنة 2022م :
- رأي الفلاسفة بآلأسلام ؟
- بيان الفلاسفة لسنة 2022م
- سؤآل كونيّ :
- قيمة ألنّصّ للفيلسوف :


المزيد.....




- إسبانيا تنزل علمها من جزيرتين قرب مدينة الحسيمة شمال المغرب ...
- درعا : ملجأ الفارين من معارك السويداءْ جنوبَ سوريا
- الشرطة الألمانية تستخدم العنف وتعتقل متضامنين مع غزة
- صدامات جديدة خلال احتجاجات مناهضة للهجرة في بريطانيا
- العالم يزداد حرارة، هل تؤثر موجات الحر على أدمغة البشر؟
- كولومبيا: الحكم على الرئيس السابق ألفارو أوريبي بالإقامة الج ...
- برج حمود في بيروت.. زيارة إلى -أرمينيا الصغيرة-
- هجوم لقوات -قسد- بمنبج يخلف إصابات في صفوف الجيش السوري
- محللون: نتنياهو يرفض إنهاء مشكلة التجويع
- مطالب العمّال والمفقّرين لن تتحقق إلا بمزيد النضال الواعي وا ...


المزيد.....

- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي
- زمن العزلة / عبدالاله السباهي
- ذكريات تلاحقني / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عزيز الخزرجي - لماذا العراق إلى سفال!؟