أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عزيز الخزرجي - عندما تفتقر النخب الثقافة؟















المزيد.....

عندما تفتقر النخب الثقافة؟


عزيز الخزرجي

الحوار المتمدن-العدد: 7132 - 2022 / 1 / 10 - 07:43
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


إنّ الدّولة؛ أيّة دولة؛ بناؤها؛ تطورها؛ تقدمها؛ أو تخلفها, رهن بالمستوى ألعلمي - ألثقافيّ لنخبها و كوادرها و نوابها, و في مقدمتهم الرؤوساء و المسؤوليين و الوزراء و المحافظين؛ فإنْ كانت ثقافتها عالية و بعيدة عن متناقضات فكر الأحزاب المنحطة الإسلامية و السياسيةو الوطنية و القومية؛ فثقافة نخبها تكون عالية و بآلتالي بناؤوها و إدارتها مضمونة و راقية و بدون خسائر أو مخلفات عشوائية، و إن كانت متدنيّة و تعمل كخطوط مائلة و تعتمد ثقافة الأحزاب الأميّة المتحاصصة لأجل النهب و الفساد و الرواتب الحرام كآلذي حدث خلال عقدين تقريباً في آلعراق؛ فمصير دولها و شعوبها تكون مُتدنّية ؛ متخلفة ؛ مستهلكة, و إلى زوال و أنحطاط و تبعيّة و كما هو حال العراق حتى الآن ففي كل مرة يأتون بوجبات حزبية و قومية جديدة لتملأ جيوبها و ترحل بلا أثر و هكذا, حتى عمّت المجاعة و الفقر و المرض و المزيد من البلاء و العراء و العشوائيات تلوح في الأفق القريب القادم, مقابل إثراء الرؤوساء و المسؤوليين و النواب و الوزراء المرتبطين بآلأحزاب و الكتل المتحاصصة الفاقدة لأبسط المبادئ الثقافية و الفكرية و الأنسانية ناهيك عن الفلسفية التي يفترض أن تكون هي المعيار في تقويم الحياة على كل صعيد. أمّا لو كانت دولة طبقيّة - إرهابيّة كآلعراق و البلاد العربيّة و أكثر بلاد العالم بحيث يكون راتب الرئيس مثلاً 100 ألف دولار أمريكي لجيبه الخاص من غير رواتب الحمايات و النثريات و السحبيات و المليشيات و راتب الموظف الكادح بآلمقابل ربما لا يصل ألف دولار؛ فأنّ نُخبها تكون قد ترعرت في أجواء الأرهاب و آلفساد و لقمة الحرام و العمالة و التجسس و الأتكالية منذ ولادتها في بطون تلك الأحزاب المستهلِكة و المستهلَكَة, يضاف لذلك رعاية حُكّامها لمصالح أسيادها الكبار خارج و داخل الوطن, و بآلتالي هيمنة أسيادهم المستعمرين لرسم السياسات الكلية و حتى الفرعية كتعيين رئاسة الجمهورية من حصة الأكراد مثلاً و رئاسة المجلس من حصة السّنة و الحكومة من حصة الشيعة, و كأن هدف الحياة كله ينحصر بتلك الرئاسة و توابعها!؟ لهذا لا سبيل للنجاة و الخلاص .. بل سيستمر الفساد و المحاصصة بشكل أو بآخر .. ما لم تُحتَكم الأمور بحسب قواعد آلفلسفة الكونيّة, و بغير ذلك لا سبيل إلا إنتظار الفناء على أيدي تلك النُّخب التي تمّ تعيين مراكزها بآلتحاصص من قبل أسيادهم و كما كان و لا يزال حال العراق اليوم! و نعني بالنُّخب كلّ المسؤوليين عن الشأن ألشّعبي و الوطني و البناء العام و الإستراتيجيات المتبعة من قبيل المسؤوليين بالحكومة و البرلمان و القضاء و التعليم و الأعلام و باقي المؤسسات ألدّينيّة و الوطنيّة و الجّهوية و الإقليميّة و المحليّة! أمّا آلثقافة فنحددها في (ضرورة فهم معنى و سبب وجود آلوجود و آلخلق و آلخالق و الكون) و نوعها،على الأقل في حدّه ألأدنى، سواء على آلصّعيد ألوطنيّ أو الإقليمي أو الدولي – العالمي أو الكونيّ. صحيح أنّ النّخب العراقيّة من أعلاها إلى أدناها، مع استحضار الاستثناء، ضعيفة و مشوّشة ثقافيّاً و فكريّاً و عقائديّاً و ستراتيجياً بشكلٍ رهيبٍ؛ لذا، فهي نخبة تفتقر ألأنسانيّة و الأخلاص .. بل لا يعرفونها حق المعرفة .. ناهيك عن الوطنيّة .. هذا لصالح ثقافة الكذب و الفساد و نهب الفقراء عبر الرواتب و النثريات و الحمايات و المخصصات، فتُدلي بإحصاءات ظاهرها و هدفها دوماً التنميّة و الازدهار و التقدم – و هي مفرداتها ... و حقيقتها دوماً هو ألتقهقر و التخلف و نهب المليارات المخصصة؛ و هذا ما حصل بآلفعل حتى من قبل مُدّعي آلدّين و العدالة و المرجعية .. و يحصل آلآن و على مختلف المستويات و المؤسسات و يعتبرون ذلك النهب القانونية بحسب تقسيم المناصب و الرئاسات و الحصص؛ فآلتعليم على سبيل المثال؛ إستلمها حتى مَنْ كان يُوعظ الناس على المنابر و الصّحة و يتوزر صور محمد باقر الصدر و الدعوة لله, و فوقها أيضا يملك خمس شهادات علمية معتبرة و هكذا البلديات و الصناعة و الزراعة و غيرها وصولا للرئاسات .. و منذ عقود و النّخب التي توزّرت تلك المؤسسات كانت تتكلم عن برامج و برامج ستجعلها من أرقى الوزارات الأنتاجية بل بعضهم أقسم بآلله بأنه سيصدر العلم و الكهرباء و الذرة ووووو .. طبعأً أقسموا بآلله الوهمي الذي يؤمن به تلك النخب و الرئاسات فآلرب الحقيقي عندهم هو (الدولار) الكاش, لهذا لا تستطيع جلدهم لأنّ الإلاهين منفصلان .. لذلك ليس فقط لم يتمّ تصدر العلوم و الطاقة و الكهرباء بل العراق نفسه ما زال يستورد تلك المنتوجات .. و تلك هي نتيجة طبيعية تُعرض حقيقتهم و ديدنهم عند تقديمهم للعهود الكاذبة .. فالواقع، و منذ عقود بل و قرون .. يُفنّد كل تلك آلمُدّعيات الباطلة حيث لم تؤديّ فقط إلى النقص المهول في مستوى الأنتاج الصناعي و الزراعي و كفاءة الكادر و تحطيم البلاد و العباد؛ ولا في مستويات التجهيز و العدد و الأمكانات و الموارد البشريّة و الأدوية و المختبرات في المستشفيات؛ و لا تعميق الجهل في قطاع التعليم و منذ عقود و هو يعاني من التخبط و فقدان ألأخلاص و البرامج و المناهج و التكوين و مواكبة العلم في باقي بلدان العالم؛ و لا في مجال الكهرباء الذي يعدّ من أهم و أكبر أعمدة الحضارة الحديثة .. فآلأحصاآت دلّت على صرف.. أو بتعبير أصح و أدق (سرقة) ما يقرب من 100 مليار دولار على وزارة الكهرباء فقط دون نتيجة, و نذكر بآلمناسبة أن هذه الوزارة حين أردنا تشريفها إشترطتُ عليهم شرطاً واحداً بسيطاً و مفيداً و لا يضر بأحد؛ و هو قطع الكهرباء عن كل الحكومة في المنطقة الخضراء إسوة بآلشعب كي ينهض الجميع نهضة رجل واحد لحلّ المشكلة التي إن لم تحل فإن مشكلة الكهرباء ستمتد لربع قرن و هكذا كان و كما تشهدون بعد عقدين ما زالت الكهرباء لا تكفي حتى حاجة الناس الأساسية, لكن المتحاصصون(الأحزاب) بشكل خاص, رفضوا قائلين: [نريد أن نفديك و تفيدنا, و هذه حصتنا, و إن الشعب العراقي و كوادره ليس فقط ينتظرون الحصول على هذا المنصب .. بل و يدفعون لنا الملايين من آلرشوة للحصول عليها! قلت لهم: إذن (أنا لست منكم .. بل أبرء إلى الله منكم و ممن تعبدون و تدينون له و ما أعمالكم من بعد إلا كسراب أراها أمام عيني, و الكهرباء بدون شرطي البسيط لن تصلكم حتى بعد ربع قرن من الآن, و سأبقى صامداً لا آخذ التّحية لأي صعلوك أو رئيس أو وزير أو لضابط موصلي أو لعريف ناصري فهي مهنتكم أنتم يا عبيد الدنيا. و الجدير ذكره .. أنه و بعد صرف مئة مليار دولار أمريكي على وزارة الكهرباء بقيادة حزب الدعوة و أمثاله الجهلاء العملاء و خلال عقدين تقريباً و فساد المفسدين و خراب الأنظمة و البلاد؛ لم يذكرني أحداً و لم يسأل أحدهم عنّا لفساد عقيدة النخبة و التكبر و لعدم وجود الأخلاص و الثقافة و الفكر في وجودهم بسبب لقمة الحرام التي تغلغت حتى في أوساط "المتقين" فأصيب الجميع بآلعشو الليلي و النهاري! و هكذا كانت منذ عقود تفتقر لعنصر آلأيمان و الأخلاص الحقيقيّ و التأهيل و معنى آلحبّ و الرحمة و الوجود و الموجود، للحد الذي فُقِدَ الحياء في وجود النّخبة آلتي ما زالت تملأ آذان العراقيين بتطور الكهرباء و التعليم و احتلاله المصاف المشرفة على المستوى الإقليمي و العالمي و المستقبل الزاهر؛ و هكذا آلحال في مختلف المؤسسات الإدارية: من مقاطعات و جماعات و ضرائب و غيرها، فكلها، و منذ عقود، تمطر الشارع العراقيّ، في أبحاثها وتقاريرها بأنها مؤسسات حقّقت تقدماً فريداً في الإستجابة لمصالح المواطن و الوطن و الأمة؛ في حين نجدها، و منذ عقود و حتى بعد السقوط عام 2003م تنخرها المحاصصة السلطويّة و المحسوبيّة و المنسوبيّة و الحزبيّة و تفشّي ألواسطات و الفساد الحزبي المنظم كنتائج طبيعيّة وفق معايير و تقاليد الأميّة ألفكريّة التي نخرت العقول بشكل يرثى له، و اللامبالاة بالشأن الوطنيّ و الأنسانيّ العامّ مع التظاهر بالمسؤوليّة و آلدّين و آلدّعوة لذرّ الرّماد في الأعين, حتى صبغت الأراضي و أنتهت الزراعة و جفت الأنهار و مصادر المياة بسبب تلك الأمية الفكرية التي ميّزت الاحزاب و قياداتها الفاسدة جميعأً. حتى وصل التخلف و الغباء حدّاً في أوساط العراق بحيث أنّ النّخب ما زالت تذكر مواقف عليّ بن أبي طالب الذي هو معيار العدالة في الكون أمام الناس بذكر مواقفه و مقولته المعروفة أمام الناس, حين إستلم رئاسة 12 دولة ضمن الأمبراطورية الأسلاميّة, قائلاً: [جئتكم بجلبابي هذا .. إن خرجتُ بغيرها فأنا لكم خائن]! ما سبق قوله يؤكد أنّ النّخبة العراقيّة، في مجملها، نظراً لتفاهتها و لفراغها الثقافي - الفكري و العلميّ، هي نخبة تتميز بالكذب و الفساد و النهب و الواسطات؛ و هذا الفساد يرجع أساسه إلى آلخلل ألتربوي و آلخلط الثقافي و العقائدي الذي لن يفرز سوى مثل تلك النخب التي لا تفهم معنى آلأمانة و معنى تحمل المسؤولية و تبعاتها، و لا الوطن و الوطنية و لا الدِّين و لا الأنسانيّة سوى ضرب ضربة العمر و في أمان الله ؛ إنّهم نخبة الهمزات والصّفقات و المحاصصات التي ستبقى تحكم العراق و إن تغييرت بعض العناوين و المدعيات لذر الرماد في عيون الناس الذين أنفسهم تاهوا وسط خراب السياسيين, وهو مؤشر الجهل و عمق الأميّة الفكريّة آلتي تفرّدت بها العراق و الأمة العربية و الأسلامية و غيرها. فكيف يُمكن لنخبة لا تعرف معنى آلأخلاص و التواضع و الوجود و آلخلق و الخالق و روح الرسالات السماويّة و الفرق بين (العلم و الثقافة)؛ كيف يمكنها أن تُخطط و تبني المناهج و البرامج التعليميّة و الخطط الخمسية و العشرينية و حتى القرنيّة أو مجرد تصورها حتى لو إجتمع جميع رؤوساء الجامعات العراقية و أصبح بعضهم لبعض ظهيراً؛ لا يمكنهم ذلك لأن المعيار و الأساس و الغاية بالنسبة لها(للنخب و المسؤوليين) في آلمنصب و آلقطاع أو المؤسسة – و غيرها من المجالات – إنما هي عملية تمثل الإسترزاق و آلأستغناء بالأتكاء على جهود الآخرين و شطب و تشطيب الوطن و الوطنية و الحضارة من ساحة الضمير!؟ فالنخب تلك هي أصلا تفتقر للضمير و الوجدان و الأسس الفكرية الكونية! أو قل تمتلك ضميراً فارغاً من معنى الأخلاص و آلمحبة و البناء و خلق شروط النمو و التنمية, لأنّ أكثرهم لم يدرس (الأسفار الكونيّة) ويجهل سبب خلقه ولا يعرف فنون و طرق بناء المعامل و المصانع و العلوم الطبيعية ناهيك عن العلوم الغريبة .. و يمكن تعميم هذا التحليل على جميع القطاعات, حيث ألتّكون ألثقافي لصالح الأحزاب و الصفقات و أشكال الكذب و الفساد ألمعتبر بالسلوك ذي القيمة ألحضاريّة كما تراه النخبة تلك؛ أو قل أن تصريف كذبها و فسادها و واسطاتها يتمّ تمريرها وفق أساليب معادية لمصلحة المجتمع و القيم الأنسانيّة؛ و لا حاجة لنا بذكر أسماء ألرؤوساء و آلوزراء ألذين لا يتقنون سوى آلنكت و النكث و التهريج, فآلجّميع مشتركون بثقافة الجهل المسدس . هذه هي حقيقة النخب الحزبية العراقيّة و العربية و حتى أكثر العالميّة مع بعض الفوارق النسبيّة بسبب العلمانية: حيث يُميّزهم الجهل و التسلط و الكذب و الفساد! و هنا لا بد من استحضار السؤال الأهم الذي به نفهم عداء النخبة للثقافة و المثقفين ناهيك عن الفلاسفة و العرفاء الذين يتم تشريدهم عادة .. و حرصها على أن المسئوليّة هي؛ إنجاز و تحقيق المصلحة الخاصة وفي أبعد مدياتها المصحلة الحزبية و الفئوية، و أنّ معنى الوجود و الموجود و الغاية من آلخلق لا يمكن أن يكون إلا كذلك, و مفاهيم العدالة و الأنسانية و الكتب السماوية هي للقراءة و قضاء أوقات الفراغ عند زيارة القبور و العتبات لا أكثر و كما يفعل أهل العراق أمام الناس! وبالفعل، تلك هي ثقافة ألأنتهازيّة و الفساد و المحسوبيات التي ميزت الساحة العراقيّة و تفنّن بها نخب الشعب العراقي عبر الكذب والفساد كما أرضعتهم أسرهم و أحزابهم الصفراء, وعمقتها البرامج والمناهج ألاعلامية, كـ (شبكة الأعلام العراقي) التي ما زالت تُعمّق الحزبيّة و العشائريّة و المذهبيّة, لتحمير الشعب ليسهل إستحمارهم و سرقتهم, و هكذا البرامج التعليميّة والحكايات و البرامج الدينيّة و وسائل النشر و الأغاني المهرجة. إنّها الثقافة الشكلية ألشهوانية المشوهة العمياء التي دمّرت و أعاقت ولادة المولود الجديد الذي هو الثقافة العرفانية ذات الأهداف ألكونيّة النبيلة لتحقيق النمو و التنمية التي هي نقيض ألمحاصصة و الكذب و الفساد الحزبي و القومي و العشائري. و إفتقار ألنّخبة إلى آلفكر و الثقافة بآلأخص الفلسفة الكونيّة العزيزيّة, يعني ببساطة؛ عدم فهمها و إدراكها لقضايا و مشاكل المجتمع الإنسانيّ؛ و هذا حدث منذ عقود بل قرون و ما زال مستمراً؛ نُخبٌ رأسمالها آلتّسلط و آلنهب و آلكذب و النفاق و آلفساد و التحزب و التعشر و التبلّد .. لذلك لا نندهش إذا أنصتنا إلى قول الفيلسوف الألماني (نيتشه), ألذي لمسناه و نلمسه في مجتمعنا العراقي و العربي بوضوح، و بأشكال و أطيافٍ عراقيّة ملونة، و هو ما يُؤكد في نفس ألوقت ضرورة ألإنصات إلى فلسفة (ألفيلسوف الكونيّ), حيث قال نيتشه ما مضمونه : [ألنخبة جهاز كذّاب, فما آلمُنتظر من نخب متتالية – مع آلإستثناء – تتميز بالدّرجة الدُّنيا من المستوى الثقافيّ سوى آلكذب و الفساد]. لمعرفة الحقيقة؛ طالعوا (فلسفة الفلسفة الكونية) عبر موقع النور المبارك و المنتديات الفكرية حول العالم: https://www.noor-book.com/%D9%83%D8%AA%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%8A%D9%84%D8%B3%D9%88%D9%81-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%88%D9%86%D9%8A-%D8%B9%D8%B2%D9%8A%D8%B2-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%B2%D8%B1%D8%AC%D9%8A-pdf ألعارف الحكيم ؛ عزيز الخزرجي



#عزيز_الخزرجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إصدار كتاب جديد: (أصول الحوار الكوني)
- صدور كتاب جديد : (أصول الحوار الكوني)
- أسباب حرق الكتب في تأريخ الإسلام:
- المراتب العقلية في المعرفة الكونية
- ألبيان الكونيّ لسنة Cosmic statement of the year 2022
- البيان الكونيّ لسنة 2022م : Cosmic statement of the year 202 ...
- بيانُ آلفلاسفة لسنة 2022م :
- رأي الفلاسفة بآلأسلام ؟
- بيان الفلاسفة لسنة 2022م
- سؤآل كونيّ :
- قيمة ألنّصّ للفيلسوف :
- خبرٌ أعجب من آلعجيب!
- ألسّعودية تطرق أبواب الفلسفة لأوّل مرّة !
- خطاب للناس على منشور لإمرأة مريضة!
- السمة المنهجية في الفلسفة الكونيّة:
- الأطار التنسيقي يتلفّظ أنفاسه الأخيرة:
- ألحوار التنسيقي يتلفظ أنفاسه الأخيرة:
- عناوين آلمشاريع الستراتيجية القادمة:
- مكانة و قدر العراق و العراقي في العالم:
- الصدريون أمام إمتحان صعب:


المزيد.....




- فيديو يُظهر ومضات في سماء أصفهان بالقرب من الموقع الذي ضربت ...
- شاهد كيف علق وزير خارجية أمريكا على الهجوم الإسرائيلي داخل إ ...
- شرطة باريس: رجل يحمل قنبلة يدوية أو سترة ناسفة يدخل القنصلية ...
- وزراء خارجية G7 يزعمون بعدم تورط أوكرانيا في هجوم كروكوس الإ ...
- بركان إندونيسيا يتسبب بحمم ملتهبة وصواعق برد وإجلاء السكان
- تاركًا خلفه القصور الملكية .. الأمير هاري أصبح الآن رسميًا م ...
- دراسة حديثة: لون العينين يكشف خفايا من شخصية الإنسان!
- مجموعة السبع تعارض-عملية عسكرية واسعة النطاق- في رفح
- روسيا.. ابتكار طلاء مقاوم للكائنات البحرية على جسم السفينة
- الولايات المتحدة.. استنساخ حيوانين مهددين بالانقراض باستخدام ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عزيز الخزرجي - عندما تفتقر النخب الثقافة؟