أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عزيز الخزرجي - عناوين آلمشاريع الستراتيجية القادمة:














المزيد.....

عناوين آلمشاريع الستراتيجية القادمة:


عزيز الخزرجي

الحوار المتمدن-العدد: 7094 - 2021 / 12 / 2 - 09:08
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


عناوين آلمشاريع ألستراتيجيّة القادمة :

بعد إنهاء المحاصصة و القضاء على المتحاصصين و تصفية الحساب معهم و مع ذيولهم الخدة و الخدر الذين دمروا العراق و أنهكوه و جعلوه مدينأً لكل دول العالم بشكل رسمي و عملي .. و بعد سماع خطاب الصدر المقتدى الذي كان بمثابة الخطاب الفيصل في تأريخ العراق الجديد .. بشرط تطبيق التالي إن شاء الله:

و سأتناول كما وعدتكم يا آل الصدر الفائزون في آلدّنيا و آلآخرة إن شاء الله؛ بتقديم المحاور الأساسية ألستراتيجية لمجموعة من آلمشاريع ألمصيريّة التي لا غنى عنها لخلاص العراق و العراقيين من الفساد والجوع و التشريد و الغربة على يد الأحزاب الجاهليّة التي حكمت عقدين تقريباً ولم تحقق أي مشروع مفيد لعدم وجود مثقف واحد بينهم على ما بدى .. و كيف ذلك و (فاقد الشيئ لا يعطيه), هذا إلى جانب أنّها (المشاريع) ستدرّ موارد كبيرة للبلد و تُشغّل ملايين العراقيين العاطلين عن العمل، و عناوين تلك المشاريع بإختصار هي:
أولاً : بناء المجمّعات و العمارات و المدن السّكنية و التي تضمن تشغيل جميع الأختصاصات ..
ثانياً: ربط الشرق بالغرب من خلال المطارات و خطوط الطيران و السكك الحديدة و البرية العراقية.
ثالثاً: تطوير المنطقة الصناعية في الفاو, و تأسيس شبيهها في المحافظات.
رابعاً: إحياء القناة الجافة و طريق الحرير و الأهوار ..
خامساً: تدشين الكابلات الضوئية لتأمين الأتصالات الداخلية والخارجية وآلربط بين آسيا و اوربا و حتى داخلياً للقضاء على الحالة العشوائية في الشبكات وآلأبنية الحالية التي تشمئز منها النفوس.
سادساً: تأسيس و تعمير كافة الطرق الرئيسية و الفرعية بين المدن و داخل المدن, لان المواصلات أحد أهم شروط التقدم و ضمان لسرعة تطوير و بناء البلد.
سابعاً : إحياء الزراعة و الرّي و تأمين مصادر المياة و المكائن و آلألات المطلوبة.
و تنفيذ تلك المشاريع تحتاج لحكومة وطنيّة نزيهة على يد ال الصدر بعيداً عن الاحزاب الأميّة .. و إلى وزارة باسم وزارة (آلجهاد لأجل الحياة) و فتح باب آلتطوع لكل خريج كـ (خدمة عسكرية) أو (خدمة وطنية) أو (خدمة شعبيّة), هذا إلى جانب تفعيل الطاقات الوظيفية العاطلة الحالية في كلّ الوزارات العراقيّة بسبب السياسية الأدارية السابقة التحاصصية الفاشلة بل الظالمة, و بذلك نقضي على التحاصص الحزبي و المتحاصصين الذين أنهكوا خزينة الفقراء و هلكوا الحرث و النسل أولا و نضمن بآلتالي بناء العراق بعيداً عن تلك الأيادي الملوثة ..
يوجد في العراق الآن أكثر من مليون موظف عاطل عن العمل بما فيها وزارة الخارجية و التجارة و الزراعة و الصناعة و الأعمار و البلديات و الهجرة و آلمهجرين و الكهرباء و التكنولوجيا و الماء و البلديات وووووو غيرها إلى جانب الأحزاب الناهية قيادة و قاعدة.
خصوصا "قادتهم" الفاشلين و المدراء و المسؤوليين و المستشارين و حتى الوزراء و رؤوساء الوزراء و الجمهورية و المجلس .. حيث يجب تخصيص برامج لتشغيلهم على أرض الواقع لا الجلوس في آلمكاتب و البنايات .. حتى يكونوا منتجين عمليين و حقيقيين لا موظفين و إداريين عاطلين مقنعيين تكتض بهم دوائر و وزارت الدولة و واجهاتها و حماياتها, للأستهلاك و الرواتب .. من دون أي إنتاج صناعي أو زراعي أو علمي أو منهجي, و الذي يريد أن يأكل عليه أن يزرع , و الذي يريد أن يلبس عليه أن ينسج و الذي يريد أن يصنع عليه أن يعمل و هكذا .. ولا مجال للنهب و السلب و كما هو الجاري لحد هذه اللحظة بلا مقابل أو إنتاج ..


و لدينا التفاصيل لكل مرحلة إن شاء الله, و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.
ألعارف الحكيم عزيز حميد مجيد



#عزيز_الخزرجي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مكانة و قدر العراق و العراقي في العالم:
- الصدريون أمام إمتحان صعب:
- ألعتاوي الكبار ترفض حكومة الأغلبيّة الوطنية:
- لماذا فشل الشّيعة في حُكم العراق؟
- لهذا المحاصصة دمّرت آلشعب :
- لهذا ألمُحاصصة دمّرت الشعب :
- لهذا ألمحاصصة دمّرت الشعب :
- الحكومة الكردستانية تحلّ محل الحكومة العراقية!
- إنظروا و تأملوا يا عُشّاق الله!؟
- سؤآلان أحدهما أكبر من الآخر؟
- فندق في آلاسكا و وطن في العراق!
- شُكراً لناشري الوعي - عبر السلسلة الكونيّة :
- توضيح حول كتاب[نعمة المعرفة فلسفياً]:
- هل يعشق الله؟
- أحد أهمّ ميزات الفلسفة الكونية العزيزية:
- صباح ألكناني (ض. ر. ...بسوق الصفافير)!
- الله يُستر من الجايّات!
- دور الفلسفة الكونية في هداية العالم:
- أوّل عملية ناجحة ل (البشر ألمُتخنزر)
- إقتراح هام لحكومة تيار آل الصدر الوطنية الغير التحاصصية:


المزيد.....




- الجيش الأردني يصدر بيانا عن مسيرة محملة بالمتفجرات سقطت في م ...
- دبلوماسيون: محادثات مباشرة بين إيران والولايات المتحدة وسط ت ...
- ترامب يلوّح بالقوة ونتنياهو يتحدث عن مفاجآت وشيكة... هل تقتر ...
- تخفيف الرقابة على تأشيرة الدراسة للأجانب في الولايات المتحدة ...
- حين تصطدم إيران بإسرائيل، العالم يختار كلماته بعناية
- رضائي: نقلنا اليورانيوم المخصب إلى أماكن آمنة
- بيسكوف: بوتين يحافظ على اتصالات مع إيران وإسرائيل
- الإسعاف الإسرائيلي يكشف حصيلة القتلى والجرحى جراء الهجمات ال ...
- إيران تصدر تحذيرا لإخلاء مقر القناة -14- العبرية في تل أبيب ...
- الجيش الإسرائيلي يصدر بيانا حول اليوم السابع من المواجهة مع ...


المزيد.....

- كذبة الناسخ والمنسوخ _حبر الامة وبداية التحريف / اكرم طربوش
- كذبة الناسخ والمنسوخ / اكرم طربوش
- الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر ... / عبدو اللهبي
- في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك / عبد الرحمان النوضة
- الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول / رسلان جادالله عامر
- أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي
- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عزيز الخزرجي - عناوين آلمشاريع الستراتيجية القادمة: