أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - عادل حبه - عذر أقبح من الذنب















المزيد.....

عذر أقبح من الذنب


عادل حبه

الحوار المتمدن-العدد: 1660 - 2006 / 9 / 1 - 10:24
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


طل علينا حسن نصر الله من على شاشة تلفزيون "الطريق الجديد" يوم الاحد 27/8/2006، ليعلن وببساطة متناهية " إنه لو علم ان عملية خطف جنديين اسرائليين الشهر الماضي كانت ستؤدي الى جولة العنف التي استمرت 34 يوماً لما قمنا بها"!!!. أنه اعلان محير للغاية، بل واقرار بالفشل، وليس كما يدعي هو ومن يسانده من خارج الحدود على أنه انتصار، هذا "الانتصار" الذي احتفل به جميع من يسانده بدءاً من بشار الاسد الى علي خامنئي، إضافة الى أنصار له في عراقنا المنكوب. إنها مغامرة ادت الى تعالي نحيب اللبنانيين على موتاهم من أطفال ونساء وشيوخ من الذين دفنوا تحت الانقاض، ونحيب على ما حل بهم من دمار كل ما بنوه خلال سنين عمرهم، وليس التهليل بإنتصاراتهم. بعد كل هذه المحنة يأتي حسن نصر الله ليعلن أنه لم يتوقع مثل هذا الحجم من ردود الفعل الاسرائيلية. والغريب ان هذا الرجل، وهو يطل من على الشاشة الصغيرة، لا يعترف بخطأه ولا يعتذر للشعب اللبناني والدولة اللبنانية والحكومة اللبنانية، وحزبه عضو فيها، ولا لأنصاره عن استفراده بقرار الحرب، وما أدى اليه هذا الاستفراد والمغامرات الدونكيشوتية من دمار وهلاك لهذا البلد المبتلي بوباء الطائفية وشرورها والمزايدات السياسية عند كل الطوائف، والتي ادت افعال "فرسانها" خلال كل سنوات الدولة اللبنانية الى تدمير البلد وتحويله الى ميدان لشن حروب داخلية وخارجية نيابة عن اطراف دولية واقليمية.
إن هذا التصريح لحسن نصر الله يثير العجب، وكأن الرجل لا يعرف جوهر هذا النظام الاسرائيلي الذي سحق بلد وشعب وشرده وهو الشعب الفلسطيني ، وألحق الدمار بكبريات الدول العربية واحتل عاصمة عربية ودمرها وهي بيروت في عام 1982، وخاض الحرب تلو الحرب دون أن يخضع لاي من القرارات الدولية ولا القرارات الخاصة بقوانين الحروب ومقررات حقوق الانسان. لقد خاض هذا النظام الاسرائيلي كل هذه الحروب بالوكالة، بدءاً من مشاركته في حرب السويس عام 1956 دفاعاً عن مصالح فرنسا وبريطانيا إثر تأميم قناة السويس ولحد الآن، وبدعم غير محدود من قبل الدول الغربية وفي مقدمتها الولايات المتحدة لتنفيذ مآرب لا علاقة لها حتى بالصراع العربي الاسرائيلي ولا بأحلام الاسرائيليين بالعودة الى أرض الميعاد وبناء هيكلهم المقدس. كان على السيد حسن نصر الله ان يفهم ذلك قبل ان يبدأ بخطف الجنديين الاسرائيليين، وأن لا يكرر خطأ صدام حسين وأجهزة مخابراته عندما أقدمت على أغتيال السفير الاسرائيلي في لندن، وما أعقب ذلك من عدوان شامل على لبنان واحتلال عاصمتها.
إن التدمير الاخير الذي سببته آلة الحرب الاسرائيلية الهمجية في لبنان يقدر بـحوالي 20 مليار دولار،ولا يعلم أحد من أين ستوفر المبالغ المالية الضخمة لاعادة البناء، إذ ان حتى الوعد الذي اعطاه علي خامنئي بتقديم 500 مليون دولار الى حسن نصر الله جوبه بمظاهرات في ايران من قبل اهالي المناطق التي تعرضت للزلازل في مدينة بم العام الماضي، والتي مازالت انقاضاً وقاعاً صفصافاً دون أية مساعدة من الحكومة الايرانية. ورافق هذه المظاهرات شعارات تندد بحزب الله اللبناني وزعيمه حسن نصر الله، اضافة الى شعارات ضد علي خامنئي لاقدامه على تقديم العون المالي لقرينه اللبناني. وإضافة الى التبعات المادية للحرب، هناك تبعات اجتماعية ونفسية ومعنوية وبيئية واقتصادية لا يعرف مداها جراء التوحش الاسرائيلي في القصف، ناهيك عما لحق بالاطفال والشيوخ والمرضى من مشاق ورعب جراء العمليات العسكرية، وما تبعها من هجرة واسعة للناس وهم يرفعون الرايات البيضاء المهينة خلافاً لما يدعي ويتحدث به حسن نصر الله عن رايات النصر.
لقد انتهت هذه الحرب بعد موجة التدمير دون ان ينتصر اي من الطرفين ومن يساندهما. الا انه كان هناك خاسر أوحد ووحيد في هذه الجريمة الا وهو الشعب اللبناني، حيث فقد قرابة 1500 قتيل وقرابة 5000 جريح. كما تضررت ممتلكات الشعب اللبناني وتعطلت حياته الاقتصادية اضافة الى وقوع البلد في ازمة اقتصادية اجتماعية حادة. اما اسرائيل فجل ضحاياها كانوا من المدنيين جراء قصف الصواريخ على المواقع المدنية حيث راح اكثر من 150 ضحية، ومن ضمنهم اطفال عرب فلسطينيين، واكثر من 1500 جريح. بالطبع لم يعلن الجيش الاسرائيلي عن ضحاياه من المرتزقة الروس والاستونيين وغيرهم من المأجورين الذين يحاربون في صفوفه لقاء حفنة دولارات شهرياً، فهؤلاء من وجهة نظر امراء الحرب الاسرائيليين لا يستحقون ان يشار اليهم بالبنان. كما لم يعلن حزب الله عن ضحاياه ومن قاتل ببسالة من افراده ضد العربدة الاسرائيلية، لدوافع ربما ستراتيجية!!!.
نعود الى التصريح الذي نحن بصدده، ففي الحقيقة لو جاء هذا التصريح الاخير لحسن نصر الله من "بلطجي" اومن "الحرافيش" في احد احياء بيروت، لما جلب الانتباه او أثار اي اهتمام. ولكنه يصدر عن رجل دين يفترض أنه قرأ العلوم الدينية والانسانية، ويفترض أنه ملم الى حد ما بالامور العسكرية بعد ان جلب المئات من صواريخ "رعد" و"زلزال" والكاتيوشا من ايران. كما يفترض في هذا الانسان ان يؤمن ويلتزم بأن "الاعتراف بالخطأ فضيلة"، وان يقدر قيمة الانسان، وهو آية من آيات الله كما تشير تعاليم السماء، ويتمسك بالحفاظ عليه وعلى ممتلكاته عند كل فعل أوخطوة يتخذها، لا ان يدخل في مطب لا يدري الى اين سيؤدي بالابرياء البسطاء من الناس سواء من يناصرونه عن إيمان أو تعصب أو جهل او اولئك الذين ليس لهم باليد حيلة، حيث فرض عليهم التدمير و "الجهاد"، وهم ينتظرون استلام "جوازات السفر" التي يصدرها حسن نصر وامثال حسن نصر، وليس رضوان حارس الجنة، ليطأوا بأقدامهم أرض "الفردوس".
إن أية مساعي للدفاع عن سيادة البلاد واستعادة اية حقوق مهضومة غير متعلقة بإرادة طرف معين وأهواءه، بل هي مهمة وطنية عامة لا ينبغي ان ينفرد بها أو يحتكرها اي طرف مهما كانت قدرته او امكانياته. ان الانفراد بمثل هذه القرارات و "أحتكار" العمل الوطني او الجهاد والنضال في سبيل قضية وطنية، لا تعني الا السعي لتحقيق شعارات فئوية أو مزايدات سياسية، ولا تدخل في باب الدفاع عن الوطن والأماني الوطنية. ولقد رأينا ما آل اليه الانفراد بقرارات الحرب من كوارث في نكبة عام 1967 ، حيث فقد الفلسطينيون كل شئ وفقد العرب الكثير. كما ان المأساة مازالت ماثلة للعيان ذلك الانفراد بالقرارات المصيرية وخاصة المتعلقة بالحرب والتي اتخذها صدام حسين في عدوانيين على ايران والعراق.
لقد شرعت المقاومة الوطنية بنشاطها في لبنان إثر احتلال اسرائيل للبلاد عام 1982. وكانت هذه المقاومة تحظى آنذاك بقدر من الاجماع الوطني في نشاطاتها من اجل اخراج المحتل الاسرائيلي. ولكن بعد حين تحولت هذه المقاومة الى وسيلة لاستحواذ الاطراف الدينية ومنهم حزب الله وحركة أمل وإحتكارهما للعمل السياسي في الجنوب وفي الضاحية، مما أدى الى حملات اغتيالات ومطاردات طالت أطراف وطنية لبنانية والعديد من رموزها ومنهم العلامة حسين مروة والفليسوف مهدي عامل والعشرات غيرهم. وبعد ان ابعدت هاتان الحركتان كل الاطراف الوطنية اللبنانية التي بدأت بالمقاومة في الاصل عن الساحة في الجنوب، اندلعت المنافسة بين حزب الله وحركة أمل لتتطور الى نزاع مسلح بينهما خلف العشرات من الضحايا لدوافع المنافسة الحزبية الضيقة أوبتحريض من المتطرفين الدينيين في ايران الذين دعموا بقوة مالياً وبالسلاح حزب الله ضد حركة أمل بفعل امتدادات هذا الصراع في داخل في ايران، او بتأثير من أجهزة المخابرات السورية. وهكذا اصبح حزب الله الحاكم المطلق المسلح في الجنوب وعلى الحدود مع اسرائيل، وبنى مؤسسات "لدولته" غير الخاضعة لسلطة الدولة اللبنانية والى الآن وبقوة السلاح، وعارض حتى وجود القوات الامنية والعسكرية الرسمية اللبنانية الشكلية في المنطقة. واصبح قرار الحرب بيد حزب لا يمثله في البرلمان الا بضعة نواب، في حين توجد هناك حكومة منتخبة من الشعب، ويشارك فيها حزب الله بعدة وزراء، والمفترض في هذه الحكومة ان تتخذ القرارات المصيرية في البلاد بما فيها قرارات السلم والحرب، ولكنها كانت آخر من يعلم بذلك. إنه أمر مقصود يهدف الى تدمير كل مقومات الدولة اللبنانية وعدم السماح لاسترجاع بناء الدولة على اسس ديمقراطية، دولة تجلب الاستقرار للبلد وتعزز الهوية اللبنانية وتكنس كل اسس الكانتونات الطائفية. إن قوى اقليمية وداخلية تقف وراء هذا القصد التدميري، وتقف حجر عثرة امام كل جهد لبناء اسس الدولة العصرية في لبنان، وهو ما يتكرر بشكل بشع ووحشي الآن في عراقنا المنكوب.
إن على العراقيين ان يتعظوا من مآل الاحداث الدرامية في لبنان الشقيق. ان البعض من الأطراف العراقية، وخاصة تلك المتسترة بعباءة الدين، وبدعم مالي وعسكري ومخابراتي محموم من أطراف اقليمية ومن وراء الحدود يسعى لنقل التجربة اللبنانية الطائفية ذات العقود الستة المشينة الى العراق، وذلك من أجل عرقلة كل جهود العراقيين لبناء دولة عصرية مستقرة يتساوى الجميع فيها بكل الوانهم وأطيافهم، وتجمعهم هوية واحدة هي هوية الوطن العزيز العراق، وطن الابداع والحضارات ، وليس وطن الملثمون والباحثين عن "الاعمام" والسيافين وقاطعي الاعناق واللطامين وحملة القامات والبدع الغريبة على الدين والدنيا. ان البعض يسعى الى احياء تجربة الفاشية القومية التي عبثت بالعراق خلال العقود الماضية، بإقامة كانتونات دينية فاشية بدعم من فلول النظام السابق، التي لبست العمائم بكل اشكالها، أومن بقي من أنصاره سنة كانوا ام شيعة في بقاع مختلفة من العراق. فالسلوك الشائن لهذه الزمر متشابهة الهمجية مما يدل على انها من معدن واصل واحد وموجه واحد، بل وأن لها إمتداد واحد من تلك الماكنة الجهنمية التي بناها الديكتاتور صدام حسين. ويلقى كل هؤلاء الدعم من دول اقليمية ومخابراتها اضافة الى تمويل من انصار العهد السابق واثرياء الارهاب في الخليج ومثيرو الفتن في ايران. أن الحكومة السورية والاردنية والامارات وقطر تحتضن كل من بقي من اقطاب النظام السابق الذين يملكون الاموال وينشطون ويجندون المخربين دون ان تحرك هذه الدول اي ساكن لكبح هذه النشاطات. هذا اضافة الى ما تقوم به الاجهزة الاعلامية لهذه الدول من نشاط تخريبي لصالح الارهاب والعنف المستشري في العراق. ومن أجل عرقلة أي مسعى للاستقرار في العراق، يجري بشكل محموم تشجيع تشكيل وتمويل الميليشيات التي تعددت اشكالها واسمائها الدينية والمذهبية الى حد غريب. كل ذلك بدعوى مناهضة المحتلين، في حين ان القتل على الهوية المذهبية تطال العراقيين ولا تطال اي "شيعي امريكي" او "سني امريكي". ويحرم العراقيون من الماء والكهرباء والعمل والخدمات ولا تحرم القوات الاجنبية من ذلك. فأي هراء وكذب كامن وراء تلك الدعوات التي تصف هؤلاء الصعاليك بالمقاومة ضد الاجنبي. ان البعض من المشاركين في الحكومة هم ايضاً يدعون الى مقاتلة الاجنبي والتحرش بالقوات الدولية بين حين وآخر في حين انهم اعضاء في الحكومة المنتخبة من مجلس النواب المنتخب شعبياً، و التي اعلنت صراحة وبدعم من مجلس النواب انها تريد التفاوض وحل القضية سلمياً، وشرعت فعلاً وبالتدريج باستلام المهام الامنية من القوات المتعددة الجنسيات في عدد من المحافظات وصولا الى خروج القوات الاجنبية الموجودة بقرار من الامم المتحدة. فما معنى وجود كل هذه الميليشيات في غرب العراق وشمال بغداد وجنوب العراق وفي بغداد نفسها وفي مدينة الثورة والتى حولت حياة العراقيين الى جحيم، وأزهقت ارواح العراقيين بالالاف الى حد دفع البلاد الى هاوية خطر حرب طائفية، وعطلت كل اوجه الحياة وتعمير البلد. ولا يبقى الامر في هذا الاطار بل يتعداه الى مطاردة وحرق مقرات كل من يوجه النقد والنقد فقط الى عالم ديني لخطأ ارتكبه مما يعني فرض استبداد ديني وتعطيل للدولة والدستور!!. ويضاف الى ذلك الصراعات المسلحة بين هذه الزمر المسلحة غير الشرعية على الغنائم والتي تندلع بين حين وآخر، وآخر الامثلة ما يحدث الآن في مدينتي الديوانية والسماوة الآمنتين. أنه مسعى لوقف بناء الدولة العصرية التي يمكنها سحب البساط من تحت التيارات الفوضوية الفاشية المتلبسة بلباس الدين وسد اي طريق لعودة الحكم القومي الفاشي السابق او انشاء دويلات دينية فاشية في كانتونات في بقاع مختلفة من بلدنا. ليعي العراقيون تجربة اشقائهم اللبنانيين ويقفوا صفاً واحداً لدحر التيارات الفوضوية الفاشية الصدامية والارهابية الدولية التي تسعى الى اخراج العراق من ميدان الدول الطامحة الى الحرية والازدهار والاستقرار والديمقراطية. إن هذه الزمر لا علاقة لها بسيادة البلد ولا تعميره ولا بالدين والمذاهب، بل إن هدفها تدمير ما تبقى من البلد كما وعد صدام حسين المهزوم، وتحويل العراق الى ميدان لحروب وصراعات بالوكالة عن دول وتيارات أخرى تماماً كما حدث للبنان الشقيق في العقود الاخيرة، وعلى العراقيين ان يستيقظوا من سباتهم ويتصدوا للخطر الجاثم على صدورهم.



#عادل_حبه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يوميات إيرانية 16
- يوميات ايرانية ( 15 )
- يوميات ايرانية ( 14 ) تفنن في البطش
- يوميات ايرانية 13
- يوميات ايرانية 12
- يوميات ايرانية- 11-الوقوع في الفخ
- يوميات ايرانية 10
- تحديات خطيرة امام حكومة المالكي
- يوميات ايرانية ( 9 ) رحلة
- يوميات ايرانية ( 8 )
- يوميات ايرانية 7
- مأزق الوعي والعقل والتدين في البلدان العربية والاسلامية
- يوميات ايرانية ( 6 ) تنامي التيار الديني السياسي
- حزيران 1776 أول لائحة لحقوق الانسان وضمان الحريات الفردية
- يوميات ايرانية 5 الشعب الايراني ونظام الشاه ومحنة العراقيين
- يوميات ايرانية - 4
- يوميات ايرانية ( 3 ) التوجه نحو العاصمة طهران
- يوميات ايرانية - 2
- برتولت بريخت : أحد قمم اعمدة المسرح في القرن العشرين
- يوميات إيرانية


المزيد.....




- مفاجأة غير متوقعة.. شاهد ما فعله ضباط شرطة أمام منزل رجل في ...
- بعد فشل العلاقة.. شاهد كيف انتقم رجل من صديقته السابقة بعد ت ...
- هيئة المعابر بغزة ومصدر مصري ينفيان صحة إغلاق معبر رفح: يعمل ...
- لماذا يتسارع الوقت مع التقدم في السن؟
- بلجيكا تبدأ مناقشة فرض الاتحاد الأوروبي عقوبات ضد إسرائيل
- رداً على -تهديدات استفزازية- لمسؤولين غربيين .. روسيا تعلن إ ...
- تغطية مستمرة| الجيش الإسرائيلي يستعد لاجتياح رفح ويدعو السكا ...
- غارات إسرائيلية ليلية تتسبب بمقل 22 فلسطينيا نصفهم نساء وأطف ...
- أول جولة أوروبية له منذ خمس سنوات.. بعد فرنسا، سيتوجه الرئيس ...
- قاض بولندي يستقيل من منصبه ويطلب اللجوء إلى بيلاروس


المزيد.....

- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - عادل حبه - عذر أقبح من الذنب