أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - غسان صابور - تابع لمقال ربي احمني...














المزيد.....

تابع لمقال ربي احمني...


غسان صابور

الحوار المتمدن-العدد: 7033 - 2021 / 9 / 29 - 12:05
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تابع لمقالي " ربي احمني من أصدقائي " المنشور بالحوار الأسبوع الماضي
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732467
والذي جلب لي بعض الهمهمات والانتقادات الفردية.. كالعادة.. كما جلب بعض التشجيعات والتأييد... ولكنني أعود لأؤكد بشكل قطعي.. بأن تحليلي لا بشكل فردي أو شخصي.. بأنه موجه لفرد أو أفراد.. بالذات.. أنما لتصرفات جماعية موروثة.. بالإضافة أكثر إلى ما يسمى ديبلوماسيا.. الصداقة بين دولة ودولة... مثلا بين سوريا وروسيا... أو بين فرنسا والولايات المتحدة الأمريكية... والتي تغلب فيها ـ بأيامنا هذه.. وكل الأيام ـ صداقة المصالح.. أو مصالح السياسة... والتي يخسر فيها غالبا.. من يــؤمــن ويمارس الوفاء والقناعة بهذه السياسة... أنظروا لخيانة بايدن لفرنسا.. بما يتعلق كيف جـر الحكومة الأسترالية كي تتخل عن صفقة الغواصات الفرنسية.. وما سوف تؤدي إلى خسائر بالمليارات لفرنسا وآلاف العاطلين عن العمل.. بهذا المجال من الصناعات الحربية... وكيف تخلت روسيا من تحت الطاولة وفوقها.. عن حليفتها التاريخية ســوريــا.. خلال السنوات الأخيرة.. متاجرة متفاوضة مع تركيا وإسرائيل.. وأبناء عم سوريا من الأمارات والممالك العربية النفطية... حتى وصلت لهذه الحالة من التجزيء والهلاك المخطط... دون نسيان تحسين وتثبيت المصالح الروسية البوتينية مع الولايات المتحدة الأمريكية...
كم أتمنى أن يقرأ ما تبقى من الأصدقاء الأوفياء الأذكياء.. كلماتي وكتاباتي. بإيجابية وبراغماتية واعية... وخاصة بهذا العالم الذي أصبحت الصداقة والسياسة صعبة.. معقدة التفسير... وبعض الوفاء والتفاهم.. وعدم قبول ناقلي نميمة التحريض المهني المتآمر.. يساعد على تسهيل بعض كركبات وصعوبات حياتنا وأيامنا المعدودة.. وأن نحافظ على ما يربطنا من ذكريات ومساع حميدة.. وما تبقى من الأفكار والعلاقات الإيجابية التي تلون وتسعد ما تبقى لنا من العمر والحياة...
بعد هذه الافتتاحية التي أتابع بها ما كتبت بمقالي السابق... أعود إلى ربي الذي تربيت على مبادئه أيام طفولتي وقتوتي.. ومآسي الحياة وصعوباتها وعتماتها حولتني بالنسبة لمبادئه إلى غنمة ضائعة.. تابع ابنه عيسى بن مريم.. رعاية حمايتها... ومن هذه النظرية الإيجابية المتسامحة التقليدية.. أطلب منهما أن ينقذا بلد مولدي.. ســـوريــا.. من أصدقائها المتاجرين بها... وأن يــنــقــذا الوطن الذي اخترته لأولادي وأحفادي وأولادهم... فـــرنـــســا... من أصدقائها الأمريكان.. لأنهم أينما عبروا... صداقتهم ومبادئهم وديمقراطيتهم مغشوشة... حتى أيمانهم بكما مغشوش... رغم أنهم كتبوا على دولارهم In God we trustبالله نحن نؤمن!!!...
تفسير ودعاء...
من يدري... قد يتغير مصير شعب ســوريــا.. ومــصــيــر فــرنــســا نحو الأفضل؟؟؟........
بـــالانـــتـــظـــار...
غـسـان صــابــور ــ لـيـون فــرنـــســـا



#غسان_صابور (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ربي احمني من أصدقائي...
- كلمات ممنوعة...
- 11 سبتمبر؟؟؟,,,
- بدأت المحكمة...
- من باع أفغانستان..ونساءها؟!...
- من السراء والضراء
- رد لصديق فقيه حكيم...
- صرخة غضب...
- االديمقراطيات الغربية... باعت ضمائرها
- ماذا تبقى من الوطن... غير الأغنيات العتيقة...
- خواطر... ما بين سوريا وفرنسا...
- لتسقط أنظمة الفراعنة.. والأهرامات... والروبويات...
- إعتذار... لميخائيل نعيمة...
- ما بعد فلسطين.. بانتوستانات سوريا ولبنان ...
- لبنان... والجنرال جوزيف عون
- هل ابتلى العرب.. جيناتيا وتاريخيا.. بالظلم والظلام؟؟؟...
- تحية لموقع ميديابارت Mediapart الفرنسي
- عودة لمطبخ الحياد...
- موطني... موطني...
- الورقة البيضاء.. فارغة حزينة...


المزيد.....




- اختفت منذ 82 عامًا.. اكتشاف سفينة حربية يابانية من الحرب الع ...
- نظرة على معاناة عائلة للحصول على طبق واحد فقط في غزة
- غزة: مقتل أكثر من 1000 فلسطيني لدى محاولتهم الحصول على مساعد ...
- إردام أوزان يكتب: وهم -الشرق الأوسط الجديد-.. إعادة صياغة ال ...
- جندي يؤدي تحية عسكرية للأنصار في سيطرة ألقوش
- 25 دولة غربية تدعو لإنهاء الحرب في غزة وإسرائيل تحمل حماس ال ...
- -إكس- و-ميتا- تروّجان لبيع الأسلحة في اليمن.. ونشطاء: لا يحذ ...
- عاجل | السيناتور الأميركي ساندرز: الجيش الإسرائيلي أطلق النا ...
- سلاح الهندسة بجيش الاحتلال يعاني أزمة غير مسبوقة في صفوفه
- السويداء وتحدي إسرائيل الوقح لسوريا


المزيد.....

- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي
- زمن العزلة / عبدالاله السباهي
- ذكريات تلاحقني / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - غسان صابور - تابع لمقال ربي احمني...