أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحة والسلامة الجسدية والنفسية - محمد علي حسين - البحرين - أفيون الاستعمار البريطاني.. دمّر حياة الشعب الصيني والايراني!؟















المزيد.....

أفيون الاستعمار البريطاني.. دمّر حياة الشعب الصيني والايراني!؟


محمد علي حسين - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 7006 - 2021 / 9 / 1 - 15:50
المحور: الصحة والسلامة الجسدية والنفسية
    


زبائن في سوق الرأسمالية الغربية

السبت 28 أغسطس 2021

من ضمن أسرار انتصار الأفغان، أنهم ليسوا زبائن في سوق الرأسمالية الغربية.

هذا المظهر بالعمامة والجلباب واللحية والأقدام الحافية وأخاديد التجاعيد البادية في الوجوه من وهج الشمس وقر البرد، قد تستدعي النظرة الفوقية من أصحاب الياقات البيضاء وأمواس الحلاقة وكريمات الوجه، وتضع منظر الأفغان في خانة التخلف والدونية.
ولكن حقيقة الأمر؛ هذا المظهر هو أحد أهم عناصر الانتصار.

الرأسمالية الغربية المتوحشة، تستهدف تحويل سكان الكرة الأرضية إلى زبائن في سوق الرأسمالية، وبناء مفاهيم جديدة للتحضر، قاعدته الأساسية هو قدرة الزبون على تقليد النموذج الغربي في المأكل والملبس والنظرة للحياة، وتتبُع واستهلاك كل جديد ينتجه الغرب.

ولفهم الموضوع يلزمنا العودة قليلا للوراء، والتحدث عن نموذج “الصين

“الصين” كانت مطمعا غربيا لتحويل كتلتها البشرية الهائلة إلى زبائن في سوق الرأسمالية، وفي سبيل ذلك مارس الغرب حربا قذرة بإغراق الصين بالأفيون فيما سمي “حرب الأفيون”، بدأتها بريطانيا ضد الصين بين عامي 1840-1842، ثم حرب ثانية عام 1857 انضمت لها “فرنسا”، ثم انضمت لهم الولايات المتحدة، وذلك بهدف إخضاع الصين لشرط بفتح أسواقها لتجارة الأفيون.!

وكان الأفيون هو البوابة لتحويل الكتلة البشرية الصينية إلى زبائن في سوق الرأسمالية الغربية.

بعد عقود من التخلف والغيبوبة بتأثير “حرب الأفيون” والتفكك بسبب الغزو الخارجي والحرب الأهلية، بدأت الصين في منتصف القرن العشرين النهوض من كبوتها، في نفس الوقت الذي كانت فيه الولايات المتحدة الأمريكية القوة الصاعدة لقيادة الرأسمالية تضع عينها على الصين بثروتها البشرية والطبيعية الهائلة.

كان أمام الصين أحد طريقين:

إما توظيف ثروتها البشرية لاستثمار مواردها الطبيعية وبناء الصين بسواعد صينية، وإما تحويل الصين إلى سوق رأسمالي يستثمر فيه الغرب، وتنمو الصين سريعاً، ويزداد فيها المال ووسائل الرفاهية، ويأكل أهلها الكنتاكي والهامبرجر، وهو طريق سهل للحصول على الدعم الأمريكي الغربي مقابل التخلي عن الخصوصية الثقافية واستقلال الإرادة السياسية.

اختارت الصين الطريق الأول، الطريق الشاق والطبيعي لأي بناء، فوقف العالم كله بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية أمام الصين، وحاصرها وعاقبها عقاباً جماعياً، ولم يعترف بنظامها السياسي الجديد، وحرمها من عضوية الأمم المتحدة.
صمدت الصين أمام الضغوط، ونحتت في صخرة تربتها، وتشبثت بأصالة ثقافتها، وظلت نحو خمسة عقود تحرث وتبذر وتزرع لتأتي أجيال اليوم والغد لتنعم بالحصاد.

ولذلك كان من المنطقي جدا أن يكتشف الكاتب الأمريكي “Michael Hastings” سر انتصار طالبان في قوله:
(هؤلاء الأفغان لا يشاهدون التلفاز ولا يعرفون شيئاً عن أفلام رامبو وجيمس بوند ولهذا فهم لايخافوننا، إنهم لايرون فينا سوى دخلاء محتلين ويجب أن يخرجونا مهما كلفهم الأمر، لهذا كل أسلحتنا وحروبنا النفسية ضدهم لاتجدي نفعاً.)

وتظل هذه الرسالة موجهة لمجتمعاتنا التي شربت المقلب ودخلنا كزبائن في سوق الرأسمالية الغربية، وتقمصنا نحن المجني علينا دور الجاني، وصرنا ننعوظر لمن يتمسك بتقاليده على أنه متخلف، وبلغ بنا تقمص الدور لدرجة أن يرى البعض غطاء الرأس للنساء من ائق التقدم، ولبس الجلباب الفلاحي أو الصعيدي أو البدوي وصمة ينبغي حصرها داخل القرى والنجوع، وعدم السماح لها بدخول عالم الزبائن في المنتجعات والنوادي.!

نحن العرب ندفع ضريبة دخولنا كزبائن في سوق الرأسمالية الغربية، فمن شروط الدخول كزبون، أن تحتقر ذاتك وتاريخك وتقاليدك، وتنظر لأعلى وأنت منبطح أرضا نحو السيد الغربي، وتحاول تقليده (فقط) في مظهره الاستهلاكي، لأنك ببساطة:لست شريكاً، بل؛ (مجرد زبون).

بقلم الكاتب محمود صقر

لمشاهدة الصور والكاريكاتير أرجو فتح الرابط
https://jlworld.org/%d8%b2%d8%a8%d8%a7%d8%a6%d9%86-%d9%81%d9%8a-%d8%b3%d9%88%d9%82-%d8%a7%d9%84%d8%b1%d8%a3%d8%b3%d9%85%d8%a7%d9%84%d9%8a%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d8%ba%d8%b1%d8%a8%d9%8a%d8%a9

فيديو.. حرب الأفيون .. يوم أن ركعت الصين تحت قدم بريطانيا
حروب الأفيون هي حربان، سميتا بحرب الأفيون، قامتا بين الصين الامبراطورية المحكومة انذاك من قبل سلالة تشينغ وبريطانيا. وفي الثانية، انضمت فرنسا إلى جانب بريطانيا. وكان السبب هو محاولة الصين الحد من زراعة الأفيون واستيراده، مما حدا ببريطانيا ان تقف في وجهها بسبب الأرباح الكبيرة التي كانت تجنيها بريطانيا من تجارة الأفيون في الصين.قامت حرب الأفيون في عام 1839 م، وكان من نتائجها أن أصبحت هونغ كونغ مستعمرة بريطانية. ارتكبت في هذه الحروب مجازر وحشية من البريطانيين وحلفائهم ،وخالفوا كل القيم الدينية والبشرية وعملوا على نشر تعاطي الأفيون بين الشعب الصيني ،استمر هذا الداء مستشريًا في الصين حتى مطلع القرن العشرين حتى قضي على تعاطيه نهائيًا في عهد ماو تسي تونغ القيادي الصيني الشيوعي.
https://www.youtube.com/watch?v=GEjRir_G5q0


الأفيون الأفغاني و"دماغ" طالبان.. هل تتخلى"الحركة" عن التجارة المحرمة؟
الخميس 19 أغسطس 2021

الأفيون.. التجارة المحرمة التي تدر ذهبا في أفغانستان

تسيطر أفغانستان على 80% من تجارة الأفيون والهيروين عالميا، وفق بيانات رسمية لمنظمات دولية، ما يضع طالبان في مأزق.

ومع تصاعد نفوذ حركة طالبان في أفغانستان برزت تساؤلات عديدة حول مدى تكيف طالبان مع البوصلة الاقتصادية العالمية، لتصبح بين نارين إما الشرعية الدولية وإما التجارة المحرمة.

وإلى جانب كونها أرض المعادن النادرة، فإن أفغانستان تعتبر بجغرافيتها القاسية، بيئة خصبة لزراعة المواد المخدرة بصدارة الأفيون، الذي يعتبر مصدر دخل رئيسيا لعديد من القبائل في البلاد، إلى جانب حركة طالبان.

معادن "مهدرة" بـ3 تريليونات دولار في أفغانستان.. لماذا لم تستغل؟

الأرض النادرة.. أفغانستان الممزقة تتربع بطانة من ذهب

وبحسب تقرير حديث لوكالة رويترز، فإن حركة طالبان تنشط في قطاعات زراعة الخشخاش، واستخراج الأفيون، والتهريب، إلى جانب فرض رسوم تصدير للمهربين، على طول الحدود التي كانت تتبع لها.

عودة طالبان

اليوم، ومع عودة الحركة إلى سدة الحكم، بعد 20 عاما من محاولات أمريكية وغربية لإقصائها وإنهائها إلى غير رجعة، يتوقع أن تتحول تجارة الأفيون لصناعة تدر ذهبا على الحركة.

ووفق بيانات صادرة عن منظمات أممية، فإن ما نسبته 80% من الأفيون والهيروين المبيع حول العالم، مصدره أفغانستان، لدرجة أن اسم البلد أصبح مرتبطا بـ "أكثر أنواع المخدرات غلاء".


وطيلة 20 عاما الماضية، لم تتوقف طالبان عن زراعة وإنتاج الأفيون، وفرض ضرائب على مناطق كانت واقعة تحت سيطرتها، على الرغم من إنفاق الولايات المتحدة 8 مليارات دولار لحرمان طالبان من أرباحها من تجارة الأفيون.

وأدى الدمار الواسع النطاق خلال الحرب، واقتلاع الملايين من ديارهم، وخفض المساعدات الخارجية، وخسائر الإنفاق المحلي من قبل القوات الأجنبية التي تقودها الولايات المتحدة، إلى تأجيج أزمة اقتصادية وإنسانية.

هذه الأزمة، من المرجح أن تترك العديد من الأفغان المعوزين يعتمدون على تجارة المخدرات من أجل البقاء.

لقراءة المزيد أرجو فتح الرابط
https://al-ain.com/article/opium-forbidden-gold-producing-afghanistan

فيديو.. هل ستتمكن طالبان عبر تجارة المخدرات والدعم الخارجي لبعض الدول من تمويل حكم أفغانستان؟
https://www.youtube.com/watch?v=63GAHHftdZs


حروب الأفيون

هي حربان، سميتا بحرب الأفيون، قامتا بين الصين الامبراطورية المحكومة انذاك من قبل سلالة تشينغ وبريطانيا. وفي الثانية، انضمت فرنسا إلى جانب بريطانيا. وكان السبب هو محاولة الصين الحد من زراعة الأفيون واستيراده، مما حدا ببريطانيا ان تقف في وجهها بسبب الأرباح الكبيرة التي كانت تجنيها بريطانيا من تجارة الأفيون في الصين.قامت حرب الأفيون في عام 1839 م، وكان من نتائجها أن أصبحت هونغ كونغ مستعمرة بريطانية. ارتكبت في هذه الحروب مجازر وحشية من البريطانيين وحلفائهم، وخالفوا كل القيم الدينية والبشرية وعملوا على نشر تعاطي الأفيون بين الشعب الصيني ،استمر هذا الداء مستشريًا في الصين حتى مطلع القرن العشرين حتى قضي على تعاطيه نهائيًا في عهد ماو تسي تونغ القيادي الصيني الشيوعي.

الجذور التاريخية للتطلع البريطاني من اجل السيطرة على الصين

قامت بريطانيا في نهاية القرن الثامن عشر الميلادي بفتح أبواب الصين امام تجارتها العالمية فطلب الملك جورج الثالث من الامبراطور الصيني شيان لونج توسيع العلاقات التجارية بين البلدين.. إلا أن الإمبراطور أجابه: ان امبراطورية الصين السماوية لديها ماتحتاجه من السلع.. وليست في حاجة لاستيراد سلع أخرى من البرابرة.

فلم تستطع بريطانيا في ظل هذه الظروف تصدير الا القليل جدا من سلعها إلى الصين، وفي المقابل كان علي التجار البريطانيين دفع قيمة مشترياتهم من الصين من الشاي والحرير والبورسلين نقدا بالفضة.. مما تسبب في استنزاف مواردهم منها.. لذلك لجأت بريطانيا إلى دفع إحدى شركاتها..وهي شركة الهند الشرقية البريطانية (East India Company) التي كانت تحتكر التجارة مع الصين الي زرع الافيون في المناطق الوسطي والشمالية من الهند وتصديره الي الصين كوسيلة لدفع قيمة واردتها للصين.

تم تصدير أول شحنة كبيرة من الافيون الي الصين في عام 1781..وقد لاقت تجارة الافيون رواجا كبيرا في الصين وازداد حجم التبادل التجاري بين البلدين.. وبدأت بشائر نجاح الخطة البريطانية في الظهور.. إذ بدأ الشعب الصيني في إدمان الافيون.. وبدأ نزوح الفضة من الصين لدفع قيمة ذلك الافيون. وبدأت مشاكل الإدمان تظهر على الشعب الصيني مما دفع بالإمبراطور يونغ تشينج (Yong Tcheng) في عام 1829 م بأصدار أول مرسوم بتحريم استيراد المخدرات، غير أن شركة الهند الشرقية البريطانية لم تلتفت لهذا المنع واستمرت في تهريب الأفيون إلى الصين.

فيديو.. مدمنين افغان تحت جسر العاصمة كابل – بالفارسية والأفغانية
Homeless Addicts Dying Daily As Cold Grips Kabul
https://www.youtube.com/watch?v=U-ZiDFr4ezs


معاناة الشعب الايراني من آفة الأفيون البريطاني

الأفيون الذي يدمر حياة الشعب الايراني، تم استيراده بواسطة الاستعمار البريطاني في نهاية القران الـ18، بعد حرب الأفيون مع الصين، حيث ابتلى الشعب الايراني بهذه الآفة، التي سمّيت بالهدية القذرة والقاتلة!.

ترجمة عن الفارسية الفقرة الخامسة من الموضوع في الموقع الايراني "دنياي اقتصاد" (عالم الاقتصاد).
https://donya-e-eqtesad.com/%D8%A8%D8%AE%D8%B4-%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF-36/3406935-%D8%A7%D9%81%DB%8C%D9%88%D9%86-%D8%A8%D9%84%D8%A7%DB%8C-%D9%81%D8%B1%D8%A7%DA%AF%DB%8C%D8%B1

فيديو.. المخدرات في إيران .. إنكار الحكومة وواقع الإحصائيات - أخبار الآن
https://www.youtube.com/watch?v=_4fHg8ErT0k


الأفيون في إيران

الأفيون في إيران متوفر على نطاق واسع وإيران لديها أعلى نسبة مدمن للأفيون للفرد. حوالي 2.8٪--- من الإيرانيين فوق سن 15 مدمنون على الأفيون. تقدر الحكومة الإيرانية عدد المدمنين في إيران بـ 2 مليون. شحنات الأفيون و الهيروين من أفغانستان و باكستان (المعروفة باسم الهلال الذهبي يتم استيرادها على نطاق واسع) في البلاد. كمية المواد التي يتم اكتشافها سنويًا من قبل سلطات إنفاذ القانون الإيرانية أعلى من أي دولة أخرى، لكن الحكومة أقرت بأنه لا يمكنها إلا منع كمية صغيرة جدًا من آلاف الأطنان من المخدرات المهربة إلى البلاد كل عام .

حصد الخشخاش

الأفيون في إيران أرخص بكثير من الغرب، وحتى البيرة أرخص. في زاهدان ، 4.6 جرام من الأفيون ، أي ما يعادل أونصة واحدة ، يكلف 120 ألف ريال فقط ، أي ما يعادل دولارًا أمريكيًا واحدًا ، والكيلوجرام الواحد يساوي 216 دولارًا أمريكيًا . هذا بينما في زابل يمكنك شراء 30 جرامًا من الأفيون مقابل دولار واحد. سبب آخر لارتفاع استهلاك الأفيون في إيران ، بالإضافة إلى السعر المنخفض ، هو أن الكحول ممنوع والحكومة ليست صارمة مع الأفيون. وفقًا للتقرير الرسمي للحكومة الإيرانية ، يتم استهلاك 4 أطنان من الأفيون يوميًا في طهران . وفقًا لمكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة ، يتم استهلاك 450 طنًا من الأفيون سنويًا في إيران.

تاريخ

خلال فترة القاجار ، بدأت زراعة الخشخاش على نطاق واسع للتصدير. خلال هذه الفترة ، تم تصدير الأفيون في علب 1.2 صندوق (حوالي 600 كجم). ولأنه فقد حوالي 5 إلى 10 في المائة من وزنه على طول الطريق بسبب فقدان الرطوبة ، فقد كان يزن بيكول صيني. في عام 1859 ، 300 صندوق ، في عام 1889 ، و 1886 صندوقًا من الأفيون ، وفي عام 1907 ، تم تصدير حوالي 10000 صندوق من إيران ، مما يدل على النمو السريع في إنتاج هذا المنتج.

وفقًا لطبعة عام 1911 من Encyclop بر dia Britannica ؛ أدت الأرباح الكبيرة من بيع الأفيون إلى زراعة الحبوب والقطن ومحاصيل أخرى لزراعة الخشخاش ، مما أدى إلى مجاعة كبيرة بين عامي 1871-1872 ، والتي شملت الجفاف وعوامل أخرى. خاصة في أصفهان ، حيث كان هناك العديد من الأنهار والجداول. في شيراز وبهبهان وكرمنشاه ، خصصت معظم الحقول لزراعة هذا المحصول ، مما تسبب في ندرة وارتفاع تكلفة القمح والحبوب الأخرى. كان أفضل الأفيون المعروف باسم "الأفيون السعودي" (خوزستان حاليًا) يُزرع في دزفول وشوشتر ، كما كان أفيون يزد وساري وبابل أفيونًا جيدًا.

في عام 1907 ، ذهب حوالي نصف صادرات الأفيون إلى الصين . ذهبت معظم الصادرات إلى الصين عبر بندر عباس وبوشهر إلى موانئ هونغ كونغ وماليزيا ، ودخل جزء صغير إلى غرب الصين عن طريق البر عبر طريق بخارى - خوجاند - كاشغر. كانت بريطانيا ثاني أكبر وجهة لتصدير الأفيون لإيران. تم بيع كمية صغيرة عن طريق البر إلى اسطنبول ، وبيع جزء منها إلى أوروبا بعد خلطه بالأدوية المحلية. تم بيع بعضها إلى زنجبار في شرق إفريقيا وتم تهريب بعضها إلى الهند عبر بلوشستان .

فيديو.. جمع من المدمنين الايرانيين في حي نشاطي خلف ميدان شوش بطهران - بالفارسية
https://www.youtube.com/watch?v=izSrYDCkvGA

المصادر: المواقع العربية + ويكيپيديا



#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أوجه الشبه بين اردوغان وخامنئي.. وهتلر وموسوليني!؟/2
- أوجه الشبه بين اردوغان وخامنئي.. وهتلر وموسوليني!؟/1
- كرة الشبكة.. اللعبة الرياضية النسائية
- أوجه الشبه بين داعش خراسان.. وعصابات الملالي وطالبان!
- هزيمة تاريخية للأميركان.. من عصابات داعش وطالبان!؟
- الشعب الأفغاني والمنطقة.. ضحايا جرائم طالبان والعصابات المتط ...
- بناء السدود العشوائي.. يزيد من معاناة الشعب الايراني والعراق ...
- سجن إفين الايراني.. جحيم المناضلين في نظام الملالي!
- .. ضحايا الزمرة الخمينية والطالبانية!؟
- الطاغية خامنئي.. العدو الأكبر للشعب الايراني!
- الرئيس والشعب التونسي.. في مرمى نيران عصابات الغنوشي!
- صدمة عشاق الكرة السعودية من تشفير الدوري السعودي!؟
- وعود وجرائم العصابة الطالبانية.. تشبه وعود ومجازر الزمرة الخ ...
- وعود وأراجيف عصابات طالبان.. بعد تقهقر الجيوش في افغانستان!/ ...
- جرائم ومجازر طالبان.. خلف شعار لا إله إلا الله!؟
- الأطفال والنساء.. ضحايا جرائم الزمرة الطالبانية المسيطرة على ...
- مآسي الأكراد الايرانيين.. في ظل حكم الملالي الفاسدين!
- دور بايدن والعصابة الأوبامية.. في تقهقر قوات الحكومة الأفغان ...
- رحيل البرغوث ميسي.. خسارة كبيرة لبرشلونة والدوري الإسباني!؟
- حميد نوري ورئيسي والإمام.. مثلث القمع والقتل والإعدام!


المزيد.....




- اختيار أعضاء هيئة المحلفين في محاكمة ترامب في نيويورك
- الاتحاد الأوروبي يعاقب برشلونة بسبب تصرفات -عنصرية- من جماهي ...
- الهند وانتخابات المليار: مودي يعزز مكانه بدعمه المطلق للقومي ...
- حداد وطني في كينيا إثر مقتل قائد جيش البلاد في حادث تحطم مرو ...
- جهود لا تنضب من أجل مساعدة أوكرانيا داخل حلف الأطلسي
- تأهل ليفركوزن وأتالانتا وروما ومارسيليا لنصف نهائي يوروبا لي ...
- الولايات المتحدة تفرض قيودا على تنقل وزير الخارجية الإيراني ...
- محتال يشتري بيتزا للجنود الإسرائيليين ويجمع تبرعات مالية بنص ...
- نيبينزيا: باستخدامها للفيتو واشنطن أظهرت موقفها الحقيقي تجاه ...
- نتنياهو لكبار مسؤولي الموساد والشاباك: الخلاف الداخلي يجب يخ ...


المزيد.....

- الجِنْس خَارج الزَّواج (2/2) / عبد الرحمان النوضة
- الجِنْس خَارج الزَّواج (1/2) / عبد الرحمان النوضة
- دفتر النشاط الخاص بمتلازمة داون / محمد عبد الكريم يوسف
- الحكمة اليهودية لنجاح الأعمال (مقدمة) مقدمة الكتاب / محمد عبد الكريم يوسف
- الحكمة اليهودية لنجاح الأعمال (3) ، الطريق المتواضع و إخراج ... / محمد عبد الكريم يوسف
- ثمانون عاما بلا دواءٍ أو علاج / توفيق أبو شومر
- كأس من عصير الأيام ، الجزء الثالث / محمد عبد الكريم يوسف
- كأس من عصير الأيام الجزء الثاني / محمد عبد الكريم يوسف
- ثلاث مقاربات حول الرأسمالية والصحة النفسية / سعيد العليمى
- الشجرة الارجوانيّة / بتول الفارس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحة والسلامة الجسدية والنفسية - محمد علي حسين - البحرين - أفيون الاستعمار البريطاني.. دمّر حياة الشعب الصيني والايراني!؟