أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - محمد علي حسين - البحرين - .. ضحايا الزمرة الخمينية والطالبانية!؟















المزيد.....


.. ضحايا الزمرة الخمينية والطالبانية!؟


محمد علي حسين - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 6997 - 2021 / 8 / 23 - 14:52
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


كل التقدير والاحترام للقراء الأعزاء وآرائهم حول "حركة طالبان"، ولكن ليس كل ما يلمع ذهبا!ً

عصابات خميني قتلت الأكراد السنة بعد احتلال ايران، وعصابات طالبان تقتل الهزارة الشيعة في افغانستان!؟

رابط.. صورة إعدام الأكراد بعد الفتنة الخمينية عام 1979
https://www.radiozamaneh.com/92204/

عندما استولت حركة طالبان على السلطة عام 1995، لجأ أحمد شاه مسعود وبرهان الدين رباني إلى معقلهما في الشمال (وادي پنجشير) لقيادة المقاومة ضد طالبان من هناك، وهرب قلب الدين حكمتيار إلى إيران، فيما وقع زعيم الهزارة عبد العلي مزاري في قبضة طالبان في كابل. ولم تتردد الحركة في إعدامه.

في مارس 1995 أعدمت حركة طالبان زعيم الهزارة عبد العلي مزاري

في بداية الشهر الحالي، قتل 12 شخصا على الأقل في كابل في تفجير انتحاري استهدف تجمعا للهزارة، وهم يحيون الذكرى السنوية لوفاة عبد العلي مزاري.

خلال فترة حكم طالبان، تعرض الهزارة لاضطهاد شديد، شكلت مجزرة مزار شريف أبرز حلقاته.

ففي 8 أغسطس 1998، سيطر مقاتلو الحركة على المدينة الواقعة شمال البلاد وقتلوا أكثر من 2000 شخص من الأقلية الشيعية، حسب هيومان رايتس ووتش.

لقراءة المزيد ومشاهدة الصور أرجو فتح الرابط
https://www.irfaasawtak.com/minorities/2018/03/22/%D8%A7%D9%84%D9%87%D8%B2%D8%A7%D8%B1%D8%A9-%D8%A3%D8%AD%D9%81%D8%A7%D8%AF-%D8%AC%D9%86%D9%83%D9%8A%D8%B2%D8%AE%D8%A7%D9%86-%D8%AE%D8%A7%D8%A6%D9%81%D9%88%D9%86


جريمة طالبان البشعة بحق الرئيس الافغاني السابق محمد نجيب الله الذي ذُبح في 28 سبتمبر 1996

عندما لجأ نجيب الله إلى مقر الأمم المتحدة بكابل لحدود العام 1996. ومع دخولهم للعاصمة كابل، هاجم عناصر حركة طالبان مقر الأمم المتحدة ليلة 26 سبتمبر 1996 واعتقلوا نجيب الله الذي تعرض لشتى أنواع التعذيب قبل أن يعدم. ولاحقاً، سحل أفراد طالبان جثة نجيب الله بشوارع كابل وعمدوا فيما بعد لتعليقها بعمود إنارة قرب القصر الرئاسي.

ووفقاً لبعض التقارير، قامت طالبان بخصيه، حشووا أعضائه التناسلية المقطوعة في فمه، وبعد فترة وجيزة، تم تعليقه من عمود إنارة.

فيديو.. عناصر حركة طالبان يواصلون قمعهم للمتظاهرين في كابل!؟
https://www.youtube.com/watch?v=ZiM_IGs6U6c


قوائم تصفية في أفغانستان.. وثيقة سرية تكشف تربص طالبان

الجمعة 20 أغسطس 2021

رغم التطمينات والتصريحات العلنية لمسؤولي "طالبان" التي سيطرت على معظم البلاد، بعد أن دخلت العاصمة الأفغانية كابل الأحد الماضي، يبدو أن الحركة وضعت قوائم سوداء لاعتقال وتصفية من تعاون مع القوات الغربية في البلاد خلال العشرين سنة الماضية.

فقد كشفت وثيقة سرية للأمم المتحدة بأن "طالبان" كثفت عمليات البحث عن أفغان تعاملوا مع القوات الأميركية والأطلسية رغم وعودها بعدم الانتقام من معارضيها.

وجاء في التقرير الذي وضعته مجموعة خبراء في تقييم المخاطر لحساب الأمم المتحدة، بحسب ما نقلت وكالة فرانس برس اليوم الجمعة، أن طالبان وضعت "قوائم ذات أولوية" للأفراد الذين تريد توقيفهم، مشيرة إلى أن الأكثر عرضة للخطر هم الذين كانوا يشغلون مناصب مسؤولية في صفوف القوات المسلحة الأفغانية وقوات الشرطة ووحدات الاستخبارات.

لقراءة المزيد ومشاهدة الصور أرجو فتح الرابط
https://www.alarabiya.net/arab-and-world/2021/08/20/%D9%82%D9%88%D8%A7%D8%A6%D9%85-%D8%AA%D8%B5%D9%81%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%81%D8%BA%D8%A7%D9%86%D8%B3%D8%AA%D8%A7%D9%86-%D9%88%D8%AB%D9%8A%D9%82%D8%A9-%D8%B3%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D9%83%D8%B4%D9%81-%D8%AA%D8%B1%D8%A8%D8%B5-%D8%B7%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%A7%D9%86


بشكل "صدم الأفغان".. طالبان تعترف بقتل ممثل فكاهي!؟

لقراءة المزيد ومشاهدة صورة الضحية أرجو فتح الرابط
https://www.alhurra.com/arabic-and-international/2021/07/30/%D8%A8%D8%B4%D9%83%D9%84-%D8%B5%D8%AF%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%81%D8%BA%D8%A7%D9%86-%D8%B7%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%A7%D9%86-%D8%AA%D8%B9%D8%AA%D8%B1%D9%81-%D8%A8%D9%82%D8%AA%D9%84-%D9%85%D9%85%D8%AB%D9%84-%D9%81%D9%83%D8%A7%D9%87%D9%8A

رابط.. طالبان تخرج حاكم ولاية سابق الى الشارع وترديه بالرصاص!؟
https://www.alarabiya.net/last-page/2021/08/19/%D8%B7%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%A7%D9%86-%D8%AA%D8%AE%D8%B1%D8%AC-%D8%AD%D8%A7%D9%83%D9%85-%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%A9-%D8%B3%D8%A7%D8%A8%D9%82-%D8%A7%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D8%B9-%D9%88%D8%AA%D8%B1%D8%AF%D9%8A%D9%87-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%B5%D8%A7%D8%B5-

فيديو.. رقص هستيري لأحد عناصر طالبان في أفغانستان
https://www.youtube.com/watch?v=FI_bguzSJE0


برادر من قوائم الإرهاب يقفز من الدوحة رئيسًا لأفغانستان

الإثنين 23 أغسطس 2021

الملا عبدالغني برادر من القادة العسكريين البارزين والمعروفين وأحد اثنين من مؤسّسي حركة طالبان المسلحة، وكان قائدًا لجموعاتها حتى استولت على السلطة الأفغانية في الفترة من 1996 إلى 2001.

بعد هزيمة طالبان ظل دوره مهمًا في شنّ حرب العصابات ضد الأمريكيين من الجنود هناك وخطط للعديد من الهجمات عليهم.

فتمّ إدراج اسمه على قوائم الإرهاب وبدأت ملاحقته ومطاردته من قبل العديد من الدول وأجهزة الاستخبارات حتى تم القبض عليه وإيداعه السجن بعد تسع سنواتٍ من المطاردة والرصد والمتابعة.

قبع في سجن شديد الحراسة وأحكمت رقابته حتى وهو داخل السجن كونه مطلوبًا لعدة جهات، كما أن الانطباع الذي ساد حينها عن تشدّده ومراسه العسكري في حرب العصابات ضاعف الحراسة والرقابة حوله.

ونتيجة اتصالاتٍ ومحادثات سرية وغامضة وبتدخل قطري كما هو معلن ومنشور في عدة صحفٍ غربية تم إطلاق سراحه من السجن ليتم نقله سرًّا إلى الدوحة العاصمة القطرية منذ ذلك الوقت.

وفي الثلاثاء الماضي غادر برادر الدوحة على متن طائرةٍ عسكريةٍ قطرية لتهبط بعد ساعاتٍ قليلة بالملا برادر في قندهار معقل حركة طالبان القديم والأول.

في تقرير لمراسل إحدى الفضائيات الغربية قال إن الملا برادر بعد سنوات سجنه ووصوله إلى الدوحة العاصمة القطرية عاش هناك في أفخم فنادق قطر حسب المراسل.

ويضيف المراسل أن الملا برادر كان يُدير مفاوضاته واتصالاته ويجري مباحثاته مع الأمريكان برعاية قطرية له ولجماعته أو فريقه التفاوضي من ذلك الفندق الفخم حتى تمّت الصفقة التي لم تُعلن تفاصيلها بعد.

ونشرت الخارجية القطرية أن وزير خارجية قطر اجتمع مع وفد طالبان برئاسة الملا برادر قبل مغادرة الوفد إلى قندهار قبل أيام.

ويتساءل الإعلاميون والصحفيون الذين استمروا يغطون التطورات في أفغانستان، هل رفع اسم الملا برادر من قوائم الإرهابيين المطلوبين؟ وكيف له أن يقيم في ذلك الفندق الفخم في قطر وأن تسهّل له الدوحة الإقامة المريحة والاتصالات وإدارة المفاوضات وهو مطلوب على قوائم الإرهاب كما هو مُعلن ومعروف؟!

ومن جملة العقوبات الصادرة بحق الملا برادر من مجلس الأمن الدولي مصادرة أمواله ومنعه من السفر، فكيف سافر من الدوحة إلى قندهار؟!

وهل صدرت قرارات من مجلس الأمن بإلغاء العقوبات ضده أم أن هناك اختراقًا للقرارات الأممية؟!

مجموعة ألغاز وعلامات استفهام تشخص بقوة أمام هذه الحالة التي عرضناها في قراءة للمعلومات المتداولة حول ما جرى ويجري في مسألة عودة طالبان إلى السلطة بالبراشوت كما يقول التعبير السياسي المعروف بما يكشف أن ثمة جهات عديدة هيّأت لعودتها وسهّلت وصولها وتجاوزت قرارات لمجلس الأمن الدولي وللأعراف المتوافق عليها بين الدول.

الملا عمر برادر خرج من قندهار عسكريًا وعاد إليها على طائرة عسكرية من الدوحة وفي مسافة السنين بين خروجه وعودته تمّت صفقات من وراء ظهر القرارات الأممية وحدثت ترتيبات وتغلّبت مصالح وتراجعت أسماء وبرزت الملا برادر مرشحًا قويًا لرئاسة أفغانستان في عهد النسخة المعدلة من طالبان، فيما الملفات السرية لما جرى مازالت مغلقة وغامضة في العواصم التي شهدت سيناريوهات عودة طالبان تحت زعامة الملا عمر برادر!!

بقلم الكاتب الصحفي البحريني سعيد الحمد

**********


إيران وطالبان.. محاولات "ساذجة" لتحسين صورة الحركة

الأربعاء 30 يونيو 2021

يسعى التيار المتشدد في إيران للترويج لحركة طالبان، باعتبارها مختلفة تماما عما كانت عليه منذ سنوات، وهو ما قوبل بانتقادات واسعة، ووصفت تلك المحاولات بأنها "ساذجة".

مساعي المتشددين في إيران تأتي استكمالا لمخططات نظام طهران في التودد للحركة المتشددة، مع التطورات التي تشهدها أفغانستان حاليا من رحيل القوات الأمريكية والأجنبية، وزيادة نفوذ الحركة.

فدا حسين مالكي، عضو لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية بالبرلمان والسفير الإيراني السابق لدى أفغانستان، دافع عن زيارة وفد طالبان لطهران مؤخرا، قائلا إن "سياسات طالبان الحالية تغيرت عن الماضي، والشعب الأفغاني لم يعد شعب الماضي".

تودد إيران لطالبان.. مخاوف الرحيل الأمريكي تبدل المواقف

وأضاف: "لا ينبغي تحميل طالبان مسؤولية الهجوم على مدينة مزار شريف، الهجوم الإرهابي على دبلوماسيينا وقواتنا في مزار الشريف لم ينفذه أي أفغاني".

في أغسطس/آب 1998، هاجمت طالبان مدينة مزار شريف، حيث كانت واحدة من أسس التحالف الشمالي المدعوم من طهران، وكانت إيران تدعم قوات المقاومة الأفغانية (التحالف الشمالي الأفغاني) بزعامة برهان الدين رباني وقيادة أحمد شاه مسعود، وبعد سيطرة طالبان على المدينة قُتل الدبلوماسيون الإيرانيون بعد حصار القنصلية في مزار شريف.

إلا أن الدبلوماسي الإيراني دافع عن طالبان قائلا: "ليس لدينا أي دليل على أن الحركة نفذت الهجوم الإرهابي، ولكن لدينا أدلة على أن العملية نفذت من جانب عملاء يعملون لصالح دولة مجاورة"، لم يكشف عنها.

وفي فبراير/شباط الماضي، كتب عبدالله غنجي في صحيفة "جوان" التابعة للحرس الثوري: "على عكس داعش والقاعدة، فإن طالبان مفاوضون، وهذا يدل على أنهم يؤمنون بالسعي للسلطة في جغرافية أفغانستان ".

وأضاف: "إذا كان الاتصال بهم يؤدي إلى هزيمة داعش، ويضمن سلامة الشيعة، ويحرم الأمريكيين من النوم الجيد ليلاً، فإن التواصل ضروري، وعلى الحكومة أن تترك ذلك مفتوحًا".

من جانبه، وصف أحمد نادري، عضو البرلمان عن التيار المتشدد، طالبان مؤخرًا بأنها حركة حقيقية، وغرد في حسابه الرسمي على "تويتر": "طالبان هي إحدى الحركات الحقيقية في المنطقة ذات الخلفية البشتونية".

وأضاف "العمل معهم يمكن أن يعزز الاستقرار في المجتمع الأفغاني، ويمنع تسلل جماعات مثل داعش، ويجب ألا نقع في فخ تشويهها (طالبان) ".

وقبل ثلاثة أيام، خصصت صحيفة "كيهان" التابعة والناطقة باسم المرشد الإيراني علي خامنئي، يومياتها لتقدم طالبان في أفغانستان على أنها حركة مسالمة، وكتبت في جزء منها: "لا توجد أخبار عن جرائم مروعة، على غرار جرائم داعش في العراق، حتى إن طالبان قالوا إنهم لا علاقة لهم بالشيعة في البلاد".

وزعمت الصحيفة أنه "بحسب التقارير الواردة من أفغانستان، لا أنباء عن مجزرة بحق المدنيين الأبرياء وتدمير منازل، وما هو هناك إلا اشتباك مع القوات الحكومية. بعبارة أخرى، فإن قوات طالبان التي نتحدث عنها اليوم، أولاً ليست قوة موحدة ومنسقة، وثانيًا لديها بعض الخلافات مع طالبان التي عرفناها، وعلى سبيل المثال قضية قطع الرؤوس، فطالبان أعلنت رسمياً هذا التغيير بالطبع، لكن صحة هذه الادعاءات بحاجة إلى تحقيق جاد".

المتشددون سذج

ومن جانبه، رد الكاتب والمحلل السياسي الإصلاحي الإيراني "عباس عبدي" على دعم التيار المتشدد سياسياً وإعلامياً لحركة طالبان الأفغانية، واصفاً إياهم بـ"السذج".

وقال عباس عبدي رداً على فرش التيار المتشدد السجادة الحمراء لطالبان: "المبررات مثل أن طالبان ليست طالبان السابقة ساذجة للغاية، وإذا انتصروا هذه المرة فسيستخدمون المزيد من العنف ضد الآخرين لأنهم يشعرون بالارتياح للاعتقاد بأن الغرب سيتدخل مرة أخرى".

ورد شاه حسين مرتضوي، مستشار الرئيس الأفغاني، على منشور صحيفة كيهان التابعة لخامنئي، على صفحته على فيسبوك، قائلاً "يدافعون عن فظائع طالبان".

لمشاهدة الصور أرجو فتح الرابط
https://al-ain.com/article/iran-taliban-improve-movement-image


هل انتصرت “طالبان” وعادت بعد 20 عاماً بمُوافقة أمريكا؟.. ماذا عن هيبة الأخيرة والفوضى وحُزن بوش وصمت بلير وكيف “شَمِتَت” الصين بواشنطن؟.. أسلحة أمريكيّة ضخمة سقطت ولا يعلم عنها مُستشار الأمن القومي الأمريكي شيئاً.. طالبان تُواجه مُعارضة وثروات المعادن تحت أقدامها!

أفغانستان هذه الأيّام، هي محور حديث الصحافة والإعلام، وحركة طالبان الحاكم الجديد للبلاد، هي مركز الترقّب، والمخاوف، والأمل، والمُستقبل، أمّا الهزيمة الأمريكيّة المُفاجئة على يد الحركة، خرج أمامها أصحاب الفرضيّة التي تقول إنّ ثمّة اتفاق مزعوم بين الحركة، والأمريكيين، دفع بهذا الانسحاب الهادئ، والمشهد الذي خرج للعالم، لكنّ هذه الفرضيّة قد لا تتناسب مع مجموعة حقائق، ومُعطيات على الأرض، تُفَنِّد هذه الفرضيّة، التي ما انفكّ بعض الإعلام تقديمها، تحليلاً، أو ضرباً بسُمعة ومصداقيّة الحركة الصّاعدة للحُكم، وقُرب إعلانها البلاد “إمارةً إسلاميّة”، ويرصد المُعلّقون هذه الحقائق بعدّة نقاط كالتالي:

الرئيس الأمريكي جو بايدن، عبّر عن ارتباكٍ صريح في خطابه “التبريري” للانسحاب الأمريكي، بالرّغم من ثقته قبل أسابيع بقُوّة الحكومة الأفغانيّة (نظام أشرف غني)، والانسحاب الأمريكي، كان يُفترض به أن يأتي، لتستلم حكومة غني السلطة، وبجيش قوامه 300 ألف جندي مُدرّب، لكن عقيدة هذا الجيش، بدت أنها غير موجودة، باعتراف بايدن، الذي قال بأن جيش بلاده لن يُقاتل بديلاً عن الأفغان، وكانت المُفاجأة، حين سيطرت طالبان على البلاد بهذه السّرعة المهولة، فكيف يُمكن للأمريكيين الاتفاق مع طالبان وفرض سيطرتها بوجود حكومة حليفة (أشرف غني) وخلق حالة من الفوضى في المُقابل، وصلت إلى حدّ سُخرية العالم من عدم قُدرة الجيش الأمريكي على ضبط وضعه، وترحيل رعاياه “الهاربين” من رجال طالبان، على الأقل كان يُمكن إتمام الانسحاب الأمريكي أوّلاً، ومن ثم تُسيطِر طالبان على أفغانستان، لو كان هذا الأمر بالاتفاق.

سُمعة وهيبة الولايات المتحدة الأمريكيّة التي أصبحت على المحك، فبعد 20 عاماً من افتراض القضاء على طالبان، عادت الحركة وسيطرت على البلد بغُضون أيّام، حتّى أنّ الرئيس الأمريكي الأسبق جورج بوش الابن، عبّر عن “حُزن عميق” بشأن تطوّر الأوضاع في أفغانستان، وقال إن قلوبنا مع الشعب الأفغاني الذي عانى الكثير مع الأمريكيين والشّركاء الذين ضحّوا بالكثير، هذه التي يصفها بوش بالتّضحيات، هي خسائر قتلى من الجيش الأمريكي 2500 قتيل، و83 مليار دولار صُرِفَت لتدريب وتجهيز الجيش الأفغاني “المُتَبَخِّر” على يد طالبان على حدّ توصيف الإعلام العالمي.

لقراءة المزيد أرجو فتح الرابط
https://www.raialyoum.com/%D9%87%D9%84-%D8%A7%D9%86%D8%AA%D8%B5%D8%B1%D8%AA-%D8%B7%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%A7%D9%86-%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D8%AA-%D8%A8%D8%B9%D8%AF-20-%D8%B9%D8%A7%D9%85%D8%A7%D9%8B-%D8%A8%D9%85%D9%8F%D9%88/

فيديو.. كيف سقطت أفغانستان بيد طالبان وكيف تبخّر الجيش الأفغاني في أيام معدودة ؟
https://www.youtube.com/watch?v=dogNmBIXpXc



#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الطاغية خامنئي.. العدو الأكبر للشعب الايراني!
- الرئيس والشعب التونسي.. في مرمى نيران عصابات الغنوشي!
- صدمة عشاق الكرة السعودية من تشفير الدوري السعودي!؟
- وعود وجرائم العصابة الطالبانية.. تشبه وعود ومجازر الزمرة الخ ...
- وعود وأراجيف عصابات طالبان.. بعد تقهقر الجيوش في افغانستان!/ ...
- جرائم ومجازر طالبان.. خلف شعار لا إله إلا الله!؟
- الأطفال والنساء.. ضحايا جرائم الزمرة الطالبانية المسيطرة على ...
- مآسي الأكراد الايرانيين.. في ظل حكم الملالي الفاسدين!
- دور بايدن والعصابة الأوبامية.. في تقهقر قوات الحكومة الأفغان ...
- رحيل البرغوث ميسي.. خسارة كبيرة لبرشلونة والدوري الإسباني!؟
- حميد نوري ورئيسي والإمام.. مثلث القمع والقتل والإعدام!
- جزيرة مدغشقر.. من عجائب الطبيعة والبحر!
- بعد 42 عام من احتلال ايران.. هل تحتل طالبان افغانستان!؟
- البحرين تسيطر على الجائحة.. وخامنئي مسؤول عن الكارثة!
- الأطفال والشباب ضحايا.. المخدر الرقمي ومخدرات تركيا!؟
- حكايات وعجائب وغرائب اللغات.. في تشابه الأسماء والكلمات / ج ...
- الانفجار ومآسي الشعب اللبناني.. من جرائم حزب الشيطان اللبنان ...
- حضور الممثل الأوروبي حفل تنصيب الجزار رئيسي.. خنجر في ظهر ال ...
- بعد الأرمن، الأكراد والإيزيديين والعرب.. ضحايا عصابات الطاغي ...
- الأكراد والإيزيديين والعرب.. ضحايا عصابات الطاغية اردوغان! - ...


المزيد.....




- دبي بأحدث صور للفيضانات مع استمرار الجهود لليوم الرابع بعد ا ...
- الكويت.. فيديو مداهمة مزرعة ماريغوانا بعملية أمنية لمكافحة ا ...
- عفو عام في عيد استقلال زيمبابوي بإطلاق سراح آلاف السجناء بين ...
- -هآرتس-: الجيش الإسرائيلي يبني موقعين استيطانيين عند ممر نتس ...
- الدفاع الصينية تؤكد أهمية الدعم المعلوماتي للجيش لتحقيق الان ...
- آخر تطورات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا /20.04.2024/ ...
- ??مباشر: إيران تتوعد بالرد على -أقصى مستوى- إذا تصرفت إسرائي ...
- صحيفة: سياسيو حماس يفكرون في الخروج من قطر
- السعودية.. أحدث صور -الأمير النائم- بعد غيبوبة 20 عاما
- الإمارات.. فيديو أسلوب استماع محمد بن زايد لفتاة تونسية خلال ...


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - محمد علي حسين - البحرين - .. ضحايا الزمرة الخمينية والطالبانية!؟