أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - محمد علي حسين - البحرين - الأطفال والنساء.. ضحايا جرائم الزمرة الطالبانية المسيطرة على أفغانستان!؟















المزيد.....

الأطفال والنساء.. ضحايا جرائم الزمرة الطالبانية المسيطرة على أفغانستان!؟


محمد علي حسين - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 6990 - 2021 / 8 / 16 - 15:12
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


أفغانستان.. ارتفاع ضحايا هجوم مدرسة البنات إلى 50 ضحية

الأحد 9 مايو 2021

ارتفاع حصيلة ضحايا الانفجارات قرب مدرسة للبنات في كابول إلى خمسين قتيلا

أعلنت وزارة الداخلية الأفغانية الأحد، أن حصيلة ضحايا القنابل التي زرعت خارج مدرسة للبنات في منطقة يسكنها الهزارة الشيعة في العاصمة كابول ارتفعت إلى خمسين قتيلا.

وقال المتحدث باسم الوزارة طارق عريان، للصحافيين إن سيارة مفخخة انفجرت أمام مدرسة سيد الشهداء السبت. وعندما اندفع الطلاب في حالة ذعر انفجرت قنبلتان أخريان.

ووقع الانفجار في منطقة داشت برشي، غربي كابول، التي غالبا ما يستهدفها مسلحون إسلاميون سنة، بينما كان السكان يتسوقون استعدادا لعيد الفطر المرتقب الأسبوع المقبل.

ويأتي الانفجار في وقت تواصل الولايات المتحدة سحب بقية قواتها من البلاد والبالغ عديدها 2500 عسكري، على الرغم من تعثر جهود السلام بين طالبان والحكومة الأفغانية الرامية لوضع حد لحرب مستمرة منذ عقود.

وقال نائب المتحدث باسم وزارة الداخلية، حميد روشان، لوكالة فرانس برس، إن تحقيقا قد فُتح لكشف ملابسات الانفجار، مؤكدا وجود طالبات بين الضحايا.

وقال ناج من الانفجار يدعى رضا لوكالة فرانس برس "رأيت جثثا كثيرة مضرّجة بالدماء وسط الغبار والدخان، وكان بعض الجرحى يصرخون من الألم"، مضيفا أن غالبية الضحايا من الطالبات المراهقات اللواتي كنّ قد خرجن للتو من المدرسة.

وتابع "رأيت امرأة تتحقق من الجثث وتنادي ابنتها. عثرت لاحقا على حقيبة ابنتها مضرّجة بالدماء فأغمي عليها وسقطت أرضا".

وصرح المتحدث باسم وزارة الصحة، غلام داستاغير نزاري، بأن العديد من سيارات الإسعاف هرعت إلى المكان لإجلاء الجرحى. وأضاف أن اشخاصا غاضبين انهالوا بالضرب على مسعفين.

ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الهجوم، كما نفت حركة طالبان ضلوعها في الانفجار.

لكن الرئيس الأفغاني، أشرف غني، حمّل الحركة مسؤولية الانفجار الذي وقع قرب مدخل مدرسة سيّد الشهداء للبنات.

وجاء في بيان للرئيس الأفغاني أن "هذه الحركة المتوحشة (طالبان) لا تقوى على مواجهة قوات الأمن في ساحة المعركة، وهي بدلا من ذلك تستهدف بوحشية وهمجية المنشآت العامة ومدرسة للبنات".

لمشاهدة صورة ضحايا جريمة طالبان أرجو فتح الرابط
https://www.alhurra.com/arabic-and-international/2021/05/09/%D8%A3%D9%81%D8%BA%D8%A7%D9%86%D8%B3%D8%AA%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D9%81%D8%A7%D8%B9-%D8%B6%D8%AD%D8%A7%D9%8A%D8%A7-%D9%87%D8%AC%D9%88%D9%85-%D9%85%D8%AF%D8%B1%D8%B3%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%86%D8%A7%D8%AA-50-%D8%B6%D8%AD%D9%8A%D8%A9

فيديو.. أفغانستان: 40 قتيلا على الأقل وعشرات الجرحى في انفجار قرب مدرسة بالعاصمة كابول
بعد "مجزرة" المدرسة.. مستشار الرئيس الأفغاني ينتقد "سياسة إيران المزدوجة" تجاه طالبان
ايران انترنشنال – الأربعاء 12 مايو 2021
https://www.youtube.com/watch?v=lw0lf_y-yhY


أفغانستان "بلا أصدقاء".. دولة "التسعينيات" تعود في القرن الـ21

الأحد 15 أغسطس 2021

بلد ممزق وأرقام مخيفة تحاصر نحو 39 مليون شخص في أفغانستان.. تلك الجمهورية الآسيوية "الحبيسة" المحاصرة بـ6 دول ولا يعرف سكانها النوم.

على الخريطة لا تجد أفغانستان "رئة بحرية أو دولة صديقة" ما جعلها دولة حبيسة في آسيا الوسطى؛ حيث تحيط بها ثلاث دول شمالا (طاجكستان وأوزبكستان وتركمانستان) بينما من الغرب إيران والصين شرقا وأخيرا باكستان جنوبا.

خارطة سيطرة طالبان.. من أطراف أفغانستان إلى "قلب" كابول

لم يعرف الأفغان منذ سبعينيات القرن الماضي حق تقرير المصير فمن غزو سوفيتي لهم ديسمبر/كانون الأول 1979 إلى حرب أهلية مستعرة استمرت لسنوات، سقط هذا البلد ضحية لموجة الحرب الأمريكية الغربية على الإرهاب بدءًا من العام 2001.

ما يخشاه الأفغان الآن هو تكرار سيناريو 1996 الكارثي حين استقال الرئيس محمد نجيب الله ثم أعدمه عناصر حركة طالبان بعد وصلة تعذيب له في كابول يوم السابع والعشرين من سبتمبر من العام نفسه.

واليوم يدور الحديث عن استقالة مرتقبة للرئيس الأفغاني أشرف غني في كابول على بعد كيلومترات من وقوف عناصر طالبان المدججين بالسلاح بعد أن سيطروا على 23 عاصمة من عواصم الولايات وأكثر من ثلثي الجمهورية.

ومن بين عشرات الأسئلة يبرز سؤال يمثل أهمية كبيرة لملايين الأفغان والمهتمين بشأن هذا البلد.. أين تقف أفغانستان بعد 20 عاما من الحرب الأمريكية - الغربية على الإرهاب؟

آلاف الضحايا

في أفغانستان ذاق الجميع طعم الخسارة البشرية، فالجيش الأمريكي فقد 2448 جنديا و3846 من المتعاقدين الأمريكيين منذ بدء عملياته في هذا البلد وحتى أبريل/نيسان 2021.

بينما تقدر خسائر الجيش الأفغاني والشرطة بنحو 66 ألف قتيل، فضلا عن 1144 قتيلا من جنود الدول الحليفة التي وقفت إلى جوار واشنطن عسكريا.

وكالمعتاد دفع المدنيون الثمن الأكبر بـ51 ألفا و191 ضحية بينما سقط 444 فردا من عمال الإغاثة و72 من الصحفيين غارقين في دمائهم خلال تلك الحرب، بحسب تقرير لوكالة أسوشيتد برس الأمريكية.

وبنهاية عام 2014 الذي يعد أكثر الأعوام دموية منذ عام 2001، أنهت قوات الناتو الدولية مهمتها القتالية، وتركت مسؤولية حفظ الأمن للجيش الأفغاني، وهو ما جعل أعداد الضحايا في تزايد، وفقا لـ"بي بي سي".

وبحسب أرقام الأمم المتحدة فإن أفغانستان تعد ثالث أكبر عدد من النازحين في العالم.

كما فر نحو 5 ملايين شخص منذ عام 2012، ولم يتمكنوا من العودة إلى ديارهم، بعضهم نزحوا داخل أفغانستان وبعضهم الآخر لجأوا إلى البلدان المجاورة.

اقتصاد غامض

بطبيعة الحال يمثل الوضع الميداني الأفغاني انعكاسا للوضع الاقتصادي في هذا البلد المنهك، إلى الحد الذي دفع البنك الدولي يصفه بـ"بحر من الغموض" في عام 2019 تأثرا بالوضع السياسي المتأزم.

ورغم تحقيق الاقتصاد الأفغاني نموا بنسبة 2.9% في عام 2019، بفضل انتعاش القطاع الزراعي، حذر البنك الدولي من تفاقم معدلات الفقر.

ما يزيد الطين بلة أن الاقتصاد الأفغاني يقوم بالدرجة الأولى على ما نسبته 75% من المنح الدولية في تمويل النفقات العامة بالبلاد.

وفي 2020 بلغ إجمالي الناتج المحلي الأفغاني 19.8 مليار دولار من بينها 2.24 مليار دولار من التصدير أبرزها الذهب والفواكه في مقابل 6.9 مليار دولار هي قيمة الواردات وأهم سلعها القمح ومعدات البترول المكرر.

أين الجيش؟

لماذا انهار جيش قوامه 300 ألف جندي بشكل سريع أمام حركة طالبان؟.. كان هذا هو السؤال الأبرز لتقرير أعدته صحيفة تليجراف البريطانية الجمعة الماضية.

فعلى مدار 15 عاما مضت ضخت دول عدة مليارات طائلة لتجهيز وتدريب عناصر الجيش الأفغاني وكان للولايات المتحدة نصيب الأسد بـ88 مليار دولار.

ورغم ذلك فر آلاف الجنود الأفغان إلى الحدود الإيرانية الطاجكية الباكستانية وسارعوا إلى تسليم عدم منافذ برية حدودية وغادروا مواقعهم في المدن والولايات.

أما صحيفة نيويورك تايمز فأكدت أن استسلام الجيش الأفغاني يتم بنفس سرعة تقدم عناصر حركة طالبان؛ ففي الأيام الأخيرة استسلمت قوات الجيش في أكثر من 15 ولاية أمام زحف طالبان، الذي بدأ في مايو/أيار.

وركزت الصحيفة الأمريكية مخاوفها على تقدم طالبان السريع وما أسفر عنه من عمليات استسلام بالجملة، والاستيلاء على طائرات مروحية، ومعدات عسكرية بملايين الدولارات قدمتها الولايات المتحدة.

ورغم ضبابية المشهد في أفغانستان، هناك شيء واحد أصبح واضحا للغاية، وهو أن الولايات المتحدة قد فشلت في محاولتها التي امتدت لنحو 20 عاماً لإعادة بناء الجيش الأفغاني، وتحويله إلى قوةٍ قتالية قوية ومستقلة.

وأرجع التقرير سبب تفكك الجيش الأفغاني، إلى الخسائر التي لحقت به قبل إعلان الرئيس بايدن أن الولايات المتحدة ستسحب قواتها بحلول 11 سبتمبر/أيلول.

سقوط الجيش الأفغاني بدأ في بؤر منعزلة بالمناطق الريفية، حيث أحاطت عناصر طالبان بوحدات الشرطة والجنود الجائعين الذين نفدت ذخيرتهم، ووعدوهم بالمرور الآمن إذا استسلموا وتركوا معداتهم، مما منح عناصر الحركة تدريجياً المزيد من السيطرة على الطرق، ثم السيطرة على مناطق بأكملها.

ومع انهيار المواقع في قبضة طالبان، كانت الشكوى هي نفسها تقريباً من جانب قوات الجيش الأفغاني "لم يكن هناك دعمٌ جوي أو نفدت الإمدادات والغذاء".

ووفقا للصحيفة، كان عدد قوات الأمن الأفغانية على الورق حوالي 300 ألف شخص، لكن مجموعها بلغ في الأيام الأخيرة سُدس هذا العدد فقط، وفقاً لمسؤولين أمريكيين.

الدولة "الطالبانية"

ربما لم يجزم تقريرا بأن حركة طالبان ستصبح بالكامل تحت حكم "طالبان"، تلك الحركة التي ظهرت خلال الحرب الأهلية التي أعقبت انسحاب القوات السوفييتية في عام 1989.

ظهرت الحركة في جنوب غربي أفغانستان ومناطق الحدود الباكستانية، متعهدة بمحاربة الفساد وإحلال الأمن، لكن عناصرها اتبعوا نمطا متشددا صارما من الإسلام، بحسب تقرير لـ"بي بي سي".


لكن مع قدوم العام 1998، كانت طالبان قد أحكمت سيطرتها بالكامل على أفغانستان، ففرضوا سلطتهم عبر عقوبات مشددة.

ألزم "الدولة الطالبانية" جميع الرجال الأفغان بإطلاق اللحى بينما تلتزم النساء بارتداء البرقع وتغطية أنفسهن بالكامل.

وكدولة تعتمد على "المظهر المتدين" بالدرجة الأولى تم حظر التلفزيون والموسيقى والسينما، وهو ما جسده مشهد قتل أحد الفنانين الأفغان في يوليو/تموز الماضي بعد سقوط مدينته تحت قبضة عناصر الحركة.

وبعد سنوات من تمركزهم على الحدود الأفغانية الباكستانية ونجاحهم في إعادة تنظيم الصفوف، تعود حركة طالبان وبتعداد 85 ألف مسلح "يُعتقد أنهم الآن أقوى من أي وقت مضى".. والهدف الأكبر "إسقاط كابول" على أمل إعادة إحياء الدولة "الطالبانية الإسلامية".

لمشاهدة الصور أرجو فتح الرابط
https://al-ain.com/article/afghanistan-afghanistan-friends

فيديو.. حلقة خاصة من قلب أفغانستان.. ما مصير النساء لو تولت حركة طالبان السلطة؟ - پانوراما العربية
https://www.youtube.com/watch?v=OYHZY8-gJh4



لاجئون أفغان يتظاهرون في طهران.. ويهتفون: "الموت لطالبان"

الأحد 15 أغسطس 2021

تجمع مئات من اللاجئين الأفغان أمام مكتب الأمم المتحدة في طهران، وهم يهتفون: "الموت لطالبان".

ورفع المتظاهرون الأفغان في هذا التجمع، الذي نُظم صباح اليوم الأحد 15 أغسطس، لافتات تطالب بتحرير أفغانستان وإنهاء عملية السلام مع طالبان، وهم يهتفون "إمارة إسلامية.. لا نريد.. لا نريد.. لا نريد".

وفي الأيام الأخيرة، تصاعدت موجة الاحتجاجات ضد هجمات طالبان والسيطرة على مدن مختلفة في أفغانستان بعد التقدم السريع للحركة.

وقد أصدر أكثر من 1200 من نشطاء المجتمع المدني والصحافيين في إيران وأفغانستان، أمس السبت، بيانًا مشتركًا دعوا فيه المجتمع الدولي إلى جعل حقوق المرأة شرطًا مسبقًا لجميع المفاوضات مع طالبان.

واحتشد اللاجئون الأفغان في دول أخرى، بما في ذلك السويد، للاحتجاج على دعم باكستان لطالبان، وانتقاد سياسات الرئيس الأميركي جون بايدن تجاه أفغانستان.

المصادر: المواقع العربية وايران انترنشنال



#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مآسي الأكراد الايرانيين.. في ظل حكم الملالي الفاسدين!
- دور بايدن والعصابة الأوبامية.. في تقهقر قوات الحكومة الأفغان ...
- رحيل البرغوث ميسي.. خسارة كبيرة لبرشلونة والدوري الإسباني!؟
- حميد نوري ورئيسي والإمام.. مثلث القمع والقتل والإعدام!
- جزيرة مدغشقر.. من عجائب الطبيعة والبحر!
- بعد 42 عام من احتلال ايران.. هل تحتل طالبان افغانستان!؟
- البحرين تسيطر على الجائحة.. وخامنئي مسؤول عن الكارثة!
- الأطفال والشباب ضحايا.. المخدر الرقمي ومخدرات تركيا!؟
- حكايات وعجائب وغرائب اللغات.. في تشابه الأسماء والكلمات / ج ...
- الانفجار ومآسي الشعب اللبناني.. من جرائم حزب الشيطان اللبنان ...
- حضور الممثل الأوروبي حفل تنصيب الجزار رئيسي.. خنجر في ظهر ال ...
- بعد الأرمن، الأكراد والإيزيديين والعرب.. ضحايا عصابات الطاغي ...
- الأكراد والإيزيديين والعرب.. ضحايا عصابات الطاغية اردوغان! - ...
- إيران الأولى عالمياً في غسل الأموال.. بفضل الحرس الثوري! - 2
- إيران الأولى عالمياً في غسل الأموال.. بفضل الحرس الثوري! - 1
- استمرار أكاذيب عصابات الملالي.. من الخميني إلى وزير الصحة ال ...
- بعد داعش والإخوان.. هل يساعد اردوغان افغانستان بدلاً من طالب ...
- زلزال الشعب الايراني.. يهز عرش خامنئي!
- صفعة الشعب التونسي.. على وجه الغنوشي!
- استمرار الانتفاضات الايرانية.. ضد العصابات الخمينية! ج2


المزيد.....




- رئيسة جامعة كولومبيا توجه -رسالة- إلى الطلاب المعتصمين
- أردوغان يشعل جدلا بتدوينة عن بغداد وما وصفها به خلال زيارته ...
- البرازيل تعلن مقتل أو فقدان 4 من مواطنيها المرتزقة في أوكران ...
- مباشر: 200 يوم على حرب بلا هوادة بين إسرائيل وحماس في غزة
- مجلس الشيوخ الأمريكي يقر بأغلبية ساحقة مشروع قانون مساعدات ل ...
- محكمة بريطانية تنظر في طعن يتعلق بتصدير الأسلحة لإسرائيل
- بعد 200 يوم.. تساؤلات حول قدرة إسرائيل على إخراج حماس من غزة ...
- -الشيوخ- الأمريكي يوافق على حزمة مساعدات لأوكرانيا وإسرائيل ...
- مصرية الأصل وأصغر نائبة لرئيس البنك الدولي.. من هي نعمت شفيق ...
- الأسد لا يفقد الأمل في التقارب مع الغرب


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - محمد علي حسين - البحرين - الأطفال والنساء.. ضحايا جرائم الزمرة الطالبانية المسيطرة على أفغانستان!؟