أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - محمد علي حسين - البحرين - بعد الأرمن، الأكراد والإيزيديين والعرب.. ضحايا عصابات الطاغية اردوغان! - 2















المزيد.....

بعد الأرمن، الأكراد والإيزيديين والعرب.. ضحايا عصابات الطاغية اردوغان! - 2


محمد علي حسين - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 6978 - 2021 / 8 / 4 - 12:33
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


بعد إبادة الأرمن، الأكراد والإيزيديين والعرب ضحايا عصابات داعش والعنصريين الأتراك، بقيادة الطاغية اردوغان، الذي يرتكب جرائم بشعة ضد الإنسانية، في تركيا وسوريا والعراق وليبيا، حيث تمتد أطماع الطاغية بمختلف البلدان، على أمل أن يصبح سلطان الزمان!.

**********

السبت 24 أبريل 2021

لم تكن مذبحة واحدة بل مذبحتين تبعتهما إبادة راح ضحيتها أكثر من مليون أرمني على يد العثمانيين الذين مازال أحفادهم وحكامهم حتى اليوم يواجهون تنديداً دولياً وغضباً واسعاً، بسبب هذه المذابح التي سجلت كواحدة من أسوأ الجرائم ضد الإنسانية.
كيف بدأت مذابح الأرمن على يد العثمانيين؟

تعود القصة إلى عام 1876 عقب تولي السلطان عبد الحميد الثاني، حيث كانت قبل ذلك مطالبات بإصلاحات دستورية في الدولة العثمانية وبفكرة المساواة بين الملل والعرقيات الخاضعة لحكمها. وخلال النصف الأول من القرن التاسع عشر، كان للأرمن مكانة في تركيا، ونفوذ واسع، حيث ضمت الحكومة العثمانية 23 وزيراً منهم.

من جهته، قال علي ثابت، مدرس مادة بقسم التاريخ بكلية الآداب جامعة دمنهور، لـ"العربية.نت"، إن السلطان عبد الحميد الثاني، وعقب توليه السلطة، كان مدحت باشا، أحد أهم الإصلاحيين في الدولة العثمانية، مقرباً منه، وطالبه بإعداد الدستور. وأعلن بالفعل عن دستور جديد للبلاد في نفس العام، لكن ما حدث بعد ذلك أن السلطان عبد الحميد ولسبب غير معروف أوقف العمل بالدستور، ونفى مدحت باشا وكل الإصلاحيين خارج البلاد.

السلطان عبد الحميد الثاني

وفي تلك الأثناء، طرح السلطان عبد الحميد فكرة الجامعة الإسلامية للملمة بقايا الدول التابعة لحكم العثمانيين، وحاول من خلال هذه الفكرة الحصول على تأييد الدول المسلمة، إضافة إلى مكانة روحية تتيح له من جديد السيطرة على دول الولاية العثمانية.

وفي ظل هذا الطرح أصبح الأرمن عنصراً مخالفاً للفكرة والتوجه، وبدأوا في الضغط والمطالبة بإصلاحات في الولايات التي يقيمون ويتركزون فيها، وهي "فان" و"أرضروم" و"بتيليس" و"معمورة العزيز" و"ديار بكر". وساندهم في ذلك روسيا التي استغلت مطالبات الأرمن للضغط على العثمانيين والوصول للمياه الدافئة في مضيقي البوسفور والدردنيل. كما ضغطت بريطانيا للحصول على نصيب في الكعكة وساندت الأرمن بالفعل وحصلت على ما أرادت.

وبسبب تدخل الروس وتزايد مطالبات الأرمن، نشبت الحرب الروسية العثمانية عام 1877، واستمرت لمدة عام، وانتهت بهزيمة العثمانيين. وبعدها تم توقيع معاهدة سان ستيفانو، وحصل الأرمن لأول مرة في تاريخهم على المادة 16 التي تقضي بقيام الدولة العثمانية بعمل إصلاحات في الولايات الأرمينية وبإشراف روسي.


فيديو.. الإبادة الجماعية للأرمن أو مذابح الأرمن شهدت عمليات قتل وترحيل قسري ممنهج نفذتها حكومة "حزب تركيا الفتاة" التي كانت تحكم السلطنة العثمانية ضد الرعايا الأرمن خلال الحرب العالمية الأولى (1914-1918). ويقدر عدد ضحايا الأرمن بنحو مليون ونصف المليون قتلهم العسكر بدم بارد، حتى الأطفال والشيوخ والنساء لم يسلموا من تلك المذابح
https://www.youtube.com/watch?v=lj-fL0Yk0WE


اكتتاب لجمع أموال في بورسعيد بمصر للأرمن

وهنا شعرت بريطانيا بنفوذ روسي قوي في تلك البقعة وإمكانية تهديد الروس لطريق التجارة العالمي فاعترضت على المعاهدة، وطلبت مفاوضات جديدة. وحدثت المفاوضات وانتهت بتوقيع اتفاق برلين في أيار/مايو 1878. وقبلها بشهور قليلة، وقعت بريطانيا مع الدولة العثمانية اتفاقية دفاع مشترك حصلت بموجبها على جزيرة قبرص من العثمانيين، ما ساعدها على الوصول لميناء الإسكندرية، واحتلال مصر عام 1882، وهو الهدف الذي كانت تسعى من أجله واستغلت قضية الأرمن لذلك.

ولفت ثابت إلى أنه في معاهدة برلين حصل الأرمن على ما عرف بالمادة 61 التي تقضي بأن تقوم الدولة العثمانية بإصلاحات في الولايات الأرمينية مع إخطار الدول الكبرى، وظهر لأول مرة هنا مصطلح تدويل القضية الأرمينية.
المذبحة الأولى "الحميدية".. 100 إلى 150 ألفاً

لم تنفذ الدولة العثمانية نص المادة 61 من معاهدة برلين، واتبع السلطان عبد الحميد سياسة التسويف والمماطلة. ووقتها ظهرت فكرة العمل السياسي العلني وأنشأ الأرمن أحزاباً سياسية للدفاع عن قضيتهم، منها حزب الأرمنيجان، الذي أسسه مواطن أرمني يدعى برتقاليان، ثم ظهر حزب آخر هو حزب الهانشاك أعقبه ظهور حزب التشناك عام 1891.

بعدها أسس السلطان عبد الحميد ما عرف بالفرق الحميدية، وهي فرق أو ميليشيات مسلحة مكونة من الأكراد المعروف عنهم تعصبهم. وبدأ السلطان في تغذية أفكارهم بأن الأرمن "كفار"، ويشكلون خطراً على الدولة الإسلامية والجامعة الإسلامية. وهنا بدأت المذبحة الأولى، ووقعت بين تلك الفرق والأرمن في الفترة ما بين عام 1894 وحتى عام 1896، وراح ضحيتها ما بين 100 ألف إلى 150 ألفا.

وأضاف ثابت: "هذه المذبحة سميت بالمذبحة الحميدية نسبة للسلطان عبد الحميد، وبسببها أطلق عليه في وسائل الإعلام الغربية السلطان الأحمر نسبة للدم".

مرسوم الشريف الحسين لحث القبائل على استضافة الأرمن

وتابع: "الدول الكبرى أرسلت إنذارات وتهديدات للسلطان الذي ألغى مشروع الجامعة الإسلامية وطرح الأحرار العثمانيون فكرة العثمنة أو الرعوية العثمانية، وهي التي استغلها اليهود في الدخول وشراء الأراضي الفلسطينية، بل قاموا بتصوير الأماكن الخالية في فلسطين وأرسلوها للصحف الأجنبية. وكان أقطابهم ينشرون بجوار هذه الصور معسكرات اليهود في أوروبا وروسيا للمقارنة، ويكتبون تحتها هنا شعب بلا وطن وهناك وطن بلا شعب، وكان هذا هو النواة الأولى لمشروع وعد بلفور".

لقراءة المزيد ومشاهدة الصور أرجو فتح الرابط
https://www.alarabiya.net/last-page/2019/10/31/%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B5%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%A7%D9%85%D9%84%D8%A9-%D9%84%D9%85%D8%B0%D8%A7%D8%A8%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B1%D9%85%D9%86-%D8%A3%D9%81%D8%B8%D8%B9-%D8%AC%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%86%D8%B3%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9

فيديو.. أكاديمي: أردوغان أمعن في قتل أكراد تركيا أكثر من الجميع ويريد محوهم
https://www.youtube.com/watch?v=U1-ugA6Yo7g


جان دوست يروي مأساة الهوية الكردية الممزقة على الحدود

عدم قبول الاختلاف تسبب في مآسٍ دامية وغذى الكراهية في النفوس

الاثنين 11 يناير 2021

تبنى جان دوست مشروعاً ثقافياً مهموماً بالمسألة الكردية في شقها التاريخي والإنساني والاجتماعي (الأرشيف الشخصي للكاتب)

"فتحت عيني في بيئة يحيط بها الخوف. تعلمت منذ الصغر أن هويتي الأصلية خطرة. لماذا؟ لم أكن أعرف لماذا يجب علينا ألا نصرح بانتمائنا؟ لماذا علينا أن نمتنع عن التحدث بلغتنا؟ كنا نخاف من كل شيء؛ من سكة القطار التي شطرت القبائل والبلدات الكردية بين دولتين مختلفتي الهوية. لم يكن أمام الكردي إلا أن يكون عربياً سورياً أو تركياً. هذا على الأقل في الأوراق الرسمية".

مقدمة تراجيدية بادرنا بها الروائي والمترجم الكردي جان دوست، المولود في كوباني عام 1965، وقد مكث فيها 35 عاماً من عمره قبل أن يغادرها منذ 20 عاماً إلى ألمانيا منفياً باختياره لينتهي به المآل إلى المنفى القسري، إذ لم تعد حواري البلدة الريفية ومنازلها سوى أكوام من الدمار بعد صنيع داعش بها في 2014. كانت منطقة حدودية صغيرة يقطنها بضعة آلاف تابعة لـ"حلب"، تقع على الحدود السورية التركية شمال البلاد، لتنال صنفين من العذاب على أيدي هذه وتلك.

وبقدر ما تُصعِّب مسيرة الحوار عن النكسة الكردية، إن صح التوصيف، بما تترك في داخله من خسارات وانكسارات وفقد، تُلقي على رُوح صاحبها عواصف من الهموم والوجع كلما غاص في دواماتها، بقدر ما تثير أيضاً شغف الأسئلة المتنوعة عن مسيرته الشاقة هذه. وتثير علامات استفهام لمحاولة إدراك ماذا جرى للأكراد، الذين يبلغ تعدادهم نحو 50 مليون كردي، ممزقة هويتهم على حدود 5 دول أو يزيد، هي تركيا وإيران والعراق وسوريا وبلاد ما وراء القوقاز؛ جورجيا وأرمينيا وأذربيجان، بالإضافة إلى المهجَّرين والمنفيين منهم إلى أوروبا.
فيديو.. جرائم متواصلة.. فظائع نظام أردوغان ضد الأكراد في “جيزرة” التركية
https://www.youtube.com/watch?v=PHo9I0JzQ7U


وعي مبكر بمخاوف الهوية

يتقن جان دوست، البالغ من العمر 55 عاماً، العربية والفارسية إلى جوار لغته الكردية الأم، ويتبنى مشروعاً ثقافياً مهموماً بالمسألة الكردية في شقها التاريخي والإنساني والاجتماعي، يظهر هذا جلياً منذ إصداراته الأولى مع بداية تسعينيات القرن العشرين؛ دراسة وترجمة وسرداً، بعدما منحها صوتا جديداً في الرواية المعاصرة، إلى جوار آخرين بالطبع.

حملت رواياته عناوين كردية خالصة، أبرزها "كوباني" التي لم يغادرها مقاتلو داعش إلا بعدما تركوا مبانيها أنقاضاً، وقتلوا وتسببوا في نزوح الآلاف من أهلها عقب مذبحة دامية بـ"عين العرب"، وفقاً للتسمية العربية، ليقطعوا الطريق أمام حلم عودته لمسقط رأسه، فوثقها "بإعادة بنائها في مخيلته، وهندسها روائياً" كما غادرها في زمن بعيد مضى ولن يعود، دون زيادة ولا نقصان، عبر رواية هي مرثية من الوجع الخالص بلغت 546 صفحة، ليحفظ "كوباني" في ذاكرة السرد "بعدما دخلت التاريخ وخرجت من الجغرافيا" على حد وصفه.

كان أول إصداراته في السادسة والعشرين من عمره، فقدم دراسة "شعر وشعراء: قصائد مترجمة من الشعر الكردي القديم والمعاصر" (1991)، وديوان "أغنية لعيني كردستان" (1994)، وترجم ملحمة أحمد خاني الشعرية التي رصدت مأساتهم "مم وزين" (1995). من إسهاماته أيضاً بهذا الشأن على المستوى اللغوي قاموسان، أحدهما كردي عربي "بدائع اللغة"، والأخير "قاموس كردستاني" من الفارسية إلى الكردية، بالإضافة إلى ترجمته عيون الأدب الكردي؛ شعراً وسرداً، ومنجزه الروائي على نحو صنيعه في ثلاثية الهوية: "عشيق المترجم" (2014)، و"مارتين السعيد" (2015)، و"نواقيس روما "(2016)، و"الكردي سيبس. سيرة خبات"، ورواية "ميرنامه" (2011)، و"دم على المئذنة" (2014)، و"ثلاث خطوات إلى المشنقة" (2017)، و"كوباني" (2018) المترجمة إلى الفارسية أيضاً. بالإضافة إلى أعمال أخرى قاربت في مجموعها 25 إصداراً تنوعت بين فنون الكتابة المتنوعة، أغلبها مرتبط بمأساة الكرد. التقت "اندبندنت عربية" جان دوست وكان هذا الحوار.

فيديو.. مفاجأة .. أردوغان يعلن بدء الحرب الأهلية في تركيا بين الأكراد والأتراك
https://www.youtube.com/watch?v=NRRPnYICrR0


الطفولة صندوق الحكايات

عام 1971، وفي السادسة من عمره كان موعده مع أول اختلاف في الهوية يظهر بين بيئته الكردية الصرفة وبين الثقافة العربية، التي تلقى أول دروسها "صفعة" على وجهه من إحدى مدرساتها بسبب عدم فهمه لسؤالها وعجزه آنذاك عن الرد بها، وهو القادم من بيئة لا تعتمد سوى الكردية في حديثها ومعايشها وشوارعها وأسواقها. فصارت في وجدانه "لغة الصفعة" آنذاك، بعد فترة واصل دروسه وكان في بيت الأب مكتبة عامرة بكتب التراث والفقه والنحو، فوقع في فتنتها إلى أن صار أحد أدبائها ومترجميها، فتحولت في وجدانه إلى "لغة الغواية" التي لا يمتنع عن تعاطيها.

عن التحول الدرامي بين "الصفعة" و"الغواية" يقول دوست: "اللغة العربية كانت بمثابة كهف وجدت نفسي فيه فجأة. كل ما حولي ظلام. لا أتبين شيئاً من معالم الكهف المرعب المخيف. وشيئاً فشيئاً تأقلمت عيناي مع ما ظننته ظلاماً. بدأت ألمح في زوايا هذا الكهف كنوزاً تلمع وأشياء جميلة كثيرة، ينابيع ماء رقراقة، طيوراً تغرد، خمائل، جداول تتدفق كموسيقى عذبة. كل ما حولي كان جمالاً لا حدود له. وهكذا عرفت أن ما ظننته كهفاً مظلماً مرعباً ليس سوى واحة جميلة. إن من يتذوق خمرة العربية سيدمنها؛ فهي لغة ساحرة لها جاذبية خاصة. منذ طفولتي أدركت هذا السر. في العاشرة من عمري، وبعد المصالحة بيني وبين هذه اللغة، كتبت أولى قصائدي العربية. صرت ألتهم الكتب التهاماً. أقرأ كل شيء مكتوب بأحرف هذه اللغة حتى أتقنتها".

عن إدراكه المبكر لقيمة الهوية والاختلاف وكيف بإمكانها أن تفتح آفاقاً إنسانية رحبة لبني الإنسان، من دون أن تقف حجر عثرة أمام الآخر، ويعدُّها تهديداً لهويته أو معتقده أو موروثه القومي، يتذكر دوست درساً لا يُنسى من الطفولة أيضاً، فيقول: "أثناء المرحلة الابتدائية كان معي في المقعد تلميذ أرمني مسيحي. كنت أتجنبه بسبب ما أشيع من أن المسيحيين يأكلون السلاحف والضفادع والخنازير وأنهم لا يغتسلون إلى آخر هذه الأساطير المؤسسة لوعي مشوه عن الآخر. عشت السنة الدراسية كلها محاولاً ألا ألمسه. للأسف لم أجد الوقت لأعتذر له عن تلك الصورة المشوهة التي رسمتها عن إنسان يشبهني في كل شيء لكنه يختلف عني بهويته التي لم يخترها هو بالتأكيد".

بقلم الصحافي المصري مصطفى سليم

لقراءة المزيد ومشاهدة الصور أرجو فتح الرابط https://www.independentarabia.com/node/183416/%D8%AB%D9%82%D8%A7%D9%81%D8%A9/%D8%AC%D8%A7%D9%86-%D8%AF%D9%88%D8%B3%D8%AA-%D9%8A%D8%B1%D9%88%D9%8A-%D9%85%D8%A3%D8%B3%D8%A7%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%B1%D8%AF%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%85%D8%B2%D9%82%D8%A9-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%AF%D9%88%D8%AF

فيديو.. جرائم أردوغان ضد العديد من الدول العربية ومنها مصر ودعمه للتنظيمات الإرهابية
https://www.youtube.com/watch?v=UfcS5Xf3vQg
فيديو.. تركيا والأكراد.. معركة الحاضر بعدواة الماضي – سكاي نيوز عربية
https://www.youtube.com/watch?v=xmYXir2n2uU

المصادر: المواقع العربية واندپندنت عربية



#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الأكراد والإيزيديين والعرب.. ضحايا عصابات الطاغية اردوغان! - ...
- إيران الأولى عالمياً في غسل الأموال.. بفضل الحرس الثوري! - 2
- إيران الأولى عالمياً في غسل الأموال.. بفضل الحرس الثوري! - 1
- استمرار أكاذيب عصابات الملالي.. من الخميني إلى وزير الصحة ال ...
- بعد داعش والإخوان.. هل يساعد اردوغان افغانستان بدلاً من طالب ...
- زلزال الشعب الايراني.. يهز عرش خامنئي!
- صفعة الشعب التونسي.. على وجه الغنوشي!
- استمرار الانتفاضات الايرانية.. ضد العصابات الخمينية! ج2
- استمرار الانتفاضات الايرانية.. ضد العصابات الخمينية!
- من شهرام إلى نوح نجف.. هل يعود نادي المنامة إلى عصره الذهبي؟
- انتفاضة الشعب الايراني.. تهز عرش عصابات خامنئي!
- الاحتجاجات الايرانية.. تهز عرش الزمرة الخمينية! ج2
- هل المجنون اردوغان.. سيغرق في مستنقع افغانستان!؟
- الاحتجاجات الايرانية.. تهز عرش الزمرة الخمينية!
- غطرسة عون والغنوشي.. زادت من مآسي الشعب اللبناني والتونسي!
- الفنان الغامض بانكسي.. أشهر فناني الغرافيتي!
- محاولة اختطاف نجاد واغتيال الهاشمي.. مع استمرار جرائم عصابات ...
- مزيد من الشهادات على أضرار ومخاطر الواتس آب!
- المناضلة مسيح علي نجاد.. تتحدى عصابات الملالي الأوغاد!
- مملكة البحرين قدوة للعالم في مكافحة كورونا!


المزيد.....




- فيديو لرجل محاصر داخل سيارة مشتعلة.. شاهد كيف أنقذته قطعة صغ ...
- تصريحات بايدن المثيرة للجدل حول -أكلة لحوم البشر- تواجه انتق ...
- السعودية.. مقطع فيديو لشخص -يسيء للذات الإلهية- يثير غضبا وا ...
- الصين تحث الولايات المتحدة على وقف -التواطؤ العسكري- مع تايو ...
- بارجة حربية تابعة للتحالف الأمريكي تسقط صاروخا أطلقه الحوثيو ...
- شاهد.. طلاب جامعة كولومبيا يستقبلون رئيس مجلس النواب الأمريك ...
- دونيتسك.. فريق RT يرافق مروحيات قتالية
- مواجهات بين قوات التحالف الأميركي والحوثيين في البحر الأحمر ...
- قصف جوي استهدف شاحنة للمحروقات قرب بعلبك في شرق لبنان
- مسؤول بارز في -حماس-: مستعدون لإلقاء السلاح بحال إنشاء دولة ...


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - محمد علي حسين - البحرين - بعد الأرمن، الأكراد والإيزيديين والعرب.. ضحايا عصابات الطاغية اردوغان! - 2