أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - محمد علي حسين - البحرين - مزيد من الشهادات على أضرار ومخاطر الواتس آب!















المزيد.....

مزيد من الشهادات على أضرار ومخاطر الواتس آب!


محمد علي حسين - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 6960 - 2021 / 7 / 16 - 12:38
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


(الواتساب) .. لعب فينا لعب

الإثنين 12 يوليو 2021

شنو سويت فينا يا سيد واتساب، بماذا أخطأنا معك كي تنتقم منا كل هذا الانتقام؟!!

بهدلت أم حياتنا، دعست في بطن ألوياتنا، لخبطت أوقاتنا ويومياتنا، استدرجتنا وحولتنا إلى مدمنين عليك، ففرضت علينا جرعاتك الشيطانية.

الناس من (صباح الله خير) تفتح عيونها عليك بعد أن كانت تستفتح بذكر الله، بل ولم يعد يهنأ النوم إلا أن تكون حضرتك آخر من ينقال لك (تصبح على خير حبيبي).

هلوست عقول قائدي المركبات، ما شاء الله (التحف) من السواق تتمخطر تطالعك مو سائلة بأحد، لا قواعد للتجاوز ولا للمسارات ولا للإشارات، قيادة بلا فن ولا ذوق ولا أخلاق .. بسببك.

قتلت ضمير الموظفين في مكاتبهم واحترامهم لأوقات عملهم، والأهم حقوق المراجعين وتحليل معاشاتهم، كل واحد حاط تلفونه فوق لوح (الكي بورد) لجهاز الكمبيوتر، ما تعرف هو أو هي جالسين ينجزون في معاملات (الأوادم) وإلا قاعدين (يفرفرون) ويطالعون شاشتك.

فرقت بلا رحمة، شمل العائلات في البيوت والأصحاب في المجالس، المساكين مخدوعون بزعم أنهم مجتمعون في مكان واحد، والحقيقة أنهم مجمعون على تفقدك والإنشغال بك.

هدمت بسحرك (الأخضر) البيوت، فنشرت الشقاق والطلاق بين الأزواج وقطعت الأرحام، كم فضحت رسائلك الملغومة وكلماتك المشفرة المستور، وأشعلت نار الغيرة والشك بين المحبين، جعلت من نفسك مخبرًا يراقبنا ويفضحنا من (متصل الآن) إلى (آخر ظهور).

إمام المسجد لا يكاد يسلم عن يساره منهياً الصلاة، ألا وصاحبنا يدس يده في جيبه ليطمئن عليك، بدل أن يشغل أصابعه بالتسبيح ولسانه بالأذكار.

ضيعت أوقات الفروض والدراسة ومواعيد الوجبات وأشغلت ربات البيوت، معجنات وطبخات لذيذة مشهية أحرقتها بتأثير إلهائك وتشتيتك تركيز (المدام)!!

دمرت نظر الصغار والكبار من مداومة التحديق فيك، وشوهت فقرات رقابهم ومفاصل أياديهم، فاستفززت الأطباء للصراخ تحذيرًا منك.

بسببك تكونت مجموعات الإزعاج و(قروبات) الصداع المزمن، صباح الخير مساء الخير جمعة مباركة خميس ونيس عفاريت ونسانيس!! منشورات طويلة مملة ورسائل عامة تافهة مكرورة، تستنزف الأوقات وتفجر ذاكرة الهاتف.

خربت العلاقات بين المجتمعات والطوائف والشعوب، نشرت الأكاذيب والأفكار الشاذة والهدامة، روجت للإشاعات والفبركات ومقاطع ورسائل الفتنة والإفساد.

هلكتنا بإعلاناتك المضللة بعد أن سطوت على سوق الدعاية، وسحبت أرباح الحكومات والشركات من عوائد المكالمات الدولية.

كم أنت قاسٍ يا واتساب فارفق بنا وبحالنا قليلاً، ولا تتبجح بفوائدك العظيمة في تسهيل التواصل بين البشر، وإنجازاتك العالمية الخلاقة في نشر النافع من العلوم والمعلومات، فمن الظلم والإجحاف أن ننكر أفضالك ونجحد معروفك.

زعيم الرجال وملكة البطلات من انتصر في معركة الصمود أمام جبروتك والفكاك من حبال شباكك، ومن اليوم وصاعدًا سأواصل ....!!!

المعذرة والسموحة، مضطر أنهي فورًا سرد قائمة جناياتك، أسمع صوت تنبيه هاتفي النقال، هناك رسائل تبدو مهمة وردتني للتو على (الواتساب)!!

بقلم أشرف المرزوق

فيديو.. انتبه! .. كل معلوماتك على "واتس اب" في خطر
https://www.youtube.com/watch?v=DztOe_toAQk


الأهالي ينافسون الأبناء في استخدام "الواتس آب" .. الإدمان والهروب من الواقع

السبت 16 يناير 2021

زادت شكاوى أغلب الآباء والأمهات من انشغال أبنائهم بوسائل التكنولوجيا، في حين لو راقبوا أنفسهم لوجدوا أنهم هم المنشغلون "بالواتس آب" وغيره من برامج التواصل الاجتماعي أكثر من الأبناء والفتيات، حتى بات الأبناء هم "أيتام التكنولوجيا" مقارنة بأهاليهم.

وباتت هذه الظاهرة ملحوظة جداً في المجتمع، ولكن لأنه ليس من المعتاد انتقاد الآباء والأمهات فليس هناك تطرق لها أو التفات لمدى انتشارها وتأثيرها على الأفراد والمجتمعات وغفل المجتمع عن الفئة التي باتت أكثر إدماناً لهذه للتطبيقات وهن "الأمهات".

وحول هذه الظاهرة قالت أخصائية الطب النفسي د.عين الحياة: "لوحظ انغماس عدد كبير من الأمهات في المجموعات "الوآتس آب" للدرجة التي تماثل الإدمان ومع انتشار استخدام "الواتس اب" كوسيلة للتواصل بين الأمهات والصديقات وأيضاً سيدات الأسرة الواحدة، سواء للاستفسار عن متطلبات الدراسة لأبنائهن أو لوصفات الطعام أو لترتيب المقابلات، وأيضاً انتشار المجموعات المختلفة لتعليم الأشغال اليدوية أو حتى الدردشة، أو التجارة أدى إلى تزايد الظاهرة على نطاق واسع.

وأضافت "الأم تبدأ يومها بمجموعات "الواتس آب" وتنتقل من قروب لآخر مع انعكاس هذا على مهامها الحياتية ورعاية أبنائها، مبينة أن إدمان السوشيل ميديا وبالذات "قروبات الواتس آب" أصبح ملحوظاً وظاهرة تستحق الدراسة، وذلك بسبب تأثيرها الشديد على سلوكيات الأفراد سواء الأم وانشغالها الشديد وارتباطها بأفكار من تتفاعل معهم وأيضاً تأثير هذا على أبنائها أو الأسرة فقد لوحظ مثلاً مع وجود جائحة كورونا تبادل بعض الأفكار والمحاذير والفيديوهات مما ترتب عليه نوبات من القلق والتوتر تصل لحد الاكتئاب والوسواس القهري من الخوف من العدوى والانعزال بشده في المنزل واستعمال للمنظفات والمطهرات بشكل مبالغ فيه.

وقالت الحياة أيضاً "هنا تكون المقولة "ما زاد عن حده انقلب إلى ضده صادقة وواضحة"، فالأم أصبحت تأخذ أفكارها وترتب حياتها وحياة أسرتها وأبنائها على "قروبات الواتس آب" أثناء وجودها في المنزل والعمل وأحياناً في سياقاتها للسيارة مما يعرض أبناءها وأسرتها للضغوط العصبية والأفكار غير المناسبة وأيضاً للخطر أحياناً، انعزاليه الأم عن أفراد الأسرة مع صديقاتها أو زميلاتها فالقروبات متعددة ومتفرعة ولها أفكار وأهداف مختلفة مما يشوش التفكير والحياة المتزنة ويؤثر على سلوكيات الأسرة تجاه بعضها البعض.

وأكدت أنه من الأشياء المهمة الموازنة بين الحياة الطبيعية داخل الأسرة بدون سوشل ميديا، ووضع خطه للتدرج في استعمال "الواتس آب" كتحديد ساعة معينة للابتعاد عن السوشيل ميديا وعمل نشاط مشترك مع الأبناء، أو الزوج أو الأسرة بالكامل، حتى لو كان هذا النشاط مناقشة فكرة طرحت على الواتس آب، وبهذا نأخذ المفيد من هذه القروبات ونقلل من ساعات الانشغال ونبتعد عن الأجهزة الإلكترونية التي أصبحت أحد أهم أسباب الأمراض نفسية وتوحدية عديدة ونزيد من التقارب الأسري والتفاعل وتنشيط عقل الأبناء في التفكير وإيجاد الحلول عن طريق التفاعل والعصف الذهني بين أفراد الأسرة.

بدورها قالت الأخصائية الاجتماعية أزهار الشعلة: "نسمع دائماً عن إدمان المراهقين على استخدام هواتفهم الذكية وتتعدد النصائح حول مواجهة هذا الأمر، ولكن هناك العديد من النساء اللواتي يشتركن بمجموعات واتساب متعددة، ويقضين أوقاتاً طويلة في تفقد التنبيهات، وإرسال الرسائل، باختصار هؤلاء النساء يفعلن بالضبط كل ما ندعو المراهقين لتجنبه، وتطور تكنولوجية الهواتف الذكية، وما رافقها من تطبيقات شملت كافة مناحي الحياة، أدى ذلك إلى بروز فجوة بين الآباء والأبناء.

وأضافت الشعلة "تتنوع الأسباب التي تؤدي إلى إدمان "الوآتس آب"، ومن أبرز الأسباب التي دعت الكثيرون إلى استخدام "الواتس آب" والذي وصل بالعديد منهم إلي حد الإدمان هي "السرية التامة والاحتفاظ بالمعلومات"، حيث إنه يعطي القدرة علي التواصل مع الأشخاص دون الحاجة إلى التفاصيل الشخصية الحقيقية فبإمكان الشخص الظهور كل يوم بشعور مختلف وشكل مختلف "حسب الرغبة".

وأكدت أن الإنترنت بصفة عامة يوفر إمكانية الهروب من الواقع إلى العالم الافتراضي فيمكن للإنسان الذي يفتقر الثقة بالنفس أن يجد نفسه عن طريق تكوين هوية مختلفة وأن يحصل من خلاله علي كل ما يحتاجه في الواقع الفعلي مما يصل به إلي حد الإدمان وسيلة مريحة ومجانية، تعتبر هذه الوسيلة شبه مجانية حيث إنها لا تتطلب سوي الاتصال بالإنترنت كما أنها لا تحدد سعة معينة لإرسال الرسائل والملفات مما جعل الكثيرون يقبلون علي هذا التطبيق ويستخدمونه في العديد من المواقف بحياتهم.

وعن أضرار إدمان "الوآتس آب" قالت الشعلة "الانفصال عن الواقع الفعلي، بغض النظر عن التواجد الجسدي في مكان ما إلا أن هذا التطبيق له دور أساسي في عزل مستخدميه عن الوسط الموجود به عقلياً مما جعل الكثيرون يحبذون البقاء في الواقع الافتراضي بدلاً من الواقع الفعلي مما يتسبب ببعض الاضطرابات النفسية، حيث تعمل تطبيقات الإنترنت بوجه عام علي خلق عالم افتراضي لمن حوله مما يجعل الكثيرون من الناس يعيشون به ولا يريدون العودة إلى الواقع الفعلي وأحياناً قد يصل بهم الأمر إلى حد الاكتئاب في حالة انقطاع الإنترنت وهذه هي ذروة إدمان الإنترنت.

وتقدمت الشعلة ببعض النصائح و الخطوات لعلاج "إدمان الوآتس آب للأمهات والآباء وعموم المجتمع": حدد وقت معين للاستخدام، لابد من محاولة التحكم في الرغبة في استخدام الواتس آب ويمكن أن يتم ذلك عن طريق تحديد بعض المهام الأخرى التي تجذب اهتمامك وتشغلك عن الإمساك بهاتفك الذكي مثل الخروج مع أحد الأصدقاء أو ممارسة الرياضة أو مشاهدة شئ تفضله في التلفاز. التقليل التدريجي فالبعض قد يعتقد أن التوقف التام عن استخدام هذا التطبيق هو الحل الأمثل للتخلص من هذه المشكلة، ولكن هذا غير صحيح، بل يجب التقليل والانقطاع بشكل تدريجي للتخلص من هذه المشكلة، فإذا كنت تستخدم هذا التطبيق لمدة 20 ساعة أسبوعياً عليك أولاً أن تقلص هذه الساعات إلى 10 ساعات فقط وهكذا، بالإضافة لزيادة الرقعة الاجتماعية لدى الفرد، مما يساعد كثيراً في التخلص من إدمان الإنترنت ليكون حوله أصدقاء حقيقين فلا يلجأ إلى العالم الافتراضي.

بقلم سماهر سيف اليزل

فيديو.. ثغرة في واتساب.. هكذا يُخترق هاتفك بغضون 10 ثوان
https://www.youtube.com/watch?v=NeoPpQUYvoc


بعد "صدمة" الخصوصية.. ما هي بدائل المستخدمين لواتساب؟

الثلاثاء 19 يناير 2021

يواجه تطبيق "واتساب" انتقادات لاذعة بعد فرض "سياسة خصوصية" جديدة على مستخدميه البالغ عددهم نحو 2.2 مليار حول العالم، وتخييرهم بين الموافقة عليها، أو توديع خدمتها للمراسلات الفورية.

ولم يفلح الشعار الذي رفعه "واتساب" عند تحديث سياسة الخصوصية: "احترام خصوصيتك مشفّر في حمضنا النووي"، بتطمين المستخدمين، الذين طرحوا تساؤلات عديدة "مشروعة" تتعلق بمصير بياناتهم الشخصية.

وردا على تلك التساؤلات، أوضح القائمون على التطبيق أن الرسائل "ستظل مشفّرة" حسبما ذكر موقع "غادجيتس ناو" المتخصص بالأخبار التقنية، وهو ما يعني أن الرسائل والمحادثات ستبقى آمنة.

ونصت سياسة الخصوصية الجديدة على مشاركة رقم الهاتف وعنوان الخادم وبيانات الهاتف المحمول مع "فيسبوك".

الألعاب الإلكترونية إدمان أو تسلية؟

وإلى جانب ذلك، تشمل البيانات التي سيتشاركها "واتساب" مع "فيسبوك"، معلومات الخدمة وتسجيل الحساب وكيفية التفاعل مع الآخرين.

كما شمل التعديل في السياسة أيضا، ما وصف بـ"المعلومات التي نجمعها بناء على إشعار مسبق لك أو بعد موافقتك"، دون إيضاح المزيد حول ذلك.

كذلك تنص سياسة الخصوصية الجديدة على أنه حتى إذا كنت لا تستخدم الميزات المتعلقة بالموقع الجغرافي، فإن التطبيق سيجمع عناوين الخوادم "بروتوكول الإنترنت"، ومعلومات أخرى مثل رموز منطقة أرقام الهاتف، لمعرفة البلد والمنطقة التي يقيم فيها المستخدمون.

وفضلا عن ذلك، فإن "واتساب" سيستخدم مراكز بيانات "فيسبوك" العالمية، بما فيها تلك الموجودة في الولايات المتحدة الأميركية لتخزين البيانات.

ورغم تفضيل كثير من المستخدمين لخصوصيتهم على حساب "واتساب"، فإن السياسة الجديدة شددت على أنه "عند حذف حسابك، لا يؤثر ذلك على معلوماتك المتعلقة بالمجموعات التي أنشأتها أو المعلومات التي يمتلكها المستخدمون الآخرون لك، مثل نسختهم من الرسائل التي أرسلتها إليهم".

وهكذا وجد المستخدمون أنفسهم أمام خيارات صعبة محدودة أثارت غضب المنظمات المدافعة عن حقوق مستخدمي الإنترنت، الذين رأوا أن كون الطريقة الوحيدة لرفض هذا التعديل هي بوقف استخدام "واتساب"، تجعل عنصر الرضا يصبح بالإكراه، وتكون بذلك معالجة البيانات غير قانونية.

وانضم عدد من رواد الأعمال وقادة كبريات الشركات لصفوف المستخدمين الغاضبين من التعديل الجديد لواتساب، ومنهم الرئيس التنفيذي لشركة "تيسلا" إيلون ماسك والذي ألمح في تغريدة على "تويتر" إلى إمكانية استعمال تطبيق "سيغنال" بديلا للواتساب.

فيديو.. "تيك توك".. هل أطفالنا في خطر؟ - نقاش تاغ – سكاي نيوز عربية
https://www.youtube.com/watch?v=4Ot55TRTLZo

المصادر: مواقع الصحف البحرينية والعربية



#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المناضلة مسيح علي نجاد.. تتحدى عصابات الملالي الأوغاد!
- مملكة البحرين قدوة للعالم في مكافحة كورونا!
- مشاريع حزب الشيطان والزمرة الخمينية.. للسيطرة على الدول العر ...
- رحيل اللاعب البحريني المخضرم يوسف الصباغ
- شهادة جديدة على الجرائم البشعة لسفاح عصابات الملالي!
- فضيحة أفغان گيت.. خامنئي يعامل بايدن بالعصا والجزر!؟
- اللوحات الرائعة.. تجمع الايرانية آرِزو مع المصرية لورا!
- استمرار الهزائم الأميركية.. من الحرب الفيتنامية إلى الأفغاني ...
- استمرار الهزائم الأميركية.. من الحرب الفيتنامية إلى الأفغاني ...
- جلاد السجون محسني إجه إي.. رئيساً للقضاء بأمر خامنئي!
- الإضرابات العمالية .. تهز عرش الزمرة الخمينية!/2
- الإضرابات العمالية .. تهز عرش الزمرة الخمينية!/1
- مكافحة كورونا مع عمليات التطعيم.. بين ايران والبحرين
- البرلمانية التونسية عبير موسي.. تتحدى إرهاب عصابة الغنوشي!
- نرگِس محمدي وانتصار الحمادي.. في السجن الانفرادي!
- المهرج بايدن في خطر.. بعد فشل العصا والجزر!؟
- قافلة الأطباء تمشي.. وعملاء الملالي تنبح!
- الشاعرة والتشكيلية والسينمائية.. نجوم الغانم
- مارادونا آسيا علي كريمي.. الذي يتحدى عصابات الملالي!
- خامنئي، رئيسي وحرس الملالي: اسجن واقتل واعدم ولا تبالي!


المزيد.....




- تبدو مثل القطن ولكن تقفز عند لمسها.. ما هذه الكائنات التي أد ...
- -مقيد بالسرية-: هذا الحبر لا يُمحى بأكبر انتخابات في العالم ...
- ظل عالقًا لـ4 أيام.. شاهد لحظة إنقاذ حصان حاصرته مياه الفيضا ...
- رئيس الإمارات وعبدالله بن زايد يبحثان مع وزير خارجية تركيا ت ...
- في خطوة متوقعة.. بوتين يعيد تعيين ميشوستين رئيسًا للوزراء في ...
- طلاب روس يطورون سمادا عضويا يقلل من انبعاث الغازات الدفيئة
- مستشار سابق في البنتاغون: -الناتو- أضعف من أي وقت مضى
- أمريكية تقتل زوجها وأختها قبل أن يصفّيها شقيقها في تبادل لإط ...
- ما مصير شراكة السنغال مع فرنسا؟
- لوموند: هل الهجوم على معبر رفح لعبة دبلوماسية ثلاثية؟


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - محمد علي حسين - البحرين - مزيد من الشهادات على أضرار ومخاطر الواتس آب!