أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد علي حسين - البحرين - المهرج بايدن في خطر.. بعد فشل العصا والجزر!؟















المزيد.....

المهرج بايدن في خطر.. بعد فشل العصا والجزر!؟


محمد علي حسين - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 6944 - 2021 / 6 / 30 - 12:16
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


هل بعد فشله في سياسة العصا والجزر لترويض الزمرة الخمينية في مباحثات الاتفاق النووي، أصدر بايدن أوامر قصف عصابات الحشد الشعبي، من أجل حفظ ماء الوجه؟، حسب المثل الشعبي "مقدرش على الحمار اتشطر على البردعة"!

فيديو.. استراتيجية أميركا لمواجهة إيران، من البرنامج النووي إلى العلاقة مع الصين
يستضيف برنامج "البعد الآخر" هذا الأسبوع مدير وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية الأسبق الجنرال ديفيد بترايوس للحديث عن الاستراتيجية التي تحتاجها الولايات المتحدة لمواجهة إيران والسبل الواجب اتباعها لمنعها من تطوير قدراتها النووية في شكل يُهدد استقرار المنطقة. هل يمكن للولايات المتحدة التفاوض مع إيران بمفردها أم تحتاج إلى تشكيل تحالف دولي واسع للقيام بهذه المهمة؟ وكيف يمكن مواجهة أذرع إيران في الشرق الأوسط من دون ضرب رأس النظام؟ كيف تنظر الولايات المتحدة إلى التحالف الإيراني - الصيني الذي بدأت تظهر ملامحه؟
https://www.youtube.com/watch?v=WxukY6QtFvY


قصة فشلٍ مُعلَن

مايكل يونغ:

يقول علي أفشاري، في مقابلة معه، إن استعجال إدارة بايدن التوصل إلى اتفاق نووي مع إيران سيكون مصيره الفشل.

الاثنين 14 يونيو 2021

علي أفشاري محلّل سياسي إيراني وناشط مؤيّد للديمقراطية، ورئيس سابق لمصلحة الطلاب، وعضو في اللجنة المركزية لمكتب ترسيخ الوحدة، والتي كانت التنظيم الطالبي الأساسي والأكبر في الجامعات الإيرانية خلال الحقبة الإصلاحية. هو حائز على شهادة دكتوراه من جامعة جورج واشنطن في هندسة الأنظمة، ويعمل عضوًا مساعدًا في هيئة التدريس في الجامعة، ويكتب بصورة منتظمة عن الأحداث السياسية الراهنة في إيران في وسائل إعلام ناطقة باللغتَين الفارسية والإنكليزية. أجرت "ديوان" مقابلة معه في منتصف حزيران/يونيو لسؤاله عن المفاوضات الجارية من أجل إعادة إحياء الاتفاق النووي مع إيران، وتأثيرات ذلك على الشرق الأوسط الأوسع.

مايكل يونغ: ما المسار الذي تتوقّع أن تسلكه المحادثات الجارية راهنًا في فيينا من أجل استئناف العمل بالاتفاق النووي؟ وماذا ستكون النتيجة، وفقًا لما يتبادر إلى مسامعك؟

علي أفشاري: يبدو أن المفاوضات تسير قدمًا، ويسود تفاؤل حذر بأنها ستقود إلى إعادة إحياء خطة العمل الشاملة المشتركة، أو ما يُعرَف بالاتفاق النووي الإيراني. ولكن ما من حلّ بعد للخلافات الأساسية، ما سيلقي بظلاله على مستقبل المحادثات التي بلغت مرحلة حسّاسة جدًّا. تعتبر إدارة بايدن أن إعادة العمل بالاتفاق على نحوٍ كامل هي الوسيلة الأكثر فعالية للحؤول دون حيازة إيران أسلحة نووية، وتأمل باستخدام الاتفاق أساسًا لمعالجة مسائل أخرى، أي تهديد إيران للاستقرار الإقليمي، ودعمها للإرهاب، وبرنامجها الصاروخي، وانتهاكاتها لحقوق الإنسان. ولكن في ضوء السلوك الإيراني السابق، يبدو أن الإدارة الأميركية متفائلة أكثر من اللازم في هذا الشأن. وغالب الظن أنها ستواجه العوائق نفسها التي اصطدمت بها إدارة أوباما حين سعت إلى معالجة هذه المسائل كلٌّ على حدة وعلى مراحل عدّة، إنما لم تُوفَّق في مسعاها.

فيديو.. الاتفاق النووي الايراني وحراك دبلوماسي متجدد!؟
https://www.youtube.com/watch?v=2AZcSQECd7M

يونغ: إذًا تقول عمليًا إن الطرفَين لن يتطرقا في نهاية المطاف إلى برنامج إيران الصاروخي وتأثيرها الإقليمي؟

أفشاري: أشكّك في أن تقود النزعة التي نلمسها راهنًا في المحادثات إلى أي تغيير في البرنامج الصاروخي الإيراني أو في السياسة المضرة التي تنتهجها إيران في المنطقة. من المفهوم أن الإدارة الأميركية الحالية تريد وقف حملة "الضغوط القصوى" على طهران المتوارَثة من إدارة ترامب، والتي فشلت في دفع إيران للجلوس إلى طاولة المفاوضات لمعالجة برنامجها الصاروخي وممارساتها في المنطقة. ولكن رفع العقوبات التي أعادت الإدارة السابقة فرضها من دون ضمان حدوث تغييرات ملموسة في هذه المسائل قد يؤدّي إلى إخفاقات جديدة. فالعقوبات الأحادية الشديدة التي فرضتها واشنطن هي التي دفعت طهران إلى الموافقة على الشروع في مفاوضات غير مباشرة مع الحكومة الأميركية من أجل إعادة إحياء خطة العمل الشاملة المشتركة، على الرغم من رفضها التفاوض في البداية. لذلك، إذا تخلّت الولايات المتحدة عن ورقة الضغط هذه، فسوف يتيح ذلك لإيران حرية أكبر لتنفيذ سياستها التوسّعية في الشرق الأوسط وزيادة التأثير الذي تمارسه شبكة الوكلاء الإقليميين التابعين لها. وهذا يتيح بدوره للمؤسسة الحاكمة الإيرانية أن ترفض في المستقبل إبرام أي اتفاقات أخرى غير الاتفاق النووي.

يونغ: ماذا تتوقع أن تكون نتيجة الانتخابات الرئاسية الإيرانية، وما تأثير ذلك على إعادة إحياء خطة العمل الشاملة المشتركة؟

أفشاري: يجب النظر جدّيًا في التطورات التي تشهدها دوائر السلطة في الجمهورية الإسلامية، ولا سيما ما جرى في مرحلة اختيار المرشحين المؤهّلين لخوض الانتخابات الرئاسية المقبلة. يبدو أن آية الله علي خامنئي، وهو صاحب القرار الأول في إيران، قرّر منح الإذن لإدارة الرئيس حسن روحاني من أجل التوصل إلى اتفاق بشأن خطة العمل الشاملة المشتركة، ولو ضمن خطوط حمراء محددة. بعد إنجاز ذلك، سوف توجّه إدارة إيرانية أكثر تشدّدًا – وهي النتيجة المتوقَّعة للانتخابات نظرًا إلى استبعاد جميع المنافسين الجدّيين للمرشح الرئاسي ابراهيم رئيسي – انتقادات إلى الاتفاق وترفض الانخراط على نحوٍ أكبر مع الغرب. وسوف يتكرّر ما جرى بعد إقرار خطة العمل الشاملة المشتركة في العام 2015. فالاتفاق لم يُحدث تغييرًا أساسيًا في سلوك إيران تجاه الولايات المتحدة أو إسرائيل، أو في سلوكياتها الإقليمية. لذلك يُفضَّل أن تأخذ إدارة بايدن الوقت الكافي وألا تستعجل التوصّل إلى اتفاق لن يكون على الأرجح اتفاقًا جيدًا.

يونغ: ما هي نصيحتك، على وجه التحديد؟

أفشاري: تُعتبر العودة إلى تطبيق خطة العمل الشاملة المشتركة من دون معالجة المسائل الأخرى التي أشرتُ إليها آنفًا، أو التوصل إلى اتفاق عام لإبرام اتفاقات مكمِّلة في المستقبل المنظور، محفوفة بالمخاطر. وسوف تؤدّي، في أفضل الأحوال، إلى اتفاق هش. يجب أن تفرض إدارة بايدن شروطًا للقبول بمعاودة العمل بالخطة، وأن يترافق ذلك مع التحلّي بالصبر الاستراتيجي. وينبغي التوصل إلى اتفاق أقوى وأطول مدى من أجل تخفيف المخاطر التي تُهدّد استقرار المنطقة. بالطبع، يمكن اعتبار المسائل غير النووية، في أي اتفاق جديد، مكمِّلة لخطة العمل الشاملة المشتركة. ونظرًا إلى صعوبة تحقيق هذا الهدف في المدى القصير، قد يكون من الأفضل النظر في إبرام اتفاق مؤقت لإنهاء المأزق الحالي المرتبط بتوسيع نطاق المفاوضات، وفي إطار هذا الاتفاق، يمكن أن ترفع الولايات المتحدة بعض العقوبات فيما توقف إيران أنشطتها النووية التي تشكّل انتهاكًا لخطة العمل الشاملة المشتركة. ولكن رفع جميع العقوبات في آنٍ واحد يتسبب بزيادة الالتباس في ما يتعلق بالسلام والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط وخارجها.

في الوقت الراهن، ليست إيران في موقع قوي يتيح لها أن تستمر في المعاندة، وذلك بسبب تراجع نفوذها في العراق ولبنان، فضلًا عن الوضع الاقتصادي الكارثي في الداخل. يتعرّض المسؤولون الإيرانيون لضغوط شديدة من أجل تقديم التنازلات ومعالجة التحديات الخارجية للتخفيف من وطأة المخاطر التي تهدّد بقاءهم. واقع الحال أن الشرق الأوسط شهد تغييرًا جوهريًا بعد العام 2015. وقد يكون استئناف العمل بخطة العمل الشاملة المشتركة وتعزيزها، بالترافق مع إبرام اتفاقات مكمِّلة، أكثر قابلية للاستمرار إذا تم عن طريق إجراء مفاوضات مع المسؤولين الإيرانيين الذين يدورون في فلك المرشد الأعلى علي خامنئي.

يونغ: ما تصوّرك لإيران بعد خمس سنوات إذا أُعيد إحياء خطة العمل الشاملة المشتركة؟

أفشاري: يصعب توقّع ذلك بدقّة، لكن استنادًا إلى ما يجري اليوم، الاحتمال ضئيل بأن تُغيّر إيران استراتيجيتها. فهي تسعى إلى إنهاء مفاوضات فيينا قبل نهاية عهد روحاني، والسماح لرئيسي، المرشح الأوفر حظًا للرئاسة، بالإفادة من تخفيف العقوبات الذي سينبثق عن هذه المفاوضات. ولكن في ما يتعلق بالتحديات الداخلية المتعاظمة، مثل فقدان النظام للشرعية والمسائل البيئية والمشقّات الاقتصادية وتيارات الثقافة المضادّة، تُطرح علامات استفهام حول قدرة النظام على البقاء.

لقد واجهت إيران تحدّيات كثيرة تسببت بزعزعة استقرار المنظومة، ولكنها لم تؤدِّ إلى انهيار النظام السياسي. وتُعتبر مكانة إيران في المنطقة رهن الوقائع الميدانية في العراق ولبنان. إذا لم تتمكن الانتفاضات الحالية في هذين البلدَين من الدفع باتجاه تغيير سياساتهما، سوف تستمر طهران في توسيع نفوذها من خلال أذرعها في الشرق الأوسط. يُشار إلى أن إيران تقترب من بلوغ ذروة تأثيرها الإقليمي، ما سيؤدي إلى تداعيات على الجوانب الداخلية والخارجية للسياسة الحكومية.

فيديو.. ايران تعتبر الإغلاق الاميركي لمواقع إعلامية غير بنا
https://www.youtube.com/watch?v=3wfKkZBGkyY


مهمة بايدن الصعبة.. مشرعون جمهوريون يتحركون لمنع الاتفاق مع إيران

الاثنين 3 مايو 2021

مباحثات غير مباشرة تجريها واشنطن وطهران حول الاتفاق النووي

في الوقت الذي تجري فيه واشنطن مباحثات غير مباشرة مع إيران، يبحث مشرعون جمهوريون عن استراتيجيات لتثبيط توجهات إدارة الرئيس الأميركي، جو بايدن، لإعادة إحياء الاتفاق النووي.

ووفق تقرير نشرته مجلة "بوليتكو" يريد مشرعون جمهوريون "خنق" أي وعود يمكن أن تقدمها إدارة بايدن لطهران، خاصة إذا لم يكن هناك "اتفاق شمولي يعالج دعم إيران للإرهاب وأعمالها الأخرى".

ويشير التقرير إلى أن الشكوك والعقبات المحتملة تتنامى في أوساط الكونغرس، بما في ذلك عند جانب "حزب الرئيس نفسه"، حيث يحذر ديمقراطيون من تقديم تنازلات لطهران، تجعل من مهمة إعادة واشنطن للاتفاق "صعبة جدا".

مسار تشريعي

جمهوريون يسعون لاستخدام القوانين لتثبيط مساعي بايدن للاتفاق النووي

وسيستخدم الجمهوريون قانونا صدر عام 2015 يعرف باسم "قانون مراجعة الاتفاقية النووية الإيرانية" من أجل "خنق" مساعي العودة لاتفاق 2015، والإبقاء على العقوبات التي وضعتها إدارة الرئيس الأميركي السابق، دونالد ترامب.

ووفق التقرير، يرى حلفاء بايدن في الكونغرس أن "الضرر" الذي أحدثته إدارة ترامب فيما يتعلق بالاتفاق النووي سيجعل المهمة أكثر تعقيدا أمام بايدن، إذ أنه لا محالة من عدم الرجوع إلى اتفاق 2015، ومن ثم التركيز بعدها على الأنشطة غير النووية.

السيناتور الديمقراطي، كريس مورفي، قال في تصريحات إعلامية مؤخرا، إن العودة لاتفاق شامل مع إيران يستوجب العودة إلى اتفاق 2015، وفي حال الإصرار على الاتفاق الشامل قبل أي شئ، فهذا قد يشبه "دق ناقوس الموت" للاتفاق النووي.

وأشار إلى أن الجميع يتفق على أهمية إيجاد اتفاق شامل يضم معالجة دعم إيران للجماعات الإرهابية، وبرامجها المتعلقة بالتسلح والصواريخ البالستية، وتعزيز حقوق الإنسان.

لقراءة المزيد ومشاهدة الصور أرجو فتح الرابط
https://www.alhurra.com/iran/2021/05/03/%D9%85%D9%87%D9%85%D8%A9-%D8%A8%D8%A7%D9%8A%D8%AF%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%B9%D8%A8%D8%A9-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D8%B9%D9%88%D9%86-%D8%AC%D9%85%D9%87%D9%88%D8%B1%D9%8A%D9%88%D9%86-%D9%8A%D8%AA%D8%AD%D8%B1%D9%83%D9%88%D9%86-%D9%84%D9%85%D9%86%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%82-%D9%85%D8%B9-%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86

فيديو.. اميركا: التقدم في مفاوضات الاتفاق النووي يتوقف على قرار من ايران
https://www.youtube.com/watch?v=oLz5ge8N_Ls



#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قافلة الأطباء تمشي.. وعملاء الملالي تنبح!
- الشاعرة والتشكيلية والسينمائية.. نجوم الغانم
- مارادونا آسيا علي كريمي.. الذي يتحدى عصابات الملالي!
- خامنئي، رئيسي وحرس الملالي: اسجن واقتل واعدم ولا تبالي!
- مي آل خليفة.. من الحركة الثقافية والفنية إلى الصندوق العالمي ...
- رونالدو يعادل الرقم القياسي في عدد الأهداف الدولية للايراني ...
- صدق أو لا تصدق.. عصير البرتقال يسبب سرطان الجلد!؟
- استمرار القمع والإعدام.. من خلخالي الخميني إلى رئيسي الخامنئ ...
- الفنانة الكبيرة سعاد حسني.. أسطورة سينما القرن الماضي
- الجلاد ابراهيم رئيسي.. رئيساً لعصابات الملالي!؟
- إدمان الواتساپ يضر بصحة الإنسان.. ويتحوّل إلى الإدمان والعزل ...
- صرخة الشعب الايراني.. لا لانتخابات عصابات الخميني!
- شهادات على موضوعي -المنتخب البحريني والكويتي.. والإخفاقات ال ...
- المهرّج بايدن ولعبة القط والفار.. مع المرشد الغدّار!
- عجائب وغرائب.. أكل الجراد والديدان والعقارب!
- هل يتم تنصيب رئيسي.. بمؤامرة خامنئي وحرس الملالي؟
- المنتخب البحريني والكويتي.. والإخفاقات المتكررة!؟
- رضا پهلوي.. يتحدى الزمرة الخمينية وعصابات خامنئي!
- رغم أضرارها الصحية.. القنوات الفضائية تروّج للمشروبات الغازي ...
- حزب الشيطان والحشد الشعبي.. في خدمة عصابات الملالي!


المزيد.....




- تمساح ضخم يقتحم قاعدة قوات جوية وينام تحت طائرة.. شاهد ما حد ...
- وزير خارجية إيران -قلق- من تعامل الشرطة الأمريكية مع المحتجي ...
- -رخصة ذهبية وميناء ومنطقة حرة-.. قرارات حكومية لتسهيل مشروع ...
- هل تحمي الملاجئ في إسرائيل من إصابات الصواريخ؟
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- البرلمان اللبناني يؤجل الانتخابات البلدية على وقع التصعيد جن ...
- بوتين: الناتج الإجمالي الروسي يسجّل معدلات جيدة
- صحة غزة تحذر من توقف مولدات الكهرباء بالمستشفيات
- عبد اللهيان يوجه رسالة إلى البيت الأبيض ويرفقها بفيديو للشرط ...
- 8 عادات سيئة عليك التخلص منها لإبطاء الشيخوخة


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد علي حسين - البحرين - المهرج بايدن في خطر.. بعد فشل العصا والجزر!؟