أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد علي حسين - البحرين - الجلاد ابراهيم رئيسي.. رئيساً لعصابات الملالي!؟















المزيد.....

الجلاد ابراهيم رئيسي.. رئيساً لعصابات الملالي!؟


محمد علي حسين - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 6934 - 2021 / 6 / 20 - 19:59
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


كما توقعت في موضوعي السابق "هل يتم تنصيب رئيسي.. بمؤامرة خامنئي وحرس الملال؟" المنشور في الحوار المتمدن في 14 يونيو 2021. تم تنصيب القاتل ابراهيم رئيسي زعيماً لعصابات الملالي، بعد الانتخابات المزورة ومقاطعة معظم الشعب الايراني!


منظمة العفو تدعو للتحقيق مع رئيس إيران المنتخب لدوره في جرائم ضد الإنسانية

باريس (رويترز) - قالت منظمة العفو الدولية ومنظمة هيومن رايتس ووتش إن انتخاب إبراهيم رئيسي رئيسا جديدا لإيران يمثل ضربة لحقوق الإنسان وطالبتا بالتحقيق معه فيما يتعلق بدوره في إعدام آلاف السجناء السياسيين خارج نطاق القضاء عام 1988 حسبما تقول واشنطن وجماعات حقوقية.

ولم تقر إيران قط بحدوث إعدام جماعي، ولم يتطرق رئيسي مطلقا للاتهامات المنسوبة إليه. وقال بعض رجال الدين إن المحاكمات كانت عادلة وأشادوا “بالتخلص من” المعارضة المسلحة في السنوات الأولى للثورة الإسلامية التي اندلعت عام 1979.

وقالت الأمينة العامة لمنظمة العفو الدولية أنياس كالامار في بيان “صعود إبراهيم رئيسي إلى الرئاسة بدلا من التحقيق معه عن جرائم ضد الإنسانية مثل القتل والاختفاء القسري والتعذيب هو تذكير قاتم بأن الإفلات من العقاب يسود في إيران”.

وأضافت “نواصل الدعوة إلى التحقيق مع إبراهيم رئيسي حول دوره في جرائم سابقة وحالية بموجب القانون الدولي بما يشمل دولا تمارس ولاية قضائية دولية”.

ورددت منظمة هيومن رايتس ووتش ومقرها نيويورك نفس الكلام.

وقال مايكل بيج نائب مدير مكتب الشرق الأوسط بالمنظمة في بيان إن “السلطات الإيرانية مهدت الطريق لإبراهيم رئيسي ليصبح رئيسا من خلال القمع وانتخابات غير نزيهة”.

وأضاف “حينما كان رئيسا للسلطة القضائية، أشرف رئيسي على بعض من أبشع الجرائم في تاريخ إيران الحديث والتي تستحق التحقيق والمساءلة بدلا من انتخابه لمنصب رفيع”.

فيديو.. المحافظ المتشدد ابراهيم رئيسي يفوز بالانتخابات الرئاسية
https://www.youtube.com/watch?v=wG9PtTJEk_w


إبراهيم رئيسي.. من هو رئيس إيران الجديد؟

كما كان متوقعا، فاز المرشح الأوفر حظا حسب استطلاعات الرأي، إبراهيم رئيسي في الانتخابات الإيرانية التي قاطعها كثيرون، فمن هو إبراهيم رئيسي؟

إبراهيم رئيسي رجل دين محافظ يبلغ من العمر (60 عاما) ويعد من المقربين من مرشد النظام الإيراني،علي خامئني، وينحدر الاثنان من مدينة مشهد التي تقع في شمال شرق إيران، وكان أحد طلابه هناك.

وسيكون رئيسي ثامن رئيس لإيران منذ اندلاع الثورة عام 1979، وسيخلف الرئيس الإصلاحي حسن روحاني الذي قضى فترتين في رئاسة البلاد.

وكان رئيسي ترشح في الانتخابات الرئاسية عام 2017 ضد روحاني، لكنه فشل بعدما حصد 38 في المئة من أصوات الناخبين فقط.

ونجح هذه المرة، بعدما أقصى مجلس صيانة الدستور عددا من المرشحين الإصلاحيين الأقوياء مثل علي لاريجاني رئيس البرلمان السابق، الأمر الذي أفضى إلى مقاطعة واسعة للانتخابات.

وينظر إلى هذه الانتخابات الحالية على أنها صممت على مقاس رئيسي، لا سيما مع حرمان أبرز منافسيه من المشاركة في الانتخابات.

وكان الرئيس الجديد يشغل حتى انتخابه منصب رئيس السلطة القضائية في إيران، وشغل قبل ذلك مناصب عديدة في النظام، منها رئاسة مؤسسة "أستان قدس رضوي" الخيرية التي تشرف على شؤون ضريح الإمام رضا في مشهد، الذي يعد من أبرز المواقع الدينية لدى الشيعة.

ومنح ترأس هذه المؤسسة رئيسي نفوذا كبيرا في البلاد، لما لها من أصول كبيرة، وظل في هذا المنصب ثلاث سنوات.

"مكافحة الفساد"

وفي مارس 2019، تولى رئيسي منصب رئيس السلطة القضائية في إيران، وكانت مهمته الرئيسية التي كلفه بها المرشد هي "مكافحة الفساد"، وبما أنه رأس القضاء في إيران ولديه طموحات في تزعم البلاد، استخدم سلطاته من أجل محاكمة عدد من الذين قد ينافسوه في الانتخابات، ومن بينهم صادق لاريجاني، شقيق علي لاريجاني.

واستمرت "مكافحة الفساد" مع إبراهيم رئيسي حتى الانتخابات الرئاسية، حيث رفعها شعارا في حملته الدعائية، مقدما نفسه على أنه "عدو الفاسدين".

ويعرف عن رئيسي تشدده ومغالاته في المواقف المحافظة في إيران مقارنة حتى مع بقية أنصار هذا التيار، إذ منع حفلا موسيقيا في مدينة مشهد عام 2016.


"لجنة الموت"

لكن ذلك قد يكون بسيطا مقارنة بتورطه في إعدامات جماعية بحق معارضين في ثمانينيات القرن الماضي، وفق منظمات حقوقية ومعارضة إيرانية.

وطوال عقود ظل إبراهيم رئيسي عنصرا أساسيا في النظام القضائي الإيراني، وتولى منصب المدعي العام في العاصمة في الثمانينيات ولم يكن عمره يتجاوز 29 عاما.

وكان جزءا مما يعرف بـ"لجنة الموت" التي اضطلع بمهمة إعدام آلاف المعتقلين في عام 1988، حيث تم إعدام نحو 30 ألف من السجناء.

وتقول منظمة العفو الدولية إن إبراهيم رئيسي كان ضمن "لجنة الموت" التي ضمت أربعة أعضاء، وقضت من دون محاكمة بإعدام المعارضين قبل دفنهم في مقابر جماعية.

وعندما سئل رئيسي بعد عقود عن هذه الصفحة السوداء في تاريخ إيران، أنكر أي دور له فيها، غير أنه أشاد بالقرار الذي أصدره المرشد حينها الخميني

لقراءة المزيد ومشاهدة الصور أرجو فتح الرابط - جرائم رئيسي
https://www.alriyadh.com/1890957

فيديو.. فوز ابراهيم رئيسي بالانتخابات الرئاسية الايرانية - سكاي نيوز
https://www.youtube.com/watch?v=ZPw_dEsPSYI


رسالةٌ سرية: إبراهيم رئيسي و"الحرس الثوري الإيراني"!

{ الانتخابات الإيرانية لاختيار رئيس في «نظام الملالي»، شهد التسجيل للترشح فيها رقما قياسيا غير مسبوق في العالم، حيث بلغ عدد الذي سجلوا أسماءهم (1636) شخصا من بينهم (137 امرأة) رغم أن مجلس صياغة الدستور الذي يسيطر عليه المحافظون، وكلهم محافظون، لم يوافق على ترشح أي امرأة للرئاسة حتى الآن!، وحيث سيتم أيضا رفض المجلس لكل المترشحين للرئاسة، ما عدا (ستة أسماء) ستبدأ حملاتها الانتخابية في 28 إبريل حتى موعد الانتخابات في 19 مايو القادم، ومن بين الأسماء الست تلك (روحاني) الرئيس الحالي، و«محمود أحمدي نجاد» الرئيس السابق، والذي ترشح خلافا لنصيحة المرشد الأعلى «خامنئي» مما شكل مفاجأة للبعض، ولكنه ربما خالف النصيحة لعلمه بتدهور صحة المرشد الأعلى!

{ اللافت الحقيقي في أمر الترشحات الرئاسية الإيرانية هو ترشح المتشدد ومجرم الحرب والقاتل القاضي (إبراهيم رئيسي) الذي كان عضوا في عام 1988 في «لجنة قضائية» حكمت بإعدام آلاف السجناء السياسيين في إيران، والتي تعد من أكبر الجرائم في تاريخ إيران والعالم، والذي من المفترض أن يحاكم هو وأعضاء تلك اللجنة القضائية، والمعروفة بـ(لجنة الموت)!، كمجرمي حرب»، وأن تتم ملاحقته وأعضاء اللجنة دوليا، ولكنها إيران «ونظام الملالي» الذي يحكمها، فلا غرابة!

{ الأمر الآخر اللافت في شأن «إبراهيم رئيسي» هذا، هو ما كشفه الرئيس الإيراني الأسبق (أبو الحسن بني صدر) خلال مقابلة له مؤخرا مع موقع إيراني( إيران واير) وترجمتها «عربي 21»، نقلا عن مصادر قال إنها «خاصة» عن (رسالة سرية) من طهران إلى الرئيس الأمريكي «ترامب»، تتعلق بالمرشد الأعلى «خامنئي» وتتطرق إلى مسألة ترشح المجرم «إبراهيم رئيسي»، والمقابلة تم نشرها السبت الماضي يقول فيها بني صدر: إن «خامنئي» صحته قد تدهورت، وأن «الحرس الثوري الإيراني» يستعد لإيصال رجل الدين الإيراني «إبراهيم رئيسي» إلى كرسي الرئاسة في إيران!

وقال بني صدر: إن الرسالة الإيرانية بعثتها الحكومة الإيرانية مباشرة إلى «ترامب» لتطلب منه (ألا يزيد من الضغوط على طهران)، من خلال فرض العقوبات الاقتصادية، لأن «المرشد الأعلى» مريض ويحتضر!، وفق قوله.

وذكر «بني صدر» أن الرسالة الإيرانية طلبت من «ترامب» تخفيف العقوبات ليتم اختيار «حاكم معتدل خليفة لخامنئي»! وعدته الحكومة الإيرانية أن يقوم خليفة «خامنئي » بالدور ذاته الذي لعبه «السيستاني» في العراق! ولا تعليق!

ويؤكد «بني صدر» صحة المعلومة بدليل أن «الكونجرس الأمريكي» قام (بتأجيل التصويت على العقوبات) التي ستفرض على إيران إلى ما بعد الانتخابات الرئاسية في إيران!

{ يتضح مما قاله «بني صدر» في لقائه مع موقع «إيران واير» أن هناك صراعا ملعوبا ربما! بين حكومة روحاني وبين الحرس الثوري!، ولكن كيف سيكون المشهد بعد رحيل «خامنئي» ووعد الحكومة الإيرانية بمجيء مرشد أعلى (معتدل) فيما كان الحرس الثوري وهو المسيطر، مرشحه «رئيسي» مجرم الحرب والمتشدد، بتبرير أن وصول «ترامب» إلى رئاسة أمريكا يحتاج إلى من يفهم لغته، وهو «إبراهيم رئيسي» كما جاء في فحوى الرسالة السرية؟!

من الواضح أن الصراع سيحدث قريبا على خلافة «خامنئي»، وعلى موقع الرئاسة الإيرانية، رغم أن كل الصلاحيات في النهاية ستكون في يد المرشد الأعلى، أو الحرس الثوري!

{ «نظام الملالي» الذي انكشف وجهه الحقيقي في العالمين العربي والإسلامي بل وفي كل العالم، باعتباره (أكبر راع للإرهاب في العالم)، ومع اعتبار «الحرس الثوري الإيراني» أن «إبراهيم رئيسي) هو مرشحه الذي يعمل على إيصاله إلى الرئاسة، فإنه بذلك يكون قد اختار الوجه الأنسب في «نظام الملالي»، باعتباره «الرئيس المجرم» المتناغم تماما مع إجرام النظام، سواء في إيران أو في المنطقة أو في العالم، وحيث في الحقيقة (لا يوجد في إيران إصلاحيون ومحافظون) فكلهم محافظون، ويقدمون فروض الطاعة في النهاية لمن بيده كل الصلاحيات وهو «المرشد الأعلى» ومن يحكم إيران حقيقة مع الحرس الثوري نعتقد بأنه إذا شغل «إبراهيم رئيسي» موقع الرئاسة، فلن يضيف كمجرم حرب شيئا إلى جرائم «نظام الملالي»، فقد تجاوز هذا النظام كل أشكال الجريمة، وأبشع الجرائم في العراق وسوريا تمت في عهد من يقال عنه إنه إصلاحي وهو «روحاني»! من الطبيعي أن يقود مجرم حرب مجرمين آخرين، وكل من في هذا النظام مجرمون!

بقلم الكاتبة البحرينية فوزية رشيد

فيديو.. الجلاد المتشدد ابراهيم رئيسي يفوز بالانتخابات الرئاسية
https://www.youtube.com/watch?v=pXOQxJq0cf4



#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إدمان الواتساپ يضر بصحة الإنسان.. ويتحوّل إلى الإدمان والعزل ...
- صرخة الشعب الايراني.. لا لانتخابات عصابات الخميني!
- شهادات على موضوعي -المنتخب البحريني والكويتي.. والإخفاقات ال ...
- المهرّج بايدن ولعبة القط والفار.. مع المرشد الغدّار!
- عجائب وغرائب.. أكل الجراد والديدان والعقارب!
- هل يتم تنصيب رئيسي.. بمؤامرة خامنئي وحرس الملالي؟
- المنتخب البحريني والكويتي.. والإخفاقات المتكررة!؟
- رضا پهلوي.. يتحدى الزمرة الخمينية وعصابات خامنئي!
- رغم أضرارها الصحية.. القنوات الفضائية تروّج للمشروبات الغازي ...
- حزب الشيطان والحشد الشعبي.. في خدمة عصابات الملالي!
- النجم العالمي أنتوني كوين.. الذي تربّع على عرش الفنانين!
- بايدن والزمرة الخمينية.. وإعادة الروح لعصابات الملالي والحوث ...
- عجائب وغرائب الطبيعة.. صداقات الإنسان مع الحيوانات الأليفة!
- دعايات الزمرة الخمينية.. من لقاح كورونا إلى المسرحية الانتخا ...
- بركان يستيقظ من سبات استمر 6 آلاف عام!
- الديمقراطية الهندية.. من الگاندية إلى المودية!؟
- فوز المصرية إيمان مرسال والسعودية أسماء الأحمدي بجائزة الشيخ ...
- دور عصابات الملالي في تدمير البيئة والجفاف، وأزمة المياه وال ...
- دور عصابات الملالي في تدمير البيئة والجفاف، وأزمة المياه وال ...
- الشاعرة والناقدة البحرينية پروين حبيب


المزيد.....




- بآخر تحديث للجيش العراقي.. هذه نتائج انفجارات قاعدة الحشد ال ...
- شاهد اللحظات الأولى لانفجارات ضخمة داخل قاعدة للحشد الشعبي ف ...
- فيدان: زيارة السيسي لتركيا ضمن جدول أعمالنا
- الميكروبات قد تحل ألغاز جرائم قتل غامضة!
- صحة غزة: 4 مجازر خلال 24 ساعة وإجمالي ضحايا الحرب تجاوز 34 أ ...
- الحرمان من النوم قد يقودنا إلى الإصابة بـ-قاتل صامت-
- مكمّل غذائي شائع يمنع الإصابة بنزلات البرد والإنفلونزا
- العثور على -بكتيريا مصاصة للدماء- قاتلة متعطشة لدم الإنسان
- -واتس آب- يحصل على ميزات شبيهة بتلك الموجودة في -تليغرام-
- لجنة التحقيق الروسية تعمل على تحديد هوية جميع المتورطين في م ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد علي حسين - البحرين - الجلاد ابراهيم رئيسي.. رئيساً لعصابات الملالي!؟