أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد علي حسين - البحرين - بايدن والزمرة الخمينية.. وإعادة الروح لعصابات الملالي والحوثية!















المزيد.....

بايدن والزمرة الخمينية.. وإعادة الروح لعصابات الملالي والحوثية!


محمد علي حسين - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 6922 - 2021 / 6 / 8 - 11:18
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بولتون: رغبة بايدن بالعودة للاتفاق النووي "كارثية"

الثلاثاء 25 فبراير 2021

اعتبر مستشار الأمن القومي الأميركي الأسبق، جون بولتون، في حوار مع "سكاي نيوز عربية"، أن رغبة الرئيس الأميركي جو بايدن بالعودة للاتفاق النووي مع إيران "كارثية"، مشددا على أن طهران "تمثل خطرا أساسيا على أمن واستقرار المنطقة".

وقال جون بولتون في لقاء ضمن برنامج "مواجهة" على شاشة "سكاي نيوز عربية"، إن عودة أميركا إلى الاتفاق النووي مع إيران ستكون "كارثية على منطقة الشرق الأوسط".

وأوضح: "الاتفاق النووي الأصلي المبرم في 2015، لم يكن اتفاقا جيدا لأنه لم تكن لدينا أية أدلة من إيران منذ البداية على أنها قررت بالفعل التخلي عن السلاح النووي، والاتفاق نفسه سيتيح لها مواصلة تخصيب اليورانيوم وهذا خطأ جسيم، فهو يتيح لها الكثير من التخصيب والقيام بـ70 بالمئة من عملها للوصول لسلاح نووي. لقد ارتكبت إيران بالفعل العديد من الانتهاكات خلال ذلك الاتفاق في مسعاها لمواصلة برنامجها النووي وإخفاء الكثير عنا".

كما أشار مستشار الأمن القومي الأميركي الأسبق إلى أنه ليس من الصائب العودة إلى الاتفاق في هذا التوقيت تحديدا، قائلا: "تغير كبير طرأ على الشرق الأوسط منذ عام 2016، فقد حصل زلزال تكتوني كبير في المنطقة، وخلال الأشهر القليلة الماضية كانت هناك اتفاقات بين البحرين والإمارات مع إسرائيل، ولحق بهما السودان والمغرب، وهناك دول أخرى ربما تلتحق بهذا المسعى".

وتابع: "هذا يعني أن هناك إدراكا بأن التهديد الأكبر للشرق الأوسط هو إيران وملفها النووي وصواريخها الباليستية ودعمها للإرهابيين وتدخلها بدول في المنطقة مثل العراق وسوريا واليمن ولبنان".

ولدى سؤاله عما إذا كان يؤيد موقف إدارة بايدن، التي تفكر في العودة إلى الاتفاق، لكن ليس بصيغته الماضية، وإنما بعد إضافة عناصر إليه تتعلق بالبرنامج الباليستي الإيراني وأنشطتها المزعزعة لاستقرار المنطقة، أبدى شكه في موافقة إيران على ذلك.

واستطرد بالقول: "ليس كافيا أن نقول إن الاتفاق الأصلي كان مقبولا وعلينا أن نضيف عناصر أخرى له، لأن إيران قامت بأشياء سيئة كثيرة.. وعندما تتيح الولايات المتحدة بناء مفاعلات نووية سلمية حول العالم، فإنها تصر على أن تكون هذه التكنولوجيا محترمة للمساعي السلمية وليس لتخصيب اليورانيوم والبلودويوم، وعندما يلتزم حلفاؤنا في المنطقة بذلك، فمن غير المنطقي أن نجد إيران تخصب اليورانيوم.. لذا يجب ألا يسمح الاتفاق لإيران بالتخصيب".

فيديو.. ما هو موقف الكونغرس من محاولة بايدن رفع العقوبات عن ايران؟
https://www.youtube.com/watch?v=wiMCJkOiC6k


سياسة "الضغط الأقصى".. هل نجحت؟

وفيما يتعلق بسياسة الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب تجاه إيران، والتي عرفت بـ"سياسة الضغط الأقصى"، وما إذا كانت قد نجحت في ردع طهران عن دعم وكلائها في المنطقة، أجاب بولتون بأنها "فشلت".

وقال: "لم تكن ناجحة لأن الضغط لم يكن في حده الأقصى، كانت لدينا خلافاتنا داخل إدارة ترامب، وأعتقد أن ضغطا أكبر كان من الممكن أن يحدث تغييرا أكبر في إيران".
أخبار ذات صلة

نظام الملالي "لن يتخلى عن السلاح النووي"

وأشار بولتون في حواره مع "سكاي نيوز عربية" إلى اعتقاده بأن النظام الإيراني الحالي "لن يتنازل أبدا عن السلاح النووي".

وقال: "لا أعتقد أن النظام الحالي في إيران سيتخلى أبدا عن السلاح النووي. كانت حملة الضغط تهدف لانهيار النظام من الداخل ليتمكن الإيرانيون من اختيار حكومتهم.. طالما أن نظام الملالي يحكم إيران فلن يتخلى أبدا عن هذا المسعى، كل ما يريده النظام هو أن يتم تخفيف العقوبات".

وعن الإجراءات التي ينبغي القيام بها لردع النظام الإيراني، قال بولتون: "أعتقد أنه عندما لا يمكنك تغيير السلوكيات، فإنه يجب النظر للمصالح، وعندما تكون هذه المصالح على المحك وتهدد الجيران في المنطقة كحلفاء أميركا، يكون الخيار هو تغيير النظام. يجب أن نوقف إيران قبل أن تمتلك قدرات خطيرة في المسار النووي".

الخيار العسكري

واعتبر مستشار الأمن القومي الأميركي الأسبق أن الخيار العسكري في التعامل مع إيران يجب أن يكون "مطروحا"، مشددا في الوقت نفسه على أنه "آخر الخيارات".

وتابع: "الخيار العسكري هو الأخير، لكنني أعتقد أنه إذا أردنا ألا تمتلك إيران أسلحة نووية، لأننا نخاف من أن تلك القدرات قد تسقط في أيدي أنظمة متشددة قد تسعى للسيطرة على الشرق الأوسط، علينا أن نتساءل هل نحن مستعدون لاتخاذ خطوات حيال ذلك؟ وإذا لم نتمكن من إطاحة النظام الإيراني علينا أن نفكر في الخيار العسكري، ليس لأننا نريد ذلك ولكن لأنه الخيار الوحيد المتبقي".

فيديو.. ما هي العقبات التي تعترض رفع العقوبات الأميركية عن ايران؟
https://www.youtube.com/watch?v=QPGiM9EmiiQ


قرار رفع اسم الحوثيين من قائمة الإرهاب يدخل حيز التنفيذ

وتطرق بولتون إلى قرار إدارة بايدن رفع الحوثيين من قائمة الإرهاب، قائلا إن إدارة ترامب كان "يتوجب عليها أن تتخذ موقفا أكثر حزما ووضوحا بشأن اليمن، وأن تضع الحوثيين على قائمة الإرهاب في وقت أبكر مما فعلت".

وشدد على أن رفع ميليشيا الحوثي عن القائمة يشكل خطرا، مضيفا: "علينا أن نعرف أصل الخطر.. وما يفعله بايدن خطير سواء بالتعامل مع الحوثيين في اليمن أو العودة إلى الاتفاق النووي".

واستطرد بالقول: "هناك مأساة إنسانية في اليمن، وإيران هي الملامة لأنه يمكن تحقيق تسوية في اليمن بسرعة، إذا أزلنا النفوذ الإيراني وأوقفنا إمداداتها للسلاح".

لقراءة المزيد أرجو فتح الرابط
https://www.skynewsarabia.com/world/1417891-%D8%A8%D9%88%D9%84%D8%AA%D9%88%D9%86-%D8%B1%D8%BA%D8%A8%D8%A9-%D8%A8%D8%A7%D9%8A%D8%AF%D9%86-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%88%D8%AF%D8%A9-%D9%84%D9%84%D8%A7%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%82-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A-%D9%83%D8%A7%D8%B1%D8%AB%D9%8A%D8%A9


تقرير: هجمات الحوثيين في تصاعد بعد "هدية بايدن"

الخميس 11 فبراير 2021

أثار هجوم الحوثيين الذي استهدف مطار أبها السعودي الدولي أمس الأربعاء تنديدا عربيا ودوليا واسعا، وطرح العديد من علامات الاستفهام بشأن الرؤية التي استندت إليها الإدارة الأمريكية الجديدة في إعلان اعتزامها شطب جماعة أنصار الله الحوثية من لائحة المنظمات الإرهابية.

وتزامن الهجوم، الذي يأتي في إطار تصاعد الهجمات التي يشنها الحوثيون بطائرات مفخخة بدون طيار لاستهداف السعودية، مع أول زيارة للمبعوث الأمريكي الخاص إلى اليمن تيم ليندركينج للرياض، حيث بحث مع وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان ونائب وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان المستجدات على الساحة اليمنية والاعتداءات الحوثية.

وأعلنت وزارة الخارجية السعودية، في بيان، أن الأمير فيصل بحث مع المبعوث الأمريكي "الجهود المشتركة لدعم سبل الوصول إلى حل سياسي شامل للأزمة اليمنية".

وتولى الدبلوماسي المخضرم ليندركينج منصب المبعوث الأمريكي لدى اليمن مطلع الشهر الجاري، في خطوة وصفت هي الأخرى بأنها مؤشر إضافي على تغيير نهج واشنطن إزاء الملف اليمني مع بداية ولاية بايدن الذي قرر تعليق مبيعات الأسلحة إلى السعودية والإمارات ووقف دعم عمليات التحالف العربي بقيادة الرياض في اليمن.

"هدايا بدلاً من العقوبات"

وعلى الرغم من تبرير إدارة بايدن لهذه الخطوة بأن إدراج الحوثيين على قائمة المنظمات الإرهابية سيتسبب في أزمة إنسانية كبيرة في اليمن، يرى كثير من المحللين أنها تشكك في جدية الولايات المتحدة ورغبتها الحقيقية في محاربة الإرهاب، وأنها دليل على سعي إدارة بايدن لتوظيف هذا الملف لخدمة أهدافها فيما يتعلق بانتهاج سلوك مغاير مع إيران يعتمد على تقديم بعض "الهدايا" بدلا من العقوبات.

وتتطابق هذه الرؤية مع وجهة النظر التي عبر عنها وزير الخارجية الأمريكي السابق مايك بومبيو، الذي انتقد إلغاء إدراج الحوثيين على لائحة الإرهاب ، ووصفه لهذه الخطوة بأنها "هدية للإيرانيين" و"ستسمح للحوثيين بمواصلة إثارة الإرهاب" في جميع أنحاء العالم.

وقال بومبيو في تغريدة عبر تويتر: "إنها حقيقة أن إيران ترعى الحوثيين.. إنها حقيقة أن الحوثيين يمارسون الإرهاب".

وتزامن ذلك بالفعل مع تأكيد محمد عبدالسلام، المتحدث باسم جماعة الحوثي في اليمن، على استمرار جماعته في "الدفاع عن البلاد حتى يتوقف العدوان (عمليات التحالف العربي)".

وأضاف عبدالسلام في حسابه عبر تويتر: "سيستمر دفاعنا المشروع بكل ما نستطيع متوكلين على الله حتى يتوقف العدوان والحصار تماما".

"تحدٍ سافر"

من جهته، اعتبر التحالف الوطني للأحزاب والقوى السياسية اليمنية، أن التصعيد الأخير لميليشيا الحوثي المدعومة إيرانيا، هو تحد سافر لكل الجهود الرامية إلى إحلال السلام في اليمن، متهما إياها بالإصرار على "ارتكاب جرائم ضد الإنسانية منذ انقلابها الدموي المشؤوم على الدولة، وتحويلها الشعب اليمني في مناطق سيطرتها إلى رهائن، وتسخيرها الموارد الوطنية لأغراض الحرب واستمرارها".

واعتبر التحالف في بيان أن "هذا التصعيد جاء نتيجة لتراخي وتساهل المجتمع الدولي في تنفيذ قراراته الصادرة عن مجلس الأمن والتي كانت كفيلة بإيقاف نزيف الحرب التي تصر عليها جماعة الحوثي، حيث أن هذه الميليشيات رأت في تغاضي المجتمع الدولي عن جرائمها الممنهجة ضوءا أخضر لمواصلة جرائمها الوحشية بحق المدنيين في المدن والأحياء، وقتل المدنيين بلا هوادة، في وقت لا تزال ألغامها تحصد أرواح الأبرياء وتشكل كابوسا لملايين اليمنيين في العديد من المحافظات".

لقراءة المزيد أرجو فتح الرابط
https://www.masrawy.com/news/news_publicaffairs/details/2021/2/11/1968538/%D8%AA%D9%82%D8%B1%D9%8A%D8%B1-%D9%87%D8%AC%D9%85%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%88%D8%AB%D9%8A%D9%8A%D9%86-%D9%81%D9%8A-%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%B9%D8%AF-%D8%A8%D8%B9%D8%AF-%D9%87%D8%AF%D9%8A%D8%A9-%D8%A8%D8%A7%D9%8A%D8%AF%D9%86-

فيديو.. الحوثيون يرحبون بقرار واشنطن رفع اسمهم من قائمة الإرهاب
https://www.youtube.com/watch?v=XQ_SP48H8qE



#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عجائب وغرائب الطبيعة.. صداقات الإنسان مع الحيوانات الأليفة!
- دعايات الزمرة الخمينية.. من لقاح كورونا إلى المسرحية الانتخا ...
- بركان يستيقظ من سبات استمر 6 آلاف عام!
- الديمقراطية الهندية.. من الگاندية إلى المودية!؟
- فوز المصرية إيمان مرسال والسعودية أسماء الأحمدي بجائزة الشيخ ...
- دور عصابات الملالي في تدمير البيئة والجفاف، وأزمة المياه وال ...
- دور عصابات الملالي في تدمير البيئة والجفاف، وأزمة المياه وال ...
- الشاعرة والناقدة البحرينية پروين حبيب
- الزمرة الخمينية.. وحلم امتلاك القنبلة النووية!
- الحرف اليدوية والتقليدية.. في الدول العربية
- الزمرة الخمينية.. ومسرحية الانتخابات الولائية/2
- الزمرة الخمينية.. ومسرحية الانتخابات الولائية!
- البي بي سي.. قناة ألإشاعات والتضليل الإعلامي!
- ايران.. قتل الأبناء على غرار التعذيب والإعدام في سجون ولاية ...
- البحرينية پروين.. التي أنارت طريق المكفوفين
- حكايتي مع الطبيب الكردي الذي فاز بمليون دولار!
- المرأة الايرانية.. تتحدّى عصابات خامنئي والزمرة الخمينية!
- بين الأردنية يارا.. والايرانية كيميا التي هربت من ايران!؟
- كيف تقوم عصابات الملالي بغسيل الاموال؟
- من البرقع والقناع والنقاب.. إلى التِكّة والكباب؟


المزيد.....




- بعد تقرير عن رد حزب الله.. مصادر لـRT: فرنسا تسلم لبنان مقتر ...
- شاهد: حريق هائل يلتهم مبنى على الطراز القوطي إثر ضربة روسية ...
- واشنطن والرياض تؤكدان قرب التوصل لاتفاق يمهد للتطبيع مع إسرا ...
- هل تنجح مساعي واشنطن للتطبيع بين السعودية وإسرائيل؟
- لماذا يتقارب حلفاء واشنطن الخليجيين مع موسكو؟
- ألمانيا ترسل 10 مركبات قتالية وقذائف لدبابات -ليوبارد 2- إلى ...
- ليبيا.. حكومة الدبيبة تطالب السلطات اللبنانية بإطلاق سراح ها ...
- -المجلس-: محكمة التمييز تقضي بإدانة شيخة -سرقت مستنداً موقع ...
- الناشطة الفلسطينية ريما حسن: أوروبا متواطئة مع إسرائيل ومسؤو ...
- مشاهد حصرية للجزيرة من تفجير القسام نفقا في قوة إسرائيلية


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد علي حسين - البحرين - بايدن والزمرة الخمينية.. وإعادة الروح لعصابات الملالي والحوثية!