أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد علي حسين - البحرين - الزمرة الخمينية.. ومسرحية الانتخابات الولائية!















المزيد.....

الزمرة الخمينية.. ومسرحية الانتخابات الولائية!


محمد علي حسين - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 6910 - 2021 / 5 / 27 - 14:09
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


231 ناشطا إيرانيا يدعون إلي مقاطعة الانتخابات الرئاسية.. و"تنحية" خامنئي

الثلاثاء 18 مايو 2021

تواصلت الدعوات والحملات لمقاطعة الانتخابات الرئاسية في إيران، حيث وجه 231 ناشطًا مدنيًا وسياسيًا من 50 مدينة و25 محافظة إيرانية، رسالة إلى الشعب الإيراني، دعوه فيها إلى مقاطعة هذه الانتخابات "حتى لا يستمر النظام المناهض للشعب"، واصفين الانتخابات لعام 2021 بأنها "استعراض"

وذكر هؤلاء الناشطون، في رسالتهم، أن الغرض من مقاطعة هذه الانتخابات، هو انتقال غير عنيف وسلمي من نظام ولاية الفقيه إلى تحقيق "دستور ديمقراطي وعلماني قائم على الإعلان العالمي لحقوق الإنسان".

كما تم التأكيد في الرسالة على الأوضاع التي تعيشها إيران في ظل عقود من قمع المعارضة والشعب الإيراني.

وجاء في جانب من هذه الرسالة: "إن عالم اليوم، من الاحتجاجات الشعبية الحاشدة في الـ42 عامًا الماضية والتي تم قمعها بشدة، خاصة في السنوات الـ12 الماضية منذ انتفاضة يونيو (حزيران) 2009، ويناير (كانون الثاني) 2017 ونوفمبر (تشرين الثاني) 2019 حتى اليوم، يشهد "إرادتنا" نحن الشعب الإيراني ضد نظام اللصوصية الدينية، الجمهورية الإسلامية، (ولاية الفقيه - علي خامنئي ودستوره) وتطلعنا إلى تحقيق دستور ديمقراطي معترف به عالميًا".

ومن الشروط المسبقة الواردة في هذه الرسالة إلى جانب "المقاطعة الواسعة للانتخابات الرئاسية" للانتقال من النظام الحاكم في إيران: "تنحية آية الله علي خامنئي، وإجراء استفتاء لحل دستور الجمهورية الإسلامية، وتهيئة الظروف اللازمة والكافية لإجراء انتخابات حرة ونزيهة في الفترة الانتقالية تحت إشراف منظمات محايدة مثل الأمم المتحدة، لتشكيل جمعية تأسيسية وصياغة دستور جديد".

فيديو.. سباق الانتخابات الرئاسية الايرانية يستبعد إصلاحيين.. ما التداعيات؟
https://www.youtube.com/watch?v=ylaOErIEhPI

يشار إلى أن المادة 177 من دستور الجمهورية الإسلامية تنص على أن "مضمون المبادئ المتعلقة بالطبيعة الإسلامية"، و"الطبيعة الجمهورية للنظام وولاية الأمر وإمامة الأمة وإدارة البلاد على أساس الرأي العام والدين والمذهب الرسمي لإيران، ثابت ولا يمكن تغييره".

وفي وقت سابق من أبريل (نيسان)، كتب 102 من النشطاء السياسيين والمدنيين والسجناء السياسيين وسجناء الرأي من داخل إيران رسالة إلى الأمين العام للأمم المتحدة يطالبون فيها بدعم هذه المؤسسة، لإجراء استفتاء وطني في إيران تحت رعاية مجلس الأمن الدولي.

كما دعا الموقعون على الرسالة المجتمع الدولي إلى دعم "استفتاء وطني" في إيران "من خلال مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة... للانتقال غير العنيف إلى حكومة ديمقراطية وعلمانية".

ومن بين هؤلاء النشطاء من جميع أنحاء إيران الذين وقعوا على هذه الرسالة الجديدة الموجهة إلى الشعب الإيراني، هناك أسماء بعض النشطاء النقابيين والثقافيين، وكذلك بعض النشطاء السياسيين، والسجناء السياسيين السابقين، وبعض أهالي ضحايا القمع في النظام الإيراني.

ومن الموقعين علي الرسالة: محمد نوري زاد (معتقل سياسي)، وأكرم نقابي (والدة سعيد سعيد زينالي وإحدى أمهات حديقة لاله)، ومحمد نجفي (محامٍ وسجين سياسي)، فرنكيس مظلوم (والدة سهيل عربي، السجين السياسي)، وجواد لعل محمدي (نقابة المعلمين)، وحشمت الله طبرزدي (السجين السياسي السابق والأمين العام للجبهة الديمقراطية لإيران)، ومهناز سرابي كدخدايي (والدة علي رضا شير محمد علي الذي قُتل في السجن)، وكوروش زعيم (الجبهة الوطنية لقيادة إيران)، وهاشم خاستار (المعلم والموقع على بيان 14 + 14 الشهير).

يذكر أنه من المقرر إجراء الانتخابات الرئاسية الثالثة عشرة لإيران في 18 يونيو (حزيران) 2021، بينما لا تزال البيئة الانتخابية توصف بالبرودة بسبب الاستياء العميق من أداء النظام في مختلف المجالات، وعملية الانتخابات التنافسية وغير الصحية، وكذلك الانتشار الواسع النطاق لفيروس كورونا.

لكن في أيام التسجيل، سجّل أكثر من 40 شخصية سياسية بارزة، أبرزهم رئيس السلطة القضائية، إبراهيم رئيسي، الذي حظي باهتمام أكبر من المعارضة الإيرانية لدوره في "فرقة الموت" خلال إعدامات سنة 1988م.

وبالإضافة إلى هذه الدعوة، تم إطلاق حملات لمقاطعة الانتخابات الرئاسية، بما في ذلك حملة "أنا لا أصوّت"، التي دعت فيها مجموعة من المنظمات والنشطاء السياسيين الإيرانيين إلى مقاطعة الانتخابات بشكل "فعال" و"هادف".

كما انطلقت منذ أمس حملة أخرى بهاشتاغ "لا تصويت" حول مقاطعة الانتخابات. وكبداية، نشر عدد من أهالي الذين قُتلوا في سجون وشوارع وسماء إيران منذ أكثر من ثلاثة عقود على يد رجال القضاء أو قوات الأمن للنظام الإيراني، مقطع فيديو يشرح أسباب مقاطعة انتخابات 2021.

فيديو.. انتخابات الرائسة الايرانية.. منافسة بين رجال الحرس الثوري
https://www.youtube.com/watch?v=zolnUpFxY18


الدونكيشوت احمدي نجاد يحارب طواحين الملالي!

أحمدي نجاد يترشح للانتخابات الولائية.. مع اشتباك بالأيدي بين مرافقيه وأعضاء اللجنة.

فتح باب الترشح للانتخابات الرئاسية في إيران وسط خلاف بين الرئيس روحاني ومجلس صيانة الدستور حول شروط الترشح

أعلن التلفزيون الإيراني، الأربعاء، أن الرئيس السابق محمود أحمدي نجاد تقدم بأوراق الترشح لانتخابات الرئاسة المقرر إجراؤها في 18 يونيو المقبل.

وأظهرت لقطات تلفزيونية أحمدي نجاد وهو يسير برفقة أنصاره إلى مركز التسجيل في وزارة الداخلية قبل ملء الاستمارات.

ثم ما لبث أن اندلع اشتباك بالأيدي بين مرافقي أحمدي نجاد والعاملين في لجنة تسجيل المرشحين للانتخابات الرئاسية.

وحاول أحمدي نجاد في السنوات الأخيرة تلميع صورته المتشددة وتحويلها إلى مرشح أكثر وسطية وانتقد الحكومة لسوء إدارتها.

وانطلقت في العاصمة الإيرانية طهران، الثلاثاء، عملية تسجيل أسماء الراغبين في الترشح لمنصب الرئاسة في الانتخابات المقرر إجراؤها في 18 يونيو المقبل، وتستمر عملية التسجيل حتى السبت المقبل.

وبدأ تسجيل المرشحين للانتخابات الرئاسية الإيرانية في الساعة الثامنة صباح اليوم في وزارة الداخلية. وللمرشحين فرصة للتسجيل من خلال الحضور إلى وزارة الداخلية من الساعة 8:00 صباحًا إلى الساعة 6:00 مساءً في الفترة من 11 إلى 15 مايو.ة

وفتح باب قبول طلبات الترشح على وقع خلاف بين الرئيس الإيراني حسن روحاني ومجلس صيانة الدستور المسؤول عن دراسة طلب المرشحين ومنح الأهلية لهم للترشح أو حجبها عنهم.

ورفض روحاني، الاثنين، شروط الترشح التي أعلن عنها مجلس صيانة الدستور، ووجه وزير الداخلية عبدالرضا رحماني فضلي بأن يكون معيار قبول طلب تسجيل المرشحين وفق القانون الحالي، مؤكدا أن أي تغيير في القوانين ينبغي أن يصدر عن البرلمان.

ووفق إعلان مجلس صيانة الدستور، الذي صدر الأسبوع الماضي، سيقتصر الترشح على من تتراوح أعمارهم بين 40 و75 عاما، على أن يكونوا حاصلين على درجة الماجستير على الأقل أو ما يعادلها، مع خبرة إدارية لا تقل عن أربع سنوات، وسجل جنائي نظيف، كما سيسمح إعلان مجلس صيانة الدستور بترشح وزراء وحكام الأقاليم والمحافظات ورؤساء البلديات في المدن التي يزيد عدد سكانها على مليوني نسمة، إضافة إلى القادة العسكريين برتبة لواء كحد أدنى.

فيديو.. كيف هو المشهد في الداخل الايراني قبل شهر من الانتخابات الرئاسية؟
https://www.youtube.com/watch?v=YG0E7niBVmg

المصادر: ايران انترنشنال والمواقع العربية



#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- البي بي سي.. قناة ألإشاعات والتضليل الإعلامي!
- ايران.. قتل الأبناء على غرار التعذيب والإعدام في سجون ولاية ...
- البحرينية پروين.. التي أنارت طريق المكفوفين
- حكايتي مع الطبيب الكردي الذي فاز بمليون دولار!
- المرأة الايرانية.. تتحدّى عصابات خامنئي والزمرة الخمينية!
- بين الأردنية يارا.. والايرانية كيميا التي هربت من ايران!؟
- كيف تقوم عصابات الملالي بغسيل الاموال؟
- من البرقع والقناع والنقاب.. إلى التِكّة والكباب؟
- المقبور خميني.. دُفن في أغلى قبور العالم!؟
- الفردوسي.. أحد ألمع وجوه الأدب في العالم
- الحمار صديق الإنسان.. عبر العصور والأزمان
- المهرّج احمدي نجاد.. يترشح لحكومة الفساد!
- -بحيرة البجع- و-شهرزاد-.. من أروع الباليهات في تاريخ الموسيق ...
- أكاذيب عصابات الملالي والصينيين حول أعداد وفيات ومصابي كورون ...
- رسالة سميرا مخملباف حول مشاكل المرأة في المجتمع
- رحلة مهرّج الملالي ظريف.. من الربيع إلى الخريف!
- يا أئمة المساجد ومسئولي المآتم ارحموا الأطفال والمرضى!
- برتولت بريشت.. الشاعر الذي أضاء الزمن المظلم
- سرقات وقتل وتبذير الأموال.. وملايين البشر يعيشون في أسوأ الأ ...
- سرقات وقتل وتبذير الأموال.. وملايين البشر يعيشون في أسوأ الأ ...


المزيد.....




- في اليابان.. قطارات بمقصورات خاصة بدءًا من عام 2026
- وانغ يي: لا يوجد علاج معجزة لحل الأزمة الأوكرانية
- مدينة سياحية شهيرة تفرض رسوم دخول للحد من أعداد السياح!
- أيهما أفضل، كثرة الاستحمام، أم التقليل منه؟
- قصف إسرائيلي جوي ومدفعي يؤدي إلى مقتل 9 فلسطينيين في غزة
- عبور أول سفينة شحن بعد انهيار جسر بالتيمور في الولايات المتح ...
- بلغاريا: القضاء يعيد النظر في ملف معارض سعودي مهدد بالترحيل ...
- غضب في لبنان بعد فيديو ضرب وسحل محامية أمام المحكمة
- لوحة كانت مفقودة للرسام غوستاف كليمت تُباع بـ32 مليون دولار ...
- حب بين الغيوم.. طيار يتقدم للزواج من مضيفة طيران أمام الركاب ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد علي حسين - البحرين - الزمرة الخمينية.. ومسرحية الانتخابات الولائية!