أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - محمد علي حسين - البحرين - البحرينية پروين.. التي أنارت طريق المكفوفين















المزيد.....

البحرينية پروين.. التي أنارت طريق المكفوفين


محمد علي حسين - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 6907 - 2021 / 5 / 23 - 14:17
المحور: سيرة ذاتية
    


الأحد 23 مايو 2021

من كوادر الرعيل الثاني في التربية، جادة في عملها، لها باع طويل في التعامل مع التربية الخاصة، عملت مدة ثماني سنوات في التعليم بوزارة التربية والتعليم من عام 1958م، وأتبعتها بـ22 سنة في معهد النور للخليج العربي للمكفوفين، وفرع المكتب الإقليمي للشرق الأوسط لشؤون المكفوفين، وعملت على الارتقاء بهذا المعهد وطلبته، إذ أصبح إضاءة وطنية في التاريخ التربوي في البحرين، فقد عُمِر باهتماماتها وإبداعاتها، ثم اتجهت إلى التعليم الخاص، إنها الأستاذة بروين آغا إسماعيل كازروني.

الأستاذة بروين كازروني من مواليد المنامة فريق المخارقة عام 1946م، درست في مدارسها فكانت المدرسة الشمالية للبنات محطتها الأولى، حيث درست تمهيدي ودرست الابتدائية مدة ست سنوات، وكانت متميزة ومتفوقة الأمر الذي أدى إلى تعيينها معلمة في تعليم البنات عام 1958م، إذ عَرضَتْ عليها مفتشة التعليم آنذاك المرحومة الأستاذة وفيقة ناير العمل كمدرّسة في مدارس البنات؛ لأن معظم المعلمات كنّ من دول الشام، فوافقت مع بعض الخريجات، إذ عُيَّنت مُعلمة في مدرسة فاطمة الزهراء الابتدائية للبنات، في الوقت الذي أكملت تعليمها الثانوي المسائي، إذ درست بالإضافة إلى ذلك مواد تربوية ونفسية شملت علم النفس وأصول التدريس، وبعد سنوات التحقت بكلية الخليج للتكنولوجيا، وحصلت على الدبلوم في إدارة الأعمال، بعدها سافرت إلى لندن لتقوية اللغة الإنجليزية، وبعد مرور خمس سنوات من عملها كمُدرّسة في التربية والتعليم، رُقِّيت إلى درجة سكرتيرة المدرسة (الترقيات وقتها كانت تبدأ من مُدرّسة ثم سكرتيرة ثم مساعدة ثم مديرة).

بعدها نُقلت الأستاذة بروين كازروني إلى مدرسة النعيم الابتدائية للبنات، وعندما كان الأستاذ حسن المحري مديرًا لإدارة التعليم العام رُشِّحت للعمل بفرع المكتب الإقليمي للجنة الشرق الأوسط لشؤون المكفوفين، والذي تقرر افتتاحه وقتها في البحرين للعمل على إنشاء معهد النور للخليج العربي للمكفوفين.

بعدها صُدر قرارٌ من المرحوم الشيخ عبدالعزيز بن محمد آل خليفة وزير التربية التعليم آنذاك بانتداب الأستاذة بروين كازروني للعمل كمُعارة بفرع المكتب الإقليمي لشؤون المكفوفين بالبحرين، ومقره الأصلي الرياض في الوقت الذي كان رئيسه المرحوم الشيخ عبدالله الغانم.

وفي عام 1973م التحقت الأستاذة بروين كازروني بالعمل مع المكفوفين، وكان ذلك في المباني القديمة التي تركها الجيش البريطاني بالقرب من مطار البحرين الدولي بعد صيانتها كصفوف دراسية ولتصلح سكنًا داخليًّا للطلبة والموظفين بعد تأثيثها بما يؤدي هذا الغرض التعليمي والمعيشي للطلبة والموظفين، بعد ذلك بدأ البحث عن الفئة المستهدفة لهذا المعهد، وهم فئة المكفوفين من دول الخليج العربي.

الجدير بالذكر أن الدراسة بدأت بالفعل في المعهد من المرحلة الابتدائية إلى المرحلة الثانوية، ثم افتتحت أيضًا فصولٌ أخرى للتأهيل المهني مثل عمل أثاث من الخيزران والتدريب على البدّالة الهاتفية، وانضم للمعهد في هذين البرنامجين مكفوفون من جميع الدول العربية، وقد أسند إلى الأستاذة بروين كازروني فيما بعد إدارة معهد النور إضافةً إلى عملها فأصبحت مديرة المعهد، حيث انتقل المعهد إلى مبناه الجديد في المنطقة التعليمية.

والجدير بالذكر إن الشيخ عيسى بن سلمان آل خليفة أمير دولة البحرين آنذاك طيّب الله ثراه قد افتتح معهد النور للخليج العربي للمكفوفين في عام 1991، حيث ألقت الأستاذة بروين كازروني كلمة الافتتاح التي شدّت انتباه الحضور في وجود صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة طيب الله ثراه، والأمير محمد بن فهد آل سعود أمير المنطقة الشرقية، والشيخ عبدالعزيز بن محمد آل خليفة وزير التربية والتعليم آنذاك، والأستاذ عبدالله الغانم رئيس المكتب الإقليمي للجنة الشرق الأوسط لشؤون المكفوفين.

وقد تخرّج من المعهد - إضافة إلى المرحلة الثانوية - مكفوفون من الدول الخليجية والذين جاؤوا إلى البحرين للتدريب على البدّالة الهاتفية.

ومن أهم الخدمات التي قدمتها الأستاذة بروين كازروني للمكفوفين سعيها لتوظيفهم في دولهم، دمجهم في المجتمع ومشاركتهم في أنشطة مختلفة مع المبصرين، قبولهم في الجامعات، تدريبهم وتأهيلهم للعمل كموظّفي استقبال يعملون على البدّالة الهاتفية، أول من تعيّن منهم كان في الديوان الأميري، ثم في البنوك والشركات، تمكينهم من العمل في المصانع وممارسة المهن التي تتطلب العمل اليدوي، إقامة ملتقى شبابي سنوي للمكفوفين من جميع الدول العربية للاطلاع على الثقافات العربية الأخرى وممارسة مسابقات رياضية وإقامة ندوات، فبدأتُ أول مُلتقى في البحرين عام 1980م، ثم في الجزائر والمغرب وتونس وسلطنة عمان ومصر وسورية والشارقة وقطر وأخيرًا ملتقى مع المكفوفين الألمان في تجمع بمدينة مارلبرغ الألمانية، كما استقدمت أشهر الأطباء لجراحة العيون وهو البروفيسور دملر من مدينة بريمن لفحص عيون المكفوفين لاستكشاف مدى إمكانية إرجاع البصر لأي منهم، وقد قام بالفعل بإجراء عمليات جراحية ساعدت عدد قليل منهم في تحسين الرؤية لديهم، وتعتبر الأستاذة بروين كازروني من المؤسسين الفعليين لجمعية الصداقة للمكفوفين، ومؤسسة لروضة أطفال المكفوفين الملحقة بجمعية الصداقة، وما تزال تعمل من أجل المعاقين، فهي عضو مؤسس في المؤسسة الوطنية لخدمات المعاقين.

وفي أثناء عمل الأستاذة بروين كازروني في المعهد شاركت في عدة مؤتمرات دولية، وبعد 22 سنة من العمل في المعهد عادت إلى وزارة التربية والتعليم، حيث قدّمت استقالتها لإنهاء مشوارها الوظيفي فيها، ونتيجة لعملها الدؤوب والمخلص والناجح في معهد النور للمكفوفين اقترح عليها وزير التربية والتعليم آنذاك الدكتور علي محمد فخرو بالعمل على تأسيس مدرسة خاصة، وبالفعل عملت الأستاذة بروين كازروني بهذا الاقتراح.

وفي يونيو 1995م أسست الأستاذة بروين كازروني مدارس المعارف الحديثة، وهي مدرسة وطنية أمريكية المناهج والمقررات، وبعد جولات قامت بها في بعض الدول العربية ودراسة مناهجها واستشارة خبراء دوليين متخصصين في مجال التعليم تمّ اختيار المنهج الأمريكي للمقررات الدراسية ومناهج البكالوريا الدولية IB، والمدرسة معتمدة من منظمة الولايات الوسطى الأمريكية MSA، ومُرخَّصة من منظمة البكالوريا الدولية IB ووزارة التربية والتعليم.

ونتيجة لهذا الجهد المتميز فقد كُرِّمت الأستاذة بروين كازروني من قبل الدولة ومن قبل مؤسسات تربوية أخرى، منها حصولها على جائزة الدولة التقديرية للعمل الوطني عام 1992م من قبل صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة طيب الله ثراه، ووسام الكفاءة من الدرجة الأولى عام 2006م من قبل صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين حفظه الله ورعاه.

وأمام هذا التميز للأستاذة بروين كازروني يكون إضافة في التاريخ الوطني للتربية والتعليم في مملكة البحرين وتحديدًا في مأويته الأولى.

بقلم د. عبدالله المطوّع

رابط صورة الأستاذة پروين كازروني
https://menafn.com/updates/pr/2020-06/14/AAK_2cec30c0-dimage_story.jpg


پروين آغا إسماعيل كازروني

صدر عن عاهل البلاد المفدى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة الأمر الملكي رقم (7) لسنة 2006 بمنح وسام الكفاءة من الدرجة الأولى إلى مجموعة من النساء البحرينيات، منهن بروين آغا إسماعيل كازروني.

- مواليد المنامة العام 1946م.

- دبلوم إدارة أعمال من كلية الخليج للتكنولوجيا (لم يكن حينذاك برنامج البكالوريوس) + دورات ومؤتمرات تربوية داخلية وخارجية.

- حاصلة على جائزة الدولة التقديرية للعمل الوطني من صاحب السمو رئيس الوزراء في 1992م.

- صاحبة مدارس المعارف الحديثة ورئيسة مجلس إدارتها.

- مدرسة بوزارة التربية والتعليم لمدة 5 سنوات.

- رقيت إلى وظيفة سكرتيرة تمهيداً لوظيفة مديرة (الترقيات كانت سكرتيرة ثم مساعدة ثم مديرة) وعملت فيها لمدة 3 سنوات.

- تمت إعارتها من قبل وزارة التربية والتعليم للعمل في المكتب الإقليمي للجنة الشرق الأوسط لشئون المكفوفين.

- بدأت بتأسيس معهد النور للخليج العربي للمكفوفين بالمحرق ثم مدينة عيسى.

- مدة العمل في مجال المكفوفين 22 عاماً.

- قامت بتأسيس جمعية الصداقة للمكفوفين 1980.

- قامت بتأسيس روضة للأطفال المكفوفين وألحقتها بجمعية الصداقة للمكفوفين 1983.

- من الإنجازات التي قامت بعملها خلال عملها مع المكفوفين: تخريج دفعات من المكفوفين في المرحلة الثانوية، ودمج الطلبة المكفوفين في المرحلة الثانوية مع زملائهم في مدارس المبصرين.

- قامت بإلحاق بعض المكفوفين البحرينيين من خريجي الثانوية العامة بجامعة البحرين.

- الدورات التدريبية: أقامت دورات للمكفوفين في البدالة الهاتفية لجميع مكفوفي الخليج والعرب المقيمين بالخليج.

- في مجال العمل: قامت بتشغيل عدد من المكفوفين على البدالات الهاتفية في المصارف والشركات والدوائر الحكومية في البحرين وفي جميع دول الخليج وذلك بزياراتها لهذه الدول ومقابلتها وزراء العمل والشئون الاجتماعية.

- تم تشغيل بعض المكفوفين في المصانع بعد تأهيلهم مهنياً.

- في مجال علاج المكفوفين، استضافت البروفيسور المشهور دملر لعلاج القرنية والشبكية بألمانيا لفحص عيون المكفوفين لإمكان علاج بصرهم، وقد تم فعلاً نقل بعضهم إلى بريمن.

- لها الكثير من الأعمال التطوعية.

- قامت بفتح مدرسة خاصة أميركية المناهج والمدرسين والإدارة في العام 1995 مباشرة بعد استقالتها من الوزارة لمواصلة مسيرتها التعليمية والتربوية باسم «مدارس المعارف الحديثة».

وهذه شخصية بحرينية أخرى من نفس العائلة الكريمة
فيديو.. برنامج مشوار لقاء مع فرزانة كازروني مديرة معهد النور
https://www.youtube.com/watch?v=5xiU80SMRCA

تنويه
پروين كازروني من أصول فارسية من مدن جنوب ايران

معنى اسم پروين في الثقافة الفارسية

قليل من النجوم الساطعة في كوكبة الثور، والتي تتكون من العديد من النجوم، ولكن يمكن رؤية ستة فقط من نجومها بالعين المجردة، والتي تتجمع في كتلة وتتحرك معًا في الفضاء.

هذا الاسم يأتي من الجنة. هو اسم فتاة جميلة ذات جذور فارسية، والذي يشير في علم الفلك إلى تجمع مجموعة من ستة نجوم في كوكبة الثور، والتي تُعرف باسم تجمع پروين.

إذا كنت تريد أن تتمتع ابنتك بشخصية مشرقة ومضيئة، فسمها پروين. ذكر العديد من الشعراء عنقود پروين في قصائدهم وهي كالتالي:

تحولت نجمة الزهرة وقلبت حديقة
فراشة پروين والضباب مثل المصباح

المصادر: مواقع الصحف البحرينية



#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حكايتي مع الطبيب الكردي الذي فاز بمليون دولار!
- المرأة الايرانية.. تتحدّى عصابات خامنئي والزمرة الخمينية!
- بين الأردنية يارا.. والايرانية كيميا التي هربت من ايران!؟
- كيف تقوم عصابات الملالي بغسيل الاموال؟
- من البرقع والقناع والنقاب.. إلى التِكّة والكباب؟
- المقبور خميني.. دُفن في أغلى قبور العالم!؟
- الفردوسي.. أحد ألمع وجوه الأدب في العالم
- الحمار صديق الإنسان.. عبر العصور والأزمان
- المهرّج احمدي نجاد.. يترشح لحكومة الفساد!
- -بحيرة البجع- و-شهرزاد-.. من أروع الباليهات في تاريخ الموسيق ...
- أكاذيب عصابات الملالي والصينيين حول أعداد وفيات ومصابي كورون ...
- رسالة سميرا مخملباف حول مشاكل المرأة في المجتمع
- رحلة مهرّج الملالي ظريف.. من الربيع إلى الخريف!
- يا أئمة المساجد ومسئولي المآتم ارحموا الأطفال والمرضى!
- برتولت بريشت.. الشاعر الذي أضاء الزمن المظلم
- سرقات وقتل وتبذير الأموال.. وملايين البشر يعيشون في أسوأ الأ ...
- سرقات وقتل وتبذير الأموال.. وملايين البشر يعيشون في أسوأ الأ ...
- ايران.. احتجاجات واعتقالات في اليوم العالمي للعمال!؟
- شهادة أخرى على الجمعيات السياسية... التي تحوّلت إلى الجمعيات ...
- حكايات قادة جبهة التحرير البحرينية.. عن كاسترو وگيفارا والثو ...


المزيد.....




- مكالمة هاتفية حدثت خلال لقاء محمد بن سلمان والسيناتور غراهام ...
- السعودية توقف المالكي لتحرشه بمواطن في مكة وتشهّر باسمه كامل ...
- دراسة: كل ذكرى جديدة نكوّنها تسبب ضررا لخلايا أدمغتنا
- كلب آلي أمريكي مزود بقاذف لهب (فيديو)
- -شياطين الغبار- تثير الفزع في المدينة المنورة (فيديو)
- مصادر فرنسية تكشف عن صفقة أسلحة لتجهيز عدد من الكتائب في الج ...
- ضابط استخبارات سابق يكشف عن آثار تورط فرنسي في معارك ماريوبو ...
- بولندا تنوي إعادة الأوكرانيين المتهربين من الخدمة العسكرية إ ...
- سوية الاستقبال في الولايات المتحدة لا تناسب أردوغان
- الغرب يثير هستيريا عسكرية ونووية


المزيد.....

- سيرة القيد والقلم / نبهان خريشة
- سيرة الضوء... صفحات من حياة الشيخ خطاب صالح الضامن / خطاب عمران الضامن
- على أطلال جيلنا - وأيام كانت معهم / سعيد العليمى
- الجاسوسية بنكهة مغربية / جدو جبريل
- رواية سيدي قنصل بابل / نبيل نوري لگزار موحان
- الناس في صعيد مصر: ذكريات الطفولة / أيمن زهري
- يوميات الحرب والحب والخوف / حسين علي الحمداني
- ادمان السياسة - سيرة من القومية للماركسية للديمقراطية / جورج كتن
- بصراحة.. لا غير.. / وديع العبيدي
- تروبادورالثورة الدائمة بشير السباعى - تشماويون وتروتسكيون / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - محمد علي حسين - البحرين - البحرينية پروين.. التي أنارت طريق المكفوفين