أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد علي حسين - البحرين - الديمقراطية الهندية.. من الگاندية إلى المودية!؟















المزيد.....

الديمقراطية الهندية.. من الگاندية إلى المودية!؟


محمد علي حسين - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 6918 - 2021 / 6 / 4 - 16:38
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


أندبرا گاندي رمز الديمقراطية في الهند

في 31 من اكتوبر 1984 تم اغتيال أنديرا غاندي رئيسة وزراء الهند على يد اثنين من حراس الأمن التابعين لها كانا عضوين في طائفة السيخ الدينية التي كثر الاحتكاك بينها وبين حكومة غاندي. وأنديرا غاندي هي أول إمرأة تتولى منصب رئاسة الوزارة في الهند. تولت رئاسة الوزارة ما بين عامي 1966، و1977 كما تولتها أيضا عام 1980م وحتى وفاتها.

كانت أنديرا الإبنة الوحيدة لجواهر لال نهرو، الذي كان أول رئيس لوزراء الهند بين عامي 1947م و1964م وكانت مستشارة لأبيها خلال فترة رئاسته. وأنتخبت غاندي لأول مرة للبرلمان عام 1964م كانت وزيرة للإعلام منذ عام 1964م وحتى اصبحت رئيسة للوزارة عام 1966م بموت لال بهادور شاستري. ولدت أنديرا بريادار شيني نهرو في 19 نوفمبر 1917 في مدينة الله أباد التي كانت آنذاك مركزا إداريا وثقافيا هاما في عائلة أرستقراطية عريقة في السياسة، فقد كانت الأبنة الوحيدة لجواهر لال نهرو وحفيدة ميتيلال نهرو، ذلك المحامي الوطني الذي عم صيته كل ولايات الهند وكان من أبرز صانعي الإستقلال الهندي، عاشت منذ نعومة أظافرها في جو عائلي تطغى عليه الإهتمامات الوطنية والنضال ضد الإنجليز وقد بلغ اندماجها في هذا الجو حد حرقها كل لعبها وأشيائها المستوردة تنفيذا لتعاليم المهاتما غاندي بضرورة مقاطعة البضائع الأجنبية.

وإلى جانب نشأتها الوطنية العائلية فقد تلقت تربية متنوعة وعميقة، إذ درست في سانتينيكيتان، المعهد الذي أسسه الشاعر الكبير طاغور ثم في سويسرا حيث تعرفت على الثقافة الفرنسية وأخيرا في أوكسفورد. تعرفت أثناء إقامتها في بريطانيا على كريشنا مينون العضو النافذ آنذاك في الرابطة الهندية من أجل الإستقلال وعلى فيروز غاندي أحد زعماء الحركة الوطنية الهندية الذي قدر لها أن تتزوجه عام 1942 وترزق منه ولدين ذكرين هما سنجاي وراجيف غاندي.

أعتقلتها السلطات البريطانية هي وزوجها عام 1942 بتهمة التخريب ومناهضة السياسة الاستعمارية فقضيا في السجن 13 شهرا، وعندما انتزعت الهند استقلالها في 15 أغسطس 1947 وتجزأت شبه القارة الهندية، كانت أنديرا تعمل تحت قيادة المهاتما غاندي وتبذل كل جهودها لاحتواء بذور الفتنة الطائفية بين الهنود والمسلمين. وبعد اغتيال المهاتما غاندي وتسلم والدها جواهر لال نهرو منصب رئيس وزراء الهند أصبحت المساعدة الرئيسية له وبمثابة مديرة لمكتبه ترافقه في كل جولاته الداخلية وفي رحلاته التاريخية إلى كل من الاتحاد السوفييتي والصين والولايات المتحدة الأمريكية وإندونيسيا.

كرست أنديرا غاندي معظم حياتها لترسيخ وحدة الهند الوطنية وإخراجها من قمقم التقاليد البالية والانقسامات الاجتماعية المولدة للعنف والتخلف. كما عرفت كيف تحافظ على استقلال الهند في عالم يتميز بهيمنة الكبار على كل تفاصيل العلاقات الدولية وهكذا فقد كانت حليفا صعبا للسوفييت وخصما عنيدا للأمريكان وعدوا لدودا لباكستان ولكنها في الوقت نفسه عرفت كيف تتمسك بحركة عدم الانحياز وتقيم علاقات حميمة مع العالم العربي وترفض باستمرار مدأ الاعتراف باسرائيل. ولقد بلغ من حرصها على وحدة الهند الوطنية، أنها عندما دخلت في صراع دموي مع زعماء السيخ المتطرفين والانفصاليين، رفضت طرد حراسها السيخ من الخدمة حتى لا يؤخذ البريء بجناية المذنب فكان أن سقطت قتيلة برصاص هؤلاء الحراس أنفسهم الذين غلبوا انتماءاتهم الطائفية على واجباتهم القومية.

فيديو.. من قتل انديرا غاندي؟
https://www.youtube.com/watch?v=NhH5vgE9jy8


الديمقراطية والتعددية والعلمانية تهتز في الهند

تحتفل الهند بـ “يوم الشهداء” الذي يقام كل عام تخليدًا لذكرى اغتيال المهاتما غاندي في مثل هذا اليوم من العام 1948.

لقد قُتل المهاتما غاندي من قبل أحد الغلاة المتطرفين الهندوس، الذين لم يقبلوا دعواته للأغلبية الهندوسية باحترام حقوق الأقلية المسلمة، واعتبروا تلك الدعوات خيانة عظمى، كما كانوا يؤمنون بأن غاندي ضحى بمصالح ومكتسبات الهندوس لصالح المسلمين؛ فقرروا التخلص منه وتصفيته.

رجال السياسة والأعمال والإعلام وفعاليات نافذة أخرى، يشعرون بقلق وتخوف حول مستقبل الديمقراطية في بلادهم، والهند تسبح في وسط موجات من الاحتجاجات والمظاهرات، وفي حالة غير معهودة من الانقسام والاحتقان الطائفي، وتغير واضح في المزاج العام لمختلف مكونات المجتمع الهندي نتيجةً لاستخدام حزب “بهاراتيا جناتا” الحاكم، وهو حزب يميني هندوسي متطرف، سياسات شعبوية عرقية، وأساليب عنصرية أدت إلى تأجيج الطفرة القومية الهندوسية، وإلى خلق توترات قومية وإثنية ودينية، وذلك بهدف الدفع إلى الأمام بأجندته السياسية المعلنة التي تسعى إلى تحويل الهند إلى دولة دينية هندوسية “هندو راشترا” وتقليص نفوذ ووجود المسلمين فيها.

هذه السياسات والممارسات أصبحت الآن تشكل تهديدًا حقيقيًا مباشرًا للمبادئ والقيم الدستورية التي أرساها ورسخها الآباء والقادة المؤسسون، وعلى رأسهم المهاتما غاندي والباندت جواهر لال نهرو، والتي تتمثل في الديمقراطية والعلمانية والتعددية والتسامح.

إن المتعصبين الهندوس نجحوا بالفعل في استثمار الأعمال الإرهابية التي يقوم بها باسم الدين الإسلامي بعض الجماعات الإرهابية المتأسلمة، ونجحوا كذلك في استيراد بضاعة أو عدوى الإسلامفوبيا من الغرب لإشعال وتأجيج مشاعر العداء والكراهية للمسلمين في الهند وتضييق الخناق حولهم.

والحزب الحاكم في الهند لا يعارض، بل ربما يشجع هذه الممارسات والتصرفات ويستغل الظروف والأجواء الناتجة عنها لصد وتحويل اهتمام الناس عما يواجهه من إخفاقات على صعيد الأداء الاقتصادي وتحقيق المكاسب التي وعد بها منتخبيه. والمعروف بهذا الصدد أن علم السياسة في المدرسة الميكيافيلية ينصح القادة المستبدين بأنه في حالة إخفاقهم وفشلهم في تحقيق ما وعدوا به شعوبهم؛ ما عليهم إلا تشتيت وإبعاد وتحويل اهتمام شعوبهم عن الأهداف التي فشلوا في تحقيقها؛ وتحويل أنظارهم إلى مجالات وقضايا أخرى، وعلى رأسها خلق عداوات وخلافات وتهديدات خارجية أو الأفضل افتعال انشقاقات وتوترات داخلية.

ومنذ أن نالت الهند استقلالها قبل أكثر من سبعين عامًا وأصبحت عضوًا فعالًا في الأسرة الدولية، والعالم يتابع ويراقب بكل توجس وتقدير وإعجاب هذه التجربة الفريدة التي تواصل النجاح في تحقيق النمو والتطور والعدالة والمساواة لشعبها في أطر وقوالب ديمقراطية وعلى أسس ومبادئ التعددية والعلمانية، على الرغم من الصعوبات والتحديات التي واجهتها.

لقد ولدت الهند الحديثة بعد مخاض عسير وكفاح طويل مع الاستعمار البريطاني، ونالت استقلالها بعد نضال مضنٍ ومعاناة مريرة من أجل الحفاظ على وحدة أراضيها، لكن قادتها في ذلك الوقت من هندوس ومسلمين لم يجدوا بدًا أو مفرًا أو خيارًا آخر في النهاية إلا الرضوخ لمطالب المسلمين، بقيادة محمد علي جناح، وإصرارهم على فصل أجزاء من الأراضي الهندية ذات الأغلبية المسلمة وتخصيصها لتأسيس وطن قومي منفصل لمسلمي الهند، فانقسمت شبه القارة الهندية أو الهند البريطانية إلى جمهورية الهند العلمانية وجمهورية الباكستان الإسلامية (بشقيها الشرقي والغربي في ذلك الوقت)، وصارت عملية التقسيم كارثة إنسانية مرعبة راح ضحيتها الملايين من الهنود من الهندوس والمسلمين الذين فقدوا أرواحهم وممتلكاتهم، وغادر معظم الهندوس أراضي الباكستان إلى الهند، وفي الوقت نفسه نزح الملايين من المسلمين الهنود إلى جمهوريتهم الوليدة، إلا أن ملايين آخرين منهم اختاروا البقاء في جمهورية الهند العلمانية، وكانت أصوات كثيرة من الهندوس، وخصوصًا المتعصبين منهم، ارتفعت في ذلك الوقت مطالبة بترحيل من تبقى من المسلمين إلى الباكستان، وبأن تكون الهند دولة هندوسية، على غرار الباكستان الإسلامية، إلا أن المؤسسين بحكمتهم وحنكتهم وإرادتهم أصروا على بقاء المسلمين في الهند وضمان سلامتهم وحقوقهم، مع الالتزام بقيم الديمقراطية والتعددية والعلمانية.

فاستقرت أوضاع الهند السياسية وبرزت مكانتها الدولية المرموقة، وتوسع وتطور التعليم فيها، ونما اقتصادها وتطورت صناعاتها، وتفوقت في مجالات عديدة مثل تقنية المعلومات وغيرها، ونمت قوتها العسكرية وأضحت دولة نووية، وتكدس مخزونها من القوى العاملة المتعلمة التي تدير عجلة الاقتصاد والتي غزت أسواق العالم، وأصبح لها وجود ونفوذ محسوس في الكثير من القطاعات الاقتصادية والخدمية في مختلف دول العالم، وصار الكثير من كبريات الشركات العالمية يقودها ويديرها هنود في المهجر، كما أصبح لرجال الأعمال الهنود حضور بارز على المستوى العالمي وفي قوائم أكبر مليونيرات ومليارديرات العالم.

هذه الاختراقات والإنجازات ما كان لها أن تتحقق لولا تمسك الشعب الهندي بوحدته ووطنيته، ولولا إصرار قادته وساسته على التمسك بقيم الديمقراطية والعلمانية والتعددية والمساواة، إن هذا الشعب لن يضحي بالتأكيد بكل هذه المكاسب والمنجزات ولن يتخلى عن القيم والمبادئ التي ترسخت في كيانه ووجدانه، وقد رأيت أن قطاعات واسعة، وخصوصًا من فئة الشباب ومن مختلف أطياف ومكونات المجتمع، يتقدمهم هندوس، قد هبَّت وسارعت معربة عن قلقها وخوفها من انهيار الديمقراطية، محتجة ومعترضة ومتصدية لمحاولات إذكاء النعرات القومية والدينية ولسياسات التفرقة والتهميش وتمزيق الأمة، وقد أخذوا بالتدفق بالآلاف وبأعداد متزايدة إلى ميادين مختلف المدن الهندية رافعين صور غاندي وشعاراته الداعية إلى الوحدة والتعاون والتعايش ونبذ التفرقة والانقسام.

بقلم عبدالنبي شعلة – البلاد البحرينية

لقراءة المزيد أرجو فتح الرابط
https://albiladpress.com/news/2020/4128/columns/624122.html

فيديو.. ناريندرا مودي.. رئيس وزراء الهند الهندوسي المتطرف
https://www.youtube.com/watch?v=a1N99vOa1oc


الهند: المسلمون يخشون التحوّل إلى "لاجئين في أرضهم"

مع دخول الهند موجة احتجاجات عارمة هي الأضخم منذ أكثر من أربعين عاماً، يتحدّث مراسل اندپندنت آدم ويذنول إلى النّاشطين والنّساء والأطفال الذين وجدوا أنفسهم أسرى أزمة المواطنة يُكافحون في سبيل أمّتهم.

"نحن نعتصم هنا لأننا لا نرغب لأطفالنا بأن يتحوّلوا إلى لاجئين في وطنهم" تقول إحدى المتظاهرات.

تشهد الهند حالياً أكبر تظاهرات شعبيّة احتجاجيّة منذ إعلان إنديرا غاندي حالة "الطّوارئ" الشّائنة التي مكّنتها من إخماد الاضطرابات التي كانت تعمّ أرجاء البلاد إبان سبعينيات القرن الماضي. ففي كلّ شبر من الهند اليوم، هناك مئات التّجمّعات ومسيرات الشّموع والاعتصامات المناوئة لإقرار حكومة ناريندرا مودي قانون تعديل عملية التّجنيس للمهاجرين من ديانات محدّدة باستثناء المسلمين.

بالنّسبة إلى المدافعين عن هذا القانون، من الضّروري تأمين الحماية اللازمة لكلّ من لجأ ويلجأ إلى الهند هرباً من الاضطهاد الدّيني في الدّول المجاورة ذات الأكثريّة المُسلمة، على غرار بنغلاديش والباكستان. لكن بالنّسبة إلى ناقديه، هو لا يقلّ عن كونه خطوة مهمة وأساسية نحو الهدف النّهائيّ لحزب "بهاراتيا جاناتا" الحاكم – ألا وهو تحويل دولة الهند العلمانيّة إلى أمّة هندوسيّة.

ويُمكن اعتبار تعديل قانون المواطنة خطوة إضافية يقوم بها مودي إرضاءً لقاعدته الهندوسية من الطّبقة الرأسمالية الوسطى منذ فوزه السّاحق في ولاية ثانية العام الفائت، شأنها شأن قرار إلغاء استقلال كشمير الذّاتي والتعهّد ببناء معبدٍ هندوسي ضخمٍ للإله "رام" على أنقاض "مسجد بابري".

وصحيح أنّ قرارات إلغاء الحكم الذّاتي في كشمير وتدمير "مسجد بابري" وفرض سجل وطني للمواطنين في أسام لم تؤدِّ إلى أيّ ردود فعل تُذكر من جانب المجتمعات اليسارية والأقليات، لكنّ قرار تعديل قانون المواطنة في 13 ديسمبر (كانون الأول)، مختلف تماماً عنها حيث أثار الكثير من البلبلة والتحرّكات.

والحقيقة أنّه أفضى إلى مداهمة عناصر الشّرطة للجامعات وخوضهم صدامات عنيفة ومميتة مع الطّلاب، في مشهدٍ يُذكّر إلى حدٍّ كبير بهونغ كونغ الزّمن الحاضر والهند أيام إنديرا غاندي. وعلى الرّغم من اعتبار عشرات المحتجّين والنّاشطين وزعماء الأقليات تعديل قانون المواطنة نقطة تحوّل بارزة وعلامة فارقة في تاريخ الهند، يبقى رد الشّرطة الأخرق على التّظاهرات واستخدامها الوحشي لقوانين حظر التجوّل العائدة إلى حقبة الاستعمار، الفتيلة التي أشعلت نيران الغضب والنّقمة الشّعبية.

ومن أجل الوقوف على السّبب المحفّز للتحرّكات الإحتجاجيّة في الهند، عمدت صحيفة "إندبندنت" إلى تقصّي آراء النّاشطين والنّساء والأطفال الثائرين على أزمة المواطنة.

بقلم آدم ويذنول مراسل اندبندنت

المزيد ومشاهدة الصورة أرجو فتح الرابطلقراءة
https://www.independentarabia.com/node/94211/%D8%AA%D8%AD%D9%82%D9%8A%D9%82%D8%A7%D8%AA-%D9%88%D9%85%D8%B7%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%AA/%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%86%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D9%84%D9%85%D9%88%D9%86-%D9%8A%D8%AE%D8%B4%D9%88%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AD%D9%88%D9%91%D9%84-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6%D9%8A%D9%86-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D8%B1%D8%B6%D9%87%D9%85

فيديو.. مظاهرات حاشدة في الهند احتجاجاً على سياسات مودي الزراعية
https://www.youtube.com/watch?v=HJ6gC596QjI



#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فوز المصرية إيمان مرسال والسعودية أسماء الأحمدي بجائزة الشيخ ...
- دور عصابات الملالي في تدمير البيئة والجفاف، وأزمة المياه وال ...
- دور عصابات الملالي في تدمير البيئة والجفاف، وأزمة المياه وال ...
- الشاعرة والناقدة البحرينية پروين حبيب
- الزمرة الخمينية.. وحلم امتلاك القنبلة النووية!
- الحرف اليدوية والتقليدية.. في الدول العربية
- الزمرة الخمينية.. ومسرحية الانتخابات الولائية/2
- الزمرة الخمينية.. ومسرحية الانتخابات الولائية!
- البي بي سي.. قناة ألإشاعات والتضليل الإعلامي!
- ايران.. قتل الأبناء على غرار التعذيب والإعدام في سجون ولاية ...
- البحرينية پروين.. التي أنارت طريق المكفوفين
- حكايتي مع الطبيب الكردي الذي فاز بمليون دولار!
- المرأة الايرانية.. تتحدّى عصابات خامنئي والزمرة الخمينية!
- بين الأردنية يارا.. والايرانية كيميا التي هربت من ايران!؟
- كيف تقوم عصابات الملالي بغسيل الاموال؟
- من البرقع والقناع والنقاب.. إلى التِكّة والكباب؟
- المقبور خميني.. دُفن في أغلى قبور العالم!؟
- الفردوسي.. أحد ألمع وجوه الأدب في العالم
- الحمار صديق الإنسان.. عبر العصور والأزمان
- المهرّج احمدي نجاد.. يترشح لحكومة الفساد!


المزيد.....




- إزالة واتساب وثريدز من متجر التطبيقات في الصين.. وأبل توضح ل ...
- -التصعيد الإسرائيلي الإيراني يُظهر أن البلدين لا يقرآن بعضهم ...
- أسطول الحرية يستعد لاختراق الحصار الإسرائيلي على غزة
- ما مصير الحج السنوي لكنيس الغريبة في تونس في ظل حرب غزة؟
- -حزب الله- يكشف تفاصيل جديدة حول العملية المزدوجة في عرب الع ...
- زاخاروفا: عسكرة الاتحاد الأوروبي ستضعف موقعه في عالم متعدد ا ...
- تفكيك شبكة إجرامية ومصادرة كميات من المخدرات غرب الجزائر
- ماكرون يؤكد سعيه -لتجنب التصعيد بين لبنان واسرائيل-
- زيلينسكي يلوم أعضاء حلف -الناتو- ويوجز تذمره بخمس نقاط
- -بلومبيرغ-: برلين تقدم شكوى بعد تسريب تقرير الخلاف بين رئيس ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد علي حسين - البحرين - الديمقراطية الهندية.. من الگاندية إلى المودية!؟