أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد علي حسين - البحرين - خامنئي، رئيسي وحرس الملالي: اسجن واقتل واعدم ولا تبالي!















المزيد.....

خامنئي، رئيسي وحرس الملالي: اسجن واقتل واعدم ولا تبالي!


محمد علي حسين - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 6940 - 2021 / 6 / 26 - 13:52
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


نقابيون وأقارب ضحايا النظام الإيراني يدعمون الإضراب العمالي العام في يومه الرابع

السبت 26 يونيو 2021

في اليوم الرابع من إضراب عمال المصافي على مستوى البلاد، انضم عدد آخر من العمال إلى الإضراب، كما دعمت والدة ستار بهشتي ونقابات عمالية أخرى الإضراب.

وأضرب أيضا، أمس الجمعة 25 يونيو (حزيران)، عمال شركات مثل مصفاة زلال أصفهان، والمضخة رقم 5 في بندر عباس، ومصفاة كنكان للبترول، وجهان بارس عسلوية.

ومن بين العمال الآخرين الذين انضموا إلى الإضراب عمال من شركات: مصفاة آديش، وشركة راديو غراف بمحطة بيدخون للطاقة، وشركة دريا ساحل جفير، والدورة المركبة في جهرُم.

وفي وقت سابق، دعمت أسر ضحايا احتجاجات نوفمبر (تشرين الثاني) 2019 هذه الإضرابات.

وفي غضون ذلك، فإن جوهر عشقي، والدة ستار بهشتي، أعلنت دعمها الإضرابات العامة.

وكتبت مشيرةً إلى إبراهيم رئيسي، أن مسؤولي النظام الإيراني، "بتعيين شخص يخلو من اللباقة والعلم والسياسة في منصب أعلى مسؤول تنفيذي للنظام، يحاولون إجبار الناس على الصمت من خلال خلق الرعب والقمع العنيف، لكن سيحصل ذلك عندما تطير الخنازير".

وأشارت والدة هذا المدون المتوفى تحت التعذيب إلى نتائج الانتخابات، قائلة: "النظام الإيراني لم يتلق حتى الآن صفعة قوية على الوجه من الشعب. وقد كانت نتيجة دعوات لا للانتخابات، ولا للتصويت، مجرد أمثلة قليلة".

وأكدت جوهر عشقي: "أطلب بكل تواضع من جميع العمال أن يقاوموا هذا الظلم والجرائم ضد الشعب. لا تخافوا من الفصل الفردي والجماعي، الأشخاص الذين يجب فصلهم، وبالتالي أن يْخافوا من المحاكمة، هم الذين احتلوا بلدنا وقادوه إلى الدمار وأضروا بهويتنا وأصالتنا".

كما دعم الإضرابات عدد من المجموعات النقابية، بما في ذلك عدد من المعلمين العاملين والمتقاعدين.

كما دعم الاتحاد الدولي للبتروكيماويات الإضرابات، وقال كمال أوزكان، مستشار أمين عام الاتحاد، إن العمال الإيرانيين "أظهروا مرة أخرى مدى شجاعتهم في مواجهة القمع وبعملهم الجماعي يدافعون عن أنفسهم ومطالبهم".

وتشمل مطالب المضربين زيادة الأجور ودفع المتأخرات وتغيير دور الإجازة.

يشار إلى أن هذه الإضرابات التي عرفت باسم "حملة 1400" بدأت في الأيام الأخيرة وما زالت مستمرة. وقد تم الإعلان عن أن الموظفين الرسميين في صناعة النفط سيضربون أيضًا اعتبارًا من 30 يونيو الحالي. كما دخل عمال شركة النفط في إضراب على مستوى البلاد في أغسطس (آب) من العام الماضي.

وفي يونيو من هذا العام، أضرب المئات من المسؤولين والعاملين في شركة النفط الإيرانية في عدة مدن إيرانية.

فيديو.. إضرابات عمال النفط والغاز في المدن الايرانية - بالفارسية
https://www.youtube.com/watch?v=BFzIVm9PHsk


"قلق أممي" من احتمال إعدام أطفال مدانين في إيران

الخميس 24 يونيو 2021

أعرب خبراء حقوق الإنسان التابعون للأمم المتحدة عن قلقهم بشأن إعدام محتمل لحسين شهبازي، الذي كان يبلغ من العمر 17 عامًا وقت ارتكاب جريمته، ودعوا سلطات النظام الإيراني إلى الامتناع عن تنفيذ الحكم.

وأعلن الخبراء، اليوم الخميس 24 يونيو (حزيران)، أنه تم تحديد موعد إعدام شهبازي، وأنه يمكن تنفيذ هذا الحكم قبل ذلك الموعد.

وفي وقت سابق، كانت منظمة العفو الدولية قد أعلنت أن شهبازي، البالغ من العمر الآن 20 عامًا، سيتم إعدامه في 28 يونيو الجاري.

ويشير خبراء حقوق الإنسان التابعون للأمم المتحدة إلى أن إعدام الأطفال والأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 18 عامًا يعد انتهاكًا للقانون الدولي لحقوق الإنسان.

واعتقل حسين شهبازي في 30 ديسمبر (كانون الأول) 2018، بعد اشتباك مع قوات الأمن وحكم عليه بالإعدام في 13 يناير (كانون الثاني) 2020.

وتمت الموافقة على هذا الحكم من قبل المحكمة العليا في 16 يونيو 2020.

وقد صرحت منظمة العفو الدولية أن "جزءًا من سبب إدانته" يشمل الاعترافات التي تم الحصول عليها في المعتقل من خلال التعذيب وغيره من ضروب المعاملة القاسية واللاإنسانية".

وبحسب التقارير، أُعدم في إيران، العام الماضي، 3 أشخاص كانت أعمارهم دون سن 18 عامًا، وقت ارتكابهم الجريمة.

فيديو.. "أنا جندي وهذه بطاقة هويتي" – مواطنين الأعزاء، أنا الجندي "علي مروّتي" انضم إلى حملة "لا" للجمهورية الاسلامية والانتخابات، وأطلب من زملائي الجنود الانضمام إلى هذه الحملة وعدم السماع إلى دعايات وأكاذيب العناصر الموالية للنظام. وفي موعد الانتخابات يجب أن نبقى في منازلنا ونقول "لا" لهذا النظام الاستبدادي. ترجمة محمد علي حسين
https://www.youtube.com/watch?v=dyFAjVSVdaE


لا بواكي للشعب الإيراني.. قاضي الموت رئيسًا

الأربعاء 23 يونيو 2021

كما توقع المراقبون القريبون من الشأن الإيراني، فقد وصل قاضي الموت كما يلقب إبراهيم رئيسي إلى سدة الرئاسة بعد هندسة الانتخابات ليكون رئيسًا بلا منافس ومن الجولة الأولى في انتخابات جرت مقاطعتها من قطاعات عريضة من الشعب هناك.

لم تفاجئ النتائج أحدًا داخل إيران أو خارجها فقد تم تعبيد وترصيف الطريق أمام رئيسي باستبعاد مجموعة كان يمكن أن تشكل منافسًا له كأحمدي نجاد الابن المخلص للنظام، والذي أقصاه صراع الكراسي والمراسي ومعركة النفوذ.

قاضي الموت الذي وصل إلى مقعد الرئيس بطريقة سهلة وميسرة شعر ونظامه بغصة كبيرة للمستوى غير المسبوق لنجاح المقاطعة التي تعبر والتي عكست مدى الاستياء ومدى الرفض لسياسة النظام التي أوصلت مستوى معيشة الأفراد إلى الحضيض ناهيك عن المعاناة الكارثية على كل المستويات الحياتية والمعاشية وحالة القمع التي وصلت ذروتها في السنتين الأخيرتين وشهدت موجات من الاعتقالات والإخفاء القسري والخطف.

ونستعير هنا عنوان الكاتب الراحل محمد حسنين هيكل «إيران فوق بركان» الذي صدر في خمسينات القرن الماضي عن «ثورة مصدق» وتداعياتها، لنصف به الحالة الإيرانية في الحقبة الخامنئية.

وحتى الآن البركان الإيراني لم ينفجر لكن ما يمور وما يعتمل داخل وطفحت وظهرت فوق السطح مؤشراته ومنها المقاطعة مثالاً، تعطينا الدليل على أن البركان سيفنجر في النهاية.

والهجوم من الداخل علنًا على النظام لم يعد مقتصرًا على مهاجمة الحكومة أو الوزراء والأجهزة الرسمية ولكنه وصل إلى أعتاب الكاهن الأعظم «خامنئي» ولعلكم شاهدتم الفيديو بالصوت والصورة لمن ظهر بهيئة المهدي المنتظر وجاب شوارع العاصمة طهران على ظهر جواده شاهرًا سيفه هاتفًا «الموت للخامنئي»!!

وفي هذه الرمزية المصورة أمام العالم رسالة عن مدى استياء الشيعة الإيرانيين من نظام خامنئي معطوفًا على استياء جميع الفئات ومكونات الشعب الإيراني وحتى قطاعاته المختلفة.

فذلك الطبيب «قطاع التكنوقراط» الذي اعتلى سور المستشفى الذي يعمل به وهتف مهاجمًا النظام بوجود كاميرات المراسلين حتى تم اعتقاله وهو يقاوم الشرطة السرية الملثمة، هو مؤشر آخر على أن الاحتجاجات لم تعد حبيسة الغرف السرية المغلقة وإنما خرجت إلى الشارع علنًا.

لا نريد أن نسترسل في تقديم مشاهد الاحتجاجات العلنية في الشارع الإيراني وهي كثيرة، ولكننا نقرأها في أبعادها الاجتماعية والاقتصادية قبل السياسة فنكتشف أنها تعبير صارخ أمام العالم كله عن تدهور أوضاع الشعب هناك وعن غليانه وثورة الغضب التي تنتظر النظام.

ويلاحظ أن الحاكم المطلق الإيراني «خامنئي» اختار مواجهة احتجاجات شعبية على أوضاعهم بالتصعيد في التشدد وإحكام الطوق على رقابهم حد الاختناق بتفضيل واختيار قاضي الموت «إبراهيم» رئيسًا لسدة الرئاسة ليكون «رئيسي» رجله المطيع لإنفاذ وتنفيذ أوامره بحذافيرها وسياسة المواجهة والتصعيد ضد الشعب في كل تفاصيلها.

واختيار التصعيد في التشدد والقمع نهجًا وسياسة ضد شعب مقموع حد الموت لأربعين سنة وأكثر، هي سياسة وهو نهج مفتوح على المجهول.

بقلم الكاتب الصحفي البحريني سعيد الحمد

المصادر: ايران انترناشونال والمواقع العربية



#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مي آل خليفة.. من الحركة الثقافية والفنية إلى الصندوق العالمي ...
- رونالدو يعادل الرقم القياسي في عدد الأهداف الدولية للايراني ...
- صدق أو لا تصدق.. عصير البرتقال يسبب سرطان الجلد!؟
- استمرار القمع والإعدام.. من خلخالي الخميني إلى رئيسي الخامنئ ...
- الفنانة الكبيرة سعاد حسني.. أسطورة سينما القرن الماضي
- الجلاد ابراهيم رئيسي.. رئيساً لعصابات الملالي!؟
- إدمان الواتساپ يضر بصحة الإنسان.. ويتحوّل إلى الإدمان والعزل ...
- صرخة الشعب الايراني.. لا لانتخابات عصابات الخميني!
- شهادات على موضوعي -المنتخب البحريني والكويتي.. والإخفاقات ال ...
- المهرّج بايدن ولعبة القط والفار.. مع المرشد الغدّار!
- عجائب وغرائب.. أكل الجراد والديدان والعقارب!
- هل يتم تنصيب رئيسي.. بمؤامرة خامنئي وحرس الملالي؟
- المنتخب البحريني والكويتي.. والإخفاقات المتكررة!؟
- رضا پهلوي.. يتحدى الزمرة الخمينية وعصابات خامنئي!
- رغم أضرارها الصحية.. القنوات الفضائية تروّج للمشروبات الغازي ...
- حزب الشيطان والحشد الشعبي.. في خدمة عصابات الملالي!
- النجم العالمي أنتوني كوين.. الذي تربّع على عرش الفنانين!
- بايدن والزمرة الخمينية.. وإعادة الروح لعصابات الملالي والحوث ...
- عجائب وغرائب الطبيعة.. صداقات الإنسان مع الحيوانات الأليفة!
- دعايات الزمرة الخمينية.. من لقاح كورونا إلى المسرحية الانتخا ...


المزيد.....




- قدمت نصائح وإرشادات للمسافرين.. -فلاي دبي-: إلغاء وتأخير بعض ...
- -شرطة الموضة-.. من يضع القواعد بشأن ما يُسمح بإرتدائه على مت ...
- رئيسي لبوتين: إيران لا تسعى للتصعيد في الشرق الأوسط
- إسرائيل.. إصابات جراء سقوط مسيّرتين أطلقتا من لبنان (فيديو + ...
- إسرائيل تغلق الطريق رقم 10 على الحدود المصرية
- 4 أسباب تستدعي تحذير الرجال من تناول الفياغرا دون الحاجة إلي ...
- لواء روسي: الحرب الإلكترونية الروسية تعتمد الذكاء الاصطناعي ...
- -سنتكوم-: تفجير مطار كابل عام 2021 استحال تفاديه
- الأمن الروسي يعتقل مشبوها خطط بتوجيه من كييف لأعمال تخريبية ...
- أوكرانيا تتسبب بنقص أنظمة الدفاع الجوي في الغرب


المزيد.....

- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد علي حسين - البحرين - خامنئي، رئيسي وحرس الملالي: اسجن واقتل واعدم ولا تبالي!