أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - محمد علي حسين - البحرين - استمرار الهزائم الأميركية.. من الحرب الفيتنامية إلى الأفغانية!؟/2















المزيد.....

استمرار الهزائم الأميركية.. من الحرب الفيتنامية إلى الأفغانية!؟/2


محمد علي حسين - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 6952 - 2021 / 7 / 8 - 13:43
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


فشل المهرج بايدن في مسرحية الاتفاق النووي مع الملالي.. وفضيحة الهروب من الجحيم الأفغاني!

الانسحاب الأمريكي من أفغانستان ومستقبل البلاد

هل انتصرت حركة طالبان؟

إعلان الرئيس بايدن الانسحاب من دون شروط، قد أثار استغراب ودهشة الكثير من المراقبين، الذين اعتقدوا أنه سيخالف سياسات ترامب، التي يعتقد مراقبون أنها شجعت حركة طالبان. فقد تصاعدت الهجمات في أفغانستان منذ توقيع الولايات المتحدة اتفاقا في شباط/ فبراير عام 2020 في العاصمة القطرية الدوحة مع حركة طالبان التي تنفي مسؤوليتها عن هذه الهجمات، لكن رفضها الموافقة على وقف إطلاق نار يشمل كل البلاد يثير الشكوك حول نواياها، سيما وأنها ترفض حضور مؤتمر إسطنبول أيضا، والذي سيكون لقرار الانسحاب تأثير على مقرراته، إذ أن "سحب القوات الأمريكية من أفغانستان بدون شروط يمكن أن يكون له تأثير كبير على مؤتمر السلام في إسطنبول"، كما يقول الخبير الأمني الأفغاني في كابول شفيق همدام، ويضيف لـ DW بأنه إذا عقد المؤتمر بدون حضور طالبان ونجح في تشكيل حكومة أفغانية جديدة، فإن تأثير الانسحاب سيكون ضئيلا، لكن "إذا فشل المؤتمر، أخشى أن تنزلق البلاد إلى حرب أهلية جديدة".

كما أن سحب القوات الأمريكية سيترك الرئيس الأفغاني أشرف غني وحكومته المنتخبة، تحت رحمة الميليشيات. وخلص تقرير للمخابرات الأمريكية إلى أن الحكومة الأفغانية "ستكافح" للوقوف على قدميها في مواجهة حركة طالبان "الواثقة من نفسها". ويضيف التقرير بأن "حركة طالبان واثقة من قدرتها على تحقيق النصر عسكريا". كما جاء في تقرير المخابرات الأمريكية أن "القوات الأفغانية مستمرة في تأمين المدن والمقار الحكومية. وهي مستمرة في مهام دفاعية وتكافح من أجل الاحتفاظ بالمناطق التي تمت استعادتها أو العودة إليها عام 2020".

ويقول الخبير الأمني همدام إن "الجيش الأفغاني يعتمد ماليا وعسكريا على الولايات المتحدة، وبدونها سيكون في موقف صعب".

وحركة طالبان ليست الجهة الوحيدة التي تهدد القوات الأفغانية، حيث هناك ميليشيات ومجموعات أخرى تهددها مثل تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش) وحذرت النائبة في البرلمان الأفغاني، ريحانة آزاد في حوار مع DW من خطر تلك المجموعات، وقالت "حركة طالبان الآن أقوى من السابق. تنظيم داعش والمجموعات الإرهابية الأخرى وجدت موطئ قدم لها. لذلك فإن الانسحاب المتسرع واللامسوؤل ستكون عواقبه خطيرة ليس على أفغانستان وإنما على كل المنطقة والعالم".

أفغانستان: خوف النساء من المستقبل

لا مبرر للحرب

هناك قلق كبير حول المكاسب التي تحققت خلال العقدين الماضيين، وخاصة ما يتعلق بحقوق المرأة التي يمكن أن تصبح في مهب الريح مع إطلاق حركة طالبان العنان للعنف، وليس واضحا فيما إذا كانت ستوافق على احترام وضمان حقوق الإنسان وحرية التعبير في أفغانستان. وفي هذا السياق عبرت النائبة ريحانة آزاد عن قلقها لـ DW بالقول "قدمت الولايات المتحدة الكثير من التنازلات لطالبان، والشعب الأفغاني سيدفع ثمن ذلك. إن الناس محبطون ولديهم شعور بأن المجتمع الدولي قد تخلى عنهم".

لكن في المقابل هناك مراقبون يرون أن إعلان الانسحاب قد يضع طالبان في موقف صعب، فـ"بإعلان الولايات المتحدة انسحابها غير المشروط، استجابت لمطلب حركة طالبان الرئيسي. والآن يتوقع العالم أن تشارك الحركة في العملية السياسية. فلا مبرر للاستمرار في الحرب"، يقول أسد الله نديم، الخبير العسكري الأفغاني في كابول لـ DW.

بقلم شمس شامل - سيف الله مسعود

لقراءة المزيد أرجو فتح الرابط
https://www.dw.com/ar/%D8%A7%D9%86%D8%B3%D8%AD%D8%A7%D8%A8-%D8%A8%D9%84%D8%A7-%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B7-%D9%87%D9%84-%D8%B3%D8%AA%D8%AA%D8%B1%D9%83-%D8%A3%D9%85%D8%B1%D9%8A%D9%83%D8%A7-%D8%A3%D9%81%D8%BA%D8%A7%D9%86%D8%B3%D8%AA%D8%A7%D9%86-%D9%84%D8%AD%D8%B1%D9%83%D8%A9-%D8%B7%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%A7%D9%86/a-57201932

فيديو.. بايدن يعلن الانسحاب الأميركي من أفغانستان
https://www.youtube.com/watch?v=28XaNdliIBE


باحث أمريكي: خسرنا الحرب في أفغانستان وعلينا الرحيل

الجمعة 13 سبتمبر 2019

فورين بوليسي: الحقيقة المرة والواقع الصعب هو أن الولايات المتحدة خسرت الحرب في أفغانستان- جيتي

نشرت مجلة "فورين بوليسي" مقالا لأستاذ العلاقات الدولية في جامعة هارفارد ستيفن وولت، يقول فيه إن الحرب التي مضى عليها 18 عاما، وقتل فيها آلاف الجنود الأمريكيين، وأنفقت فيها مليارات الدولارات، لم تحقق شيئا، وعلى أمريكا الخروج منها.

ويبدأ وولت مقاله، الذي جاء تحت عنوان "لقد خسرنا الحرب في أفغانستان، انساها"، بالقول إن "أفغانستان عادت مرة أخرى للأخبار، مع أن معظم المعلقين لا يفهمون الصورة الأكبر، وظهر في الأسابيع القليلة الماضية عدد من المقالات تشير إلى أن الولايات المتحدة وحركة طالبان تقتربان من التوقيع على اتفاقية السلام تسمح للولايات المتحدة بسحب قواتها من هناك".

ويقول الكاتب في مقاله، الذي ترجمته "عربي21"، إن "هذه الشائعات أدت إلى تحذيرات مباشرة من مشككين مثل الجنرال ديفيد بترايوس، الذي فشل في الانتصار في الحرب التي كان يقودها، لكنه يريد من خليفته المحاولة، فيما اعتقدت مجموعة من الصقور أن النصر قابل للتحقيق، وهناك الرئيس دونالد ترامب الراغب بمناسبة لالتقاط صور ترضي نرجسيته، وفكر في دعوة قادة حركة طالبان إلى كامب ديفيد، وتوقيع اتفاقية سلام معهم، وبحسب تقارير أخرى فإنه تم إقناع ترامب بالتخلي عن الفكرة التي لم تتم مناقشتها بشكل كامل، وربما كان التشتت في البيت الأبيض سببا أسهم في القرار الذي أطاح بمستشار الأمن القومي جون بولتون".

ويعلق وولت قائلا إن "هذا الهرج والكلام كله يخفي القصة الحقيقية، فيمكننا الحديث كما نريد عن شروط السلام، وما سيبقى من قوات، وتداعيات هذا كله على الانتخابات الأفغانية المقبلة، إلا أن الحقيقة المرة والواقع الصعب، هو أن الولايات المتحدة خسرت الحرب في أفغانستان".

ويشير الكاتب إلى أن "كل ما يتم نقاشه الآن سواء في المحادثات مع حركة طالبان، أو ما يكتب في صفحات الرأي، هو حجم ورقة التين المصممة لتغطي الفشل الاستراتيجي الذريع، بعد 18 عاما من الحرب، وآلاف القتلى ومليارات الدولارات التي تم تبذيرها".

ويقول وولت: "حتى نكون واضحين، فإن الهزيمة في أفغانستان ليست عسكرية، فحركة طالبان لم تكن قادرة على سحق القوات الأمريكية في معركة واسعة أدت إلى انهيار قواتها، إلا أن الهزيمة كانت من خلال الحس الكلاوزفتزي (نسبة للمنظر العسكري الألماني كارل فون كلاوزفتز)، فبعد 18 عاما من الحرب و(بناء الدولة)، لم يتم إنجاز أي من الأهداف التي وضعها الجمهوريون والديمقراطيون، والسبب واضح، وهو أن مصير أفغانستان لن يحدد على يد قوات أجنبية جاءت من مسافة 7 آلاف ميل".

ويذكر الكاتب أنه وغيره حذروا طوال السنوات الماضية من أن الظروف لمكافحة الإرهاب وبناء الدولة لم تكن موجودة منذ البداية في أفغانستان، "فالبلد معزول وفقير وجبلي، ومنقسم إلى عدد من الجماعات الإثنية المتعددة، وهو بلد لا توجد فيه تقاليد ديمقراطية، ولديه تاريخ طويل في مناطق الحكم المحلي المستقلة، ويمقت سكانه التدخل الأجنبي، وفيه حكومة فاسدة عصية على العلاج، بالإضافة إلى أن ضخ مليارات الدولارات إلى البلد فاقم من المشكلة، فيما ظل جيشها عقيما رغم الجهود الطويلة التي بذلت من أجل بنائه".

ويلفت وولت إلى أن "حركة طالبان بقيت تحتفظ بملاجئ آمنة لها في باكستان، ودعم من إسلام أباد، التي كانت لديها أسبابها لتقديم الدعم للحركة، وأعطاها هذا القدرة على الانسحاب وتقليل خسائرها، وانتظار الفرصة المواتية".

ويرى الكاتب، أن "المبالغة في تبرير البقاء في أفغانستان بذريعة حرمان تنظيم القاعدة من الملجأ الآمن، وهو الذي استخدمه ترامب وقبله باراك أوباما، مثير للشك، خاصة بعد مقتل زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن، وتحول الجماعة وانتشارها في أكثر من بلد في العالم".

ويعتقد وولت أن "أساس المشكلة نابع من الصعوبة الكامنة في إدارة عملية هندسة اجتماعية تقوم بها الولايات المتحدة في بلد يختلف بشكل كبير عنها، ومن هنا فإن محاولة تحويل أفغانستان إلى ديمقراطية حديثة تعد فعلا من الغطرسة الاستثنائية، والأهم من ذلك عندما اعتقد القادة الأمريكيون أنهم يستطيعون تحقيق الديمقراطية في أفغانستان سريعا، فمحاولة إعادة تنظيم مؤسسات وثقافة مجتمع آخر تؤدي إلى توليد السخط والتداعيات غير المتوقعة، خاصة عندما يتم استخدام وسائل عسكرية، ومحاولة إنجاز المهمة حالا وسريعا، فالقتال وتدمير الأشياء بدقة كبيرة لا يعني القدرة على تشكيل الوقائع السياسية على الأرض".

لقراءة المزيد أرجو فتح الرابط
https://arabi21.com/story/1207531/%D8%A8%D8%A7%D8%AD%D8%AB-%D8%A3%D9%85%D8%B1%D9%8A%D9%83%D9%8A-%D8%AE%D8%B3%D8%B1%D9%86%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B1%D8%A8-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%81%D8%BA%D8%A7%D9%86%D8%B3%D8%AA%D8%A7%D9%86-%D9%88%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9%86%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%AD%D9%8A%D9%84

انسحاب القوات الأمريكية من أفغانستان.. هزيمة أم تفاهمات؟
https://www.youtube.com/watch?v=AgF1Er2n9hY


هزيمة الغرب في أفغانستان: ذهب الجمل بما حمل

30 أكتوبر 2020

بحلول شهر أكتوبر تكون قد اِنقضت تسع عشرة سنة على شنِّ أوّل هجوم جويّ أمريكي على أفغانستان، اِستهدف معاقل حركة طالبان، بدعوى القضاء على بؤرة الإرهاب العالمي المتمثّل في تنظيم القاعدة وحلفائه. تطلّبت عملية هدم بؤرة الإرهاب زهاء العقديْن، حتى بدأنا نعيش بشكلٍ حازمٍ مراجَعات لذلك النهج العنيف في تسوية الأمور، تمثَّلَ في خوض مفاوضات علنيّة بين طرفيْ الصراع الفعليَيْن: الولايات المتحدة وحركة طالبان.

يتعلّق المسار الجديد بمستقبل أفغانستان، وذلك بعد أن تبدّلت الأوضاع، وجرت في النهر مياه كثيرة على صلة بالسياسة الدولية. فقد بدأ الطرفان الرئيسان خوْضَ مراجَعات جادة للحرب الطويلة التي شهدها بلدٌ عريقٌ، بات من أفقر بلدان العالم وأكثرها اِضطرابًا، سعيًا للخروج من تلك الأوضاع ونتائجها المدمّرة على أطراف الصراع وصنّاعه.

كتابُ الإيطالي غاستون بريتشيا، المختصّ في التاريخ العسكري والأستاذ في جامعة بافيا في شمال إيطاليا، الذي نعرضه في هذه المقالة، هو كتاب حوصلة ومراجَعة لحرب طالما حشدَ لها الغرب العدّة والعتاد، وجيّشَ العالم لخوضها. بما عوّل فيها للانطلاق مجدّدًا في بسط نفوذه على العالم. فما كان لِهذا الكتاب "مهمّة فاشلة.. هزيمة الغرب في أفغانستان"، ولا لمثيله من الأبحاث أن ترى النور، في السنوات السابقة، لِسيرها ضدّ التيار العامّ وخشية تثبيط العزائم، بشأن حرب رمزية، أراد الغرب، بالإصرار على خوضها، ترويع الدول "المارقة" وتأديبها.

فالكتاب هو متابعةٌ لصيقةٌ لصنّاع القرار في تلك الحرب ولمنفِّذي الأوامر. وزّعَ المؤلّف مضامينه على ثلاثة محاور رئيسة جاءت على النحو التالي: الحرب الطويلة؛ إيطاليا في أفغانستان؛ ووداعًا كابول، فضلا عن تمهيد وخاتمة. اختار المؤلّفُ التوثيقَ العلمي لجلِّ ما أورده في بحثه، فضلا عمّا ردف به النصّ من خرائط، بدت مهمّةً لمتابعة الأحداث. فلا يثقل الطابع العلمي للكتاب على القارئ، حيث أراد المؤلفُ توجيهَ كتابه إلى جمهور واسع دون إسفاف في الحديث أو إغراق في التفاصيل، وهو ما يُيسّر على القارئ متابعة الأحداث الواردة في الكتاب والإلمام بتشعّباتها.

المعروف أنّ تورُّطَ الغرب في أفغانستان قد بدأ منذ اللحظة التي غدا فيها نظام الملّا عمر مجرّد غشاوة واهية للحكم. ففي العشرين من سبتمبر من العام 2001 وجَّهت الولايات المتحدة نداءً حازمًا إلى حركة طالبان بغرض تسليم أسامة بن لادن، المتّهَم الرئيس في أحداث الحادي عشر من سبتمبر. جاءت الأمور متسارعة، تلقّى حميد خرزاي، في الحادي عشر من ديسمبر من العام نفسه، رسالةً رسميةً لتولي شأن حكومة الانتقال الوطني لأفغانستان الجديد. وكانت قد مرّت حينها تسعة أسابيع على بداية القصف الأمريكي، انسحب أثناءها المطلوب أسامة بن لادن باتجاه الشرق صوب باكستان، بعد أن ترك كابول في التاسع من نوفمبر.

لقراءة المزيد أرجو فتح الرابط
https://annabaa.org/arabic/books/24776

فيديو.. انسحاب أمريكا من أفغانستان.. تحذيرات من حرب أهلية وعودة طالبان
https://www.youtube.com/watch?v=8sg73ORt4a0

المصادر: المواقع العربية



#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- استمرار الهزائم الأميركية.. من الحرب الفيتنامية إلى الأفغاني ...
- جلاد السجون محسني إجه إي.. رئيساً للقضاء بأمر خامنئي!
- الإضرابات العمالية .. تهز عرش الزمرة الخمينية!/2
- الإضرابات العمالية .. تهز عرش الزمرة الخمينية!/1
- مكافحة كورونا مع عمليات التطعيم.. بين ايران والبحرين
- البرلمانية التونسية عبير موسي.. تتحدى إرهاب عصابة الغنوشي!
- نرگِس محمدي وانتصار الحمادي.. في السجن الانفرادي!
- المهرج بايدن في خطر.. بعد فشل العصا والجزر!؟
- قافلة الأطباء تمشي.. وعملاء الملالي تنبح!
- الشاعرة والتشكيلية والسينمائية.. نجوم الغانم
- مارادونا آسيا علي كريمي.. الذي يتحدى عصابات الملالي!
- خامنئي، رئيسي وحرس الملالي: اسجن واقتل واعدم ولا تبالي!
- مي آل خليفة.. من الحركة الثقافية والفنية إلى الصندوق العالمي ...
- رونالدو يعادل الرقم القياسي في عدد الأهداف الدولية للايراني ...
- صدق أو لا تصدق.. عصير البرتقال يسبب سرطان الجلد!؟
- استمرار القمع والإعدام.. من خلخالي الخميني إلى رئيسي الخامنئ ...
- الفنانة الكبيرة سعاد حسني.. أسطورة سينما القرن الماضي
- الجلاد ابراهيم رئيسي.. رئيساً لعصابات الملالي!؟
- إدمان الواتساپ يضر بصحة الإنسان.. ويتحوّل إلى الإدمان والعزل ...
- صرخة الشعب الايراني.. لا لانتخابات عصابات الخميني!


المزيد.....




- ولاية أمريكية تسمح للمعلمين بحمل الأسلحة
- الملك السعودي يغادر المستشفى
- بعد فتح تحقيق ضد زوجته.. رئيس وزراء إسبانيا يفكر في تقديم اس ...
- بعد هدف يامين جمال الملغى في مرمى الريال.. برشلونة يلجأ إلى ...
- النظر إلى وجهك أثناء مكالمات الفيديو يؤدي إلى الإرهاق العقلي ...
- غالانت: قتلنا نصف قادة حزب الله والنصف الآخر مختبئ
- بايدن يوقع قانون مساعدات كبيرة لأوكرانيا والمساعدات تبدأ بال ...
- موقع أمريكي ينشر تقريرا عن اجتماع لكبار المسؤولين الإسرائيلي ...
- واشنطن.. التربح على حساب أمن العالم
- السفارة الروسية لدى سويسرا: موسكو لن تفاوض برن بشأن أصول روس ...


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - محمد علي حسين - البحرين - استمرار الهزائم الأميركية.. من الحرب الفيتنامية إلى الأفغانية!؟/2