أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - محمد علي حسين - البحرين - هل المجنون اردوغان.. سيغرق في مستنقع افغانستان!؟















المزيد.....

هل المجنون اردوغان.. سيغرق في مستنقع افغانستان!؟


محمد علي حسين - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 6965 - 2021 / 7 / 21 - 13:30
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


المرأة الحديدية: أردوغان مجنون سلطة

الخميس 29 أبريل 2021

وصفت المعارضة التركية، ميرال أكشينار، الرئيس رجب طيب أردوغان بأنه "مجنون سلطة" لا يستطيع الرد بشكل لائق على نظيره الأمريكي، جو بايدن.

جاء ذلك في تصريحات صحفية أدلت بها أكشينار، رئيسة حزب "الخير" المعارض، الخميس، ونقلها الموقع الإلكتروني لصحيفة "جمهورييت" المعارضة.

سيناريو صهر أردوغان يتكرر في الخطوط التركية.. أقارب زوجة الرئيس

واعترضت أكشينار على الطريقة "غير المتوقعة" التي رد بها أردوغان، على اعتراف بايدن، السبت الماضي، بإبادة الدولة العثمانية للأرمن واعتبارها جريمة ضد الإنسانية.

وقالت أكشينار : "سياسة أردوغان تغيرت بالكامل، فبدلًا من أن يرد أردوغان من أنت يا بايدن! حل مكانه شخص آخر لطيف للغاية ولا يستطيع ذكر اسم بايدن بدون كلمة السيد".

وتابعت: "الأمة التركية كانت تنتظر موقفًا أكثر ذكاءً من رئيس الدولة في موقف نعتبره بمثابة إلقاء تاريخ الأمة بالوحل"، مضيفة: "الأمر يتطلب وقفة صارمة".

وشددت على أن "تاريخ الأمة التركية يشهد أحلك فتراته في ظل وجود نظام حزب العدالة والتنمية".

وردا على تلك التصريحات، هاجم عمر تشليك، المتحدث باسم حزب العدالة والتنمية، ميرال أكشينار.

وقال تشليك في تصريحات صحفية: "نحن ندين التصريحات التي استخدمتها بشأن رئيسنا.. استخدام تصريحات قبيحة بشكل لا يتوافق مع مفهوم المعارضة السياسية ويتنافى مع الأخلاق السياسية".

كما اتهم تشليك المعارضة بالوقوف مع "جهات خارجية معادية" (لم يسمها) ضد النظام الحاكم، مضيفًا "التعبيرات القبيحة التي تستخدم ضد رئيسنا تتكون فقط من دعم الدوائر الخارجية التي تشوه أمتنا. وليس لها قيمة في نظر أمتنا".

وأثار إعلان بايدن التاريخي، السبت الماضي بإبادة الدولة العثمانية للأرمن، غضب تركيا التي وصفته بأنه "جرح عميق" في العلاقات المتصدعة بالفعل بين الدولتين.

فيما قال أردوغان، الإثنين الماضي، إن "الخطوة الخاطئة" ستعيق العلاقات، ونصح الولايات المتحدة "بالنظر في المرآة"، مضيفا أن تركيا ما زالت تسعى إلى علاقات "جوار ودي" مع أرمينيا.

لمشاهدة صورة ميرال أكشينار أرجو فتح الرابط
https://al-ain.com/article/turkey-aksinar-erdogan


هل تتورط تركيا في "مستنقع" أفغانستان بعد انسحاب القوات الأمريكية؟ صحف عربية

الخميس 15 يوليو 2021

ناقشت صحف عربية التطورات الأخيرة في أفغانستان، بعد الانسحاب الأمريكي وسيطرة حركة طالبان علي مناطق متزايدة في البلاد.

وأعرب عدد من المعلقين عن مخاوف من سيطرة حركة طالبان علي كامل الأراضي الأفغانية، وكذلك من احتمالات نشوب حرب أهلية وسط انتقادات للانسحاب الأمريكي من أفغانستان.

وعلق آخرون علي الموقف التركي وتحذيرات طالبان من بقاء قوات تركية، حيث يرى كتاب أن أفغانستان ستكون بمثابة "مستنقع تغرق فيه تركيا"

يتوقع أحد المعلقين عودة الأمريكيين مجدداً، في ضوء التطورات الأخيرة في أفغانستان.

تركيا في "مستنقع أفغانستان"

تقول سماهر الخطيب في صحيفة "البناء" اللبنانية إن أمريكا سعت لدعم الوجود التركي في أفغانستان، "بحجة «ملء الفراغ الأمريكي». وهو ما سعت إليه تركيا، التي كانت قد بدأت تدريجياً بالتمركز في أفغانستان... وتحاول زيادة نفوذها في دول المنطقة عبر ترسيخ وجودها في أفغانستان".

وتنتقد الكاتبة محاولة أردوغان "الصيد في مياه أفغانستان العكرة" وتقول إنه "سيكون مستنقع تغرقه فيه الولايات المتحدة الأمريكيّة، كما أغرقته في الحرب السورية في حين ستتجه الولايات المتحدة إلى إعادة تنظيم استراتيجيتها لمواجهة الثالوث المهيمن في آسيا المتمثل بـ روسيا والصين وإيران".

وتشير إلى أن "هذا المستنقع الأفغاني أعمق من حماية تركية للمطار، وربما هذا السبب وراء الوجود التركي في أفغانستان، أي استخدام سيناريو مشابه لذاك الذي استخدمته في سوريا والعراق وليبيا، خاصّةً أنّ الانسحاب الأمريكي قد يُؤدي إلى حرب أهلية في أفغانستان نظراً للصراعات العرقية والطائفية".

فيديو.. تركيا.. أفغانستان مقابل صفقة الصواريخ – غرفة الأخبار – سكاي نيوز عربية

ورقة مقايضة جديدة يعرضها الرئيس التركي على الأميركيين، واختصارها: أفغانستان مقابل صفقة الصواريخ أس أربعمئة.

فقد أفادت مصادر إعلامية تركية، بأن الرئيس رجب طيب أردوغان، أبلغ نظيره الأميركي جو بايدن، بأن بلاده لن تتخذ نهجا مختلفا فيما يتعلق بصفقة الصواريخ الروسية.. وأن أنقرة قد تتحمل الكثير من المسؤوليات في أفغانستان بعد انسحاب القوات الأميركية منها...

فما الرد الأميركي على العرض التركي؟ وماذا بشأن مخاوف دول الناتو من الصواريخ المعادية؟
https://www.youtube.com/watch?v=sJ3GhzaJrqs

يشير توران قشلاقجي في مقاله بالقدس العربي اللندنية إلي نظرة طالبان لتركيا، من خلال إجابة المتحدث باسم طالبان ذبيح الله مجاهد عن تساؤله بشأن التحذيرات التي أطلقتها الحركة لتركيا مؤخراً.

يشير الكاتب إلى أن المتحدث قال له "إننا نريد تركيا بصفة مستقلة، ولا نريدها جزءاً من الناتو".

وقال أيضا: "نحن لا نوافق على وجود تركيا هنا في إطار اتفاق مع الولايات المتحدة". كما أكد علي مطالبة الحركة لتركيا بالتراجع عن قرارها بإبقاء قواتها لحماية مطار كابول.
مخاوف من سيطرة طالبان علي البلاد

تشير الخليج الإماراتية إلى قلق أمريكي من التطورات الميدانية في أفغانستان، في ضوء ما تحققه حركة «طالبان» من سيطرة على مناطق واسعة، وتقول إنه "من حق الدول المجاورة والغربية أن تتخوف على مصير بعثاتها الدبلوماسية؛ فتقرر سحبها لمواجهة الأسوأ".

تقول الصحيفة في افتتاحيتها: "الخوف الأكبر يتمثل في أن تتمكن طالبان من بسط سيطرتها على البلاد، أو أن تغرق مجدداً في حرب أهلية طاحنة طويلة الأمد تشارك فيها مختلف القبائل، وبذلك تخسر أفغانستان كل ما تحقق من تطورات إصلاحية معقولة على صعيد الديمقراطية، وحقوق الإنسان والمجتمع المدني وحقوق المرأة والتعليم".

ويقول شفيق الغبرا في القدس العربي اللندنية: "لقد دفعت الولايات المتحدة ألوف القتلى والجرحى من مقاتليها في أفغانستان، وانتهى الأمر بكارثة. اليوم تستعيد الطالبان السيطرة على معظم الأراضي الأفغانية".

يقول وحيد عبدالمجيد في الأهرام المصرية إن الانسحاب الأمريكي من أفغانستان "فجأة، وبلا تنسيق كامل مع أتباعهم، فهذا هو الوجه الآخر للجريمة المزدوجة" حيث يرى أن "المسئولية تقضى بأن ينسحب المحتلون بطريقة لا تؤدى إلى تصاعد الحرب الأهلية".

يضيف: "احتلال أفغانستان كان الوجه الأول للجريمة الأمريكية فيها، بعد أن صار الانسحاب بقرار أحادي وتركها تعانى النتائج المُرة لهذا الاحتلال وجهها الثاني. وليس هناك أكثر من تمدد طالبان المستمر، والخوف المنتشر في المناطق التي لم تسيطر عليها بعد، دليلاً على هذا الوجه الثاني".

مقارنات بين أفغانستان والشرق الأوسط

يقارن جواد الهنداوي في رأي اليوم اللندنية بين سيناريو الدور الأمريكي، في كل من أفغانستان والعراق، خصوصاً فيما يتعلق بالمعارك التي خاضتها قوات الحشد الشعبي ضد مسلحي تنظيم الدولة الإسلامية في العراق.

يقول: "تفتقر أفغانستان لتجربة الحشد، لذلك يتوقع المراقبون إتمام حركة طالبان سيطرتها على افغانستان، وهروب الجيش أو انضمامه إلى الحركة، ومغادرة الحكومة العاصمة كابول، في غضون ستة أشهر أو أقل".

لذا يدعو الكاتب إلي "الاستفادة من تجربة الحشد الشعبي في العراق" من خلال أن تقلدها قوى سياسية أفغانية "قبل فوات الآوان".

ويحذر طارق الحميد في الشرق الأوسط اللندنية من أن "إرهابيي المنطقة بحالة تأهب واستنفار، على أمل السفر إلى أفغانستان" لأن الانسحاب الأمريكي من وجهة نظره "يشكّل خطراً أمنياً حقيقياً، وآيديولوجياً، وفكرياً" على منطقة الشرق الأوسط.

ويشير إلى "الخطر الداهم الذي جلبه القرار الأمريكي المتهور، والذي سيفرض على الأمريكيين العودة مجدداً إلى أفغانستان، وربما أسرع من المتوقع".

يرى السيد زهره في أخبار الخليج البحرينية أن "الثابت المعروف في سياسات ومواقف أمريكا هو التخلي عن الحلفاء، وخذلانهم في أي وقت وعدم الاكتراث بأي مصير ينتظرهم، طالما أن هذه هي المصلحة الأمريكية".

لمشاهدة الصور أرجو فتح الرابط
https://www.bbc.com/arabic/inthepress-57851901

فيديو.. أردوغان: سنفاوض طالبان حول وجودنا بأفغانستان !؟
أعلن المجنون أردوغان عزم بلاده إجراء مفاوضات مع حركة طالبان بشأن إمكانية وجودها العسكري في أفغانستان.
وقال أردوغان إن طالبان لم تقل أنها لا ترغب في الوجود العسكري التركي وتعرف موقف أنقرة بشكل جيد.
https://www.youtube.com/watch?v=NdL1d3rHXhA



#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاحتجاجات الايرانية.. تهز عرش الزمرة الخمينية!
- غطرسة عون والغنوشي.. زادت من مآسي الشعب اللبناني والتونسي!
- الفنان الغامض بانكسي.. أشهر فناني الغرافيتي!
- محاولة اختطاف نجاد واغتيال الهاشمي.. مع استمرار جرائم عصابات ...
- مزيد من الشهادات على أضرار ومخاطر الواتس آب!
- المناضلة مسيح علي نجاد.. تتحدى عصابات الملالي الأوغاد!
- مملكة البحرين قدوة للعالم في مكافحة كورونا!
- مشاريع حزب الشيطان والزمرة الخمينية.. للسيطرة على الدول العر ...
- رحيل اللاعب البحريني المخضرم يوسف الصباغ
- شهادة جديدة على الجرائم البشعة لسفاح عصابات الملالي!
- فضيحة أفغان گيت.. خامنئي يعامل بايدن بالعصا والجزر!؟
- اللوحات الرائعة.. تجمع الايرانية آرِزو مع المصرية لورا!
- استمرار الهزائم الأميركية.. من الحرب الفيتنامية إلى الأفغاني ...
- استمرار الهزائم الأميركية.. من الحرب الفيتنامية إلى الأفغاني ...
- جلاد السجون محسني إجه إي.. رئيساً للقضاء بأمر خامنئي!
- الإضرابات العمالية .. تهز عرش الزمرة الخمينية!/2
- الإضرابات العمالية .. تهز عرش الزمرة الخمينية!/1
- مكافحة كورونا مع عمليات التطعيم.. بين ايران والبحرين
- البرلمانية التونسية عبير موسي.. تتحدى إرهاب عصابة الغنوشي!
- نرگِس محمدي وانتصار الحمادي.. في السجن الانفرادي!


المزيد.....




- حادثة طعن دامية في حي سكني بأمريكا تسفر عن 4 قتلى و7 جرحى
- صواريخ -حزب الله- تضرب صباحا مستوطنتين إسرائيليتن وتسهتدف مس ...
- عباس يمنح الثقة للتشكيلة الجديدة للحكومة
- من شولا كوهين إلى إم كامل، كيف تجمع إسرائيل معلوماتها من لبن ...
- فيديو:البحرية الكولومبية تصادر 3 أطنان من الكوكايين في البحر ...
- شجار جماعي عنيف في مطار باريس إثر ترحيل ناشط كردي إلى تركيا ...
- شاهد: محققون على متن سفينة دالي التي أسقطت جسر بالتيمور
- لافروف: لن يكون من الضروري الاعتراف بشرعية زيلينسكي كرئيس بع ...
- القاهرة.. مائدة إفطار تضم آلاف المصريين
- زيلينسكي: قواتنا ليست جاهزة للدفاع عن نفسها ضد أي هجوم روسي ...


المزيد.....

- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم
- افغانستان الحقيقة و المستقبل / عبدالستار طويلة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - محمد علي حسين - البحرين - هل المجنون اردوغان.. سيغرق في مستنقع افغانستان!؟