أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد علي حسين - البحرين - محاولة اختطاف نجاد واغتيال الهاشمي.. مع استمرار جرائم عصابات الملالي!















المزيد.....

محاولة اختطاف نجاد واغتيال الهاشمي.. مع استمرار جرائم عصابات الملالي!


محمد علي حسين - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 6961 - 2021 / 7 / 17 - 11:58
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


مؤامرة اختطاف مسيح نجاد تضع بايدن بمواجهة سهام الجمهوريين

الخميس 15 يوليو 2021

مسيح علي نجاد اسم يعود للظهور بعد سنوات، هذه المرة عنوان لضغوط أمريكية داخلية من قبل الجمهوريين على الرئيس جو بايدن حول الموقف من فضيحة محاولة النظام الإيراني خطفها.

الناشطة الإيرانية التي اشتهرت عام 2018 بإطلاق حملة “الأربعاء الأبيض" المناهضة لقانون فرض الحجاب في إيران، تقيم منذ سنوات في الولايات المتحدة، وتعدّ أبرز مطلوب لطهران أمنيا.

خيوط المؤامرة

وقالت وزارة العدل الأمريكية في بيانها إنّ المتّهمين الأربعة سعوا منذ يونيو/حزيران العام الماضي، إلى خطف "كاتبة وصحافية فضحت انتهاكات حقوق الإنسان المرتكبة من قبل الحكومة الإيرانية".

ونقل بيان الوزارة عن المدّعية العامة أودري ستروس قولها إنّ المتّهمين الأربعة خطّطوا "لاقتياد ضحيتهم بالقوة إلى إيران حيث كان مصيرها سيكون، في أحسن الأحوال، مجهولاً"

ومع عدم ذكر القضاء الأمريكي لاسم الناشطة المستهدفة، قالت مسيح نجاد إنها هدف مخطط الخطف، وكتبت في تغريدة على تويتر: "شكرا لمكتب التحقيقات اليفدرالي (أف بي آي) لإحباطه مخطط الاستخبارات الإيرانية لخطفي" وصورت نفسها أمام نافذة تظهر منها سيارة شرطة، وأكدت أن السيارة تقف أمام منزلها منذ أسبوعين.

كما أكدت وكالة "رويترز" أن الضحية المقصودة مسيح نجاد؛ التي تعمل بالخدمة الفارسية في إذاعة "صوت أمريكا" والمهتمة بقضايا حقوق الإنسان في إيران.

وأشارت عريضة اتهام صادرة عن القضاء الأمريكي إلى أن الإيرانيين الأربعة استعانوا بمحققين خاصين؛ متعللين بذرائع كاذبة لمراقبة نجاد في بروكلين، وتصوير عائلتها ومنزلها بالفيديو في إطار مخطط لإخراجها من البلاد.

العريضة كشفت أسماء المتهمين الأربعة وهم :علي رضا شافاروغي فرحاني، ومحمود خزين، وكيا صادقي، واميد نوري، وجميعهم إيرانيون، تآمروا لاختطاف نجاد.

سيناريو هوليودي

وسارعت إيران إلى نفي ضلوعها في عملية الاختطاف، وقالت على لسان المتحدث باسم خارجيتها سعيد خطيب زاده إن "هذا الادعاء الجديد من قبل الولايات المتحدة التي لا تخفي عداوتها لإيران، لا أساس له وسخيف لدرجة لا تستحق الرد".

وأضاف: "هذه ليست المرة الأولى التي تنخرط فيها الولايات المتحدة بنسج سيناريوهات هوليوودية كهذه"، معتبرا أن "السلطات الأمريكية أهانت فعلا ذكاء العالم بهذه القصة الساذجة"، حسب تعبيره.

وأثار كشف مؤامرة المخابرات الإيرانية لاختطاف نجاد من منزلها ببروكلين في نيويورك ردود فعل واسعة في الولايات المتحدة، خصوصا من رجال إدارة الرئيس السابق دونالد ترامب.

وكان مفاجئا إعلان البيت الأبيض استبعاد تأثير مؤامرة الاختطاف على تسير المحادثات النووية مع إيران، واكتفت المتحدثة باسم المكتب البيضاوي جين ساكي بالتنديد بـ"المخطط".

وتعليقا على إعلان وزارة العدل الأمريكية يوم الثلاثاء الماضي اتهام "أربعة عملاء للاستخبارات الإيرانية" بالتآمر لخطف نجاد قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض جين ساكي أمس الأربعاء إن الولايات المتحدة "تدين بشكل قاطع" تلك المحاولة.
رجال ترامب غاضبون

هذا الموقف دفع جون بولتون مستشار الأمن القومي السابق بالبيت الأبيض، ووزير الخارجية السابق مايك بومبيو، إلى انتقاد إدارة جو بايدن في التعامل مع القضية.

وانتقد بولتون -المعروف بمناهضة إيران- بشكل حاد بايدن، قائلا إنه بينما "يتوسل" لعودة طهران للاتفاق النووي، يحيك عملاء مخابرات إيران مؤامرة لاختطاف الناشطة نجاد، واصفا الرئيس الأمريكي بأنه سيكون "أحمقا" إذا وثق بالإيرانيّين.

على نفس المنوال علق بومبيو في تغريدة على تويتر بالقول: إن "مسيح نجاد أمريكية إيرانية محبة للحرية، تآمر بلطجية إيرانيون على اختطافها في أمريكا لإرسالها إلى النظام الإيراني، الدولة الرائدة في العالم لرعاية الإرهاب".

ودعا بومبيو بناء على ذلك في نفس التغريدة إلى "توقيف أي صفقة مع إيران"، في إشارة إلى استمرار المفاوضات حول برنامج طهران النووي.

فيديو.. خططوا لخطفها من نيويورك بواسطة قوارب سريعة ونقلها إلى فنزويلا
التفاصيل الكاملة لمحاولة الاستخبارات الإيرانية خطف الناشطة مسيح علي نجاد من الولايات المتحدة – قناة العربية
https://www.youtube.com/watch?v=1XggvFK4Isc


لماذا تأخر الكشف عن قتلة هشام الهاشمي؟

الأربعاء 7 يوليو 2021

ما هي الجهة التي تحقق في جريمة اغتيال الباحث العراقي هشام الهاشمي، وما هي النتائج التي توصلت لها.. وهل سيستطيع الرئيس الكاظمي الوفاء بوعده بالكشف عن القتلة؟

"عصابة الموت التي أرعبت أهلنا في البصرة ونشرت الموت في شوارعها الحبيبة وأزهقت أرواحاً زكية، سقطت في قبضة أبطال قواتنا الأمنية تمهيداً لمحاكمة عادلة علنية. قتلة جنان ماذي وأحمد عبد الصمد اليوم، وغداً القصاص من قاتلي ريهام والهاشمي وكل المغدورين .. العدالة لن تنام"، غرد في 15 فبراير الماضي رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي، كاشفاً عن إلقاء القبض على مجموعة تورطت في عمليات اغتيال جنوبي العراق، بمدينة البصرة، وهو ما أعطى أملاً لذوي الضحايا بأن هنالك إرادة سياسية تعمل على محاسبة مرتكبي جرائم القتل.

العسكري والهاشمي!

رغم إعلان الكاظمي أعلاه، ومرور عام على اغتيال الباحث هشام الهاشمي، أمام منزله في العاصمة بغداد، 6 يوليو 2020، إلا أنه لم يتم القبض على قتلته، ولم توجه لائحة اتهام ضد أفراد أو جهة ما، في الوقت الذي يتهمُ فيه مجموعة من الناشطين العراقيين المليشيات المسلحة الموالية لإيران بارتكاب الجريمة، وتحديداً "كتائب حزب الله"، حيث تم تداول معلومات سابقة بأن الشخصية المثيرة للجدل "أبو علي العسكري"، سبق وأن هدد هشام الهاشمي بأن حياته معرضة للخطر.

مصادر عراقية عليمة، تحدثت معها "العربية.نت"، أشارت إلى أن "أبو علي العسكري هو شخصية ناشطة على شبكات التواصل الاجتماعي، وفي مجال الدعاية والإعلام الحربي، وليس له دور أمني أو عسكري أو سياسي مباشر، كما أنه يقيم حالياً خارج العراق"، وبناء على ذلك، فإن من أصدر أمر الاغتيال هي جهة أو شخصية أكبر نفوذاً وقوة من "أبو علي العسكري" وإن نال الأخير شهرة نتيجة نشاطاته الإعلامية التي دائماً ما كان يهاجم فيها رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي، وتهديداته المتكررة باستهداف القوات الأمريكية؛ وعليه فإن هذه الأنشطة هي بمثابة الغطاء الذي يعمل على نشر الدعاية المليشياوية من جهة، ويضلل الجهات الأمنية من جهة أخرى، في لعبة كرٍ وفرٍ بين الحكومة العراقية والمجاميع الخارجة عن القانون.

التحقيقات الأمنية

"المعلومات المهمة هي تلك التي حصلت عليها الأجهزة الأمنية بعيد اعتقال فرقة الموت في البصرة"، يقول المصدر لـ"العربية.نت"، مضيفاً "المجموعة التي تم إلقاء القبض عليها قادت لبعض الخيوط حول أفراد تورطوا في عمليات اغتيال ناشطين وصحافيين، وبينهم المرحوم هشام الهاشمي، والمجموعة التي على الأرجح نفذت عملية اغتيال الهاشمي لم تعرف أسماء أفرادها بالتحديد، إلا أن المعطيات تشير إلى أنهم فروا إلى خارج العراق".

حيث يختبئ الجناة؟ يجيب المصدر العراقي المطلع "على الأرجح هم متواجدون إما في إيران أو سوريا أو لبنان، وهنالك جهود استخباراتية ودبلوماسية حثيثة يجري العمل عليها بشكل متواصل من أجل الوصول إلى مكان إقامتهم، بغية القبض عليهم وتسليمهم للسلطات العراقية".

لقراءة المزيد ومشاهدة الصور أرجو فتح الرابط
https://www.alarabiya.net/arab-and-world/iraq/2021/07/07/-%D9%84%D9%85%D8%A7%D8%B0%D8%A7-%D8%AA%D8%A3%D8%AE%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%B4%D9%81-%D8%B9%D9%86-%D9%82%D8%AA%D9%84%D8%A9-%D9%87%D8%B4%D8%A7%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%87%D8%A7%D8%B4%D9%85%D9%8A%D8%9F

فيديو.. اعترافات منفذ جريمة اغتيال هشام الهاشمي
https://www.youtube.com/watch?v=EsdRm7OiXAQ


عام على مقتل هشام الهاشمي

الثلاثاء 6 يوليو 2021

بقلم مينا العريبي
مساعدة رئيس التحرير السابقة، عملت مديرة مكتب «الشرق الأوسط» في واشنطن بين عامي 2009- 2011 وهي الان رئيسة تحرير صحيفة «ذا ناشيونال» الإماراتية

يا له من عام صعب قد مرَّ على العراق... تحل اليوم الذكرى الأولى لمقتل العراقي الأصيل هشام الهاشمي. هناك تسميات كثيرة تطلق على المرحوم هشام سعياً لشرح أهميته لمن لم يكن يعرفه. البعض يسميه «المحلل» وهو فعلاً كان المحلل الأجدر في دراسة المجموعات المسلحة غير القانونية، آخرون يصفوه بـ«المستشار» إذ كان يقدم المشورة للمسؤولين، بمن فيهم رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي والعسكريين. ولكن ربما الوصف الأفضل هو الباحث الأكثر خطورة على من يريد أن يطمس الحقيقة في العراق. كان يبحث في خفايا المعلومات حول شبكات المجموعات المسلحة. كان شديد الدقة في شرح ما يحدث في البلاد بصدق وأمانة ومعرفة. وكان الهاشمي قد اختص في مجال دراسة وتحليل المجموعات الإرهابية، وخاصة تنظيمي «القاعدة» و«داعش»، لكنه في السنوات الأخيرة من عمله اهتم بالميليشيات الخارجة عن القانون. شخّص الهاشمي حالة الانفلات لدى المجموعات المسلحة في العراق، بعض منها متحالفة مع مسؤولين يتبوّؤون مناصب رسمية في الدولة وأخرى مدعومة ومتحالفة مع إيران. تجرأ على تشبيه تلك الجماعات بالمجموعات الإرهابية، موضحاً أن إجرام تلك المجموعات لا يقتصر على طائفة دون أخرى.

اغتيل هشام أمام منزله في بغداد مساء 6 يوليو (تموز) 2020. وانتشر تسجيل يظهر لحظة بلحظة الجريمة التي هزت العراق وكل من يهتم بشأنه. هشام قُتل وعمره 47 عاماً، كان له 4 أطفال وعشرات من الشباب كانوا يعتبرونه أباً روحياً لهم. جاءت عملية الاغتيال في وقت كانت الحركة الاحتجاجية في العاصمة وعدد من المحافظات العراقية تتصاعد، ما أدى إلى استقالة رئيس الوزراء آنذاك عادل عبد المهدي، وبعد أسابيع قليلة تسمية مصطفى الكاظمي رئيساً للوزراء.

واجه الفاسدون والمتطرفون والطائفيون وعناصر الميليشيات الاحتجاجات بالقتل والتهديد. قُتل صفاء السراي، أحد رموز الانتفاضة في بغداد، في أكتوبر (تشرين الأول) ، وقتل مئات غيره من المتظاهرين. لكن لم يكفّ الشباب العراقي عن حراكه. وكان هشام من أوائل من أيّدوا المحتجين وساندوهم وحاول أن يوصل صوتهم للعالم، موضحاً دور الميليشيات والعصابات في ترهيب الشعب العراقي.

ورغم صعوبة الظروف في بداية 2020، كانت هناك حالة من التفاؤل حول قدرة الحراك الشعبي على إحداث تغيير في العراق. الوعي السياسي لدى الشباب، ورفضهم المساومة على مبدأ المواطنة وحملهم شعار «نريد وطناً» أدى إلى حراك إيجابي في البلاد. جاء بعد ذلك تسمية الكاظمي رئيساً للوزراء، وهو غير إسلامي وغير طائفي، وأصرّ على تشكيل حكومة انخفضت فيها نسبة المحاصصة الطائفية نوعاً ما، ما جعل كثيرين يتفاءلون خيراً، حتى إن كانت حالات الاغتيال تتصاعد والفساد ما زال مستشرياً. إلا أن لحظة التفاؤل المختصرة انطفأت مع اغتيال الهاشمي. كانت الرسالة واضحة؛ من يريد أن يقف بوجه الميليشيات والفساد ويطالب بدولة قوية ذات سيادة سيلاحق بلا مساومة، ولا يوجد من يحميه.

مقتل هشام أطلق شرارة جديدة في «حرب العراق» بين من يريد له أن ينهض ومن يريد له أن يركع. عملية الاغتيال هذه جريمة، ليست فقط بحق مواطن عراقي مسالم ووطني، بل بحق من يريد أن يقول كلمة حق، وأن يدفع ضد الطائفية والميليشيات. كان هشام من أبرز الأصوات التي كسرت حاجز الصمت ضد الميليشيات التي أرادت أن تختبئ وراء عباءة «الحشد الشعبي»، وفعل ذلك من داخل بغداد وباسمه الصريح. أثار صوته المسالم الخوف بين المدججين بالسلاح، فقتلوه.

لقد وعد رئيس الوزراء العراقي الكاظمي بمحاسبة من كان وراء مقتل الهاشمي. ولم يتم اعتقال أي متهم أو توجيه تهمة لأي جهة تتحمل مسؤولية هذه الجريمة حتى الآن. إن عدم محاسبة من قام بمقتل الهاشمي أدى إلى توسيع نفوذ الميليشيات وتصاعد الاغتيالات. ومن بين الذين قُتلوا، الدكتورة رهام يعقوب التي كانت من بين أكثر الناقدين للفساد ولتوسع النفوذ الإيراني في العراق، تم اغتيالها بعد أسابيع من مقتل هشام الهاشمي.

وقد أقال رئيس الوزراء حينها قائد شرطة البصرة وعدداً من مديري الأمن هناك. الإقالات تدل على الاعتراف بالإخفاق، لكن لا تضمن المحاسبة. لم تردع القاتل، ولن تردعه.

في آخر تغريدة له، قبل مقتله بساعات قليلة، كتب هشام الهاشمي التالي:

«تأكدت الانقسامات العراقية بـ:

1. عرف المحاصصة الذي جاء به الاحتلال (شيعة، سنة، كرد، تركمان، أقليات) الذي جوهر العراق في مكونات.

2. الأحزاب المسيطرة (الشيعية، السنية، الكردية، التركمانية)، التي أرادت تأكيد مكاسبها عبر الانقسام.

3. الأحزاب الدينية التي استبدلت التنافس الحزبي بالطائفي».

هذه الانقسامات ما زالت تتحكم في الواقع العراقي، وهي تتنافس اليوم لتضمن استمرارية سيطرتها على الدولة العراقية في انتخابات أكتوبر المقبل.

الانقسام والمحاصصة والتنافس الطائفي هي أعمدة واقع يمنع نهوض العراق ومن يرعاها يخشى من سيادة الدولة والقانون. إن عدم محاسبة من وقف وراء اغتيال الهاشمي يزيد من ضعف الدولة.

عام صعب مرّ على العراق، لكن أفكار الهاشمي وأعماله ما زالت تشكل خريطة طريق للوقوف بوجه من يريد انهيار البلاد.

وتبقى ذكراه لتذكرنا بالطريق الصعب إلى الأمام.

فيديو.. لا يستقر حكم الأوغاد عملاء إيران في العراق ، ألا بـ"تجهيل" الشيعة المنظم.
https://www.youtube.com/watch?v=-wHbC_PPHpA

المصادر: المواقع العربية



#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مزيد من الشهادات على أضرار ومخاطر الواتس آب!
- المناضلة مسيح علي نجاد.. تتحدى عصابات الملالي الأوغاد!
- مملكة البحرين قدوة للعالم في مكافحة كورونا!
- مشاريع حزب الشيطان والزمرة الخمينية.. للسيطرة على الدول العر ...
- رحيل اللاعب البحريني المخضرم يوسف الصباغ
- شهادة جديدة على الجرائم البشعة لسفاح عصابات الملالي!
- فضيحة أفغان گيت.. خامنئي يعامل بايدن بالعصا والجزر!؟
- اللوحات الرائعة.. تجمع الايرانية آرِزو مع المصرية لورا!
- استمرار الهزائم الأميركية.. من الحرب الفيتنامية إلى الأفغاني ...
- استمرار الهزائم الأميركية.. من الحرب الفيتنامية إلى الأفغاني ...
- جلاد السجون محسني إجه إي.. رئيساً للقضاء بأمر خامنئي!
- الإضرابات العمالية .. تهز عرش الزمرة الخمينية!/2
- الإضرابات العمالية .. تهز عرش الزمرة الخمينية!/1
- مكافحة كورونا مع عمليات التطعيم.. بين ايران والبحرين
- البرلمانية التونسية عبير موسي.. تتحدى إرهاب عصابة الغنوشي!
- نرگِس محمدي وانتصار الحمادي.. في السجن الانفرادي!
- المهرج بايدن في خطر.. بعد فشل العصا والجزر!؟
- قافلة الأطباء تمشي.. وعملاء الملالي تنبح!
- الشاعرة والتشكيلية والسينمائية.. نجوم الغانم
- مارادونا آسيا علي كريمي.. الذي يتحدى عصابات الملالي!


المزيد.....




- الصليب الأحمر الدولي يؤكد استمرار وجوده في الميدان رغم رغم ا ...
- حذر وتوعد.. تركي الدخيل يقر بارتكابه مخالفات في -السوق المال ...
- إذا هوجمت رفح، لن يكون لدى نتنياهو ما يقدمه في إدارته للحرب ...
- لقطات -لم تُشاهد سابقا- لجسم غامض ظهر في سماء ولايات أمريكية ...
- هنغاريا تحذر دول الناتو وبريطانيا من الغرق في وهم هزيمة روسي ...
- إستونيا تستدعي القائم بالأعمال الروسي بسبب حالات تشويش على ن ...
- القوات الجوفضائية الروسية تتسلم دفعة جديدة من مقاتلات -سو- 3 ...
- تونس.. طعن محام أثناء خروجه من قاعة الجلسة
- كشف وثائق سرية وزواج غير قانوني.. نقل زوجة رئيس الوزراء البا ...
- أزمة أوكرانيا.. ضرب رأس النازية الجديدة


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد علي حسين - البحرين - محاولة اختطاف نجاد واغتيال الهاشمي.. مع استمرار جرائم عصابات الملالي!