أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - محمد علي حسين - البحرين - بعد 42 عام من احتلال ايران.. هل تحتل طالبان افغانستان!؟















المزيد.....

بعد 42 عام من احتلال ايران.. هل تحتل طالبان افغانستان!؟


محمد علي حسين - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 6984 - 2021 / 8 / 10 - 15:17
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


ذهب اوباما الملعون .. وجاء بايدن المجنون

الملعون اوباما خان الشعب الايراني وساند عصابات الملالي، والمجنون بايدن يخون الشعب الافغاني من أجل تسليم افغانستان إلى طالبان.

بعد احتلال عصابات الخميني ايران بمساعدة الدول الغربية عام 1979، هل حركة طالبان المتطرفة تحتل افغانستان بعد مؤامرات القوات الأميركية وحلفائها على افغانستان؟

علماً بأن الحكومة الباكستانية والزمرة الخمينية وحرسها الغازي وراء تقدم وانتصارات حركة طالبان المتطرفة!

من أقوال المهرّج بايدن: "طالبان في أقوى حالاتها ووجودنا انتهى بأفغانستان"!؟

كما اضاف "إننا لم نذهب إلى أفغانستان لبنائها بل للتخلص من ابن لادن والقاعدة"!؟

فيديو.. هل سلمت إدارة بايدن أفغانستان إلى حركة طالبان؟
https://www.youtube.com/watch?v=5gRbt1zVkAw


"الهروب الكبير" من طالبان.. آلاف الأفغان يهرولون نحو السفر

الجمعة 23 يوليو 2021

تزحف حركة طالبان المتطرفة شيئا فشيئا على أراضي أفغانستان، مستغلة انسحابا سريعا لقوات حلف شمال الأطلسي "ناتو"، ما يخلق حالة من الرعب.

حالة الرعب وعدم اليقين دفعت آلاف الأفغان إلى سلك طريق السفر للخارج، أملا في فرصة للنجاة من جحيم سقوط البلاد مجددا في قبضة طالبان.

ووفق مراسل صحيفة "بيلد" الألمانية في أفغانستان، يتردد 8 آلاف شخص يوميا على هيئة الجوازات الأفغانية في كابول، في وقت بات فيه جواز السفر فرصة النجاة الوحيدة.

ويتوافد آلاف الأفغان إلى الهيئة الحكومية في وقت مبكر جدا، وبالتحديد في الثانية فجرا لتأمين موقع متقدم في الطوابير، ثم ينتظرون 12 ساعة، وأحيانًا أكثر من ذلك، لتحقيق هدف التقديم على جواز سفر.

وبحلول الثامنة صباحا كل يوم يفتح المكتب أبوابه لاستقبال آلاف الأفغان المنتظرين بالفعل منذ ساعات الفجر، وتنتشر القوات الحكومية المدججة بالسلاج لحراسة الشوارع المؤدية إلى المقر الذي يتم فيه تسليم وثائق السفر، وسط الحر الشديد.

ووسط فوضى وزحام وحر، ينادي الموظفون على المتقدمين اسما اسما باستخدام الميكرفون في عملية روتينية تشمل التحقق من المستندات واستكمال الطلبات، أو تسليم الجوازات لمن أنهوا من الإجراءات.

وقالت "بيلد": "ما نراه في مكتب الجوازات هذه الأيام هو انعكاس للموت والكآبة في البلاد"، مضيفة "الذعر من طالبان هو الذي يدفع الكثيرين إلى الهرب".

وقالت فصيلة "20 عاما" لصحيفة بيلد، "أريد جواز سفر لمغادرة البلاد.. الحرب قاسية وطالبان تواصل القتل"، مضيفة "كيف يفترض أن أعيش هنا؟ أود الذهاب إلى ألمانيا في أسرع وقت ممكن".

فيما قال محمود "20 عاما"، "أنا هنا لتجديد جواز سفري، أخشى على حياتي"، مضيفا "الوضع الأمني كارثي. أريد أن أذهب إلى تركيا أولاً، ومنها إلى ألمانيا".

آلاف الأفغان يهرولون نحو السفر

ونقلت الصحيفة عن رئيس مكتب الجوازات: "العديد من الأفغان من المناطق الريفية ليس لديهم جواز سفر، خاصة في القرى التي حكمتها طالبان"، مضيفا "الناس تريد حماية نفسها والاستعداد للطوارئ".

ويتزاحم الأفغان على مكتب الجوازات هذه الأيام بصورة غير طبيعية، بعد وقوع اشتباكات على الحدود البرية الأفغانية الإيرانية، والإيرانية التركية في الأيام الماضية، وهي الطرق الأساسية التي يسلكها الناس للخروج من أفغانستان ويدفعون آلاف اليوروهات لأجل ذلك.

وقال مسؤولون إن قوات الأمن التركية اعتقلت ما يقرب من 1500 لاجئ، معظمهم من الأفغان، بالقرب من الحدود الجنوبية الشرقية مع إيران في الأسبوع الماضي، وسط تصاعد العنف في أفغانستان.

وأظهرت لقطات فيديو مجموعات كبيرة من اللاجئين في المنطقة الحدودية، على الرغم من أن الحكومة التركية تقول إن العدد لم يرتفع بعد.

وكثفت طالبان من وتيرة سيطرتها على الأراضي في الأسابيع الأخيرة، واستولت على معابر حدودية استراتيجية وتهدد عددًا من عواصم المقاطعات، مع مغادرة آخر جنود الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي أفغانستان.

وكان الجنرال مارك ميلي، رئيس هيئة الأركان المشتركة قد ذكر في مؤتمر صحفي في البنتاجون، إن طالبان لديها "زخم استراتيجي"، ولم يستبعد سيطرة طالبان الكاملة، لكنه قال إن ذلك ليس حتميا. وقال "لا أعتقد أن الستار قد أسدل بعد".

أثارت انتصارات طالبان ما قامت به الحركة قبل 20 عاما أثناء وجودها بالسلطة، عندما فرضوا نمطا متشددا من الإسلام حرم الفتيات من التعليم ومنع النساء من العمل، مما أثار مخاوف لدى الكثيرين من عودتها.

وتقدم آلاف الأفغان للحصول على تأشيرات لمغادرة أفغانستان، خوفا من الانحدار العنيف إلى الفوضى، مع اكتمال انسحاب الولايات المتحدة والناتو بنسبة تزيد على 95%، ومن المقرر أن ينتهي بحلول 31 أغسطس.

لمشاهدة الصور أرجو فتح الرابط
https://al-ain.com/article/afghanstan-great-escape

فيديو.. طالبان تتوسع بأفغانستان.. وكابول مزدحمة بالحالمين بالهروب
https://www.youtube.com/watch?v=OiIjW11BWng


بايدن: طالبان في أقوى حالاتها ووجودنا انتهى بأفغانستان!؟

الخميس 8 يوليو 2021

قال إنهم لم يذهبوا إلى أفغانستان لبنائها بل للتخلص من ابن لادن والقاعدة

قال الرئيس الأمريكي جو بايدن، إن انسحاب قوات بلاده من أفغانستان، سينتهي في الـ 31 من آب/أغسطس، وأن الهدف من الدخول إلى هناك لم يكن بناء البلد بل التخلص من تنظيم القاعدة وزعيمه أسامة بن لادن.

وأضاف بايدن خلال مؤتمر، أن الولايات المتحدة لم تتدخل في أفغانستان قبل عقدين "لبناء أمة"، مشددا على أن تلك "مسؤولية" الأفغان.

وقال الرئيس الأمريكي، "لن أرسل جيلا أمريكيا آخر للحرب في أفغانستان، ولن نبقى متمسكين بسياسة الرد على هجوم وقع قبل 20 عاما".

وأوضح أن "البقاء في أفغانستان، يعني المزيد من سقوط الضحايا في صفوف قواتنا، وعندما تسلمت الرئاسة، اكتشفت أن طالبان في أقوى حالاتها".

ولفت بايدن إلى أن "قرار انسحابنا من أفغانستان، كان السبب الرئيس وراء وقف طالبان هجومها على قواتنا". لكنه في المقابل أكد أن سيطرة طالبان على أفغانستان ليست حتمية، ولدى الحكومة جيش مثل أي دولة.

وقال الرئيس الأمريكي، إن كافة الأطراف تعاني من الفساد في أفغانستان، لكن الطريقة الوحيدة لتحقيق السلام هناك، هي التعايش مع طالبان.

ونفى بايدن، ردا على أسئلة الصحفيين، أن يكون الانسحاب من أفغانستان، مشابها لانسحاب القوات الأمريكية من فيتنام، وقال إنه لن يكون هناك مشهد لأناس يصعدون على سطح سفارتنا للهروب من البلاد كما حصل بأفغانستان.

وعلى صعيد آلاف المترجمين الأفغان الذين عملوا مع القوات الأمريكية، قال إنه لا يمكن إدخالهم إلى الولايات المتحدة مرة واحدة، لأن على الكونغرس تغيير القانون، لكننا سنوفر لهم الأمان ونسرع في إجراءات منحهم التأشيرة ونقل من يرغب منهم للولايات المتحدة.

اخبار ذات صلة
بايدن يلتقي الرئيس الأفغاني ويؤكد تواصل الشراكة!؟

فيديو.. بعد الانسحاب الأمريكي ..هل تحكم طالبان أفغانستان وما ملامح هذا الحكم؟
https://www.youtube.com/watch?v=dM-43e-CD3s


انسحاب بلا شروط.. هل ستترك أمريكا أفغانستان لحركة طالبان؟

بعد عقدين من أطول حرب تخوضها الولايات المتحدة، قررت سحب قواتها بدون شروط من أفغانستان، وهو ما سيفعله شركاؤها في الناتو أيضا. لكن خبراء يحذرون من عودة طالبان للحكم وعواقب ذلك على البلاد، وما تحقق من مكاسب خلال عقدين.

واشنطن تغادر أفغانستان. فما مصير عملية السلام؟

بعد نحو عقدين من تدخل الولايات المتحدة في أفغانستان وإسقاط نظام حكم حركة طالبان، قررت واشنطن سحب قواتها هناك في موعد أقصاه الذكرى العشرين لهجمات 11 سبتمبر/أيلول . وقال الرئيس الأمريكي جو بايدن إن الوقت قد حان "لوضع حد لأطول حرب خاضتها الولايات المتحدة" في تاريخها. وقال الرئيس الأمريكي "القوات الأمريكية وكذلك القوات التي ينشرها حلفاؤنا في حلف شمال الأطلسي (ناتو) وشركاؤنا في العمليات ستكون
خارج أفغانستان قبل أن نحيي الذكرى العشرين لهذا الهجوم الشنيع في 11 (أيلول) سبتمبر". ونفس الخطوة أعلنتها الدول الأعضاء في حلف الناتو.

وصرح مسؤول أمريكي بأن الانسحاب سيكون غير مشروط، وقال "الرئيس يعتبر أن مقاربة مشروطة كما كانت الحال عليه في العقدين الماضيين، كانت سببا للبقاء في أفغانستان إلى الأبد".

ألمانيا أيضا ستسحب قواتها من أفغانستان مع انسحاب القوات الأمريكية، حسب وزيرة الدفاع الألمانية أنغريت كرامب كارنباور التي قالت في مقابلة مع القناة الألمانية الأولى (ARD) قبيل اجتماع لوزراء الدفاع والخارجية للدول الأعضاء في الحلف الأطلسي "قلنا دائما: ندخل معا (مع الأمريكيين) ونخرج معا". وأضافت "أنا مع انسحاب منظم، لذلك أفترض أننا سنقرر ذلك اليوم (الأربعاء 14 ابريل/ نيسان 2021)".

وكانت إدارة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، قد اتفقت مع حركة طالبان على الانسحاب حتى الأول من مايو/ أيار المقبل، لكن إدارة الرئيس بايدن أجلت الانسحاب أربعة أشهر.

تأجيل استحقاق الأول من مايو/ أيار أثار غضب حركة طالبان. وكتب الناطق باسمها في قطر محمد نعيم في تغريدة "إلى أن تنسحب كل القوات الأجنبية من بلادنا، لن نشارك في أي مؤتمر قد تتّخذ خلاله قرارات بشأن أفغانستان"

هل انتصرت حركة طالبان؟

إعلان الرئيس بايدن الانسحاب من دون شروط، قد أثار استغراب ودهشة الكثير من المراقبين، الذين اعتقدوا أنه سيخالف سياسات ترامب، التي يعتقد مراقبون أنها شجعت حركة طالبان. فقد تصاعدت الهجمات في أفغانستان منذ توقيع الولايات المتحدة اتفاقا في شباط/ فبراير عام 2020 في العاصمة القطرية الدوحة مع حركة طالبان التي تنفي مسؤوليتها عن هذه الهجمات، لكن رفضها الموافقة على وقف إطلاق نار يشمل كل البلاد يثير الشكوك حول نواياها، سيما وأنها ترفض حضور مؤتمر إسطنبول أيضا، والذي سيكون لقرار الانسحاب تأثير على مقرراته، إذ أن "سحب القوات الأمريكية من أفغانستان بدون شروط يمكن أن يكون له تأثير كبير على مؤتمر السلام في إسطنبول"، كما يقول الخبير الأمني الأفغاني في كابول شفيق همدام، ويضيف لـ DW بأنه إذا عقد المؤتمر بدون حضور طالبان ونجح في تشكيل حكومة أفغانية جديدة، فإن تأثير الانسحاب سيكون ضئيلا، لكن "إذا فشل المؤتمر، أخشى أن تنزلق البلاد إلى حرب أهلية جديدة".

كما أن سحب القوات الأمريكية سيترك الرئيس الأفغاني أشرف غني وحكومته المنتخبة، تحت رحمة الميليشيات. وخلص تقرير للمخابرات الأمريكية إلى أن الحكومة الأفغانية "ستكافح" للوقوف على قدميها في مواجهة حركة طالبان "الواثقة من نفسها". ويضيف التقرير بأن "حركة طالبان واثقة من قدرتها على تحقيق النصر عسكريا". كما جاء في تقرير المخابرات الأمريكية أن "القوات الأفغانية مستمرة في تأمين المدن والمقار الحكومية. وهي مستمرة في مهام دفاعية وتكافح من أجل الاحتفاظ بالمناطق التي تمت استعادتها أو العودة إليها عام 2020".

ويقول الخبير الأمني همدام إن "الجيش الأفغاني يعتمد ماليا وعسكريا على الولايات المتحدة، وبدونها سيكون في موقف صعب".

وحركة طالبان ليست الجهة الوحيدة التي تهدد القوات الأفغانية، حيث هناك ميليشيات ومجموعات أخرى تهددها مثل تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش) وحذرت النائبة في البرلمان الأفغاني، ريحانة آزاد في حوار مع DW من خطر تلك المجموعات، وقالت "حركة طالبان الآن أقوى من السابق. تنظيم داعش والمجموعات الإرهابية الأخرى وجدت موطئ قدم لها. لذلك فإن الانسحاب المتسرع واللامسوؤل ستكون عواقبه خطيرة ليس على أفغانستان وإنما على كل المنطقة والعالم".

لقراءة المزيد ومشاهدة الصور أرجو فتح الرابط
https://www.dw.com/ar/%D8%A7%D9%86%D8%B3%D8%AD%D8%A7%D8%A8-%D8%A8%D9%84%D8%A7-%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B7-%D9%87%D9%84-%D8%B3%D8%AA%D8%AA%D8%B1%D9%83-%D8%A3%D9%85%D8%B1%D9%8A%D9%83%D8%A7-%D8%A3%D9%81%D8%BA%D8%A7%D9%86%D8%B3%D8%AA%D8%A7%D9%86-%D9%84%D8%AD%D8%B1%D9%83%D8%A9-%D8%B7%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%A7%D9%86/a-57201932



#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- البحرين تسيطر على الجائحة.. وخامنئي مسؤول عن الكارثة!
- الأطفال والشباب ضحايا.. المخدر الرقمي ومخدرات تركيا!؟
- حكايات وعجائب وغرائب اللغات.. في تشابه الأسماء والكلمات / ج ...
- الانفجار ومآسي الشعب اللبناني.. من جرائم حزب الشيطان اللبنان ...
- حضور الممثل الأوروبي حفل تنصيب الجزار رئيسي.. خنجر في ظهر ال ...
- بعد الأرمن، الأكراد والإيزيديين والعرب.. ضحايا عصابات الطاغي ...
- الأكراد والإيزيديين والعرب.. ضحايا عصابات الطاغية اردوغان! - ...
- إيران الأولى عالمياً في غسل الأموال.. بفضل الحرس الثوري! - 2
- إيران الأولى عالمياً في غسل الأموال.. بفضل الحرس الثوري! - 1
- استمرار أكاذيب عصابات الملالي.. من الخميني إلى وزير الصحة ال ...
- بعد داعش والإخوان.. هل يساعد اردوغان افغانستان بدلاً من طالب ...
- زلزال الشعب الايراني.. يهز عرش خامنئي!
- صفعة الشعب التونسي.. على وجه الغنوشي!
- استمرار الانتفاضات الايرانية.. ضد العصابات الخمينية! ج2
- استمرار الانتفاضات الايرانية.. ضد العصابات الخمينية!
- من شهرام إلى نوح نجف.. هل يعود نادي المنامة إلى عصره الذهبي؟
- انتفاضة الشعب الايراني.. تهز عرش عصابات خامنئي!
- الاحتجاجات الايرانية.. تهز عرش الزمرة الخمينية! ج2
- هل المجنون اردوغان.. سيغرق في مستنقع افغانستان!؟
- الاحتجاجات الايرانية.. تهز عرش الزمرة الخمينية!


المزيد.....




- مكالمة هاتفية حدثت خلال لقاء محمد بن سلمان والسيناتور غراهام ...
- السعودية توقف المالكي لتحرشه بمواطن في مكة وتشهّر باسمه كامل ...
- دراسة: كل ذكرى جديدة نكوّنها تسبب ضررا لخلايا أدمغتنا
- كلب آلي أمريكي مزود بقاذف لهب (فيديو)
- -شياطين الغبار- تثير الفزع في المدينة المنورة (فيديو)
- مصادر فرنسية تكشف عن صفقة أسلحة لتجهيز عدد من الكتائب في الج ...
- ضابط استخبارات سابق يكشف عن آثار تورط فرنسي في معارك ماريوبو ...
- بولندا تنوي إعادة الأوكرانيين المتهربين من الخدمة العسكرية إ ...
- سوية الاستقبال في الولايات المتحدة لا تناسب أردوغان
- الغرب يثير هستيريا عسكرية ونووية


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - محمد علي حسين - البحرين - بعد 42 عام من احتلال ايران.. هل تحتل طالبان افغانستان!؟