أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - محمد علي حسين - البحرين - دور بايدن والعصابة الأوبامية.. في تقهقر قوات الحكومة الأفغانية!؟















المزيد.....

دور بايدن والعصابة الأوبامية.. في تقهقر قوات الحكومة الأفغانية!؟


محمد علي حسين - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 6988 - 2021 / 8 / 14 - 14:28
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


"طالبان وداعش وجهان لعملة واحدة" والقاعدة وداعش مع الربيع العربي الذي تحول إلى خريف، صناعة الزمرة الأوبامية والمهرج الأهبل بايدن!

لقراءة المزيد أرجو فتح الرابط
http://alwaght.net/ar/News/65896/%D8%BA%D9%84%D9%88%D8%A8%D8%A7%D9%84-%D8%B1%D9%8A%D8%B3%D9%8A%D8%B1%D8%B4-%D8%AA%D9%86%D8%B8%D9%8A%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9-%D9%88%D8%AA%D9%86%D8%B8%D9%8A%D9%85-%D8%AF%D8%A7%D8%B9%D8%B4-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B1%D9%87%D8%A7%D8%A8%D9%8A-%D8%B5%D9%86%D8%A7%D8%B9%D8%A9-%D8%A7%D9%85%D8%B1%D9%8A%D9%83%D9%8A%D8%A9


مخاوف الأفغانيات من طالبان في حال وصولهم للحكم

الخوف والعقاب من القتل والجلد والتعذيب وكشوف العذرية كان ينتظرُ النساءَ الأفغانياتِ اللاتي يخرُجنَ عن القواعدِ المفروضةِ وقتَ حكمِ طالبان، ومع إتمامِ انسحابِ قواتِ حلفِ الناتو قد تعودُ الأمورُ إلى ما كانت عليه، وهو ما يزرعُ الرعبَ في قلوبِ الأفغانيات. فقد جلبَ العقدانِ الماضيانِ الكثيرَ من التغييراتِ خاصةً بالنسبةِ للمرأةِ الأفغانيةِ، فقد تمكنتِ الفتياتُ من الذهابِ إلى المدارسِ، ودخلتِ المرأةُ إلى الساحةِ السياسيةِ وسوقِ العملِ، ولكن مع تعاظمِ قوةِ حركةِ طالبان يُخشى من فقدانِ هذه المكاسبِ بعدَ انسحابِ القواتِ الأجنبية.

بعدَ رحيلِ طالبان تنفست النساءُ الأفغانياتُ الصُعداءَ واستطعن أن يعُدنَ بشكلٍ متصاعدٍ إلى الحياةِ مرةً أخرى. طالبان كانت قد حظرتْ تعليمَ الفتياتِ، ومنعت ذَهابَهن للمدارسِ، لذا فلا عجبَ أن يتمَ استهدافُ الفتياتِ والمدارسِ الخاصةِ، وما حدثَ في سلسلةِ الانفجاراتِ التي استهدفتْ مدرسةَ سيدِ الشهداءِ في منطقةِ داشتي باشتي والتي راحَ ضحيتَها أكثرُ من ستينَ شخصا فضلًا عن أكثرَ من مائةٍ وخمسينَ إصابةً معظمُهُنَ من الفتياتِ أصدقُ دليلٍ على ما تريدُه هذه الجماعاتُ المتطرفةُ للمرأةِ الأفغانية. وما تزالُ أفغانستان وفقًا لدراساتٍ دوليةٍ واحدةً من أسوأِ البلدانِ في العالمِ بالنسبةِ لمعاملةِ النساءِ بعدَ سوريا واليمن، كما يقولُ صندوقُ الأممِ المتحدةِ لتعليمِ الأطفالِ بأن نحوَ أربعةِ ملايينِ طفلٍ أفغانيٍ خارجَ المدرسةِ، معظمُهم طبعًا من الفتيات.

فريق مهمة خاصة بحث في أسباب خشية الأفغانيات من عودة حركة طالبان للحكم وتقصّى عن دوافع العنف ومبرراته ضد النساء في أفغانستان وهل هناك حاجة إلى سن قوانين وتشريعات جديدة لحماية المرأة الأفغانية؟

فيديو.. مخاوف الأفغانيات من طالبان في حال وصولهم للحكم
https://www.youtube.com/watch?v=UXpZirtZgms


مسؤول جمهوري: سياسة بايدن المتهوّرة في أفغانستان تؤدي إلى كارثة هائلة

انتقد زعيم الجمهوريّين في مجلس الشيوخ ميتش ماكونيل الرئيس جو بايدن، بسبب سياسته التي وصفها بالمتهوّرة تجاه أفغانستان، في وقتٍ تعمل الولايات المتحدة على إجلاء موظّفي سفارتها في مواجهة تقدّم طالبان.

وقال ماكونيل في بيان "أفغانستان تتّجه نحو كارثة هائلة ومتوقّعة ويمكن تفاديها"، معتبراً أنّ "إدارة بايدن هبطت بالمسؤولين الأميركيّين إلى درجة مناشدة المتطرّفين الإسلاميّين لتجنّب سفارتنا بينما يستعدّون للسيطرة على كابول".
وأضاف أنّ "قرارات الرئيس بايدن تدفعنا نحو نتيجة أسوأ حتى من السقوط المهين لسايغون عام 1975" في نهاية حرب فيتنام.

وأعلنت واشنطن الخميس إرسال آلاف الجنود إلى كابول لتأمين إجلاء رعاياها ودبلوماسيّيها، في مواجهة التقدّم السريع لحركة طالبان التي اقتربت من العاصمة الأفغانيّة وسيطرت على مدينة هرات، ثالث مدن أفغانستان.

وأوضح المتحدّث باسم وزارة الدفاع الأميركيّة جون كيربي أنّه من أجل تنفيذ عمليّة إجلاء الدبلوماسيّين الأميركيّين وتأمينها، سينشر البنتاغون ثلاثة آلاف جندي في المطار الدولي بالعاصمة الأفغانيّة. وسيتمّ إرسال ألف آخرين إلى قطر من أجل الدعم الفنّي واللوجستي، بينما سيُنشَر 3500 إلى 4000 بشكلٍ مسبق في الكويت للتعامل مع أيّ تدهور محتمل للوضع.

وقال ماكونيل إنّ هذه التصريحات الأميركيّة الأخيرة "تبدو كأنّها استعدادات لسقوط كابول"، داعياً بايدن إلى "الالتزام الفوري بتقديم مزيد من الدعم للقوّات الأفغانيّة، بدءًا بدعم جوّي" ما بعد 31 آب/أغسطس، التاريخ المحدد لإنهاء الانسحاب الأميركي من أفغانستان.

وحذّر من أنّه "بدون ذلك، قد تُحيي القاعدة وطالبان الذكرى العشرين لهجمات الحادي عشر من أيلول/سبتمبر عبر حرق سفارتنا في كابول".

ترامب يحمّل بايدن مسؤولية تقدم طالبان في أفغانستان

ويعرف ماكونيل الرئيس الأميركي منذ عقود، واستطاع الاثنان التعاون من الناحية السياسيّة في مناسبات عدّة، لكن هذه المرّة، لم يُوفّر الجمهوري المؤثّر أيّ انتقاد بحق بايدن.

وقال ماكونيل إنّ استراتيجيّة بايدن الذي وصل إلى السلطة في كانون الثاني/يناير "حوّلت وضعاً غير كامل ولكن مستقرّ، إلى إحراج كبير وإلى حالة طوارئ عالمية في غضون أسابيع قليلة".

فيديو.. هيلاري كلينتون تعترف أنهم من أنشأ تنظيم القاعدة
https://www.youtube.com/watch?v=9_2B0S7tj9E


رابطة الكتاب الإيرانيين: صعود طالبان كارثة على أفغانستان والمنطقة.. "لا يمكن إصلاحها"

الجمعة 13 أغسطس 2021

أصدرت رابطة الكتاب الإيرانيين بيانًا دعمًا للشعب الأفغاني، مؤكدة أنها "تعتبر صعود طالبان كارثة لا يمكن إصلاحها على أفغانستان والمنطقة. وتدعم نضال الشعب الأفغاني الحر لتقرير مصيره وإقامة حكومة مستقلة شعبية وديمقراطية".

وأضاف بيان رابطة الكتاب الإيرانيين: "مرة أخرى، ما يحدث في أفغانستان وتحديد مصير الملايين من الناس يتحول إلى مجرد أخبار في أماكن أخرى؛ وفي نظر الحكام المستبدين [في الجمهورية الإسلامية]، فإن ما يستحق التشاور بشأنه هو فقط التحصينات والمصير الغامض لكثير من المشردين بعد الحرب".

وأضافت رابطة كتّاب إيران في بيانها أن "شعب إيران وأفغانستان لا يتصلان فقط بحدود وثقافة ولغة مشتركة، بل بجروحهما أيضًا، ولا يمكن فصل صراخهما الاحتجاجي".

وأكدت رابطة الكتاب الإيرانيين في بيانها أنه "في هذا الوقت من القمع والظلم والتهجير للشعب الأفغاني، ينبغي على الكتاب والصحافيين الإيرانيين والعالميين المحبين للحرية أن يرفعوا أصواتهم لدعم الشعب الأفغاني وعدم السماح لصمت القوى العالمية وتواطؤها بتحديد مصير الملايين".

فيديو.. استمرار تدفق اللاجئين الأفغان إلى تركيا مع توسع سيطرة طالبان في أفغانستان
https://www.youtube.com/watch?v=r7ocO3t74q4


أوباما حفل باذخ والديلي ميل "دخنوا الحشيش"

الجمعة 13 أغسطس 2021

تلك هي العناوين اللافتة عن الحفل الباذخ الذي أقامه باراك بن حسين أوباما بمناسبة ميلاده الستين في مزرعته الكبيرة «12 مليون دولار» في ولاية ماساشوستش التي قالت الديلي ميل البريطانية إن قوانينها تسمح بتعاطي الحشيش الذي تعاطاه بحسب الجريدة عدد من حضور حفل عيد ميلاد الرئيس الأسبق لأمريكا.

الصور سُربت خلسة من بعض الحضور من الفنانين وقد حذفها أوباما من حسابه وطلب منهم حذفها من حساباتهم فيما يبدو أنه اعتبره فضيحة أخلاقية للرئيس الأسبق ليس من ناحية وجود الحشيش والدخان الأزرق ولكن لطبيعة الحفل الشديد البذخ كما يتضح من الصور التي حذفها أوباما ذو الأصول الكينية الفقيرة.

ما علينا يا ابن حسين فقد فتحها الله عليك ببركة دعاء الوالدين، ولا بأس في الستين من استعادتك لذكريات العشرين بعد أن أصبحت ثريًا بعد طول شقاء وبؤس كما قالت سيرتك وباقي السيرة التي أنت كاتبها من تمجيد لكفاحك وحياة الضنك التي عشتها، والآن في الستين لا بأس من رقصة وسط زجاجات الشمبانيا والدخان الأزرق وحسان هوليود، ومراهقة آخر العمر محرجة ومتعبة.

لكن ضيوفك فضحوك حسين سربوا من موبايلاتهم الصور، فكيف فات على ذكائك سحب الموبايلات من الضيوف باعتبار الحفل خاصًا جدًا جدًا.

ما كان العالم سيرسم علامة استفهام كبيرة لو كنت خلال السنوات الماضية قد قدمت نفسك على حقيقتها «تحب الفرفشة والوناسة» ولكنك باستمرار رسمت لنفسك صورة الرئيس الوقور وأستاذ الجامعة والأكاديمي المتزن، ما أثار علامات التعجب عند من شاهد صورك راقصًا بين زجاجات الشمبانيا ووسط الدخان الأزرق.

ولماذا امتد احتفالك لثلاثة أيام بلياليها الزرقاء ألم تكن ليلة واحدة تكفي وتزيد سيادة الرئيس الأسبق، وهل هي رغبتك أم هي رغبة سيد البيت الأبيض السيدة الأولى ميتشيل؟؟.

قال البعض إنها عقدة ترمب الأكثر ثراء والذي هزمه ذات يوم حزين بالنسبة له وأقام حفل عيد ميلاده الباذخ ليقول لخصمه اللدود ترمب «ما فيش حد أحسن من حد» وكأنه يهمس اذا كنت قد هزمتني فقد هزمك ظلي بايدن النعسان، ثم مضى يغني في حفل عيد ميلاده الستين ليدشن مغنيًا بعد الستين.

انتقد بعض الأمريكيين لأنك كنت طوال الحفل بدون «كمام»، ولم يكن هناك تباعد اجتماعي في حفلك الذي استمر ثلاثة أيام، دعك منهم أوباما فهم حاقدون.

قالت الصحف الأمريكية لقد غنيت في حفل ميلادك مع المغنية المعروفة ايريكا بادو وصعدت المسرح لتشاركها الغناء، فهل تفوقت عليها يا ابن حسين؟؟.

ووعدت سكان قرية أبيك حسن أن تحتفل بميلادك السبعين في قريتهم اذا أمد الله في عمرك، فهل تفي بوعدك، عمومًا لا تقلق فبعد عشر سنين سينسى الجميع الوعد كما نسيت وقارك الذي عرفت به، ودعنا نسألك مجرد سؤالٍ عابر أيها الرئيس الأسبق.

من هو أوباما الحقيقي، الذي كوَّن انطباعًا عن وقاره أم هو المغني الراقص ليلة ميلاده الستين؟.

ومع ذلك قالت الصحف إن شعار الحفل كان مكتوبًا بالذهب، ألم تقل إنها عقدة ترمب الذي يعيش وسط قصر مذهب فلماذا يبخلون عليك بأن تكتب شعار ميلادك بالذهب؟؟ حساد يا ابن حسين أوباما.

ولدينا نحن العرب مثل شعبي «لولا الحسد ما مات أحد» والحمد لله لم يمت أحد لا من حضور من حفل ميلادك ولا من تابعوه ولا من استنكروا الدخان الأزرق في لياليه الثلاث ولا من تمنوا تذوق طبق واحد من أطباقه الكثيرة المثيرة الأشكال والألوان والأحجام.

وتمنى البعض لو أن ميتشيل السيدة الأولى السابقة صعدت معك المسرح مغنيًا والتقطتم صورة توثق الستين وقد صرت مغنيًا مع ايريكا بادو.

بقلم الكاتب البحريني سعيد الحمد

فيديو.. ترامب: اوباما وكلينتون أسسا تنظيم داعش
وصف مرشح الحزب الجمهوري للانتخابات الاميركية دونالد ترامب الرئيس بارك اوباما بأنه مؤسس تنظيم الدولة الاسلامية بالعراق والشام واتهم منافسته مرشحة الحزب الديمقراطي هيلاري كلينتون بالمشاركة في تأسيس داعش.
"حكومتنا لا تحمينا بشكل كاف، حكومتنا اطلقت العنان لتنظيم داعش، واقول ان الرئيس اوباما وهيلاري كلينتون هما مؤسسا داعش، في الحقيقة، اعتقد ان هيلاري كلينتون.. ان كنتم في فريق رياضي، فان اللاعب الافضل سينال جائزة، وتنظيم داعش يرغب في منح كلينتون جائزة افضل لاعبة.
https://www.youtube.com/watch?v=0ILeiHkI2fg

المصادر: المواقع العربية وايران انتر نشنال



#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رحيل البرغوث ميسي.. خسارة كبيرة لبرشلونة والدوري الإسباني!؟
- حميد نوري ورئيسي والإمام.. مثلث القمع والقتل والإعدام!
- جزيرة مدغشقر.. من عجائب الطبيعة والبحر!
- بعد 42 عام من احتلال ايران.. هل تحتل طالبان افغانستان!؟
- البحرين تسيطر على الجائحة.. وخامنئي مسؤول عن الكارثة!
- الأطفال والشباب ضحايا.. المخدر الرقمي ومخدرات تركيا!؟
- حكايات وعجائب وغرائب اللغات.. في تشابه الأسماء والكلمات / ج ...
- الانفجار ومآسي الشعب اللبناني.. من جرائم حزب الشيطان اللبنان ...
- حضور الممثل الأوروبي حفل تنصيب الجزار رئيسي.. خنجر في ظهر ال ...
- بعد الأرمن، الأكراد والإيزيديين والعرب.. ضحايا عصابات الطاغي ...
- الأكراد والإيزيديين والعرب.. ضحايا عصابات الطاغية اردوغان! - ...
- إيران الأولى عالمياً في غسل الأموال.. بفضل الحرس الثوري! - 2
- إيران الأولى عالمياً في غسل الأموال.. بفضل الحرس الثوري! - 1
- استمرار أكاذيب عصابات الملالي.. من الخميني إلى وزير الصحة ال ...
- بعد داعش والإخوان.. هل يساعد اردوغان افغانستان بدلاً من طالب ...
- زلزال الشعب الايراني.. يهز عرش خامنئي!
- صفعة الشعب التونسي.. على وجه الغنوشي!
- استمرار الانتفاضات الايرانية.. ضد العصابات الخمينية! ج2
- استمرار الانتفاضات الايرانية.. ضد العصابات الخمينية!
- من شهرام إلى نوح نجف.. هل يعود نادي المنامة إلى عصره الذهبي؟


المزيد.....




- نقل الغنائم العسكرية الغربية إلى موسكو لإظهارها أثناء المعرض ...
- أمنستي: إسرائيل تنتهك القانون الدولي
- الضفة الغربية.. مزيد من القتل والاقتحام
- غالانت يتحدث عن نجاحات -مثيرة- للجيش الإسرائيلي في مواجهة حز ...
- -حزب الله- يعلن تنفيذ 5 عمليات نوعية ضد الجيش الإسرائيلي
- قطاع غزة.. مئات الجثث تحت الأنقاض
- ألاسكا.. طيار يبلغ عن حريق على متن طائرة كانت تحمل وقودا قب ...
- حزب الله: قصفنا مواقع بالمنطقة الحدودية
- إعلام كرواتي: يجب على أوكرانيا أن تستعد للأسوأ
- سوريا.. مرسوم بإحداث وزارة إعلام جديدة


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - محمد علي حسين - البحرين - دور بايدن والعصابة الأوبامية.. في تقهقر قوات الحكومة الأفغانية!؟