أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - محمد علي حسين - البحرين - وعود وجرائم العصابة الطالبانية.. تشبه وعود ومجازر الزمرة الخمينية!/2















المزيد.....

وعود وجرائم العصابة الطالبانية.. تشبه وعود ومجازر الزمرة الخمينية!/2


محمد علي حسين - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 6993 - 2021 / 8 / 19 - 20:46
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


ما أشبه الليلة بالبارحة
وعود الزمرة الطالبانية للشعب الأفغاني والعالم، تشبه وعود الدجال خميني وأذنابه للشعب الايراني المغدور عشية الفتنة الخمينية عام 1979. إنها صورة كالحة حزينة تصلح لأن توصف بها أحوال ايران وافغانستان فى عصرها المأساوى الذى تعيشه فى اللحظة الحالية. وهى الصورة نفسها فى كثير من مدن اليمن وسوريا وليبيا والعراق على سبيل المثال.

جرائم عصابات طالبان قبل نحو 25 عام
ما بين عامي 1989 و1992، حاول نظام محمد نجيب الله حل أزمة الحرب الأهلية بالبلاد عن طريق جملة من الإصلاحات الاجتماعية والسياسية. فإضافة لقيامه بإلغاء سياسة الحزب الواحد وموافقته على إشراك المعارضين، غير الشيوعيين، بالسلطة وقبوله باعتماد الإسلام كدين رسمي للبلاد، سمح نجيب الله لرجال الأعمال المنفيين بالعودة لأفغانستان واستلام أملاكهم المصادرة أملاً في تحريك عجلة الاقتصاد.

ومع انهيار الاتحاد السوفيتي، فقد نجيب الله الدعم العسكري، غير المباشر، والاقتصادي لبلاده ليجد بذلك نفسه وحيداً في مواجهة الحركات الإسلامية المعارضة التي حصلت على دعم سري من الولايات المتحدة الأميركية وباكستان.

ومع فقدانه للدعم الكافي لمواصلة فرض نظامه، استقال من منصبه منتصف أبريل 1992 ولجأ للاحتماء بمقر الأمم المتحدة بكابل عقب رفض الهند مطلب اللجوء الذي تقدّم به.

كما ظل نجيب الله بمقر الأمم المتحدة بكابل لحدود العام 1996. ومع دخولهم للعاصمة كابل، هاجم عناصر حركة طالبان مقر الأمم المتحدة ليلة 26 سبتمبر 1996 واعتقلوا نجيب الله الذي تعرض لشتى أنواع التعذيب قبل أن يعدم. ولاحقاً، سحل أفراد طالبان جثة نجيب الله بشوارع كابل وعمدوا فيما بعد لتعليقها بعمود إنارة قرب القصر الرئاسي.

وطيلة الأيام التالية، رفض عناصر طالبان دفن جثة نجيب الله قبل أن يوافقوا في النهاية على تسليمها لهيئة الصليب الأحمر الدولي.

جرائم الزمرة الخمينية
بعد تصفية العناصر السياسية والعسكرية التابعة للنظام الملكي، قامت عصابات الزمرة الخمينية بملاحقة واعتقال القوى الوطنية والثورية التي شاركت في الثورة الخمينية الكاذبة وساهمت في إسقاط النظام الملكي. حسب شهادات وآية الله مهدي حائري على المحاكم الصورية والسريعة لإعدام معارضي نظام عصابات الملالي، وذلك بفتاوى الخميني والمراجع الدينية المجرمة. لقد أمر المجرم الخميني بعزل خليفته آية الله منتظري وسجنه قيد الإقامة الجبرية في منزله حتى وفاته بسبب احتجاجاته على الإعدامات.

وثم قمع وقتل الأكراد منذ بدايات الفتنة الخمينية، والمواجهات التي يشهدونها في الوقت الراهن، قائلاً، "بعد أوامر الخميني، غزا عشرات الآلاف من القوات القمعية للنظام وعدد كبير من المتطرفين الدينيين التابعين للخميني كردستان وقتلوا مئات الأكراد العزل. منذ ذلك الحين، استمر الهجوم بأشكال مختلفة، باستثناء أنه في السنوات الأخيرة لم يتمّ قتل الشعب الكردي في شكل غزو ظاهر أولي ولكن بأبعاد أكثر خطورة وتدميراً."

فيديو.. أكثر من نصف الشعب الإيراني يعيش تحت خط الفقر
https://www.youtube.com/watch?v=RGzai7SULVI


تواصل احتجاجات الأفغان في إيران ضد طالبان.. والمحتجون: "لا نريد إمارة إسلامية"

الثلاثاء 17 أغسطس 2021

عقب احتجاجات الأفغانيين المقيمين في إيران قبل يومين في البلاد، نظم مجموعة من المواطنين الأفغان المقيمين في مدينة أصفهان، وسط إيران، أيضا احتجاجات مماثلة ضد سيطرة طالبان على وطنهم.

وتداولت مواقع التواصل الاجتماعي تقاريرا وصورا تظهر خروج مجموعة من الأفغانيين في أصفهان اليوم الثلاثاء 17 أغسطس (آب)، إلى شوارع مدينة أصفهان وهم يرفعون شعارات مثل: "ما دام الدم في شرايينا فإن طالبان عدونا".

ورفع المحتجون شعارات منددة بأشرف غني، الرئيس الأفغاني الهارب ودولة باكستان أيضا.

كما اندلعت أمس الاثنين، 16 أغسطس (آب)، احتجاجات مماثلة في مدينة قم الإيرانية. وتداولت وسائل الإعلام الإيرانية مقاطع فيديو من تجمع لمواطنين أفغان يعيشون في مدينة قم، تظهر النساء والرجال الأفغان وهم يرفعون علم بلادهم ولافتات ضد حركة طالبان.

ورفع المحتجون شعارات مناهضة لحركة طالبان بما فيها: "لا نريد إمارة إسلامية"، و"الموت لأشرف غني الخائن"، و"الموت لباكستان"، و"الموت لداعمي طالبان".

وكانت مجموعة من المواطنين الأفغانيين المقيمين في العاصمة طهران قد نظمت تجمعا يوم الأحد الماضي أمام مكتب الأمم المتحدة في العاصمة، ورفعوا شعارات ضد طالبان، وكان ذلك تزامنا مع احتجاجات مماثلة في مدينة مشهد الإيرانية.

وتأتي هذه الاحتجاجات في إيران، بعدما رحبت السلطات الإيرانية بانسحاب أميركا من أفغانستان.

فيديو.. ما توقعه في عام 2009 حدث في عام 2021.. هذا ما قاله القذافي عن مصير أمريكا في أفغانستان
https://www.youtube.com/watch?v=6OQTAcE1X6E


تزامنا مع دخول البلاد إلى أزمة أخرى.. انطلاق "أفغانستان إنترناشيونال" لـ"بث صوت الشعب الأفغاني"

الأحد 15 أغسطس 2021

بدأت قناة "أفغانستان إنترناشيونال" عملها رسميا اليوم الأحد 15 أغسطس (آب)، كأول قناة إخبارية دولية مهتمة بأحداث أفغانستان تعمل على مدار 24 ساعة، وقبل الموعد المقرر لبثها تزامنا مع دخول البلاد إلى أزمة أخرى، لتغطية أحداث أفغانستان وبث صوت الشعب الأفغاني.

ويأتي بث القناة رغم أن سيطرة حركة طالبان على المدن الرئيسية في أفغانستان تزامنا مع انسحاب القوات الغربية منها، أثرت على عمل وسائل الإعلام المستقرة في داخل البلاد، وبالتالي أصبح الجمهور الأفغاني بحاجة ماسة إلى التغطية الإعلامية الدقيقة والمحايدة والموضوعية عن الأحداث في أفغانستان والعالم.

ونظرا لهذه الظروف الخاصة التي تمر فيها أفغانستان، قامت قناة "أفغانستان إنترناشيونال" ببدء عملها بشكل فوري، وقبل الموعد المحدد.

وتتعهد قناة "أفغانستان إنترناشيونال" من خلال بث برامج وثائقية وتحليلية وإخبارية، بتقديم صورة شاملة للأحداث في أفغانستان والعالم إلى متابعيها، عبر شبكة واسعة من الزملاء الإعلاميين الأفغان والصحافيين الدوليين في غرف الأخبار التابعة لها في لندن وواشنطن، وباستخدام مصادر ووكالات أنباء عالمية موثوقة ومرموقة.

كما تلتزم "أفغانستان إنترناشيونال" بالعمل وفقا للمبادئ والمعايير المعتمدة، إضافة إلى التزامها بالمصالح العامة للمتابعين.

وتكمن الأهداف الرئيسية للقناة في التأثير الإيجابي على حياة المواطنين الأفغان عبر التغطية الإعلامية والتعليم العام. علما أن حياد القناة المهني لا يعني عدم المبالاة بالمصالح العامة، وستكون صوت جميع الشعب الأفغاني.

وتبث قناة "أفغانستان إنترناشيونال" على القمر "تركمنعالم" و بتردد 11221 / أفقي، إضافة إلى بثها الحي على موقعها الالكتروني Afintl.com، وإلى جانب حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي والبث الاذاعي.

فيديو.. العربية تتجول في قلب العاصمة الأفغانية كابل بعد سيطرة طالبان عليها
https://www.youtube.com/watch?v=qUqlGTjRQ2A


أفغانستان.. طالبان تقمع محتجين في خوست وتقتل اثنين في جلال آباد

الأربعاء 18 أغسطس 2021

قمعت حركة طالبان اليوم الأربعاء تظاهرة ترفع العلم الأفغاني في خوست جنوب شرق أفغانستان.

وفي وقت سابق، تظاهر العشرات في مدينة جلال آباد عاصمة ولاية ننغرهار، ضد حركة طالبان حاملين أعلام أفغانستان، فيما أفادت وكالة باجواك، أن طالبان قتلت اثنين من المتظاهرين وأصابت ستة آخرين بجروح خلال محاولتها تفريق الاحتجاجات عبر إطلاق النار.

وفرقت حركة طالبان بشكل عنيف الاحتجاج شرق أفغانستان اليوم الأربعاء. ويأتي هذا القمع أثناء لقاء قادة طالبان بمسؤولين أفغان من الحكومة، والتي أطاحوا بها.

وتجمع العشرات في مدينة جلال آباد شرق البلاد لرفع العلم الوطني قبل يوم من عيد استقلال أفغانستان. وقاموا بإنزال علم طالبان - وهو راية بيضاء عليها نقش إسلامي – والتي رُفعت في المناطق التي استولوا عليها.

وأظهرت لقطات فيديو في وقت لاحق مسلحي طالبان يطلقون النار في الهواء، ويهاجمون المتظاهرين بالهراوات لتفريقهم.

وقال بابراك أمير زاده، مراسل وكالة أنباء محلية، إنه ومصور تلفزيوني من وكالة أخرى تعرضا للضرب على أيدي طالبان أثناء محاولتهم تغطية الاضطرابات.

وفي الوقت نفسه، أظهرت مقاطع فيديو من وادي بنجشير شمال كابول، معقل ميليشيات التحالف الشمالي المتحالفة مع الولايات المتحدة ضد طالبان في عام 2001، تجمعا لشخصيات معارضة هناك.

وبنجشير هي الولاية الوحيدة التي لم تسقط بعد في يد طالبان.

تشمل هذه الشخصيات أعضاء في الحكومة المخلوعة - كنائب الرئيس عمرو الله صالح، الذي أكد على تويتر أنه الرئيس الشرعي للبلاد، ووزير الدفاع اللواء بسم الله محمدي - وكذلك أحمد مسعود، نجل زعيم التحالف الشمالي المقتول، أحمد شاه مسعود.

من ناحية ثانية، قالت مصادر لقناة طلوع نيوز الأفغانية، إن السفارة الأفغانية في طاجيكستان، طلبت من الإنتربول، اعتقال الرئيس أشرف غني ومدير مكتبه ومستشار الأمن القومي بتهمة سرقة أموال عامة

شاهد.. مقاتل طالباني يحتجز نساء وأطفالا أمام لوحة أممية

كما استبدلت السفارة الأفغانية صورة أشرف غني، بصورة نائبه أمر الله صالح، الذي قال في وقت سابق إنه ووفقا للدستور، فهو الرئيس المؤقت لأفغانستان، كما رفض تسليم السلطة لطالبان، ووصفها بالحركة الإرهابية.

نقلت وكالة رويترز عن مسؤول كبير من طالبان قوله إن العالم سيرى بالتدريج كل قادة الحركة ولن يكون هناك تخف أو سرية، مثلما كان الوضع قبل 20 عاما. بحسب المسؤول الكبير الذي رفض الكشف عن اسمه، فإن أعضاء الحركة سيشاركون في حوار سلمي مع مسؤولي الحكومة الأفغانية السابقين لضمان الشعور بالأمان.. وأي شكوى يتقدم بها مدنيون ضد أي عضو من أعضاء الحركة سيتم التحقيق فيها سريعا.

كما أوضح المسؤول في طالبان أنه على أعضاء الحركة ألا يحتفلوا ليثبتوا تفوقهم، فالنصر ملك لأفغانستان على حد قوله، وأنه يجب على المدنيين أن يسلموا أسلحتهم وذخيرتهم.

فيديو.. فوضى في مطار كابل وسط محاولة الآلاف الفرار بعد سيطرة طالبان على البلاد
https://www.youtube.com/watch?v=IjYVGFoJDtc

المصادر: ايران انترنشنال والمواقع العربية



#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وعود وأراجيف عصابات طالبان.. بعد تقهقر الجيوش في افغانستان!/ ...
- جرائم ومجازر طالبان.. خلف شعار لا إله إلا الله!؟
- الأطفال والنساء.. ضحايا جرائم الزمرة الطالبانية المسيطرة على ...
- مآسي الأكراد الايرانيين.. في ظل حكم الملالي الفاسدين!
- دور بايدن والعصابة الأوبامية.. في تقهقر قوات الحكومة الأفغان ...
- رحيل البرغوث ميسي.. خسارة كبيرة لبرشلونة والدوري الإسباني!؟
- حميد نوري ورئيسي والإمام.. مثلث القمع والقتل والإعدام!
- جزيرة مدغشقر.. من عجائب الطبيعة والبحر!
- بعد 42 عام من احتلال ايران.. هل تحتل طالبان افغانستان!؟
- البحرين تسيطر على الجائحة.. وخامنئي مسؤول عن الكارثة!
- الأطفال والشباب ضحايا.. المخدر الرقمي ومخدرات تركيا!؟
- حكايات وعجائب وغرائب اللغات.. في تشابه الأسماء والكلمات / ج ...
- الانفجار ومآسي الشعب اللبناني.. من جرائم حزب الشيطان اللبنان ...
- حضور الممثل الأوروبي حفل تنصيب الجزار رئيسي.. خنجر في ظهر ال ...
- بعد الأرمن، الأكراد والإيزيديين والعرب.. ضحايا عصابات الطاغي ...
- الأكراد والإيزيديين والعرب.. ضحايا عصابات الطاغية اردوغان! - ...
- إيران الأولى عالمياً في غسل الأموال.. بفضل الحرس الثوري! - 2
- إيران الأولى عالمياً في غسل الأموال.. بفضل الحرس الثوري! - 1
- استمرار أكاذيب عصابات الملالي.. من الخميني إلى وزير الصحة ال ...
- بعد داعش والإخوان.. هل يساعد اردوغان افغانستان بدلاً من طالب ...


المزيد.....




- نيابة مصر تكشف تفاصيل -صادمة-عن قضية -طفل شبرا-: -نقل عملية ...
- شاهد: القبض على أهم شبكة تزوير عملات معدنية في إسبانيا
- دول -بريكس- تبحث الوضع في غزة وضرورة وقف إطلاق النار
- نيويورك تايمز: الولايات المتحدة تسحب العشرات من قواتها الخاص ...
- اليونان: لن نسلم -باتريوت- و-إس 300- لأوكرانيا
- رئيس أركان الجيش الجزائري: القوة العسكرية ستبقى الخيار الرئي ...
- الجيش الإسرائيلي: حدث صعب في الشمال.. وحزب الله يعلن إيقاع ق ...
- شاهد.. باريس تفقد أحد رموزها الأسطورية إثر حادث ليلي
- ماكرون يحذر.. أوروبا قد تموت ويجب ألا تكون تابعة لواشنطن
- وزن كل منها 340 طنا.. -روساتوم- ترسل 3 مولدات بخار لمحطة -أك ...


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - محمد علي حسين - البحرين - وعود وجرائم العصابة الطالبانية.. تشبه وعود ومجازر الزمرة الخمينية!/2