أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - محمد علي حسين - البحرين - جرائم ومجازر طالبان.. خلف شعار لا إله إلا الله!؟















المزيد.....

جرائم ومجازر طالبان.. خلف شعار لا إله إلا الله!؟


محمد علي حسين - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 6991 - 2021 / 8 / 17 - 13:14
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


مع مؤامرات باكستان والعصابة الأوبامية والزمرة الخمينية، تنتصر حركة طالبان وترتكب الجرائم والمجازر خلف شعارات دينية!

هروب قادة أفغانستان والأميركيين بالطريقة الجيمس بوندية، ومقتل الأبرياء وسقوطهم من الطائرة الحربية الأميركية من الجو، يثير استياء واشمئزاز شعوب العالم!.

أحداث أفغانستان المرعبة والدامية، تذكرنا بمجازر عصابات داعش ضد آلاف الأبرياء، وخصوصاً حرق الطيار الأردني حياً في القفص!؟

بعد هزيمة أميركا النكراء والفشل الذريع، وإنفاق المليارات والتضحية بآلاف الجنود في أفغانستان، هل يتم عزل المهرج الأهبل جو بايدن أم يستقيل!؟

فيديو.. سقوط أفغان تعلقوا بعجلات طائرة.. مشاهد غريبة ومرعبة من أحداث أفغانستان
https://www.youtube.com/watch?v=RDm46T55JIk


ترمب: ما فعله بايدن بأفغانستان سيُصبح أحد أعظم الهزائم في التاريخ الأميركي

الاثنين 16 أغسطس 2021

دعا الرئيس الأميركي السابق الجمهوري دونالد ترمب، خليفته الديمقراطي جو بايدن، إلى الاستقالة على خلفية انتصار حركة طالبان في أفغانستان، وسوء إدارته من لملفات أخرى مثل الجائحة.

وقال ترمب في بيان: «حان الوقت كي يستقيل جو بايدن «بسبب» عار ما سمح بحدوثه في أفغانستان جنبًا إلى جنب مع الارتفاع الهائل (في الإصابات) بكوفيد، وكارثة الحدود، وتدمير استقلال الطاقة، واقتصادنا المُعَطّل». وأضاف في بيان آخر يوم أمس، إنّ «ما فعله جو بايدن بأفغانستان أسطوريّ. سيُصبح أحد أعظم الهزائم في التاريخ الأميركي!».

وأقرّ الرئيس الأفغاني أشرف غني الذي فرّ إلى خارج أفغانستان، مساء الأحد بأنّ «حركة طالبان انتصرت»، في حين أظهرت مشاهد تلفزيونيّة المتمرّدين يحتلفون بـ«النصر» من القصر الرئاسي في كابول.

وبعد عشرين سنة تقريباً على طردها من السلطة، بات انتصار طالبان العسكري كاملاً مع انهيار القوّات الحكوميّة في غياب الدعم الأميركي.

ومساء الأحد، أعلن المتحدث باسم طالبان ذبيح الله مجاهد عبر «تويتر»، أن «وحدات عسكرية من إمارة أفغانستان الإسلامية دخلت مدينة كابول لضمان الأمن فيها».

ودافع بايدن عن قراره وضع حدّ لحرب استمرّت عشرين عاماً في هذا البلد. وقال الأحد: «أنا الرئيس الرابع الذي يحكم مع انتشار عسكري أميركي في أفغانستان (...) لا أريد أن أنقل هذه الحرب إلى رئيس خامس».

وكان ترمب حمّل الخميس بايدن المسؤولية عن التقدم العسكري لطالبان في أفغانستان، قائلاً إنّ الوضع الحالي «غير مقبول».

وقال ترمب في بيان «لو كنتُ رئيساً الآن، لأدرك العالم أنّ انسحابنا من أفغانستان مرهون بشروط». وأضاف: «كان يمكن أن يكون الانسحاب مختلفاً وأكثر نجاحاً، وطالبان كانت تعلم ذلك أفضل من أي شخص آخر (...) لقد أجريت محادثات شخصياً مع قادة من طالبان وهم فهموا أن ما يفعلونه اليوم لن يكون مقبولا».

فيديو.. الحرس الثوري الإيراني يدعو شيعة أفغانستان إلى عدم قتال طالبان
https://www.youtube.com/watch?v=qUCnBIxi3bI


الحرب فى أفغانستان.. حركة طالبان: إعلان كابول إمارة إسلامية قريبا

الأحد 15 أغسطس 2021

الرئيس الأفغانى غادر أفغانستان إلى سلطنة عمان مرورا بطاجيكستان

أفادت وكالة أسوشيتد برس، بأن مسؤول بحركة طالبان الأفغانية، أكد أن الحركة ستعلن في القريب العاجل، تأسيس إمارة إسلامية في أفغانستان، من القصر الرئاسي بالعاصمة كابول.

يشار إلى أن هذا هو الاسم الذي أطلق على البلاد، تحت حكم طالبان التي طردتها قوات بقيادة أمريكية بعد هجمات 11 سبتمبر 2001.

ونجحت حركة طالبان، في السيطرة على الولايات الأفغانية، وتمكن مسلحو الحركة من دخول القصر الرئاسى فى العاصمة كابول، اليوم، تزامنا مع هروب الرئيس الأفغانى أشرف غنى.

الرئيس الأفغاني يصل إلى سلطنة عمان

وأوضحت قناة أخبار كابول، أن الرئيس الأفغاني أشرف غني، وصل اليوم الأحد إلى سلطنة عمان، مشيرة إلى أن زوجة غني، رولا، وشخصين آخرين غادروا كابول أولا إلى طاجيكستان ثم إلى عمان، مؤكدة أنهم فى سلطنة عمان الآن، وفقا لما نقلته قناة «روسيا اليوم»

وقال الرئيس الأفغانى أشرف غنى، غادرت أفغانستان تفاديا لوقوع حمام دم، قائلا: «طالبان ربحت الحرب وخسرت قلوب الأفغان»

وتجرى قوات حركة طالبان، القيام بدوريات أمنية في كابول، بعد سيطرتها على القصر الرئاسي فى العاصمة الأفغانية.

كما أفرجت طالبان بعد سيطرتها على كابول، عن 5 آلاف سجين بينهم إرهابيون من داعش، وسجناء سابقون بجوانتانامو.

مجلس الأمن الدولي يعقد اجتماعا بشان أفغانستان صباح غدا الاثنين

ويعقد مجلس الأمن الدولى، اجتماعا طارئا بشأن أفغانستان صباح غدا الاثنين، بطلب من إستونيا والنرويج.

وأوضح دبلوماسيون بالمجلس يوم الأحد، وفقا لوكالة أسوشيتد برس إن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش سيطلع أعضاء المجلس على أحدث التطورات، بعد سيطرة طالبان على العاصمة الأفغانية كابول.

فيما أفادت صحيفة واشنطن بوست، أن إدارة بايدن، قررت إرسال 1000 جندي إضافي إلى العاصمة كابول، تزامنا مع إجلاء رعايها من البلاد.

يشار إلى أن الأمين العام للأمم المتحدة، حث أمس الأول الجمعة، حركة طالبان على وقف هجومها بشكل فوري، في أفغانستان، والتفاوض بحسن نية، لتجنب حرب أهلية طويلة الأمد فى البلاد.

لمشاهدة الصور أرجو فتح الرابط
https://www.elwatannews.com/news/details/5641636

فيديو.. رقص هستيري لأحد عناصر طالبان بعد السيطرة على مقر حكومي
https://www.youtube.com/watch?v=FI_bguzSJE0


أشرف غني يفرّ وطالبان في القصر الرئاسي.. ماذا ينتظر أفغانستان؟

16 أغسطس 2021

بعد عقدين من الإطاحة بها في غزو قادته أمريكا، تقترب حركة طالبان من السيطرة على أفغانستان من جديد بعد دخولها كابول، بينما فرّ الرئيس أشرف غني من البلاد. وتسارع الدول الغربية بإجلاء رعاياها بينما يخشى السكان من المجهول.

الرئيس أشرف غني فرّ إلى الخارج وأقر بانتصار طالبان

فر الرئيس أشرف غني من أفغانستان تاركا السلطة عمليا لحركة طالبان التي وصلت إلى كابول في مؤشر إلى انتصارها العسكري الكامل في غضون عشرة أيام فقط. ودخل مقاتلو طالبان العاصمة الأفغانية اليوم الأحد (15 أغسطس/ آب 2021).

وتستعدّ الحركة الإسلامية المتشددة للعودة إلى السلطة، بعد عشرين عاماً على طردها من الحكم من جانب تحالف بقيادة الولايات المتحدة بسبب رفضها تسليم زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن، في أعقاب اعتداءات 11 أيلول/سبتمبر 2001.

وتسارع تقدم مقاتلي الحركة مع انسحاب القوات الأمريكية والقوات الأجنبية الأخرى بعد قرار الرئيس الأمريكي جو بايدن بإنهاء أطول حرب خاضتها بلاده.

عبدالله ينتقد أشرف غني

ومساء قال عبد الله عبدالله نائب الرئيس السابق إن الرئيس الأفغاني أشرف غني "غادر" البلاد. ويكرس رحيل الرئيس الهزيمة النكراء المسجلة في الأسابيع الأخيرة بعد سبع سنوات في السلطة عجز خلالها من إعادة بناء البلاد خلافا لوعوده.

وأضاف عبد الله الذي يرأس المجلس الأعلى للمصالحة الوطنية في مقطع مصور نشره عبر فيسبوك "الرئيس الأفغاني السابق غادر البلاد تاركا الشعب في هذا الوضع. نترك الحكم لله والشعب".

إقرار بانتصار طالبان

وفي أول تصريحات للرئيس الأفغاني منذ رحيله عن البلاد، قال أشرف غني اليوم الأحد إنه غادر البلاد لتجنب إراقة الدماء مع دخول حركة طالبان القصر الرئاسي في العاصمة كابول. وأضاف في منشور على فيسبوك أنه غادر لتجنب حدوث اشتباكات مع طالبان كانت ستعرض حياة الملايين من سكان كابول للخطر. وأقر أشرف غني بأن "طالبان انتصرت". وقال إن "عددا كبيرا من المواطنين كانوا سيقتلون وأن كابول كانت ستدمر" لو بقي في أفغانستان، مضيفا في رسالته عبر فيسبوك "انتصرت طالبان (...) وهي مسؤولة الآن عن شرف الحفاظ على بلادها".

لكن أشرف غني لم يكشف عن مكان تواجده. وكان مسؤول كبير بوزارة الداخلية الأفغانية قد أعلن في وقت سابق أن غني غادر العاصمة كابول إلى طاجيكستان.

الرئيس الأفغاني أشرف غني يفر خارج البلاد ويقر بانتصار طالبان

انتقال سلمي للسلطة؟

ولا يعلم كيف سيتم نقل السلطة تحديدا في أعقاب هجمات خاطفة شنتها حركة طالبان في أنحاء أفغانستان على مدى الأسابيع الماضية. ومن جانبه حذر رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون اليوم الأحد الدول الغربية من الاعتراف بطالبان كحكومة جديدة في أفغانستان دون اتفاق مسبق.

وقال عقب اجتماع لمجلس الأمن القومي الوزاري إنه من الواضح أنه ستكون هناك قريبا حكومة جديدة فى كابول . وأضاف: "غير أنه من الأهمية بمكان أن تعمل الدول الغربية معا لتوضيح لمن يقود افغانستان، سواء طالبان أو أى شخص آخر، أنها لا يمكن أن تصبح "أرضا خصبة للإرهاب".

لقراءة المزيد ومشاهدة الصور أرجو فتح الرابط
https://www.dw.com/ar/%D8%A3%D8%B4%D8%B1%D9%81-%D8%BA%D9%86%D9%8A-%D9%8A%D9%81%D8%B1%D9%91-%D9%88%D8%B7%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%A7%D9%86-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B5%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%A6%D8%A7%D8%B3%D9%8A-%D9%85%D8%A7%D8%B0%D8%A7-%D9%8A%D9%86%D8%AA%D8%B8%D8%B1-%D8%A3%D9%81%D8%BA%D8%A7%D9%86%D8%B3%D8%AA%D8%A7%D9%86/a-58872962


نجل أحمد شاه مسعود يخوض معترك السياسة الأفغانية

بعد 18 عاما على اغتيال زعيم الحرب الذي قاتل السوفيات وحركة طالبان أحمد شاه مسعود، يأمل نجله الوحيد في مواصلة مهمة والده ضد المتمردين بدخول معترك السياسة الأفغانية المفعم بالفوضى.

وفيما تبدو واشنطن قريبة من التوصل لاتفاق مع طالبان يتيح للبنتاغون خفض عديد قواته في أفغانستان، يريد أحمد مسعود البالغ 30 عاما، استقطاب المجموعات المناهضة لطالبان ومنع المقاتلين المتشددين من إطلاق موجة جديدة من الإسلام المتطرف.

وفي خطا والده الذي حشد مختلف المجموعات تحت راية "الجبهة الموحدة" -- وتعرف أيضا ب"تحالف الشمال"-- يريد مسعود الابن تشكيل تحالف كبير من العناصر المناهضة لطالبان التي يمكنها معارضة المتمردين سياسيا أولا، وعسكريا إن لزم الأمر.

وقال مسعود لوكالة فرانس برس في مقابلة في منزل الأسرة في كابول "أصلي وآمل ألا يرى الأفغان وأفغانستان حمام دم آخر".

وأضاف "لا سمح الله. ولكن إذا حصل ذلك، لست أنا فقط ولكن هناك ... مئات آلاف الشبان مثلي. نحن على استعداد لحمل السلاح".

ويعتزم مسعود إطلاق حركته السياسية رسميا في الخامس من أيلول/سبتمبر في وادي بانشير الذي تتحدر منه عائلته إلى الشمال من كابول والذي لم يتمكن لا السوفيات ولا طالبان من هزيمته.

أسد بانشير

وفي بلد مشرذم يضم نسيجه السياسي أمراء حرب متنازعين، لا يزال الأفغان يرون في أحمد شاه مسعود شخصية كان بإمكانها قيادة البلد إلى مستقبل من دون طالبان، لولا اغتياله على أيدي عناصر من القاعدة.

ولا تزال صور أحمد شاه مسعود الذي يعرف ب"أسد بانشير" ترتفع على اللوحات الإعلانية والجدران ونوافذ السيارات وحتى أكواب القهوة في العاصمة وسائر أنحاء البلاد.

وقال مسعود الابن "كان شخصية لا مثيل لها في التاريخ الأفغاني، ولا أعتقد أن أحدا يمكن أن يكون مثله" متحدثا بطلاقة بالانكليزية مع لكنة لندنية اكتسبها من سبع سنوات عاشها في بريطانيا.

غير أن المقارنات بقائد المجاهدين لا مفر منها، وخصوصا في بلد تمر فيه السلطة من الاب إلى الابن، وحيث الشخصيات السياسية التي تلتقي حولها الأطراف المختلفة، يتلاشى وجودها.
المزيد

هذا المحتوى تم نشره يوم 27 يوليو 2021 يوليو, 27 يوليو 2021 نرجو مشاركتك في الاستبيان التالي لتحسين عرض نشرتنا الاخبارية

ومسعود الذي عاد إلى أفغانستان عام 2016، يحمل أكثر من تشابه عابر بوالده خصوصا منذ إطلاقه لحية وارتدائه القبعة الصوفية التقليدية، التي اشتهر بها والده.

اغتيل أحمد شاه مسعود عن عمر يناهز 48 عاما، وكان ابنه بعمر 12 عاما، قبل يومين على هجمات 11 أيلول/سبتمبر التي غيرت تاريخ أفغانستان وأدت إلى غزو أميركي لتعقب أسامة بن لادن والاطاحة بحركة طالبان التي كان تقدم له الملاذ الآمن.

وبعد وفاة والده أنهى مسعود دراسته في إيران ثم انتقل إلى إنكلترا حيث التحق بكلية ساندهرست العسكرية -- كانت خياره الثاني بعد فشله في الالتحاق بكلية ويست بوينت في نيويورك -- قبل أن يحصل على شهادتين في لندن.

لقراءة المزيد ومشاهدة الصور أرجو فتح الرابط
https://www.swissinfo.ch/ara/%D9%86%D8%AC%D9%84-%D8%A3%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D8%B4%D8%A7%D9%87-%D9%85%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF-%D9%8A%D8%AE%D9%88%D8%B6-%D9%85%D8%B9%D8%AA%D8%B1%D9%83-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%81%D8%BA%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9/45191006

فيديو.. نجل أحمد شاه مسعود .. يحشد الدعم في الشمال لمواجهة طالبان
https://www.youtube.com/watch?v=ZpBRsM5wgQM

المصادر: وكالات الأنباء والمواقع العربية



#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الأطفال والنساء.. ضحايا جرائم الزمرة الطالبانية المسيطرة على ...
- مآسي الأكراد الايرانيين.. في ظل حكم الملالي الفاسدين!
- دور بايدن والعصابة الأوبامية.. في تقهقر قوات الحكومة الأفغان ...
- رحيل البرغوث ميسي.. خسارة كبيرة لبرشلونة والدوري الإسباني!؟
- حميد نوري ورئيسي والإمام.. مثلث القمع والقتل والإعدام!
- جزيرة مدغشقر.. من عجائب الطبيعة والبحر!
- بعد 42 عام من احتلال ايران.. هل تحتل طالبان افغانستان!؟
- البحرين تسيطر على الجائحة.. وخامنئي مسؤول عن الكارثة!
- الأطفال والشباب ضحايا.. المخدر الرقمي ومخدرات تركيا!؟
- حكايات وعجائب وغرائب اللغات.. في تشابه الأسماء والكلمات / ج ...
- الانفجار ومآسي الشعب اللبناني.. من جرائم حزب الشيطان اللبنان ...
- حضور الممثل الأوروبي حفل تنصيب الجزار رئيسي.. خنجر في ظهر ال ...
- بعد الأرمن، الأكراد والإيزيديين والعرب.. ضحايا عصابات الطاغي ...
- الأكراد والإيزيديين والعرب.. ضحايا عصابات الطاغية اردوغان! - ...
- إيران الأولى عالمياً في غسل الأموال.. بفضل الحرس الثوري! - 2
- إيران الأولى عالمياً في غسل الأموال.. بفضل الحرس الثوري! - 1
- استمرار أكاذيب عصابات الملالي.. من الخميني إلى وزير الصحة ال ...
- بعد داعش والإخوان.. هل يساعد اردوغان افغانستان بدلاً من طالب ...
- زلزال الشعب الايراني.. يهز عرش خامنئي!
- صفعة الشعب التونسي.. على وجه الغنوشي!


المزيد.....




- بايدن يرد على سؤال حول عزمه إجراء مناظرة مع ترامب قبل انتخاب ...
- نذر حرب ووعيد لأمريكا وإسرائيل.. شاهد ما رصده فريق CNN في شو ...
- ليتوانيا تدعو حلفاء أوكرانيا إلى الاستعداد: حزمة المساعدات ا ...
- الشرطة تفصل بين مظاهرة طلابية مؤيدة للفلسطينيين وأخرى لإسرائ ...
- أوكرانيا - دعم عسكري غربي جديد وروسيا تستهدف شبكة القطارات
- -لا استطيع التنفس-.. لقطات تظهر لحظة وفاة رجل من أصول إفريقي ...
- الشرطة تعتقل حاخامات إسرائيليين وأمريكيين طالبوا بوقف إطلاق ...
- وزير الدفاع الأمريكي يؤكد تخصيص ستة مليارات دولار لأسلحة جدي ...
- السفير الروسي يعتبر الاتهامات البريطانية بتورط روسيا في أعما ...
- وزير الدفاع الأمريكي: تحسن وضع قوات كييف يحتاج وقتا بعد المس ...


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - محمد علي حسين - البحرين - جرائم ومجازر طالبان.. خلف شعار لا إله إلا الله!؟