أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد علي حسين - البحرين - الرئيس والشعب التونسي.. في مرمى نيران عصابات الغنوشي!















المزيد.....

الرئيس والشعب التونسي.. في مرمى نيران عصابات الغنوشي!


محمد علي حسين - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 6995 - 2021 / 8 / 21 - 14:10
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


قيس سعيد: هناك محاولات لاغتيالي

السبت 21 أغسطس 2021

الرئيس أكد مواصلة نهج الإصلاح في إطار القانون الذي يتيح اتخاذ الإجراءات

كشف الرئيس التونسي قيس سعيّد، الجمعة، عن وجود خطط لاغتياله، مؤكداً أنها محاولات يائسة.

رئيس حكومة تونس السابق: إجراءات سعيد لصالح الشعب

وأضاف خلال إشرافه بقصر قرطاج على موكب تم خلاله التوقيع على اتفاقية توزيع مساعدات اجتماعية لفائدة العائلات الفقيرة ومحدودة الدخل التي تضرّرت من تداعيات جائحة كورونا، أنه سيواصل على نفس المنهج في إطار القانون الذي يتيح اتخاذ الإجراءات.

وأكد أن طريق الإصلاح صعب وشاق.

فيما أفاد مراسل "العربية/الحدث"، بأن كلام الرئيس جاء استناداً إلى معلومات استخباراتية.

حكومة جديدة خلال أيام

جاء ذلك في وقت أعلن فيه الرئيس التونسي عن نبأ سار للتونسيين، كاشفاً عن نيته الإعلان عن حكومة جديدة خلال الأيام القليلة المقبلة.

كما شدد مجدداً على أنه ما من أحد يتدخل في قراراته، مؤكداً أنه لن يكون رهينة بيد أي شخص.

وأضاف في لقاء بثته الرئاسة التونسية، الخميس، عن أن هناك جائحة سياسية في تونس، ولابد من وضع حد لها، لافتاً إلى أن الطريقة الوحيدة التي سيسلكها هي طريق الشعب ولا طريقة أخرى.

لا عودة إلى الوراء أبداً

كذلك شدد على أنه لا عودة إلى الوراء أبداً، معلناً عن وضع نظام يعبر عن إرادة الشعب.

يشار إلى أن سعيّد كان أعلن يوم 25 يوليو الماضي عن قرار تجميد عمل البرلمان وتجريد أعضائه من الحصانة، وإقالة الحكومة وتوليه السلطة التنفيذية بنفسه، في تدابير أكد أنها ضرورية لإنقاذ مؤسسات الدولة.

فيديو.. موسي: الشعب التونسي سيخلع حكومة المشيشي والغنوشي!
https://www.youtube.com/watch?v=u13HTvZORp0


الغنوشي يعلن تشكيل "جبهة وطنية" لمواجهة الرئيس التونسي

الثلاثاء 27 يوليو 2021

الغنوشي أعلن معارضته لقرارات الرئيس التونسي قيس سعيد

أعلن زعيم "حركة النهضة" التونسية ورئيس مجلس النواب، راشد الغنوشي، في مقابلة مع أسوشيتد برس، الثلاثاء، تكوين جبهة وطنية لمواجهة الرئيس قيس سعيد.

وكان الرئيس التونسي قد أعلن، الأحد، تجميد أعمال مجلس النواب وإقالة رئيس الوزارء وتوليه السلطتين التنفيذية والقضائية، في خطوة وصفها رئيس البرلمان بأنها "انقلاب".

وفي الساعات التي أعقبت إعلان سعيد تجميد أعمال البرلمان وإعفاء رئيس الحكومة، تجمعت حشود ضخمة لدعم قرارات الرئيس التونسي، وتعالت الهتافات والزغاريد في الوقت الذي طوق فيه الجيش مبنى البرلمان والتلفزيون الحكومي.

وفي محيط البرلمان، تجمع عشرات المؤيدين لقرار سعيد يقابلهم معارضون للقرارات، ليتطور الأمر إلى مناوشات وتقاذف بالحجارة بين الطرفين اللذين فصلت بينهما القوات الأمنية.

ونفذ الغنوشي اعتصاما صباح الاثنين أمام البرلمان في العاصمة تونس، بعدما منعه الجيش من الدخول إلى المبنى.

وأعلن رئيس الوزراء التونسي المقال، هشام المشيشي، الاثنين، أنه سيمتثل للقرارات التي اتخذها سعيد.

فيديو.. الشعب التونسي ينتفض ضد الغنوشي والإخوان - أحمد موسي: ولعوا فى مقرات حزب النهضة وفكروني بثورة 30 يونيو
https://www.youtube.com/watch?v=dQnhIXd04K8


معارضو الغنوشي يلوحون بالانشقاق.. وتشكيل حزب جديد بتونس

الجمعة 20 أغسطس 2021

هدّد التيار المعارض لرئيس حركة النهضة في تونس، راشد الغنوشي، بالانشقاق وإطلاق حزب سياسي جديد، في حال لم يتراجع الغنوشي إلى الوراء ويفوض صلاحياته للشباب، ويوقف الاستفزازات الموجهة ضد الرئيس قيس سعيّد

وأوضح القيادي بحركة النهضة محمد بن سالم، في تصريح لراديو "أكسبرس إف آم"، أنه لا يمكن للقيادة الحالية للحركة التوصل إلى حلول مع الرئيس التونسي بسبب ما وصفه بـ"استفزازات الحركة المتكررة له" .

تونس.. اتحاد الشغل يدين تهديد الغنوشي باللجوء للعنف

كما دعا سعيد إلى البدء بمحاسبة حركة النهضة وملاحقة زعيمها في حال ثبوت وجود ملفات فساد ضد قيادييها.

إلى ذلك، أفاد بوجود نيّة لدى التيار الإصلاحي، لإطلاق حزب جديد، في حال عدم تراجع قيادة الحركة الحالية خطوة إلى الوراء.

عائق أمام الحوار

وقال بن سالم، إن القيادة الراهنة التي يتزعمها الغنوشي، تمثل عائقا لفكرة الحوار مع رئيس الدولة، وغير مؤهلة لإجراء حوار لا مع الرئاسة ولا مع المجتمع السياسي.

كما اعتبر أنه بالإمكان تجاوز الأزمة الحالية التي تعيشها البلاد، عن طريق حلول وسطى وحوار مع رئيس الجمهورية، ولكن ليس بين سعيّد والنهضة وإنما عن طريق مكونات المجتمع السياسي والرئاسة أو عن طريق تحالف سياسي يدافع عن الحريّات والديمقراطية، في حال إلغاء الأحزاب.

جاء ذلك على وقع انشقاق داخل النهضة، بعدما ارتفعت أصوات من داخل الحركة، تطالب بتراجع الغنوشي وانسحابه فورا من المشهد السياسي وسحب الثقة من ذراعه الأيمن، رئيس مجلس الشورى عبد الكريم الهاروني، مقابل تعيين قيادة مؤقتة للحزب حتى إجراء مؤتمره القادم نهاية العام الحالي.

فيديو.. متظاهرة تونسية: نطالب الغنوشي ونواب النهضة بالرحيل بسلام
https://www.youtube.com/watch?v=rfd-FQ5ZVR4


رئيس شورى النهضة في ورطة.. عريضة لسحب الثقة منه

الجمعة 20 أغسطس 2021

قيادات إصلاحية داخل الحركة اتهمت عبد الكريم الهاروني بارتكاب "أخطاء غير مسبوقة" أسهمت في تأجيج الشعب ضد الحركة من خلال "تصريحاته الكارثية"

وقع 49 عضواً من مجلس شورى حركة النهضة في تونس، عريضة لسحب الثقة من رئيس المجلس عبد الكريم الهاروني، الذي يشغل هذا المنصب من يونيو 2016.

واتهمت قيادات إصلاحية داخل النهضة الهاروني بارتكاب "أخطاء غير مسبوقة" أسهمت في تأجيج الشعب ضد الحركة، وذلك من خلال "تصريحاته الكارثية"، خاصة منها ما تعلق بـ"صندوق الكرامة"، وصرف تعويضات لمن تعرضوا لانتهاكات جسيمة لحقوقهم الأساسية.

ارتباك داخل حزب "قلب تونس".. استقالات واختفاء رئيسه

كما طالب الموقعون على هذه العريضة، ومعظمهم من مجموعة المئة، بإصلاحات داخل حركة النهضة، معبّرين عن رفضهم لطريقة إدارة مجلس الشورى من قبل الهاروني، وسعيه إلى "تهميش دوره داخل مؤسسات الحركة"، وفق ما جاء في نص العريضة. وأبدى هؤلاء امتعاضاً مما سمّوه "انحيازاً واضحاً من قبل الهاروني، ودفاعاً مستميتاً عن مواقف رئيس الحركة راشد الغنوشي".

نفي وجود عريضة رسمية

غير أن القيادية في حركة النهضة، جميلة الكسيكسي، نفت وجود عريضة رسمية لسحب الثقة من الهاروني وتوقيع أي عضو من أعضاء مجلس الشورى على أي وثيقة لسحب الثقة منه، معتبرة أن المسألة لا تزال "مجرد فكرة يتداولها عدد من أعضاء مجلس الشورى".

يشار إلى أن النظام الداخلي لمجلس شورى النهضة يشترط حصول العرائض على 50 توقيعاً من أجل عرضها على المجلس للحسم فيها، في حين أن التصويت لفائدتها يتطلب 51 صوتاً من إجمالي 150 صوتاً يمثلون أعضاء مجلس الشورى.

الجدير بالذكر أن عدة قيادات من حركة النهضة كانت دفعت نحو استقالة الهاروني من رئاسة مجلس الشورى خلال اجتماع استثنائي عُقد في الرابع من أغسطس الحالي، إثر تفعيل الرئيس قيس سعيّد للفصل 80 من الدستور، وقراره إقالة رئيس الحكومة هشام المشيشي من منصبه، وتجميد أشغال البرلمان، مع رفع الحصانة عن أعضائه.

الهاروني يرفض الاستقالة

إلا أن رفض الهاروني الاستقالة وطريقة تعاطيه مع الأصوات الداعية لانسحابه، أسهم في زيادة توتر الأجواء داخل الحركة، خاصة بعد تسجيل خلافات عميقة حول تقييم قرارات سعيّد يوم 25 يوليو الماضي، بين مَن اعتبرها "انقلاباً"، ومَن رأى فيها "تصحيحاً للمسار الديمقراطي". ودعت القيادات الإصلاحية داخل الحركة راشد الغنوشي والموالين له إلى التحلي بالشجاعة وتحمل مسؤولية ما حصل عبر تشخيص واقعي".

من جانبه، اعتبر الهاروني أنه يتعرض لحملة تشويه وصفها بـ"الخبيثة"، مؤكداً أنه تم ترويج تصريحات كاذبة نسبت إليه قبل وبعد 25 يوليو الماضي.

لمشاهدة الصور أرجو فتح الرابط
https://www.alarabiya.net/north-africa/2021/08/20/%D8%B1%D8%A6%D9%8A%D8%B3-%D8%B4%D9%88%D8%B1%D9%89-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%87%D8%B6%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D9%88%D8%B1%D8%B7%D8%A9-%D8%B9%D8%B1%D9%8A%D8%B6%D8%A9-%D9%84%D8%B3%D8%AD%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%AB%D9%82%D8%A9-%D9%85%D9%86%D9%87


قيس وكشف خطاب «النهضة» المضمر

الاثنين 2 أغسطس 2021

قيمة القرارات الدستورية التي اتخذها الرئيس التونسي قيس بن سعيد لا تنحصر بمردودها على الداخل التونسي فحسب؛ بل أسهمت ضربته القانونية في كشف الخطاب المضمر للتيار الإخواني في العالم الإسلامي. كتبتُ مراراً عن نجاح «الإخوان» في ترويج خطابهم المدني لدى المجتمع الغربي؛ يمكن فقط قراءة ملاحظات الرئيس الأميركي أوباما عن «الإخوان» وطريقة فهمه لهم باعتبارهم من النسيج المدني. انظر مذكراته «الأرض الموعودة»، ومن قبله أسراب من الباحثين الغربيين والفرنسيين بخاصةٍ حين يقرأون التجربة الإخوانية بوصفها نتيجة للديكتاتورية يصح ذلك على أوليفيه روا، وآلان غريش، وجيل كيبل، ولاكروا، وغيرهم كثير.

في عام 2018 ترجم كتاب المحللة البريطانية أليسون بارجتير بعنوان: «الإخوان المسلمون وحركة النهضة.. الانكفاء إلى الظل». والكتاب كما في المقدمة ألفته بناء على منحة بحثية من مؤسسة «سميث ريتشاردسون» لتستكمل به المؤلفة كتابها الأقدم «الإخوان المسلمون».

المؤلفة بدت متأثرة بشكل مكثف بطروحات الإخوانيين، فقد التقتهم أثناء تأليفها للكتاب وسمت منهم أسامة حداد ومحمد سودان من الجماعة المصرية، ومحمد عبد الملك والأمين بلحاج من جماعة «الإخوان» في ليبيا، وعامر العريّض وسيد الفرجاني ووليد البناي من حركة «النهضة»، ومالت لهم أكثر من تأثرها بالنظرة المناوئة لهم، حيث التقت أعلية علاني مثلاً وهو ناقد لـ«الإخوان».

تقول المؤلفة أن النهضة حزمت أمرها بوضوح في أن العلمانية – رغم نفورها من هذا المصطلح – هي الطريق الوحيدة للنجاة سياسياً. الحق أن النهضة باشرت كما يظهر في عملية إعادة اختراع نفسها، والغنوشي باشر في الترويج لفكرة أن الحركة حزب ديمقراطي مسلم. وما من شك في أن هذه التحركات ستلقى في الأغلب الأعم استحساناً مُتَوَاصلاً في الساحة الدولية.

بل زعمت أن هذه التوفيقية أو (الوسطية) وهو مفهوم تبناه «الإخوان» بعد 11 سبتمبر (أيلول) ،2001 مكنت النهضة ومنحتها قوتها وتميزها عن الأحزاب السياسية الأخرى العاملة في الساحة، التي عجزت عن الوصول إلى ما هو أبعد من نخبة ضيقة، وعلى حين ستبقى النهضة قوة كبيرة داخل تونس، فإن التحدي المحوري الذي يجابهها هو ببساطة الحفاظ على تماسكها، على حد وصفها.

والعجب نجاح النهضة بترويج مقاومتهم للعنف والإرهاب، وانطلت هذه الحيلة على الباحثة الفاضلة حيث تقول بسذاجة متناهية: «تبنَّت النهضة، في الوقت نفسه، مقاربة أكثر حدةً إزاء التطرف، ومن ذلك إدانتها (داعش)، أو (الدولة الإسلامية في العراق والشام). وهذا إلى حدٍّ ما مثِّل رحيلاً عن معسكر الإسلاميين. هذا لا يعني أن النهضة أو «الإخوان» لم تنتقدا التشدد من قبل؛ فلطالما أدانتا الإرهاب، وسعتا إلى النأي بنفسيهما عنه». ثم تضيف مدافعةً عنهم: «إن اعتبرت جماعة (الإخوان) في مصر منظمة إرهابية، فإنه لا دليل مباشراً على أن الجماعة قد اشتركت بصورة مباشرة أو غير مباشرة في أي هجمات إرهابية حدثت في مصر بعد سقوط مرسي. فتقليدياً اتخذت الجماعة بصورة عامة موقفاً يتمثل في أن أفضل طريقة للتعامل مع المتشددين الإسلاميين هي بفهم أنهم شبان متحمسون حملهم الدين بعيداً وبالوسع إعادتهم إلى الصراط المستقيم إذا ما بينت لهم الطريقة (الصحيحة) لتفسير الإسلام. وهذه هي مقاربة الغنوشي حيال السلفيين قبل عودته إلى تونس، وفي المرحلة الأولى من حكم النهضة»!

هذه نماذج يسيرة من خلاصات الكتاب حيث السعي الحثيث لتبرئة «الإخوان» من تهم الإرهاب. لذلك قلت في بداية المقال إن قرارات الرئيس قيس كشفت للبسطاء والطيبين عن البعد الوحشي لحركة النهضة تحديداً والتي تسميها الباحثة الحركة «الأكثر استنارةً» بينما يواجه قادتها تهم القتل والفساد والثروة غير المشروعة وسواها من الوقائع المافيوية الدامية. (سؤال: من اغتال شكري بلعيد؟!).

قدم الرئيس قيس لتونس خدمة كبرى ستظل في ذاكرة التونسيين، وقدم للمسلمين كل المسلمين وللعالم كشفاً كاملاً عن الحركة الإخوانية الإرهابية. لقد كشف عنها الغطاء ولن يضلّ عن إدراك وحشية الحركة إلا من أبى وطبع على قلبه فهو في غشاوة، والأيام حبلى بالمزيد.

بقلم الكاتب والباحث السعودي فهد سليمان الشقيران

فيديو.. شاهد الجيش التونسي يمنع راشد الغنوشي من دخول مبنى البرلمان
https://www.youtube.com/watch?v=hCgTwsQ5t38



#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صدمة عشاق الكرة السعودية من تشفير الدوري السعودي!؟
- وعود وجرائم العصابة الطالبانية.. تشبه وعود ومجازر الزمرة الخ ...
- وعود وأراجيف عصابات طالبان.. بعد تقهقر الجيوش في افغانستان!/ ...
- جرائم ومجازر طالبان.. خلف شعار لا إله إلا الله!؟
- الأطفال والنساء.. ضحايا جرائم الزمرة الطالبانية المسيطرة على ...
- مآسي الأكراد الايرانيين.. في ظل حكم الملالي الفاسدين!
- دور بايدن والعصابة الأوبامية.. في تقهقر قوات الحكومة الأفغان ...
- رحيل البرغوث ميسي.. خسارة كبيرة لبرشلونة والدوري الإسباني!؟
- حميد نوري ورئيسي والإمام.. مثلث القمع والقتل والإعدام!
- جزيرة مدغشقر.. من عجائب الطبيعة والبحر!
- بعد 42 عام من احتلال ايران.. هل تحتل طالبان افغانستان!؟
- البحرين تسيطر على الجائحة.. وخامنئي مسؤول عن الكارثة!
- الأطفال والشباب ضحايا.. المخدر الرقمي ومخدرات تركيا!؟
- حكايات وعجائب وغرائب اللغات.. في تشابه الأسماء والكلمات / ج ...
- الانفجار ومآسي الشعب اللبناني.. من جرائم حزب الشيطان اللبنان ...
- حضور الممثل الأوروبي حفل تنصيب الجزار رئيسي.. خنجر في ظهر ال ...
- بعد الأرمن، الأكراد والإيزيديين والعرب.. ضحايا عصابات الطاغي ...
- الأكراد والإيزيديين والعرب.. ضحايا عصابات الطاغية اردوغان! - ...
- إيران الأولى عالمياً في غسل الأموال.. بفضل الحرس الثوري! - 2
- إيران الأولى عالمياً في غسل الأموال.. بفضل الحرس الثوري! - 1


المزيد.....




- السعودية الأولى عربيا والخامسة عالميا في الإنفاق العسكري لعا ...
- بنوك صينية -تدعم- روسيا بحرب أوكرانيا.. ماذا ستفعل واشنطن؟
- إردوغان يصف نتنياهو بـ-هتلر العصر- ويتوعد بمحاسبته
- هل قضت إسرائيل على حماس؟ بعد 200 يوم من الحرب أبو عبيدة يردّ ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن قتل عضوين في حزب الله واعتراض هجومين
- باتروشيف يبحث مع رئيس جهاز المخابرات العامة الفلسطينية الوضع ...
- قطر: مكتب حماس باق في الدوحة طالما كان -مفيدا وإيجابيا- للوس ...
- Lava تدخل عالم الساعات الذكية
- -ICAN-: الناتو سينتهك المعاهدات الدولية حال نشر أسلحة نووية ...
- قتلى وجرحى بغارة إسرائيلية استهدفت منزلا في بلدة حانين جنوب ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد علي حسين - البحرين - الرئيس والشعب التونسي.. في مرمى نيران عصابات الغنوشي!