أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - محمد علي حسين - البحرين - هزيمة تاريخية للأميركان.. من عصابات داعش وطالبان!؟















المزيد.....

هزيمة تاريخية للأميركان.. من عصابات داعش وطالبان!؟


محمد علي حسين - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 7001 - 2021 / 8 / 27 - 15:11
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


ما هي "ولاية خراسان" فرع تنظيم داعش في أفغانستان؟

الجمعة 27 أغسطس 2021

تأسس عام 2014 على يد عناصر من "طالبان باكستان".. وارتباطه العملياتي بتنظيم داعش الرئيسي في العراق وسوريا غير مؤكد

يعتقد مسؤولون أميركيون أن الفرع الأفغاني لتنظيم داعش يقف وراء الهجمات التي نُفذت الخميس خارج مطار كابل وأودت بحياة العشرات. وفيما يلي أبرز المعلومات عن هذا التنظيم الذي يُعرف في أفغانستان بـ"ولاية خراسان".

-"داعش - ولاية خراسان" سمي على اسم قديم كان يطلق على المنطقة، وظهر لأول مرة في شرق أفغانستان أواخر عام 2014، وذاع صيته سريعاً بفضل عملياته المروعة.

-يقول بعض الخبراء بالحركات المتطرفة في المنطقة إن "داعش – ولاية خراسان" تأسس على أيدي عناصر متطرفة من حركة "طالبان باكستان" فروا إلى أفغانستان عندما شنت قوات الأمن الباكستانية حملة عليهم.

منطقة نانغارهار حيث يتحصن تنظيم "داعش - ولاية خراسان"

-منذ البداية دخل التنظيم المتطرف، التي عرف عموماً باسم "داعش"، في مواجهات مع حركة طالبان في أفغانستان للسيطرة على مناطق رئيسية على الحدود مع باكستان مرتبطة بتهريب المخدرات وسلع أخرى.

-في نفس الوقت نفذ التنظيم أيضاً سلسلة من التفجيرات الانتحارية في كابل ومدن أخرى ضد الحكومة وأهداف عسكرية أجنبية سعياً منه فيما يبدو لترسيخ صورته كحركة أشد عنفاً وتطرفاً.

-تنوعت هجماته ما بين عمليات إعدام بشعة لوجهاء القرى وقتل موظفي الصليب الأحمر وشن هجمات انتحارية وسط الحشود، بما في ذلك تنفيذ سلسلة من العمليات الانتحارية الدموية ضد أهداف مرتبطة بأقلية الهزارة.

-بعد أن كان وجود التنظيم يقتصر في بادئ الأمر على عدد محدود من المناطق على الحدود مع باكستان، أنشأ جبهة ثانية رئيسية في الأقاليم الشمالية بما في ذلك جاوزجان وفارياب. وقال مركز مكافحة الإرهاب في ويست بوينت إن تنظيم "داعش - ولاية خراسان" يضم باكستانيين من جماعات متطرفة أخرى ومتطرفين أوزبك إضافةً إلى أفغان

-في أبريل 2017 ألقت طائرة شحن أميركية قنبلة تزن 20 ألف رطل، وهي القنبلة المعروفة بـ"أم القنابل"، على مجمع كهوف مرتبط بتنظيم "داعش - ولاية خراسان" بشرق أفغانستان. وكانت هذه أضخم قنبلة تقليدية (غير نووية) في الترسانة الأميركية.
سيناريو هجوم كابل.. انتحاري تخفى بين الحشود ليقترب من الجنود

أفغانستان سيناريو هجوم كابل.. انتحاري تخفى بين الحشود ليقترب من الجنود

-قاتل تنظيم "داعش - ولاية خراسان" الحكومة الأفغانية المدعومة من الغرب وحركة طالبان على حد سواء، لكن الارتباط العملياتي على وجه الدقة مع تنظيم داعش الرئيسي في العراق وسوريا ما زال غير مؤكد.

-يعتقد مسؤولو مخابرات أميركيون أن الحركة تستغل الاضطرابات التي أدت إلى انهيار الحكومة المدعومة من الغرب هذا الشهر لتوسيع قاعدتها وتكثيف عمليات التجنيد بين عناصر طالبان الساخطين.

-من بين أهداف الجماعة في الآونة الأخيرة مساجد صوفية وأبراج كهرباء وشاحنات لنقل الوقود وركاب حافلات من الهزارة في كابل. إضافةً إلى ذلك يعتقد مسؤولون أميركيون أن الجماعة مسؤولة عن هجوم على مدرسة للفتيات تابعة في الأساس لأقلية الهزارة.

**********

تنويه:

تشير كلمة (خراسان) إلى:

خراسان الكبرى، إقليم قديم يشمل إيران وأفغانستان وبعض مناطق آسيا الوسطى.

مقاطعة خراسان، إقليم في إيران الحالية يقسم إلى 3 محافظات.

خراسان الجنوبية، خراسان الشمالية، خراسان رضوي، خراسان (قرية في إيران).

التعداد السكاني 6,434,501 نسمة (إحصاء 2016)

محافظة خراسان الرضوية هي واحدة من محافظات إيران الإحدى والثلاثين، تقع شمال شرق إيران، وعاصمتها ومَركزُها مدينة مشهد (مدينة طوس القديمة). خراسان الرضوية هي إحدى المحافظات الثلاث التي تم إنشاؤها بعد تقسيم محافظة خراسان في عام 2004. في عام 2014 تم وضعه في المنطقة 5، مع مشهد كموقع لأمانة المنطقة. مرکز ثقافي والأدبي لخراسان الرضوي مدينة نيسابور. ايضا خبرا يعتقدون أن ثقافة ومدنية ايران نشأت من خراسان الکبير.

وتعتبر مدينة نيسابور مركز ثقافي وأدبي لخراسان. ويعتقد الخُبراء أن ثقافة إيران نشأت من خراسان. كما يوجد في مدينة مشهد مرقد الإمام علي الرضا الإمام الثامن عند الشيعة.

تتكون محافظة خراسان رضوي من 32 مقاطعة و 77 ناحية و 80 مدينة.

لمشاهدة الصور أرجو فتح الرابط
https://www.alarabiya.net/arab-and-world/2021/08/27/%D9%85%D8%A7-%D9%87%D9%8A-%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%A9-%D8%AE%D8%B1%D8%A7%D8%B3%D8%A7%D9%86-%D9%81%D8%B1%D8%B9-%D8%AA%D9%86%D8%B8%D9%8A%D9%85-%D8%AF%D8%A7%D8%B9%D8%B4-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%81%D8%BA%D8%A7%D9%86%D8%B3%D8%AA%D8%A7%D9%86%D8%9F

فيديو.. ما هو تنظيم "ولاية خراسان" في أفغانستان – سكاي نيوز عربية
https://www.youtube.com/watch?v=M2gOKoKdn6s


ماذا يعني "انتصار" طالبان لحلفاء أمريكا العرب وللتنظيمات المتطرفة؟

تثير سيطرة حركة طالبان على أفغانستان تساؤلات حول تأثير ذلك على سياسات الدول العربية الحليفة للغرب وعلى التنظيمات الإرهابية المتطرفة في العالم بشكل عام والدول العربية بشكل خاص.

"علينا أن نتوقع أنه ليس فقط داعش، بل القاعدة والجماعات الأصغر أيضاً ستصبح أقوى" بعد ما حدث في أفغانستان

"اللي متغطي بالأمريكان عريان"! عبارة نقلها وزير الخارجية المصري الأسبق والأمين العام الحالي لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، عن الرئيس المصري الراحل حسني مبارك، الذي قال له إن أمريكا حاولت التخلص منه في السابق.

طالبان تعلن سيطرتها الكاملة على أفغانستان ومخاوف من عودة البطش

كثيرون اليوم قد يستذكرون هذه العبارة وهم يرون ما يحصل في أفغانستان التي "انتصرت" فيها حركة طالبان، كما اعترف الرئيس الأفغاني الفار أشرف غني، الذي وصل إلى الحكم بانتخابات رحب بها العالم وقتها. "انتصار" طالبان جاء بعد عشرين سنة من الإطاحة بها على يد تحالف بقيادة الولايات المتحدة. أما القوات الأفغانية التي أنفقت عليها مليارات الدولارات لتدريبها وتسليحها على مدار سنوات، فكأنها اختفت!

تخلي الولايات المتحدة عن أفغانستان، وحالة الفوضى الكاملة التي تسود البلاد، تختصرها مشاهد الفوضى والهلع في مطار كابول، حيث تجمع آلاف الأفغان سعياً للهرب من بلدهم، لكن دون جدوى، ووسط تقارير عن سقوط ضحايا.
التطورات المتسارعة في أفغانستان تثير قلقاً دولياً، خصوصاً من الدول الغربية، التي تهرع لإجلاء رعاياها من البلاد، كما تثير تساؤلات حول تأثير "انتصار" طالبان، التي يخشى الأفغان عودتها لممارساتها الوحشية السابقة، على سياسات الدول العربية "المتغطية بالأمريكان" وعلى التنظيمات الإرهابية المتطرفة التي تنشط في الدول العربية بشكل خاص.

تأثير على الدول العربية

يرى المفكر الإسلامي صلاح الدين الجورشي أن التطورات الأخيرة في أفغانستان "ستنعكس آلياً على المنطقة العربية"، ويضيف في حديث لـ DW عربية: "ما حصل في أفغانستان سيعيد الثقة إلى التنظيمات الإرهابية والأصولية العنيفة مثل تنظيم القاعدة وفروعها وتنظيم داعش، وسيؤكد لها أن ما يسمونه بالجهاد قد يكون وسيلة لإثبات الذات وتحقيق الأهداف السياسية، وهذا -بطبيعة الحال- سيؤثر على الوضع الأمني في المنطقة العربية".

ويوافقه في الرأي الخبير في قضايا الإرهاب غيدو شتاينبيرغ بأنه "من الواضح تماماً أن الجهاديين والسلفيين والإسلاميين في جميع أنحاء العالم يراقبون الأحداث (في أفغانستان) ويرون انتصار طالبان على أنه تشجيع (لهم)". ويحذر شتاينبيرغ، الباحث في معهد الدراسات الأمنية والسياسية في برلين، في حديث لـDW: "علينا أن نتوقع أنه ليس فقط داعش، بل القاعدة والجماعات الأصغر أيضاً ستصبح أقوى".

ويتفق في ذلك أيضاً، الباحث في قضايا الأمن الدولي والإرهاب، جاسم محمد، الذي يحذر أنه ومع صعود طالبان في أفغانستان، "سيزداد نشاط تنظيم الدولة الإسلامية في الشرق الأوسط، خصوصاً في سوريا والعراق، وشمال أفريقيا"، ويوضح في حوار لـDW: "رغم وجود بعض الخلافات بين طالبان وداعش في بعض المناطق، أعتقد أنه ستكون هناك تفاهمات بين الطرفين لتنفيذ عمليات إرهابية خارج أفغانستان، وليس داخلها".

وعمل تنظيم "داعش" على توسيع نطاق وجوده في أفغانستان بعد انكساره في سوريا والعراق، ونفذ عمليات ضد الحكومة الأفغانية، منها هجوم صاروخي قبل شهر، قرب القصر الرئاسي في كابول.

فيديو.. مبالغ مالية خيالية وخسائر بشرية هائلة.. كم بلغت تكلفة الحرب في أفغانستان خلال 20 عاما؟
https://www.youtube.com/watch?v=pgBzXesjh10


الهزيمة الأمريكية

قراءة “هادئة” للانتِصار “الطّالباني” والهزيمة الأمريكيّة والتّطوّرات الأفغانيّة الأخيرة.. هل ستَقِف طالبان في الخندق الأمريكي لحِصار إيران وزعزعة استِقرار الصين وروسيا؟ وما مدى مشروعيّة وصُدقيّة هذه المخاوف؟

إذا كانت صُورة الطّفلة الفيتناميّة العارية الهاربة هلعًا ورُعبًا من قنابل النابالم الأمريكيّة الحارقة التي كانت تُلقيها القاذفات الأمريكيّة على القُرى والبَلدات قبل خمسين عامًا تراجع تأثيرها بسبب التّقادم، واختِفاء أجيال ومجيء أُخرى، ولم تَعُد عُنوانًا قويًّا للإجرام الأمريكي، فإنّ صُورة المِئات من العُمَلاء الأفغان وهُم يلهثَون خلف طائرة شحن أمريكيّة عسكريّة ويتعلّقون بأجنحتها وعجَلاتها، ويُصبِح مصير بعضهم الموت ستَظل عُنوانًا بارزًا ولعُقود كدَليلٍ على الخُذلان الأمريكي، والهزيمة الكُبرى، وانتِهاء دور أمريكا كشُرطيٍّ للعالم، وتآكُل سُمعتها وهيبتها، وبداية تحلّلها كقُوّةٍ عُظمى.

التّجربة الأفغانيّة ستحتل مكانةً بارزةً في كُتب التّاريخ، ومناهج العلوم السياسيّة التي سَتُدرَّس في الجامعات والمعاهد الأكاديميّة كعُنوانٍ للفشَل والغطرسة، وسُوء التّقدير، واحتِقار الخُصوم وثقافتهم، وإرثهم العقائدي والحضاري والتّاريخي، ومُحاولة فرض ثقافة هجينة أُخرى بقُوّة الاحتِلال، وأدوات غسل العُقول الدّعائيّة المُضلّلة لتسويق قيم وأُسلوب حياة يُجَسِّد النّقيض الفِكري والدّيني، وأُسلوب حياة وسُلوك مُختلف كُلِّيًّا لا يُمكِن أن ينمو في بيئةٍ طاردة.

انهِيار حُكومة أفغانستان المَفروضة أمريكيًّا، وذَوبان جيشها الذي يزيد تِعداده عن 300 ألف جندي دون إطلاق رصاصة واحدة، وهرب رئيسها بِما تيَسَّر من الدّولارات إلى الإمارات، المأوى الجديد الحاضِن للسّياسيين الهاربين من بُلدانهم في الشّرق الأوسط والعالم، كلّها عناوين تُلَخِّص فشَل “نموذج” الحُروب والتّدخّلات العسكريّة الأمريكيّة في العالم.

أمريكا أنفقت ترليونيّ دولار في أفغانستان على مَدى عشرين عامًا، وخَسِرَت 2500 جُندي، ومع ذلك اختَفى أو بدأ في الاختِفاء كُل أثر لإرثها الاستِعماري، وعادت أفغانستان إلى المُربّع الأوّل، إلى إمارة طالبان الإسلاميّة الأُولى، ولكن بطبعةٍ ثانية جَديدة مُختلفة، ممهورةً بوِسام جديد عُنوانه هزيمة الإمبراطوريّة العُظمى الثّالثة المُحتلّة والغازية للأراضي الأفغانيّة في التّاريخ الحديث.

الغزو الأمريكي ربّما نجح في تفكيك تنظيم “القاعدة” واجتِثاثه واغتِيال زعيمه، ولكنّه نجح في توحيد 40 مِليون أفغاني تقريبًا على كراهيّة أمريكا، والغرب عُمومًا، وأعاد تتويج حركة طالبان التي باتت الأكثر قُوّةً وخبرةً، وهيبةً مُجَدَّدًا زعيمةً لأفغانستان، فالتّرليونات التي أنفقتها الإدارات الأمريكيّة ذهبت إلى تُجّار السّلاح الأمريكيين، والشّركات الأمنيّة، وجُيوب سماسرة الفساد والأفغانيين منهم تحديدًا، أو أسيادهم الأمريكيين، وليس إلى بناء الجامعات، أو المدارس، أو المُستشفيات، أو طُرق، أو مصانع.

الغباء الأمريكي يُجَسَّد في أبشعِ صُوره باختِصار إنجازات الاحتِلال في “تحرير” المرأة الأفغانيّة وتبرّجها، ونزع الشّادور وحلق اللّحى، وليس في استِثمار تحقق نهضة اقتصاديّة تُخرِج الشّعب الأفغاني من جُوعه وفقره، وتُوفّر له فُرص العمل والحياة الكريمة وبِما يُعَزِّز بقاءه في وطنه، وتصليب جُذوره في تُربته، ورفض الهجرة تمامًا مثلما فعلت أمريكا في اليابان أو كوريا الشماليّة، والتّفسير الوحيد لذلك أنّ الشّعب الأفغاني ذنبه أنّه شَعبٌ مُسلم، مثله مِثل نُظرائه العِراقي، والسّوري، واللّيبي، واليَمني، واللّبناني، ولا ننسى الفِلسطيني بطبيعة الحال.

لن نتحدّث عن مُستقبل أفغانستان، وتطوّرات الأوضاع فيها في الأشهر والسّنوات القادمة، ليس لأنّنا لا نُؤمن بالتّنجيم وقراءة الطّالع، وإنّما لأنّ هُناك ضبابًا كثيفًا في الأجواء ما زال يَحجِب الكثير من الحقائق، ولهذا لن نتَسرّع مِثل البعض الذي ينطلق في أحكامه من مُنطَلقات طائفيّة، أو عِرقيّة، أو ارتباطات خارجيّة، ولكن هذا لا يعني عدم الاعتِراف بشرعيّة مخاوفه من الدّور الطّالباني القادم في المِنطقة والمُتَّفَق عليه مع أمريكا حسب مزاعم رائجة هذه الأيّام.

هذه المخاوف تَنحَصِر حتّى الآن، في النّقاط التّالية:

أوّلًا: أن تتحوّل “طالبان السنيّة” المُنتَصرة إلى أداة أمريكيّة لتَشديد الحِصار على إيران، وربّما إلى قاعدة انطِلاق لعمليّات تخريب في العُمُق الإيراني، وإشعال فتيل الفتنة الطائفيّة باستِهداف أقليّة الهزارة الشيعيّة في هيرات ومزار شريف في الشّمال الأفغاني المُحاذي لإيران.

ثانيًا: توظيف أمريكا للحركة للانخِراط في حرب “جهاديّة” ضدّ الصين تحت عُنوان نُصرة الأقليّة الإسلاميّة المُضّطهدة، أيّ الإيغور، في تركستان الشرقيّة، وبِما يُحَوِّل المنطقة الحُدوديّة الأفغانيّة الصينيّة الوَعِرَة إلى نُقطة انطِلاقٍ لحركة تحرير شرق تركستان الأغوريّة “الجِهاديّة” ضدّ الصين، على غِرار تجنيد المُجاهدين المُسلمين لهزيمة السّوفييت قبل خمسين عامًا بدَعمٍ ماليّ وسياسيّ سعوديّ خليجيّ.

بقلم الكاتب الصحفي عبد الباري عطوان

لقراءة المزيد أرجو فتح الرابط
https://www.raialyoum.com/%D9%82%D8%B1%D8%A7%D8%A1%D8%A9-%D9%87%D8%A7%D8%AF%D8%A6%D8%A9-%D9%84%D9%84%D8%A7%D9%86%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%87/

المصادر: المواقع العربية + ويكيپيديا



#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الشعب الأفغاني والمنطقة.. ضحايا جرائم طالبان والعصابات المتط ...
- بناء السدود العشوائي.. يزيد من معاناة الشعب الايراني والعراق ...
- سجن إفين الايراني.. جحيم المناضلين في نظام الملالي!
- .. ضحايا الزمرة الخمينية والطالبانية!؟
- الطاغية خامنئي.. العدو الأكبر للشعب الايراني!
- الرئيس والشعب التونسي.. في مرمى نيران عصابات الغنوشي!
- صدمة عشاق الكرة السعودية من تشفير الدوري السعودي!؟
- وعود وجرائم العصابة الطالبانية.. تشبه وعود ومجازر الزمرة الخ ...
- وعود وأراجيف عصابات طالبان.. بعد تقهقر الجيوش في افغانستان!/ ...
- جرائم ومجازر طالبان.. خلف شعار لا إله إلا الله!؟
- الأطفال والنساء.. ضحايا جرائم الزمرة الطالبانية المسيطرة على ...
- مآسي الأكراد الايرانيين.. في ظل حكم الملالي الفاسدين!
- دور بايدن والعصابة الأوبامية.. في تقهقر قوات الحكومة الأفغان ...
- رحيل البرغوث ميسي.. خسارة كبيرة لبرشلونة والدوري الإسباني!؟
- حميد نوري ورئيسي والإمام.. مثلث القمع والقتل والإعدام!
- جزيرة مدغشقر.. من عجائب الطبيعة والبحر!
- بعد 42 عام من احتلال ايران.. هل تحتل طالبان افغانستان!؟
- البحرين تسيطر على الجائحة.. وخامنئي مسؤول عن الكارثة!
- الأطفال والشباب ضحايا.. المخدر الرقمي ومخدرات تركيا!؟
- حكايات وعجائب وغرائب اللغات.. في تشابه الأسماء والكلمات / ج ...


المزيد.....




- علماء يستخدمون الذكاء الاصطناعي لحل مشكلة اختفاء -غابات بحري ...
- خبيرة توضح لـCNN إن كانت إسرائيل قادرة على دخول حرب واسعة ال ...
- فيضانات دبي الجمعة.. كيف يبدو الأمر بعد 3 أيام على الأمطار ا ...
- السعودية ومصر والأردن تعلق على فشل مجلس الأمن و-الفيتو- الأم ...
- قبل بدء موسم الحج.. تحذير للمصريين المتجهين إلى السعودية
- قائد الجيش الإيراني: الكيان الصهيوني اختبر سابقا ردة فعلنا ع ...
- الولايات المتحدة لا تزال غير مقتنعة بالخطط الإسرائيلية بشأن ...
- مسؤول أوروبي: الاتحاد الأوروبي يحضر الحزمة الرابعة عشرة من ا ...
- إصابة 3 أشخاص في هجوم انتحاري استهدف حافلة تقل عمالًا ياباني ...
- إعلام ونشطاء: هجوم صاروخي إسرائيلي جنوبي سوريا


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - محمد علي حسين - البحرين - هزيمة تاريخية للأميركان.. من عصابات داعش وطالبان!؟